التصنيفات
الصف العاشر

بليز اريد تفسير الاية 2 احوال الكافرين للصف العاشر

بلييييييييييييييز سااعدوني اريد شرح الدرس وتفسير الايات بلييز والحل دخييلكم دخيل الله

اسم الآيه لو سمحتي ؟

اسم الاية ؟؟ احوال الكافرين والمؤمنين سورة السجدة الايات (1022)

بلييز اريد تفسيرهاا واريد الحل ماال الدرس

بلييييييييييييييز ويينكم ؟؟
هلب مي بليييييييييييييييييييييز

إثبات البعث، ووصف الكفار يوم القيامة

{وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الأَرْضِ أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ بَلْ هُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ كَافِرُونَ(10)قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ(11)وَلَوْ تَرَى إِذْ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُوا رُءُوسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ(12)وَلَوْ شِئْنَا لآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ(13)فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ(14)}.

{وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الأَرْضِ} أي وقال كفار مكة المنكرون للبعث والنشور: أئذا هلكنا وصارت عظامنا ولحومنا تراباً مختلطاً بتراب الأرض حتى غابت فيه ولم تتميز عنه {أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ} أي سوف نخلق بعد ذلك خلقاً جديداً، ونعود إِلى الحياة مرةً ثانية؟ وهو استبعادٌ للبعث مع الاستهزاء ولهذا قال تعالى {بَلْ هُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ كَافِرُونَ} أي بل هناك ما هو أبلغ وأشنع من الاستهزاء، وهو كفرهم وجحودهم بلقاء الله في دار الجزاء {قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِالَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ} أي قل لهم رداً على مزاعمهم الباطلة: يتوفاكم ملك الموت الذي وكّل بقبض أرواحكم هو وأعوانه {ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ} أي ثم مرجعكم إِلى الله يوم القيامة للحساب والجزاء،قال ابن كثير: والظاهر أنَّ ملك الموت شخص معين، وقد سُمي في بعض الآثار بـ "عزرائيل" وهو المشهور، وله أعوان -كما ورد في الحديث- ينتزعون الأرواح من سائر الجسد، حتى إِذا بلغت الحلقوم تناولها ملك الموت وقال مجاهد: جُمِعت له الأرض فجعلت مثل الطست يتناول منها حيث يشاء، ثم أخبر تعالى بحال المجرمين يوم القيامة وما هم فيه من الذل والهوان فقال {وَلَوْ تَرَى إِذْ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُوا رُءُوسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ} أي ولو ترى أيها المخاطب حال المجرمين يوم القيامة وهم مطرقو رءوسهم أمام ربهم من الخجل والحياء لرأيت العجب العجاب، قال أبو السعود: وجواب {لَوْ} محذوفٌ تقديره لرأيت أمراً فظيعاً لا يُقادر قدره من هوله وفظاعته {رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا} أي يقولون ربنا أبصرنا حقيقة الأمر وسمعنا ما كنا ننكر من أمر الرسل، وكنا عُمياً وصُماً {فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا} أي فردنا إِلى دار الدنيا لنعمل صالحاً {إِنَّا مُوقِنُونَ} أي فنحن الآن مصدقون تصديقاً جازماً، وموقنون أن وعدك حق، ولقاءك حق، قال الطبري: أي أيقنا الآن بوحدانيتك، وأنه لا يصلح أن يُعبد سواك، ولا ينبغي أن يكون رب سواك، وأنك تحيي وتميت وتفعل ما تشاء، قال تعالى رداً عليهم {وَلَوْ شِئْنَا لآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا} أي لو أردنا هداية جميع الخلق لفعلنا ولكنَّ ذلك ينافي حكمتنا، لأنا نريد منهم الإِيمان بطريق الاختيار، لا بطريق الإِكراه والإِجبار {وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي} أي ولكن ثبت ووجب قولي بعذاب المجرمين، وتقرر وعيدي {لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ} أي لأملأنَّ جهنم بالعصاة من الجِنّ والإِنس جميعاً {فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا} أي يقال لأهل النار على سبيل التقريع والتوبيخ: ذوقوا -بسبب نسيانكم الدار الآخرة وانهماككم في الشهوات -هذا العذاب المخزي الأليم {إِنَّا نَسِينَاكُمْ} أي نترككم اليوم في العذاب كما تركتم العمل بآياتنا {وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} أي وذوقوا العذاب الدائم الخالد في جهنم بسبب كفركم وتكذيبكم.

صفة المؤمنين في الدنيا وجزاؤهم في الآخرة

{إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ(15)تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ(16)فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17)}.

سبب النزول:

نزول الآية (16):

قال الحسن البصري ومجاهد ومالك والأوزاعي: نزلت في المتهجدين الذين يقومون الليل إلى الصلاة.

ويدل على صحة هذا السبب ما أخرجه أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه في سننهم، وابن جرير والحاكم وابن مردويه عن معاذ بن جبل قال: "كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأصبحت يوماً قريباً منه، ونحن نسير، فقلت: يا نبي الله، أخبرني عما يدخلني الجنة، ويباعدني عن النار، قال: لقد سألت عن عظيم، وإنه ليسير على من يسَّره الله تعالى عليه: تعبد الله ولا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحجّ البيت، ثم قال:

ألا أدلك على أبواب الخير ؟ الصوم جُنَّة، والصدقة تطفئ الخطيئة، وصلاة الرجل في جوف الليل، ثم قرأ: {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ } -حتى بلغ- {جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.

ثم قال: ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذِرْوة سنامه؟ فقلت: بلى، يا رسول الله، فقال: رأس الأمر الإسلام، وعمودُه الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله، ثم قال: ألا أخبرك بمِلاك ذلك كله؟ فقلت: بلى، يا نبي الله، فأخذ بلسانه، ثم قال: كُفَّ عليك هذا، فقلت: يا رسول الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمُّك يا مُعاذ، وهل يكبُّ الناسَ في النار على وجوههم -أو قال على مناخرهم- إلا حصائد ألسنتهم".

ثم لما ذكر حال الأشقياء وعاقبتهم الوخيمة، أتبعه بذكر حال السعداء وما أعدَّه لهم من النعيم المقيم في دار الجزاء، ليظل العبد بين الرهبة والرغبة فقال {إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا} أي إِنما يصدّق بآياتنا المؤمنون المتقون الذين إِذا وعظوا بآياتنا سقطوا على وجوههم ساجدين لله تعظيماً لآياته {وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ} أي وسبحوا ربهم على نعمائه وهم لا يستكبرون عن طاعته وعبادته {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} أي تتنحى وتتباعد أطرافهم عن الفرش ومواضع النوم، والغرض أن نومهم بالليل قليلٌ لانقطاعهم للعبادة كقوله {كَانُوا قَلِيلا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} قال مجاهد: يعني بذلك قيام الليل {يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا} أي يدعون ربهم خوفاً من عذابه وطمعاً في رحمته وثوابه {وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} أي ومما أعطيناهم من الرزق ينفقون في وجوه البر والحسنات {فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ} أي فلا يعلم أحد من الخلق مقدار ما يعطيهم الله من النعيم، مما لا عينٌ رأتْ، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر {جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} أي ثواباً لما قدموه في الدنيا من صالح الأعمال.

لا يستوي المؤمنون والفاسقون

{أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لا يَسْتَوُونَ (18)أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَى نُزُلا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(19) وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمْ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ(20)وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ(21)وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ(22)}.

سبب النزول:

نزول الآية (18):

أخرج الواحدي وابن عساكر عن ابن عباس قال: قال الوليد بن عقبة بن أبي مُعَيط لعلي ابن أبي طالب: أنا أحَدُّ منك سناناً، وأبسط منك لساناً، وأملأ للكتيبة منك، فقال له علي: اسكت، فإنما أنت فاسق، فنزلت {أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لا يَسْتَوُونَ} قال: يعني بالمؤمن علياً، وبالفاسق الوليد بن عقبة.

{أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا}؟ أي أفمن كان في الحياة الدنيا مؤمناً متقياً لله، كمن كان فاسقاً خارجاً عن طاعة الله؟ {لا يَسْتَوُونَ} أي لا يستوون في الآخرة بالثواب والكرامة، كما لم يستووا في الدنيا بالطاعة والعبادة، وهذه الآية كقوله تعالى {أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ}؟ قال ابن كثير: يخبر تعالى عن عدله وكرمه، أنه لا يساوي في حكمه يوم القيامة، من كان مؤمناً بآياته متبعاً لرسله، بمن كان فاسقاً أي خارجاً عن طاعة ربه، مكذباً رسل الله، ثم فصَّل تعالى جزاء الفريقين فقال {أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ} أي أما المتقون الذين جمعوا بين الإِيمان والعمل الصالح {فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَى} أي لهم الجنات التي فيها المساكن والدور والغرف العالية يأوون إِليها ويستمتعون بها، قال البيضاوي: فالجنة هي المأوى الحقيقي، والدنيا منزل مرتحلٌ عنه لا محالة {نُزُلا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} أي ضيافةً مهيأةً ومعدةً لإِكرامهم كما تهيأ التُحف للضيف وذلك بسبب ما قدموه من صالح الأعمال {وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمْ النَّارُ} أي وأمّا الذين خرجوا عن طاعة الله فملجؤهم ومنزلهم نار جهنم {كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا} أي إِذا دفعهم لهب النار إِلى أعلاها ردُّوا إِلى موضعهم فيها، قال الفُضيل بن عياض: والله إِن الأيدي لموثقة، وإِنَّ الأرجل لمقيَّدة، وإِنَّ اللهب ليرفعهم والملائكة تقمعهم {وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ} أي وتقول لهم خزنة جهنم تقريعاً وتوبيخاً: ذوقوا عذاب النار المخزي الذي كنتم تكذبون به في الدنيا وتهزءون منه، ثم توعدهم بعذاب عاجلٍ في الدنيا فقال {وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى} أي ولنذيقنَّهم من العذاب الأقرب وهو عذاب الدنيا من القتل والأسر والبلايا والمحن، قال الحسن: العذاب الأدنى: مصائب الدنيا وأسقامها مما يُبتلى به العبيد حتى يتوبوا، وقال أبو مجاهد: القتل والجوع{دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ}أي قبل العذاب الأكبر الذي ينتظرهم وهو عذاب الآخرة {لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} أي لعلهم يتوبون عن الكفر والمعاصي، ثم بعد أن توعدهم وهددهم بيَّن استحقاقهم للعذاب فقال {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا} أي لا أحد أظلم لنفسه ممَّن وعظ وذكر بآيات الرحمن، ثم ترك الإِيمان وتناساها؟ {إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنتَقِمُونَ} أي سأنتقم ممن كذَّب بآياتي أشدَّ الانتقام، ووضع الاسم الظاهر مكان الضمير لتسجيل الإِجرام عليهم.

بالتوفيق

مشكوورة حيااتي على التفسير ويزااج الله الف خير

اماراتيوه ماقصرت .,!

ربي يحفظها .!

الغالية ما قصرت

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

حل درس أحكام وأداب بيت النبوة سورى الاية الأحزاب الايات ( 49- 62 ) للصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حل درس أحكام وأداب بيت النبوة سورى الاية الأحزاب الايات ( 49- 62 )

ص86 : أتدبّر وأجيب :
# لمْ يفرض الإسلام العدّة على المطلقة دون دخول مع ثبوت حقها في المهر.
# نصفه," وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَقَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ مَا فَرَضْتُمْ " البقرة237.
# النفقة (المتعة) وما تطيب به النفس منْ ذهب أو كسوة أو هدية.
# تأكيداً وتذكيراً للمؤمن ِأنْ يتخيّر لنطافه ِالمرأة الصالحة.

ص87 :
# – ليس عليها عدّة.
– حسب حال طلاقها رجعي أو بائن أو حامل أم غير حامل أو تحيض أم لا تحيض, وما يلي يشرحها
– أنْ تضع حملها.
– ثلاثة قروء.
– ثلاثة أشهر.
: أعلل : تكريماً وتشريفاً لمكانته صلى الله عليه وسلم .
: أعدّد : # الجدول :
النساء اللاتي أحلهنّ الله للنبي صلى الله عليه وسلم . . . . مالايحلّ للنبي صلى الله عليه وسلم في أمر الزواج – زوجاته اللاتي على عصمته من الحرائر. – أنْ يتزوج صلى الله عليه وسلم فوق ما عنده من الزوجات.
– النساء المملوكات من غنيمة.
– النساء من الأقارب شريطة الهجرة معه. – أنْ يطلق إحداهنّ ليتزوج غيرها.
– المرأة التي تهب نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم .

ص88 :
# لا, لأنّ هذه الأحكام من خصوصيات النبي صلى الله عليه وسلم خاصة.
# دوام صحبة النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة والنهي عن طلاقهنّ حفظاً لمكانتهنّ أنْ أصبحنَ أمهات للمؤمنين وبذلك تقرّ أعينهنّ .

ص90 : أتدبّر وأجيب :
# مكروه إلا لغاية.
# – في قوله تعالى:" لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ….وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا "53 .
– في قوله تعالى: " لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ… " 53.
# – عدم الحضور دون دعوة . – عدم الحضور مبكرين والجلوس لحين نضوج الطعام.
– الخروج بعد تناول الطعام . – عدم المكوث والتحدّث بعد الطعام دفعاً للأذى عن النبي صلى الله عليه وسلم .
# حفاظاً على مكانته صلى الله عليه وسلم بين أمته, وهو كالوالد لأمته فزوجاته أمهات للمؤمنين " النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ " 6 فلا يجوز الزواج منهنّ.رضي الله عنهنّ.
# _ التهاون بسنته الشريفة. _ التجرؤ على سنته بأخذ وتركما نريد.
_ عدم معرفة قدرة ومكانته في النفوس. – عدم نصرته والغضب له.
# الآباء – الأبناء – الأخوة – أبناء الأخوة – أبناء الأخوات – النساء المؤمنات – الإماء
ص91 :
# إكراماً لها ولمكانتها وحفظاً على كرامتها وحشمتها.
# الجدول : الأخ : – منَ المحارم. – منْ تنكشف عليه المرأة دون حجاب. – يرث المرأة في بعض الحالات.
ابن العمّ : – من غير المحارم. – لا يحلّ للمرأة أنْ تنكشف عليه دون حجاب. – لايرث أبداً.

ص93 : أتدبّر وأجيب :
# منْ صلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم مرّة صلى الله عليه بها عشراً.
# – الثناء والمديح في الملأ الأعلى.
– الدعاء له بعلو الشأن والاستغفار.
# إيذاء الله تعالى ورسوله لا يكون أبداً إلا بغير حق ٍ. أما إيذاء المؤمنين فيمكن أنْ يكون بحق ٍكارتكاب كبيرة أو معصية ويمكن أنْ يكون بغير حق ٍ كالافتراء.

ص94 : أفكر وأجيب :
# المؤمن لا يكثرالكلام إلا بالذكر والخير ويبذل جهده في تقصي الحقيقة ويبتعد ما استطاع عن الكذب والخوض بالباطل.
# – بخلوا على أنفسهم بالبحث عن الحقّ.
– بخلوا على أنفسهم بتزكيتها بإتباع الرسول وطاعته.
– أوبقوا أنفسهم النار بنفاقهم.
: أبيّن : يلعنهم الله في الدنيا والآخرة ويسلط عليهم منْ يخرجهم ويشرّدهم.
: أتأمل وأجيب : # وعيدٌ من الله تعالى للمنافقين وأمثالهم إنْ لمْ يكفوا عن إيذاء الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين أنْ يلعنهم في الدنيا والآخرة وأنْ يسلط عليهم منْ يشرّدهم من ديارهم ويقتلهم.
# الصدق والطمأنينة.

ص95 : أنشطة الطالب
السؤال الأول :
الخاصة بزوجات النبيّ صلى الله عليه وسلم إن ِ اتقين الله واخترنَ الله ورسوله فلهنّ الأفضلية وشرف المكانة في الدنيا والآخرة ولا يحلّ لهنّ الزواج منْ أحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم ولا يكلمنَ أحداً إلا منْ وراء حجاب , وأما الأحكام العامة للجميع فهي المحافظة على مظاهر الحشمة والعفاف من حجاب وقرار في البيت إلا لحاجة وعدم ليونة الكلام وعدم إبداء الزينة وعدم الاحتجاب عن المحارم.

السؤال الثاني :
– تحريم التبني " وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ ..(4) ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ…".
– التأكيد على صلة الرحم والدم. " وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ " 6 .
– بيان مكانة ومنزلة الرسول صلى الله عليه وسلم بين المؤمنين "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ "6 ," لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ "21.
– تفصيل أحكام العفّة والإحتشام , الآيات 23-33-34-55-59 .
– الاهتمام بالمرأة وشؤونها ومصالحها " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ". (49)
ص96 : السؤال الثالث :
– الآية 49 " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْ
عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَا فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا ".
– الآية 53 :" فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ ".
– الآية 57:" إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا ".

السؤال الرابع :
الآية 50 " يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا…. وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا
خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ".
الآية 52:" لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا ".

السؤال الخامس :
1- لا تجب العدة على المطلقة دون دخول بها ولها المهر والنفقة.
2- لا يحلّ للنبيّ الزواج بمن أراد فوق ما فرض الله له إلا مؤمنة وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم .
3- العدل وتوزيع الأيام بين الزوجات لا ينطبق على النبيّ صلى الله عليه وسلم .
4- لا يحلّ للمؤمنين دخول بيت النبيّ صلى الله عليه وسلم إلا بدعوة منه أو غاية شرعية.
5- تحديد المحارم الذين يجوز للمرأة المسلمة عدم الاحتجاب عنهم.
6- وجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وفضلها.
7- تحريم إيذاء الله ورسوله والمؤمنين كافة.
8- وجوب الحجاب على المرأة المسلمة ستراً وحشمة.

بالتوفيق للجميع
^^

مشڪَوره ماقصرتي ..
=) ..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعاونة مشاهدة المشاركة
مشڪَوره ماقصرتي ..
=) ..

العفو عزيزتي
تسلمين ع المرور
نورتي

[ تسلمين ع الطرح
يعطيج العافيه

ما قصرتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تسلمين عزيزتي..
يزاج الله كل خير
ننتظر المزيد منج

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمـــز الوفـــا مشاهدة المشاركة
[ تسلمين ع الطرح
يعطيج العافيه

ما قصرتي

الله يسلمج ويعافيج
تسلمين ع المرو
نورتي

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمش الذبوحي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تسلمين عزيزتي..
يزاج الله كل خير
ننتظر المزيد منج

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
الله يسلمج
فالكم طيب ان شاء الله راح انزل اليديد
تسلمين ع المرور
نورتي

الحــــــــــــــــــــــمد لله