الله يوفكم ف دراستكم لصف
للصف الحادىعشر
حل أسئلة التقويم في الكتاب المدرسي
حل تقويم الدرس التاسع عشر
(وعد الله للمؤمنين بالاستخلاف والأمن)
ج1: المقصود بالإستخلاف: أن تكون لهم الغلبة والحكم والهيمنة لإعمار الأرض وبنائها وإقامة الحضارة فيها على وفق منهج الله تعالى.
ج2: علاقة ترابط وتلازم فلا يصلح إيمان بلا عمل ولا عمل بلا إيمان.
ج3: المقصود تمكينه في القلوب، ثم في تدبير شؤون الحياة لتكون له الهيمنة على الأرض وليكون أساساً للحكم في كل مجالات الحياة، ومنطلقاً لتنظيم العلاقات الإنسانية وإقامة الحضارة.
ج4: كانوا يخافون من مباغتة المشركين لهم.
ج5: أي يأمنهم الله تعالى من الخوف ويعدهم بالدولة والإستقرار وجعلهم سادة الأرض.
ج6: أن الرسول صلى الله عليه وسلم – لم ينتقل إلى الرفيق الأعلى إلا وقد انتشر في كل أنحاء الجزيرة العربية وأصبحت دولة الإسلام قوية مهيبة الجانب ثم اتسعت رقعة الدولة الإسلامية في عهد الخلفاء الراشدين ومن بعدهم فأصبحت تمتد من الصين شرقاً وحتى المحيط الأطلسي غرباً.
ج7: الإيمان المقترن بالعمل الصالح وعبادة الله وحده والبعد عن الشرك.
ج8: أ- (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات).
ب-( دينهم الذي ارتضى لهم ).
ج-( يعبدونني لا يشركون بي شيئا ).
ج9: علاقة تكامل فلا يكون الإنسان مؤمناً متوكلاً على الله تعالى إلا إذا أخذ بالأسباب ، فالإيمان الذي اشترطه الله تعالى لتحقق الوعود المذكورة في الآيات يتمثل في توفير الأسباب وإعداد العدة والأخذ بالوسائل لتحمل أمانة الاستخلاف.
ج10: تمسكهم بمنهج الله تعالى ، فلا يخرجون عنه، ولا تصرفهم ملذات ولا يفسدهم سلطان ولا مال.
ج11: يصيرون من الفاسقين العاصين.
ج12: * أثر الصلاة (في الفرد) : صلة بين الإنسان وخالقه، تطهر نفسه وتزكو.
* أثر الصلاة في (المجتمع): توثيق علاقة الإنسان بالآخرين بما تعكسه صلاة الجماعة من النظام والترابط والتآلف.
* أثر الزكاة في (الفرد): تطهر نفس المزكي من الأنانية والأثرة، وتطهر المال مما قد يلحق به من حقوق الآخرين.
* أثر الزكاة في ( المجتمع): تطهير للمجتمع من الحسد والحقد والكراهية ، تعد من أهم وسائل التكافل الاجتماعي ، تعالج المشكلات الإقتصادية ، توفر فرص العمل وتؤدي إلى زيادة الإنتاج.
ج13: علاقة السبب بالمسبب والمقدمة بالنتيجة فإذا أطاع العبد شريعة ربه والتزم منهج رسوله حظي برحمة الرحمن الرحيم سبحانه وتعالى.
ج14: أ- بسبب إيمانهم القوي وطاعتهم لله ورسوله واستقامتهم على منهج الله تعالى.
ب- لأنهم زلوا فأبطرتهم نعمة السلطان والجاه والمال وحادوا عن منهج الله تعالى.
ج- بسبب إيمانهم الصادق واستقامتهم على منهج الله تعالى.
ج15: أ- (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم).
ب- (وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون).
ج- (لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض).
حل تقويم الدرس العشرون
(بطانة الخير وبطانة الشر)ج1: –
– ×
–
–
– ×
ج2: البطانة : الأولياء والأصفياء.
المعصوم: المحفوظ من السوء.
ج3: * بعض سمات بطانة الخير :
أ- يخلصون النصيحة للحاكم ويصدقونه المشورة.
ب- ينقلون الصورة الصادقة عن حاجات الناس ومطالبهم ومظالمهم.
ج- يشيرون على الحاكم بمافيه الخير للأمة غير ناظرين إلى منافعهم الشخصية.
* بعض سمات بطانة الشر :
أ- طامعون نفعيون يسعون لتحقيق مصلحتهم الشخصية ومصلحة أقاربهم.
ب- يخفون الحقائق عن الحاكم ويصورون له الواقع على غير صورته الحقيقية.
ج- يزينون للحاكم السوء والمنكر لينغمس في الشهوات ولا يسهر على مصالح الرعية.
ج4: * ليبعدوهم ويخلو لهم المجال لاستغلال الناس.
* لأنهم يسعون لتحقيق مصلحتهم الشخصية ومصلحة أقاربهم.
ج5: أ- بالإلتجاء إلى الله تعالى ليحفظه من بطانة السوء.
ب- وبالاستماع للصالحين وأخذ مشورتهم.
حل تقويم الدرس الحادي والعشرين
(فراق النكاح)
جـ1: قال تعالى : (الطلق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسن).
ج2: لأن الرجل غالباً ما يعتمد في تصرفاته على العقل ، ولأنه يترتب عليه بالطلاق نفقات مالية.
جـ3: لأنه قصد اللفظ فاستحق العقوبة بوقوع الطلاق زجراً عن اللعب بأحكام الدين.
جـ4: أ- الطلاق لغــــة : رفع القيد مطلقاً.
اصطلاحاً: حل عقد الزواج بلفظ الطلاق ونحوه.
ب- الطلاق البائن بينونة صغرى: هو الطلاق الذي لا يملك الزوج بعده أن يرجع مطلقة إليه إلا بعقد و مهر جديدين ،وذلك إذا انقضت العدة بعد الطلقة الأولى أو الثانية.
جـ5: أ- يقع الطلاق إن كان متعمداً لشرب المسكر عقوبة وزجراً له عن ارتكاب المعصية لأنه تناول المسكر باختياره، أما إن لم يتعمد شرب المسكر فلا يقع لأنه لا يعي ما يصدر عنه.
ب- لا يقع الطلاق لأنه لا يعي ما يصدر عنه.
جـ – لا يقع الطلاق لأنه غير قاصد للطلاق وإنما قصد دفع الأذى عن نفسه.
د- يقع الطلاق بائناً بينونة صغرى لانتهاء العدة بعد الطلقة الثانية.
هـ لا يحق لها طلب الطلاق لأن مدة التفريق بسبب الحبس ثلاث سنوات ولا بد من مضي سنة عليها ولم يتحقق ذلك هنا.
و- يحق لها ذلك لأن هذا النوع من الأمراض يؤدي إلى النفور بين الزوجين وعدم استتباب الحياة بينهما.
ز- يحق لها ذلك لأن غياب السنتين بغير عذر مدة طويلة تتأذى الزوجة منها فيحق لها طلب الطلاق.
جـ6: أ- رجعي ب- بائن بينونة صغرى جـ- رجعي د- بائن بينونة كبرى.
جـ7: الخُلع لغـــــــــة: النزع.
اصطلاحاً : الطلاق بعوض.
جـ8 : لرفع الضرر عن الزوجة.
جـ9 : إذا استنفذت جميع أساليب الإصلاح بين الزوجين.
جـ10: أ- التفريق للغيبة. ب- التفريق للحبس.
حل تقويم الدرس الثاني والعشرين
(آثار فراق النكاح)جـ1: * الحكمة من مشروعية العدة :
أ- التأكد من أن المطلقة أو المتوفى عنها زوجها غير حامل.
ب- إعطاء الزوج فرصة لمراجعة زوجته في الطلاق الرجعي.
جـ الحداد على الزوج بسبب الوفاة والحزن على الفراق.
د- بيان أهمية الزواج وإظهار خطر إنهائه.
جـ2: أ- إذا كانت متزوجة بأب الرضيع ، أو معتدة من طلاق رجعي.
ب- إذا كانت معتدة من طلاق بائن.
جـ3: أ- العدة : هي مدة معينة شرعاً تلتزم فيها المطلقة والمتوفى عنها زوجها بعدم الزواج.
ب- النفقة : تجب النفقة والسكنى للزوجة المطلقة سواء أكان الطلاق رجعياً أم بائناً حتى انتهاء عدتها أما المتوفى عنها زوجها فلا نفقة لها.
جـ4 أ- ثلاثة أشهر.
ب- أربعة أشهر وعشرة أيام.
جـ – بوضع الحمل.
د – أربعة أشهر وعشرة أيام.
هـ – لا عدة لها.
جـ5 للزوج الآخر أن يرثه.
جـ6 أ- (يا أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من عدة تعتدونها).
ب – (وأولت الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن).
حل تقويم الرابع والعشرين
(اتقاء الشبهات)
جـ1: اتقى الشبهات : تجنبها وابتعد عنها.
الحمى : ما تحميه القبيلة من المراعي ويمنعون الناس من الاقتراب منها.
عرضة : موضع المدح والذم عند الإنسان.
مشتبهات : أمور لايعرف حكمها أهي حلال أم حرام.
جـ2: أ- في ضرورة تجنب الشبهات ضماناً لسلامة الدين.
ب- أن الحلال حين يخشى أن يؤدي فعله مطلقا إلى مكروه أو محرم ينبغي اجتنابه كالإكثار من الطيبات (مثلا) فإنه يحوج إلى كثرة الاكتساب الموقع في أخذ ما لا يستحق أو يفضي إلى بطر النفس وأقل ما فيه الاشتغال عن مواقف العبودية.
جـ – الحلال : ما لم يحرمه الشارع مما يجيز فعله أو تركه.
الحرام : ما طلب الله ورسوله الكف عن فعله طلباً لازماً وهو ما يعاقب فاعله ويثاب تاركه.
جـ3: – دل على الإباحة (نفي الجناح) في قوله: (فليس عليكم جناح).
– دلّ على التحريم (النهي عن تناوله) في قوله: (ولا تأكلوا).
– دل على التحريم (النهي عنه بلفظ يوجب البعد عنه) في قوله : (وذروا ما بقي من الربا) وفي قوله : (فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله).
جـ4: فإذا استقرت عقيدة التوحيد ومحبة الله تعالى وخشيته في القلب تكون الأعمال الصادرة عن الجوارح موافقة لأوامر الله تعالى فيشغل لسانه بذكر الله ويمشي في الخير ويمد يد العون للمحتاجين…. وهكذا.
جـ5: أهمية القلب وموقعه بين الأعضاء وأن صلاحه أساس لصلاح الجسد كله.
جـ6: – حرصاً على سلامة دين الإنسان وتقواه، وللسلامة من انتقاد الناس وتعييبهم له في دينه وطعنهم في عرضه.
– لتيسر على الناس سبل الحياة، وتغنيهم بالحلال عن الحرام في معاملاتهم.
حل تقويم الدرس الخامس والعشرين
(الإرث)جـ1: علم المواريث: علم يعرف به من يرث ومن لا يرث ونصيب كل وارث وموضوعه التركات.
جـ2: أ- البعد عن المخاصمة والحقد ب- توزيع المال بعدالة الله دون أن يستأثر به فرد أو فئة معينة.
جـ3: أ- تجهيز الميت وتكفينه ب- قضاء ديونه جـ تنفيذ الوصية بما لا يزيد عن الثلث مماتبقى.
جـ4: إذا وجد للميت فرع وارث مؤنت مثل: البنت أو بنت الابن.
جـ5: إذا لم يكن للميت فرع وارث ولا إثنان فأكثر من الإخوة أو الأخوات.
جـ-6: – لأن الرجل في الإسلام هو الذي يتحمل نفقات الأسرة ، ويتحمل نفقات المرأة من مهر وغيره والمرأة لا يطلب منها تحمل أي نفقة.
– ضماناً لتحقيق العدالة في توزيع المال ليأخذ كل ذي حق حقه فلا ينشأ خصام وحقد بين أفراد العائلة.
– سداً لذريعة القتل والإفساد في الأرض لئلا يتعجل الوارث الإرث فيقتل مورثه ولأن من تعجل بالشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه.
جـ7: أ- لا يرثون لاختلاف الدين بين الورثة والمورث وهو مانع من موانع الإرث فلا يرث المسلم الكافر ولا الكافر المسلم.
ب- لا يحق لهم ذلك لأن الزواج سبب من أسباب الإرث بمجرد العقد الصحيح سواء أصحبه الدخول بالزوجة أم لا.
جـ8: أ- أصحاب الفروض : هم الذين لهم أنصبة مقدرة من التركة.
ب- العاصب: كل وارث يتصل بالمورث (الميت) عن طريق ذكر.
جـ ذوو الأرحام : أقرباء الميت من غير أصحاب الفروض والعصبة، فهم الذين يتصلون بالميت عن طريق أنثى.
جـ9 :
حل تقويم الدرس السادس والعشرين
(صفات الرسول – صلى الله عليه وسلم – في القيادة)
جـ1: لأن المؤمن بالقدر يبذل كل جهده في العمل : لإيمانه بأن القدر يرتب النتائج على الأسباب. ويجاهد بغير خوف: لإيمانه أن أجله مكتوب ومقدر فلن يموت قبل أن يستوفي أجله.
جـ2: ترتبط هذه الآية بموضوع درسنا في أن كليهما يبينان أن الموت بيد الله تعالى وحده فهو القادر أن يحيي من اشترك في القتال أو سافر، وأن يميت من بقي في بيته ولم يخرج لقتال أو سفر.
جـ3: يؤدي إلى فساد عقيدة المسلمين وبالتالي إلى فساد سلوكهم لأن سلوك الإنسان مرتبط بعقيدته إن صلحت صلح وإن فسدت فسد، وكذلك يؤدي إلى إصابة المسلمين بالحسرة والضعف والهوان.
جـ4: وعدهم بحياة أبدية يرزقون فيها عند ربهم، وبمغفرة منه ورحمة تظلهم يوم القيامة.
جـ5: لأن المصير المنتظر لجميع الخلائق هو حشرهم إلى الله وحده فيجازي المحسن على إحسانه والمسيء على إساءته مما يدعو الإنسان إلى العمل والجهاد لينال الأجر والثواب من الله عندما يحشر إليه.
جـ6: كان الرسول – صلى الله عليه وسلم – رحيماً بالناس ، لين المعاملة ، رفيق المعاشرة، لطيف الكلام، وكان يعفو عن المخطئ إذا رجع إلى الصواب مما جعل لذلك أكبر الأثر في نفوس صحابته رضوان الله عليهم حيث أحبوه حباً جماً، والتفوا من حوله، وكانوا يضحون بأنفسهم من أجله.
جـ7: أ- ليكون ذلك تشريعاً للمسلمين فتكون الشورى أساساً للحكام والمحكومين ، واتجاهاً سلوكيا لكل الناس.
ب – الحكمة من الشورى: 1- تطييب القلوب، ونزع الضغائن والأحقاد منها.
2- الوصول إلى أفضل الآراء وأنضجها 3- إحداث تواصل بين الحكام والمحكومين. 4- إشعار المحكومين أنهم مشاركون في شؤون الحكم.
جـ8: أ- أثره على الحاكم: يجعله قوياً في نظر المحكومين وأهلاً للقيادة.
أثره على المحكومين: يثقون في قائدهم، ويثقون في أنفسهم.
ب – التوكل : حسن الاعتماد على الله تعالى والثقة به وتفويض الأمر إليه بعد اتخاذ الأسباب وبذل أقصى الجهد في السعي أما التواكل : فهو الركون عن العمل والتكاسل عن السعي.
جـ9: أ- تبين الآية أن النصر من الله تعالى وحده فإن أراد النصر للمسلمين فلا أحد على الإطلاق يستطيع أن يغلبهم وهذا ما حدث للمؤمنين في غزوة بدر وغيرها حيث نصرهم الله تعالى حين التزموا الطاعة وثبتوا وتوكلوا على الله رغم قلة عددهم.
ب- أن هذه الآية سبب وشرط للآية الأولى فالله تعالى لا ينصر العباد إلا إذا نصروا دينه في الأرض بأن أطاعوه وعملوا بشريعته.
جـ10: 1- سلامة العقيدة 2- الجهاد المستمر 3- الرحمة بالناس 3- الشورى.
جـ11: أ – للرد على المنافقين بأن الله تعالى هو القادر أن يحمي من اشترك بالقتال أو سافر، وأن يميت من بقي في بيته ولم يخرج لقتال أو سفر.
ب – لأن الموت بيد الله تعالى وحده وهو أمر مقدر على الإنسان لا يتقدم ولا يتأخر.
حل تقويم الدرس السابع والعشرين
(الإسلام دين القوة)
جـ1: يوجهنا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى سلوك طريق القوة وتحريك الهمة والأخذ بأسباب العزة والنصر بالترغيب في اكتساب أنواع القوة.
ب- قوة الإيمان ، قوة العزيمة ، قوة الجسم، قوة العقل، قوة العلم.
جـ من إيمانه بالله تعالى أو من دينه الإسلامي الدليل: (ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين)
( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة)
جـ2: 1- الجرأة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
2- حب الجهاد.
3- الصبر على الأذى.
جـ3: – (احرص على ما ينفعك )
– (وفي كل خير )
– (ولا تعجز )
– (واستعن بالله ولا تعجز )
– (قل قدر الله وما شاء فعل)
جـ4: من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم: يوم حنين حين فر الناس ولم يبق معه إلا نفر يسير فثبت عليه الصلاة والسلام وكان راكباً على بغلته يركضها باتجاه الأعداء يقول: (أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب).
* من حياة الصحابة رضي الله عنهم : تحمل بلال بن رباح – رضي الله عنه – التعذيب حيث كان يذهب به في رمضاء مكة في شدة الظهيرة وتوضع على صدره الصخرة العظيمة لكي يرجع عن دينه فكان يقول : أحدا أحد ولم يؤثر فيه ذلك التعذيب.
* من حياة المسلمين اليوم : تحمل أبناء الشعب الفلسطيني اضطهاد الصهاينة وقوتهم في مواجهتهم ، الشعب الشيشاني ضد الروس.
جـ5: – لسد الطريق على الشيطان ووسوسته وأوهامه (لأن وساوس الشيطان سبب للهلاك والخسران)
– لكي يبقى المؤمن مهيب الجانب، عزيز النفس، مصون الكرامة.
– لاشتراكهما في الإيمان مع ما يأتي به الضعيف من العبادات.
ج6: – (عمل الشيطان) : وساوس الشيطان وأوهامه.
( كذا وكذا) : أي حصل هذا الأمر أو تحقق ذلك الشيء (فهما كناية عن شيء مبهم).
حل تقويم الدرس الثامن والعشرين
(الجهاد في سبيل الله)
جـ1: الجهاد لغــــــة : مأخوذ من الفعل جاهد : بمعنى بذل الوسع والطاقة.
اصطلاحاً: هو إفراغ ما في الوسع والطاقة في مغالبة العدو سواء أكان هذا العدو هو النفس أو الشيطان أو الكافر أو الظالم أو المنافق.
جـ2: كان الجهاد في مكة منصبا على جهاد النفس والشيطان وجهاد الكافرين بالقرآن الكريم والدليل على ذلك قوله تعالى : (فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهاداً كبيرا)
– أي امتنعوا أيها المؤمنين عن قتال المشركين واعفوا واصفحوا عنهم، وعليكم بإقامة الصلاة (وكان ذلك بمكة).
جـ3: أ- أذ ن الله تعالى للمهاجرين بالقتال (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير).
كما شرع الله للمسلمين رد العدوان بمثله دون البدء بالاعتداء (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين).
ب – أمر الله سبحانه وتعالى بقتال المشركين جميعاً لإعلاء كلمة الله:
(وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة).
جـ4: جهاد (النفس) يكون : بمجاهدتها على تعلم الشريعة الإسلامية وأحكامها، وبإلزامها طاعة الله تعالى، وإبعادها عما نهى عنه.
وجهاد (الشيطان) يكون: بمخالفته ، وعداوته ، والحذر من وسوسته وإغوائه.
جـ5: فرض كفاية – فرض عين
جـ6: أ- 1- الثبات عند ملاقاة الأعداء 2- ذكر الله كثيراً والتضرع إليه.
3- طاعة الله ورسوله 4- عدم الاختلاف والتنازع 5- الصبر عند الشدائد.
ب – أي تذهب قوتكم ودولتكم.
جـ7 – – من فوائد الجهاد :
– من فوائد الجهاد: الدفاع عن الأنفس والأموال والأوطان.
– من فوائد الجهاد : توفير حرية العقيدة للناس جميعاً.
– الفوز بإحدى الحسنيين النصر أو الشهادة.
– من فوائد الجهاد: حماية المستضعفين من النساء والولدان.
جـ8: 1- الإنفاق على المجاهدين وتجهيزهم 2- الإنفاق على أسر المجاهدين وهم مشغولون بالجهاد.
جـ9: – الجهاد بالقلب (أنكر فعله بقلبي وأقاطعه).
– الجهاد بالنفس (أحمل سلاحي وأقاتلهم ).
– الجهاد بالمال (أجاهد بمالي وأنفقه في سبيل الله بتجهيز المجاهدين والإنفاق على أسرهم).
جـ10: – يأمرنا ببذل كل ما في استطاعتنا ووسعنا لإعداد العدة المناسبة لقتال أعداء الله لردعهم وتخويفهم.
– 1- الإعداد النفسي والروحي 2- الإعداد الجسمي 3- الإعداد المادي.
جـ11: القعود عن الجهاد (معصية كبيرة) : لأن في ذلك مخالفة للنصوص الواردة بفرضية الجهاد. و(خطر عظيم ) : لأنه يفوت على الأمة فوائد الجهاد وثمراته الطيبة، كما يؤدي إلى إصابة المسلمين بالذل وتحكم الأعداء بهم وغزوهم لهم في عقر دارهم.
– في (القديم) : احتلال الصليبيين لفلسطين- وفي (الحديث) : احتلال اليهود لفلسطين.
حل تقويم الدرس التاسع والعشرين
(أهم المحرمات في القرآن)
جـ1: لأنه الأعلم بما يصلح للفرد والمجتمع.
جـ2: لأن فيه تأليها لمن لا يستحق التأليه، وانحرافاً عما خلق الإنسان لأجله وهو عبادة الله تعالى.
جـ3: 1- لبيان أن عقوق الوالدين من أكبر الكبائر كما أن الشرك بالله هو أكبر الكبائر.
2- لأن الله تعالى مصدر الخلق والرزق والأبوان واسطة يقومان بعبء التربية ودفع الأذى عن الولد.
جـ4: واجهها بأن بين تعالى أنه تكفل بالرزق للآباء والأبناء.
جـ5: أ- الفواحش : الكبائر وهي ما عظم جرمه وإثمه وقبحه من الأقوال والأفعال .
أي أن ممارسة جميع الفواحش محرمة سواء أكانت في الظاهر المعلن أم في الباطن السري.
ب – لأن ذلك لا يعني تحريم ممارسة الفواحش فحسب وإنما يعني أيضاً تحريم أي قول أو عمل يؤدي إلى الفواحش.
جـ6: 1- الزاني المحصن المتزوج 2- القاتل بغير حق 3- المرتد عن الإسلام.
جـ7: لأن اليتيم عنصر ضعيف في المجتمع وهو أولى بالرعاية والعطف.
جـ8: لأن التلاعب بالكيل أو الوزن فيه خراب الذمم وفقدان الثقة وبالتالي فساد التعامل وانهيار المجتمع.
– يدل على نفي المؤاخذة إذا حدث خطأ في الكيل أو الوزن بغير قصد وفي ذلك من رحمة الله بعبادة ما يستوجب شكره.
جـ9: لما كانت القرابة سبباً من أسباب الجنوح عن العدل فقد أكد الله تعالى على تحري العدل ولو كان الذي نتحدث عنه أو نشهد له أو نحكم عليه ذا قربى.
جـ10: – لما لذلك من أهمية في زرع الثقة بين الناس واستقرار أحوالهم ومعاملاتهم.
– 1- ما عهد به الله تعالى إلى الناس (على ألسنة الرسل وبما آتاهم من العقل والفطرة السليمة)
2- ما تعاهد عليه الناس بعضهم مع بعض.
جـ11 أ – يؤدي إلى توحدهم وتآلفهم وتكامل جهودهم.
ب– أن اتباع السبل غير المستقيمة يؤدي إلى تفرق المسلمين وتنازعهم وتخاصمهم مما يطمع بهم الأعداء.
جـ12: للتوكيد على اتباع منهج الحق المستقيم.
جـ13: (تعقلون): لأن الوصايا الخمس التي تضمنتها حرمت أموراً ظاهرة القبيح لا يقع فيها عاقل.
(تذكرون) : لأن الوصايا التي تضمنتها حرمت شهوات يمارسها الناس عادة في الخفاء فلا بد من تذكرها والتذكرة بها حتى لا تنسى.
(تتقون): لأن الصراط المستقيم هو الجامع للتكاليف الذي يتضمن فعل الفضائل والابتعاد عن المحرمات فلا بد لها من التقوى.
حل تقويم الدرس الثلاثين
(السبع الموبقات)
جـ1: أ- ب- × جـ – × ء-
جـ2: أ- القاتل العمد ب- الزاني المحصن (المتزوج) جـ3- المرتد عن الإسلام
والدليل حديث (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني ، والنفس بالنفس، والتارك لدينه والمفارق للجماعة).
جـ3 أ- لأن فيه اعتداء على حق الله تعالى الذي بيده الموت والحياة.
ب- واعتداء على الآخرين بحرمان إنسان من حقه في الحياة.
جـ- واعتداء على المجتمع بإشاعة الذعر بين أفراده.
جـ4: أ- أوجب الإسلام لليتيم وصياً.
ب- حبب إلى الوصي التعفف في مال اليتيم إن كان غنياً، وأباح له الأكل بالمعروف
إن كان فقيراً.
جـ- هدد بالعذاب الأليم كل معتد على أموال اليتامى.
د – أوجب تنمية أموال اليتيم فيما فيه مصلحته.
جـ5: أ- الترغيب في ذكر الله تعالى والكلام النافع ب- التحذير من خطر الكلمة.
جـ- تحريم الغيبة والنميمة. د- تشديد العقوبة على كلمة السوء.
جـ6: أ- تمكين الأعداء من انتهاك حرمات المسلمين وديارهم.
ب- مخالفة لأمر الله بالثبات واقتراف لما نهى الله عنه من فرار.
جـ- جبن عن مواجهة الأخطار.
جـ7: أ- الانتقال إلى موقع أفضل ب- أو الانحياز إلى جماعة من المسلمين للقتال معهم. والدليل : (ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير).
جـ8:-أ- إشاعة للفاحشة ب- إيقاع العداوة والبغضاء بين المسلمين.
جـ9- (والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبداً وأولئك هم الفاسقون).
جـ10: أ- لعظم خطرها على العقيدة والفرد والمجتمع.
ب- لأن فيه تأليها لمن لا يستحق التأليه، وانحرافاً عما خلق الإنسان لأجله وهو عبادة الله تعالى.
جـ – لأن فيه استغلالاً لحاجة الفقير ، وغرساً لروح الحقد والكراهية بين الناس.
جـ11: أ- بأخذ رأس المال فقط 2- إعادة الزيادة إلى أصحابها 3- الإقلاع عن هذا الذنب
4- الاستغفار
ب- بالتحصن بالأذكار المأثورة ومن ذلك : 1- قراءة آية الكرسي 2- وقل هو الله أحد والمعوذتين 3- الإكثار من التعوذ (بكلمات الله التامات من شر ما خلق).
جـ – بالإلتزام بالتشريعات التي وضعها الإسلام للمحافظة عليه وهي :
1- أوجب الإسلام لليتيم وصياً.
2- حبب إلى الوصي التعفف عن مال اليتيم إن كان غنياً وأباح له الأكل بالمعروف إن كان فقيراً.
3- هدد بالعذاب الأليم كل معتد على أموال اليتامى.
4- أوجب تنمية أموال اليتيم فيما فيه مصلحته.
حل تقويم الحادي الثلاثين
(القمار)جـ1: القمار : هو عقد يخاطر أطرافه بمال يأخذه الغالب من غير تعيين.
* ولا فرق بين القمار والميسر فكل شيء قومر به فهو ميسر.
جـ2: أدلة تحريم القمار * من (القرآن): قوله تعالى : (يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون ، إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلواة فهل أنتم منتهون ).
ومن (السنة): قوله صلى الله عليه وسلم : (من قال لصاحبه تعال أقامرك فليتصدق).
جـ3: أ- القمار يجعل الإنسان يعتمد في كسبه على المصادفة والحظ والأماني.
ب- القمار أداة لهدم البيوت العامرة جـ- القمار يورث العداوة والبغضاء.
د-القمار يصد عن ذكر الله وعن الصلاة هـ- القمار يدمر القيم.
و- القمار هواية آثمة تلتهم الوقت والجهد ، وتعود على الكسل، وتعطل طاقات الأمة عن الإنتاج.
ز- القمار يؤدي إلى الإدمان والبطالة وفقدان قيمة الوقت.
جـ4: – لاشتراكهما في علة التحريم فهما رجس من عمل الشيطان، ولعظم خطرهما على الفرد والمجتمع.
– لأن اليانصيب صورة من صور القمار وتغيير الإسم لا يغير حقائق الأشياء.
جـ5: أ- لعب الورق على مال.
ب- شراء تذاكر السحوبات التي تقام في المطارات والمراكز التجارية على السيارات ونحوها.
جـ لعب الطاولة والشطرنج على مال.
جـ6: – الخمر، الميسر (القمار) ، الأنصاب (الأصنام وعبادتها)، الاستقسام بالأزلام.
– نعم وقد سماه الله الميسر ووصفه بأنه رجس من عمل الشيطان ، وأمر باجتنابه والاجتناب أبلغ في النهي من التحريم لأنه يقتضي ا لبعد عنه وعدم الاقتراب منه فضلاً عن ممارسته .
– أ- أنه رجس ب- أنه من عمل الشيطان جـ- يوقع العداوة والبغضاء بين الناس.
د- يصد عن ذكر الله وعن الصلاة.
جـ7: – لا يجوز: لأنه يحرم حتى مجرد التلفظ بلفظ القمار.
لا يجوز: لأن اليانصيب صورة من صور القمار قائم على المصادفة والحظ والمخاطرة.
حل تقويم الدرس الثالث والثلاثين
(العز بن عبد السلام)جـ1: اسمه : عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم السّلمي كنيته : أبو محمد
مكان وزمان ولادته : دمشق 577هـ –1181م أشهر ألقابه : العز أو عز الدين – سلطان العلماء بائع الأمراء.
جـ2: نشأ العز بن عبد السلام بدمشق ، وكانت دمشق حاضرة العلم والعلماء منذ العصر الأموي ويقطنها العلماء من كافة الفنون ، ويجتمع فيها أئمة العلم البارعون فتأثر بهذه البيئة العلمية مما جعله يتوجه إلى طلب العلم بجد واجتهاد وهمة عالية حتى وهو في سن متأخرة.
جـ3: 1- رحلته إلى بغداد : وكانت بقصد طلب العلم.
2- رحلته إلى مصر: وكانت لنشر العلم ، وتولى فيها منصب القضاء مدة من الزمن ثم عزل نفسه.
3- رحلته إلى الحجاز : وكانت للحج والعمرة، وتفرغ فيها حتى قصده الناس للأخذ منه.
جـ4: أ- إبراهيم وعبد اللطيف.
ب- الفقه.
جـ دمشق.
د- الإفتاء والتدريس والقضاء والخطابة.
هـ- تفسير القرآن العظيم.
جـ5: عندما أعطته زوجته مصاغاً لها ليشتري به بستاناً يصطافون فيه فباعه وتصدق بثمنه، ولما راجعته زوجته في ذلك قال لها: لقد اشتريت بستاناً في الجنة إني وجدت الناس في شدة فتصدقت بثمنه فقالت له: جزاك الله خيراً.
جـ6: عندما باع أمراء المماليك بمصر وأخذ ينادي عليهم واحداً واحداً وغالى في ثمنهم ثم صرفه في وجوه الخير.
جـ7: أ- حينما اعترض ولد العز نائب السلطان في مصر – وكان من المماليك – عندما جاء حاملاً سيفه ليقتل العز لفتواه ببيع الأمراء المماليك.
ب- يدل على تواضعه.
جـ8: 1- هيبته وجرأته : لأن المؤمن وبخاصة العالم لا بد أن يكون قوالاً للحق لا يخاف في الله لومة لائم ولا يكون جباناً.
2- جوده وإنفاقه : لأن المال هبة ونعمة من الله تعالى فلا بد من إنفاقه في سبيله وابتغاء مرضاته.
3- علمه : لأن العلم سبيل وطريق إلى الجنة
4- جهاده : لأن الجهاد طريق العزة والكرامة للأمة.
المصطلحات الواردة
1- الطلاق : حل عقد الزواج بلفظ الطلاق ونحوه.
2- الطلاق الرجعي : هو الطلاق الذي يملك الزوج بعده مراجعة زوجته مادامت في العدة دون توقف على رضاها، ودون الحاجة إلى عقد ومهر جديدين سواء بعد الطلقة الأولى أو الثانية.
3- الطلاق البائن بينونة صغرى: هو الطلاق الذي لا يملك الزوج بعده أن يرجع مطلقته إليه إلا برضاها وبعقد ومهر جديدين ، وذلك إذا انقضت العدة بعد الطلقة الأولى أو الثانية.
4- الطلاق البائن بينونة كبرى: هو الطلاق الذي لا يملك الزوج بعده أن يرجع مطلقته إليه إلا بعد أن تتزوج برجل آخر زواجاً صحيحاً ويدخل بها دخولاً حقيقياً ثم يفارقها، وتنقضي عدتها منه بعد المفارقة أو يموت عنها وتنقضي عدة الوفاة، ويكون بعد الطلقة الثالثة.
5- الخُلع: الطلاق بعوض.
6- العدة: هي مدة معينة شرعاً تلتزم فيها المطلقة والمتوفى عنها زوجها بعدم الزواج.
7- الرجعة: عودة الزوج إلى زوجته المطلقة رجعياً في مدة العدة دون رضاها ودون عقد ومهر
جديدين ، وتكون بالفعل أو القول بما يدل على الرجعة.
8- علم المواريث : علم يعرف به من يرث ومن لا يرث ونصيب كل وارث.
9- أصحاب الفروض: هم الذين لهم أنصبة مقدرة من التركة.
(الفرض): النصيب المقدر شرعاً.
10- العصبة (العاصب) : كل وارث يتصل بالمورث (الميت) عن طريق ذكر ( أي أن القرابة من جهة الذكورة).
11- ذوو الأرحام: هم أقرباء الميت من غير أصحاب الفروض والعصبة ، فهم الذين يتصلون بالمورث ( الميت) عن طريق أنثى.
12- الجهاد : إفراغ ما في الوسع والطاقة في مغالبة العدو سواء أكان هذا العدو هو النفس أو الشيطان أو الكافر أو الظالم أو المنافق.
13- الربا : الزيادة المُنهى عنها شرعاً عند التعاقد على بعض الأموال.
14- المضاربة : عقد بين طرفين يقدم أحدهما المال والثاني العمل على نسبة من الربح يتفقان عليها. أما عند الخسارة فإن صاحب المال يخسر ماله وصاحب العمل يخسر جهده.
15- القرض الحسن: أن يقرض المسلم أخاه المحتاج مالاً يبتغي بذلك وجه الله تعالى.
16- القمار: عقد يخاطر أطرافه بمال يأخذه الغالب من غير تعيين.