التصنيفات
الصف السابع

تقرير , بحث , موضوع عن التطور الإقتصادي في ماليزيا الصف السابع

تقرير , بحث , موضوع عن التطور الإقتصادي في ماليزيا للصف السابع
تقرير , بحث , موضوع عن التطور الإقتصادي في ماليزيا للصف السابع

التطور الإقتصــادي في ماليزيـا

تمثل ماليزيا رمزا ً من رموز الثورة الاقتصادية المذهلة ، فماليزيا التي خرجت منذ أمد ليس بالقصير من قائمة البلدان النامية ، كانت تعيش منذ خمسة وعشرين عاما كبلد زراعي, ومنذ 1970 ينمو اقتصادها الوطني سنويا ًَ بمعدلات تتراوح في المتوسط بين سبعة وثمانية في المائة ، اما الانتاج الصناعي فانه ينمو بمعدل يزيد عن عشرة بالمائة وبدلا ً من خمسة بالمائة يعمل خمسة وعشرون بالمائة من السكان في سن العمل في القطاع الصناعي ، الذي صار يخلق ثلث الناتج الاجمالي ، وتضاعفت حصة الفرد الواحد من الدخل القومي في الفترة الواقعة بين عام 1978 وعام1995 فوصلت لدي هذا الشعب البالغ تعداده عشرين مليون ، اربعة الاف دولار في العام واذا سارت الامور علي ما ترتئية الخطط الحوكمية فسترتفع هذه الحصة حتي عام 2022 إلى خمسة اضعاف ، أي انها ستصل إلى المستوي السائد في الولايات المتحدة الأمريكية

يعتمد اقتصاد ماليزيا على الصناعات الالكترونية وقد تقدمت كثيرا في تقنيات التكنولوجيا الحديثة وتقوم بتصدير منتجاتها الالكترونية إلى أجزاء العالم المختلفة وتعقد ماليزيا اتفاقيات اضافية بشأن الحصول علي التراخيص وحقوق براءات الاختراع لتضمن نقل التكنولوجيا, إلى جانب ذلك تكفل التعليمات بشأن حصة المنتجين الوطنين من الانتاج للسوق العالمية ، بقاء نسبة معتبرة من الارباح المتحققة من التصدير في البلد لتساعد في تمويل المشارع الوطنية ، ولهذا السبب فإن أرخص سيارة في ماليزيا هي proton فهي تنتج حقا بمشاركة شركة ميتسوبيشي في انتاج السيارت ، إن كل هذه الخطوات تهدف هدفا ً واحدا ً مشتركا ً : أن تبقى الحكومة صاحبة السيادة علي اقتصادها الوطنيين و تضمن أن الرأسمال الوطني والاجنبي ايضا ينفذ الهداف المقررة من قبل السلطة السياسية ، ومن لا يسير علي هدى هذه الاهداف فإنه يبقي في الخارج

المصادر الطبيعية

تعتمد ماليزيا على أنتاجها من زيت النخيل حيث تنتج منه 75% من الأنتاج العالمى ويمكن مشاهدة هذه المزارع عند هبوطك بالطائرة في مطار كوالالمبور الدولى حيث تنبسط المزارع المنظمة على مساحات هائلة من الأرض ، كما توجد أستثمارات كويتية هنا مثل مزارع الأمل الذهبى Golden Hope كما أن ماليزيا من الدول المنتجة للبترول من خلال شركة بتروناس صاحبة أعلى برجين في العالم KLCC و يمكنكم مشاهدة أجمل صور للبرجين من خلال معرض صور المدونة العربي الماليزي

ماليزيا وتجربتها الاقتصادية

تجدونه مع الترتيب في المرفقات

الملفات المرفقة

شكراً عالبحث
وجزاك الله خيراً

مشكورة

شكرا لان الابلة طالبتن باجر ثانكس مر ثانية

ثو ثانكس

مشكوورهـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهـ

تسلمين رؤية ع التقرير

ربي يعطيج العافيهـ ^^

تسلميييين و مشكوووووووره وايد حلو[SIZE="3"][/SIZE]

آلسلـًَآم علي’ـكمْ وآلرحمهْ

شحآلج خيتوْ

تسلمين ع آلطرح وب’ـآرك آلله فيجَ.,

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب تقرير , بحث عن القرار الإقتصادي للصف الحادي عشر

السلام عليكم

شحـــــــــــــــــــــالــــــــــــــــــــكم

أبي تقرير عن

القرار الاقتصادي

أبي خلال هالأسبوع لانه يوم الخميس أخر يوم للتسليم التقرير

اتمنى ماتخذلوني

طلب تقرير عن القرارات الاقتصادية +المقدمة + الخاتمة + المراجع

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب مقدمة لتقرير النظام الإقتصادي الإشتراكي للصف الحادي عشر

أبا مقدمة حق التقرير
و عنوان التقرير ( النظام الإقتصادي الإشتراكي )

المقدمة :
نظام الاشتراكي هو :…………………………………… << اكتبي تعريف مختصر.
و بما انه نظام قائم و متكامل فلا بد من وجود اقتصاد تابع له و من هنا ظهر ما يسمى النظام الاشتراكي الاقتصادي ,, و ساتناول في بحثي عن جوانب و سلبيات هذا الاقصاد و تفصيلها تفصيلا مملا ان شاء الله . كما ساذكر بعض الامثلة و المميزات .

<<<

شوفى انا ألحين يالسه على للاب ما أقدر اعطيج موضوعي مال السنة إلى طافات

كان موضوعي عن راس المالي أعتقد

وبنزله ليش باكر أن شاء الله

يزاكم الله خير ع المساعدة
اماراتية لو سمحتي نزلي التقرير عسب نستفيد منه

حرااااااااااااام أبا مقدمة بس تكون 4 أو 5 سطور

سمحيلي ما عندي ^^

ثانكيو ^^
الله يوفقج

ثاانكس على المقدمه

شكرا يا امير

ثانكس

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب بوربوينت عن درس النظام الإقتصادي المختلط للصف الحادي عشر

…….بغيت بوربوينت عن درس النظام الإقتصادي المختلط…..
…….والسموحهـ منكم ……

اعذريني ما حصلت !

مي توو اريده

=(

حتى أنا أبغيييييييييييييييييييه

وانااااا بعد

أرجوكي بسرعة

السسموحه ما لقيت بوربوينت..!
لقيت معلومات تخصه بس

علم الاقتصاد الإداري( 2 ) .. النظام الرأسمالي (1 )

تكلّمنا في مقال سابق – والذي كان بعنوان ‘ما هو علم الاقتصاد’ – عن المشكلة الاقتصادية، والتي تتلخص في أن الحاجات أكبر من الموارد، وقد أدى وجود هذه المشكلة إلى مشكلة أخرى، ألا وهي مشكلة الاختيار، وهي أن على الإنسان أو المنظمة أو المجتمع أن يختار الحاجات التي يريد إشباعها أولاً، وبالتالي يعرف الموارد المحدودة لإشباع تلك الحاجات، وذكرنا بعد ذلك خطورة الاختيار، وتتمثل في أنك حينما تختار صرف مواردك في فرصة معينة لاستثمارها واستغلالها فأنت في نفس الوقت تضيع فرصة أخرى، وهذا ما يسمى بالفرصة البديلة.
ونتيجة لكل ما سبق فقد توصلنا في النهاية أن أي مجتمع في الدنيا يجد نفسه أمام ثلاثة أسئلة عليه حلها:
1- ماذا ننتج من السلع والخدمات؟!
2- كيف ننتج هذه السلع والخدمات؟!
3- لمن ننتج هذه السلع والخدمات؟!
وقد ظهر للإجابة على هذه الأسئلة ما يسمى بالنظام الاقتصادي.
والنظام الاقتصادي هو الطريقة أو الآلية المتّبعة في علاج المشكلة الاقتصادية. فطريقة الإجابة على هذه الأسئلة هي التي تحدد النظام الاقتصادي، وتشترك هذه الأنظمة في هدف واحد وهو استخدام الموارد أحسن استخدام ممكن لإشباع حاجات أفراد المجتمع بأقصى إشباع ممكن في مرحلة معينة. إذن تتفق النظم الاقتصادية في الهدف، ولكن تختلف عن بعضها البعض في الكيفية والوسائل التي تتبعها للوصول إلى ذلك الهدف، وبقاء أي نظام اقتصادي أو تغيره يتوقف على قدرته على التعامل مع المشكلة الاقتصادية بكفاءة وفاعلية.
ولعل ذلك يفسر لنا تغير النظم الاقتصادية عبر تاريخ البشرية من النظام الاقتصادي البدائي ونظام اقتصاد الرّقّ والنظام الإقطاعي والنظام الرأسمالي والنظام الاشتراكي والنظام الاقتصادي المختلط، علمًا بأننا سنتناول – إن شاء الله – النظم الاقتصادية الحديثة فقط، وهي النظام الاشتراكي والنظام الرأسمالي والنظام المختلط؛ ذلك لأن الأنظمة الأخرى تكاد تكون قد انقرضت وفي إطار التنظير.

أولاً: النظام الرأسمالي:
النظام الرأسمالي هو النظام الذي يقوم على الملكية الفردية لعناصر الإنتاج والحرية الاقتصادية للأفراد في إدارة وتيسير وممارسة النشاط الاقتصادي والتنافس فيما بينهم بهدف تحقيق المكسب المادي.
ويتمتع النظام الرأسمالي إلى هذه اللحظة بقدرته على التجدد والاستمرار وقابليته للإصلاح؛ الأمر الذي جعل أغلب دول العالم اليوم تتوجه نحو الاتجاه الرأسمالي.
ومن أهم خصائص النظام الرأسمالي:
1- الملكية الفردية لعناصر الإنتاج:
حيث يقوم النظام الرأسمالي على ملكية الأفراد لعناصر الإنتاج، ويعترف القانون بهذه الملكية ويحميها، فالمالك له مطلق الحرية في التصرف فيما يملك بالبيع وخلافه، وله الحق في استغلاله في أي مجال طالما لا يتعارض مع القانون. فيمكن أن يوظف أمواله وما لديه في النشاط الزراعي أو الصناعي أو يتركه عاطلاً، فهو له مطلق الحرية فيما يملك، ومن أهم الوظائف التي يؤديها حق الملكية الخاص لعناصر الإنتاج أنه يوفر الباعث على الادخار، فمن يملك يستهلك جزءًا مما يملكه ويدخر الباقي، وبذلك يكون هناك مدخرات لأغراض الاستثمار وزيادة الدخل، فبدون الباعث على الادخار الذي يتيحه نظام الملكية الفردية لا تتوافر الأموال التي توجّه إلى الاستثمار.
ويترتب أيضًا على حق المستقبل أو ليتمتع بها أبناؤه وبقية ورثته، وبذلك يتوفر المزيد من دافع الادخار، ومن ثم المزيد من حوافز الاستثمار.
وبالطبع فهذه الحرية الاقتصادية المتاحة للأفراد ليست حرية مطلقة تمامًا، بل في داخل الإطار القانوني والاجتماعي للمجتمع، فهناك أنشطة غير مشروعة تمارس بما يعرف بالاقتصاد الخفي مثل بيع المخدرات مثلاً، فالحرية الاقتصادية في النظام الرأسمالي مكفولة لكل الأنشطة المشروعة فقط.
2- حافز الربح:
يعد حافز الربح في النظام الرأسمالي هو الدافع الأساسي لزيادة الإنتاج، وهو المحرك الرئيس لأي قرار يتخذه المنتجون، فكل فرد في هذا النظام إنما يتصرف بما تمليه عليه مصلحته الشخصية بما يتفق مع تحقيق أهدافه الخاصة، وبما أن الربح هو الفرق بين الإيرادات والتكاليف، فإن المنتجين في النظام الرأسمالي يختارون النشاط الاقتصادي الملائم لاستغلال الموارد بأفضل طريقة ممكنة، وحين يحدث ذلك في جميع الأنشطة الاقتصادية فإن كل الموارد الاقتصادية تكون قد استخدمت ونظمت بحيث تعطي أقصى أرباح ممكنة، وبالتالي يحصل المجتمع على أقصى دخل ممكن من موارده.
وهذا الربح في النظام الرأسمالي يسمى عائد المخاطرة؛ لأن الشخص صاحب المشروع يخاطر ويغامر؛ فقد يربح أو يخسر، هذا، وقد أشار آدم سميث إلى وجود يد خفية توقف بين المصلحة الخاصة للفرد وبين المصلحة العامة للمجتمع، فالفرد الذي يسعى لتحقيق أقصى ربح ممكن إنما يقوم بإنتاج السلع التي يزداد الطلب عليها، وبذلك فهو يلبي حاجة المجتمع لهذه السلعة. كما أنه يحقق المزيد من الأرباح، وهكذا نجد أن الربح في النظام الرأسمالي ليس مجرد عائد يحصل عليه المنظمون فحسب، ولكنه يعتبر أيضًا أحد العناصر الأساسية المسيرة للنظام الاقتصادي وتعمل دائمًا على تنميته؛ حيث إن مزيدًا من الأرباح يعني في النهاية مزيدًا من الإنتاج.
3- سيادة المستهلك:
لما كان المنتج يسعى إلى تحقيق أقصى ربح، فإن رغبات المستهلكين هي التي تحدد مجالات الإنتاج التي فيها ربح أكبر، ولذلك حين تزداد رغبات المستهلكين في منتج معين يزداد طلبهم عليها، وبالتالي يتّجه المنتجون إلى إنتاج هذا المنتج ليربحوا أكثر، إذن فرغبات المستهلكين الزائدة هي التي تقرّر ما ينتجه المنتجون، هذا ما يعرف بسيادة المستهلك، إن كمية إنتاج سلعة معينة تتحدد حسب درجة رغبة المستهلك فيها.
4- المنافسة:
وهي من أهم خصائص النظام الرأسمالي، حيث تعتبر من العوامل التي تعمل على زيادة الكفاءة الاقتصادية والإنتاجية، فالمنتجون يتنافسون فيما بينهم لاجتذاب أكبر عدد من المستهلكين، والنتيجة هي اتجاه الأسعار للانخفاض وخروج المنتجين ذوي الكفاءة المنخفضة، ولا يتبقى في السوق إلا الأكفاء، ومن ثمّ يؤدي ذلك إلى الاستخدام الأفضل للموارد ومن ثم التخصيص الكفء للموارد.
ومن ناحية أخرى توجد المنافسة على مستوى المستهلكين الذين يتنافسون فيما بينهم للحصول على السلع والخدمات التي يحتاجونها؛ ما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار، بحيث يخرج المستهلكون الذين لا تمثل لهم السلع ضرورة قصوى، أو الذين لا تتناسب المنفعة التي يحصلون عليها من السلعة مع ثمن السلعة. ولا يتبقى في السوق إلا الذين تكون حاجتهم للسلعة أكبر.
وهكذا يؤدي التنافس بين المنتجين فيما بينهم وبين المستهلكين فيما بينهم إلى الاستغلال الكفء للموارد الاقتصادية؛ حيث إن توفر خاصية المنافسة يؤدي إلى توفير السلع بأحسن جودة وأفضل الأسعار.
5- جهاز الثمن هي الآلية التي تحدد الأسعار:
توجد رغبات للمستهلكين في سلع معينة، هذه الرغبات تسمى بقوى الطلب، وتوجد رغبات للمنتجين في عرض منتجاتهم وبيعها لتحقيق أنظم ربح ممكن، ويسمى ذلك بقوى العرض، فنتيجة للتفاعل بين قوى الطلب وقوى العرض تتحدد الأسعار وتتجدد كمية كل منتج في السوق.
مثال ذلك: إذا ارتفع طلب المستهلكين على شراء المياه المعدنية حتى صار طلبهم عليها أكبر من الكمية الموجودة في السوق سيؤدي ذلك إلى ارتفاع أسعار المياه المعدنية، وبالتالي سيتجه المنتجون إلى إنتاج مياه معدنية أكثر لتحقيق ربح أكبر، وبالتالي سيزيد إنتاج المياه المعدنية بالفعل، والعكس إذا قلّ طلب المستهلكين على الدجاج سيقل سعر الدجاج، وبالتالي سيقل عدد المنتجين للدجاج. هذا التفاعل بين قوى العرض والطلب وما يؤدي إليه من تحديد ثمن للأسعار والكمية المنتجة للسلع، هذا ما يعرف بجهاز الثمن.
وفي المقال القادم سنتعرض – إن شاء الله – للإجابة على ذلك السؤال المهم، وهو:كيف أجاب النظام الرأسمالي عن الأسئلة الثلاثة؟!

موفقين

السموؤحـــه .. مآ حصلت ×.×

غيري مآبيقصر ..

والله هب هينه طيوؤبوهـ .. المهم إن شاء الله يكًفيج.."

ابى بور بوينت لدرس النظام الاقتصادي المختلط ضروووووووري يابنات اباه

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

حل أسئلة درس النظام الإقتصادي في الإسلام -التعليم الاماراتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حل أسئلة درس النظام الإقتصادي في الإسلام
هو جهد شخصي ، فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي
فمن كان لديه تصحيح أو استفسار أو ملاحظة فلايتردد ويبخل علينا

دعواتكم

*******

الأسس التي يقوم عليها النظام الإقتصادي :
أولاً : الأسس الإعتقاديه :
أوضح : الكتاب صفحة 123 ، 124
من خلال النصوص التالية ، وضح ماتشير إليه من عقائد مرتبطة بحياة المسلم الإقتصادية :
– قال تعالى : " لله ملك السماوات والأرض ومن فيهن وهو على كل شىء قدير "
الله هو المالك الحقيقي للمال .
– "ألم تروا أن الله سخر لكم …….. ولاكتب منير "
أن الأرض والكون بكل مافيه مسخر ومذلل لخدمة الإنسان
– " وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه "
أن الإنسان مستخلف في مال الله لينفق منه وينميه على الوجه الذي فرضه الله
– " والله يرزق من يشاء بغير حساب "
أن الله هو الرازق المنعم .
-" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لاتزول قدما عبد يوم القيامة حتى …….. فيما أبلاه "
أن الإنسان محاسب يوم القيامة على ماله كيف كسبه وفيما أنفقه .

ثانياً : الأسس الأخلاقيه :
استخرج : الكتاب صفحة 125 :
استخرج الجوانب القيمية والأخلاقيه في النظام الإقتصادي الإسلامي من خلال النصوص التالية :
– قال تعالى " إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات …….. تحكموا بالعدل "
التزام الصدق والأمانة ومنع الغش .

– " وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة …… إن كنتم تعلمون "
التكافل والتعاون الإجتماعي والإنفاق والتصدق على المعسر

– " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما أكل أحد طعاما قط خيراً ……….. من عمل يده "
الإعتماد على النفس والسعي في كسب الرزق الحلال .

– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " التاجر الصدوق الأمين مع …… والشهداء "
الصدق والنزاهة والأمانة في المعاملات المالية .

– عن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : البيعان بالخيار ….. بركة بيعهما "
1. للبائع والمشتري خيار البيع ماداما في نفس المجلس ….. 2. منع التدليس وهو إخفاء العيب ..

ثالثاً : الأسس التشريعية :
أوضح : الكتاب صفحة 126 :
وضح القواعد التشريعية للنظام الإقتصادي الإسلامي من خلال النصوص التالية :
– قال تعالى " يا أيها الذين آمنوا لاتأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلأا أن تكون تجارة عن تراض منكم "
تحريم أكل الأموال والاستيلاء عليها بالطرق الغير مشروعه كالغصب وأنواع الربا والقمار وأكل مال اليتيم و احتكار السلع الضروريات لرفع سعرها .

– قال صلى الله عليه وسلم : " لاضرر ولاضرار "
عدم الإضرار بمصالح الفرد والمجتمع وإحترام الملكية الفردية والعامة .

– " عن حكيم بن حزام قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم …………………….. لاتبع ماليس عندك "
النهي عن بيع مالايملك

– "عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لاتتبيعوا الذهب بالذهب …….. بناجز "
تحريم الربا

*******

أقسام الأحكام التشريعية في الإقتصاد الإسلامي
أصنف : الكتاب صفحة 127 :
أما مك مجموعه من المسائل الإقتصادية ، صنف أحكامها إلى أحكام ثابتة وأحكام متغيرة مع بيان السبب في ذلك .
التسعير / الضمان : أحكام متغيره لأنها قد تتغير بإختلاف أحوال النظر فيها تبعاً لمقتضيات المصلحة واختلاف الأشخاص والأمكنة والأزمنة .
الرشوة / الإحتكار / أنصبة المواريث / الفوائد المصرفيه على القروض :أحكام ثابتة بدليل قطعي في الكتاب أو السنة أو الإجماع .

*******

أهداف النظام الإقتصادي الإسلامي
1. تحقيق الرفاه الإقتصادي وسعادة الإنسان :
أفكر الكتاب صفحة 128 ، 129 :
من خلال النصوص حدد أهم الأمور التي حقق بها الإسلام اشباع المطالب الروحية ووفر بها الحاجات المادية :
– قال تعالى " يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر … فهل أنتم منتهون "
حرم الإسلام كل مايهدر المال والصحة ويبعد عن ذكر الله ويسبب المتاعب كالخمر والميسر

– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما من مسلم يغرس غرسا "
التشجيع على بذل الجهد في العمل من أجل التنمية وتأمين ضرورات الحياة .

– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أصبح منكم آمناً في سربه …. له الدنيا "
شكر الله والرضا والقناعه على ماوفره لنا الله من نعم كالمأوى والمسكن والمطعم وهي من الأمور التي لابد من إشباعها لاستمرار الحياة .

– قال تعالى " قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده …… يعلمون "
أباحة الإستمتاع بالموارد الطبيعية التي أمدنا الله بها واتخاذها زينة وغذاء .

2. التخصيص الأمثل للموارد الإقتصادية :
أحلل : الكتاب صفحة 129 ، 130 :
حلل النصوص التالية لاستخراج أهم الضوابط الشرعية التي بها يتم الإستغلال الأمثل للموارد الإقتصادية :
– قال تعالى : " فإذا قضيت الصلاة …… تفلحون "
السعي والعمل لكسب الرزق وتشجيع العمل والإنتاج.

– قال تعالى " ولا تأكلوا أموالكم بينكم …… وأنتم تعلمون "
احترام الملكية الفردية وحفظ الحقوق .

– قال تعالى " ولو أن أهل القرى …… يكسبون "
الإيمان بالله والتزام الشرع سببا في عموم الخير وبركة الرزق .

3. تحقيق توزيع عادل للدخل والثروة :
أبحث : الكتاب صفحة 130 ، 131 :
– قال تعالى " ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى ….. إن الله شديد العقاب "
تعد هذه الآية قاعده في التوزيع العادل للدخل والثروة . وضح ذلك من خلال موقف عمر بن الخطاب رضي الله من توزيع أراضي البلاد المفتوحة على المجاهدين .

اعتبرت عامة الأراضي في البلاد المفتوحة ملكاً للأمة فلم توزع على الفاتحين بل تركت بأيدي أصحابها يزرعونها ويؤدون عنها الخراج وحجة عمر بن الخطاب في ذلك أن توزيعها سيخل بالتوازن الإقتصادي للأجيال القادمة .

4. تحقيق القوة المادية والروحية للأمة الإسلامية :
عن ابن عمر رضي الله عنهما : قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إذا تبايعتم بالعينة ……. إلى دينكم "
بين كيف تسبب الخصال المذكورة في الحديث الذل والهوان للأمة الإسلامية .
الإشتغال بأمور الدنيا وتعطيل ما أمر الله بها ( الجهاد ) سببا في الذل والهوان .

*******

الحرية الإقتصادية :

أوضح : الكتاب صفحة 131 :
في الآية السابقة إشارة إلى كفالة الإسلام للحرية الإقتصادية . وضح ذلك
الحرية الإقتصادية فرع من الحرية الإنسانية فالإنسان الذي لايملك من أمر نفسه شيئاً فلايملك حرية القول والفعل لايملك حرية التصرف الإقتصادي .

استخرج : الكتاب صفحة 132 :
وضح حدود الحرية الإقتصادية في النظام الإسلامي .
– قال تعالى " وابتلوا اليتامى …. فادفعوا إليهم أموالهم "
اليتيم الذي يملك المال ولايملك حرية التصرف فيه لايستطيع ممارسة النشاط الإقتصادي( الرشد وحسن التصرف )

– قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لعن الله اليهود ….. حرم ثمنه "
النشاط الإقتصادي في الإسلام يقع ضمن دائرة ما أباح الله وأحل من الطيبات .

– قال تعالى " يابني آدم خذوا زينتكم … لايحب المسرفين "
على الإنسان الإنتفاع بنعم الله دون إسراف .

– عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : أعطاني …… واعدلوا بين أولادكم "
من ضوابط الحرية الإقتصادية العدل وإعطاء كل ذي حق حقه وعدم الإضرار بالآخرين .

والله أعلم

ندى الفلاح

يسلموووووو……….

ما قصرتي

مشكووووووووووره
تسلمين
الله يوفقج ^^

مشكووره أختي هند

لج الاجر ان شاء الله

و الله يوفقج

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده