شحاآآلكم أعضاء و زوار معهد الإمارات التعليمي عساكم بخير ؟؟
هذي أول مشاركة لي حبيت أنقل لكم حل درس المصادر و المراجع التاريخية إن شاء الله تستفيدون منه .. لا تنسوون دعواتكم
نشاط (مهارة التصنيف ) صــ19
1- مصدر
2-مرجع
3-مرجع
4-مرجع
5-مرجع
6-مرجع
7-مصدر
نشاط صــ 21
2-مكتوبة بخط اليد يرجع تاريخ اصدارها تاريخ 1938
3-الرساله من الحكومة البريطانية ممثلة في وكيلها في منطقة عمان الصالحة (خان سيد عبد الرزاق)
4- موجه لشيخ سلطان بن سالم حاكم إمارة رأس الخيمة
5- مضمون الرسالة مخاطبة الشيخ سلطان بن سالم السماح لمهندس المغر البريطانيا في جزية أبو موسى و طنب الكبرى لفحص المعدن فيها
6-*تطابق التاريخ المدون في الوثيقة مع فترة حكم الشيخ سطان بن سالم * مهر الرسالة ( سري ) * ختم الرسالة *صيغة الكتابة تتشابة مع صيغ مراسلات الحكومة البريطانية إلى حكام مطقة الخليج العربي
بخير ربي يعافيج ويسلمج ومن صوبج؟؟..
الف شكر عالمجهود خيتي..
تم+++
بانتظار المزيد من المشاركات
^^
بس عفوا هل المغر اسم صخر ام ماذا؟
لانو المس طالبة موضوع صفحة تسليمه بكرة عن هذا الصخر و ما فب اي نتائج ابدا بجوجل
انا دورت ف النت و هذا إلي حصلته ما ادري إذا المعلومه صح ولا !.
جزيرة أبو موسى:
تقع جزيرة أبو موسى في الخليج العربي على مسافة 60 كم من إمارة الشارقة و تبلغ مساحتها 20 كم مربع و هي تتبع إمارة الشارقة.
ربوع أبو موسىأراضي الجزيرة سهلية منخفضة فيها تل جبلي يسميه السكان جبل الحديد و يبلغ ارتفاعه 360قدما و جبل آخر يطلق عليه الأهالي جبل الدعالي ( أي جبل القنافذ ) و فيها بعض التشكيلات المعدنية مثل الجرانيت و المجر و هو أكسيد الحديد الأحمر الذي استغل أكثر منذ أكثر من 57 سنة قبل الاحتلال من قبل ألوان الوادي الذهبي (ميكوم) البريطانية، و تقع مناجم للأكسيد الأحمر في الشمال الشرقي من الجزيرة و يمتلك شيوخ رأس الخيمة حوالي عشر فدانات من المناجم في الجهة الشمالية من الجزيرة و تمتلك شركة صن فالي كولون كومباني اوف ويك البريطانية مناجم الأكسيد الأحمر وفق الامتياز الذي منحه إياها حاكم الشارقة. و قد تم استغلال هذه المناجم لأول مرة في عام 1934م ثم أغلقت خلال سنوات الحرب العالمية الثانية من عام 1940م و حتى عام 1947م و كانت الشركة تدفع خمسين ألف روبية سنويا لحاكم الشارقة مقابل حقوق التنقيب و كان إنتاج الأكسيد الأحمر آنذاك حوالي 2500 طن في الموسم الجيد و كانت الشركة تؤمن إنتاجا يتكدس تحت الطلب ليتم شحنه إلى مدينة بريستول البريطانية و تعتبر نوعية الأكسيد الأحمر المنتج من الجزيرة من الصنف النقي بحيث لا يحتاج إلى تصفية كثيرة و قد وصل عدد العمال في منجم الجزيرة إلى خمسمئة عامل.
و يشتغل بعض السكان المحليين في هذه المناجم خلال أشهر الشتاء و في موسم الصيف يقومون بالصيد و الملاحة و لكن أغلبهم يفضلون العمل في الصيد البحري لما يحققه الصيد من دخل جيد حيث يبيعون ما يصيدونه للسفن العابرة للجزيرة كما يبيعون صيدهم في أسواق الشارقة و دبي و كانوا في مطلع الستينات يملكون حوالي 25 زورقا للصيد. و في الجزيرة مخزن للبقالة يحتوي على المواد التموينية و احتياجات السكان اليومية كما يحتوي على بعض المواد الطبية والأدوية و في الجزيرة أيضا عدة آبار للمياه العذبة منها بئر عذبة مياهه على عمق 30 قدما تابع لشركة التنقيب عن الأكسيد الأحمر.