ورقة عمل لدرس الايمان بالله
ورقة عمل لدرس الايمان بالله الامارات الدرس اوراق العمل .
السلام عليكم
<<<< بالمرفقات …
باسبورد :
uae.ii5ii.com
- الايمان بالله.zip (41.9 كيلوبايت, 1785 مشاهدات)
السلام عليكم
<<<< بالمرفقات …
باسبورد :
uae.ii5ii.com
انـــــــأقش ..
ج : لانه مؤمن بالقضاء والقدر ..
ج : بأمر من الله سبحـآنه وتعـــــآلى ..
ج : الصبر والايمــــــآن بالله تعـــآلى ..
ص12
اتدبر واجيب
ج : ركن من اركان الايمان ولا يكتمل ايمان المسلم الى بهـ ..
ص13
ج : لابتلاء الانسان وتمــيز المحسن من المســــــيء ..
ج : عندما يصبر على هذه المصيبه تمســـــــــح ذنوبـــــــه ..
ج : لانها مقـدره ومعلومه في اللـــــوح المــحفوظ مسبقــــــآ ..
أقرا واتدبر :.
ج : ان الله قدر عليه ان يسرق ..
ج : لـــــــآ ..
ص 14 ..
ج : تصرف خـآطئ لان الرسول امرنا بالتــــداوي ..
ج : تصرف خاطئ لانه كان عليه الاخذ باسباب السلامه ..
ج : تصرف خاطئ لاانه الله لا يامر بالاهمال ..
ج : تصرف خاطئ لانه الله امرنا بالحجاب وفتـــــــح باب الهدآيه ..
و سوري اقرأ عن الثمرات …….. ما كتبته الانه مب مهم
ص15
ج:الان فيها قد انتشر الطاعون ,و يدل على قوة ايمانه بالقضاء و القدر
ج:لا, بل لابد من اخذ الاسباب
و سامحوووووووووووووووووووووووني ما اقدر اكمل سوري تحياتي mariow
مشكوورة يزاج الله الف خير
بارك الله فيج .. فميزان حسناتج إن شاء الله
^^
تسلمين شموو..
يعطيج العافية
إليكم احبتي بوربوينت عن الايمان بالملائكة
في المرفق
موفقين ان شاء الله
م
مجهود تشكر عليه..
يزاك ربي الخير..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تسلمي الرمش
اشكرج ع المرور
واايد عيبتني ,,
تسلمين ,,
ربي لاهانج
ص 11
1- لانه مؤمن بالقضاء و القدر
2- بامر الله تعالى
3- هاد السؤال بمزاجك انا مني كتبت سابكي و اجزع
ص 12
– واجب الايمان بهما و هما ركن من اركان الايمان
ص 13
* قدر الله تعالى مقادير كل شيء لحكمة , ماهي ؟
– لابتلاء الانسان و لمعرفة المؤمن الصادق من غيره
*كيف يكون الابتلاء بالمصيبة خيرا للمسلم
– ان صبر عليها كان خيرا له
* لماذا تعد الاعمال الي يقوم بها العبد من القضاء و القدر
-لانها مكتوبة و معلومة عند الله مسبقا
1- بانهسرق بقضاء الله و قدره
2- لا
ص 14
انقد :
– هذا خطأ لان الرسول صلى الله عليه و سلم امر بالتداوي
– هذا خطأ كبير لانه لم يلتزم بقوانين السير ويعلق خطأه بالقضاء و القدر
– هذا خطأ لان هذه اليارات تسببت بكارثة
– طريق الهداية مفتو للجميع لقول رسول الله ( يتوب به عى من تاب )
خامسا : يستخدم الانسان اسبابه و قدراته و يجعلها تعمل
سادسا : السعادة لان الانسان سيعلم انه في معية الله
سابعا : تدريب النفس و الجسد على تحمل ما تمليه الا قدار
ص15
* لان فيها الطاعون المهلك مما يدل على قوة ايمان مر بالقضاء و القدر
* لا لا يمنع بل لا بد من اخذ الاسباب و الدلائل الكثيرة اذا راى شخص سيرة قادمة فليبتعد عن طريقها ل
الآية الاولى : كانوا طيبين
الآية الثانية : عملوا صالحا
الآية الثالثة : ملوا سيئا
* اتفقت على الاخذ بالاسباب التي تؤدي الى الجنة و البعد عن الاسباب التي تؤدي الى النار
ص 16
بم امر صلى الله عليه وسلم في الحديث السابق و عم نهى ؟
– امر بالعمل و الاخذ بالاسباب و النهي عن التوكل الذي هو عكس التوكل
استنتج مما سبق
3 ان يفعل الانسان كل ما في وسعه للوصول لرضى الله و الاخذ باسبابه
4 ان يسعى في الدنيا لطلب الخير و العمل الصالح و يترك النتائج عند الله
دلل من السيرة …..
طلبه للرزق : كان صلى الله عليه و سلم يرعى الغنم و يحلب الشاه و يعمل النجارة و يخرج للغزوات و ياخذ الغنائم .
هجرته الى المدينة المنورة : جهز الراحلة و اخذ الرفيق و الدليل و هذه اسبابه للهجرة و توكل على الله وهاجر هو و ابو بكر .
غزواته : تقدم صلى الله عليه و سلم الصحابة بالغزوات لم يركن الى الراحة
النوع الاول
المثال : اذا قعد الموظف عن العمل يحرم من مرتبه و يفصل من العمل
النو الثاني
المثال : نجار صنع شباكا فخرب الشباك لانه لم يتوكل على الله .
النوع الثالث
المثال : عمل الصالحات و سعى لرزقه في الدنيا مثل المؤمن الحق عمر بن الخطاب
انشطة الطالب
ص 19
أ_ ارجعوا سبب شركهم هم و ابائهم وما حرموا مما احل الله ارجعوه الى مشيئة الله و قدره عليهم
ب_ كذبهم الله تعالى في زعمهم و طلب منهم دليلا على افتراءهم فعجزوا و اظهروا افتراءهم و كذبهم
ج_ قول العاصي لو اراد الله لي التوبة لتبت ولكنه كتب علينا المعاصي و العياذ بالله من قوله و افتراءه
ص20
النشاط الثاني
1. الايمان بالقضاء و القدر يقضي على الامراض
2. الايمان بالقضاء و القدر يحث المؤمن على حب الخير للناس و فعله
3.الايمان بالقضاء و القدر يجعل المؤمن يحمد الله و يشكره ان اصابه خير
4.الايمان بالقضاء و القدر يجعل المؤمن يصبر و يحتسب ان اصابه شر
5.الايمان بالقضاء و القدر يحمي المؤمن من العذاب يوم القيامة
النشاط الثالث
المصطلح : المفهوم : النتائج
التوكل على الله : الاخذ بالاسباب و ترك النتائج لله تعالى : النجاح و الفلاح و التوفيق
التواكل على الله : الركون و عدم الاخذ بالاسباب : الخيبة و التاخر عن الآخرين
ص21
النشاط الرابع
الاول :احتجاجه ليس صحيحا لانه قدم الاسباب الخاطئه التي جلبت الشر
الثاني : احتجاجه صحيح و هو مؤمن بقضاء الله تعالى لان هذا و قع عليه دون ان يتدخل فيه
النشاط الخامس
1. انكار القضاء و القدر كفر و العياذ بالله
2.فجور من حمل ذنبه على الله تعالى
3.ان اطاع الخلق الله تعالى فله المنة و الفضل و ان عصوه فعليهم الحجة الدامغة .
مشكووور اخوية ما قصرت
تسسسلم ^^
تسلم اخوي المحارب..
بارك الله فيك
إضغط هناا
page can not be displayed
أوكي بنشوف البقية ,, إذا لم يفتح معهم بنغلقــ ه ..
تم الغلق ..
شكرا لج ع مجهوودج الغلاا ..
1-انهم اشكوا بالله تعالى بتقدير منه.
2-ان يتبعون الاظن فلا علم على ذلك عندهم.
3-يقود سيارته بسرعة عالية واذا وقع حادث يقول تقدير من الله.
مشگور لگن الموضوع مب مگتمل ، أتمنـى تگمل الحل
بإنتظار التگمله و السموحه …
يغلــق ..
موفقهــ
إيماننا بالكتب السماوية أحد أركان الإيمان ؛ وبدونه لا يصح إيمان المسلم ؛ والكتب السماوية هي مظهر عناية الله بالبشرية ؛ ومظهر ربوبية الله لخلقه و فربنا أنزل إلينا كتباً ؛ وأمر رسله بتبليغ تلك الكتب ؛ وعلي المسلم إن يؤمن بالكتب السماوية أجمالاً ؛ بمعني أنه يعتقد أن الله أنزل كتباً سماوية علي الناس تعرفهم به سبحانه ؛ وتعلمهم كيف يعبدونه ؛ فربنا سبحانه وتعالي أنزل القراّن علي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ؛ وأنزل من قبله كتباً كما قال تعالي : { نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ (3) } سورة اّل عمران .
كما يجب علي المسلم كذلك أن يؤمن بما جاء في الشرع الشريف من أخبار عنها ؛ فيؤمن أن الله أنزل علي إبراهيم عليه السلام صحفاً ؛ كما قال تعالي : { إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19) } سورة الأعلي ؛ وقال تعالي : { أَوَلَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الْأُولَى } سورة طـه . الاّيه 133 .
ونؤمن كذلك أن الله كتب لسيدنا موسى في الألواح من كل شئ ؛ قال تعالي : { قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آَتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ (144) وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِينَ (145) } سورة الأعراف ؛ وقال تعالي { ثُمَّ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ (154) } سورة الأنعام ؛ وقال سبحانه : { وَآَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا (2) } سورة الإسراء .
ونؤمن كذلك أن الله أنزل علي داود – عليه السلام – الزبور ؛ قال تعالي : { وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا (55) } سورة الإسراء ؛ وقال سبحانه : { إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا (163) } سورة المائدة .
ونؤمن بأن الله أنزل علي عيسى بن مريم – عليه السلام – الإنجيل ؛ قال سبحانه : { وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) } سورة المائدة ؛ وقوله تعالي : { إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنْكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ (110) } سورة المائدة .
فالمسلم يؤمن بأن الله أنزل علي إبراهيم – عليه السلام – صحفاً ؛ وكذلك أنزل علي موسى – عليه السلام – التوراة وألقي إليه الألواح ؛ وأنزل علي داود – عليه السلام – الزبور ؛ وأنزل علي عيسى – عليه السلام – الإنجيل ؛ ولا يكذب باسم كتاب أنزله علي أحد الأنبياء ولا يصدقه ؛ طالما أنه لم يرد في شرعنا الشريف نبأه ؛ ولا يعتقد أن الله قد حفظ هذه الكتب ؛ وأن فيها تشريعاً يصلح للمسلمين ..
وذلك لأمرين :-
الأول :- أن هذه الكتب لم يذكر الله لنا حفظها حتي الأن ؛ بل ذكر ربنا أن بني إسرائيل حرفوها لا سيما أن الكتب المذكورة كلها قبل القراّن كانت في بني إسرائيل .
قال الله تعالي عن بني إسرائيل : { فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (79) } سورة البقرة .
وقال تعالي عنهم كذلك : { فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (13) } سورة المائدة .
ويقول سبحانه مخاطباً المؤمنين : { أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (75) } سورة البقرة .
الثاني :- أنها حتي إن كانت موجودة وباقية بغير تحريف ؛ فإن القراّن يهيمن عليها وينسخ العمل بها .
قال تعالي : { وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) } سورة المائدة ؛ وقال سبحانه عن القراّن : { وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (155) } سورة الأنعام .
ومما سبق نخلص أن المسلم يؤمن بالكتب السماوية إجمالاً ؛ ويؤمن تفصيلاً بما ذكر منها في مصادر شرعنا الشريف إيمان تصديق بإنزال هذه الكتب علي هؤلاء الأنبياء ؛ ولكم لا يتبعها للأسباب السالفة ؛ أما القراّن فيؤمن به ويتبعه ؛ لأنه كلمة الله الأخيرة للبشرية ؛ فلا ناسخ له ؛ ولا مرد له .
وبهذا نكون قد ببنا المراد إجمالاً وليس تفصيلاً ؛ والله تعالي أعلي وأعلم .
هي معلومـــــات عنـ الايمــــــان بالكتبــ السمــــــــاويـــهـ
شرح المفردات:
الكتاب الذي نزل على رسوله:القرآن
الكتاب الذي أنزل من قبل:الكتب السماوية الأخرى
ضل: تاه,ابتعد عن جادة الصواب
الخلاصة :
أ ـ تعريف الكتاب: ما مفهوم الكتاب لغة ؟ وشرعا ؟
الكتاب لغة كلمة مأخوذة من الكتب وهو الضم أي ضم الحروف إلى بعضها , وهو شرعا كلام الله الذي أوحى به إلى رسله ليبلغوه إلى الناس فيتخذوه نورا لهم في حياتهم .
ب ـ الكتب المنزلة:ما هي الكتب السماوية التي تعرفونها ؟ أين عرفتم ذلك ؟ على من نزلت هذه الكتب ؟
1 ـ أخبرنا القرآن الكريم عن بعض أسماء الكتب المنزلة عن التحريف الذي وقع للتوراة والإنجيل..
2 ـ هذه الكتب هي:
ـ التوراة (موسى عليه السلام).
ـ الإنجيل (عيسى عليه السلام).
ـ الزبور (داود عليه السلام).
ـ القرآن (محمد عليه الصلاة والسلام).
ـ القرآن آخر الكطتب السماوسة فهو مهيمن عليها وناسخ لها.
ج ـ القرآن الكريم:ما هي خصائص القرآن الكريم ؟
1 ـ هو آخر الكتب السماوية.
2 ـ ومعجز بألفاظه ومعانيه.
3 ـ ومنزه عن الخطأ.
4 ـ ومنزل باللغة العربية مفرقا مدة 23 سنة.
5 ـ ومنقول إلينا بالتواتر.
6 ـ ومكتوب في المصاحف.
7 ـ ويحفظه الكثير من الناس عن ظهر قلب.
8 ـ وهو كتاب لكل الناس .
د ـ أثر الإيمان بالكتب السماوية :ماذا نستفيد من الإيمان بالكتب السماوية ؟
1 ـ العلم بأن الله رحم عباده بأن أنزل إليهم كتبا لهدايتهم إلى ما فيه خيرهم وسعادتهم .
2 ـ العلم بأن الله حكيم بأن شرع لعباده ما فيه مصلحة لهم وما يناسب أحوالهم وقدراتهم .
3 ـ شكر الله على نعمة إنزال الكتب التي فيها نور وهدى في الدنيا والآخرة .
بارك الله في اخواني وخواتي ما قصرو..
وفي المرفق تحضير رائع للدرس..
موفقة اختي
حبيت احط هالموضوع عشان الكل يستفيد منهـ ..
امم ببدا
ص 11
انـــــــأقش ..
ج : لانه مؤمن بالقضاء والقدر ..
ج : بأمر من الله سبحـآنه وتعـــــآلى ..
ج : الصبر والايمــــــآن بالله تعـــآلى ..
ص12
اتدبر واجيب
ج : ركن من اركان الايمان ولا يكتمل ايمان المسلم الى بهـ ..
ص13
ج : لابتلاء الانسان وتمــيز المحسن من المســــــيء ..
ج : عندما يصبر على هذه المصيبه تمســـــــــح ذنوبـــــــه ..
ج : لانها مقـدره ومعلومه في اللـــــوح المــحفوظ مسبقــــــآ ..
أقرا واتدبر :.
ج : ان الله قدر عليه ان يسرق ..
ج : لـــــــآ ..
ص 14 ..
ج : تصرف خـآطئ لان الرسول امرنا بالتــــداوي ..
ج : تصرف خاطئ لانه كان عليه الاخذ باسباب السلامه ..
ج : تصرف خاطئ لاانه الله لا يامر بالاهمال ..
ج : تصرف خاطئ لانه الله امرنا بالحجاب وفتـــــــح باب الهدآيه ..
هذا اللي درستنا الابله واليوم بنكمله وبيب حقكم التكمله ..
والسموحه ع التقصير ..
++
يعطيج العافية
بارك الله فيج .!
تم +++