التصنيفات
الصف الثاني عشر

اكتب على ضوء النص صفحة 21 لدرس زرقاء اليمامة -تعليم الامارات

بغيت جواب اكتب على ضوء النص لدرس زرقاء اليمامة لصفحة 21

مي توو ^.^

اباااا لاخويه

بليز ردوا علينا نبا اكتب على ضـــــــــوء النص ضروري هالأسبوع ..

حتى انا لو سمحتوا بغيت

اكمل على ضوء النص

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

وربوينت درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة اصبح جاهزا… -تعليم الامارات

——————————————————————————–

بسم الله الرحمن الرحيم اقدم لكم بوربوينت درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ودعواتكم لي بنسبة تدخلني بأي جامعة بالدولة.
نتمنى ان ينال اعجابكم…

(( إذا اعجبك موضوعي ، قيمني أو أشكرني ))

0.zip

منقووول

يلا وين الردود

هههههههههههههههه

بارك الله فيج يالغلا

شكــــــــراااااااا^

يسلموووووووووووو عالطرح الغاااااااااوي

تــٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍم آلتقيــٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍمّ *!

وشــًـًـًـًـًـًـًـًـًـًـًـًـكرآإ لـــًـًـًك ,, جزآإكِ آلله كـٍـٍـٍـٍـٍل خيــٍـٍـٍـٍـٍـٍرّ

=)

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

معلومات عن زرقاء اليمامة -مناهج الامارات

ابا معلومات عن زرقاء اليمامة


زرقاء اليمامة

زرقاء اليمامة فتاة عربية عاقلة جميلة وكان أجمل ما فيها عيناها وكانت ترى بهما على مسافات بعيدة جدا والناس يعجبون من قوة نظرها
وكانت بلادها تسمى (( اليمامة)) فسميت الفتاة ((زرقاء اليمامة)) وفي هذه البلاد عيون ماء كبيرة و بساتين جميلة وفي وسطها قلعة عالية على جبل مرتفع
وكان أبو الزرقاء تاجرا مشهورا وقد حدث إن سافر للتجارة إلى بلاد بعيدة وغاب أكثر من شهر ووفي عصر يوم من الأيام صعدت الزرقاء إلى اعلي الجبل و نظرت بعيدا ثم نادت أصحابها وهي تقول ((أبي أبي هذا أبي قد عاد من سفره وانأ أراه بعيني))
ونظر أصحاب الزرقاء إلى كل جهة فلم يروا شيئا وحققوا النظر فلم يبصروا أحدا و الزرقاء تقول ((هذا أبي على فرسه الأبيض وهذا أخي وراءه وهذه الجمال من بعدهم خمسون جملا على ظهر كل جمل حمل كبير من البضاعة ))
وصارت تصف لهم القافلة ومن فيها وهم ينظرون ولا يرون شيئا فلم يصدقوها وقالوا (( إن الزرقاء قد خدعتها عيناها الجميلتان)) وذهب كل واحد بيته يحكي لأهله ما قالت الزرقاء و ناموا طول الليل
وعند الفجر كانت القافلة قد دخلت اليمامة و حضر أبو الزرقاء بتجارته و قافلته كما وصفت فلما أصبح الناس صدقوا وعرفوا قوة بصرها
وكانوا بعد ذلك إذا أرادوا إن ينظروا شيئا بعيدا أو يروا في الطريق أحدا احدوا الزرقاء وصعدوا بتا إلى القلعة فوق الجبل ))وهي اعلي مكان باليمامة((
فتنظر و تخبرهم بما ترى
وذات يوم أراد أصحاب الزرقاء إن يمتحنوها و يعرفوا قوة نظرها فاجتمعوا و قالوا (( يا زرقاء سنعد حماما و نحبسه ثم نطلقه في الجو إمامك و نسألك أن تعديه

فإذا عرفت عدده شهدنا لك ))
ورضيت الزرقاء بامتحانهم فاجتمعوا وحبسوا حماما عدوه ولم يخبروها بعدده ثم أطلقوه فاجاة وقالوا (( عدي يا زرقاء ))
طار الحمام بعضه إلى اليمين و بعضه إلى الشمال و تفرق في سرعة و لكن الزرقاء عدته و عرفت حسابه تماما ثم أرادت إن تمتحنهم كما امتحنوها و جعلت جوابها في صورة أحجية فقالت (( إذا أضيف إلى هذا الحمام نصفه و الحمامة الواحدة التي عندي كان عدد الحمام مائة )) ففكروا و حسبوا ووجدوا جوابها صحيحا فاعترفوا لها بصحة الحكم و قوة النظر
تابع..

صعدت الزرقاء يوما إلى القلعة و نظرت فرات شيئا عجيبا رأت من بعيد شجرا كثيرا يمشي و ينتقل من مكان إلى مكان فنادت رئيس قومها وقالت(( أرى شيئا عجيبا أرى شجرا كثيرا يمشي و ينتقل )) فعجب الناس وقالوا ((الشجر يمشي يا زرقاء هذا شيء لم نره ولا نقدر إن نصدقه انظري أعيدي النظر .حققي )) فأعادت النظر ثم قالت (( كما أراكم بجانبي أرى الشجر من بعيد يمشي )) قال واحد من أهلها (( ربما جاء إلى تلك البلاد سيل شديد فقلع الشجر من مكانه و حمله لذا تراه الزرقاء يسير))
أعادت النظر و قالت ((لا بل أراه ألان أوضح مما كنت أراه تحت الشجر رجالا سائرين و الشجر معهم يسير)) فنظروا هم ثم قالوا (( لا يا زرقاء الجميلة اخطأ نظرك هذه المرة و خدعتك عيناك )) قالت (( لا بل أرى ذلك كما أراكم بجانبي ))
و جاءا لليل فانصرفوا و ذهب كل إلى داره و عند الفجر أيقظ الناس جيش كبير مسلح يقوده اكبر عدو لليمامة كان الجيش مستعدا معدا سلاحه وكان أهل اليمامة نائمين تاركين سلاحهم ففاجأهم العدو المهاجم و قتل كثيرا منهم و استولى على قلعهم و عند ئد علم الناس إن الزرقاء كانت صادقة وكانت تخبرهم بما تراه حقا و لكن فات الأوان و ضاعت الفرصة
كان هذا العدو يريد إن يهجم على أهل اليمامة فجأة و كان يخاف من عين الزرقاء إن تراه و تخبر أهلها فيستعدوا لقتاله و لهذا دبر تلك الحيلة و أمر رجاله إن يحمل كل واحد منهم فرع شجرة أو يحمل كل جماعة شجرة تغطيهم حتى لا يرى من ينظرهم من بعيد ألا الشجر يمشي و نجحت الحيلة لان أهل الزرقاء لم يصدقوا كلامها رغم صحته

و بحت رئيس الجيش المهاجم عن الزرقاء فلما أحضرت له قال (( أنت التي أخرت جيشي مرارا قبل هذه المرة و منعته إن ياخد اليمامة فكلما أقبلت بجيش نظرت فكشفت مكانه و أخبرت اهلك فيستعدون لي ))
قالت (( وكنت أتمنى إن أؤخره هذه المرة أيضا )) قال (( ولكن عقلي غلب عينيك))
قالت ((لم يغلبهما و لكن أهلي كذبوني حين أخبرتهم))
قال (( هل تحبين إن تصحب و تخبريني عن كل من يقصد إلى بلادي و لا أكذبك كما كذبك اهلك))
قالت (( كثرة البكاء على أهلي و الحزن على و طني يضعف بصري فلا يجعلني أرى شيئا )) قال (( ألان وجب إن أحرمك عينيك))
قالت (( إذن تحسن إلي فانه لا فائدة لي في عيني إذا لم اخدم يهما أهلي ووطني و فقدهما خير لي من إن أبصر يهما العدو الذي قتل أهلي و خرب و طني و ألان فافعل بعيني ما شئت و لا تطمع من الزرقاء إن تخدم يهما عدو الوطن ))

وبالتوفيق

الطيبه ما قصرت

والسموحه تم تغير العنوان ليتناسب مع فحوى الموضوع ..

بالتوفيق

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

شرح لدرس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة. -للتعليم الاماراتي

السلام عليكم..
اليكم الشرح..

شرح قصيدة البكاء بين يدي زرقاء اليمامة

المقطع الأول :

أسأل يا زرقاء ..
عن وقفتي العزلاء بين السيف .. والجدارْ !
عن صرخة المرأة بين السَّبي. والفرارْ ؟
كيف حملتُ العار..
ثم مشيتُ ؟ دون أن أقتل نفسي ؟ ! دون أن أنهار ؟ !
ودون أن يسقط لحمي .. من غبار التربة المدنسة ؟ !
تكلَّمي أيتها النبية المقدسة
تكلمي .. باللهِ .. باللعنةِ .. بالشيطانْ
لا تغمضي عينيكِ، فالجرذان ..
تلعقَ من دمي حساءَها .. ولا أردُّها !
تكلمي … لشدَّ ما أنا مُهان
لا اللَّيل يُخفي عورتي .. ولا الجدران !
ولا اختبائي في الصحيفة التي أشدُّها ..
ولا احتمائي في سحائب الدخان !
في هذا المقطع يضمن الشاغر التضمين الثقافي الأول شعبي : قصة زرقاء وهي القناع التي يستخدمها الشاعر في هذه القصيدة والثاني التاريخي حيث ضمن حرب 67و التي كانت بين كل من اسرائيل ضد ( مصر وسوريا والأردن) وبعض الدول العربية والتي احرزت فيها اسرائيل انتصارا ضد العرب .اما الثالث فهو التضمين الأسطوري أي انه يقال ان قصة زرقاء حكاية أسطورية.
ففي هذا المقطع ييشبه الشاعر حالته بحالة زرقاء التي نبهت وحذرت قومها من الأعداء ولكن لم يسمعوا لها ابدا كحاله هو فقد نبه قومه وشعبه ولكن دون أن يسمعو له.ويعبر عن المعاناة التي عاناه شعبه من الحرب وما تعرضت له النساء من الأسر والظغاة ،وشعوره باليأس والحزن والذل الشديد بسبب انهزامهم في الحرب والذي كان لا يفيده الاختباء .
المعاني :
العزلاء: مجرد من السلاح
السبي : الأسر
مهان : منذل
فضيحتي : الانهزام

المقطع الثاني:
.. تقفز حولي طفلةٌ واسعةُ العينين .. عذبةُ المشاكسة
كان يَقُصُّ عنك يا صغيرتي .. ونحن في الخنادْق
فنفتح الأزرار في ستراتنا .. ونسند البنادقْ
وحين مات عَطَشاً في الصحراء المشمسة ..
رطَّب باسمك الشفاه اليابسة ..
وارتخت العينان !)
فأين أخفي وجهيَ المتَّهمَ المدان ؟
والضحكةُ الطروب : ضحكته..
والوجهُ .. والغمازتانْ ! ؟ –
وفي المقطع الثاني هنا يتذكر الشاعر ابنة صديقه التي كان يحدثه عنها فكانت حوله تلعب وتقفز وفي تلك اللحظات يتذكر الشاعر صديقة الذي توفي ولم يكن قادراً على مساعدته في الصحراء الشديدة حيث انه مات من العطش فبذلك احس الشاعر بالحزن لأنه لم يساعد صديقه واتهم نفسه لموت صديقه والذي كان يتذكر ضحكاته ووجه وغمازاته.
المعاني :
الخنادق: مفردها خندق وهو اخدود عميق في ميدان القتال يحفر ليتبقى به الجنود.

تابـــع^^

<B>

المقطع الثالث:
يا زرقاء..
لا تسكتي .. فقد سَكَتُّ سَنَةً فَسَنَةً ..
لكي أنال فضلة الأمانْ
قيل ليَ "اخرسْ .."
فخرستُ .. وعميت .. وائتممتُ بالخصيان !
ظللتُ في عبيد ( عبسِ ) أحرس القطعان
أجتزُّ صوفَها ..
أردُّ نوقها ..
أنام في حظائر النسيان
طعاميَ : الكسرةُ .. والماءُ .. وبعض الثمرات اليابسة .
وها أنا في ساعة الطعانْ
ساعةَ أن تخاذل الكماةُ .. والرماةُ .. والفرسانْ
دُعيت للميدان !
أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضأن ..
أنا الذي لا حولَ لي أو شأن ..
أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان ،
أدعى إلى الموت .. ولم أدع الى المجالسة !!
دون ان يسأل عنه احد
تكلمي يا زرقاء
تكلمي .. تكلمي ..
فها أنا على التراب سائلً دمي
وهو ظمئً .. يطلب المزيدا .
أسائل الصمتَ الذي يخنقني :
في المقطع الثالث:
يقول الشاعر ان يا زرقاء لا تسكتي فإنه قد سكت لسنوات عدة لكي ينال ما تبقى من الامان فكلما تحدث كانوا يسكتوه قومه ولا يسمعوا له رأيا أبداً حاله كحال عنترة بن شداد الذي كان يعاملوه قومه وكأنه نكرة ينام ويعيش ويرعي الخرفان وما هنالك من الأنعام غيرها وينام في حضيرتها ويقص صوفها ويؤمن للقطعان مكان تأوي إليه فكان كلما تكلم يسكته أهله ولكن في ساعة الحرب يتخاذل كل من حاملي الدروع والرماة والفرسان يدعى هو إلى القتال وكان يقاتل ببسالة كحال الشاعر الذي لم يدع الى مأدبة او مجلس قط وعند الحرب يدعون اليها .
المعاني :
فضلة: ما تبقى
أجتز : أقص
أرد :أأمن
حظائر : المكان التي تؤوي إليه الدابة
الطعان: الطعن في المعركة
الكماة : أصحاب الدروع
الضان:ذو الصوف من الغنم

المقطع الاخير

دون ان يسأل عنه احد
تكلمي أيتها النبية المقدسة
تكلمي .. تكلمي ..
فها أنا على التراب سائلً دمي
وهو ظمئً .. يطلب المزيدا .
أسائل الصمتَ الذي يخنقني :
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
أجندلاً يحملن أم حديدا .. ؟!"
فمن تُرى يصدُقْني ؟
أسائل الركَّع والسجودا
أسائل القيودا :
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
أيتها العَّرافة المقدسة ..
ماذا تفيد الكلمات البائسة ؟
قلتِ لهم ما قلتِ عن قوافل الغبارْ ..
فاتهموا عينيكِ، يا زرقاء، بالبوار !
قلتِ لهم ما قلتِ عن مسيرة الأشجار ..
فاستضحكوا من وهمكِ الثرثار !
وحين فُوجئوا بحدِّ السيف : قايضوا بنا ..
والتمسوا النجاةَ والفرار !
ونحن جرحى القلبِ ،
جرحى الروحِ والفم .
لم يبق إلا الموتُ ..
والحطامُ ..
والدمارْ ..
وصبيةٌ مشرّدون يعبرون آخرَ الأنهارْ
ونسوةٌ يسقن في سلاسل الأسرِ،
وفي ثياب العارْ
مطأطئات الرأس.. لا يملكن إلا الصرخات الناعسة !
ها أنت يا زرقاءْ
وحيدةٌ … عمياءْ !
وما تزال أغنياتُ الحبِّ .. والأضواءْ
والعرباتُ الفارهاتُ .. والأزياءْ !
فأين أخفي وجهيَ المُشَوَّها
كي لا أعكِّر الصفاء .. الأبله.. المموَّها.
في أعين الرجال والنساءْ !؟
وأنت يا زرقاء ..
وحيدة .. عمياء !
وحيدة .. عمياء !
وفي أخر مقطع يشبه الشاعر حالته من حال الزباء ان عندما طلبوا المصريين من جيش اسرائيل الانسحاب من حدودهم مكروا بهم وهاجموهم كحال الزباء التي تعرضت الخديعة والقتل ( ص 18 اللي في الأخضر).ثم يعود الشاعر إلى زرقاء ويقول انتي التي اتهموك قومك بفساد عينك واستهزءوا برؤياك والتي دفع الثمن هي انت التي بيقيت وحدك دون عينيك التي اقتلعت ثم قتلت كحاله عندما لم يستجب قومه لتحذيره تعرضوا للحرب فبذلك دفعوا به هو نحو تلك المعركة وفروا الحكام بأنفسهم ليعيشو بدورهم حياة الرفاهة والترف في مكان أخرففي النهاية كلاهما وجه الشاعر والزرقاء مشوهين من أثر الحرب وما عانته من الوحدة والعماء .
المعاني :
وئيدا: بطيئاً
أجندلا: الصخور التي تعترض مجرى النهر
البوار: الفاسد الذي لاخير فيه

</B>

يسلموو ع الطرح

هلا..
الله يسلمج..
اشكرج ع مرورج..

مشكورة اختي وربي يوفقج … Shift+R improves the quality of this image. CTRL+F5 reloads the whole page.

مشكورة

يزاج الله خير ^.^

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثاني عشر

أجوبة درس زرقاء اليمامة -التعليم الاماراتي

. إلى زرقاء اليمامة
2. وحيدة . عمياء
3. مات في الصحراء.
4. عبس
5. أصبحت وحيدة وعمياء
استنتج
1. بسبب الحالة التي آلت إليها الأمه العربية إثر نكسة 67 وما تلاها من مصائب
2. حالة جماعية .

3. الشاعر يرمي إلى ذاك الشعب الذي ذفع روحه فذاء للإسلام وتلبية للقوميه بينما تخاذل أولئك الذين صموا آذانهم عن ذلك النداء وتخاذلو على قتالهم وهذه الحال رمز إليها بحال عنترة العبسي الذي نشأ عبدا وظل يحرس القطعان إلى أن فوجئ بالقبيلة تدفعه لمواجهة العدو بينما تخاذل سادة القوم

ملطوش للطالبات وبالتوفيق

شكرا

شكرا

تسلمين حبوبه

الله يعطيج العافيه

بارك الله فيج يالغاليه

ما شاء الله وصلتووو لحد هنيه

زين زين

يسلمووووووو

مشكوووووووره ع حلوووووووول

تســـــــــــــــــلمي والله

تسلمين ع المجهود

سوسو999

مشاء الله عليكم
احنا لسه في العدل في الاسلام
وتسلمين علي الحلو المقدمة بالنسبة ليه

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

اكتب على ضوء النص درس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة -تعليم الامارات

معن احمد/دار العلوم
علاقة قصيدة البكاء بين زرقاء اليمامة وحرب 1967
كانت هزيمة يونيو 1967(النكسة) بداية الإنعطافة الحقيقية لدنقل نحو الشهرة ونحو الشعر، وفي الأيام الأولى للنكسة أو الهزيمة كان أمل دنقل يقرأ قصيدة ( البكاء بين يدي زرقاء اليمامة) قبل النشر وهي قصيدة جريئة أكدت خطواته على طريق الشعر ولم يكن قد بلغ الثلاثين من عمرة بعد، متخذا من الأسطورة رمزا كما عودنا من ذي قبل في كثير من قصائده، وكانت عنواناً لأهم دواوينه "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة"، وكان بعضهم يحذره من نشر القصيدة، وفيما تبقى من عام 1967 وإلى أوائل السبعينات كانت القصيدة على كل لسان، فقد كانت تعبيراً عميقاً وصادقاً عن الموقف
أعادت هذه القصيدة إلى الأذهان مأساة (زرقاء اليمامة) التي حذرت قومها من الخطر القادم فلم يصدقوها، كأنها صوت الابداع الذي كان يحذر من الخطر القادم في العام 1967 (النكسة) فلم يصدقه أحد إلا بعد أن حدثت الكارثة، وإذ أكد (البكاء بين يدي زرقاء اليمامة) التشابه بين الماضي والحاضر.
تأتي التساؤلات في القصيدة لتجسد صوت المواطن العربي الذي ذبحته الهزيمة من جهة، وصوت الشاعر الذي خذلوه بعد أن حذرهم من جهة أخري، فتحدث الأبيات عن ذلك العبد العبسي البائس الذي دعي إلى الميدان والذي لا حول له ولا شأن، فانهزم وخرج من جحيم هزيمته عاجزاً، عارياً، مهاناً، صارخاً، كأنه صدى يجسد ما في داخل كل قارئ عربي للقصيدة في الوقت الذي كتبت فيه، وإذا كان صوت هذا العبد العبسي شاهدا على الهزيمة فإن بكاءه في حضرة زرقاء اليمامة العرافة المقدسة- شاهد على ما يمكن أن يفعله الشعر في زمن الهزيمة، خصوصا من حيث هي صورة أخرى من هذه العرافة: يرى ما لا يراه الآخرون ويرهص بالكارثة قبل وقوعها، وينطق شهادته عليها وقوعها، ويتولى تعرية الأسباب التي أدت إليها، غير مقتصر على الإدانة السلبية في سعيه إلى استشراف أفق الوعد بالمستقبل الذي يأتي بالخلاص .
وبعد ثلاثة أعوام تقريبا من وقوع الهزيمة التي مزقت حياة العرب المعاصرين رحل جمال عبد الناصر، وكانت وفاته أو بالأصح كان غيابه في الساحة العربية في مثل تلك الظروف الفاجعة هزيمة أخرى، وبعد رحيل عبد الناصر بأربعين يوماً التقى الشعراء العرب من مختلف الأقطار العربية لتأبين الزعيم الراحل وفي الاستراحة الجانبية للقاعة الكبرى للاتحاد الاشتراكي كان عدد من الشعراء والنقاد يقطعون الوقت في انتظار لحظة افتتاح الاحتفال التأبيني
انفجر أمل في الشعر الحديث بهدوء؛ لكن بنوع مرير من السخرية لم تتوفر كثيراً في هذا الشعر، وصارت هذه الخاصية من أرقى ملامح شعره، فيقول:
(
قيل لي أخرس)
فخرست، وعميت وائتممت بالخصيان
ظللت في عبيد "عبس" أحرس القطعان
أجز صوفها
أرد نوقها
أنام في حضائر النسيان
طعامي: الكسرة والماء وبعض التمرات اليابسة
وها أنا في ساعة الطعان
ساعة أن تخاذل الكماة والرماة والفرسان
دعيت للميدان
أنا الذي ما ذقت لحم الضان
أنا الذي لا حول لي أو شان
أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان
أدعى إلي الموت .. ولم أدع إلي المجالسة
يتحدث هذا الجزء من قصيده البكاء بين يدي زرقاء اليمامة عن عبد من عبيد عبس يظل يحرس القطعان، يصل الليل بالنهار في خدمة السادة، طعامه الكسرة والماء وبعض التمرات اليابسة، وحين تقع الواقعة لا يملك هذا العبد سوى التوجه الى (زرقاء اليمامة) التي يعتبرها أمل كاهنه المستقبل ، كي ينفجر في حضرتها شعراً .

نهاية جديدة لقصة زرقاء اليمامة

وكعادتها زرقاء تقف لتتربص العدو من مكانٍ قصي بحدة بصرها ..
أما هذه المرة ما رأته كان على غير العادة، بل مغايراً عن الواقع.
حيث رأت الأشجار هذه المرة تتحرك متجهةً نحوهم، فنطق لسانها بما رأت عيناها ،
ذُهل القوم من هول ما رأت، فمنذ أن خُلق آدم لم يتحرك جماد ولا نبات. استهزأ البعض وسخروا من كلامها ، والبعض الآخر
ظلوا يفكرون ويحومون حول حقيقة رؤيتها ، فبات الضجيج يسود المكان بحشده العظيم وطلبوا من زرقاء أن تعيد
النظر إلى ما ترى ، علّ عيناها تصدُقان هذه المرة ولا تخيـ ـبانها لكن زرقاء تجزم ما رأت..
حاول الأميـ ــر تهدئة الوضع ، فصيــّـر الصمتَ سائداً.
أخذ ينظر في الأمر ويفكر مع القوم علهم يصلون إلى تفكير ٍ منطقي يؤيد زرقاء ؛ فقال أحدهم قد يكون سيلاً أثـّـر في
حركة الأشجار ، وقال آخر ربما رياحٌ شديدة هبت على تلك المنطقة فرأت الزرقاء ما رأت.
ومع تهافت الآراء لازالت الزرقاء تتربص ، حينَـها أضحت الرؤية أوضح فصرخت قائلة: كأني أرى خلف هذه الأشجار
أناساً مختبئين ، هنا قام أحدهم ممن يملك العقل الراجح والرأي السديد وحلل ذلك بأنها قد تكون مكيدة من الأعداء
وفكرة يلتمسون بها خداعنا ، فعم الضجيج مرةً أخرى بين مؤيدٍ ومعارض ، إلى أن انتهوا بذاك التفسير وأعلنوا
بالجهاز لصد العدو وأعدوا كل ما استطاعو من قوةٍ و من رباط الخيل لينكلوا بالعدو شر التنكيل..
وصل العدو على مشارف المدينة على أمل نجاح الخدعة ، لكن خذلهم أهل اليمامة و هاجموهم وقاتلوهم بقوة إلى أن
استطاعو هزيمتهم .
هنا ؛ بعد المعركة ارتفع شأن زرقاء وعلت قيمتها عن ذي قبل وكان بعد فضل الله سبحانه وتعالى فضلها الذي لا يُنسى في النصر.
فأكرموها خير مكرم وصار اعتمادهم الأول عليها في ترقب العدو ،وعلموا أن عيناها لم ولن تكذبان مدى الدهر..
وجعلوا لها منصباً عالياً بين الأمراء والسادة وعاشت على هذا العز إلى أن وافتها المنية على فراشها وهي معززة
مكرمة ؛ عندما أصابتها حمى قاتلة أقعدتها يومان إلى أن فاضت الروح إلى بارئها بعد أن قدمت لقومها أسمى خدمة ..

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثاني عشر

إجابة درس ( البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ) كاملــــة (تم التحديث !) -تعليم الامارات

——————————————————————————–

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هذه بعض الحلول لدرس البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ، صفحة رقم 20 من كتاب الطالب :
الحلول كالتالي :

أولاً : تذكر :
1- يوجه الشاعر نداءه الى زرقاء اليمامة.
2- وحيدة ، عمياء.
3- مات عطشاً في الصحراء.
4- قبيلة عبس.
5- قتلت واقتلعت عيناها.

ثانياً : استنتج :
1- بسبب الهزيمة أثر حرب حزيران وتخاذل العرب وعدم التنبه للعدو.
2- يتحدث الشاعر عن حالة جماعية ، حالة المجتمع الذي لا يستمع لرأي الحكماء وأصحاب الرأي ، وعن حالة المجتمع الذي لم يؤخذ حذره من العدو فوقع فريسة الهزيمة والانكسار والاحباط أمام العدو.
3- العلاقة قوية ، فكلاهما محور من النعيم ونسي وقت الرخاء ويرمز الى الإنسان المخلص الى وطنه في السلم والحرب.
4- لإشتراكهما في مأساة واحدة فكلاهما حذر قومه لكنهم لم يستعموا له ولم ياخذوا حذرهم فهزموا جميعاً في الحرب.

ثالثاً : طبق :
قبل الحرب : حال التفكك والأنقسامات وكل مشغول بنفسه وبالمناصب وعدم الاستعداد للحرب.
اثناء الحرب : التخلي والهزيمة والخيانة والفرار وبطء وصول المساعدات العربية.
بعد الحرب : الشعور بخيبة الامل وضياع الكرامة والحزن والاسى وعدم الثقة بالنفس ومعرفة اهمية الوحدة والتعاون.

رابعاً : فكر في :
زرقاء اليمامة : تنبهت لما يحصل وحذرت قومها كثيرا لكنهم لم يصدقوها حتى فاجاهم العدو بجيشه وقتلهم وهذا ما حصل مع العرب عام 1967 في حرب حزيران.
عنترة : في السلم كان يعيش مهملا مع العبيد وفي الحرب يستنجد به فرسان القبيلة لقوته وشجاعته فهو رمز للناس البسطاء المهلمين الذين يخلصون في العمل وفي النهاية هم الذين يضحون من اجل الوطن.
الزباء : رمز الحاكم الذي يرى وينتبه لما يحصل لكنه لا يتخذ الإجراء المناسب.

خامساً : طور مفرادتك :
الاسم المقصور : الفتيان ( فتى )
الاسم المنقوص : رماة ( رامي ) ، كماة ( كميي )
الاسم الممدود : زرقاء ، عزلاء ، عمياء ، صحراء ، صفاء

(( اذا أعجبك موضوعي قيمني ))

تم التقييم , بارك الله فيك

تم التقييم , بارك الله فيك

مشكووووووووووووورة رؤية

بارك الله فببكي و في أهلكي مــــــشــــــــــكـــو ره أخـويتيه على المساعده

مشكوووووووره وتم التقييم

مشكوره يالغاليه ويجزاج الله خير ياخويوه

شكرا ع الردود

لو سمحتوا بغييت حل درس حكاية جحا وفيل تيمور لنك

ومشكورين ع اجابات الدرس الثاني

مشكورهـ خييييييييييييتو ويزاااااااااااااااج الله الف الف الف عاااااااااافيهـ ^^

والصراحهـ تستاهليييييييييين التقييييييييييم 100 هع ^^تقبلي مروري: خويتج الجرح الألييييييييم ^.^..

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

زرقاء اليمامة لأمل دنقل للصف الثاني عشر

تمنياتي بعموم الفائدة زوينيات

الموضوووع ما فيييه شي؟؟؟

أستغفرك يا رب من كل ذنب