لا تجادلها جميعا بحسب
مستواك الفكري
و قد يتحدد مستواها بأمرين :
– الفترة الزمنية التي يعيشها .
لأن العقل أحيانا لا علاقة له بالعمر
لا يمتلك منطقا
يبهرك بجمال اسلوبه و حسن منطقه
فلا تعتمد عليه عند النقاش
لا تتغير أبدا , من الممكن أن تتكسر
و لكن تبقى أحجارا .
تتقبل التغيير , و لكن بشرط الإقتناع .
لا تثق بتغيرها فهي سهلة الإنقياد
لذلك لا تثبت على رأي .
يجب أن تنتبه لعدة امور :
فالكبير لابد من احترامه
و إن كان مستواه الفكري
أدنى من مستواك .
ففرض الرأي لن يصل بنا لنتيجة إيجابية .
أحد أسباب تقريب وجهات النظر .
عند الوصول لنقطة الصفر في الإتفاق .
التقليل من شأن من لم يتقبل آرائك .
فلا بأس و لا ضرر من التنازل عن رأيك .
فاعلم أن السبب هو :
لمن تتحدث معه
فقد يكون أعلى أو أدنى من مستواك
و التصرف السليم هنا
هو اغلاق النقاش
و اعطاء فرصة للتفكير للإرتقاء
و هنا تتضح حقيقة أن
الصمت حكمة في بعض الأحيان .
يعطيج العافية عالمعلومات الطيبة..
ما قصصرتي..
وعليكم السسلام ورمه الله وبركاته
الله يعافيج
ششكرا لج ع المرور