شـــحاآلكـــمْـ أعضاآء المـــعـهد……
اآنــــــشاء الله إنكـــم تكووونوواآ بخـــير……
المــهمْـ |||||||
يــــبتـــــلًـــ~ــكــًًـــم بحث عن قضية احتلال الجزر الثلاث
مْــاآ بطوووــل عليـــكمْـ ………….



لا تـــنســــوـــن الــــLike
المــهمْـ |||||||
يــــبتـــــلًـــ~ــكــًًـــم بحث عن قضية احتلال الجزر الثلاث
مْــاآ بطوووــل عليـــكمْـ ………….
يعطيك الف عافية,,
ما قصرت,,موفق,,
بارك الله فيج الغلا
تسلمين
تم +++
تسلمــين .. و ربـــي يعطـــيج العافيــهـ ..~
و تستـــآهليــن التقـــيمـ + 5 ستارز ..~
..~
تسسلم يمنآإج ..
ولِآإعدمنآإج ..
تم++
التنوين هو من ضمن العلامات التي يتميز بها الاسم عن الفعل والحرف وسنتناوله ضمن النقط الآتية
أ تعريفه: هو نون ساكنة زائدة تلحق آخر الاسم لفظا لا خطا نحو: غلام هند
ب تقسيمه؛ وهو ينقسم إلى أربعة أقسام : تنوين التمكين.تنوين التنكير.تنوين العوض.تنوين المقابلة
1 تنوين التمكين أو الأمكنية أو الصرف وهوالذي يلحق آخرالأسماء المعربة المنصرفة ليدل على خفتها ومكنتها من الإسمية مثل :رجل صالح امرأة صالحة
2 تنوين التنكير وهو اللاحق لبعض الأسماء المبنية ليكون دليلا على تنكيرها وحذفه دليلا على معرفتها نح سبويه وسبويه وصه وصه
3 تنوين العوض وهو الذي يكون عوضا عن حرف نحو: الليالي مواض بحوادثها . حذف حرف العلة وعوض عنه التنوين في (مواض)
أو عن كلمة مثل: قسمت المال بين المستحقين فأعطيت كلا نصيبه أي كل مستحق
أو عن جملة نحو: مشيت في الحديقة وقطفت الزهرة وكنت ساعتئذ قريبا منك أي وكنت ساعة إذ (مشيت)
3 تنوين المقابلة وهو اللاحق لجمع المؤنث السالم ليكون في مقابلة النون في جمع المذكر السالم نحو مسلمات جعل في مقابلة النون في مسلمين
السمكات الثلاث
في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات أطلت إحداهن من تحت الماء برأسها،
وصعدت عالياً رأتها الطيور المحلقة فوق الماء.. فاختطفها واحد منها!!
والتقمها..وتغذى بها!! لم يبق مع الأم إلا سمكتان !
قالت إحداهما : أين نذهب يا أختي؟
قالت الأخرى: ليس أمامنا إلا قاع البحيرة…
علينا أن نغوص في الماء إلى أن نصل إلى القاع!
وغاصت السمكتان إلى قاع البحيرة …
وفي الطريق إلى القاع …
وجدتا أسراباً من السمك الكبير ..المفترس!
أسرعت سمكة كبيرة إلى إحدى السمكتين الصغيرتين
فالتهمتها وابتلعتها وفرت السمكة الباقية.
إن الخطر يهددها في أعلى البحيرة وفي أسفلها!
في أعلاها تلتهمها الطيور المحلقة ….
وفي أسفلها يأكل السمك الكبير السمك الصغير!
فأين تذهب؟ ولا حياة لها إلا في الماء !!
فيه ولدت! وبه نشأت !!
أسرعت إلىأمها خائفة مذعورةوقالت لها:
ماذا أفعل ياأمي ؟إذا صعدت اختطفني الطير!
وإذا غصت ابتلعني السمك الكبير !
قالت الأم : ياابنتي إذا أردت نصيحتي … " فخير الأمور الوسط"
م/ن
..
.
..
.
بلييز اذا تعرفون احكوا
ها هو ذا, جالس هناك تحت ظل الشجرة الوارفة الملتفة أما داره "بالمدائن" يحدث جلساءه عن مغامرته العظمى في سبيل الحقيقة, ويقص عليهم كيف غادر دين قومه الفرس الى المسيحية, ثم الى الاسلام..
كيف غادر ثراء أبيه الباذخ, ورمى نفسه في أحضان الفاقة, بحثا عن خلاص عقله وروحه..!!!
كيف بيع في سوق الرقيق, وهو في طريق بحثه عن الحقيقة..؟؟
كيف التقى بالرسول عليه الصلاة والسلام.. وكيف آمن به..؟؟
تعالوا نقترب من مجلسه الجليل, ونصغ الى النبأ الباهر الذي يرويه..
**
[كنت رجلا من أهل أصبهان, من قرية يقال لها "جي"..
وكان أبي دهقان أرضه.
وكنت من أحب عباد الله اليه..
وقد اجتهدت في المجوسية, حتى كنت قاطن النار التي نوقدها, ولا نتركها تخبو..
وكان لأبي ضيعة, أرسلني اليها يوما, فخرجت, فمررت بكنيسة للنصارى, فسمعتهم يصلون, فدخلت عليهم أنظر ما يصنعون, فأعجبني ما رأيت من صلاتهم, وقلت لنفسي هذا خير من ديننا الذي نحن عليه, فما برحتهم حتى غابت الشمس, ولا ذهبت الى ضيعة أبي, ولا رجعت اليه حتى بعث في أثري…
وسألت النصارى حين أعجبني أمرهم و صلاتهم عن أصل دينهم, فقالوا في الشام..
وقلت لأبي حين عدت اليه: اني مررت على قوم يصلون في كنيسة لهم فأعجبتني صلاتهم, ورأيت أن دينهم خير من ديننا..
فحاورني وحاورته.. ثم جعل في رجلي حديدا وحبسني..
وأرسلت الى النصارى أخبرهم أني دخلت في دينهم وسألتهم اذا قدم عليهم ركب من الشام, أن يخبروني قبل عودتهم اليها لأرحل الى الشام معهم, وقد فعلوا, فحطمت الحديد وخرجت, وانطلقت معهم الى الشام..
وهناك سألت عن عالمهم, فقيل لي هو الأسقف, صاحب الكنيسة, فأتيته وأخبرته خبري, فأقمت معه أخدم, وأصلي وأتعلم..
وكان هذا الأسقف رجل سوء في دينه, اذ كان يجمع الصدقات من الانس ليوزعها, ثم يكتنزها لنفسه.
ثم مات..
وجاءوا بآخر فجعلوه مكانه, فما رأيت رجلا على دينهم خيرا منه, ولا أعظم منه رغبة في الآخرة, وزهدا في الدنيا ودأبا على العبادة..
وأحببته حبا ما علمت أني أحببت أحدا مثله قبله.. فلما حضر قدره قلت له: انه قد حضرك من أمر الله تعالى ما ترى, فبم تأمرني والى من توصي بي؟؟
قال: أي بني, ما أعرف أحدا من الناس على مثل ما أنا عليه الا رجلا بالموصل..
فلما توفي, أتيت صاحب الموصل, فأخبرته الخبر, وأقمت معه ما شاء الله أن أقيم, ثم حضرته الوفاة, سألته فأمرني أن ألحق برجل في عمورية في بلاد الروم, فرحلت اليه, وأقمت معه, واصطنعت لمعاشي بقرات وغنمات..
ثم حضرته الوفاة, فقلت له: الى من توصي بي؟ فقال لي: يا بني ما أعرف أحدا على مثل ما كنا عليه, آمرك أن تأتيه, ولكنه قد أظلك زمان نبي يبعث بدين ابراهيم حنيفا.. يهاجر الى أرض ذات نخل بين حرّتين, فان استطعت أن تخلص اليه فافعل.
وان له آيات لا تخفى, فهو لا يأكل الصدقة.. ويقبل الهدية. وان بين كتفيه خاتم النبوة, اذا رأيته عرفته.
ومر بي ركب ذات يوم, فسألتهم عن بلادهم, فعلمت أنهم من جزيرة العرب. فقلت لهم: أعطيكم بقراتي هذه وغنمي على أن تحملوني معكم الى أرضكم؟.. قالوا: نعم.
واصطحبوني معهم حتى قدموا بي وادي القرى, وهناك ظلموني, وباعوني الى رجل من يهود.. وبصرت بنخل كثير, فطمعت أن تكون هذه البلدة التي وصفت لي, والتي ستكون مهاجر النبي المنتظر.. ولكنها لم تكنها.
وأقمت عند الرجل الذي اشتراني, حتى قدم عليه يوما رجل من يهود بني قريظة, فابتاعني منه, ثم خرج بي حتى قدمت المدينة!! فوالله ما هو الا ان رأيتها حتى أيقنت أنها البلد التي وصفت لي..
وأقمت معه أعمل له في نخله في بني قريظة حتى بعث الله رسوله وحتى قدم المدينة ونزل بقباء في بني عمرو بن عوف.
واني لفي رأس نخلة يوما, وصاحبي جالس تحتها اذ أقبل رجل من يهود, من بني عمه, فقال يخاطبه: قاتل الله بني قيلة انهم ليتقاصفون على رجل بقباء, قادم من مكة يزعم أنه نبي..
فوالله ما أن قالها حتى أخذتني العرواء, فرجفت النخلة حتى كدت أسقط فوق صاحبي!! ثم نزلت سريعا, أقول: ماذا تقول.؟ ما الخبر..؟
فرفع سيدي يده ولكزني لكزة شديدة, ثم قال: مالك ولهذا..؟
أقبل على عملك..
فأقبلت على عملي.. ولما أمسيت جمعت ما كان عندي ثم خرجت حتى جئت رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء.. فدخلت عليه ومعه نفر من أصحابه, فقلت له: انكم أهل حاجة وغربة, وقد كان عندي طعام نذرته للصدقة, فلما ذكر لي مكانكم رأيتم أحق الناس به فجئتكم به..
ثم وضعته, فقال الرسول لأصحابه: كلوا باسم الله.. وأمسك هو فلم يبسط اليه يدا..
فقلت في نفسي: هذه والله واحدة .. انه لا يأكل الصدقة..!!
ثم رجعت وعدت الى الرسول عليه السلام في الغداة, أحمل طعاما, وقلت له عليه السلام: اني رأيتك لا تأكل الصدقة.. وقد كان عندي شيء أحب أن أكرمك به هدية, ووضعته بين يديه, فقال لأصحابه كلوا باسم الله..
وأكل معهم..
قلت لنفسي: هذه والله الثانية.. انه يأكل الهدية..!!
ثم رجعت فمكثت ما شاء الله, ثم أتيته, فوجدته في البقيع قد تبع جنازة, وحوله أصحابه وعليه شملتان مؤتزرا بواحدة, مرتديا الأخرى, فسلمت عليه, ثم عدلت لأنظر أعلى ظهره, فعرف أني أريد ذلك, فألقى بردته عن كاهله, فاذا العلامة بين كتفيه.. خاتم النبوة, كما وصفه لي صاحبي..
فأكببت عليه أقبله وأبكي.. ثم دعاني عليه الصلاة والسلام فجلست بين يديه, وحدثته حديثي كما أحدثكم الآن..
ثم أسلمت.. وحال الرق بيني وبين شهود بدر وأحد..
وفي ذات يوم قال الرسول عليه الصلاة والسلام:" كاتب سيدك حتى يعتقك", فكاتبته, وأمر الرسول أصحابه كي يعاونوني. وحرر الله رقبتي, وعشت حرا مسلما, وشهدت مع رسول الله غزوة الخندق, والمشاهد كلها.
م/ن
انشاء الله تكوني استفدتي وبالتوفيق.
موفقين
موفقين ..
دمت لنا شعلة من النشااط ^^
بسم الله الرحمن الرحيم
ما موضوع هذه القصيدة؟
………………………………………….. …………………………..
ما الادلة على الانتماء هذه القصيدة الى العصر الاندلسي؟
………………………………………….. …………………………….
اقترح عنوانااخر لهذه القصيدة ؟
………………………………………….. ………………………………
من هو شاعر جادك الغيث ؟
………………………………………….. ………………………………
شرح المفردات
يرسم ؟
………………………………………….. …………………
الموسم ؟
………………………………………….. …………………..
السنا ؟
………………………………………….. …………………….
العفاء ؟
………………………………………….. …………………..
سكن ؟
………………………………………….. …………………..
عمل الطالب: باشراف المعلم:.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شـٍٍـٍـحاآآكم ؟!
عسٍـٍـٍاكم بخيٍـٍـير ومآ تشٍــٍٍـكون بآآس.. !*
فيـ}ْ]ٍ المرفقًــآتِ~!*
نۈرتيـﮯ آلقسمّ ـ ۈـآللـﮧْ !
الـ ع ـفوً~~.