هذا حله
والسموووحة ع التأخير
يمكن طاف الوقت اللي تبينه بس احسن من لا شيء
السلام عليكم
حل درس الرسول عليه الصلاة والسلام قائدا
ص82: أقرأ و أتفكر :
– دفع الظلم والعدوان عن الإنسان ، حماية الدين و الدفاع عنه ، إعلاء كلمة الله ، الدفاع عن المقدسات ، مواجهة أهل الباطل وأعوانهم .
ص 84 : أتلو و أستنتج :
– الإيمان والتسليم بأن الموت والحياة بيد الله تعالى يقدرْهما تعالى كيف يشاء .
– الإيمان المطلق بأنّ الموت للمؤمن ليس نهاية المطاف بل بداية للحياة الأبدية في جنة عرضها
السموات والأرض.
– النصر دعمٌ رباني لعباده المؤمنين ليس له علاقة بالعدد والعدة .
ص 84 : أعلل :
– قوة الإيمان والعقيدة وبذل الروح في سبيل الله ورسوله .
– قوة الإيمان والعقيدة وبذل الروح وتفانيهم في الجهاد لعلو الروح المعنوية في نفوسهم .
ص 85 : أتأمل و أجيب :
– التصنيع والإنتاج العسكري والتدريب على الأسلحة والتمويل والنقل العسكري .
ص 85 : أقرأ :
– الدعاء مخّ العبادة وأعلى مراتب العبودية و التذلل إلى الله بسؤاله وهو طاعة لأمر ٍربانيّ :"وَاقَلَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ".
فحقّ عليه تعالى وفاء الوعد لأنه لايخلف الميعاد:"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يرْشُدُونَ" .
ص 85 : أوضح :
– كان من أسلوبه صلى الله عليه وسلّم مع أصحابه مشاركتهم في اتخاذ القرار تفعيلاً لمبدأ الشورى الذي أمر به تعالى " وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ " فبعدما نجَت القافلة مثلاً سألهم صلى الله عليه وسلّم (ما ترونَ في قتال القوم ؟)
كذلك استمع إلى رأي الحباب بن المنذر بالنزول عند أدنى ماء بدر وقال ( لقد أشرت بالرأي ),و أثنى على سعد بن معاذ رضي الله عنه عندما أشار ببناء عريش له صلى الله عليه وسلّم ودعا له بالخير .
ص 86 : أعلل :
– قال صلى الله عليه وسلّم حينها لأصحابه : ( إنْ رأيتم أنْ تقيموا بالمدينة وتدَعوهمْ حيث نزلوا فإنْ أقاموا أقاموا بشرِّ مقام وإنْ دخلواعلينا قاتلناهم فيها )، فوافقه كبار الصحابة على ذلك ولكنّ رأي غالبية المسلمين وخاصة الشباب الخروج فأخذ برأي الغالبية وخرجوا .
ص 86 : أبحث :
* قال صلى الله عليه وسلّم لأصحابه يوم بدر قبل القتال ( سيروا على بركة الله ، وأبشروا ، فإنّ الله وعدني إحدى الطائفتين ، والله لكأني الآن انظر إلى مصارع القوم ) .قال صلى الله عليه وسلّم للمسلمين مشجعاً على القتال يوم بدر ( والذي نفسي بيده لا يقاتلهم اليوم رجلٌ فيقتل صابراً محتسباً مقبلاً غيرمدْبر إلا أدخله الله الجنة ) ، ثم قصته مع عمير بن الحمام رضي الله عنه والتمرات بعدما سمع ذلك .
ص87 :
– السّرية هي: قطعة من الجيش (مجموعة من الصحابة) تحمل صفة الكتيبة العسكرية وهدفها الاستطلاع أو الترهيب.
– الغزوة هي: القطعة من الجيش التي يخرج معها النبي صلى الله عليه وسلّم ، وأما السرية : فلمْ يخرج معها صلى الله عليه وسلّم .
– سرية خالد بن الوليد رضي الله عنه إلى دومة الجندل يوم تبوك ، سرية عليّ والزبير وسعد رضي الله عنهم يوم بدر ، سرية عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب إلى رابغ في السنة الأولى للهجرة ،سرية عمرو بن العاص رشي الله عنه في رمضان لهدم صنم سواع وهو لهذيل 8هـ , وسعد بن زيد رضي الله عنه لهدم مناة .
– استطلاعية أولاً أو من أجل ترهيب أو تأديب بعض المعتدين .
ص 88: أقرأ وأتدبر :
1- عندما سأل النبي صلى الله عليه وسلّم الغلامان عنْ قريش ( ما عدتهم ) ؟ .
2- حرصه صلى الله عليه وسلّم أن لا يخبر شيخ العرب الذي قابله في الطريق شيئاً وقد سأله
عن أنفسهم .
3- عندما سأل شيخ العرب النبي صلى الله عليه وسلّم ( منْ أين أنتما؟) ، فقال صلى الله عليه
وسلّم : ( نحنُ منْ ماء) وهذا تعريض وتورية كي لا يخبره منْ أين ُهمْ بل قصد أنّ الله خلقنا
من ماء .
4- عندما بعث الرسول صلى الله عليه وسلّم علياً والزبير وسعداً رضي الله عنهم لاستطلاع عددَ
ومكان العدو .
ص89 : أعلل :
– بسبب طبيعة الأرض المكشوفة الرملية لدرء الخطر والمفاجأة من العدو وحماية للجنود .
– للحصول ما أمكن على معلومات عن العدو حماية للجيش ولسهولة ونجاح الهجوم .
ص89 : أحلل :
– أنّ الصحابة رضوان الله عليهم خرجوا فرادى وسراً وخروجه صلى الله عليه وسلّم جنوباً بدلاً
من شمالاً ومكوثه ثلاثة أيام في غار ثور ليشتت تفكير العدو .
ص 90 : أناقش :
1- تغير خطة الهجوم باختيار المكان المرتفع لإدارة الحصار والابتعاد عن مرمى العدو .
2- الحصار المطبق طويل الأمد .
3- استخدام المنجنيق .
4- اختراق حصون العدو بجماعات من المسلمين .
ص 90 : أستنتج :
– لتأمين الماء للمسلمين والسيطرة عليه ومنعه عن العدو .
– منْ اختراق العدو لصفوف المسلمين خلفاً منْ جانب أحد وكان مرتفعاً كاشفاً لتحرك العدو ومباغتته بالهجوم .
– استغلّ المسافة بين جبل أحد وجبل حمادات شمال المدينة جهة وصول الأحزاب فبلغ5000ذراعاً طولاً(3-3.5كم) وعرضاً 9 أذرع (تقريباً 7 أمتار) وعمقاً 7 أذرع (تقريباً 5-6 أمتار) تحسباً لعدم إمكانية أحد الأفراد أو الفرسان بتخطـِّيه , وارتكزت جوانبه على الصخور لصعوبة تجاوزها ، ثم جعل منْ تراب الخندق ساتراً بين جيش العدو وجيش المسلمين .
ص 91 : أناقش :
– قتلَ عليّ رضي الله عنه الوليد بن عتبة وقتل حمزة رضي الله عنه شيبة بن ربيعة وأصاب عتبة بن ربيعة رجْل عبيدة رضي الله عنه فانقض عليه حمزة وعليّ رضي الله عنهما وقتلوه فدبّ الذعرُ في المشركين و أضعف ذلك معنويات المشركين لأنّ القتلى كانوا من الفرسان الصناديد .
– كان ذلك رفعاً لمعنويات المسلمين وتفانيهم بالقتال لإيمانهم أنه صلى الله عليه وسلّم مستجاب الدعاء .
ص 92 : المجموعة الطلابية أجبْ عما يلي :
– هي عبارة عنْ ثمان ركعات ويسنُّ لها الاغتسال.
– سورة النصر والشاهد منها قوله تعالى : " فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا " .
ص 92 : أستنتج :
– لأنه صلى الله عليه وسلّم حققَ الهدف الأسمى وهو رفع راية الإسلام فكان لا ينظر إلى المكاسب الأخرى منْ غنائم وأسرى أو قتل لذا أوصى بحسن معاملة الأسرى .
– لأنه صلى الله عليه وسلّم لا ينتقم لنفسه ويثأر ممن آذوه وطردوه وكذبوه فبعد أنْ تحقق الانتصار بالفتح العظيم عفا وصفح عنهم فكان ذا جدوى أعظماً .
ص 93 : أفكر :
– أنّ النصر ليس بالعدد والقوة وإنما النصر منْ عند الله والمسلم بحاجة إليه بتواصله مع الله تعالى بالتقوى والتعاون والتآخي و الدعاء .
ص 93 : المواجهة الصحيحة للمواقف الصعبة :
أ- أنهم ما زالوا أقوياء وقادرين على القتال والكرِّ رغم جراحهم وما حصل في أُحُدْ .
ب – رفع معنويات المسلمين عامة .
– تخفيف حدة الموقف في نفوس المسلمين يوم أحُد.
– تعزيز مبدأ طاعة وليّ الأمر وما ينتج عنه حين المخالفة .
– إرسال رسالة ذعر ٍوخوف في قلوب المشركين من قوة واستعداد المسلمين للقتال .
ص 94 : أ – جيش المسلمين ثلاثة آلاف مقاتل وجيش العدو مئتي ألف مقاتل .
ب- كان لها أثراً في مواساة الصحابة العائدين وتجديد الثقة بقدراتهم .
ج – رفعاً لمعنوياته ومكافأة لجهوده المتميزة في القتال وإنقاذ الجيش .
ص 95 : الأنشطة التقويمية :
* النشاط الأول : السمة : 1- الشورى – الأخذ برأي الأغلبية .
2 – الشجاعة – القدوة .
3- الحرص على المقاتلين وصحتهم – التواضع .
4- المشاركة والتواضع والعدل .
* النشاط الثاني : 1- التربية الروحية والمعنوية والعسكرية .
2- اهتمامه صلى الله عليه وسلّم بالفرد والجماعة .
3- جمع الإجراءات النظرية والعملية ( المعنوية والمادية ) .
4- حرص على متطلبات القوة العسكرية كلها من تدريب وتخطيط وتأهيل وتصنيع .
* النشاط الثالث :
أ- سيطر على منافع المياه لتأمين حاجة المسلمين ومنعه عن المشركين .
ب- عندما غيَّر خطة الهجوم ووسائله يوم حنين بعد مفاجأة العدو لهم فارتفع إلى مكان
مرتفع ونصب المجانيق .
ج- بناء عريش له صلى الله عليه وسلّم كمقر للقيادة بمشورة سعد بن معاذ رضي الله عنه.
* النشاط الرابع : – الذكاء والحنكة .
– التواضع والمشاركة لأفراد الجيش .
– الشجاعة والحكمة .
– الاهتمام بالجيش معنوياً وبدنياً .
– تحديد هدف القتال وخططه و نتائجه .
– دراسة ومعرفة أحوال العدو معلوماته .
– حسن معالجة الأمور ( من ليونة وحزم وعفو و شورى …الخ ) .
* النشاط الخامس : – أمر قتال أهل الباطل إنْْ حاولوا الإساءة أو الاعتداء على الإسلام والمسلمين بينما الدعوة إلى الحقّ وهي الأساس يجب أنْ تكون بالحكمة والموعظة الحسنة.
* النشاط السادس : – الحرب النفسية هو استخدام الدعاية والإعلام و أساليب أخرى كالسرِّية للتأثيرعلى العدو وسلوكاته ومشاعره لتسهيل الوصول إلى الهدف . واستخدمه عندما سمح لأبي سفيان رضي الله عنه باستعراض جيش المسلمين قبل فتح مكة ليرى كثرة العدد والعدة وينقلها لقومه .
والتحرك الليلي : استخدام الليل ساتراً لتحرك الأفراد والجيش للتمويه وسرِّية الخطط وبعداً عنْ عيون الجواسيس. كما فعل صلى الله عليه وسلّم عندما هاجر ونام مكانه علي رضي الله عنه
والسموحة على القصور
منقووووووووول