التصنيفات
الصف الثاني عشر

الاستجاب المناعية ، بحث عن الاستجابة المناعية ، تقرير الاستجاب المناعية ، الاستجابة للصف الثاني عشر

بسم الله الرحمن الرحيم
معلش سامحوني عاملكم إزعاج
بس لوينفع تساعدوني
أنا عامل مشروع الأحياء عن الاستجابة المناعية ، فمحتاج حد يساعدني في التقرير

الملفات المرفقة

المقدمة :

إن للإنسان دفاعات متعددة حباه الله بها ، بها يقاوم الأمراض ، وبها يتغلب عليها ومن إحدى هذه الطرق الاستجابة المناعية ولأهمية هذه الاستجاعة في درء مسببات المرض قررت أن يكون مشروعي عنها .

الهدف من المشروع :

دراسة الاستجاب المناعية وتعرف مراحلها وكل مايخصها .

مراحل المشروع :

البحث عن معلومات أو فلاشات توضح الاستجابة المناعية
عمل تقرير للمشروع
تنسيق التقرير
تقديم التقرير وتسليمه

الخاتمة :

إن الاستجابة المناعية ما هي إلا نعمة من نعم الله لى الإنسان التي تثبت وحدانيته وهي دليل لكل من أراد أن يتعرف عظمة الخالق ، أتمنى أن أكون قد شرحت العملية بصورة واضحة

بوربوينت مفصل بالانجليزي للاستجابة المناعية
في المرفقات

الخميس,تشرين الثاني 29, 2022
آيات الله تتجلى في جسمك
المناعة والاستجابة المناعية
مقدمة
تتميز الكائنات الحية بقدرتها على التمييز بين مكوناتها الذاتية وبين المكونات غير الذاتية وهو ما يسمح لها بمقاومة الأجسام الغريبة التي توجد بالجسم سواء كانت وافدة إليه من الخارج مثل(مختلف الجراثيم والفيروسات والسموم والأعضاء المزروعة)أو مثل التي نشأت من داخله (كالخلايا السرطانية )،و من ثمّ تعتبر غريبة عنه. وكذلك الخلايا التي تحلـّلت في الجسم بحيث أصبح الجسم في غير حاجة إليها وبالتالي لابد من التّخلص منها.
أهم المصطلحات في علم المناعة
علم المناعة:وهو العلم الذي يدرس الوسائل التي يتمكن بها جسم الإنسان أوالحيوان من الدفاع بواسطتها عن نفسه. ويعتبر علم المناعة واحدًا من فروع علم الأحياء الدقيقة لاعتباره يهتم بردود الأفعال اتجاه الجراثيم ومنتجاتها السامة
المناعة:هي الآلية التي يقوم بها الجسم لحماية نفسه
من الأجسام الغريبة .
الاستجابة المناعية:وهي النشاطات التي يقوم بها الجسم قصد إزالة أو تحطيم المواد الغريبة بإنتاج
الأجسام المضادة المناسبة أو بأي وسيلة أخرى.
مولد الضد : يعرف مولد الضد بأنه أي مادة قادرة على إثارة استجابة الجهاز المناعي لأي حيوان و الإنسان، فيستجيب الجهاز المناعي باستعماله لوسائله الدفاعية المختلفة بتوليد تفاعل مناعي نوعي موجه ضد العامل المستحث (المثير).
الحواجز الطبيعية
1- الحواجز التشريحية :
أ- الجلد :يتجدد الجلد باستمرار، وهو غير نفوذ للغزاة بفضل طبقته القرنية أي المتقرنة.
ب- المخاط :إفرازات الأنف و القصبات الهوائية، تغلف البكتيريا التي يمكنها اللجوء إلى داخل المجاري التنفسية عن طريق الأهداب المهتزة، فالمخاط يعرقل دخولها.
2- الحواجز الكيميائية:
أ- الغدد العرقية تفرز عرقا حمضيا PH=3.5 يمنع نمو بعض البكتيريا و الفطريات المجهرية.
ب- حموضة العصارة المعدية: إن العصارة المعدية حمضية لإفراز جدران المعدة حمض PH<7) HCL) وهذه الحموضة تخرب العديد من البكتيريا.
ج- قاعدية الصفراء الكبدية: عند وصول الصفراء إلى الإثنى عشر تجعل PH الأمعاء قاعدي (الأمعاء الدقيقة) وهذا لا يسمح بنمو البكتيريا بها.
3- حواجز بيئية:
البكتيريا الغير ممرضة المتعايشة تجعل الأنبوب الهضمي وسط غير ملائم لنمو الميكروبات الممرضة. ويوجد في المهبل خلايا تجمع الغليكوجين، ثم يستعمل من طرف بكتيريا عضوية متعايشة وهي التي تحوله إلى حمض اللبن ذو PH حامضي الذي يمنع الميكروبات من العيش في المهبل.
4- حواجز بيوكيميائية :
إن الدموع، والمخاط الأنفي، واللعاب تحتوي على أنزيم الليزوزيم المسبب لموت بعض البكتيريا بتحليل جدارها الخارجي.
5- حواجز لها خواص المضادات الحيوية :
إفرازات الخصية عند الرجل القاعدية ال PH لوجود سبيرمين Spermine وله خاصية المضادات الحيوي.
الاستجابة المناعية
1- الاستجابة اللا نوعية
l يستعمل الجسم خلالها وسائله الدفاعية الطبيعية اللانوعية ضد كل الأجسام الغريبة المختلفة (الغزاة)، وبهذا فهي لا نوعية.
l كما إنها لا تتغير بتكرار التعرض للجسم الغريب، فهي تستعمل دوما نفس الوسائل الدفاعية سواء كانت حواجز طبيعية أو كانت البروتينات المحللة المختلفة كجزيئات المتمم أو أنزيم الليزوزيم الهادم، أو الخلايا القاتلة الطبيعية (القاتلة الطبيعية NK) أو الخلايا البالعة الصغيرة منها و الكبيرة. أو الخلايا ماستوسيت (الليفية) المفرزة للهستامين.
وسائلها:
1- الالتهاب (Inflammation)
l إن الخلايا التالفة من جراء جرح أو عن طريق الميكروبات (غزاة) تحرر مختلف المواد المعروفة باسم وسائط الالتهاب وهي تتفاعل وتؤثر محليا وتحدث احمرارا، وحرارة، وانتفاخا، وألما، ووسائط أخرى تجذب كيميائيا الكريات البيضاء الدموية المتعددة النوى.
l إن الالتهاب يظهر كظاهرة ضرورية للعضوية وخصوصا توجيه العناصر الفعالة من جهاز المناعة نحو مناطق الإصابة بالعدوى.
تطبيق
l تحليل جرح في مستوى إصبع.
l إن حدوث جرح بواسطة شوكة أو سكين أوغيرهما يتبع مباشرة بنزيف ثم تجلط و بعد أيام نلاحـــــــــــــــــــظ عدة مظاهر على مستوى الجرح.
l حدد هذه المظاهر ثم علل سبب حدوثها.
الحــــل:
المظاهر الأولية:
انتفاخ منطقة الجرح – احمرار محلي – ارتفاع حرارة محلي – ألم محلي.
l الــــتـــــفـــســــيـــــــــر :
l الانتفاخ: يعود لتوسع الشعيرات الدموية – تكاثر الجراثيم والكريات البيضاء -خروج البلازما الدموية.
l الاحمرار: يعود لشفافية الشعيرات الدموية لتوسعها – وجود الدم بكثرة.
l الحرارة: يعود لتباطؤ حركة الدم – و نشاط مختلف الخلايا المتدخلة في مقاومة الجراثيم الغازية.
l الألم : يعود لوصول تنبيه إلى النهايات العصبية الحسية .
المظاهر الثانوية :
الــتـقــيـح – إنـتـفـاخ العقد اللمفاوية – حمـى عـــامــة .
الــــتــــفـــســــيــــر :
l التقيح: يعود لازدياد بقايا الخلايا و الجراثيم ضمن البلازما الدموية المتسربة من الأوعية الدموية
l انتفاخ العقد اللمفاوية: دلالة على عدم فعالية المقاومة المحلية وبالتالي وصول الالتهاب إلى مستوى العقد اللمفاوية و هذا ما أدى إلى تكاثر و نشاط الخلايا اللمفاوية.
l الحــمــى: وتعود إلى تحرير مادة في الدم تدعى Pyretogene (وتعني مولد الحرارة) وهي مادة يفرزها تحت السرير البصري بالمخ
المظاهر المجهرية:
1. عند أخذ جزء من عقدة لمفاوية منتفخة يتبين أنها تحتوي متعددات النوى، جراثيم، لمفاويات في طور التكاثر و النشاط.
2. كما يبين فحص و تحليل بلازما دم شخص مصاب باستعمال تقنية (الفصل المناعي الكهربائي) تزايد في كمية بعض بروتينات الدم (تحديدا زيادة في كمية بروتينات g غلوبيلين).
معنى ذلك أن الأجسام المضادة التي يفرزها الجسم هي عبارة عن بروتينات g غلوبيلين.
2- البلعمة (La Phagocytose)
l عرفت هذه الظاهرة سنة 1883، وهي وسيلة دفاعية سريعة تمتاز بها الخلايا البالعة (اللاقمات) حيث تتعرف على الجسم الغريب ثم تبتلعه عن طريق الاقتناص والبلعمة بعد إحاطته كليا بأرجله الكاذبة ثم تهضمه و تحلله عن طريق الإنزيمات المحللة الموجودة بالليزوزومات ( Les lysosomes) التي ينتجها جهاز غولجي.
مراحل عملية البلعمة:
تتم عبر المراحل التالية:
l ـ مرحلة التثبيت : ارتباط مولد المضاد بمستقبلات غشائية للبلعمية.
l ـ مرحلة الابتلاع : ترسل البلعمية أرجلا كاذبة تحيط بمولد المضاد و تلتحم ليصبح محبوسا داخل فجوة بلعمية.
l ـ مرحلة الهضم : تفرغ الليزوزومات محتواها الأنزيمي داخل الفجوة البلعمية لهضم مولد المضاد.
l ـ مرحلة إخراج الحطام : تطرح بقايا مولد المضاد خارج البلعمية.
l تتميز هذه الظاهرة بكونها فورية لأنها تنفذ مباشرة بواسطة البلعميات و غير نوعية لأنها موجهة ضد جميع مولدات المضاد
3- الانترفيرون (Interféron)
l بروتينات تفرزها الخلايا المصابة بالعدوى للدفاع عن نفسها ضد الفيروس بمنع وتوقيف نشاط الفيروس وانقسامه و تكاثره.
2-الاستجابة النوعية
أ – ذات الوساطة الخلطية :
l وهي الاستجابة المناعية التي تقوم بها الأجسام المضادة Antibodies المفرزة من قبل الخلايا البلازمية plasmocytes المنحدرة من الخـلايا البــائية B-cells
و لذلك يمكن الاستفادة منها و نقلها من كائن لآخر عن طريق نقل مصل الدم دون بقية مكوناته.
وتدعى المناعة التي تنتج عن حقن الإنسان بمستحضرات مناعية استخلصت من مصل إنسان آخر أو مصل حيوانات بالمناعة السلبية Immunité passive

المصادر :
معهد الإمارات التعليمي
http://sadi61abd.maktoobblog.com/661…3%D9%85%D9%83/

أتمنى أكون أفدتك ؟؟

مشكورة أستاذة هاجر
أفدتيني كتير

العفو ..

بالتوفيق ..

اسمحلي سأغير العنوان

مِآ قصرت آختنٍأ بآرك الله فيه’ـٍأ

غلا

أستــــغفر الله العظيم