التصنيفات
الصف الحادي عشر

انتهى بحث تقرير عن المقال للصف الحادي عشر

سوري اخوي ما حصلت
بس بحااول ادور اكثر
المقال هي المقااالة صح

تعريف المقالة :

– قطعة نثرية قصيرة أو متوسطة، موحدة الفكرة، تعالج بعض القضايا الخاصة أو العامة، معالجة سريعة تستوفي انطباعا ذاتيا أو رأيا خاصا، ويبرز فيها العنصر الذاتي بروزا غالبا، يحكمها منطق البحث ومنهجه الذي يقوم على بناء الحقائق على مقدماتها، ويخلص إلى نتائجها.

– قطعة مؤلفة ، متوسطة الطول، وتكون عادة منثورة في أسلوب يمتاز بالسهولة والاستطراد، وتعالج موضوعا من الموضوعات على وجه الخصوص.

ويعرفها الكاتب آرثر بنسن بأنها:

– تعبير عن إحساس شخصي، أو أثر في النفس ، أحدثه شئ غريب، أو جميل أو مثير للاهتمام، أو شائق أو يبعث الفكاهة والتسلية.

ويصف كاتب المقالة بأنه:

شخص يعبر عن الحياة، وينقدها بأسلوبه الخاص.. فهو يراقب ويسجل ويفسر الأشياء كما تحلو له.

تعريف النقاد العرب لفن المقالة:

– يقول الدكتور محمد يوسف نجم : المقالة قطعة نثرية محدودة في الطول والموضوع، تكتب بطريقة عفوية سريعة ،خالية من التكلف، وشرطها الأول أن تكون تعبيرا صادقا عن شخصية الكاتب.

– ويقول الدكتور محمد عوض: إن المقالة الأدبية تشعرك وأنت تطالعها أن الكاتب جالس معك، يتحدث إليك.. وأنه ماثل أمامك في كل فكرة وكل عبارة.

نشأتها:

نشأت المقالة الحديثة في الغرب، على يد مونتني( الفرنسي) في القرن السادس عشر، وكانت تتسم بطابع الذاتية، فقد كان يفيد من تجربته الذاتية في تناول الموضوعات التربوية والخلقية التي انصرف على معالجتها، فلقيت مقالاته رواجا في أوساط القراء، ثم برز في إنجلترا فرنسيس باكون في القرن السابع عشر فأفاد من تجربة مونتني، وطور تجربته الخاصة في ضوئها، ولكن عنصر الموضوعية كان أشد وضوحا في مقالاته، مع الميل إلى الموضوعات الخلقية والاجتماعية المركزة، وفي القرن الثامن عشر بدت المقالة نوعا أدبيا قائما بذاته، يتناول فيه الكتاب مظاهر الحياة في مجتمعهم بالنقد والتحليل وقد أعان تطور الصحافة على تطوير هذا العنصر الأدبي، وبرز فيه عنصر جديد وهو عنصر السخرية والفكاهة ، وإن كانت الرغبة في الإصلاح هي الغاية الأساسية لهذا الفن الجديد، وفي القرن التاسع عشر ، اتسع نطاق المقالة لتشمل نواحي الحياة كلها، وازدادت انطلاقا وتحررا واتسع حجمها بحكم ظهور المجلات المتخصصة.

والسؤال الذي يتردد هنا: هل عرف أدبنا العربي القديم فن المقال؟

في أدبنا العربي القديم عُرف فن يسمى بالفصول والرسائل وهو يقترب من الخصائص العامة لفن المقال مثل: رسائل عبد الله بن المقفع وعبد الحميد الكاتب، و رسائل الجاحظ، وأبو حيان التوحيدي في كتابيه( الإمتاع والمؤانسة، وأخلاق الوزيرين)، كما نستطيع أن نجده في تراث الأمم الأخرى منذ الإغريق والرومان، وفي الكتب الدينية والفلسفية وكتب الحكماء.

ولكن المقالة تنفرد بمميزات خاصة عن فن الفصول والرسائل، فقد تأثر كتّاب المقالة الحديثة بالاتجاهات السائدة في الآداب الغربية،مما أثرى المقالة بخصائص فنية تجعلها متفردة عن باقي الأجناس الأدبية الأخرى.

أسباب تطور فن المقال وتخلصه من التكلف اللفظي:

1- التأثر بالغرب وصحافته.

2- ارتقاء الوعي وظهور الأحزاب السياسية والتيارات الفكرية التي أحدثتها أحداث بارزة مثل مجيء : جمال الدين الأفغاني، والثورة العرابية، والاحتلال البريطاني، وحركة تأسيس المدارس والكليات، ونشاط الحركة الاستعمارية في أقطار المغرب العربي.

3- ظهور المدرسة الصحفية الحديثة، وبرزت صحف كثيرة من مثل المؤيد ، اللواء، الجريدة، السفور،السياسية، البلاغ.

4- ظهور المجلات المتخصصة التي أحاطت بمكونات المقالة العربية.

ولهذا أصبحت المقالة أكثر قدرة على مخاطبة الواقع والاهتمام بقضاياه عما كانت في السابق.

المقالة والصحافة:

– يتصل تاريخ المقالة العربية الحديثة اتصالا وثيقا بتاريخ الصحافة في الشرق الأوسط، فهو يرجع إلى تاريخ غزو نابليون للشرق ووجود المطابع الحديثة،وقد ظلت الصحافة لفترة طويلة تحتفظ بطريقة المقال الافتتاحي للجريدة والذي كان يدور في الغالب حول الموقف السياسي وما يعرض فيه من الأحوال والتقلبات، وقد ظهر المقال الأدبي إلى جانب المقال الصحفي.

هل هناك اختلاف بين المقال الصحفي والمقال الأدبي؟

– المقال الصحفي يتناول المشكلات القائمة والقضايا العارضة من الناحية السياسية، أما المقال الأدبي فيعرض لمشكلات الأدب والفن والتاريخ والاجتماع.

كُتّــاب المقالات:

هناك كتاب استطاعوا الإجادة في كتابة النوعين من المقالات، المقالة الصحفية والمقالة الأدبية،ومنهم:عباس محمود العقاد، والدكتور حسين هيكل، والدكتور طه حسين.

وهناك

كتاب اشتهروا بإجادة المقالة الصحفية فقط، منهم:الصحفي عبد القادر حمزة، وأحمد حافظ عوض، والدكتور محمود عزمي.

وهناك كتاب اشتهروا بكتابة المقالة الأدبية الخالصة، ومنهم:

ميخائيل نعيمة، وجبران خليل جبران، ومي زيادة، وعبد العزيز البشري.

خصائص المقالة الحديثة: تميزت المقالة الحديثة بمجموعة من الخصائص، وهي:

1- أنها تعبير عن وجهة النظر الشخصية، وهذه الميزة هي التي تميزها عن باقي ضروب الكتابات النثرية.

2- الإيجاز، والبعد عن التفصيلات المملة، مع إنماء الفكرة وتحديد الهدف.

3- حسن الاستهلال وبراعة المقطع.

4- إمتاع القارئ ، وإذا ما انحرفت عن هذه الخاصية أصبحت أي لون آخر من ألوان الأدب وليست بفن مقالة.

5- الحرية والانطلاق.

الوحدة والتماسك والتدرج في الانتقال من خاطرة إلى خاطرة أخرى من الخواطر التي تتجمع حول موضوع المقال.

وهاي معلوماات ثانية عن المقالة
المقـــــالة

تعريف المقالة:

تأليف أدبي قصير يدور حول موضوع معين أو فكرة رئيسية. ويكون نثرا في المعتاد، ويغلب عليه الطابع الفكري أو التفسيري. والمصطلح يصعب تعريفه تعريفا جامعا يقبله الجميع نظرا للتوسع وعدم الدقة في استعماله، وبعض المقالات وصفية وبعضها ذات طابع قصصي، وبعضها يقوم على مناقشة الحجج المختلفة. كما أن هناك مقالات مرحة أو ساخرة أو حافلة بالغرائب، بالإضافة إلى أن بعض المقالات تعرض تراجم شخصية أو ذات طابع نقدي أو تاريخي، وقد يكون المقال موضوعيا أو ذاتيا.

وقد استخدم مونتني المصطلح بالفرنسية أول مرة عام 1580 ليشير إلى بعض التأملات التي لا تتصف بمراعاة العرف وشكلياته، وقد دارت تلك التأملات حول الكاتب والإنسانية عموما. وجاءت مقالات فرنسيس بيكون 1597 ، لتكون نصائح تؤدي إلى السلوك الناجح في الحياة وتدبير شئون البشر.

وبعد القرن السابع عشر لم يقف كتاب المقالات الإنجليز أمثال:( أديسون وجولد سميث ولام وهازليت) عند ذلك، وتدفقت مقالاتهم تحيط بموضوعات متباينة.

ويمكن اعتبار المجلات وافتتاحياتها، وبعض أعمدتها وعرض الكتب وبعض أشكال النقد مقالات من نوع خاص. وقد جاء شكل المقال متأخراً في الأدب العربي وانتشر مع انتشار الصحافة وأصبح اليوم شكلاً رئيسياً.

نقـــد المقــــالة :

نقد المقالة عملية تحتاج إلى توفر مجموعة من العناصر في من يقوم بعملية التحليل، وهي بمجملها مبادئ تحليل النصوص الأدبية، ومنها :

– قراءة المقالة بعمق وتأن .

– تسجيل الانطباعات عن موضوع المقالة.

– إضافة تعليقات حول أفكار المقالة.

– الإدلاء بالآراء الشخصية حول الموضوع وأفكاره.

– موازنة الآراء والنظريات والأفكار المطروحة .

– نقض دليل وترجيح آخر .

– مقارنة ما هو موجود بما تراه مناسباً من أحداث تاريخية أو أمثلة اجتماعية أو خبرات سابقة.

– الوقوف على خصائص الأسلوب وطرائق العرض .

– ما الأفكار التي توافقين الكاتب فيها ؟ ولماذا ؟

– ما الأفكار التي تخالفين الكاتب فيها ؟.ولماذا ؟

– لمن يكتب المؤلف هذه المقالة ؟ أي الفئات المقصودة بالمقالة .

خصائص الأسلوب :

للوقوف على خصائص الأسلوب لمقالة ما نقترح أن ينظر في القضايا والمسائل التالية بحيث تكون بين يدي القارئ كمفاتيح ونقاط تساؤل تسهل عملية التحليل:

– ما المصادر والمراجع التي استفاد منها كاتب المقالة؟

– ما نوع العاطفة التي شاعت في النص ؟
هل هناك توثيق في المقالة؟

– هل هناك اقتباس ، أو تضمين؟

– هل استخدم صورا فنية في عرضه للمقالة؟

– هل الصور الفنية المستخدمة تتناسب مع موضوع المقالة؟ بمعنى هل الكاتب يستغل الصور الأدبية لعرض الفكرة على نحو أعمق.

– هل يكرر المؤلف أفكاره في المقالة؟.

– هل الصور الفنية المستخدمة تتناسب مع البيئة العصرية التي نعيشها .

– ما نوع الأسلوب ؟ هل كان أدبيا ، أم علميا ، أم أنه مزج بين الأدبية والعلمية فكان علميا متأدبًا ؟

– هل استدل الكاتب بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية ، والشواهد الشعرية والحكم والأمثال …

– هل كان أسلوب عرض المقالة سرديا أم حواريا أم بطريقة ترقيم الأفكار.

– اللغة المستخدمة في المقالة هل كانت معاصرة أم تراثية ؟ وهل كانت مباشرة أم أدبية؟ وهل اللغة سهلة واضحة أم صعبة معقدة ؟

– هل استخدم الكاتب في مقالته المؤكدات في بداية الجمل؛ مثل: ( إنّ ، القسم ، التكرار ، لام التوكيد ) .

– هل سيطرة الجمل الاسمية أم الفعلية على المقال، وما دلالة كل واحدة منها؟

– هل يورد الكاتب حقائق وآراء؟

– هل يكثر الكاتب من المترادفات والأضداد؟

– هل كانت الاقتباسات تتناسب والسياق؟

– هل استخدم الكاتب في مقالته مصطلحات فقهية أو علمية أو أدبية تحتاج إلى توضيح ومراجعة؟

– الأسلوب مستقيم يفهم بسهولة .

– هل الأفكار المطروحة في المقالة جديدة أم أنها مكررة لغيرها من المقالات؟

طرائق العرض ( المضمون ) :

يرى بعض النقاد عند تحليل النصوص والمقالات أن يفصل بين الشكل والمضمون ، وأن ينظر إلى كل عنصر على حـدة ، ومن العناصر والتساؤلات التي ترد تحت باب العرض النقاط التالية :

– هل بدأ المقالة بمقدمة أو تمهيد أو أنه دخل رأسا في الموضوع ؟

– هل انتقل من العام إلى الخاص أم العكس ؟

– هل أشارة إلى الهدف الذي وضع من أجله المقالة وعمل على تحقيقه؟

– هل تحتوي المقالة على خاتمة أم أنَّ الكاتب ترك الموضوع مفتوحا من غير خاتمة ؟

– هل كان الكاتب موجودا دائما في النص، أم كان غائبا عنه؟

– هل كان الكاتب متحمسا للقضية التي يكتب من أجلها أم كان هادئا غير متحمس؟ ( يظهر ذلك من خلال قوة الحجة والبراهين ) .

– هل حدد الكاتب في مقالته البيئة المكانية والزمانية لموضوع المقالة؟

– هل استخدام الكاتب عناوين جانبية( فرعية ) للمقالة ؟

– هل استشهد الكاتب بنقول عن كتب حديثة أو عن مصادر حية؟

– ما نوع الأدلة والبراهين والنقول التي استشهد بها الكاتب ؟

– هل تشعر عند قراءة المقالة بالشمولية والإحاطة بالموضوع من كافة جوانبه؟ أم أنه عالج محورا واحدا أو اكثر منها وترك بعض المحاور دون ذكر.

– هل يبدو الكاتب في النص باحثا/ واعظا/ خطيبا / ناقدا…؟

– هل المقالة ( النص ) فيها تناسق في عرض الموضوع؟ أي هل استطاع الكاتب تنظيم المعلومات في تناسق منطقي مقبول.

– هل ربط الكاتب في مقالته بين المقدمات والنتائج؟ مثل أن يقال: إذا قرأت القرآن بتدبر فسوف تخشع …

– هل استطاع الكاتب إيراد الآراء الأخرى بأمانة دون تغيير في نصوصها لصالحه؟

– هل يتناسب العنوان مع موضوع المقالة ؟

– كيف انتقل الكاتب من الفكرة الرئيسة إلى الأفكار الثانوية ؟ أم أنه بدأ بالفكرة الثانوية ومنها إلى الرئيسية .

– ما الشواهد المهمة والنقول الرئيسة في المقالة ؟

فوائد تحليل النصوص والمقالات:

إن لتحليل النصوص فوائد جمة على القارئ وطالب العلم على وجه الخصوص، سواء في المدرسة أو في الجامعة؛ لما في ذلك من تدريب على مهارات التفكير الناقد، والتدرب على معرفة الغث من السمين في العمل الأدبي ،والتدرب على إبداء الرأي وتكوين وجهة نظر لما تقرأ الطالب أو تكتب .واكتساب مهارات الموازنات والتعليقات. والتزود بأدوات نقد العمل الأدبي ومعايير كتابة التحليل . وتوظيف الاقتباسات والأمثلة الموضحة والشارحة لتأييد رأي أو دعم فكرة ، أو نقض دليل أو ترجيح قضية ما.وأخيرا رفع مستوي العمل الأدبي والعلمي، وهو بذلك نقد بنـــاء.

ما الأسس العامة للتحليل ؟

– توضيح موضوع التحليل في المقدمة مع ذكر رأي المحلل .

– تلخيص المقال أو الموضوع .

– وضع تقييم خاص حول موضوع التحليل .

– اقتباس بعض النصوص والاستشهاد بأمثلة تؤيد رأي المحلل .

– يجب أن يكون التحليل هو القسم الأكبر في الموضوع .

– الوقوف على الجوانب الإيجابية والسلبية ، مع ذكر ما هو أقوى وما هو أضعف.

– الخاتمة بحيث تتناسب مع وجهة النظر المذكورة في المقدمة .

المراجع

التحليل الأدبي

المعاجم العربية http://lexicons.sakhr.com/

معجم المصطلحات الأدبية / إبراهيم فتحي .

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووه جدا على المعلومات
والله يوفقة في عملت الطيب

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووورة

ثااااااااااااااااااااااااااااااااااااااانكس
صدج كنت محتاجتنه
ثاااااااااااااااااااااااااااااانكس

تسلم ما قصرت



(((((((((( مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووور على الموضوع تصدق أنك أنقذتني من ورطه لاتحمد عقباها الله يسلمك))))))))))) هاذي هديه متواضعه أقبلها من روووح الختــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــم

شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر اً

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن المقال للصف الثاني عشر

السلام عليكم

بغيت منكم مقال علمي ضروري ^^

محتاجهـ ضرووووووري

وينكم ؟؟؟

سوري على التاخير بس انا بعد ادور و هذا الي حصلته للحين و اذا كنتي من بنات الشعلة ابعدي عنه
المقـــــالة

تعريف المقالة:

تأليف أدبي قصير يدور حول موضوع معين أو فكرة رئيسية. ويكون نثرا في المعتاد، ويغلب عليه الطابع الفكري أو التفسيري. والمصطلح يصعب تعريفه تعريفا جامعا يقبله الجميع نظرا للتوسع وعدم الدقة في استعماله، وبعض المقالات وصفية وبعضها ذات طابع قصصي، وبعضها يقوم على مناقشة الحجج المختلفة. كما أن هناك مقالات مرحة أو ساخرة أو حافلة بالغرائب، بالإضافة إلى أن بعض المقالات تعرض تراجم شخصية أو ذات طابع نقدي أو تاريخي، وقد يكون المقال موضوعيا أو ذاتيا.

وقد استخدم مونتني المصطلح بالفرنسية أول مرة عام 1580 ليشير إلى بعض التأملات التي لا تتصف بمراعاة العرف وشكلياته، وقد دارت تلك التأملات حول الكاتب والإنسانية عموما. وجاءت مقالات فرنسيس بيكون 1597 ، لتكون نصائح تؤدي إلى السلوك الناجح في الحياة وتدبير شئون البشر.

وبعد القرن السابع عشر لم يقف كتاب المقالات الإنجليز أمثال:( أديسون وجولد سميث ولام وهازليت) عند ذلك، وتدفقت مقالاتهم تحيط بموضوعات متباينة.

ويمكن اعتبار المجلات وافتتاحياتها، وبعض أعمدتها وعرض الكتب وبعض أشكال النقد مقالات من نوع خاص. وقد جاء شكل المقال متأخراً في الأدب العربي وانتشر مع انتشار الصحافة وأصبح اليوم شكلاً رئيسياً.

نقـــد المقــــالة :

نقد المقالة عملية تحتاج إلى توفر مجموعة من العناصر في من يقوم بعملية التحليل، وهي بمجملها مبادئ تحليل النصوص الأدبية، ومنها :

– قراءة المقالة بعمق وتأن .

– تسجيل الانطباعات عن موضوع المقالة.

– إضافة تعليقات حول أفكار المقالة.

– الإدلاء بالآراء الشخصية حول الموضوع وأفكاره.

– موازنة الآراء والنظريات والأفكار المطروحة .

– نقض دليل وترجيح آخر .

– مقارنة ما هو موجود بما تراه مناسباً من أحداث تاريخية أو أمثلة اجتماعية أو خبرات سابقة.

– الوقوف على خصائص الأسلوب وطرائق العرض .

– ما الأفكار التي توافقين الكاتب فيها ؟ ولماذا ؟

– ما الأفكار التي تخالفين الكاتب فيها ؟.ولماذا ؟

– لمن يكتب المؤلف هذه المقالة ؟ أي الفئات المقصودة بالمقالة .

خصائص الأسلوب :

للوقوف على خصائص الأسلوب لمقالة ما نقترح أن ينظر في القضايا والمسائل التالية بحيث تكون بين يدي القارئ كمفاتيح ونقاط تساؤل تسهل عملية التحليل:

– ما المصادر والمراجع التي استفاد منها كاتب المقالة؟

– ما نوع العاطفة التي شاعت في النص ؟
هل هناك توثيق في المقالة؟

– هل هناك اقتباس ، أو تضمين؟

– هل استخدم صورا فنية في عرضه للمقالة؟

– هل الصور الفنية المستخدمة تتناسب مع موضوع المقالة؟ بمعنى هل الكاتب يستغل الصور الأدبية لعرض الفكرة على نحو أعمق.

– هل يكرر المؤلف أفكاره في المقالة؟.

– هل الصور الفنية المستخدمة تتناسب مع البيئة العصرية التي نعيشها .

– ما نوع الأسلوب ؟ هل كان أدبيا ، أم علميا ، أم أنه مزج بين الأدبية والعلمية فكان علميا متأدبًا ؟

– هل استدل الكاتب بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية ، والشواهد الشعرية والحكم والأمثال …

– هل كان أسلوب عرض المقالة سرديا أم حواريا أم بطريقة ترقيم الأفكار.

– اللغة المستخدمة في المقالة هل كانت معاصرة أم تراثية ؟ وهل كانت مباشرة أم أدبية؟ وهل اللغة سهلة واضحة أم صعبة معقدة ؟

– هل استخدم الكاتب في مقالته المؤكدات في بداية الجمل؛ مثل: ( إنّ ، القسم ، التكرار ، لام التوكيد ) .

– هل سيطرة الجمل الاسمية أم الفعلية على المقال، وما دلالة كل واحدة منها؟

– هل يورد الكاتب حقائق وآراء؟

– هل يكثر الكاتب من المترادفات والأضداد؟

– هل كانت الاقتباسات تتناسب والسياق؟

– هل استخدم الكاتب في مقالته مصطلحات فقهية أو علمية أو أدبية تحتاج إلى توضيح ومراجعة؟

– الأسلوب مستقيم يفهم بسهولة .

– هل الأفكار المطروحة في المقالة جديدة أم أنها مكررة لغيرها من المقالات؟

طرائق العرض ( المضمون ) :

يرى بعض النقاد عند تحليل النصوص والمقالات أن يفصل بين الشكل والمضمون ، وأن ينظر إلى كل عنصر على حـدة ، ومن العناصر والتساؤلات التي ترد تحت باب العرض النقاط التالية :

– هل بدأ المقالة بمقدمة أو تمهيد أو أنه دخل رأسا في الموضوع ؟

– هل انتقل من العام إلى الخاص أم العكس ؟

– هل أشارة إلى الهدف الذي وضع من أجله المقالة وعمل على تحقيقه؟

– هل تحتوي المقالة على خاتمة أم أنَّ الكاتب ترك الموضوع مفتوحا من غير خاتمة ؟

– هل كان الكاتب موجودا دائما في النص، أم كان غائبا عنه؟

– هل كان الكاتب متحمسا للقضية التي يكتب من أجلها أم كان هادئا غير متحمس؟ ( يظهر ذلك من خلال قوة الحجة والبراهين ) .

– هل حدد الكاتب في مقالته البيئة المكانية والزمانية لموضوع المقالة؟

– هل استخدام الكاتب عناوين جانبية( فرعية ) للمقالة ؟

– هل استشهد الكاتب بنقول عن كتب حديثة أو عن مصادر حية؟

– ما نوع الأدلة والبراهين والنقول التي استشهد بها الكاتب ؟

– هل تشعر عند قراءة المقالة بالشمولية والإحاطة بالموضوع من كافة جوانبه؟ أم أنه عالج محورا واحدا أو اكثر منها وترك بعض المحاور دون ذكر.

– هل يبدو الكاتب في النص باحثا/ واعظا/ خطيبا / ناقدا…؟

– هل المقالة ( النص ) فيها تناسق في عرض الموضوع؟ أي هل استطاع الكاتب تنظيم المعلومات في تناسق منطقي مقبول.

– هل ربط الكاتب في مقالته بين المقدمات والنتائج؟ مثل أن يقال: إذا قرأت القرآن بتدبر فسوف تخشع …

– هل استطاع الكاتب إيراد الآراء الأخرى بأمانة دون تغيير في نصوصها لصالحه؟

– هل يتناسب العنوان مع موضوع المقالة ؟

– كيف انتقل الكاتب من الفكرة الرئيسة إلى الأفكار الثانوية ؟ أم أنه بدأ بالفكرة الثانوية ومنها إلى الرئيسية .

– ما الشواهد المهمة والنقول الرئيسة في المقالة ؟

فوائد تحليل النصوص والمقالات:

إن لتحليل النصوص فوائد جمة على القارئ وطالب العلم على وجه الخصوص، سواء في المدرسة أو في الجامعة؛ لما في ذلك من تدريب على مهارات التفكير الناقد، والتدرب على معرفة الغث من السمين في العمل الأدبي ،والتدرب على إبداء الرأي وتكوين وجهة نظر لما تقرأ الطالب أو تكتب .واكتساب مهارات الموازنات والتعليقات. والتزود بأدوات نقد العمل الأدبي ومعايير كتابة التحليل . وتوظيف الاقتباسات والأمثلة الموضحة والشارحة لتأييد رأي أو دعم فكرة ، أو نقض دليل أو ترجيح قضية ما.وأخيرا رفع مستوي العمل الأدبي والعلمي، وهو بذلك نقد بنـــاء.

ما الأسس العامة للتحليل ؟

– توضيح موضوع التحليل في المقدمة مع ذكر رأي المحلل .

– تلخيص المقال أو الموضوع .

– وضع تقييم خاص حول موضوع التحليل .

– اقتباس بعض النصوص والاستشهاد بأمثلة تؤيد رأي المحلل .

– يجب أن يكون التحليل هو القسم الأكبر في الموضوع .

– الوقوف على الجوانب الإيجابية والسلبية ، مع ذكر ما هو أقوى وما هو أضعف.

– الخاتمة بحيث تتناسب مع وجهة النظر المذكورة في المقدمة .

المراجع

التحليل الأدبي

المعاجم العربية http://lexicons.sakhr.com/

معجم المصطلحات الأدبية / إبراهيم فتحي .

مشكوووووووووووووووووره و ما قصرتي ^^

تسلمين حياتي

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن المقال العلمي -مناهج الامارات

السلامـ عليكم

شحالكمـ؟؟شخباركمـ؟؟

ممكن تقرير عن المقال العلمي بلييييييييييييييييز بسرعهـ
السموحهـ

الغاليه عصرت النت عصااار ما حصلت غير ( المقال الصحفي )ولو قريتيه بتحصلين إلي تبينه ,,

__________________

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فهذه مقالة أوضح فيها بإيجاز سمات المقالات الصحفية وكيفية كتابتها .

فالمقال الصحفي هو:
الإدارة الصحفية التي تعبر بشكل مباشر عن سياسة الصحيفة وعن آراء كتابها في الأحداث اليومية الجارية، وفي القضايا التي تشغل الرأي العام المحلي أو الدولي.

ويقوم المقال الصحفي بهذه الوظيفة من خلال شرح وتفسير الأحداث الجارية والتعليق عليها بما يكشف عن أبعادها ودلالاتها المختلفة.

وإذا كان الجانب الأكبر من المقالات الصحفية يعبر عن سياسة الصحفية، إلا أن هناك جانب آخر من المقالات الصحفية قد يعبر عن رأي الكتاب والمفكرين الذين لا يعملون في الصحيفة ولا يشترط أن يكتب هؤلاء بما يؤيد سياسة الصحيفة ، بل ربما تنشر لهم الصحف مقالات تخالف سياساتها وذلك عملاً بحرية الرأي وخاصة في المجتمعات الديمقراطية .

وظائف المقال الصحفي:

1- الإعلام: وذلك بتقديم المعلومات والأفكار الجديدة.

2- شرح وتفسير الأخبار اليومية الجارية.

3- التثقيف: وذلك عن طريق نشر المعارف الإنسانية المختلفة.

4- الدعاية السياسية: وذلك بنشر سياسة الحكومة والأحزاب وموقفها من قضايا المجتمع.

5- الدعاية الأيدلوجية: وذلك عن طريق نشر الأفكار والفلسفات والدفاع عنها ضد خصومها .

6- تعبئة الجماهير: أي حثهم ودفهم لخدمة نظام سياسي أو اجتماعي معين.

7- تكوين الرأي العام في المجتمع والتأثير على اتجاهاته سوءاً بالسلب أو الإيجاب.

8- التسلية والإمتاع وهو الأمر الذي تحققه المقالات الترفيهية أو الضاحكة أو الساخرة.

لغة المقال الصحفي :

لغة المقال الصحفي هي وسط بين لغة المقال الأدبي ولغة المقال العلمي، فالمقال الأدبي يعبر فيه الكاتب عن عواطفه وتجربته الذاتية ومشاعره الوجدانية تجاه موقف خاص أو موقف عام.

أما المقال العلمي فهو أداة العالم لوصف الحقائق العلمية من خلال منهج علمي يقوم على الموضوعية المطلقة، لكن المقال الصحفي ففيه شيء من ذاتية الكاتب الأدبي، وفيه شيء من موضوعية.

فلغة المقال الصحفي هي لغة الحياة العامة، أي لغة المواطن العادي، فهي لغة يفهمها جميع القراء مهما اختلفت مستوياتهم التعليمية أو الثقافية أو الاجتماعية.

لكن لا يعني ذلك أن تكون لغة المقال الصحفي هي العامية، وإنما يجب أن تكون لغة المقال الصحفي لغة عربية فصحى ولكنها ليست فصحى العصر الجاهلي أو العصر العثماني، وإنما فصحى عصر الصحافة.. أي العصر الحديث .

أنواع المقال الصحفي:

1- المقال الافتتاحي.

2- العمود الصحفي.

3- المقال النقدي.

4- المقال التحليلي.

* المقال الافتتاحي:

هو مقال يقوم على شرح وتفسير الأخبار والأحداث اليومية بما يعبر عن سياسة الصحيفة تجاه هذه الأحداث والقضايا الجارية في المجتمع.

وتختلف وظيفة المقال الافتتاحي حسب طبيعة المجتمع الذي تصدر فيه هذه الصحيفة، ففي المجتمعات الليبرالية الديمقراطية يعبر المقال الافتتاحي عن مالك الصحيفة سوءاً أكان فرداً أو جماعة أو حزباً معيناً، أما في الدول الاشتراكية أو المجتمعات النامية فالمقال الافتتاحي يعبر عن سياسة الدولة أو الحزب الحاكم فيها، حيث يلعب المقال الافتتاحي هنا دور الدعاية السياسية للدولة.

الذي يكتب المقال الافتتاحي هو رئيس التحرير أو كبار الكتاب في الصحيفة ممن يثق بهم رئيس التحرير أو أصحاب الصحيفة.

يمثل المقال الافتتاحي رأي الصحيفة بأكملها وليس مجرد رأي كاتبه ولو كان رئيس التحرير.

العمود الصحفي:

هو مساحة محدودة معينة ثابتة في مكان محدد، وفي وقت محدد تعطيها الصحيفة لأحد كتابها الكبار، وتكون ذات عنوان ثابت ولا بد أن يحمل توقيع كاتبه.

وليس من الضروري أن يلتزم كاتب العمود الصحفي بسياسة الصحيفة واتجاهاتها، وإن كان متعارفاً على ألا يكون معارضاً لها.

كاتب العمود الصحفي له الحرية في تناول ما يريد من موضوعات سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية فيها، يهم الرأي العام ويشغل تفكيره.

يكتب العمود الصحفي في ثلاثة أجزاء:
مقدمة – وجسم – وخاتمة

وفي الشكل التالي أهم ما يتضمنه كل من تلك الأجزاء:

ــ المقدمة:

1- خبر أو حدث.

2- فكرة أو خاطرة.

3- خطبة أو مشكلة.

4- حكمة أو مثل أو تصريح.

ــ الجسم :

1- الأدلة والشواهد والحجج.

2- تفاصيل الحدث أو الفضيلة أو الفكرة.

3- إجابة الكاتب على أسئلة القراء.

ـ الخاتمة :
1- خلاصة رأي الكاتب.

2- العبرة أو الموعظة أو الحكمة النهائية.

3- نصيحة يقدمها الكاتب إلى القراء.

وللعمود الصحفي أنواع متعددة تختلف باختلاف مضامينها وهذه الأنواع هي :
1- العمود الصحفي الذي يغلب عليه الاهتمام بالشؤون، فيتعرض لمختلف القضايا ، ولكن من الزاوية التي تهم القراء وتمس مشاعرهم .

2- العمود الصحفي الذي يغلب عليه الاهتمام بالنقد الاجتماعي اللاذع والقائم على السخرية ( المضحكة المبكية ).

3- العمود الصحفي الذي يقوم على ذكر أسئلة أو خطابات تصل إلى الكاتب من القراء، ثم يتولى هو الرد أو التعليق عليها أو الاكتفاء بنشرها.

4- العمود الذي يقوم على الحوار الذي يخلقه الكاتب سواءً على لسانه أو لسان غيره، وهو قد يأخذ شكل الحوار مع نفسه ( المنلوج ) أو يأخذ شكل الحوار مع غيره . ( الديالوج ) .

5- العمود الذي يقوم على وصف الطرائف والمفارقات بهدف تسلية القارئ .

* المقال النقدي:

هو المقال الذي يقوم على عروض وتفسير وتحليل وتقييم الإنتاج الأدبي والفني والعلمي، وذلك من أجل توعية القارئ بأهمية هذا الإنتاج، ومساعدته في اختيار ما يقرأه أو يشاهده أو يسمعه من الإنتاج.

وللمقال النقدي مجالات عديدة تشمل غالبية النشاط الإنساني من أبرز تلك المجالات:

1- الإنتاج الأدبي من قصص وروايات وشعر .

2- الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني بألوانه المختلفة .

3- الإنتاج العلمي من المؤلفات والكتب الجديدة أو المقالات والأبحاث وغيرها.

ويكتب المقال النقدي كما يكتب العمود الصحفي أي من ثلاثة أجزاء كما في الشكل التالي .
ــ المقدمة:

1- الفكرة التي يثيرها العمل الفني.

2- التجديد أو التطوير في شكل أو مضمون العمل الفني.

3- تصوير موقف الجمهور من هذا العمل الفني .
ــ الجسم :

1- عرض موضوع العمل الفني .

2- تحليل وتفسير وشرح أبعاد العمل الفني.

3- المعلومات الخلفية.

4- المقارنة بين العمل الفني وغيره من الأعمال المشابهة .
ــ الخاتمة:

1- التقييم النهائي للعمل الفني.

2- دعوة القارئ إلى الإقبال على هذا العمل الفني أو دعوته للانصراف عنه.

* المقال التحليلي:

هو المقال يقوم على التحليل العميق للأحداث والقضايا والظواهر التي تشغل الرأي العام وغالباً ما تكون هذه القضايا سياسية.

ويعد هذا الفن من أبرز فنون المقال الصحفي وأكثر تأثيراً، فالمقال التحليلي لا يقتصر فقط على تفسير أحداث الماضي أو شرح الوقائع الحاضرة، وإنما يربط بين الاثنين ليستنتج أحداث المستقبل، ولأنه يقوم على التحليل العميق والمدروس للأحداث فإنه غالباً ما يكون أسبوعياً ولو كان ينشر في صحيفة يومية .

وليس للمقال التحليلي حجم معين ومحدد ولكنه قد يحتل مساحة صفحة كاملة من الجريدة.

ويُكتَب المقال التحليلي في ثلاثة أجزاء كما في الشكل التالي:
ــ المقدمة:

1- إبراز حدث هام .

2- طرح قضية تشغل الرأي العام.

3- تقديم اقترح جديد.
ــ الجسم :

1- المعلومات الخلقية للموضوع.

2- الأدلة والبراهين والشواهد

3- كشف أبعاد الموضوع ودلالاته.

4- عرض الآراء المؤيدة والمعارضة ومناقشتها.
ــ الخاتمة:

1- خلاصة وجهة نظر الكاتب في الموضوع

2- استثارة ذهن القارئ ودفعه للاهتمام بالموضوع

3- فتح حوار بين الكاتب وبين القراء وبين غيره من الكتاب.

منقول : من شبكة نور الاسلام
لعدنان بن أسامة شريفي

مشكووووووووووووووره و جزاكـ الله كل خير : )

مشكوورة
والله يعطيج العافيه

العفو ^_^

تــــــــــــآآشكورات رؤية

مشكوووووووووووووورهـ ويزاج الله الف خير ومبروكـ عليكم شهر رمضان

بارك الله فيج يا رؤية على المساعدهـ …

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن " المقال" -التعليم الاماراتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا تقرير من عمل ايدي

عن "المقال"

اتمنى ينال اعجابكم ^^

دعوااتكم

الملفات المرفقة

بارك الله فيك ..

موفق ..

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

ابي تقرير عن المقال العلمي -تعليم اماراتي

دخيييييييييييييييييييلكم
سااااااااااااااعدووووووووني
ابي تقرير جاهز عن المقال العلمي
بلييييييييييييييييييز

ثااااااااااااااااااااااااااااانكس

مشكورة حبيبتي ما تقصرين فيج الخير
انشا الله في ميزان حسناتج

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة
ثاااااااااااااااااااااااااااااااااانكس
وااااااااااايد محتاجتنه
ثااااااااااااااااااااااااااااااااااانكس

مشكوووووووووووووورة

<param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/”><embed src="http://www.youtube.com/v/” type=”application/x-shockwave-flash” width=”425″ height=”350″>

يسلمو رؤية … وجزاج الله ألف خير

شكرا على هذا التقرير الرائع

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الثاني عشر

أريد المقال التحليلي صفحة ( 112 -للتعليم الاماراتي

المطلوب كتابت مقال تحليليا نقديا على احد المقالين

الماء أغلى من النفط

او

شباب في مهب الريح

الماء أعلى من النفط … بقلم :- حصة لوتاه

فكرة المقال هي توعية البشرية بمخاطر تلوث البيئة وأهمية المحافظة عليها و أهمية المياه وكذلك أهمية المحافظة عليه .ومن خلال النقال قدمت الكاتبة رأيها من خلال المحافظة على البيئة عن طريق نشر الوعي إعادة التدوير .ورأيها في المحافظة على المياه بالاهتمام به وعدم الإسراف وأننا جميعا نتحمل مسؤولية حول هذا الموضوع .ومن وجهة نظري الموضوع مهم جدا لان في الحقيقة هذه مشكلة عالمية لا تواجه دولتنا فقط وإنما العالم بأسره والكل محتاج للمساعدة والتوجيه .
استخدمت الكاتبة أدلة قوية حيث أنها قدمت أرقام حول الموضوع .
المقال منظم من حيث الافكار حيث بدأت بالمقدمة وتتالت أفكاره الثانوي من حيث مشكلة البيئة ومشكلة النفايات ومن ثم الحمل ثم مشكلة المياه وأدلة على التكلفة التي تقوم بها الدول والحل .ولغة المقال سليمة أن المقال يستحق القراءة كي يعتبر الناس منه

مرحببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببا

يسلمووووووووووووووووو…

يا جماعة الخير ها ما يكفي

نبغي زيااادة

بليـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــز

ثانكس

مشكووووورةةةةةةةةةةة وااااااايد على جهودك حصة لوتاه مرة ثاني مشكورة

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

أكتب على ضوء النص الدرس المقال العلمى عن الاحتباس الحراري للصف الثاني عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشحالهم واخبارهم

عساهم إلا بخير

والله لكم وحشى

المهم والاهم

أنى نزلت حقكم أكتب على ضوء النص الدرس المقال العلمى عن الاحتباس الحراري

الغالين هذا وأنا كاتبتنه بسرعه لأن الابله ما عطتنى مجال نفكر فيه وشوفوه قبل ما تسوى كوبي بست عسب يكون موضوع أحلى عن موضوعى

وألحين اخليكم مع المووووضوع

الرجاء من طالبات مدرستى ما ينقلوووه لأنى طرشته للمعلمه وجارى التصحيح

والواجب في المرفقات يا الحلوين

الملفات المرفقة
  • نوع الملف: doc Doc2.doc‏ (204.5 كيلوبايت, 6801 مشاهدات)

جزاك الله خيرا
تم تقييمج ++
واصلي تألقج

يسلموو خيوووو على المرور

الذى نور صفحتى

مشكووووورة مجنونو
تصدقين قالتلنا الابلة اليوم بناخذ الدرس و انا يحليلي حضرته بس طرنا لدرس بلاغة
قهررر خخ
ثانكيوو ماي دير

خخخخخخ

نحنى بناخذى يوم الاحد

سوى خير ونزلى الاجوبه

خخخخخ

تسلمى على الطله

مشكووووووووووووووووووووووورة تسلمين
(( مـــــــــــــــــــــلاحظــــــــــة ))
…. بنات مدرسة الهلاليات لووووو سمحتووووا لاتاخذن المقال العلمي المتأدب…

يسلمووو على المرور

سلمتي ولا هنتي

سلمتى اختى على المرور

يسلمووووووووووووووووووووووو

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف السابع

بوربوينت عن المقال للصف السابع

اريد بوربوينت عن فن المقالضروري

النشاط عليه40درجة الي عندة بوربوينت عن فن المقال لا يبخل

الملفات المرفقة

السموحة ما لقيت
موفقهــ

السموحة ما عندي

اووووووووووووك ثانكس ع المجهود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

تفضلي اختي طلبج في المرفق..

منقول..

مشكورة الرمش الذبوحي

بارك الله فيج

مشطورة وما قصرتي الرمش الذبوحي
تسلم يمنااج
موفقة

يڛڵمٍۅ عڵى آڵطرح ツ

ثـانـكـس كـتـيـر عـلـى الـبور 🙂 🙂

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف العاشر

بحث ، تقرير ، المقال -تعليم الامارات

بلييييييييييز ابي تقرير عن المقااااااااال بليييييييييز ساعدوني

تعريف المقال و انواع المقال
تعريف المقال / فن نثري يعرض الكاتب فيه قضية أو فكرة ما بطريقة منظمة ومشوقة

وهو محدود الحجم لا يتجاوز في أقصى حالاته بضع صفحات , لذلك لا يتوسع الكاتب في الموضوع
الذي يعرضه , إنما يقتصر على قضية أو فكرة محدودة .
وليس للمقال موضوع معين فللكاتب أن يعرض فيه أي موضوع سواء كان ديني أو اجتماعي أو
سياسي أو تاريخي أو نقدي أو غير ذلك من الموضوعات التي تتصل بمجالات الحياة المختلفة .

+++++

انواعه

وصفي ((( وهو مايصف فيه الكاتب بعض المشاهد الطبيعية ومظار الحياة من خلال إحساسة ومشاعره

مثل يوم مطير يوم استلام النتائج خسوف الشمس حادث الطريق أحتراق منزل أول يوم دراسي

وأجتماعي )((( الذي ينتاول فيه الكاتب قضية أجتماعية فيؤيد أي يدعو الى نبذها

مثل البطاله ,التأخر في الزواج ,مشاكل المراهقة ,السرقه من قبل الاطفال ,الامٌية ,أحترام المدرسين …الخ

++++

أقسام المقال

يقسم النقاد المقال إلى قسمين هما :

أ ) المقال الذاتي ب) المقال الموضوعي .

أ ) المقال الذاتي :

( هو المقال الذي تظهر فيه شخصية الكاتب بشكل آسر وقوي من خلال عرض القضايا ممزوجة
بمشاعره , أو عرض الكاتب لقضاياه الشخصية )

ويستخدم الكاتب في المقال الاسلوب الأدبي المعروف , حيث يعتمد على اللغة الرفيعة والصور
الخيالية المعبرة والإيقاع المؤثر .

ويشبه المقال الذاتي الشعر الغنائي في تعبيره عن انفعالات الأديب وعواطفه دون أن يلتزم بالأوزان
والقوافي الخاصة بالشعر .

وقد يستخدم بعض الكتاب المحسنات البديعية كالجناس والطباق والشجع والمقابلة ولكن دون تكلف
وكلما كان الكاتب منساقاً مع طبيعته بعيداً عن التصنع نجح في توصيل موضوعه إلى القراء .

ب) المقال الموضوعي :

( وهو المقال الذي يبعد فيه الكاتب عواطفه وقضاياه الشخصية ويقدم الحقائق كما هي دون أن
تتدخل ميوله الشخصية في تقديم تلك الحقائق )

ويستخدم الكاتب في المقال الموضوعي الأسلوب العلمي فيجمع مادته ــ وهي في الغالب من العلوم
الطبيعية أو الإنسانية ــ ويرتبها ويعرضها بصورة منظمة متسلسلة وبعبارات واضحة بسيطة بعيدة
عن الإيهام أو الاختلاف في التأويل , ولا يهتم بالصور الخيالية أو الإيقاع للألفاظ والعبارات . وكل ما
يعنيه أن يوصل حقائق الموضوع الذي يكتب عنه إلى القارئ بسهولة .

ويجب التنبيه إلى أن المقال الموضوعي إذا خلا من جمال العرض ينقلب إلى حشد من المعلومات
الجافة , ومكن أجل تلافي هذا العيب يحرص كتاب المقال الموضوعي على حسن الصياغة وجودة
الأداء بالإضافة إلى سلامة العبارة وصحة التركيب .

++++

اجزاء المقال الذاتي والموضوعي

يقسم الأدباء المقال سواء كان ذاتياً أو موضوعياً إلى ثلاثة أجزاء وهي :

أ ) المقدمة

ب) العرض

ج) الخاتمة .

وسوف أتحدث عن كل جزء باختصار فيما يلي إن شاء الله تعالى .

أ ) المقدمة :

( هي المدخل التمهيدي للأفكار التي سيعرضها الكاتب في المقال )
ويشترط في مقدمة المقال أن تكون مناسبة لموضوع المقال ومشوقة وتهيء القارئ للموضوع .

ب) العرض :

( هو الأسلوب الذي يقدم فيه الكاتب قضيته التي يريد أن يعرضها )
ويشترط فيه أن يكون مرتباً وأن تكون فقراته متسلسلة ومتناسقة وأن يكون أسلوبه واضحاً وجميلاً

ج) الخاتمة :

( وهي التي يلخص الكاتب فيها موضوعه أو يعرض فيها النتائج التي توصل إليها وينبغي أن تكون
مركزة وواضحة .
http://forum.brg8.com/t24470.html

تعريفه

هو عبارة عن قطعة مؤلفة متوسطة الطول تعالج موضوعاً ما من ناحية تأثر الكاتب به. تكون منثورة في أسلوب يمتاز بالسهولة والوضوح وسهولة التراكيب ودقّة الكلمات.

الخطوات العامة لكتابة المقال
من يرغب في كتابة مقال معين عليه أن يلتزم بالخطواط التالية:
1ختيار الموضوع، تحديد الهدف، عنوان المقال، الإطار أو الخطة.

أولاً: اختيار موضوع المقال
إن اختيار موضوع المقال يتطلب من الكاتب أن يختار موضوعاً يعرف عنه قدراً كافياً من المعلومات، وأن يكون موضوع مقبولاًمن جانب القراء الذين يكتب لهم.
ويؤخذ الموضوع عادةً مـن الحياة، مثل: تجربتي تعلّم اللغة الانكليزية، حادث شاهدته، قراءة الصحف، تجربة مرعبة.

ثانياً : تحديد الهدف من المقال:
إن أحد العوامل التي يتوقف عليها النجاح في الكتابة هو تحديد الهدف. وهذا التحديد يساعدنا على أمرين: معـرفة ماذا نكتب؟ وكيف نكتب؟
فلو أنك قمت بزيارة مكة المكرمة وأردت أن تكتب عنها، فعليك أن تحدد هدفك من المقال:
– هل تريد أن تجعل القارئ يشاركك التجربة الوجدانية؟
– هل تريد وصف الحرم المكي الشريف؟
– هل تريد أن تقارن بين مدينة مكة الآن وقبل مئة سنة.

ثالثاً: اختيارعنوان المقال:
إن اختيار عنوان المقال ضرورةٌ لأنه يساعد الكاتبَ على تحديد موضوع المقال؛ لذا يجب أن يكون العنوان:
– محدداً.
– واضحاً بعيداً عن الغموض (أبها المدينة الساحرة)، وهذا عنوان غامض، وبديله: (أبها أحد مصايف المملكة).
– دالاً على أنه يعالج قضية واحدة في المقال لا أكثر. لاحظ مثلاً هذا العنوان الغريب: التنمية وتوعية المواطن مسؤولية مَنْ.

رابعاً: خطّة المقال
تتكون الخطةُ عادةً من المقدمة، والعرض، والخاتمة.
– المقدمة.
– تبدأ بجملة لجذب انتباه القارئ إلى الموضوع.
– ثم تتولها جملةٌ لتحديد هدف المقال.
– ثم تنتهي بما يحدد مجال المقال، ويمهد للعرض.
– ويجب أن تكون المقدّمة موجزةً، وتتناسب والموضوع كمّاً وكيفاً.
– العرض
– يمثل العرضُ الجزءَ الأكبر من المقال؛ يتناول الكاتب فيه المشكلة بالشرح، والتحليل، والتمثيل حتى يصل بهدفه إلى ذهن القارئ.
– وهذا القسم يحتل ثلثي حجم المقال.
– ومن سماته: التسلسل المنطقي للأفكار، والدقة في التعبير، ووضوح الأسلوب.
– الخاتمة
تأتي الخاتمة في نهاية المقال، وهي تميل إلى الإيجاز، وفيها يلخص الكاتب هدفَ المقال، والنتيجة التي توصل إليها، ويجبُ أن تكون موجزةً، واضحةً، لغتُها سهلة.

http://www.t3abir.com/forum/showthread.php?t=89

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن المقال الصحفي ~ للصف العاشر

السلآم عليكم ورحمه الله وبركآته

لو سمحتو خوآني ..

بغيت تقرير عن المقال الصحفي ..

مقدمه ,, موضوع ,, خآتمه ,, مرآجع ,, مصآدر ~

والي عنده لآيبخل علينا ~

بآلتوفيج ~

تعريف المقالة :

– قطعة نثرية قصيرة أو متوسطة، موحدة الفكرة، تعالج بعض القضايا الخاصة أو العامة، معالجة سريعة تستوفي انطباعا ذاتيا أو رأيا خاصا، ويبرز فيها العنصر الذاتي بروزا غالبا، يحكمها منطق البحث ومنهجه الذي يقوم على بناء الحقائق على مقدماتها، ويخلص إلى نتائجها.

– قطعة مؤلفة ، متوسطة الطول، وتكون عادة منثورة في أسلوب يمتاز بالسهولة والاستطراد، وتعالج موضوعا من الموضوعات على وجه الخصوص.

ويعرفها الكاتب آرثر بنسن بأنها:

– تعبير عن إحساس شخصي، أو أثر في النفس ، أحدثه شئ غريب، أو جميل أو مثير للاهتمام، أو شائق أو يبعث الفكاهة والتسلية.

ويصف كاتب المقالة بأنه:

شخص يعبر عن الحياة، وينقدها بأسلوبه الخاص.. فهو يراقب ويسجل ويفسر الأشياء كما تحلو له.

تعريف النقاد العرب لفن المقالة:

– يقول الدكتور محمد يوسف نجم : المقالة قطعة نثرية محدودة في الطول والموضوع، تكتب بطريقة عفوية سريعة ،خالية من التكلف، وشرطها الأول أن تكون تعبيرا صادقا عن شخصية الكاتب.

– ويقول الدكتور محمد عوض: إن المقالة الأدبية تشعرك وأنت تطالعها أن الكاتب جالس معك، يتحدث إليك.. وأنه ماثل أمامك في كل فكرة وكل عبارة.

نشأتها:

نشأت المقالة الحديثة في الغرب، على يد مونتني( الفرنسي) في القرن السادس عشر، وكانت تتسم بطابع الذاتية، فقد كان يفيد من تجربته الذاتية في تناول الموضوعات التربوية والخلقية التي انصرف على معالجتها، فلقيت مقالاته رواجا في أوساط القراء، ثم برز في إنجلترا فرنسيس باكون في القرن السابع عشر فأفاد من تجربة مونتني، وطور تجربته الخاصة في ضوئها، ولكن عنصر الموضوعية كان أشد وضوحا في مقالاته، مع الميل إلى الموضوعات الخلقية والاجتماعية المركزة، وفي القرن الثامن عشر بدت المقالة نوعا أدبيا قائما بذاته، يتناول فيه الكتاب مظاهر الحياة في مجتمعهم بالنقد والتحليل وقد أعان تطور الصحافة على تطوير هذا العنصر الأدبي، وبرز فيه عنصر جديد وهو عنصر السخرية والفكاهة ، وإن كانت الرغبة في الإصلاح هي الغاية الأساسية لهذا الفن الجديد، وفي القرن التاسع عشر ، اتسع نطاق المقالة لتشمل نواحي الحياة كلها، وازدادت انطلاقا وتحررا واتسع حجمها بحكم ظهور المجلات المتخصصة.

والسؤال الذي يتردد هنا: هل عرف أدبنا العربي القديم فن المقال؟

في أدبنا العربي القديم عُرف فن يسمى بالفصول والرسائل وهو يقترب من الخصائص العامة لفن المقال مثل: رسائل عبد الله بن المقفع وعبد الحميد الكاتب، و رسائل الجاحظ، وأبو حيان التوحيدي في كتابيه( الإمتاع والمؤانسة، وأخلاق الوزيرين)، كما نستطيع أن نجده في تراث الأمم الأخرى منذ الإغريق والرومان، وفي الكتب الدينية والفلسفية وكتب الحكماء.

ولكن المقالة تنفرد بمميزات خاصة عن فن الفصول والرسائل، فقد تأثر كتّاب المقالة الحديثة بالاتجاهات السائدة في الآداب الغربية،مما أثرى المقالة بخصائص فنية تجعلها متفردة عن باقي الأجناس الأدبية الأخرى.

أسباب تطور فن المقال وتخلصه من التكلف اللفظي:

1- التأثر بالغرب وصحافته.

2- ارتقاء الوعي وظهور الأحزاب السياسية والتيارات الفكرية التي أحدثتها أحداث بارزة مثل مجيء : جمال الدين الأفغاني، والثورة العرابية، والاحتلال البريطاني، وحركة تأسيس المدارس والكليات، ونشاط الحركة الاستعمارية في أقطار المغرب العربي.

3- ظهور المدرسة الصحفية الحديثة، وبرزت صحف كثيرة من مثل المؤيد ، اللواء، الجريدة، السفور،السياسية، البلاغ.

4- ظهور المجلات المتخصصة التي أحاطت بمكونات المقالة العربية.

ولهذا أصبحت المقالة أكثر قدرة على مخاطبة الواقع والاهتمام بقضاياه عما كانت في السابق.

المقالة والصحافة:

– يتصل تاريخ المقالة العربية الحديثة اتصالا وثيقا بتاريخ الصحافة في الشرق الأوسط، فهو يرجع إلى تاريخ غزو نابليون للشرق ووجود المطابع الحديثة،وقد ظلت الصحافة لفترة طويلة تحتفظ بطريقة المقال الافتتاحي للجريدة والذي كان يدور في الغالب حول الموقف السياسي وما يعرض فيه من الأحوال والتقلبات، وقد ظهر المقال الأدبي إلى جانب المقال الصحفي.

هل هناك اختلاف بين المقال الصحفي والمقال الأدبي؟

– المقال الصحفي يتناول المشكلات القائمة والقضايا العارضة من الناحية السياسية، أما المقال الأدبي فيعرض لمشكلات الأدب والفن والتاريخ والاجتماع.

كُتّــاب المقالات:

هناك كتاب استطاعوا الإجادة في كتابة النوعين من المقالات، المقالة الصحفية والمقالة الأدبية،ومنهم:عباس محمود العقاد، والدكتور حسين هيكل، والدكتور طه حسين.

وهناك

كتاب اشتهروا بإجادة المقالة الصحفية فقط، منهم:الصحفي عبد القادر حمزة، وأحمد حافظ عوض، والدكتور محمود عزمي.

وهناك كتاب اشتهروا بكتابة المقالة الأدبية الخالصة، ومنهم:

ميخائيل نعيمة، وجبران خليل جبران، ومي زيادة، وعبد العزيز البشري.

خصائص المقالة الحديثة: تميزت المقالة الحديثة بمجموعة من الخصائص، وهي:

1- أنها تعبير عن وجهة النظر الشخصية، وهذه الميزة هي التي تميزها عن باقي ضروب الكتابات النثرية.

2- الإيجاز، والبعد عن التفصيلات المملة، مع إنماء الفكرة وتحديد الهدف.

3- حسن الاستهلال وبراعة المقطع.

4- إمتاع القارئ ، وإذا ما انحرفت عن هذه الخاصية أصبحت أي لون آخر من ألوان الأدب وليست بفن مقالة.

5- الحرية والانطلاق.

الوحدة والتماسك والتدرج في الانتقال من خاطرة إلى خاطرة أخرى من الخواطر التي تتجمع حول موضوع المقال.

http://www.angelfire.com/nd/prose/icy.htm

تعريفه
هو عبارة عن قطعة مؤلفة متوسطة الطول تعالج موضوعاً ما من ناحية تأثر الكاتب به. تكون منثورة في أسلوب يمتاز بالسهولة والوضوح وسهولة التراكيب ودقّة الكلمات.

الخطوات العامة لكتابة المقال
من يرغب في كتابة مقال معين عليه أن يلتزم بالخطواط التالية:
1ختيار الموضوع، تحديد الهدف، عنوان المقال، الإطار أو الخطة.

أولاً: اختيار موضوع المقال
إن اختيار موضوع المقال يتطلب من الكاتب أن يختار موضوعاً يعرف عنه قدراً كافياً من المعلومات، وأن يكون موضوع مقبولاًمن جانب القراء الذين يكتب لهم.
ويؤخذ الموضوع عادةً مـن الحياة، مثل: تجربتي تعلّم اللغة الانكليزية، حادث شاهدته، قراءة الصحف، تجربة مرعبة.

ثانياً : تحديد الهدف من المقال:
إن أحد العوامل التي يتوقف عليها النجاح في الكتابة هو تحديد الهدف. وهذا التحديد يساعدنا على أمرين: معـرفة ماذا نكتب؟ وكيف نكتب؟
فلو أنك قمت بزيارة مكة المكرمة وأردت أن تكتب عنها، فعليك أن تحدد هدفك من المقال:
– هل تريد أن تجعل القارئ يشاركك التجربة الوجدانية؟
– هل تريد وصف الحرم المكي الشريف؟
– هل تريد أن تقارن بين مدينة مكة الآن وقبل مئة سنة.

ثالثاً: اختيارعنوان المقال:
إن اختيار عنوان المقال ضرورةٌ لأنه يساعد الكاتبَ على تحديد موضوع المقال؛ لذا يجب أن يكون العنوان:
– محدداً.
– واضحاً بعيداً عن الغموض (أبها المدينة الساحرة)، وهذا عنوان غامض، وبديله: (أبها أحد مصايف المملكة).
– دالاً على أنه يعالج قضية واحدة في المقال لا أكثر. لاحظ مثلاً هذا العنوان الغريب: التنمية وتوعية المواطن مسؤولية مَنْ.

رابعاً: خطّة المقال
تتكون الخطةُ عادةً من المقدمة، والعرض، والخاتمة.
– المقدمة.
– تبدأ بجملة لجذب انتباه القارئ إلى الموضوع.
– ثم تتولها جملةٌ لتحديد هدف المقال.
– ثم تنتهي بما يحدد مجال المقال، ويمهد للعرض.
– ويجب أن تكون المقدّمة موجزةً، وتتناسب والموضوع كمّاً وكيفاً.
– العرض
– يمثل العرضُ الجزءَ الأكبر من المقال؛ يتناول الكاتب فيه المشكلة بالشرح، والتحليل، والتمثيل حتى يصل بهدفه إلى ذهن القارئ.
– وهذا القسم يحتل ثلثي حجم المقال.
– ومن سماته: التسلسل المنطقي للأفكار، والدقة في التعبير، ووضوح الأسلوب.
– الخاتمة
تأتي الخاتمة في نهاية المقال، وهي تميل إلى الإيجاز، وفيها يلخص الكاتب هدفَ المقال، والنتيجة التي توصل إليها، ويجبُ أن تكون موجزةً، واضحةً، لغتُها سهلة.

أنواع المقال
– المقال الوصفي السردي
– الهدف منه: إعطاء صورة لمكان رآه الكاتب، أو لحادث شاهده.
– وينبغي أن يخصصَ الكاتبُ العرضَ لإعطاء صورة للمكان الذي رآه أو سرْدٍ لوقائع الحادث.
– وإذا مافعل الكاتب ذلك عبر وصفه أو سرده لما رآى، أوشاهد سيجعل القارئَ يخرج بصورة واضحة للمكان، أو الحادث، كما لو كان قد شاهده بنفسه.
– فإذا أردنا أن نُعرِّفَ القارئَ بالثلاجة نبدأ بتحليلها إلى أقسامها الرئيسية، فنَصِفُ كلَّ قسم على حده، ونبدأ من الخارج إلى الداخل أو العكس. وبذلك يستطيع القارىء أن يكوِّنَ صورةً متناسقة للجهاز الموصوف دون أن يراه.

– المقال الصحفي: وهو نوعان
– المقال الافتتاحي: يكتبه رئيس التحرير، وهو يستعين بالوثائق ليدعم رأيه. وهو يلتزم فيه بما يلي :
– التحفظ والحذر في إبداء الرأي.
– إقناع القارئ ، وطرح الموضوعات الطازجة.
– النزوع إلى التوجيه ومخاطبة الرأي العام.
– تناول مايهم البلاد من أحوال سياسية، داخلية وخارجية واقتصادية وجتماعية.
– ويمتاز أسلوب المقال الصحفي بما يلي:

1- يشتمل على فكرة يحسن كاتبها عرضها في ثوب من التشويق.
2- أسلوبه سهل واضح يفهمه كل قارئ.
3- يميل إلى الجدل في مناقشة الأراء والاتجاهات المختلفة.
4- يميل إلى التطويل فيما يتطلب ذلك، وإلى الإيجاز في أكثر الأمور.
ملاحظة : ينبغي أن يكون المقال جميل الأسلوب، سلس العبارة، واضح الأفكار.

– مقال الرأي: وهو القسم الثاني من المقال الصحفي:
1- ليس بالضرورة أن يعبر مقال الرأي عن رأي الصحيفة كالمقال الافتتاحي.
2- وهو ليس مقصوراً على جوانب سياسية.
3- يمكن أن يُقدّمَ في سلسلة معينة، مثل فن القصة، أو قضية المرأة في أفريقيا.
أ
شكال المقال: للمقال شكلان: ذاتي وموضوعي.
أولاً – سمات المقال الذاتي:
1- تبدو فيه شخصية الكاتب أكثر وضوحاً.
2- يشيع فيه الأسلوب الأدبي الذي يمتلئ بالصور الفنية والإيقاع الموسيقي.
3- يثير المقال الذاتي بالقارئ شتى أنواع الانفعال "الحزن أو الفرح".
4- يظهر فيه ضمير المتكلم بشكل بارز لأنه يطرح أساساً تجربة ذاتية تجربة ذاتية.

ثانياً- : سمات المقال الموضوعي
1- الوضوح والبساطة والبعد عن الغموض.
2- خلوه من العواطف الشخصية.
3- الإيجاز غير المخل "طول العبارة على حجم الفكرة".
4- الدقة وتسمية الأشياء بمسمياتها.
5- التقيد بالموضوع ومتطلباته، وعدم الخروج عنه إلى أمور جانبية.
6- استخدام البراهين العقلية والجدل.
7- التسلسل الفكري والمنطقي بحيث تؤدي الفكرة السابقة إلى الفكرة اللاحقة حتى ينتهي الموضوع إلى نتيجته.
8- غلبة المنهج العلمي عليه.

التحقيق الصحفي:
تعريفه
يتناول ظاهرة معينة من جوانب متعددة ووجهات نظر مختلفة أو متباينة.
أساليبه
1- عرض الآراء المختلفة للمعنيين بالظاهرة. والأفضل هنا استقصاء الآراء وعرضها.
2- السرد والقص أكثر الأساليب مناسبة.
3- الوصف والاستقراء للواقعة.
4- الاعتراف: ويتم من خلال استدراج المسؤول للحصول منه على اعترافات كاملة (داخل السجون، مع المسؤولين في الدولة ليكشف عن تورطهم في أخطاء، مع الفنانين).
5- المقابلة أو الحوار الصحفي. وعلى الصحفي أن يعد نفسه وأسئلته بدقة تلّم بمعلومات عن الشخص الذي سيحاوره ماله وماعليه.
6- اختيار عنوان لافت للتحقيق.

خطوات كتابة التحقيق: تشبه خطواط اعداد المقال التي ذكرت سابقاً (من إختيار للموضوع، وتحديد الهدف أو إختيار العناوين، وتصوير النظري، والتنفيذ).

مشكوووووووووووووورة غناتي ..

ويزاج الله الف خير ..

تسلمين والله ..

مشكوره ويزاج الله الف خير…
عساج ما تحرمينا من يديدج

مشكورة على التقرير

مشكورة

يسلموووو الغالية ^^

أستغفرك يا رب من كل ذنب