التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن أحمد شوقي للصف العاشر

السلام عليكم

إليكم التقرير

المقدمة:‏
كان الشعر العربي على موعد مع القدر، ينتظر من يأخذ بيده، ويبعث فيه روحًا جديدة ‏تبث فيه الحركة والحياة، وتعيد له الدماء في الأوصال، فتتورد وجنتاه نضرة وجمالاً ‏بعد أن ظل قرونًا عديدة واهن البدن، خامل الحركة، كليل البصر.‏
وشاء الله أن يكون "البارودي" هو الذي يعيد الروح إلى الشعر العربي، ويلبسه أثوابًا ‏قشيبة، زاهية اللون، بديعة الشكل والصورة، ويوصله بماضيه التليد، بفضل موهبته ‏الفذة وثقافته الواسعة وتجاربه الغنية.‏
ولم يشأ الله تعالى أن يكون البارودي هو وحده فارس الحلبة ونجم عصره- وإن كان له ‏فضل السبق والريادة- فلقيت روحه الشعرية الوثابة نفوسًا تعلقت بها، فملأت الدنيا ‏شعرًا بكوكبة من الشعراء من أمثال: إسماعيل صبري، وحافظ إبراهيم، وأحمد محرم، ‏وأحمد نسيم، وأحمد الكاشف، وعبد الحليم المصري. وكان أحمد شوقي هو نجم هذه ‏الكوكبة وأميرها بلا منازع عن رضى واختيار، فقد ملأ الدنيا بشعره، وشغل الناس، ‏وأشجى القلوب.‏
الموضوع:‏
المولد والنشأة
ولد أحمد شوقي بحي الحنفي بالقاهرة في (20 من رجب 1287 هـ = 16 من أكتوبر ‏‏1870م) لأب شركسي وأم من أصول يونانية، وكانت جدته لأمه تعمل وصيفة في ‏قصر الخديوي إسماعيل، وعلى جانب من الغنى والثراء، فتكفلت بتربية حفيدها ونشأ ‏معها في القصر، ولما بلغ الرابعة من عمره التحق بكُتّاب الشيخ صالح، فحفظ قدرًا من ‏القرآن وتعلّم مبادئ القراءة والكتابة، ثم التحق بمدرسة المبتديان الابتدائية، وأظهر فيها ‏نبوغًا واضحًا كوفئ عليه بإعفائه من مصروفات المدرسة، وانكب على دواوين فحول ‏الشعراء حفظًا واستظهارًا، فبدأ الشعر يجري على لسانه.‏
وبعد أن أنهى تعليمه بالمدرسة وهو في الخامسة عشرة من عمره التحق بمدرسة ‏الحقوق سنة (1303هـ = 1885م)، وانتسب إلى قسم الترجمة الذي قد أنشئ بها ‏حديثًا، وفي هذه الفترة بدأت موهبته الشعرية تلفت نظر أستاذه الشيخ "محمد ‏البسيوني"، ورأى فيه مشروع شاعر كبير، فشجّعه، وكان الشيخ بسيوني يُدّرس البلاغة ‏في مدرسة الحقوق ويُنظِّم الشعر في مدح الخديوي توفيق في المناسبات، وبلغ من ‏إعجابه بموهبة تلميذه أنه كان يعرض عليه قصائده قبل أن ينشرها في جريدة الوقائع ‏المصرية، وأنه أثنى عليه في حضرة الخديوي، وأفهمه أنه جدير بالرعاية، وهو ما ‏جعل الخديوي يدعوه لمقابلته.‏
شعره في هذه الفترة
ودار شعر شوقي في هذه الفترة التي سبقت نفيه حول المديح؛ حيث غمر الخديوي ‏عباس حلمي بمدائحه والدفاع عنه، وهجاء أعدائه، ولم يترك مناسبة إلا قدَّم فيها مدحه ‏وتهنئته له، منذ أن جلس على عرش مصر حتى خُلع من الحكم، ويمتلئ الديوان ‏بقصائد كثيرة من هذا الغرض.‏
ووقف شوقي مع الخديوي عباس حلمي في صراعه مع الإنجليز ومع من يوالونهم، لا ‏نقمة على المحتلين فحسب، بل رعاية ودفاعًا عن ولي نعمته كذلك، فهاجم رياض باشا ‏رئيس النُظّار حين ألقى خطابًا أثنى فيه على الإنجليز وأشاد بفضلهم على مصر، وقد ‏هجاه شوقي بقصيدة عنيفة جاء فيها:‏
غمرت القوم إطراءً وحمدًا
وهم غمروك بالنعم الجسام
خطبت فكنت خطبًا لا خطيبًا
أضيف إلى مصائبنا العظام
لهجت بالاحتلال وما أتاه
وجرحك منه لو أحسست دام
وبلغ من تشيعه للقصر وارتباطه بالخديوي أنه ذمَّ أحمد عرابي وهجاه بقصيدة موجعة، ‏ولم يرث صديقه مصطفى كامل إلا بعد فترة، وكانت قد انقطعت علاقته بالخديوي بعد ‏أن رفع الأخير يده عن مساندة الحركة الوطنية بعد سياسة الوفاق بين الإنجليز والقصر ‏الملكي؛ ولذلك تأخر رثاء شوقي بعد أن استوثق من عدم إغضاب الخديوي، وجاء ‏رثاؤه لمصطفى كامل شديد اللوعة صادق الأحزان، قوي الرنين، بديع السبك والنظم، ‏وإن خلت قصيدته من الحديث عن زعامة مصطفى كامل وجهاده ضد المستعمر، ‏ومطلع القصيدة:‏
المشرقان عليك ينتحبان
قاصيهما في مأتم والدان
يا خادم الإسلام أجر مجاهد‏
في الله من خلد ومن رضوان
لمّا نُعيت إلى الحجاز مشى الأسى
في الزائرين وروّع الحرمان
وارتبط شوقي بدولة الخلافة العثمانية ارتباطًا وثيقًا، وكانت مصر تابعة لها، فأكثر من ‏مدح سلطانها عبد الحميد الثاني؛ داعيًا المسلمين إلى الالتفات حولها؛ لأنها الرابطة التي ‏تربطهم وتشد من أزرهم .‏
ولما انتصرت الدولة العثمانية في حربها مع اليونان سنة (1315هـ = 1987م) كتب ‏مطولة عظيمة بعنوان "صدى الحرب"، أشاد فيها بانتصارات السلطان العثماني .‏
وهي مطولة تشبه الملاحم، وقد قسمها إلى أجزاء كأنها الأناشيد في ملحمة، فجزء تحت ‏عنوان "أبوة أمير المؤمنين"، وآخر عن "الجلوس الأسعد"، وثالث بعنوان "حلم عظيم ‏وبطش أعظم". ويبكي سقوط عبد الحميد الثاني في انقلاب قام به جماعة الاتحاد ‏والترقي، فينظم رائعة من روائعه العثمانية التي بعنوان "الانقلاب العثماني وسقوط ‏السلطان عبد الحميد".‏
ولم تكن صلة شوقي بالترك صلة رحم ولا ممالأة لأميره فحسب، وإنما كانت صلة في ‏الله، فقد كان السلطان العثماني خليفة المسلمين، ووجوده يكفل وحدة البلاد الإسلامية ‏ويلم شتاتها، ولم يكن هذا إيمان شوقي وحده، بل كان إيمان كثير من الزعماء ‏المصريين.‏
وفي هذه الفترة نظم إسلامياته الرائعة، وتعد قصائده في مدح الرسول (صلى الله عليه ‏وسلم) من أبدع شعره قوة في النظم، وصدقًا في العاطفة، وجمالاً في التصوير، وتجديدًا ‏في الموضوع، ومن أشهر قصائده "نهج البردة" التي عارض فيها البوصيري في ‏بردته، وحسبك أن يعجب بها شيخ الجامع الأزهر آنذاك محدث العصر الشيخ "سليم ‏البشري" فينهض لشرحها وبيانها.‏
ويلحق بنهج البردة قصائد أخرى، مثل: الهمزية النبوية، وهي معارضة أيضًا ‏للبوصيري، وقصيدة ذكرى المولد التي مطلعها:‏
سلوا قلبــــي غــــــداة ســـلا وتـــــــــــــــابــا لــــــعـل عـلـــى ‏الـجـمـــال لـه عـــــــتــابًــا
كما اتجه شوقي إلى الحكاية على لسان الحيوان، وبدأ في نظم هذا الجنس الأدبي منذ أن ‏كان طالبًا في فرنسا؛ ليتخذ منه وسيلة فنية يبث من خلالها نوازعه الأخلاقية والوطنية ‏والاجتماعية، ويوقظ الإحساس بين مواطنيه بمآسي الاستعمار ومكائده.‏
وقد صاغ شوقي هذه الحكايات بأسلوب سهل جذاب، وبلغ عدد تلك الحكايات 56 ‏حكاية، نُشرت أول واحدة منها في جريدة "الأهرام" سنة (1310هـ = 1892م)، ‏وكانت بعنوان "الهندي والدجاج"، وفيها يرمز بالهندي لقوات الاحتلال وبالدجاج ‏لمصر.‏
النفي إلى إسبانيا
وفي الفترة التي قضاها شوقي في إسبانيا تعلم لغتها، وأنفق وقته في قراءة كتب ‏التاريخ، خاصة تاريخ الأندلس، وعكف على قراءة عيون الأدب العربي قراءة متأنية، ‏وزار آثار المسلمين وحضارتهم في إشبيلية وقرطبة وغرناطة.‏
وأثمرت هذه القراءات أن نظم شوقي أرجوزته "دول العرب وعظماء الإسلام"، وهي ‏تضم 1400 بيت موزعة على (24) قصيدة، تحكي تاريخ المسلمين منذ عهد النبوة ‏والخلافة الراشدة، على أنها رغم ضخامتها أقرب إلى الشعر التعليمي، وقد نُشرت بعد ‏وفاته.‏
وفي المنفى اشتد به الحنين إلى الوطن وطال به الاشتياق وملك عليه جوارحه وأنفاسه. ‏ولم يجد من سلوى سوى شعره يبثه لواعج نفسه وخطرات قلبه، وظفر الشعر العربي ‏بقصائد تعد من روائع الشعر صدقًا في العاطفة وجمالاً في التصوير، لعل أشهرها ‏قصيدته التي بعنوان "الرحلة إلى الأندلس"، وهي معارضة لقصيدة البحتري التي ‏يصف فيها إيوان كسرى.‏

الخاتمة :‏
ظل شوقي محل تقدير الناس وموضع إعجابهم ولسان حالهم، حتى إن الموت فاجأه بعد ‏فراغه من نظم قصيدة طويلة يحيي بها مشروع القرش الذي نهض به شباب مصر، ‏وفاضت روحه الكريمة في (13 من جمادى الآخرة = 14 من أكتوبر 1932م.‏

المراجع :‏
أحمد شوقي: الشوقيات – تحقيق علي عبد المنعم عبد الحميد – الشركة المصرية ‏العالمية للنشر – القاهرة (2017م). *‏
شكيب أرسلان: شوقي أو صداقة أربعين سنة – مطبعة عيسى البابي الحلبي – القاهرة ‏‏(1355 هـ = 1936م). *‏
شوقي ضيف: شوقي شاعر العصر الحديث – دار المعارف – القاهرة (1975م). *‏
عبد الرحمن الرافعي: شعراء الوطنية – مكتبة النهضة المصرية – القاهرة (1373هـ ‏‏= 1954م). *‏
ماهر حسن فهمي: أحمد شوقي – الهيئة المصرية العامة للكتاب – القاهرة (1985م). ‏‏*‏
محمد مندور: أحمد شوقي – منشورات المكتب التجاري – بيروت (1970م)..‏

ما تنسوني بالتعليق

تحياتي

دمتوا بكل عز و ود

بارك الله فيك و في ميزان حسناتك يا رب ^_^

مشكوور على الرد الجميل

تحياتي

دمتوا بكل عز و ود

هلا يعطيك الف عافية وفي ميزان حسناتك …..

ملاحظة بنات الزايدية لا تنقلنهن عسب لا تتسبب في المشكلات مع المسات………ز

ويسلموووووووو

مشكورة لمرورك

تحياتي

دمتوا بكل عز و ود

شكراااااااااااااا على التقرير وكلو في ميزان حسناتك اكتر وكتر

شكرا لمرورك يا بنت مصر للأبد
نورتوا الموضوع

تحياتي

دمتوا بكل عز و ود

مشكوووووور ماقصرت اليكــــى جزيل الشكـــــــــــر

ج ــزأإأكـ الله الـ خير ـف وماتقصر يالغالي

شكرا لمروركم يا الغالين

نورتوا التقرير

تحياتي

دمتوا بكل عز و ود

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف العاشر

كل عام وانتم بخير جأت اليكم بحل درس اسماء الأفعال الصف العاشر

بسم الله الرحمن الرحيم ..


اتمنى ان تكونوا بخير و سلامة ..


[ هذي أول مشاكة لي، و اتمنى انكم تستفيدو ~~


(( حل درس أسماء الأفعال )) " للصف العاشر "
صـــ42 ..ـ
1. إذا حمل الاسم (سرعان) الدلالة عى الزمن
الماضي من الفعل ( أسرع )
2. و حل الاسم (دونك) الدلالة على الزمن المستقبلي" أمر " من الفعل ( خذ)
صـــ43 ..
3. أفٍ ــــــــــ~ مضارع
نشاط 1
آه ـــــ~ أتألم ـــــ~ أمر ــــــ~ اسم فعل أمر
حذار ـــــ~ احذر ـــــ~ أمر ــــــ~ اسم فعل أمر
هيهات ـــــ~ بعد ـــــ~ ماضٍ ــــــ~ اسم فعل ماضي
صـــ44 ..
نشاط 2
أ . هات القلم الذي بجانبك / شتان الجنة و النار / عليك الصمت
ب . جماعِ ، قراءِ ، كتابِ ، علامِ ، وقافِ
صـــ 45 ..
من خلال السياق يمكنك تقدير ……….
** خذ أسماء الأطباء دونك
** بعد خلٍ هيهات
حدد الموقع الإعرابي للاسم …….
**أسماء : مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
والفاعل في الجملة ضمير مستتر تقدير انت
**العقيق : فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
**خل : فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره

ستلاحظ أن هذا هو موقعها من الإعراب بعد أسماء الأفعال . أي ان اسم الفعل عمل عمل الفعل

— لاحظ المخطط ، ثم ضع عنوان له :
عمل اسم الفعل

بعدين المخطط ( اول واحد محلول ، و الثاني (( ما شي إجابة "سوو / عليه )) و الثالث بعد ..

صـــــ 47 ..
(( الجدول ..

1شتان ـــــ~ افترق ـــــ~ لازم ــــــ~ ضمير مستتر تقديره ( أنت )
2هاك ـــــ~ خذ ـــــ~ متعدي ــــــ~ ضمير مستتر تقديره ( أنت )ــــــ~ وديعة
3هيهات ـــــ~ بعد ـــــ~ لازم ــــــ~ سبات


4هيا ـــــ~ اسرع ـــــ~ لازم ــــــ~ ضمير مستتر تقديره ( أنت )
5 آه ـــــ~ أتوجع ـــــ~ لازم ــــــ~ ضمير مستتر تقديره ( أنا)
6حذار ـــــ~ احذر ـــــ~ لازم ــــــ~ ضمير مستترــــــ~ محارباً
للعلم منقول ولكن اتمنى ان يفيدكم جميعا



تسلمين أختـي على الحل=الحينه بكتبه بالدفتر هع

سلمت يـداج عـزيـزتي ..

مشكوووووره اختي .

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس ~~((البحر الوافر))~~ للصف العاشر

طلبتكم ممكن حل درس البحر الوافر ارجووكم والله محتاجه

الملفات المرفقة

آلـسلـآم ع’ليكوم و ر’حمهْ الله و ب’ركَــآتهًـ ..~

تجد آلـحل في آلـمرفق ْ~}

موفج

جزاج الله الف خير حبيبتي sosoh ,, مـإأقصصرتي فؤؤديتج ,,

بالتـوفيق إأآخـووى عينـإأوي .. ^_^

شكرا يا ~~(sosoh

)ْ~~ على الحل في ميزان حسانتش


وشكرا يا
~~(
العريمية) على الرد الحلو والجميل

شكرا لكي خيتوو

sosoh

في ميزان حسناتك

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف العاشر

الثورة المعلوماتية بحث تقرير للصف العاشر

لو سمجتو بدي موضوع عن الثورة المعلوماتية (ايجابياتها و سلبياتها)

ثورة المعلوماتية وأثرها على التحول الديمقراطي العربي

تزداد أهمية سرعة وصول المعلومات وتحليلها يوماً بعد يوم، ويتجلى أهميتها في تأثيرها الواسع على الرأي العام، وبذلك تتبلور كثيراً من الحاجات الضرورية لأنشطة المجتمع المدني وأهدافه، وينقسم الباحثون في الإجابة على تأثيرها المجتمعي إلى موقفين أساسيين.

يرى أصحاب الموقف الأول أن الانعكاسات التي تسببها الثورة العلمية في مجال الاتصالات والمعلومات باتت واضحة ومؤكدة، ويصعب تجاهلها، بينما يرى أنصار الموقف الآخر أن آثار ونتائج هذه الثورة مازالت محدودة وضعيفة الفاعلية لأسباب عديدة، ويستند الرأي الأول على دور وفاعلية التكنولوجيا في كسر احتكار المعرفة وإمكانية استثمارها وتوظيفها في التحولات التاريخية، إذ وبفضل ثورة المعلومات والاتصالات أصبحت قضايا حقوق الإنسان ثقافة عالمية ونموذجاً إرشادياً حاكماً وذلك من خلال تشبيك بين المنظمات المدنية المحلية ونظيراتها في العالم.

بينما يعتقد الطرف الآخر بأن تأثيرات ثورة الاتصالات مازالت محدودة وأن مردودها ضعيف على التطور السياسي والديمقراطي في عالمنا العربي وذلك لأسباب عديدة من أهمها، الموقع الهامشي للعرب على خارطة مجتمع المعلومات العالمي فعدد المواطنين العرب الذين يمتلكون القدرة على الوصول والنفاذ إلى الوسائل الإعلامية والمعلوماتية الحديثة مازال محدوداً، إضافة إلى الفجوة الرقمية التي تفصل بين من يمتلك المعلومة وإمكانية توظيفها وبين من يمتلكها بشكل جزئي ولا يسيطر عليها، مقارنة بين ما يمتلكه العرب من مواقع انترنيت وأجهزة حاسوب بوصفها من المؤشرات الأساسية المعبرة عن الفجوة الرقمية، فمقابل كل 18 عربي من كل 100 من السكان يمتلكون حاسوباً يبلغ المتوسط العالمي 78.3 ولا يزيد نصيب العرب من مستخدمي الانترنيت عن 5% بينما يشكلون 8% من إجمالي سكان العالم هذا إلى جانب القيود المفروضة على الشبكة من قبل الحكومات، وقضايا الأمية ومعرفة اللغات الأجنبية، إضافة إلى تكاليف الخدمة.

مما يعني أن قطاعاً واسعاً من المواطنين العرب مازال خارج دائرة القدرة على الاستفادة من التقنيات الحديثة ولأن الاستخدام الحالي مازال نخبوياً، تأسيساً على أن مستخدمي الانترنيت عبر العالم قد بلغ مليار شخص منهم 182 مليون في الشرق الأوسط و365 مليون في آسيا و290 مليون في أوروبا و225 مليون في الولايات المتحدة وإذا أضفنا إلى العوامل السابقة جملة من المشكلات البنيوية التي تعاني منها الأحزاب وتنظيمات المجتمع المدني والمتمثلة في ضعف قاعدتها الشعبية وابتعادها عن ممارسة الديمقراطية داخلها، الأمر الذي أضعف مصداقية الشعارات الديمقراطية التي تطرحها وأفقدها الكثير من فاعليتها فإننا نستطيع أن نتفهم تشاؤم هذا الاتجاه إزاء قدرة التقنيات العلمية على التغيير في مسار التحول الديمقراطي عربياً.

لكن في حكم المؤكد أن قدرة العرب على الاستفادة من مزايا المعلومات والاتصالات مرهون بعمليات الديمقراطية وضمان حرية تدفق المعلومات وتعزيز المشاركة السياسية للمواطنين بوصفها شرطاً ضرورياً ورئيسياً في عملية التحول الديمقراطي العربي.

سلبيات الثورة المعلوماتية مثل: ضعف الأمن، وانتهاك الخصوصية، وقضية الهوة المعلوماتية بين الفقراء والأغنياء (سواء أكانوا دولاً أو أفراداً)، وهل هي في ازدياد أم في تناقص؟ واقترحت الدراسة استراتيجية للمساهمة في التقليل من انهيار وتخلف المجتمعات التي تزداد الهوة المعلوماتية لديها والتي ستنال آثارها السلبية ليس هذه المجتمعات الأقل نمواً فقط، بل أيضاً جميع من على وجه الأرض، مما يجعل التحول إلى مجتمع معلوماتي ضرورة ملحة.

هالموقع بيفيدج أختي عن الثورة المعلوماتيه

http://www.moqatel.com/openshare/Beh…atio/index.htm

مشكورة أختي رؤيه

اتفضلي خيتو انشالله تستفيدين..
أولاً: السلبيات

1- العزلة: من أهم الملاحظات الملموسة في حياتنا اليومية هو قضاء الناس أوقات طويلة أمام التلفاز أو الفيديو أو أجهزة الحاسب مما يجعلهم يقضون وقتاً أكثر داخل بيوتهم إلى درجة عزلتهم عن الاتصال بالجيران أو الأقارب. وقد أثبتت بعض الاحصائيات في الولايات المتحدة الأمريكية أن 25% فقط ممن أجريت عليهم الدراسة يعرفون من هم الجيران كما أثبتت دراسة أخرى أن الشباب في الولايات المتحدة الأمريكية يقضون أمام التلفاز وقتاً أطول من الذي يقضونه في صالات الدراسة كما اظهرت إحصائية ثالثة أن أكثر من مئة مليون طفل أمريكي أقل من أثنتي عشرة سنة يشاهدون التلفاز إلى ما بعد منتصف الليل والبالغون يشاهدون التلفاز بمعدل يقرب من 30ساعة في الأسبوع وسوف تزداد هذه العزلة مع تمكن العلماء من ربط أجهزة الهاتف والحاسوب والفاكس والتلفاز في شبكة عالمية موحدة . أما الدراسات الميدانية عن هذا الموضوع في المملكة فإنها نادرة حتى الآن.

2- الاندماج الثقافي: من أهم الأسباب التي تساعد على الاندماج والتجانس الحضاري الوسائط الإعلامية المتعددة لذلك فإن كثيراً من المفكرين يحذرون من الخطر الذي سوف تجلبه الشاشات الإلكترونية من جميع أنحاء العالم وما سوف تسببه من تجانس حضاري يهدد الثقافات القومية الخاصة عن طريق إلغاء مميزاتها وخصوصيتها عند أهلها. وقد أثبتت الدراسات أن الفوائد الاقتصادية الناجمة عن بيع أفلام السينما والتلفاز والبرامج الإعلامية الأخرى تصل إلى مليارات الدولارات والتي تغزو جميع أنحاء العالم عن طريق الأقمار الصناعية.

3- تهديد عرش الكتاب: بسبب الوسائط الإعلامية المتعددة والتي تحمل الغث والسمين والمعززة بالصور والاختصار والإيجاز أصبح الكتاب الذي هو المصدر الحقيقي للثقافة والديوان المأمون على تاريخ الأمم وتجاربها أقل أهمية فلو عملت إحصائية على من تعرف سوف تجد أنهم جميعاً يشاهدون التلفاز وقليل جداً منهم تجده يتابع ويقرأ الكتب.

ليس هذا فحسب بل إن العزوف عن الكتاب والاتجاه إلى التلفاز والحاسوب قد أديا إلى زيادة الأمية لدى عدد ليس قليل من الناس فهم لا يحبون التركيز وبذل جهد ولو يسير للحصول على المعلومة لذلك فهم يفضلون الاستماع إلى وسائل الإعلام المختلفة والتي تحتاج إلى أقل قدر من التركيز والانتباه لفهم ما تبثه أو تنشره بصرف النظر عن دقته أو مصداقيته.

4- البذاءة: إن استخدام الوسائط الإعلامية المتعددة في نشر البرامج والعروض البذئية التي يمجها ويرفضها العقل السليم من أكبر الارهاصات السيئة للعولمة ذلك أنها تتنافى مع الفطرة والتقاليد والأعراف الاجتماعية لدينا ولدى الشعوب الأخرى خصوصاً تلك التي تبثها الفضائيات أو تلك التي يتم تلقيها عبر شبكة الإنترنت والتي تشكل تهديداً للناشئة من بنين وبنات والتي يحسن الالتفات إليها كظاهرة يجب العمل على التقليل من تبعاتها وذلك عن طريق ايجاد البديل المناسب وتحصين الشباب فكرياً ضدها عن طريق التعليم السليم والتربية الراقية والإعلام المتوازن.

ثانياً: الايجابيات: هناك الكثير من الايجابيات التي عززتها التقنية أو فرضتها والتي لا يمكن حصرها في عجالة قصيرة ولكن يمكن أن نذكر منها:

1- في مجال الكتب والصحف: ساهمت تقنية المعلومات مساهمة كبيرة في تطوير أساليب الطباعة والإخراج وسرعة الإنجاز بل استطيع أن أقول: إن كل إنسان يستطيع أن يقوم بطباعة ما يشاء متى يشاء من مذكرات عامة أو خاصة أو حتى كتب. وكل ذلك أدى إلى تشجيع استخدام الكلمة المطبوعة وقد أدى ذلك أيضاً إلى تعزيز اقتصاديات الورق والطلب عليه. والآن تتخذ الكتب شكلاً جديداً اعتماداً على التطوير التقني فكتب الوسائط الإعلامية المتعددة تحتوي على مجموعة من المحفزات المترابطة لكل من الكلمة والصوت والصورة لذلك يمكن الاعتماد عليها في تعليم اللغات والرياضيات والعلوم بجميع أنواعها دون الاستغناء عن الكتاب العادي الذي يمكن حمله واستعماله في أي مكان أو زمان وعلى أية حال فقد أصبحت اقتصاديات الموسوعات الإلكترونية تفوق تلك المطبوعة في الكتب العادية. وسوف تزداد تلك الأهمية عندما يتم الاتصال الإلكتروني مع المكتبات وعندما تحدث ثورة أكبر في مجال تقنية الشاشات بحيث يستطيع الجميع التعامل معها دون قيود لذلك فإن من يتخلف اليوم عن المتابعة والاستفادة من المستجدات التقنية الحديثة سوف يجد نفسه من زمرة المتخلفين عن ركب الحضارة ومن جهلة القرن الحادي والعشرين.

2- في مجال الاقتصاد: بفضل سهولة الاتصال وتبادل الخبرات تمكنت الشركات الكبرى والمصانع المتقدمة أن تدير أعمالها سواء من خلال مواقعها المتباعدة أو بالتعاون مع المصانع والشركات الأخرى فعلى سبيل المثال أصبحت أجزاء النموذج الواحد للسيارة تصنع في أكثر من سبعة بلدان مختلفة أو أكثر وذلك بفضل أساليب الاتصال اللاسلكي عن طريق الأقمار الصناعية وشاشات الفيديو التي مكنت من التبادل الفوري للأفكار والتصاميم بين المهندسين على اختلاف مواقعهم أي أن المسافة لا تحول دون الاتصال وتبادل الأفكار ناهيك عن التطوير الكبير في مجال البريد الإلكتروني والفاكس والهاتف وأخيراً شبكة الإنترنت وما ترتب عليه من سرعة حركة لرؤوس الأموال فأنت اليوم تستطيع التعامل مع أسواق العالم من مكتبك أو بيتك دون قيود ولا أبالغ إذا قلت أن حجم التعامل اليومي عبر أسواق العالم قد بلغ أكثر من أربعة آلاف مليار دولار وذلك نتيجة التعامل بالأسهم أو العقود التجارية أو العملات. ومن الجدير بالذكر أن العلاقات الاقتصادية كانت تقيم في الماضي عن طريق تقدير حجم حركة وسائل النقل بين البلدان المختلفة فكلما زاد الاتصال مع دولة ما دل ذلك على أهميتها الاقتصادية واليوم يمثل العمل في قطاع المعلومات الشغل الأساسي لشريحة كبرى من القوة العاملة في كل من اليابان والولايات المتحدة الأمريكية وكوريا والدول الأوروبية. ومن أهم المؤشرات الاقتصادية لثورة المعلومات تعزيزها لفرص إنشاء شركات تجارية جديدة باستخدام إمكانات قليلة ولا أدل على ذلك من أن أكثر من 65% من الشركات الخاصة في مدينة لوس انجلس الأمريكية لم تكن موجودة قبل ثلاثين سنة والقول نفسه ينطبق على مدن مثل لندن وباريس وطوكيو وغيرها.

3- في الصحة والسلامة: في الماضي كانت المعلومات أياً كان نوعها لا توجد إلا في الكتب أو الدوريات التي لا يستطيع أي إنسان الوصول إليها ناهيك عن أن البحث فيها يحتاج إلى وقت ومعرفة فعلى سبيل المثال هناك عدد كبير من المواد الكيماوية السامة لا يستطيع أي إنسان معرفتها إلا باستشارة المختصين أو البحث عنها في المراجع أما اليوم فإن شبكة الاتصال اللاسلكي للحاسبات تمكن أي مواطن وبصورة مباشرة من معرفة خواص أي مادة كيميائية مثل الأدوية أو المنظفات أو المبيدات أو غيرها من المواد التي تصادفه في حياته اليومية. كما أن الاستشارات الطبية ممكنة لمن يستطيع أن يفهم ويتعامل مع هذا العالم السريع الخطى.

4- في مجال التعليم: لا شك أن التعليم الركيزة الأساسية التي تبني شخصية الإنسان وانتماءه وتوجهاته خصوصاً إذا كان تعليماً منفتحاً يأخذ من تقنية العصر ايجابياتها ويستخدمها في جعل المتعلم أو الدارس يواكب المتغيرات العصرية ضمن إطاره الفكري والثقافي وليس تعليماً جامداً يبعث على الملل ويؤدي إلى الهرب والانبهار بالقشور والخزعبلات التي تبثها بعض القنوات الفضائية والتي تتم بالمحتوى المتدني المستوى قليل الفائدة.

لذلك فإن التعليم بجميع مفرداته لابد أن يستفيد من التطور السريع في مجال تقنية المعلومات، وأن يكون ذلك في جميع المراحل.

لقد أصبح التعليم المقرون بالمشاهدة والتدريب جزءاً رئيسياً من العملية التعليمية في الدول المتقدمة وهذا غير ممكن لولا استخدام التقنية الحديثة في مجال الحاسبات والتلفاز والفيديو وشبكات الإنترنت وغيرها من الوسائل.

5- الإعلام: لقد استفاد الإعلام استفادة كبيرة من ثورة المعلومات فأنت تشاهد العالم وأنت في منزلك وتستطيع مشاهدة أي خبر مهما كبر أو صغر بجميع تفاصيله وفي أي وقت تشاء ولقد استطاع الإعلام الاستفادة من الوسيلة الرئيسية للعولمة وهي التقنية بحيث زاد الانبهار بما تبثه المحطات الفضائية التي لها أنواع وأشكال مختلفة وكل منها يحاول أن يجذب المشاهد إليه عبر عدد من الوسائل والمغريات ولكل منها عربته الخاصة ولديه من يستطيع قيادة تلك العربة من مذيعين وإعلاميين ومبرمجين ومخرجين ومستثمرين واعين لرسالتهم ثم يأتي بعد ذلك التوجه العام لهذه المحطة أو تلك طبقاً لسياسات وحسابات مدروسة أو طبقاً للمثل الشائع "مع الخيل يا شقراء".

ونحن في هذا الوطن المعطاء نملك عربة العولمة والذي لا نملكه منها نستطيع أن نشتريه لكن الذي لا نملكه بصورة جيدة حتى الآن هو من يقود تلك العربة من المذيعين والإعلاميين المبدعين والمثقفين القادرين ورجال المال والأعمال الذين لديهم الجسارة على الاستثمار في هذا المجال الحيوي لذلك فإننا مندوبون اليوم إلى إعداد الكوادر الوطنية المؤهلة في مجال الإعلام القادر على الامتداد إلى خارج الحدود مع القدرة على الإقناع في الداخل والخارج ناهيك عن الكوادر الوطنية في مجال العلاقات العامة في كل مرفق حيوي وكل قطاع إعلامي بحيث يستطيع هؤلاء التعامل مع ما لديهم من معلومات أو ثقافات أو رسالات يريدون أن يوصلوها إلى الآخرين بجاذبية وحنكة ومصداقية غير قابلة للتناقض.

وفي الختام استطيع أن أقول: إن استخدام التقنية يمكن أن يسير باتجاهين أحدهما لا نتحكم به وهو ما تورده إلينا من الثقافات الأخرى والذي يجب أن نأخذ منه المفيد وأن نحصن أنفسنا ضد السيء منها بالتربية والتعليم والإعلام والاتجاه الثاني في استخدام التقنية يمكن أن نستخدمه في تصدير ثقافتنا ومبادئنا إلى جميع أنحاء العالم لكن هذا وكما أشرت سابقاً يحتاج إلى كفاءات إعلامية وثقافية قادرة وواعية فهل نبدأ بتعزيز ما لدينا من كفاءات لكي نأخذ حقنا من الفضاء بدلاً من أن يظل الفضاء ملك للآخرين. وعلينا أن نحث الخطى لكي نجعل للثقافة العربية الإسلامية نصيباً من الثقافة العالمية الموحدة التي بدأت تتشكل من خلال العولمة فهذا مؤتمر الأمم المتحدة عن حوار الحضارات والذي عُقد خلال عام 2001م وما جرى بعده من أحداث يجب أن لا يمر دون أن يكون لنا دور بارز فيه، بحيث يتم إبراز دور العرب والإسلام في الحوار ودعمه ودعوتهم له ودحض افتراءات وأقوال بني صهيون من أن الإسلام والعرب مصدر الإرهاب الذي هم صناعه ومبتدعوه فهل نصبح من صناع الثقافة العالمية بدلاً من أن نكون متلقين فقط؟ خصوصاً مع الهجمة الشرسة المتكررة من قبل الإعلام الصهيوني ضد المملكة العربية السعودية بسبب مواقفها الثابتة والشرعية من حقوق العرب والمسلمين خصوصاً ما يتعلق بحقوق الشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى الشريف.. فهل نستفيد من التقنية التي جعلت العالم يصبح قرية صغيرة في متناول اصابع اليد مع العلم أن رسالتنا تساعد على زيادته.

والله المستعان.

والسمووحه ع القصوور..~

thanx

Thanx إن شاء تظلين في المنتدى ، علشان تساعينا الله يساعدج ....

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

شـرح جملــة النـداء للصف العاشر

جملة النداء: هي (استدعاء منادى بإحدى أدوات النداء)
المنادى (هي الاسم المستدعى بـ(يا) او إحدى أخواتها
أدوات النداء:
القريب:لا تشمل على حرف المد (أ-أي)
البعيد:تشممل على حرف المد (يا – آ – وا-أيا-هيا)

حذف أداء النداء:تحذف أحيانا أداة النداء ثم تقدر (وعمى صباحا_؟_ دار عبلة و اسلمي …)
التقدير (يا دار عبلة و اسلمي)

أنواع المنادى ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

الموضــوع كــــــــامل بالمرفقات ,,
بالتوفيـــق للجميــع .

الملفات المرفقة

شكرا على جهودكم

الشـكر للـه ,,

شكراً خويهه و ننتظر من تقدمك و عرض لنا مواضيع من إبداعاتكـ

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

help me للصف العاشر

أبغي تقرير عن games in the UAE

thank you

؟؟؟؟؟؟؟

انابـــعـــد

ابصراحة ما عندي إن شاء الله إذا حصلت بنزلكم

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف العاشر

طلب مواقع للترجمة للصف العاشر

السلام عليكم والرحمه

اشحالكم وشخباركم …مع الدراسه…..أنشاءالله تمام

المهم ممكن مواقع الترجمه ……….بس هذا طلبى

ثانكس

اكتب في قوقل مواقع ترجمة بتحصل واييد

والسموحه

للأسف ما عندي

اذا تبا موقع ترجمة الكلمات الانجليزيه الى انكليزيه
زور هذا الموقع
http://ninjawords.com/

http://www.google.ae/language_tools?hl=en

تفضلوا

والسموحهـ ع القصور

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف العاشر

أريد حل ص31 ضروي الكتاب الملون للصف العاشر

لو سمحتو أريد حل ص31 ضروي الكتاب الملون

باجر أريده

بليييييييز

حتى أنا أبى هذي الأجوبه اليوم …

بتكسبون أجر إن شاء الله .

حتى انااااااااا

السموحه مدرستنا لغو هاذي الوحده

بعدنا ما خذناها

السموحة

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقارير جاهزة للانجليزي للصف العاشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقاريــــــــر E جاهــــــــــــزة

التحميل في المرفقات

الملفات المرفقة

مشكورة الغالية

… مشكوره على التقرير الرائع …

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووره …~~

شكرررررررررررررررررررررررررررررا فكيتيناااااااااااااا من صدعت أبلة الانجليزي

مشكووووووووووووره

لك جزيل الشكر اختي ( MOON SHINE )~

و في ميزان حسناتج الغالــيه ..!

مشكورة خيتو ويزاج الله 1000 خير

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور

يسلمووو الغلاا..^^

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير , بحث عن King Lear كينك لير الامارات للصف العاشر

ساعدوني أريد بحث عن مسرحية King Lear لويايم شكسبير

King Lear

King Lear is a tragedy by William Shakespeare, considered one of his greatest works, and is ****d on the legend of King Leir of Britain. The part of Lear has been played by many great actors.

There are two distinct versions of the play: The True Chronicle of the History of the Life and Death of King Lear and His Three Daughters, which appeared in quarto in 1608, and The Tragedy of King Lear, which appeared in the First Folio in 1623, a more theatrical version. The two texts are commonly printed in a conflated version, although many modern editors have argued that each version has its individual integrity.

After the Restoration the play was often modified by theatre practitioners who disliked its nihilistic flavour, but since World War II it has come to be regarded as one of Shakespeare’s supreme achievements. The tragedy is particularly noted for its probing observations on the nature of human suffering and kinship on a cosmic scale.

Sources
Cordelia’s Portion by Ford Madox Brown
Cordelia’s Portion by Ford Madox Brown

Shakespeare’s play is ****d on various accounts of the semi-legendary Leir. Shakespeare’s most important source is thought to be the second edition of The Chronicles of England, Scotlande, and Irelande by Raphael Holinshed, published in 1587. Holinshed himself found the story in the earlier Historia Regum Britanniae by Geoffrey of Monmouth, which was written in the 12th century. The name of Cordelia was probably taken from Edmund Spenser’s The Faerie Queene, published in 1590. Spenser’s Cordelia also dies from hanging, as in King Lear.

Other possible sources are A Mirror for Magistrates (1574), by John Higgins; The Mal******* (1604), by John Marston; The London Prodigal (1605); Arcadia (1580-1590), by Sir Philip Sidney, from which Shakespeare took the main outline of the Gloucester subplot; Montaigne’s Essays, which were translated into English by John Florio in 1603; An Historical Description of Iland of Britaine, by William Harrison; Remaines Concerning Britaine, by William Camden (1606); Albion’s England, by William Warner, (1589); and A Declaration of egregious Popish Impostures, by Samuel Harsnett (1603), which provided some of the language used by Edgar while he feigns madness. King Lear is also a literary variant of a common fairy tale, where a father rejects his youngest daughter on the basis of a statement of her love that does not please him.[1]

The source of the subplot involving Gloucester, Edgar and Edmund is a tale in Philip Sidney’s Countess of Pembroke’s Arcadia, with a blind Paphlagonian king and his two sons, Leonatus and Plexitrus.[2]

Date and text
Although a precise date of composition cannot be given, many editors of the play date King Lear between 1603 and 1606. The latest it could have been written is 1606, because the Stationers’ Register notes a performance on December 26, 1606. The 1603 date originates from words in Edgar’s speeches which may derive from Samuel Harsnett’s Declaration of Egregious Popish Impostures (1603).[3] In his Arden edition, R.A. Foakes argues for a date of 1605-6, because one of Shakespeare’s sources, The True Chronicle History of King Leir, was not published until 1605; close correspondences between that play and Shakespeare’s suggest that he may have been working from a text (rather than from recollections of a performance).[4] On the contrary, Frank Kermode, in the Riverside Shakespeare, considers the publication of Leir to have been a response to performances of Shakespeare’s already-written play; noting a sonnet by William Strachey that may have verbal resemblances with Lear, Kermode concludes that "1604-5 seems the best compromise".[5]

However, before Kenneth Muir set out the case for the play’s indebtedness to Harsnett’s 1603 text, a minority of scholars believed the play to be much older. In 1936, A.S. Cairncross argued that "the relationship of the two plays [Leir and Lear] has been inverted": Shakespeare’s Lear came first and that the anonymous Leir is an imitation of it.[6] One piece of evidence for this view is that in 1594, King Leir was entered into the Stationers’ Register (but never published), while in the same year a play called King Leare was recorded by Philip Henslowe as being performed at the Rose theatre.[7] However, the majority view is that these two references are simply variant spellings of the same play, King Leir.[8] In addition, Eva Turner Clark, an Oxfordian denier of Shakespeare’s authorship saw numerous parallels between the play and the events of 1589-90, including the Kent banishment subplot, which she believed to parallel the 1589 banishment of Sir Francis Drake by Queen Elizabeth.
The question of dating is further complicated by the question of revision (see below).

The modern text of King Lear derives from three sources: two quartos, published in 1608 (Q1) and 1619 (Q2) [10] respectively, and the version in the First Folio of 1623 (F1). The differences between these versions are significant. Q1 contains 285 lines not in F1; F1 contains around 100 lines not in Q1. Also, at least a thousand individual words are changed between the two texts, each text has a completely different style of punctuation, and about half the verse lines in the F1 are either printed as prose or differently divided in the Q1. The early editors, beginning with Alexander Pope, simply conflated the two texts, creating the modern version that has remained nearly universal for centuries. The conflated version is born from the presumption that Shakespeare wrote only one original manuscript, now unfortunately lost, and that the Quarto and Folio versions are distortions of that original.

As early as 1931, Madeleine Doran suggested that the two texts had basically different provenances, and that these differences between them were critically interesting. This argument, however, was not widely discussed until the late 1970s, when it was revived, principally by Michael Warren and Gary Taylor. Their thesis, while controversial, has gained significant acceptance. It posits, essentially, that the Quarto derives from something close to Shakespeare’s foul papers, and the Folio is drawn in some way from a promptbook, prepared for production by Shakespeare’s company or someone else. In short, Q1 is "authorial"; F1 is "theatrical." In criticism, the rise of "revision criticism" has been part of the pronounced trend away from mid-century formalism. The New Cambridge Shakespeare has published separate editions of Q and F; the most recent Pelican Shakespeare edition contains both the 1608 Quarto and the 1623 Folio text as well as a conflated version; the New Arden edition edited by R.A. Foakes is not the only recent edition to offer the traditional conflated text.

Performance history
The first recorded performance on December 26, 1606 is the only one known with certainty from Shakespeare’s era. The play was revived soon after the theatres re-opened at the start of the Restoration era, and was played in its original form as late as 1675. But the urge to adapt and change that was so liberally applied to Shakespeare’s plays in that period eventually settled on Lear as on other works. Nahum Tate produced his famous — or infamous — adaptation in 1681: he gave the play a happy ending, with Edgar and Cordelia marrying, and Lear restored to kingship. This was the version acted by Thomas Betterton, David Garrick, and Edmund Kean, and praised by Samuel Johnson. The play was suppressed in the late 18th and early 19th century by the British government, which disliked the dramatization of a mad monarch at a time when George III was insane[11]. The original text did not return to the stage till William Charles Macready’s production of 1838.[12] Other actors who were famous as King Lear in the nineteenth century were Samuel Phelps and Edwin Booth.

The play is among the most popular of Shakespeare’s works to be staged in the twentieth century. The most famous staging may be Paul Scofield’s 1962 performance as Lear, directed by Peter Brook; it was voted as the greatest performance in a Shakespearean play in the history of the RSC in a 2022 opinion poll of members of the Royal Shakespeare Company, and immortalized on film in 1971. The longest Broadway run of King Lear was the 1968 production starring Lee J. Cobb as Lear, with Stacy Keach as Edmund, Philip Bosco as Kent, and René Auberjonois as the Fool. It ran for 72 performances: no other Broadway production of the play has run for as many as 50 performances. A Soviet film adaptation was done by Mosfilm in 1971, directed by Grigori Kozintsev, with black-and-white photography and a score by Shostakovich. The script is ****d on a translation by Boris Pasternak, and Estonian actor Jüri Järvet plays the mad king.

Other famous actors to play King Lear in the twentieth century are:

* William Devlin, who starred in a drastically shortened live television version in 1948, directed by Royston Morley.
* Orson Welles, who starred in another live television version (now preserved on kinescope) in 1953 for CBS. This one severely condensed the play to ninety minutes, and eliminated the Edgar-Edmund subplot.
* Laurence Olivier, who decided to tackle the role for the second time at the age of 75 in a television production in 1982 with an all-star cast that included Diana Rigg, John Hurt, and Colin Blakely. Olivier had played Lear previously in 1946, at the age of thirty-nine at the Old Vic, but without much success. His 1982 Lear was telecast in the United States in 1984 as a two hour and forty minute production, which was widely acclaimed; Olivier received the last of his several Emmy Awards as Best Actor for his performance.
* John Gielgud was 26 when he first played Lear at the Old Vic Theatre in 1931, and played the part in three additional stage productions. He was 90 when he took on the part for the final time in a 1994 radio production with a cast that included Judi Dench, Kenneth Branagh, and Derek Jacobi.
* Orson Welles again played Lear at the New York Civic Center in 1958, breaking his ankle during the run and playing most of the performances in a wheelchair.
* Donald Wolfit was considered one of the great Lears, keeping the role in his repertory for over ten years and playing it on Broadway and for the Royal Shakespeare Company.
* Ian Holm won a Laurence Olivier Award for his performance of Lear at the Royal National Theatre and an Emmy nomination for the 1997 television version. Minimalist sets put the focus on the acting.
* James Earl Jones played Lear in the New York Shakespeare Festival, with Raul Julia as Edmund, Paul Sorvino as Gloucester, and Rene Auberjonois as Edgar. This production was videotaped and telecast in 1974 by PBS.
* Michael Hordern, who played Lear in a 1982 PBS telecast shown as part of the BBC Television Shakespeare series.

The first great 21st century Lear may be Christopher Plummer, who became the first actor to receive a Tony Award nomination for playing King Lear in the 2022 Broadway production at the Vivian Beaumont Theatre.

Other recent Lears were Stacy Keach in a production at the Goodman Theatre in Chicago, and Kevin Kline in a critically reviled production at the New York Shakespeare Festival.

Ian McKellen (who had performed the play twice before in the roles of Edgar and the Earl of Kent, winning a Drama Desk Award for the former) was also triumphant as King Lear after opening in the play at the Courtyard Theatre at Stratford-Upon-Avon for the Royal Shakespeare Company in April of 2022 before taking the production on a world tour with a cast that included Romola Garai as Cordelia, Sylvester McCoy as the Fool, Frances Barber as Goneril, Monica Dolan as Regan, William Gaunt as the Earl of Gloucester and Jonathan Hyde as the Earl of Kent. It then took up residence at the New London Theatre, Drury Lane, where it ended its run on 12th January 2022. The play was directed by Trevor Nunn and was being played alternatively with The Seagull.

Characters
* King Lear is ruler of Britain. He is a patriarchal figure whose misjudgment of his daughters brings about his downfall.
* Goneril (sometimes written Gonerill) is Lear’s treacherous eldest daughter and wife to the Duke of Albany.
* Regan is Lear’s treacherous second daughter, and wife to the Duke of Cornwall.
* Cordelia (poss. "heart of a lion" [13]) is Lear’s youngest daughter. At the beginning of the play, she has yet to marry and has two suitors: the Duke of Burgundy and the King of France.
* The Duke of Albany[14] is Goneril’s husband. Goneril scorns him for his "milky gentleness". He turns against his wife later in the play.
* The Duke of Cornwall[14] is Regan’s husband. He has the Earl of Kent put in the stocks, leaves Lear out on the heath during a storm, and gouges out Gloucester’s eyes. After his attack on Gloucester, one of his servants attacks and mortally wounds him.
* The Earl of Gloucester[14] is Edgar’s father, and the father of the illegitimate son, Edmund. Edmund deceives him against Edgar, and Edgar flees, taking on the disguise of Tom O’Bedlam.
* The Earl of Kent[14] is always faithful to Lear, but he is banished by the king after he protests against Lear’s treatment of Cordelia. He takes on a disguise (Caius) and serves the king without letting him know his true identity.
* Edmund (sometimes written Edmond) is Gloucester’s illegitimate son. He works with Goneril and Regan to further his ambitions, and the three of them form a romantic triangle.
* Edgar is the legitimate son of the Earl of Gloucester. Disguised as Tom O’Bedlam, he helps his blind father. At the end of the play he assumes rule of the kingdom and the ‘Divine Right of Kings’ is restored.
* Oswald is Goneril’s servant, and is described as "a serviceable villain". He tries to murder Gloucester, but instead he is killed by Edgar.
* The Fool is a jester who is devoted to Lear and Cordelia, although his relationships with both are quite complex. Although he misses Cordelia when she is gone, we never see the two together. He has a privileged relationship with Lear; no one else would get away with taunting him the way the Fool does, through riddles and insults. When Lear begins to consider the feelings of others and the effects of his actions, he first thinks to help the Fool.

Synopsis
The play begins with King Lear taking the decision to abdicate the throne and divide his kingdom among his three daughters: Goneril, Regan and Cordelia. The eldest two are already married, while Cordelia is much sought after as a bride, partly because she is her father’s favourite. In a fit of senile vanity, he suggests a contest — each daughter shall be accorded lands according to how much she demonstrates her love for him in speech. But the plan misfires. Cordelia refuses to outdo the flattery of her elder sisters, as she feels it would only cheapen her true feelings to flatter him purely for profit. Lear, in a fit of pique, divides her share of the kingdom between Goneril and Regan, and Cordelia is banished. The King of France however marries her, even after she has been disinherited, since he sees value in her honesty, or perhaps a casus belli to subsequently invade England.

Soon after Lear abdicates the throne, he finds that Goneril and Regan’s feelings for him have turned cold, and arguments ensue. The Earl of Kent, who has spoken up for Cordelia and been banished for his pains, returns disguised as the servant Caius, who will "eat no fish" (that is to say, he is a Protestant), in order to protect the king, to whom he remains loyal. Meanwhile, Goneril and Regan fall out with one another over their attraction to Edmund, the bastard son of the Earl of Gloucester — and are forced to deal with an army from France, led by Cordelia, sent to restore Lear to his throne. A cataclysmic war is fought.

The subplot involves the Earl of Gloucester and his two sons, Edgar and Edmund. Edmund concocts false stories about his legitimate half-brother, and Edgar is forced into exile, affecting lunacy. Edmund engages in liaisons with Goneril and Regan. Gloucester is confronted by Regan’s husband, the Duke of Cornwall, but is saved from death by several of Cornwall’s servants, who object to the duke’s treatment of Lear; one of the servants wounds the duke (but is killed by Regan), who throws Gloucester into the storm in order for him to, "smell his way to Dover" after plucking out his eyes. Cornwall dies of his wound shortly thereafter.

Edgar, still under the guise of a homeless lunatic, finds Gloucester out in the storm. The earl asks him whether he knows the way to Dover, to which Edgar replies that he will lead him. Edgar, whose voice Gloucester fails to recognise, is shaken by encountering his blinded father and his guise is put to the test.

للمزيد
http://en.wikipedia.org/wiki/King_Lear

http://www.pathguy.com/kinglear.htm

<< تم تعديل عنوان الموضوع

شكراً على الموضوع…

تسلم أخوي....ما شاء الله عليك .>>.دوم فالخدمه…

مشكووووووووووووووووور وما تفصر

جزـآآك الله خيرـآآ امير

أستــــغفر الله العظيم