التصنيفات
الصف الثاني عشر

الفصل السابع (( أسس علم الوراثة + التزواجات الوراثية )) للصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صلوا ع النبي

ف المرفق =)
دعواتكم

– See more at: [ملخص جاهز] الفصل السابع (( أسس علم الوراثة + التزواجات الوراثية ))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صلوا ع النبي

ف المرفق =)
دعواتكم

– See more at: [ملخص جاهز] الفصل السابع (( أسس علم الوراثة + التزواجات الوراثية ))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صلوا ع النبي

ف المرفق =)
دعواتكم

– See more at: [ملخص جاهز] الفصل السابع (( أسس علم الوراثة + التزواجات الوراثية ))
السلم عليكم ورحمة الله وبركاته
الفصل السابع (( أسس علم الوراثة + التزواجات الوراثية ))
في المرفقات

الملفات المرفقة

السلام عليكم أخوي ,, الطالب المتميز ..

جزيت خيرا على هذا التلخيص المفيد و لكن نرى عيبا صغيرا في تلخيصك و هو نقصانه للترتيب .. و شكرا

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

ملخص أسس الوراثة و التزاوجات الوراثية للصف الثاني عشر

ملخص الفصل السابع أسس علم الوراثة و التزاوجات الوراثية

الاحياء العلمي الثاني عشر

للتحميل في المرفقات

الملفات المرفقة

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن الامراض الوراثية للصف الثاني عشر

السلام عليكم

انا يايبتلكم اليوم تقريرعن الامراض الوراثية كثر المعلمين يطلبونهن من الطلاب.
انشاءالله اشوف الردود الي تنور لي الصفحة.

الملفات المرفقة

مشكورة ع التقرير بارك الله فيج ..

يزاج الله خير

منورين الصفحة ابي ردود بعد

ويييييييييييييييييييين الردوووود ماحد يبي يكرم علينا بردوده ماعدا العضوة العوق ومتعاونة الله يزاهم خير؟

يزاج الله خير
في ميــزآآن حسسَنآتجج آلغـلـآ ..~

مشكورة وماتقصرين في ميزان حسناتج

جـــــآري النظر ..

شكراااااااااااااااا

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب مشروع عن البصمة الوراثية ، تعريفها ، كيفية الحصول عليها ، أهيمتها ، بصمة DNA -تعليم اماراتي

ارجوكم يااخوان بغيت المشروع ضروري البصمة الوراثية
ارجووووووووووكم

وينكم طلبتكم طلبة لا تردوني
مع اني اول مرة اطلب طلب منكم

مرحبا انا رح حطو بالصفحة الرئيسة

ماهي البصمه الوراثيه ………..
بداية ما هو الـ "DNA"؟

"(DNA)": هي المادة الوراثية الموجودة في خلايا جميع الكائنات الحية"، وهي التي تجعلك مختلفًا، إنها الشفرة التي تقول لكل جسم من أجسامنا: ماذا ستكون؟! وماذا ستفعل عشرة ترليونات (مليون مليون) من الخلايا؟!.

وطبقًا لما ذكره العالمان: "واطسون" و "جريح" في عام 1953 فإن جزيء الحمض النووي "(DNA)" يتكون من شريطين يلتفان حول بعضهما على هيئة سلم حلزوني، ويحتوي الجزيء على متتابعات من الفوسفات والسكر، ودرجات هذا السلم تتكون من ارتباط أربع قواعد كيميائية تحت اسم أدينينA ، ثايمين T، ستيوزين C، وجوانين G، ويتكون هذا الجزيء في الإنسان من نحو ثلاثة بلايين ونصف بليون قاعدة.

كل مجموعة ما من هذه القواعد تمثل جينًا من المائة ألف جين الموجودة في الإنسان، إذًا فبعملية حسابية بسيطة نجد أن كل مجموعة مكونة من 2.200 قاعدة تحمل جينًا معينًا يمثل سمة مميزة لهذا الشخص، هذه السمة قد تكون لون العين، أو لون الشعر، أو الذكاء، أو الطول، وغيرها (قد تحتاج سمة واحدة إلى مجموعة من الجينات لتمثيلها)

اكتشاف البصمة الوراثية

لم تُعرَف البصمة الوراثية حتى كان عام 1984 حينما نشر د. "آليك جيفريز" عالم الوراثة بجامعة "ليستر" بلندن بحثًا أوضح فيه أن المادة الوراثية قد تتكرر عدة مرات، وتعيد نفسها في تتابعات عشوائية غير مفهومة.. وواصل أبحاثه حتى توصل بعد عام واحد إلى أن هذه التتابعات مميِّزة لكل فرد، ولا يمكن أن تتشابه بين اثنين إلا في حالات التوائم المتماثلة فقط؛ بل إن احتمال تشابه بصمتين وراثيتين بين شخص وآخر هو واحد في الترليون، مما يجعل التشابه مستحيلاً؛ لأن سكان الأرض لا يتعدون المليارات الستة، وسجل الدكتور "آليك" براءة اكتشافه عام 1985، وأطلق على هذه التتابعات اسم "البصمة الوراثية للإنسان" The DNA Fingerprint" ، وعرفت على أنها "وسيلة من وسائل التعرف على الشخص عن طريق مقارنة مقاطع "(DNA)"، وتُسمَّى في بعض الأحيان الطبعة الوراثية "DNA typing"

كيف تحصل على بصمة وراثية؟

كان د."آليك" أول مَن وضع بذلك تقنية جديدة للحصول على البصمة الوراثية وهي تتلخص في عدة نقاط هي:

1- تُستخرَج عينة الـ"(DNA)" من نسيج الجسم أو سوائله "مثل الشعر، أو الدم، أو الريق".

2- تُقطَع العينة بواسطة إنزيم معين يمكنه قطع شريطي الـ "(DNA)" طوليًّا؛ فيفصل قواعد "الأدينين A"و "الجوانين G" في ناحية، و"الثايمين T" و"السيتوزين C" في ناحية أخرى، ويُسمَّى هذا الإنزيم بالآلة الجينية، أو المقص الجيني.

3- تُرتَّب هذه المقاطع باستخدام طريقة تُسمَّى بالتفريغ الكهربائي، وتتكون بذلك حارات طولية من الجزء المنفصل عن الشريط تتوقف طولها على عدد المكررات.

4- تُعرَّض المقاطع إلى فيلم الأشعة السينية "X-ray-film"، وتُطبَع عليه فتظهر على شكل خطوط داكنة اللون ومتوازية.

ورغم أن جزيء الـ"(DNA)" صغير إلى درجة فائقة (حتى إنه لو جمع كل الـ "(DNA)" الذي تحتوي عليه أجساد سكان الأرض لما زاد وزنه عن 36 ملجم) فإن البصمة الوراثية تعتبر كبيرة نسبيًّا وواضحة.

ولم تتوقف أبحاث د."آليك" على هذه التقنية؛ بل قام بدراسة على إحدى العائلات يختبر فيها توريث هذه البصمة، وتبين له أن الأبناء يحملون خطوطًا يجيء نصفها من الأم، والنصف الآخر من الأب، وهي مع بساطتها تختلف من شخص لآخر.
يكفي لاختبار البصمة الوراثية نقطة دم صغيرة؛ بل إن شعرة واحدة إذا سقطت من جسم الشخص المُرَاد، أو لعاب سال من فمه، أو أي شيء من لوازمه؛ فإن هذا كفيل بأن يوضح اختبار البصمة بوضوح كما تقول أبحاث د. "آليك".

قد تمسح إذًا بصمة الأصابع بسهولة، ولكن بصمة الـ"(DNA)" يستحيل مسحها من ورائك، وبمجرد المصافحة قد تنقل الـ "(DNA)" الخاصة بك إلى يد مَن تصافحه.

ولو كانت العينة أصغر من المطلوب، فإنها تدخل اختبارًا آخر، وهو تفاعل إنزيم البوليميريز (PCR)، والذي نستطيع من خلال تطبيقه مضاعفة كمية الـ"(DNA)" في أي عينة، ومما وصلت إليه هذه الأبحاث المتميزة أن البصمة الوراثية لا تتغير من مكان لآخر في جسم الإنسان؛ فهي ثابتة بغض النظر عن نوع النسيج؛ فالبصمة الوراثية التي في العين تجد مثيلاتها في الكبد.. والقلب.. والشعر.

وبذلك.. دخل د."آليك جيوفريز" التاريخ، وكانت أبحاثه من أسرع الاكتشافات تطبيقًا في كثير من المجالات.

العلم في دهاليز المحاكم

في البداية.. استخدم اختبار البصمة الوراثية في مجال الطب، وفصل في دراسة الأمراض الجينية وعمليات زرع الأنسجة، وغيرها، ولكنه سرعان ما دخل في عالم "الطب الشرعي" وقفز به قفزة هائلة؛ حيث تعرف على الجثث المشوهة، وتتبع الأطفال المفقودين، وأخرجت المحاكم البريطانية ملفات الجرائم التي قُيِّدَت ضد مجهول، وفُتِحَت التحقيقات فيها من جديد، وبرَّأت البصمة الوراثية مئات الأشخاص من جرائم القتل والاغتصاب، وأدانت آخرين، وكانت لها الكلمة الفاصلة في قضايا الأنساب، وواحدة من أشهر الجرائم التي ارتبط اسمها بالبصمة الوراثية هي قضية د." سام شبرد" الذي أُدِين بقتل زوجته ضربًا حتى الموت في عام 1955 أمام محكمي أوهايو بالولايات المتحدة، وكانت هذه القضية هي فكرة المسلسل المشهور "الهارب" The Fugitire في عام 1984.

في فترة وجيزة تحولت القضية إلى قضية رأي عام، وأُذِيعَت المحاكمة عبر الراديو وسُمِحَ لجميع وكالات الأنباء بالحضور، ولم يكن هناك بيت في هذه الولاية إلا ويطالب بالقصاص، ووسط هذا الضغط الإعلامي أُغلِقَ ملف كان يذكر احتمالية وجود شخص ثالث وُجِدَت آثار دمائه على سرير المجني عليها في أثناء مقاومته، قضي د."سام" في السجن عشر سنوات، ثم أُعِيدَت محاكمته عام 1965، وحصل على براءته التي لم يقتنع بها الكثيرون حتى كان أغسطس عام 1993، حينما طلب الابن الأوحد لـ"د. سام شبرد" فتح القضية من جديد وتطبيق اختبار البصمة الوراثية.

أمرت المحكمة في مارس 1998 بأخذ عينة من جثة "شبرد"، وأثبت الطب الشرعي أن الدماء التي وُجِدَت على سرير المجني عليها ليست دماء "سام شبرد"، بل دماء صديق العائلة، وأدانته البصمة الوراثية، وأُسدِلَ الستار على واحدة من أطول محاكمات التاريخ في يناير 2000 بعدما حددت البصمة الوراثية كلمتها

http://www.bytocom.com/vb/showthread.php?threadid=3213

البصمة الوراثية

تستخدم الـdna للتفريق بين الأشخاص مثل بصمة اليد، ويطلق عليها البصمة الوراثية dna finger printing .

وقد طبقت هذه الطريقة في المختبرات الجنائية

ونرجع من جديد إلى ما يسمى بالأحماض النووية dna الموجودة داخل نواة الخلية الحية، كما أن هذه الأحماض تلتف لتكون على شكل كروموسومات حيث يمكن مشاهدتها بالمجهر ويختلف عدد هذه الكر وموسومات من كائن إلى آخر .

فالإنسان تحتوي خلاياه على 46 كروموسوم تحمل جميع الصفات الوراثية التي انتقلت من الآباء إلى الأبناء حيث يرث الابن من الأب نصف العدد ومن الأم النصف الآخر ولذلك تكون في الابن صفات مشتركة بين الأب والأم ، وتكون إما سائدة أو متنحية ( موجودة لكنها لم تظهر )،

ومما اكتشف حديثا وجود مناطق في هذه الأحماض النووية dna تختلف من شخص لآخر مثل بصمة اليد سميت بالبصمة الوراثية .

والأحماض النووية تتكون من وحدات متكررة بترتيب معين على شكل سلسلة طويلة جدا وتسمى هذه الوحدات بالنيوكليوتدات nucleotides .

مجالات استخدام dna وأهميتها :

من التطبيقات العملية لـ dna إنه في التجارب المعملية يمر بمراحل ابتداءً بطريقة عزل dna من العينات الجنائية المختلفة مثلا :
· عزل dna من الدم أو صبغة الدم .
· عزل dna من العلك .
· عزل dna من أعقاب السجائر .
كما يمر بمرحلة أخرى وهى تكثير الـ dna بتقنية الـ pcr وأعطي هذا الاسم للجهاز المستخدم في اختبار dna وتسمى هذه الطريقة q∞ amplification وتأتي المرحلة الأخرى وهى التعرف على (الأليلس) المختلفة alleles وتسمى بـtyping dqα.

أهمية استخدام dna :

تبّين ان استخدام تقنية البصمة الوراثية dna هى الضربة القاضية للتشكيك في القضايا الجنائية ومن خلال استخداماته في المعامل الجنائية اعتمدت نتائجه بنسبة عالية جدا من الدقة .

قد نعطي مثالا على هذا من الواقع العملي، ففي المعامل والمختبرات الجنائية سابقا كان يعتد ببصمة الأيدي كدليل قاطع على عدم التشابه في البصمة من شخص إلى آخر، إلا إنه قد تحدث بعض الأمور .

أولا/ قضايا القتل:

والخاصة ( بجثة مفقودة) لمدة من الزمن ويتم العثور عليها سواء كانت محترقة أو قد دفنت في الأرض وبعد ان تحللت ولم يبقى منها سوى القليل من اللحم والعظم .
قد نحتاج للتعامل مع هذه القضايا إلى أرشيف من الملفات الخاصة بالمواليد يتم فيه أخذ البصمة الوراثية لكل مولود حديث والاحتفاظ بها كذلك للرجوع إليها وقت الحاجة .

وعند العثور على الجثة يمكن الحصول منها على عينات (للحامض النووي) عن طريق الخلايا الموجودة بالعظام مثلا، واستخلاص وتحليل هذه الخلايا بهذه التقنية والحصول على نتائج البصمة الوراثية ومقارنتها بالدليل الموجود لدينا من ملفات المواليد ، ومعرفة هوية الشخص صاحب الجثة .

ثانيا/ لم تقتصر هذه التقنية على هذا المنهج:

بل يمكن الاستفادة منها مباشرة حتى في حالة عدم إعداد تلك الملفات الخاصة بالمواليد .
في قضايا النسب مثلا ( البنوة) تكون الدليل القاطع لمعرفة نسب الأطفال غير الشرعيين في حالة الشكوى من قبل الأم أو الأب لعدم نسب الطفل إليه أو العكس.

قضايا القتل ومعرفة فصيلة الدم:
ولو كانت البقع الدموية صغيرة جدا في حالة الاشتباه ان البقع الموجودة على ملابس المشتبه به هي البقع التي تخص جثة القتيل إلى غير ذلك.

أعقاب السجائر :
قد تكون موجودة بمسرح الجريمة، ويمكن من خلال اللعاب الموجود عليها ومقارنته باللعاب الخاص بالشخص المشتبه به إن تؤكد أن هذا اللعاب يخص صاحب أعقاب السجائر التي وجدت بمكان الواقعة .

كذلك معرفة مصدر البقع الدموية وهى جافة قد تكون قد مرت عليها سنوات دون تعرضها لعوامل جوية قد تؤثر في تكوينها .

http://www.arab-eng.org/vb/t144162.html

تسلمين ياهاجر

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الحادي عشر

مشروع البصمة الوراثية ، بصمة وراثية ، مشروع أحياء ، البصمة الوراثية الصف الحادي عشر

هاي شباب وصبايا اليوم جبت مشروع عن البصمة الوراثية وبتمنى انكن تستفيدوا منو وبليز قيموني

الملفات المرفقة

فييج الخير اختي

شكرا

شكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررا الله يعطيج العافية
جعلها الله في ميزان حسناتج يا رب العالمين
والله اشكرج من كل قلبي

عفوا وميرسي على الرد

لك وين الرد

حلو جزيتي خيرا

شكرا هاجر على الرد

شكرا ..

عفوا يا بلاليط

مشكووووووووره ع الموضوع

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الثاني عشر

دراسة الصفات الوراثية في الإنسان ، مشروع أحياء للصف الثاني عشر

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد جهد طويل وعناء تمكنت ولله الحمد ان اعمل مشروع بنفسي وتعبت عليه واااايد
وبفضل الله طلع اوكي والاستاذ الحمدالله تقريبا وافق عليه

اليكم في المرفقات

الملفات المرفقة

مشكووورة على الجهوود العاليه

ما تقصرين غنااتي ^_^

الله يعطييج العاافيه

ثااااااااانكس

مشكووووووووووووووووووره أختيه على المشرووع الحلوووو

يسلموو على الطرح

مشكور اخوي والله قصرت على المسافة واااايد
والحمد لله
ثااااااااااااااااااااااااااااااااانكس

موضوع كتير حلو شكرا

ثانكس

اشكرج اختي من كل قلبي ويعله في ميزان حسناتج

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثاني عشر

ملخص الاختلالات الوراثية 12 ادبي ف2 ، تلخيص الاختلالات الوراثية أحياء ادبي 12 ف2 -مناهج الامارات

ملخص الاختلالات الوراثية 12 ادبي ف2 ، تلخيص الاختلالات الوراثية أحياء ادبي 12 ف2

منقول

في المرفقات

الملفات المرفقة

مشكوره هاجر الصراحه هالوحده دسمه كنت ادور لها ملخصات

الله يعطيج العافيه

موفقة غاليتي

الله يجزيج خيرا

شكرا لك

هذا علمي مب أدبي

العلمي لا يوجد فيه اختلالات وراثية

السًلآمْ عليكمَ وآلرحمهٍ

يسعد مسآكمْ بَكلَ خير وبَركةْ

يسلمَو ع هيَك موضوعٍ نآيسَوه وبآرك آلله فيكمَ

ويزآكم آلله آلفَ خير

آختَكمٍ

غلـَـٍـٍــــــــــً’.,

جعله في ميزان حسناتك

يسلمووو ع الموضو ع ويزاج الله الف خير

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الثاني عشر

انتهى تقرير عن تشخيص الأمراض الوراثية والتشوهات -مناهج الامارات

السلام عليكم لو سمحتم ممكن معلومات او فلاشات عن تشخيص الامراض الوراثية او بور بوينت

تشخيص الأمراض الوراثية والتشوهات الخلقية

من أكثر الأمور التي دفعت البشرية إلى هندسة الجينات الأمراض الوراثية المتناقلة والتي يعاني منها عددا كبيرا من الأزواج مما دفع العلماء إلى تكثيف الجهود في أمر التصدي لتواقي هذه الأمراض والتشوهات الخلقية . وفي سبيل ذلك لجأ العلماء إلى :

*تشخيص الأمراض الوراثية عن طريق أخذ خزعة من الأجنة قبل زراعتها Embryo Biopsy For Preimplantation Diagnosis :-

وذلك بأخذ خلية أو أكثر من الجنين. ويحاول العلماء قدر استطاعتهم أخذ عدد من الخلايا بحيث تؤدي الغرض المطلوب، ألا وهو، تشخيص المرض . والوقت المناسب لإجراء هذا الفحص هو بعد انقسام البويضة المخصبة عن طريق عملية أطفال الأنابيب حتى تصل إلى مرحلة (8) خلايا ويكون ذلك في اليوم الثالث من التلقيح . فيقوم فني المختبر بعمل ثقب في جدار الجنين عن طريق إبرة زجاجية مجهرية دقيقة أو مادة كيميائية أو الليزر ومن ثم شفط خلية واحدة من غير أن يؤدي ذلك إلى ضرر أو أذى في الجنين، كأن يأخذوا عينة من خلايا لن تؤثر على الجنين (Nonessential Cells) في مرحلة متقدمة من نمو الجنين مثلاً : Blastocyst Stage . وبعد أخذ الخلية يمكن التشخيص بطريقتين:- لقطة فيديو أخذ خزعة من الأجنة

1- تشخيص أمراض الجينات في الأجنة قبل زراعتها:-

Genetic Diagnosis Of Preimplantation Embryo ويستفاد من هذه الطريقة لتشخيص الأمراض الوراثية Inherited Diseases ولقد تطورت هذه الطريقة حديثاً إلى أن توصل العلماء إلى تحليل خاص يدعى Polymerse Chain Reaction (PCR) وقد أصبح عدد الأمراض الوراثية Human Genetic Diseases التي تنتقل عن طريق الجينات ويمكن تشخيصها عدد كبير جداً.

Gene disorders transmittable to the offspring, which can be analysed by genetic diagnosis after oocyte and embryo biopsy.

Achondroplasia
Central core disease

Agammaglobulinemia
Gaucer’s disease

Sickle-cell anemia
Huntington’s disease

Fanconi’s anemia
Alport’s disease

Spinal/bulbar muscular atrophy
Tay-Sachs’ disease

Alpha1- antitrypsin deficiency
MELAS

Long chain hydroxyacyl CoA dehydrogenase deficiency
X-linked myotubular myopathy

Ornithine transcarbamilase deficiency
Neurofibromatosis I and II

Deficiency of the mitochondrial trifunctional protein
Multiple endocrine neoplasia type II

Multiple epiphyseal dysplasia
Osteogenesis imperfecta I and IV

Myotonic dystrophy
Familial adenomatous polyposis coli

Becker’s muscular dystrophy
Rhetinitis pigmentosa

Duchenne’s muscular dystrophy
Rhesus (Rh D)

Haemofilia A and B
Tuberous sclerosis

Epidermolysis bullosa
Crouzon’s syndrome

Exclusion HD
Di George’s syndrome

FAP-Gardner
Hunter’s syndrome MPS II

Phenylketonuria
Lesch-Nyhan’s syndrome

Cistic fibrosis
Marfan’s syndrome

X-linked hydrocephalus
Digital oro-facial-syndrome type 1

Incontinentia pigmenti
Stickler’s syndrome

Hyperinsulinemic hypoglycemia PHH1
Fragile X syndrome

Early onset Alzheimer’s disease
Wiskott-Aldrich syndrome

Charcot-Marie-Tooth’s disease 1 and 2A
Thalassemia

قائمة ببعض الأمراض الوراثية التي يمكن تشخيصها

ونأمل في المستقبل أن يتمكن العلماء من تشخيص كافة الأمراض الوراثية بهذه الطريقة، وهذه الطريقة تفيد الأزواج الذين يمكن أن يلدوا طفل مصاب بأحد هذه الأمراض الوراثية فبدل الانتظار لحين حصول الحمل، ثم التشخيص إذا كان الجنين حاملاً لمرض وراثي عن طريق سحب عينة من السائل الأمنيوسي Amniocentesis أو أخذ عينة من الخلاصة من داخل الرحم Chorionic Villous Sampling، باستعمال هذه الطريقة تزرع بالرحم الأجنة السليمة فقط.


2- تشخيص خلل في الكروموسومات في الأجنة قبل زراعتها بطريقة صبغ الكروموسومات F.I.S.H .

وبهذه الطرق يتم اختيار الأجنة السليمة الخالية من المرض لزراعتها في جسم المرأة كما في طريقة طفل الأنابيب (I.V.F) .

ونود التأكيد هنا إلى أنه من الضروري عند إجراء هذه العملية مراعاة ما يلي :-

– اختيار الوقت الأمثل لأخذ العينة من الجنين Biopsy .

– تجنب حدوث أضرار في الجنين.

وبهذه الطريقة يمكن الوصول إلى أعلى نسبة من النتائج الإيجابية في التشخيص والوصول الى حمل ناجح ومكتمل لجنين صحي

اذا بغيتوا صور مروا ع هالرابط :

http://www.layyous.com/root%20folder/pgd.htm

أن الأمراض الوراثية تمثل نسبة من 2-5% نتيجة زواج الأقارب وهذه النسبة في إزدياد نتيجة عدم الوعي الصحي حيث أن هناك أشخاصاً يحملون الصفة الوراثية أو لديهم خلل في إحدى الكروموسومات دون علمهم ويتزوج وينتج عن ذلك ولادة طفل معوق.
وقد أتاحت التقنية الحديثة في المعامل الكشف عن خلل الكروموسومات والصفة الوراثية عن طريق الكمبيوتر والكاميرا الديجيتال حيث تتم مقارنة الكروموسومات المصورة في معمل الوراثة بالكروموسومات الأصلية لشخص سليم واكتشاف الخلل الذي ينتج عنه المرض الوراثي. وعند ذلك يتم تقديم الاستشارة الوراثية سواء قبل الزواج أو بعد ولادة أي طفل معوق داخل الأسرة.
وتشير الى دراسة تم اجراؤها بوحدة الوراثة بمستشفى الجلاء التعليمي للولادة في مصر ل900 طفل حديث الولادة باستخدام طريقة المسح الشامل للمواليد وتم التركيز فيها على المواليد ذوي العلامات التي تحتاج الى تحليل وراثي مثل الأطفال قليلي الوزن والنمو وحالات المبتسرين.
والتشوهات الجنينية المختلفة في الشكل والجهاز التناسلي وأظهرت نتائج الدراسة وجود 100 حالة مصابة بأمراض وراثية وكان المسبب ل50% من الحالات حالات نوعية تسمى الجين الواحد غير سليم التركيب .

وعلى مستوى الكروموسومات أظهرت النتائج أن 22% من الحالات (100 حالة) كانوا مصابين بخلل في الكروموسوات الناتج عنها مرض متلازمة داون (الاعاقة الذهنية) وباقي الحالات جاءت الاصابات بها متفرقة في شكل تشوهات في جدار البطن وتشوهات في الجلد والأطراف. ومن هنا جاءت أهمية تطبيق نظام المسح الشامل للمواليد للكشف عن الأمراض مبكرا.
وأشارت الى أن هناك أمراضاً وراثية يمكن التغلب عليها وعلاجها وهي الخاصة بالتمثيل الغذائي منها مرض الفينيل الانين ويصاب به حديثوالولادة نتيجة نقص تمثيل البروتين والذي يؤدي الى الاعاقة إذا لم يتناول الطفل ألباناً خاصة خالية من البروتين ومرض الجلاكتوزيميا هو أيضا من أمراض التمثيل الغذائي الوراثية التي تصيب حديثي الولادة..
ويتم اكتشافها مبكرا عن طريق عدم تقبل الطفل للبنً أمه ويتم علاج هذه الحالات بمنع لبن الأم وتغذيته بنظام غذائي خاص دون أدوية.
وعن فائدة المسح الوراثي للسيدات أثناء الحمل يقول الدكتور أحمد درويش استشاري الوراثة ومدير وحدة الوراثة بالقصر العيني. أن الغرض من عمل المسح الوراثي لهؤلاء السيدات هو معرفة احتمالية اصابة الأجنة بتشوه خلقي أو تأخر ذهني ويتم معرفة هذه الاحتمالات عن طريق تحليل دم عادي يجري بالمعمل في الاسبوع العاشر من الحمل إذا كانت النتيجة سلبية فإن السيدة تتم الحمل بنجاح دون أية مشكلات لها وللجنين.
أما في حالة ظهور نتيجة ايجابية فهذا يعني احتمال حدوث تشوه للجنين أو اصابته بتأخر ذهني أعلى من المتوقع. في هذه الحالة يتم عمل تحليل تشخيصي جنيني عن طريق السائل الأمينوسي بطريقة آمنة حيث أن هذا السائل يحتوي على خلايا من الجنين ومعنى ذلك أننا نقوم باجراء تحليل بشكل غير مباشر للجنين .
وهذا التحليل نتيجته المعملية مؤكدة 100% حيث يمكننا من خلاله اكتشاف حالات التشوهات الخلقية خاصة تشوهات الجهاز العصبي المركزي في وقت مبكر من الحمل وكذلك اكتشاف الجنين المصاب بمتلازمة داون (الطفل المنغولي) الذي أكدت الدراسات الحديثة أنه السبب الرئيسي للتأخر الذهني في العالم حيث يولد طفل مصاب لكل 700 طفل سليم سنويا مع ملاحظة تراكم الأعداد سنويا، ويفيد هذا الاكتشاف أيضا في التخطيط المستقبلي للأسرة عند أخذ قرار الانجاب مرة أخرى.
ويشير د. أحمد درويش أن التكنولوجيا المعملية والموجات الصوتية ساعدت في تشخيص هذه الأمراض داخل رحم الأم حيث يتم قياس سمك الجلد خلف الرقبة للجنين بالموجات فوق الصوتية بالتعاون مع طبيب أمراض النساء ومعمل الوراثة حيث أكدت الشواهد والأبحاث أن الأطفال أصحاب التأخر الذهني نسبة كبيرة منهم تم قياس نسبة سمك عالية للجلد خلف الرقبة في الاسبوع العاشر لحملهم.
وعن اصابة الأجنة (بمتلازمة داون) الطفل المنغولي يقول الدكتور أحمد درويش أن 97% من الحالات تحدث نتيجة طفرة أو صدمة و3% من الحالات تكون نتيجة لعوامل وراثية مؤكدة من الأب والأم على حد سواء.

نسبة ال97% بالرغم من حدوثها مصادفة لكن هناك بعض العوامل تزيد من حدوث الاصابة وهما سن الأم المتقدمة حيث تزيد احتمالات الاصابة بالمرض بعد سن 35 سنة وكذلك تعرض الأم قبل الحمل مباشرة وخلال الأشهر الثلاثة الأولى للأشعة أو الاصابة ببعض الفيروسات وتوجد عوامل مساعدة للاصابة مثل التلوث والتدخين الايجابي والسلبي.
ويؤكد أنه ليس هناك درجات للطفل المنغولي فالأسرة التي تخلق هذه الدرجات المتفاوتة فقد أثبتت الدراسات أن البرامج التأهيلية لهؤلاء الأطفال ترفع من قدراتهم الذهنية إضافة الى العلاج بالأدوية المنشطة للجهاز العصبي وأيضا تناول بعض الفيتامينات ومنشطات الأنزيمات فالطفل المريض بمتلازمة داون طفل قابل للتعلم ولكن ببطء.
وأكد د. درويش مدير وحدة الوراثة بالقصر العيني أنه يجري حاليا في المعامل وبنجاح التشخيص الوراثي للأجنة نتيجة للتطور الهائل في علم الأجنة وأيضا علم الوراثة فقد تمكنا من التشخيص الوراثي للأجنة في معمل أطفال الأنابيب والحقن المجهري قبل نقلها الى رحم الزوجة.
ويجري هذا النوع من التكنولوجيا المتقدمة لبعض الحالات فقط المعروف عنها وجود أمراض وراثية عند أحد الزوجين لتفادي انتقالها للأبناء وتعتمد فكرة العلاج باجراء أطفال الأنابيب باستخدام الحقن المجهري للزوجين وقبل نقل الأجنة الى رحم الزوجة يتم فحص التكوين الكروموسومي للأجنة عن طريق عمل فتحة في جدار الجنين (البويضة المخصبة والمنقسمة الى ثمانية خلايا).
بواسطة الليزر ثم يتم أخذ خلية واحدة من كل جنين واستخلاص النواة من كل خلية لفحص الكروموسومات وذلك باستخدام طرق في غاية الدقة والتقنية التكنولوجية. وعند التأكد من التشخيص تنقل الأجنة السليمة فقط الى رحم الزوجة وتستبعد الأجنة المشوهة الحاملة للصفة الوراثية.

وعن مشكلة الاعاقة عالميا وعربيا يقول الدكتور محمد الصاوي استاذ طب الأطفال ورئيس وحدة الوراثة بجامعة عين شمس.. مشكلة الاعاقة في العالم لها انعكاسات صحية ونفسية وأوضحت الاحصائيات العالمية أن نسبة الاعاقة 3% وأشارت احصائيات خاصة بالدول العربية الى ارتفاع النسبة من 10-12% .

وأشار الى أن الفحوصات المعملية الدقيقة أدت الى منع الاعاقة وذلك عن طريق وسائل التشخيص الحديثة التي اكتشفت أمراض كان يستحيل تشخيصها باستخدام الجينات التي نجحت في علاج مجموعة من الأمراض وجاري تجربتها على مستوى الأبحاث في أمراض هامة كثيرة مثل مرض السكر وحساسية الصدر والربو الشعبي وتدل المؤشرات الأولية على نتائج يمكن أن يكون لها مردود إيجابي شديد.

والجدير بالذكر أنه يتم حاليا وبنجاح علاج بعض الأمراض الجينية التي يتحكم فيها جين واحد مثل مرض ارتفاع الكوليسترول الشديد والذي يؤدي الى مشاكل في الشرايين التاجية والصحة العامة للإنسان كذلك تم علاج مرض نقص المناعة الوراثي والناتج عن نقص إنزيم معين كذلك تم علاج قصور الدورة الدموية سواء على المستوى الطرفي (الأطراف).
أو على مستوى الشرايين التاجية باستعمال جينات خاصة تضمن تجديد الشرايين والعلاج بدون جراحة.. ولا تزال هناك قائمة من الأمراض الوراثية وغير الوراثية « المكتسبة » تنتظر التقدم في مجالات العلاج بالجينات. ويشير د. محمد الصاوي إلى أن النتائج المبدئية مبشرة وفي طريقها الى التطبيق.

حيث أن هذه التقنية ستدر عائد اقتصادي كبير في المرحلة المقبلة بعد أن قدرت دراسات الجدوى الاقتصادية أرباح شركتين أميركيتين لمبيعات العلاج بالجينات عام 2022 ب3 مليارات دولار تقفز الى 50 مليار دولار عام 2022 بالاضافة الى أن الأدوية المنتجة في العالم كله حسب تقرير منظمة الصحة العالمية سيتم انتاج 75% منها باستخدام تقنية الهندسة الوراثية .
ولذلك يجب أن تتنبه الدول العربية الى أن تأخذ براءات الاختراع لبعض الأدوية المستخرجة من الأعشاب الطبية وهي تقترب من 700 نبات طبي لم يسجل إلا سبعة منهم فقط.

مِآ قصرت أختنا بآرك الله فيه’ـٍآ..

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

مشروع دراسة الصفت الوراثية في الإنسان ، الصفات المندلية في الإنسان ، مشروع أحياء 12 للصف الثاني عشر

مشروع دراسة الصفت الوراثية في الإنسان ، الصفات المندلية في الإنسان ، مشروع أحياء 12
هذا المشروع وجدته بالجوجل بالصدفة سيفيدكم كثيرا
للتحميل في المرفقات
لاتنسوني من صالح دعائكم

الملفات المرفقة

ربي لا يحرمنا منكـ يالغلااااااااااااا

وتسلمـــ يمنااااااكـــ عالنقل الحلووو

تحياتي
عيووون

THAAAAAAAAAAAAAAAAAANKS FOR YOU………………

مشكووووووووووووووووووووووووووور

العفو

افادتكم هدفي

ودعائكم ما أطمع به

مشكووووووووووور

THAAAAAAAAAAAAAAAAAANKS FOR YOU

الله يعطيكي العافية وشكراً لك

ثآنكس الوت

يزاج الله خير

صلى الله على محمد