السلام عليكم
ابغي تقرير عن عقد الاستصناع لو سمحتووو
مع المقدمه والخاتمه والمصادر
وشكراً
السلام عليكم
ابغي تقرير عن عقد الاستصناع لو سمحتووو
مع المقدمه والخاتمه والمصادر
وشكراً
ممكن طلب من الأعضاء المدونة……
أريد ورقة عمل لدرس عثد الزواج المعلمة تريده مني يوم الاثنين …
ممكن ؟؟
اخواني في الله
عندي طلب و اتمنى انه حد يرد علي
في سؤالين ما عرفت احلهم من درس الامام مالك فياريت الي عنده الاجايات يساعدني و ان ااحتااااااااااااااااااااجه ضروري اليوم و خصوصا العللي و ابى درس حب الدنيا طريق الى الهلاك
و اسمحولي على الازعاج
*~ حبيت اسال شو التقاير او البحوث اللي نسويها حق الدين ..~*
المهم
عندج درس
العلماء ورثة الانبياء
الزواج
والحديث المتواتر والآحاد ..>>درس حلو وسهل انشأء تقاريره
ودرس الخط العربي والزخرفة الاسلاميه تقدرين تسوينه مشروع
هذا كل شي اختي انتي شوفي الكتاب والي سهل وبسيط سويه
وانا مستعد اساعدج
……… اخوج بوطرطاخ …………
ص87اسباب اخرى….
اخلاف في فهم الادلة
الاخلاف في فهم الشارع
والباقي ما اخذناه
بس انا عندي مشكلة كبيرة الاستاذ انتقل من درس الزواج الى اختلاف العلماء..وما حل درس الاحزاب2 انا بدي حل درس سورة الاحزاب2
ضرووووووووووووووووررررررررررررريييييييييييي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
استخرج معاني الآيات : صفحة 80
1-أي مكشوفة وليس هناك ما يحجبها من العدو.
2-أي ولا يحضرون القتال إلا قليلاً منهم رياءً وسمعة.
3-أي بخلاء عليكم بالرحمة والمودة والغنائم.
4-أي استقبلوكم بألسنة فصيحة بليغة يدّعون الشجاعة كذبا .
5-أي اليهود وهم بنو قريظة من حصونهم.
فكّر: صفحة 81 في الأسفل
1-بسبب تآمر اليهود مع الأحزاب بعد إجلائهم وذلك بسبب غدرهم وهم بنو النضير.
2-في السنة الخامسة للهجرة على أصح الأقوال.
3-قريش – بنو كنانة- غطفان – هوازن، وسموا بذلك لأنهم عدّة قبائل تحزّبوا أي صاروا حزبا واحدا.
4-لأنها كانت في حلف مع المسلمين.
5-حفر الخندق وكان ذلك بمشورة من سلمان الفارسي.
لاحظ وقارن: صفحة 82
فوقكم : غطفان وهوازن من أعلى الوادي من جهة المشرق.
أسفل: قريش وبنو كنانة من أسفل الوادي من جهة المغرب.
المنافقون: الذين نجم نفاقهم وظهر بشكل جلي، وقال الصاوي هو معتب بن قشير
مهنم: أي واذكر حين قالت جماعة من المنافقين وهم: أوس بن قيظي وأتباعه، وأُبيُّ بن سلول وأشياعه.
فريق: وهم بنو حارثة.
المعوقين: المنافقين الذين يثبطون عزائم الناس عن الجهاد.
لإخوانهم: أي إخوانهم في الكفر والنفاق.
الأحزاب: قريش – بنو كنانة- غطفان- هوازن.
الأعراب: أي البادية.
استنتج : صفحة 83
•في جميع المستويات، لأن جميع الصفات توفرت فيه.
•وفى بوعده مع الرجل الذي نسي موعده معاه وظل ينتظره مدّه طويلة.
•أن الله تعالى يجزي الصادقين بصدقهم إلى الجنة ويعذب المنافقين بكذبهم إلى النار .
•لأن الكذب طريق إلى الفجور
•من باب الترغيب والترهيب
التقويم: صفحة 84
السؤال الأول:
تأليب القبائل وحضهم على قتال المسلمين.
السؤال الثاني:
غطفان وهوازن من أعلى الوادي من جهة المشرق.
قريش وبنو كنانة من أسفل الوادي من جهة المغرب.
السؤال الثالث:
وذلك بسبب تخذيل نعيم بن مسعود بين الأحزاب واليهود.
وإرسال الله للريح الشديدة.
السؤال الرابع :
صدق اللسان والنية والإخلاص والوفاء بالعزم.
السؤال الخامس:
من الخارج : تآمر الأحزاب
من الداخل: تآمر اليهود.
وأي خدمة يا باشــا
بليز بأسرع وقت
باسبورد فك الضغط
uae.ii5ii.com
بغيت منكم مساعدة تكفــــــــــــون
أبغي تقارير لمواد الفصل الدراسي الثاني كلها
تشمل المقدمة والموضوع والخاتمه والرأي الشخصي والتوصيات والمصادر
وإذا كانت بعض هالتقارير متوفرة من قبل فأتمنى بأنكم تحطون لينك على الموضوع عشان يسهل علي إيجاده
آخر يوم لتسليم التقارير هو يوم الأحد 22 – 3 – 2022
إسمحوولي بتعبكم وياي،، بس أنا مالقيت وقت أدور فيه على التقارير بسبب ضغط الإمتحانات
دخيلكم إللي يعرف مايبخل علي
السموحه
وان شاء الله تستفيدي
تسلم أخويه ** إحساس غالي** على هالمجهود والتعب اللي بذلته
يعطيك ألف ألف عافيه،، وإسمحلي تعبتك ويايه
إختك،،،
بنوتة باباتي
ف ميزان حسناتك..
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أفضل خلق الله و خاتم النبيين محمد بن عبد الله الصادق الأمين و على آلة و صحبة أجمعين و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد ، فقد كتبت هذا اللون من ألوان التفسير و للتذكير فانه يوجد غيرة من أنواع التفسير ألا و هما التفسير بالمأثور ، والنوع الثاني هو التفسير بالرأي ، و نكتفي بالتفسير الموضوعي وهو مجال بحثنا، ومدار حديثنا.
ويتحدث التقرير عن تعريف التفسير الموضوعي و هو تفسير القرآن حسب وجهة النظر ولكن بما لا يخالف صريح القرآن و السنة
وعن نشأته وعلاقته بالتفسير بالرأي إذ أن التفسير الموضوعي جزء من التفسير بالرأي.
وتحدث التقرير عن ألوان التفسير الموضوعي و المناهج المتبعة في
ألوان التفسير الموضوعي.
وفي نهاية التقرير ذكر أهمية التفسير الموضوعي.
الموضوع:
أولاً: تعريفه:
هو تفسير القرآن حسب وجهة النظر ولكن بما لا يخالف صريح القرآن و السنة :
يتألف مصطلح (التفسير الموضوعي ) من جزأين ركبا تركيباً وصفياً فنعرف الجزأين ابتداء ثم نعرف المصطلح المركب منهما.
فالتفسير لغةً : من المفسر وهو كشف البيان ، قال الراغب : "هو إظهار المعنى المعقول ".
واصطلاحاً: الكشف عن معاني القرآن الكريم..
والموضوع لغةً: مــن الـوضـع ؛ وهو جعل الشيء في مكان ما، سواء أكان ذلك بمعنى الحط والخفض ، أو بمعنى الإلقاء والتثبيت في المكان.
أما تعريف (التفسير الموضوعي ) علماً على فن معين ، فقد عرِّف عدة تعريفات نختار منها ما نظنه أجمعها وأحصرها وهو: علم يتناول القضايا حسب المقاصد القرآنية من خلال سورة أو أكثر..
ثانياً: نشأة التفسير الموضوعي :
لم يظهر هذا المصطلح عَلَمَاً على علم معين إلا في القرن الرابع عشر الهجري ، عندما قُرِّرت هذه المادة ضمن مواد قسم التـفـسـير بكلية أصول الدين بالجامع الأزهر، إلا أن لبنات هذا اللون من التفسير كانت موجودة مـنــذ عهد النبوة وما بعده ، ويمكن إجمال مظاهر وجود هذا التفسير في الأمور التالية :
1ــ تفسير القرآن بالقرآن :
لا ريب أن تفـسـيـر الـقـرآن بالقرآن هو لب التفسير الموضوعي وأعلى ثمراته. وجميع الآيات التي تناولت قضية واحــدة والجمع بين دلالاتها والتنسيق بينها كان أبرز ألوان التفسير التي كان النبي -صلى الله عـلـيــــه وسلم- يربي أصحابه عليها.
2ــ آيات الأحكام :
قام الفقهاء بجمع آيات كل باب من أبواب الفقه على حدة، وأخذوا في دراستها واستنباط الأحكام منها، والجمع بين ما يظهر التعارض ، وذكروا ما نص عليه ومـــــا استنبط من القرآن بطريق الإشارة والدلالة الخفية، ونحو ذلك ، وكله داخل تحت مسمى التفسير الموضوعي.
3ــ الأشـبــاه والنظائر:
وهو اتجاه نحاه بعض العلماء في تتبع اللفظة القرآنية، ومـحـاولة مـعـرفة دلالاتـهـــا المختلفة، مثال ذلك : كلمة (خير) وردت في القرآن على ثمانية أوجه حـسـبـما ذكره الدامغاني في كتابه (إصلاح الوجوه والنظائر) ، وهي : المال : كقوله ((إذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ المَوْتُ إن تَرَكَ خَيْراً)) ، والإيمان كقوله : ((ولَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لأَسْمَعَهُمْ)) ، والإسلام كقوله : ((مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ)) وهذا كما ترى لون من التفسير الموضوعي ، وهو أول وسيلة يلجأ إليها الباحثون في البحث عن مـوضـــوعات القرآن حيث يجمعون ألفاظ ذلك الموضوع من سور القرآن ثم يتعرفون على دلالة اللفظ في أماكن وروده.
4 ــ الدراسات في علوم القرآن:
اهـتــم العلماء بموضوعات علوم القرآن فأشبعوها، ومن بين هذه الموضوعات والدراسات،لون ينصبُّ على دراسة وجمع الآيات التي لها رابطة واحدة، كآيات النسخ والقسم والمشكل والجـــدل والأمثال وغير ذلك ، ومؤلفاتهم في ذلك يعز على الباحث حصرها وهي أشهر من أن تذكر.
ثالثاً: ألوان التفسير الموضوعي :
**الأول :
أن يتتبع الباحث لفظة من كلمات القرآن الكريم ، ثم يـجـمــع الآيات التي ترد فيها اللفظة أو مشتقاتها من مادتها اللغوية. وبعد جمع الآيات والإحاطة بتفسيرها يحاول استنباط دلالات الكلمة من خلال استعمال القرآن الكريم لها. وقد أصبح كثير من الكلمات الـقـرآنية مصطلحات قرآنية كـ(الأمة، والجهاد، والذين في قلوبهم مرض، والخلافة.. )، وهذا اللون كما ترى قد اهتمت به كتب الأشباه والنظائر إلا أنها بقيت في دائرة الكلمة في موضوعها، ولكن يحاول مؤلفوها أن يربطوا بينها في مختلف السور، ممـا أبـقـى تفسيرهم للكلمة في دائرة الدلالة اللفظية..
أما المعاصرون فقد تتبعوا الكلمة وحاولوا الربط بين دلالاتها في مختلف المواطن ، وأظهروا بذلك لوناً من البلاغة والإعـجـــاز القرآني ، وقد كان من نتائجها استنباط دلالات قرآنية بالغة الدقة، لم يكن بمـقـدورهم العثور عليها لولا انتهاجهم هذا السبيل ، ومـمــن اعتنى بهذا اللون من المـعـاصرين الدكتور أحـمد حسن فرحات في سلسلة سماها (بحث قـــرآنــي وضرب من التفسير الموضوعي ) أصــدر منها كتاب (الذين في قلوبهم مرض) ، و(فطرة الله التي فطر الناس عليها)، و(الأمة في دلالاتها العربية والقرآنية) وغيرها..
**الثاني :
– تحديد موضوع ما ، يلحظ الباحث تعرض القرآن المجيد له بأساليب متنوعة في الـعــــرض والتحليل والمناقشة والتعليق ، أو تطرأ مشكلة أو تطرح قضية فيراد بحثها من وجهة نظر قرآنية وهنا نشير إلى عجيبة من عجائب القرآن الكريم المعجزة، تدلنا على أن القرآن دستور حياة، ومنهج عمل ، فيه الشمول والعموم والكمال والبيان.
خلاصتها: أنه ليس بمستغرب أن يجد باحث اهتمام القرآن صريحاً بموضوع معين فيرى جوانب مـعـالجـــة الموضوع ودراسته في القرآن كافية وافية، ولكن الغريب حقاً أن تقترح موضوعاً فتلج إلى عـالــم القرآن كأنما أنزل فيه فيدهشك أن الموضوع قد استوفيت جوانب دراسته في القرآن كأنما أنزل القرآن من أجله.
وطريقة الكتابة في هذا اللون تتم باستخراج الآيات التي تناولت الموضوع ، وبعد جمعها والإحاطة بها تفسيراً وتـأمــلاً يحاول الباحث استنباط عناصر الموضوع من خلال ما بين يديه من آيات ، ثم ينسق بــيـن تلــك العناصر بحيث يقسمها إلى أبواب وفصول حسب حاجة الموضوع ويقدم لذلك بمقدمة حول أسلوب القرآن في عرض أفكار الموضوع.
ويكون منطلق العرض والاستدلال والــدراسة هو آيات القرآن الكريم لا غير، مع ربط كل ذلك بواقع الناس ومشكلاتهم ، وإن ذكر شيء من غير القرآن في الموضوع فيذكر من باب الاعتضاد لا الاعتماد.
وعلى الـبـاحـث أن يتجنب خلال بحـثـه التعرض للأمور الجزئية في تفسير الآيات ، فلا يـذكـــر القراءات، ووجوه الإعراب ونـحـــــو ذلك إلا بمقدار ما يخدم الموضوع ويتصل به اتـصـالاً أسـاسياً مباشراً. والباحث في كل ذلك يهتم بأسلوب العرض لتوضيح مرامي القرآن وأهدافه ومـقـاصـده ، ليتمكن القارئ من فهم الـمـــوضـوع وإدراك أسراره من خلال القرآن بجاذبية العرض الشائق وجودة السبك والحبك ورصانة الأسلوب ودقة التعبيرات ، وبيان الإشارات بأوضح الـعـبارات. وهذا اللون من التفسير الـمـوضوعي هو المشهور في عرف أهل الاختصاص ، وحتى أن اسم (التفسير الموضوعي ) لا يكاد ينصرف إلا إليه ، والمتتبع لهذا يجده جلياً، وسبب ذلك يتلخص في ثلاثة أمور هي :
1ــ غزارة الموضوعات التي طرقها القرآن وأشبعها دراسة وبحثاً.
2ــ تجــدد الموضوعـــات والمشكلات التي تحتاج إلى بحث من وجهة نظر قرآنية فالأولون صدروا مــن القرآن ، والآخـــرون وردوا إلى القرآن. وكلاهما بحر و لا ساحل له ، لا تكاد تنتهي موضوعاته أو تقـف عند حد.
3ــ البحـــث عن موضوع من خـــلال سورة من القرآن بتحديد الهدف الأساسي للسورة أو غيره من الأهداف ودراسته من خــلال تلك السورة. وهذا اللون شبيه بسابقه إلا أن دائرته أضيق.
وطريقة البحث فيه : أن يحدد الـبـاحث الهدف أو الأهداف الأساسية للسورة ثم يختاره أو يختار إحداها إن كانت ثمة أهداف مـتـعددة ثم يحاول إبراز عناصر بحث هذه السورة للموضوع وتـقـسـيـمـهـا وتبويبها، ثم يدرس عـــلاقة كل المقاطع بهذا الهدف بدءاً بمقدمة السورة، وانتهاءً بخاتمتها، مع التعرف على أسـباب نزولها، ومكان نزولها، وترتيبها من بـيـن ســـور القرآن ويبين علاقة كل ذلك بهدف السورة عنوان البحث ، وسيجد الباحث الصلة بـيــنــه وبين الرابطة جلية عند إحالة النظر وإمعان الفكر، وسيعلم أن للسورة هدفاً واضــحــــاً ترمي إلى إيضاحه وبيانه والاستدلال له وبه ، وتفصيل جوانبه وأبعاده ، وكل ســــورة من القرآن لها شخصية مستقلة تعلم عند البحث فيها، بل ويمكن أن يكون للسورة أهــداف متعددة بينها من الترابط والتعاضد والتداخل شيء يصعب معه التفريق بينهما أو إفراد إحداهما بالبحث مع إغفال البواقي.
رابعاً: أهمية التفسير الموضوعي :
ويمكن تلخيص أجدر جوانبها في الأمور التالية:
الأول : إبراز وجوه جديدة من إعجاز القرآن الكريم ، فـكـلـمـا جَدّت على الساحة أفكار جديدة – من مُعطيات التقدم الفكري والحضاري – وجدها المفسر جلية في آيات القرآن لا لبس فيها ولا غموض بعد تتبع مواطن ذكرها في القرآن.
الثاني : التأكيد على أهمية تفسير القرآن بالقرآن ، الذي هو أعلى وأجل أنواع التفسير، إذ قد يوجد من لا يلجأ إلى القرآن عند إرادة إيضاحه وتفسيره لقصور فيه أو تقصير منه.
الثالث : إن تجدد حاجة البشرية، وبروز أفكار جديدة على الساحة الإنسانية وانفتاح ميادين للنظريات العلمية الحديثة لا يمكن تغطيتها ولا رؤية الحلول لها إلا باللجوء إلى التفسير الموضوعي للقرآن الكريم. إذ عندما نجابه بنظرة جديدة أو علم مستحدث فإننا لا نقدر على تحديد الموقف من هذا العلم وتلك النظرية وحل المشكلة القائمة، وبيان بطلان مذهب إلا عن طريق تتبع آيات القرآن ، ومحاولة استنباط ما يجب نحو كل أولئك.
الرابع: إثــراء الـمعلومات حول قضية معينة.
الخامس : تأصيل الدراسات أو تصحيح مسارها .
الخاتمة:
وهناك علوم ودراسات قائمة منذ القدم لكن الـمـســــار الذي تنتهجه يحتاج إلى تصـحـيح وتعديل ، وإعادة تقويم كعلم التاريخ الذي أخذ منهجاً في سرد الوقائع والأحداث من غير تعرض لسنن الله في الكون والمجتمع ، علماً بأن هذه السنن قد أبرزتها آيات القرآن خلال قصصه بشكل واضح ، وهناك انحرافات مبثوثة في كتب التاريخ تخالف ما نص عـلـيـه في القرآن الكريم ، ولن يتم تعديلها وتقويم مثل هذه العلوم إلا بطريق استقصاء منهج القرآن في عرضها ودراستها..
وكل هذه الأمور والحقائق تدلنا على أن التفـسـيـر الموضوعي ليس بدعاً من العلوم أفرزته عقول المتأخرين ، وغفلت عن الاهتمام به أفـهـام الأولين. لكن بروزه لوناً من التفسير له كيانه وطريقته لم يوجد إلا في العُصُر الأخيرة – تلبية لحاجات أهلها
التى وجد فيها من المذاهب والأفكار كما وجد فيها من الآراء والمــوضـوعـات ما اضطر علماء الشريعة إلى بحثها من وجهة النظر القرآنية ليقينهم بأنه الكتاب الـــــذي يحوي دراسة وعلاج كل موضوع يطرأ في حياة الناس ، علمه من علمه ، وجهله من جهله ، ((أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وهُوَ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ))
المصادر و المراجع:
ا- مباحث في التفسير الموضوعي للدكتور مصطفى مسلم.
2 – دراسات في التفسير الموضوعي للدكتور زاهر عواض الألمعي.
3 – الفتوحات الربانية في التفسير الموضوعي للآيات.
4 – دراسات في القرآن الكريم للدكتور محمد عبد السلام محمد.
5 – دراسات في التفسير الموضوعي للقصص القرآني للدكتور أحمد جمال العمري.
دولة الإمارات العربية المتحدة
وزارة التربية و لتعليم
منطقة رأس الخيمة التعليمية
مدرسة
البحث: