الشيووووخ ممكن طلب ابي بحث عن الاقتصاد والجغرافيا .. ؟؟
مشكووورني .. السموحه منكم ..
الشيووووخ ممكن طلب ابي بحث عن الاقتصاد والجغرافيا .. ؟؟
مشكووورني .. السموحه منكم ..
ومشروعية هذا العلم نجدها في الآيات الكريمة 11 و12 و176 من سورة النساء، و 75 من سورة الأنفال، بالإضافة إلى ما ورد من الأحاديث الشريفة، وفعل الصحابة رضي الله عنهم.
والورثة هم الذين جعل الله لهم نصيبًا من التركة بالكتاب أو السنة. فالوارثون من الرجال هم الابن، والأب، والأخ لأم، والأخ الشقيق، والأخ لأب وأبناؤهما الذكور. والعم الشقيق والعم لأب وأبناؤهما الذكور، والزوج والمعتق. والوارثات من النساء هن: الأم والجدة، والبنت وبنت الابن، على ألا يتوسط بينهما وبين الميت أنثى، والأخت لأم، والأخت الشقيقة، والأخت لأب، والزوجة والمعتقة.
الإرث في الإسلام
كان الميراث في صدر الإسلام بالولاء أي العهد؛ يقول الرجل لصاحبه دمي دمك ومالي مالك، إن متَّ ورثتك وإن متُّ ورثتني.
ثم صار الميراث بعد الهجرة بالمؤاخاة يرث الأنصاري أخاه المهاجر، والمهاجر أخاه الأنصاري. ولما تم فتح مكة، صار للميراث تشريع ثابت. وصارت القرابة النَسَبية مع وحدة الدين هي المعتدَّ بها، وأصبحت أسباب الإرث ثلاثة، القرابة النسبية والزوجية والولاء. أما القرابة النَسَبية، فهي البنوة والأبوة والأخوة والجدودة والعمومة. وأما الزوجية، فهي حق المرأة في مال زوجها ولو تُوفِّيَ بعد العقد مباشرة، كما جعل لها حقًا في ميراث أبيها وأخيها وولدها. فللزوجة حق معلوم مقدر في تركة الزوج، وله حق كذلك في تركتها.
وأما الولاء فالمقصود به هنا أن يمنَّ إنسان على مملوكه ـ عبد أو أمة ـ فيعتقه. وقد ضيق الإسلام أبواب الرِّق ووسّع أبواب التحرير. فالمعتق رجلاً كان أو امرأة كأنه أحيا العتيق. فإذا مات العتيق ولا وارث نَسبيًا له، ورثه المعتق، لحديث الولاء لمن أعتق.
شروط الإرث
يشترط لاستحقاق الإرث وتقسيمه ثلاثة شروط:
أولاً: موت المورِّث حَقيقة أو حُكْمًا. وهو أن يقضي القاضي بوفاته، كما لو فُقد، فإن فُقد في حال خوف من حرب أو مسغبة، أو ارتد ولحق بدار الكفر؛ فإنه يحكم بموته وتُوزع تركته بعد الحكم. ويحكم القاضي بموته عند لحوقه بدار الكفر أو بعد مضي سنتين أو أربع سنوات في حالة المفقود، وذلك بعد البحث والتحري واليأس من عودته؛ وأما إذا فقد في حال السِّلم ولم يُيأس من عودته، فلا يُحكم بموته إلا إذا مات أقرانه. ثانيًا: حياة الوارث حقيقة أو حكمًا، كأن يكون جنينًا في رحم أمه عند وفاة مورِّثه. ثالثًا: العلم بجهة الإرث ودرجة القرابة وقوتها، وينبغي وجود مال قابل لأن يورَّث.
موانع الإرث
إذا قامت بالشخص أسباب الإرث، وتحققت منه شروطه، فإنه يستحق الإرث إذا انتفت الموانع، أما إذا قام مانع فإنه يُحرم الإرث. وهذه الموانع هي الرق والقتل واختلاف الدين. أما الرق، فهو ضد الحرية، وهو وصف إذا قام بالإنسان جعله مملوكًا لغيره كالمتاع فهو في نفسه مِلك فلا يملك شيئًا، لأنه لو وُرِّث لآل نصيبه إلى سيده، وسيده ليس وارثًا.
وأما القتل فهو أن يقتل الوارث مورِّثه، سواء كان القتل عمدًا أو خطأ. ومن حكمة الله تعالى أن حرم القاتل من الميراث سدًا لباب الفساد وتقطيع الأرحام، لأن النفوس بما جُبلت عليه من حب المال من المحتمل أن تدعو إلى استعجال الميراث بقتل المورِّث، فلو قتلت امرأة زوجها، أو قتل ولد أباه فإنه يُحرم من الميراث للحديث الشريف (ليس لقاتل شيء. )
وأما اختلاف الدِّين فهو مفارقة الوارث للمورِّث ديانة واعتقادًا، كما لو كان الأب مؤمنًا والولد كافرًا أو عكس ذلك، وكما لو كان المسلم متزوجًا من نصرانية فإنها لا ترثه عند موته. للحديث الشريف (لا يرث المسلم الكافر ولا الكافر المسلم ولا يتوارث أهل ملتين. ).
طرق التوريث
يرث الناس بالفرض أو بالتعصيب أو بالرحم.
الميراث بالفرض. فهو أن يرث الشخص سهمًا شائعًا مقدرًا في الكتاب أو السنة. والفروض المقدرة هي الثلثان والثلث والسدس والنصف والربع والثمن.
الثلثان أي ثلثا التركة فهو نصيب أربعة أصناف:
1- البنتان فأكثر إن لم يكن معهن ابن عصبة.
2- بنتا الابن فأكثر إن لم يكن هناك أبناء أو بنات من الصُّلب. ولم يكن هناك ابنُ ابنٍ عصبة.
3- الأختان الشقيقتان فأكثر، إن لم يكن هناك أخ شقيق عصبة، ولا أصل مذكر ولا فرع وارث.
4- الأختان لأب فأكثر إن لم يكن للمتوفى فرع ولا أصل مذكر، ولا أشقاء أو شقيقات، ولم يكن مع الأخوات لأب أخ لأب عصبة.
الثلث نصيب الأم، إذا لم يكن لابنها المتوفَّى فرع وارث ولا عدد من الإخوة، وكذلك يكون الثلث نصيب اثنين فأكثر لا فرع ولا أصل مذكر له. وذكرهم وأنثاهم سواء.
السدس نصيب ثمانية من الوارثين: 1- الأب، إذا كان للمتوفَّى فرع وارث. 2- الأم، إذا كان للمتوفَّى فرع وارث أو عدد من الإخوة. 3- الجد، عند عدم وجود الأب بالشرط المذكور. 4- الجدة، عند عدم وجود الأم. 5- الأخ لأم، في حال الكلالة. 6- الأخت لأم، في حال الكلالة. 7- بنت الابن، مع البنت الصلبية الواحدة وعدم العصب. 8- الأخت لأب، مع الأخت الشقيقة الواحدة وعدم العصب.
النصف نصيب خمسة من الورثة: 1- الزوج، عند عدم وجود الفرع الوارث لزوجته. 2- البنت الصلبية الواحدة، لامشاركة لها ولا معصب لها، 3- بنت الابن الواحدة، لا مشاركة لها ولا معصب لها، ولا أبناء ولا بنات أقرب منها للمتوفَّى. 4- الأخت الشقيقة الواحدة، ولا معصب لها، ولا فرع للمتوفى وليس له أصل مذكر. 5- الأخت لأب، بالشروط السابقة في الشقيقة مع عدم وجود الشقيقة والشقيق.
الربع، نصيب اثنين من الورثة: 1- الزوج عند وجود فرع وارث لزوجته المتوفاة. 2- الزوجة، عند عدم وجود فرع وارث لزوجها المتوفَّى.
الثُمن نصيب الزوجة والزوجات إذا اجتمعن إن كان للزوج المتوفَّى فرع وارث.
الميراث بالتعصيب. يقصد به حيازة كل المال بعد أصحاب الفروض ويكون بالقرابة النَسَبية وبالولاء، فهو ليس سهمًا مقدرًا، كما أنه يكون فيه للذكر مثل حظ الأنثيين ـ لبنوة وأخوة. وللميراث بالتعصيب جهات ودرجات وقوة، وهي ترتب حسب الأولوية، فلا ترث جهة مع وجود أحد من الجهة التي فيها. ولا ترث درجة مع اتحاد الجملة ـ مع وجود الدرجة التي فيها. وإذا اتحدت الجهة والدرجة قُدِّمَ الأقوى. وهذه الجهات والدرجات هي:
1- جهة البنوة: الابن، وابن الابن، وابن ابن الابن، مالم يتوسط بينه وبين المتوفى أنثى. 2- جهة الأبوة: الأب، والجد عن طريق الأب وإن علا. 3- جهة الأخوة: الأخ الشقيق ثم الأخ لأب. ثم ابن الشقيق ثم ابن الأخ لأب وأبناؤهم الذكور فقط. 4- جهة العمومة: العم الشقيق ثم ابن العم لأب ثم أبناؤهم الذكور فقط، ثم أعمام الأب، ثم أعمام الجد كذلك.
قواعد في التعصيب. أولاً: يرث الأبناء والبنات، وكذلك أبناء الابن وبنات الابن للذكر مثل حظ الأنثيين.
ثانيًا: لا ترث بنات الإخوة الأشقاء والشقيقات، وكذلك الإخوة لأب والأخوات لأب بالتعصيب للذكر مثل حظ الأنثيين. ثالثًا: لا ترث بنات الإخوة الأشقاء، أو لأب، مع أبناء الإخوة الأشقاء أو لأب، شيئًا، لأنهن لسن وارثات. رابعًا: لا ترث العمات مع الأعمام شيئًا. خامسًا: لا ترث بنات العم مع أبناء العم شيئًا. وذلك لأن الله تعالى ذكر الأخوات وذكر البنات ولم يذكر العمات أو بنات الأعمام أو بنات الإخوة. ويستفاد توريث أبناء الإخوة والأعمام وأبنائهم من الحديث (ألحقوا الفرائض بأهلها وما بقي فلأوْلى رجلٍ ذكرٍ ) رواه البخاري ومسلم.
قواعد في التقديم. 1- إذا وجدت جهات عدة من العصبات يكون التقديم بالجهة. فلا يرث الآباء مع وجود أحد من الأبناء تعصيبًا. ولا يرث الإخوة مع وجود الأب أو الجد. ولا يرث الأعمام مع وجود الإخوة. 2- إذا اتحدت الجهة فيصير التقديم بالدرجة فلا يرث ابن الأخ مع وجود الأخ. 3- إذا اتحدت الجهة والدرجة ـ وهذا في حال الأخوة والعمومة ـ يصير التقديم بالقوة، أي قوة القرابة.
فلا يرث الأخ لأب مع وجود الأخ الشقيق، ولا ابن الأخ لأب مع وجود ابن الأخ الشقيق، ولا العم لأب مع وجود العم الشقيق.
الميراث بالرحم. يقصد به توريث الأقارب الذين ليسوا بأصحاب فروض وليسوا من العصبات. وذلك إذا لم يكن ثمة أصحاب فروض ولا عصبات، فيرى بعض أهل العلم (الحنفية والحنابلة) أن يورثوا لأنهم أقرباء. والله تعالى يقول ﴿وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض﴾ الأحزاب 6. ولأنهم اجتمع فيهم سببان، الإسلام والقرابة. فهم أولى من بيت المال الذي يذهب الميراث فيه للمسلمين بسبب الإسلام فقط.
الحقوق المتعلقة بالتركة
إذا توُفِّيَ الإنسان زالت ملكيته عن جميع أمواله، وحلّت آجال ديونه وتعلقت حقوق الدائنين بماله بدلاً من ذمته، وتُعلق بما تبقى من حق الورثة. وهذه الحقوق مرتبة كما يلي:
أولا: تجهيز الميت وتكفينه ودفنه في حدود المعروف، وهذا عند جمهور العلماء. وهناك قول لابن حزم وهو عبرة للناس ¸لا حق للمتوفَّى في الكفن إلا بعد أداء الديون·. ثانيا: أداء ديونه، والديون تكون لله وللعباد. أما ديون الله فمثل الكفارات والنذور والزكوات. وأما ديون العباد فنحو الأثمان التي في الذمة والقروض والمهر المؤجل. ثالثاً: تنفيذ الوصايا في حدود الثلث، أي ثلث ما تبقى من المال بعد التجهيز وأداء الديون لقوله (ص)فالثلث والثلث كثير) رواه البخاري ومسلم. رابعًا: إعطاء أصحاب الفروض فروضهم لقوله (ص): (ألحقوا الفرائض بأهلها وما بقي فَلأوْلَى رجل ذكر ) . خامسًا: تقسيم الباقي على العصبات المستحقين. فإن كانوا ذكورًا فقط، فهم شركاء متساوون. وإن كانوا ذكورًا وإناثًا فللذكر مثل حظ الأنثيين. والدليل في جميع ما ذكر، الآيات في سورة النساء التي أُشير إليها، وبعض الأحاديث الشريفة
مصادر :
معهد الامارات التعليمي
www.uae.ii5ii.com
قوقل
www.google.com
المسؤليه في الاسلام ..
أخباركم؟؟؟؟؟
علومكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بليززززززززز اباااااااااااااااا حل تقويم درس مقام الاحسان
انا يديده
ف بليز لا تردونيـــــ
صفحة 63
تدبر وأجب:
1) الإيمان بالله – الشهادتين.
2) الإحسان
3) أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
صفحة 64
تدبر:
* المعنى الخاص وهو المراقبة أي إخلاص النية لله تعالى.
* الإحسانواجب على المسلمين من أجل تحسين وضعهم والقيام بعملهم على أكمل وجه.
حدد:
1) الإحسان في الدين.
2) الإحسان في القول والعمل.
صفحة 65
3) الإحسان العام
استنتج:
المرتبة:
1) الإيمان: إقرار بالقلب والنطق باللسان والعمل بالقلب.
2) الإسلام: كل ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وختم به الله تعالى به رسالاته.
أركانها:
الإيمان: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره
الإسلام: الشهادتين وإقامة الصلاة وإيتاء الصلاة وصوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً.
حدد:
1) طالم لنفس.
2) مقتصد.
39 سابق بالخيرات.
صفحة 66
قيم:
1) لا يتحقق
2) لا يتحقق
3) لا يتحقق
4) يتحقق
5) لا يتحقق
6) لا يتحقق
صفحة 67
7) يتحقق
8) يتحقق
توقع وصف
* يعفو ويصفح عنهم.
* يعاملهم باحترام.
* يدخل المواقع المفيدة ولا يستغلها فيما حرم الله.
صفحة 68
فكر واكمل:
3) تهذيب النفس.
4) محبة الله تعالى ( إن الله يحب المحسنين )
استنتج:
* تقوى الله تعالى ومراقبته في القول والعمل.
استنتج:
1) الذين أحسنوا في الدنيا لهم الحسنى في الآخرة.
2) استحقاق المتقين للجنات والعيون جاء بسبب إحسانهم في الدنيا.
3) المحسنين ينالون الجنة في الآخرة نتيجة لإحسانهم في الدنيا.
4) جزاء الإحسان في الدنيا لا خوف عليهم في الآخرة ولا يعتريهم الحزن.
منقول : اماراتيه ذكيه
بس وين التقويم
السلامـ عليكمـ ورحمهـ اللهـ وبركااتهـ
اذا ما عليكم امر بغيت بحث عن احكام الطلاق في الاسلام
ويتكون البحث من المقدمه والموضوع والخاتمه والمراجع والفهرس
8 صفحاات بليييييييييييييييييز سااعدووووووني
الله يخليكم
وان شاء الله ما تقصرون ويااي
محد حط لي البحث
آخر موعد للتسليم يوم الاحد
بليييييييييز
الطلاق
الشريعة الإسلامية حينما أباحت الطلاق عند تعذر استمرار الرابطة الزوجية لم يكن ذلك منها استهانة بعقد الزواج ولا حطا من شأنه إنما جاءت بهذا التشريع الذي يتفق مع الحياة الواقعية التي تضطرب فيها أحوال الإنسان مقدرة كل الظروف والاحتمالات التي يمكن أن يقع فيها الأفراد والأسر ولم تنظر إلى عقد الزواج مع شدة تقديسها له على انه عقد أبدى لا يمكن فصامه وقاية للفرد والأسرة والمجتمع من كل ما يؤدى إلى الحرج والضرر. إذ قد يتنافر الزوجان بعد الألفة ويتنازعان بعد المحبة ويستحكم الشقاق والخلاف وينصب معين الود العائلي فتصبح الحياة جحيما لا يطاق ويصير أفراد الأسرة جميعا مهددين باسوا النتائج في مختلف جوانب حياتهم المادية والمعنوية. وقد ارتفع في السنوات الأخيرة معدلات الطلاق على مستوى العالم والوطن العربي وشهدت مؤسسة الزواج انهيارا كبيرا بشكل يهدد كيان الأسرة ووحدتها فقد تضخم عدد الزيجات التي انتهت بالطلاق ووصلت إلى مستوى لم تشهده من قبل في مجتمعاتنا العربية التي كان أكثر ما يميزها هو تماسك الأسرة فيها وانضمام الأبناء تحت جناح الأب وألام اللذان هما عصب كل حياة أسرية طبيعية. ولكن حين يصبح الطلاق شرا لابد منه وتستفيد كل الحلول ويصبح هو الملاذ الأخير والوحيد، حين يكون الإنسان قد استهلك كل ما لديه من قوة أعصاب وتحمل واستنفد كل الخيارات التي أمامه عندما يعلو الصراخ ويغيب النقاش، عندها يصبح الطلاق حلا ضروريا وحاسما وعندها فقط يصبح الطلاق نعمة مع انه زلزال يصيب الأسرة ويشتت كيانها إلا إن هذه الحالات التي نستعرضها تقول إن الطلاق كان أفضل الحلول وانه وان كان نقمة في حالات كثيرة ولكن في بعض الأحيان تتحول هذه النعمة إلى نعمة لا تقدر بثمن وهذه هي حكاياتهم يروونها لنا : رأى علماء الدين الشريعة الإسلامية دين الله الذي لا يغمض عينه عن واقع الحياة لذلك جاءت أحكام الطلاق في الإسلام من جملة التشريعات التي تواجه وتعالج مشاكل الزوجية بوجه عملي مفيد ولا يأذن به إلا بعد أن تسد جميع المسالك المؤدية إلى إزالة الجفاء . يقول الدكتور عبد السلام محمد العالم:- أستاذ الفقه والسياسة الشرعية بكلية القانون جامعة الفاتح بليبيا إن الطلاق ضرورة اجتماعية ولكن التشريع الإسلامي وضع من التوجيهات والأحكام ما يكفل عدم إيقاع الطلاق إلا في حالات الضرورة القصوى فألقى أمام الزوج حواجز لمنعه من اقتحام هذا الطريق إلا مضطرا ومن هذه التوجيهات انه بغض المسلمين في الطلاق وحثهم على اتقائه ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا وفى
هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم " ابغض الحلال عند الله الطلاق " ورغب الأزواج في الصبر والتحمل والإبقاء على الحياة الزوجية رغم ما يكون في الزوجات من الصفات التي يكرهوني ما دامت لا تمس الشرف أو الدين وفى ذلك يقول الله تعالى ( فان كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ) وبهذا يقرر الإسلام انه لا يصح الاتجاه إلى الطلاق لأسباب يمكن علاجها ولأمور يمكن ان تتغير فى المستقبل فلا ينبغي على الزوج أن يفكر فى الطلاق لمجرد تغير عاطفته نحو زوجته لان العواطف متغيرة متقلبة ولا يصح ان تبنى عليها أمور خطيرة تتعلق بكيان أسرة وإذا لم تثن هذه التوجيهات الزوج عن عزمه على الفرقة كان ذلك دليلا على قيام حالة خطيرة تهدد استقرار الأسرة وحينئذ فلا مناص من الطلاق تحقيقا للصالح العام " وان يتفرقا يغن الله كلا من سعته " وحكم الطلاق فى الصلاة انه جائز والأولى عدم ارتكابه والرسول الكريم يقول " ما احل الله شيئا ابغض إليه من الطلاق " وهو مباح عندما تكون هناك حاجة وضرورة وقرر جمهور الفقهاء ان الطلاق بغير سبب شرعى حرام او مكروه كراهة تحريم. رأى علماء النفس ما علماء النفس فيؤكدون إن الطلاق يسبب شرخا كبيرا في نفسية المطلقين وخاصة المرأة حيث تعتبر هى الحلقة الأضعف والأكثر تضررا من حدوث الطلاق حتى إذا كان الطلاق مطلبها الذي ترى فيه خلاصا من حياة تعيسة . تقول الأخصائية النفسية سميرة الحرارى:- إن المرأة تحتاج إلى سنوات من الزمن حتى تخرج من أزمتها النفسية التي يسببها لها الطلاق وإنها تحتاج إلى معاملة خاصة ومساعدة من قبل الأهل والمحيطين بها للخروج من أزمتها النفسية التي تمر بها ، فخسارة المرأة المعنوية نتيجة الانفصال اكبر من خسارة الرجل المادية والمعنوية معا حيث تشعر المطلقة بأنها أهينت في أنوثتها التي هي أغلى ما لديها ، وان يلفظها رجل من حياته هذا يعنى أنها كائن غير مرغوب فيه وان أنوثتها أصيبت بطعنة عميقة يصعب اندمالها فقد يجعلها الطلاق تعانى من مركب نقص يرافقها طيلة حياتها كما إن نظرة المجتمع للمطلقة تساهم بشكل فعال في زيادة تأزم حالتها النفسية وتزداد الرغبة لديها في الانطواء على نفسها والانعزال عن الآخرين مما يجعلها عرضة للإصابة بالاكتئاب والأمراض النفسية المزمنة . رأى علماء الاجتماع إن علماء الاجتماع يرون أن اكبر المشاكل التي يعانى منها المجتمع هي تشتت الأسرة وانهيارها بالطلاق . تقول الأخصائية الاجتماعية نادية سلطان:- إن الطلاق الذي يكون فيه أبناء يكون هؤلاء الأبناء هم الطرف الأكثر خسارة وان كان مريحا لأحد
الزوجين أوكلاهما ، فالأبناء هم من سيعانون من التشتت بين الأبوين وسيفقدون معنى الاستقرار في بيت واحد مع أب وأم منسجمين مع بعضهما كما أن المجتمع سيكون متضررا جدا من انفصال الزوجين لان الأبناء الذين يكونون نتاج هذا الزواج غالبا ما يعانون من مشاكل في حياتهم سواء كانت هذه المشاكل نفسية أو انحرافات في سلوكياتهم نتيجة غياب الرقابة الدائمة وغياب القدوة والمثل الأعلى واغلب الدراسات تؤكد إن معظم الخارجين عن القانون والذين لهم سلوك إجرامي هم في الغالب من ذوى الأسر التي انفصل فيها الأب عن الأم ورمى كلا منهما بمسئولية الأبناء إلى الأخر ، ومن ذلك نرى ان الضريبة الكبرى التي تنتج من الطلاق يدفعها الأبناء إضافة إلى خسارة المجتمع للأسرة ذات الكيان الواحد والتى يرعى فيها الأبوين مصالح لبنائهما و يقدمان لهم كل الاهتمام والرعاية. وخلاصة الحديث قول إن الطلاق خسارة كبرى لجميع الأطراف من زوج وزوجة وأبناء ومجتمع فهو إن كان البعض يعتبره نعمة إلا أن لهذه النعمة توابع عديدة تعود على الفرد والمجتمع بالكثير من السلبيات. الطلاق الطلاق , اسباب , زوج , فحص , طبي , ظاهرة سلبية , المجتمع , الحياة , أحوال , الاطفال , العائلة
والله يعطيك العافيه
وتم التحميل
يعطيك الف عافية انشاء الله
بتوفيق لك ما شاء الله عليك .. بس ..
.. ويارب تيب النسبة .. الطيبة .. اللي تفرح بة والدك ..
انا بعد مدرسة .. خاصة ..
..
ربي يخلي لك والدك ..
خيك عيناوي ربشة ..
الله يوفقكـ و يوفق الجميع ^^
عروض بوربوينت للفصل الأول تجدونها على هذه الروابط +___#
http://www.mediafire.com/?5mwcgvnad2d
http://www.mediafire.com/?nmttmzgxzln
http://www.mediafire.com/?jxp2xmhxivw
http://www.mediafire.com/?zcm2ijxnwm2
http://www.mediafire.com/?1s0cdmwhldn
http://www.mediafire.com/?tgze9jyoyyn
يتبع +_+
ابقوا معي +__#
أنت الرد الوحيد في موضوعي ..
نورتي +_+
شكرا عالرد
بس هالعروض للمنهج اليديد؟؟
ص82: أقرأ و أتفكر :
– دفع الظلم والعدوان عن الإنسان ، حماية الدين و الدفاع عنه ، إعلاء كلمة الله ، الدفاع عن المقدسات ، مواجهة أهل الباطل وأعوانهم .
ص 84 : أتلو و أستنتج :
– الإيمان والتسليم بأن الموت والحياة بيد الله تعالى يقدرْهما تعالى كيف يشاء .
– الإيمان المطلق بأنّ الموت للمؤمن ليس نهاية المطاف بل بداية للحياة الأبدية في جنة عرضها
السموات والأرض.
– النصر دعمٌ رباني لعباده المؤمنين ليس له علاقة بالعدد والعدة .
ص 84 : أعلل :
– قوة الإيمان والعقيدة وبذل الروح في سبيل الله ورسوله .
– قوة الإيمان والعقيدة وبذل الروح وتفانيهم في الجهاد لعلو الروح المعنوية في نفوسهم .
ص 85 : أتأمل و أجيب :
– التصنيع والإنتاج العسكري والتدريب على الأسلحة والتمويل والنقل العسكري .
ص 85 : أقرأ :
– الدعاء مخّ العبادة وأعلى مراتب العبودية و التذلل إلى الله بسؤاله وهو طاعة لأمر ٍربانيّ :"وَاقَلَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ".
فحقّ عليه تعالى وفاء الوعد لأنه لايخلف الميعاد:"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يرْشُدُونَ" .
ص 85 : أوضح :
– كان من أسلوبه صلى الله عليه وسلّم مع أصحابه مشاركتهم في اتخاذ القرار تفعيلاً لمبدأ الشورى الذي أمر به تعالى " وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ " فبعدما نجَت القافلة مثلاً سألهم صلى الله عليه وسلّم (ما ترونَ في قتال القوم ؟)
كذلك استمع إلى رأي الحباب بن المنذر بالنزول عند أدنى ماء بدر وقال ( لقد أشرت بالرأي ),و أثنى على سعد بن معاذ رضي الله عنه عندما أشار ببناء عريش له صلى الله عليه وسلّم ودعا له بالخير .
ص 86 : أعلل :
– قال صلى الله عليه وسلّم حينها لأصحابه : ( إنْ رأيتم أنْ تقيموا بالمدينة وتدَعوهمْ حيث نزلوا فإنْ أقاموا أقاموا بشرِّ مقام وإنْ دخلواعلينا قاتلناهم فيها )، فوافقه كبار الصحابة على ذلك ولكنّ رأي غالبية المسلمين وخاصة الشباب الخروج فأخذ برأي الغالبية وخرجوا .
ص 86 : أبحث :
* قال صلى الله عليه وسلّم لأصحابه يوم بدر قبل القتال ( سيروا على بركة الله ، وأبشروا ، فإنّ الله وعدني إحدى الطائفتين ، والله لكأني الآن انظر إلى مصارع القوم ) .قال صلى الله عليه وسلّم للمسلمين مشجعاً على القتال يوم بدر ( والذي نفسي بيده لا يقاتلهم اليوم رجلٌ فيقتل صابراً محتسباً مقبلاً غيرمدْبر إلا أدخله الله الجنة ) ، ثم قصته مع عمير بن الحمام رضي الله عنه والتمرات بعدما سمع ذلك .
ص87 :
– السّرية هي: قطعة من الجيش (مجموعة من الصحابة) تحمل صفة الكتيبة العسكرية وهدفها الاستطلاع أو الترهيب.
– الغزوة هي: القطعة من الجيش التي يخرج معها النبي صلى الله عليه وسلّم ، وأما السرية : فلمْ يخرج معها صلى الله عليه وسلّم .
– سرية خالد بن الوليد رضي الله عنه إلى دومة الجندل يوم تبوك ، سرية عليّ والزبير وسعد رضي الله عنهم يوم بدر ، سرية عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب إلى رابغ في السنة الأولى للهجرة ،سرية عمرو بن العاص رشي الله عنه في رمضان لهدم صنم سواع وهو لهذيل 8هـ , وسعد بن زيد رضي الله عنه لهدم مناة .
– استطلاعية أولاً أو من أجل ترهيب أو تأديب بعض المعتدين .
ص 88: أقرأ وأتدبر :
1- عندما سأل النبي صلى الله عليه وسلّم الغلامان عنْ قريش ( ما عدتهم ) ؟ .
2- حرصه صلى الله عليه وسلّم أن لا يخبر شيخ العرب الذي قابله في الطريق شيئاً وقد سأله
عن أنفسهم .
3- عندما سأل شيخ العرب النبي صلى الله عليه وسلّم ( منْ أين أنتما؟) ، فقال صلى الله عليه
وسلّم : ( نحنُ منْ ماء) وهذا تعريض وتورية كي لا يخبره منْ أين ُهمْ بل قصد أنّ الله خلقنا
من ماء .
4- عندما بعث الرسول صلى الله عليه وسلّم علياً والزبير وسعداً رضي الله عنهم لاستطلاع عددَ
ومكان العدو .
ص89 : أعلل :
– بسبب طبيعة الأرض المكشوفة الرملية لدرء الخطر والمفاجأة من العدو وحماية للجنود .
– للحصول ما أمكن على معلومات عن العدو حماية للجيش ولسهولة ونجاح الهجوم .
ص89 : أحلل :
– أنّ الصحابة رضوان الله عليهم خرجوا فرادى وسراً وخروجه صلى الله عليه وسلّم جنوباً بدلاً
من شمالاً ومكوثه ثلاثة أيام في غار ثور ليشتت تفكير العدو .
ص 90 : أناقش :
1- تغير خطة الهجوم باختيار المكان المرتفع لإدارة الحصار والابتعاد عن مرمى العدو .
2- الحصار المطبق طويل الأمد .
3- استخدام المنجنيق .
4- اختراق حصون العدو بجماعات من المسلمين .
ص 90 : أستنتج :
– لتأمين الماء للمسلمين والسيطرة عليه ومنعه عن العدو .
– منْ اختراق العدو لصفوف المسلمين خلفاً منْ جانب أحد وكان مرتفعاً كاشفاً لتحرك العدو ومباغتته بالهجوم .
– استغلّ المسافة بين جبل أحد وجبل حمادات شمال المدينة جهة وصول الأحزاب فبلغ5000ذراعاً طولاً(3-3.5كم) وعرضاً 9 أذرع (تقريباً 7 أمتار) وعمقاً 7 أذرع (تقريباً 5-6 أمتار) تحسباً لعدم إمكانية أحد الأفراد أو الفرسان بتخطـِّيه , وارتكزت جوانبه على الصخور لصعوبة تجاوزها ، ثم جعل منْ تراب الخندق ساتراً بين جيش العدو وجيش المسلمين .
ص 91 : أناقش :
– قتلَ عليّ رضي الله عنه الوليد بن عتبة وقتل حمزة رضي الله عنه شيبة بن ربيعة وأصاب عتبة بن ربيعة رجْل عبيدة رضي الله عنه فانقض عليه حمزة وعليّ رضي الله عنهما وقتلوه فدبّ الذعرُ في المشركين و أضعف ذلك معنويات المشركين لأنّ القتلى كانوا من الفرسان الصناديد .
– كان ذلك رفعاً لمعنويات المسلمين وتفانيهم بالقتال لإيمانهم أنه صلى الله عليه وسلّم مستجاب الدعاء .
ص 92 : المجموعة الطلابية أجبْ عما يلي :
– هي عبارة عنْ ثمان ركعات ويسنُّ لها الاغتسال.
– سورة النصر والشاهد منها قوله تعالى : " فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا " .
ص 92 : أستنتج :
– لأنه صلى الله عليه وسلّم حققَ الهدف الأسمى وهو رفع راية الإسلام فكان لا ينظر إلى المكاسب الأخرى منْ غنائم وأسرى أو قتل لذا أوصى بحسن معاملة الأسرى .
– لأنه صلى الله عليه وسلّم لا ينتقم لنفسه ويثأر ممن آذوه وطردوه وكذبوه فبعد أنْ تحقق الانتصار بالفتح العظيم عفا وصفح عنهم فكان ذا جدوى أعظماً .
ص 93 : أفكر :
– أنّ النصر ليس بالعدد والقوة وإنما النصر منْ عند الله والمسلم بحاجة إليه بتواصله مع الله تعالى بالتقوى والتعاون والتآخي و الدعاء .
ص 93 : المواجهة الصحيحة للمواقف الصعبة :
أ- أنهم ما زالوا أقوياء وقادرين على القتال والكرِّ رغم جراحهم وما حصل في أُحُدْ .
ب – رفع معنويات المسلمين عامة .
– تخفيف حدة الموقف في نفوس المسلمين يوم أحُد.
– تعزيز مبدأ طاعة وليّ الأمر وما ينتج عنه حين المخالفة .
– إرسال رسالة ذعر ٍوخوف في قلوب المشركين من قوة واستعداد المسلمين للقتال .
ص 94 : أ – جيش المسلمين ثلاثة آلاف مقاتل وجيش العدو مئتي ألف مقاتل .
ب- كان لها أثراً في مواساة الصحابة العائدين وتجديد الثقة بقدراتهم .
ج – رفعاً لمعنوياته ومكافأة لجهوده المتميزة في القتال وإنقاذ الجيش .
ص 95 : الأنشطة التقويمية :
* النشاط الأول : السمة : 1- الشورى – الأخذ برأي الأغلبية .
2 – الشجاعة – القدوة .
3- الحرص على المقاتلين وصحتهم – التواضع .
4- المشاركة والتواضع والعدل .
* النشاط الثاني : 1- التربية الروحية والمعنوية والعسكرية .
2- اهتمامه صلى الله عليه وسلّم بالفرد والجماعة .
3- جمع الإجراءات النظرية والعملية ( المعنوية والمادية ) .
4- حرص على متطلبات القوة العسكرية كلها من تدريب وتخطيط وتأهيل وتصنيع .
* النشاط الثالث :
أ- سيطر على منافع المياه لتأمين حاجة المسلمين ومنعه عن المشركين .
ب- عندما غيَّر خطة الهجوم ووسائله يوم حنين بعد مفاجأة العدو لهم فارتفع إلى مكان
مرتفع ونصب المجانيق .
ج- بناء عريش له صلى الله عليه وسلّم كمقر للقيادة بمشورة سعد بن معاذ رضي الله عنه.
* النشاط الرابع : – الذكاء والحنكة .
– التواضع والمشاركة لأفراد الجيش .
– الشجاعة والحكمة .
– الاهتمام بالجيش معنوياً وبدنياً .
– تحديد هدف القتال وخططه و نتائجه .
– دراسة ومعرفة أحوال العدو معلوماته .
– حسن معالجة الأمور ( من ليونة وحزم وعفو و شورى …الخ ) .
* النشاط الخامس : – أمر قتال أهل الباطل إنْْ حاولوا الإساءة أو الاعتداء على الإسلام والمسلمين بينما الدعوة إلى الحقّ وهي الأساس يجب أنْ تكون بالحكمة والموعظة الحسنة.
* النشاط السادس : – الحرب النفسية هو استخدام الدعاية والإعلام و أساليب أخرى كالسرِّية للتأثيرعلى العدو وسلوكاته ومشاعره لتسهيل الوصول إلى الهدف . واستخدمه عندما سمح لأبي سفيان رضي الله عنه باستعراض جيش المسلمين قبل فتح مكة ليرى كثرة العدد والعدة وينقلها لقومه .
والتحرك الليلي : استخدام الليل ساتراً لتحرك الأفراد والجيش للتمويه وسرِّية الخطط وبعداً عنْ عيون الجواسيس. كما فعل صلى الله عليه وسلّم عندما هاجر ونام مكانه علي رضي الله عنه
والسموحة على القصور
منقووووووووول