بلييييز اليوم
( للحياة غاية )
إنما يبلغ الشاب ما نريده له من قوة النفس وكمال النضج ، حسن يؤمن بأنه يعيش في هذه الحياة لغاية سامية وهذه الغاية منوطة بالفتاة كما هي معهودة إلى الفتى ، وهما اللذان يتلمسان النور ، ليضيئا ما حولهما ، وينشدان القوة والصحة ليفيضا على من حولهما صحة وقوه ، ويزيدان على الأيام رقيا في النفس ونقاء في الضمير وقدرة على خدمة الوطن فلنحرص جميعا على إعلاء شأن الوطن والذود عنة
بالتوفيق