التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث تقرير معركة الإسلام والرأسمالية للصف الحادي عشر

ممكن تساعدوني

مساعد عباره عن تقرير

والتقرير عن (معركة الاسلام والرأسمالية)

انا ادري ان الموضوع مو من كتاب

لان الاستاذ عطاني كتاب وقال اكتبوا تقرير عن كتاب

انا ابي موضوع بسرعة

وشكرا

جاري البحث هع

سوري مااا حصلت ><

انا لازم اسلم الموضوع باجر

وينكم يا شباب

افا انا طلبت بحث وانتو ولا سويتولي سالفه

لحظة دقايق وبنزله حقج ولا زعلين

يبت حقج معلومات وان شاء الله تستفيدين منها
الرأسمالي

التعريف :

الرأسمالية نظام اقتصادي ذو فلسفة اجتماعية وسياسية، يقوم على أساس إشباع حاجات الإنسان الضرورية والكمالية، وتنمية الملكية الفردية والمحافظة عليها، متوسعاً في مفهوم الحرية، معتمداً على سياسة فصل الدين(*) نهائياً عن الحياة. ولقد ذاق العلم بسببه ويلات كثيرة نتيجة إصراره على كون المنفعة واللذة هما أقصى ما يمكن تحقيقه من السعادة للإنسان. وما تزال الرأسمالية تمارس ضغوطها وتدخلها السياسي والاجتماعي والثقافي وترمي بثقلها على مختلف شعوب الأرض.

التأسيس وأبرز الشخصيات:

= كانت أوروبا محكومة بنظام الإمبراطورية الرومانية التي ورثها النظام الإقطاعي Feudal System.

= لقد ظهرت ما بين القرن الرابع عشر والسادس عشر الطبقة البرجوازية(*) Bourgeois تالية لمرحلة الإقطاع ومتداخلة معها.

= تلت مرحلة البرجوازية مرحلة الرأسمالية وذلك منذ بداية القرن السادس عشر ولكن بشكل متدرج.

= فقد ظهرت أولاً الدعوة إلى الحرية(*) Liberation وكذلك الدعوة إلى إنشاء القوميات اللادينية.

= ظهر المذهب الحر (الطبيعي(*) ) في النصف الثاني من القرن الثامن عشر في فرنسا حيث ظهر الطبيعيون Phisiocrates Les ومن أشهر دعاة هذا المذهب:

– فرنسوا كنزني Francois Quensnay 1694 – 1778م ولد في فرساي بفرنسا، وعمل طبيباً في بلاط لويس الخامس عشر، لكنه اهتم بالاقتصاد وأسس المذهب الطبيعي، فلقد نشر في سنة 1756م مقالين عن الفلاحين وعن الجنوب، ثم أصدر في سنة 1758م الجدول الاقتصادي Tableau Economique وشبَّه فيه تداول المال داخل الجماعة بالدورة الدموية. وقد قال ميرابو حينذاك عن هذا الجدول بأنه: "يوجد في العالم ثلاثة اختراعات عظيمة هي الكتابة والنقود والجدول الاقتصادي).

معركة الاسلام وأصول الحكم مبادئ نتمسك بها0

——————————————————————————–
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى(لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ *رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً *فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ *وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَةُ *وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ *إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ *إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ *جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ )

روى النسائي واحمد عن سلمة بن نفيل رضي الله عنه قال : بينما انا جالس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ دخل رجل فقال يارسول الله :ان الخيل قد سبيت ووضع السلاح وقد زعم اقوام انه لاقتال وانه قد وضعت الحرب اوزارها 0 فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :كذبوا !الآن جاء القتال وانه لا تزال امة من امتي يقاتلون في سبيل الله لا يضرهم من خالفهم يزيغ الله بهم قلوب اقوام ليرزقهم منهم يقاتلون حتى تقوم الساعة ولايزال الخير معقودا الى يوم القيامة تضع الحرب اوزارها حين يخرج ياجوج وماجوج) اخرجه النسائي واحمد في المسند واسناده صحيح 0

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اما بعد : نعاود معكم ايها الاحبة بقية الافكار التي استحضرها وهي افكاري وليست وصايا وحتى لانكتم العلم وتتعاون الثقافات مكونة جيلا مؤمنا صابرا على البلاء والجهل وعلى الانظمة التي ترى القذى في اعين الحركات الاسلامية ولاترى الخشب في اعينها ولاحول ولاقوة الا بالله وللمعلومية عندما نقول الانظمة وننتقدها علينا ان نقول الا من رحم ربك لعل ان يكون هناك ممن هم محسوبون على الانظمة وفيهم الخير الكبير ولعل الله ان يهديهم سبيل الرشاد واليك هذه النقاط :

*قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم انه اذا اشتدت الفتن وجب علينا اللجوء الى الله ثم اهل الثغور البعض قلبها راسا على عقب0

*ان الشريعة الاسلامية وضعت ابجديات السياسة الموضوعية واهمها انتصار القيم على المادة اصحاب هذه السياسة يراهم الناس انهم مجانين او خارجين على الواقع ولان الواقع اصبح ماديا ظهرت هذه الصورة على حقيقتها

*مهما لوحت امريكا بالحل النووي فلن تستطيع ذلك ان توحد المسلمون ورد ووصبروا ولان عمر الدعوات لاتقاس بالزمان ودعوة الجهاد تقاس بالدماء والتضحيات فالجزائر ضحت بمليوني شهيد وغيرها من الدول الاسلامية 0

*في عهد السلف الاول كانوا رحماء بل ان احد الائمة وهو يجاهد الجهمية قال لهم انا اكفر ان آمنت بعقيدتكم لاني اعلم الحق اماانتم جاهلون في هذا الزمان وهم حفظة قرآن واهل علم تجده يشتد في الحرب وكان في معركة ضد الصليبيين والذي امامه لم يبلغ مابلغ الجهمية 00ياامة ضحكت من لعبها الامم 0

*على الصعيد التربوي نجد ولله الحمد توبة العديد من الممثلين والممثلات ونجد عندما تابوا انهالت عليهم التهم والمصائب من الجمهور كل ذلك حسدا منهم كيف يهديهم الله الى الهدى والنور وبالمناسبة حدثت معي ذات مةموقفا تربويا ان حدث نقاش بين احد المثقفين واذا به يحتد احدهم ويقول للآخر انت كنت شارب خمر فقلت له يااحمق ماذنب ذنبه الذي تاب منه معنى ذلك انك ممن يتتبعون عورات المؤمنين ولم تريد حل النقاش بطريقة اسلامية وحوار ودي واذا كنت تريد تحطيم الذي امامك حتى يتبعك فانت ضال مضل ولاتعرف من الاسلام شئ وسيخزيك الله ويفضحك ولو بعد حين 0

*احد وزراء الداخلية في احد الدول قال ان المقيمين يتصرفون بااعمال غريبة وكأننا نحن شياطين والمواطنين انبياء معصومين حسبنا الله ونعم الوكيل وهذه الامور الغريبة شرحتها في مقالة الشعوذه السياسية في غير هذه المواقع لسنا بصددها الآن والمصيبة انك تجد ممن هم محسوبون على الاسلام يوافقون وزراء الداخلية 0

*هاشم مكي رجل موضوعي احد منظري بعضا من الافغان العرب اسهب كثيرا وهو ينتقد اسامة بن لادن في موقع المحروسة نت وشخصي يرد على الاستاذ هاشم وهذه هي الملاحظات :-

*كم كنت اتمنى من هاشم مكي ان يكون واضحا فليقلها نحن لسنا على قوة امريكا ولايقل يابن لادن انت متهور او يعلنها صراحة لانريد الجهاد0

*تارة نطالب بالجهاد وعندما يرفع المجاهدون راية الاسلام يقال هؤلاء متهورون 0

*تقولوا ان تنظيم القاعدة لم يفعل شيئا وهذه العمليات قليلة وتارة تقولو ان هذه العمليات سوف تسبب غضب امريكا فكيف نجمع بينهم لااعلم0

*الشيخ اسامة والمجاهدين ليسوا اطفالا ولايقدمون على عملية الا ويدرسوها جيدا عندهم استشاريون بكافة التخصصات وايضا ليسوا مصابون بالغرور فمعدل عمليات القاعدة مهما بلغت من قوة فانها قليلة ايضا ولو كان لايدرك قوة امريكا لفعل الكثير والكثير ولكن صبر جميل 0

*40% نسبة السنة في ايران ولم يستطيعوا بناء مسجد واحد للسنة حقا اننا في زمن العجائب0

*مصيبة ان تقارن بن لادن بصدام حسين وعبد الناصر حيث التاريخ الجهادي الناصع والايدولوجيا تختلف مع حكام العرب0

*تطالب بن لادن بالاعداد وهو محارب من جميع الانظمة فكيف ياترى تقيم المعسكرات والمخيمات الجهادية الاعدادية كيف ومانوع الاعداد الذي تريده0

*كيف نوازن بين العمل السياسي والعسكري مع العلم ان الانظمة لاتسمح الا بواحد منهم والمشتغلون بالعمل السياسي لايظنوا انهم احاطوا الاسلام شاملا وهم تاركوا حمل السلاح وللمعلومية كل من جاهد وحمل السلاح هو سياسي وليس كل عسكري هو سياسي وهذه القاعدة لها استثناءات ومنها الاخوة في حركة حماس فهم مهددون كغيرهم من المجاهدين نظرا لضخامة القضية الفلسطينية الذين تحملوا اثقالها0

*الجبهة العالمية الاسلامية الى الآن لم تعلن حربا مدمرة ابدا ولكنهم ينشرون فكر الجهاد حتى ياتي وقت معركة هرمجدون وتعلم كلاب الشرك ومنافقي العرب وحيوانات الروم ان الدم القاني نهايتهم0

*ذكر الاخ هاشم مكي ان بن لادن يعزف عن التنظيم والشورى وهذا باطل فهو مؤسس تنظيم ومشارك جبهة وجنوده لايقومون بعمل الا بشورى وتخطيط سليم وليسوا ممن لايقتنعون بما يقوموا به واتفق معك في ان امريكا تضخم من القاعدة حتى تصيبهم بالغرور وعند الحرب تختلف الاوضاع ولكن والحمد لله لم يصابوا بالغرور ولم يقاوموا امريكا بالطريقة التي كنت تتوقعها ويكفي امريكا انها مذعورة 0

*ان اعلان الحب على امريكا لايؤخ ولا يقدم على قرارات مجلس الامم المتحدة بل ان جميع قراراتها متخذه والغطرسة الامريكية لا تفرق الا باتحاد الامة الاسلامية , واما اتهامه بالعمالة لامريكا فقد اتهم بروسيا ايضا وفي ظل الحروب تشيع الشائعات وهذا معروف0

*رددت كثيرا ان ياأسامة انت اشعلت الحرب في افغانستان ولم تعلم ان اسامة وضع تحت قرارين اما الاستسلام واما الحرب عندئذ تعرف ان اميكا هي التي بدات بالحرب 0

*وقرار آخر هو ان يحرم الامة من التوعية الصحيحة ويقيم تحت الاقامة في الجبرية في الدول العربية هذا ان لم يكن السجن لاسمح الله0

*الكثير من الناس يعتقد ان حملة السلاح اخذوا جزءا من الدين وتركوا جزء وهذا باطل ان الانظمة لم تتركهم وحدهم وضيقت عليهم ولم تجعلهم يقوموا بواجبهم حقيقة تجاه امتهم0

*كثر الحديث ان بن لادن سبب وضع الملاعمر تحت الحرب وكأن الملاعمر لايريد حرب امريكا وتورط فيها وكيف تريدون الملا عمر ان يتحالف مع تحالف الشمال وهم ماهم في تطبيقهم المائع للشريعة كغيرهم ممن ينتسبون للاسلام ولو تراجع بن لادن عن حرب الشمال لاتهم بالخيانة 0

*ان حركة طالبان يكفيها انها كشفت للناس اجمع اين موقع الحكومات التي تدعي الاسلام من الاسلام 0

*يامن تنادون بالحياة الرغيدة والمجتمع المدني والتعاون مع الحكومات ابشركم انهم لن يتركوا كراسيهم من اجلكم او من اجل فلسطين السليبة0

*هناك نوعان من الاستبداد استبداد القرار يعني الاستبداد ممن لهم تاثير تنفيذي وتغيير جذري في القرار فهؤلاء اخطر من في الارض والاستبداد الآخر هو اهل الراي يعني استبدادهم برايهم ليس له موضع تنفيذ مما لا يؤثر على المجتمع0

*من قواعد الاسلام في الجهاد استخدام الرموز فكما تقدم الراشد لابد من استخدام الرموز والخبرة في اساليب التنظيم مع العلم الشرعي وهو مايحتاج اليه الدعاة وليس من الاستخفاف بالعقول0

*من مصائب امتنا انها تتعامل مع الضعيف بالقوة ومع الانظمة باللين هؤلاء منافقون معلومي النفاق0

*ان البنا مدرسة خاصة ومن خصائص دعوته الابتعاد عن مجروحي الماضي فانهم ممحوقي البركة وهؤلاء اما ان يكونوا شيوعيون او سافكي دماء او غيرهم من الطوائف وقد تقع الحركة في احدى التحالفات مع هؤلاء وهذا خطأ ماانيكن لهم استراتيجيتهم الخاصة, واما التذبذب والاضطراب بين المناهج فلا اشك انه لايقصد المجاهدين لان دعوته دعوة الجهاد وهو صاحب الكتائب الى فلسطين0

*الظواهري في كتابه الحصاد المر تكلم كثيرا على تعامل البنا مع الملوك والحكام والله اعلم ان البنا رحمه الله كان ذاحكمة عالية ولان دعوته كانت في مهدها فخشي ان جعلها ذات طابع اصطدامي مع الحكام ان تقوم الفتن فيمن بعده وبالتالي حافظ على سير الحركة هادئة ومع ذلك استشهد رحمه الله على يد الحكام وهذه كرامة عظيمة وفي نفس الوقت ان على الاخوان المسلمين- وهم ليسوا بحاجة الى مثلي يرشدهم – ان يحذروا من الحكام وتراجع سياساتها مع الانظمة ثم جاء سيد رحمه الله فوضع وكمل وظهرت حقيقة الانظمة في القرن العشرين0

*ان المراجعات الفكرية التي تقيمها جماعة الجهاد والجماعة الاسلامية نحو الحكومات لايعني ان الاخوان على باطل ولكن لنعلم حتى جماعة الجهاد والجماعة الاسلامية على خلاف فيما بينها ومن هنا علينا الصبر هنيئة والدعاء لاخواننا ان تجتمع كلمتهم زيادة وزيادة 0

*ان المجاهدين وحملة السلاح لاينبغي التعامل معهم على انهم فرادى بل علينا ان نضع يدنا في يدهم فيد الله مع الجماعة0

*تعالو نعرج الى عبر وقصص الانبياء عليهم الصلاة والسلام فهذا موسى عليه الصلاة والسلام فر هاربا من بني اسرائيل وهو ماهو من القوة والبطش ولكي نعلم ان الانبياء عليهم الصلاة والسلام حفظهم الله وجعل لهم من تصرفاتهم حكمة لهم ولامتهم وكذلك عندما سقط ردائه وظل عاريا ونادى ثوبي ياحجر ثوبي ياحجر كانت حكمة لكي لايتهموه بني اسرائيل بانه في جلده عيب حتى عندما راوه قالوا والله مابموسى من باس وكذلك خاتم الانبياء وسيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم ففي سيرته العبر والعظات فاين من يفقهها 0

*آيات الرحمن في تفضيل العلم عظيمة وكثيرة منها (يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين اوتو العلم درجات ) وقال تعالى( انما يخشى الله من عباده العلماء )فبين المولى عز وجل مراتب العلماء وفضلهم ومعروف انه كل عالم مؤمن وليس كل مؤمن عالم واما عند الحقوق وواجبات المسلم نحو المسلم فليس فيها تفضيل قال تعالى(والمؤمنون والمؤمنات بعضهم اولياء بعض يامرون بالمعروف وينهمون عن المنكر 00) قال تعالى (ولايغتب بعضكم بعضا ) وغيرها كثير ممايريد الله ان يثبته لنا ان الاحكام على الجميع فالعالم والعابد مامورون بالصبر والتعاون0

*ومن المواقف التربوية التي نمر بها ايضا هي ان يغتاب شخص رجلا آخر وياتي الآخر بحسن النية وينقل ماقاله المغتاب الى من تكلم عليه فيصبح نماما دون ان يدري وهذه مشكله0

*بين الاستشهادي الواقعي والمتعاظم شعرة فالاول يعرف قوة عدوه جيدا ولكنه مقبل على الموت والثاني لايعرف قوة عدوه ويظن انه اقوى البشر ولايميز بينهم احد الا بالنية والاول يريد رفع كلمة لا اله الا الله والثاني يريد التعصب فقط واشاعة الفوضى 0

*ايضا استكمالا لشرح آية الردة وهي قال تعالى( ومن يرتد منكم عن دينه000 ) بين الله بانه سوف يستبدل به من يجاهد ايضا يااخوة عندما يسلم الفرد حالا الدعاة يرشدونه الى اركان الاسلام واما الصفات الاخلاقية المذكورة في الآية فلاتعرض عليه لانه ليست من الحكمة ان تعرض عليه لكن عندما يرتد مستحيل ان يرتد احد متذرعا ان الصلاة واركان الاسلام لايستطيع تأديتها ولكن لايرتد الا كرها بالجهاد لانه شاق او المجاهدين الذين يرفعون كلمة الله في الارض او غير ذلك مما يجعلنا ننتبه الى هؤلاء الذين يتسترون بالاسلام 0

*1-القومية العربية داء اصاب الامة لكن هذا الداء دواءه ليس بالغاءه بالمرة لا بل الاسلام جعل من الشعوب والقبائل للتعارف يعني وسيلة للتعاون بين المسلمين لكن القوميين جعلوه غاية يصلون اليها وهذه مصيبة نعم ان الرسول صلى الله عليه وسلم انهاها بتاتا لكن في غزوة احد وفي خضم المعركة كان عليه الصلاة والسلام يقول (انا النبي لاكذب لا كذب انا ابن المطلب ) اتخذها وسيلة لتحميس الجيش للجهاد وهنا يكمن الفقه النبوي0

*2- سمعنا في برنامج قناة الجزيرة انه حدث اختلافا في قضية فلسطين لايحررها العرب بل حررها العجم وهذه معضلة قد يكون الرجل فعلا لايفرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى نعم ولكن قد تكون في نفسه حاجة وهي الكره لبعض من العرب فلم تخرج صادقة وعلينا ان نحذر من الفتن المدفونة التي لاتظهر والنقطة الاخرى لابد ان نعلم انه فعلا لا يحرر الامة ولي فلسطين الا الاسلام لانه الحل لكن في الدهور الماضية كانت الشعوب تشارك الفلسطيني اكثر لماذا لم تكن هناك حدود جغرافية وكانت بعضا من البلاد غير محررة كما في الشام ومصر لكن في هذا العصر القضية الوحيدة الذي شعبها مشرد( اللهم لافخر فانا مشرد واقسم اني لااقصد التكبر او التعصب ) ومقدسة ومقياس ايمان الامة بها وبالتالي وان كانوا المؤمنين لم يجعلونا نشعر بالغربة لانها قضيتهم هم ايضا
والاقصى ليس ملك للفلسطيني فقط ولكن ضغط المجتمع والشعور بان لنا وطنا لانعيش فيه والمعاملات الحكومية والوثيقة المصرية التي لاتدخلنا مصر ايضا وكل هذه الضغوط جعلت الفلسطيني يشعر بالآسى من اجل وطنه ومع ذلك ايضا الاشاعات التي تقول ان الفلسطينيين باعوا ارضهم وغيرها من الفتن زادت البون , ولكن شعار المسلم الذي لا ينسى وطنه ايضا هو واينما ذكر اسم الله في بلد عددته من لب اوطاني 0

*تعلمون ان الروم في آخر الزمان سيجمعون 80 غاية لكن ايها الاخوة عدد دول الروم يعني اوروبا ليست 80 وامريكا عدوة المسلمين الاولى ليست من اوروبا امن المعقول ان تشترك دول من خارج اوروبا او من العرب تحت لواءها الله اعلم0

*انني دائما لااذكر العدوة امريكا بكلمة الاجانب حتى لااوحي اليهم ان الحرب عربية مع عجمية لا انها حرب صليبية ولان النفسية الامريكية مصابة بعقدة من العرب عندما يوجهوا لها الحرب القومية وهذه واضحة وكلمة اوجهها الى القاعدة انهم صبوا جام غضبهم على امريكا ولست ارى حربا موجهه نحو العرب الذين يشكلون حاجزا بيننا وبين تحرير الاوطان ولولا الفتنة لكتبت الجبهة العالمية لقتال المرتدين لانهم الحاجز الحقيقي للامة0

*ان الخلافة في الارض لابد ان يمتلك المؤمن مبادئ عملها ولاننسى ان ماهو مطلوب من الخليفة ليسهو المطلوب من العلماء او العامة او غيرهم وهنا تتنوع الخصائص فمثلا على الخليفة ان يكون قادرا على سياسة الخلق ومعاناة السياسة وليس بالضرورة ان يكون عالم ذرة فكلن له تخصصه ومنهجه والخليفة
هو عادة مايكون كال server وهو الجهاز الحاسوبي الذي يشترك مع عدة حواسيب كل منها تقوم بمهمة والserver هو موزع للمهام تجاه الانظمة البالية 0

* ان صاحب العقيدة الاسلامية الحقة انحلت عنده عقدة الخوف فالشهادة هي مبتغاه ولذلك يأس الاعداء من تخويفه والله اكبر وهيا ليكن لسان حالنا كل امرمن الجاهلية تحت اقدامنا0
والسلام

شكرا

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث ، تقرير ، الرأسمالية -تعليم الامارات

السلام عليكم

شحاااااااااالكم ؟؟؟؟؟

احم احم

انا ابي تقرير عن الرأسمالية

بليييييييييييييز ضروري

ليش ياخي جي مزله على طول نبي انزل التقرير

يشير مصطلح الرأسمالية بشكل عام إلى نظام إقتصادي تكون فيه وسائل الإنتاج بشكل عام مملوكة ملكية خاصة أو مملكوكة لشركات تعمل بهدف الربح، وحيث يكون التوزيع، الإنتاج وتحديد الأسعار محكوم بالسوق الحر والعرض والطلب. ويقوم مالكو وسائل الإنتاج بوجه عام بتشغيلها لتحقيق ربح نقدي، متّبعين إيماءات الربح والخسارة لتوزيع الموارد الشحيحة بكفاءة.

بحسب الحتمية التاريخية بحسب ماركس، فإن الرأسمالية هي ثمرة التطور الصناعي و النقلة النوعية في وسائل الإنتاج المتخلفة في العصر الإقطاعي إلى الوسائل المتطورة في الثورة الصناعية و التي كانت ظهور الرأسمالية فيها كأحد التبعات، عقب التوسع العظيم في الإنتاج بدأت الإمبريالية بالظهور من خلال وجود شركات إحتكارية تسعى للسيطرة على العالم فبدأت الحملات العسكرية الهادفة لإحتلال أراضي الآخرين و تأمين أسواق لتلك الشركات و هذا فيما يعرف بالفترة الإستعمارية، ظلت ذيول هذا الإستعمار على الرغم من استقلال العديد من الدول لاحقا حيث مولت هذه الشركات عدة انقلابات عسكرية في فترة الخمسينات و الستينات في دول أمريكا اللاتينية بهدف الحفاظ على هيمنتهاعلى تلك الدول، تؤمن الأنظمة الرأسمالية بالفكر الليبرالي و هو انتهاج الرأسمالية كاقتصاد و الديمقراطية كسياسة، تعتبر المقولة الفرنسية ( دعه يعمل دعه يمر ) هي الشعار المثالي للرأسمالية التي تعمل على حرية التجارة و نقل البضائع و السلع بين البلدان و دون قيود جمركية، كانت الشيوعية بتمسكها المفرط بالحد من الملكية التي بنظرها السبب الرئيسي لإستغلال الإنسان لأخيه الإنسان كرد فعل على التوسع المفرط في الملكية داخل النظام الرأسمالي المنقسم لطبقتين الأولى ثرية و الأخرى فقيرة وعاملة اصطلح عليها كارل ماركس بـ ( البروليتاريـا ).

[عدل] تعريف الرأسمــاليـــة
الرأسمالية نظام اقتصادي ذو فلسفة اجتماعية وسياسية يقوم على أساس تنمية الملكية الفردية والمحافظة عليها، متوسعاً في مفهوم الحرية,فالفرد هو المالك الوحيد لما يكتسب ،و لا حق فية لغيره.

[عدل] الرأسمالية والدولة والفرد
الرأسمالية كنظام يتيح للفرد تكوين ثروته بأي وسيلة ممكنة هي فلسفة فردية ،لاعلاقة لها بسياسات الدولة في الأساس ،وعلى هذا نظَر لها واضعوها. لكن مباديء الرأسمالية التي قامت عليها أسهمت -كنتيجة منطقية- في إخضاع الدولة لسيطرة الرأسماليين داخلها،فبدلاً من أن تكون مذهبا فردياً تحولت منطقياً إلى أن تصبح مذهبا مزدوجاً بين والفردية والسياسية. أن يكون الفرد الرأسمالي خاضعا لأحكام وقوانين الدولة فإن الرأسمالية حينئذ لن تكون مذهبا غير مرغوب فيه.لكن أن يصبح فرد أو فردان أو ثلة قليلة تتمتع برؤوس أموال هائلة هم المسيطرون على سياسة الدولة بما يتماشى مع مصالحهم ولو على حساب الشعب هنا تختل المعادلة.

[عدل] التأسيـــس وأبرز الشخصيات
= كانت أوروبا محكومة بنظام الإمبراطورية الرومانية التي ورثها النظام الإقطاعي Feudal System.

= لقد ظهرت ما بين القرن الرابع عشر والسادس عشر الطبقة البرجوازية(*) Bourgeois تالية لمرحلة الإقطاع ومتداخلة معها.

= تلت مرحلة البرجوازية مرحلة الرأسمالية وذلك منذ بداية القرن السادس عشر ولكن بشكل متدرج.

= فقد ظهرت أولاً الدعوة إلى الحرية(*) Liberation وكذلك الدعوة إلى إنشاء القوميات اللادينية.

= ظهر المذهب الحر (الطبيعي(*) ) في النصف الثاني من القرن الثامن عشر في فرنسا حيث ظهر الطبيعيون Phisiocrates Les ومن أشهر دعاة هذا المذهب:

– فرنسوا كنزني Francois Quensnay 1694 – 1778م ولد في فرساي بفرنسا، وعمل طبيباً في بلاط لويس الخامس عشر، لكنه اهتم بالاقتصاد وأسس المذهب الطبيعي، فلقد نشر في سنة 1756م مقالين عن الفلاحين وعن الجنوب، ثم أصدر في سنة 1758م الجدول الاقتصادي Tableau Economique وشبَّه فيه تداول المال داخل الجماعة بالدورة الدموية. وقد قال ميرابو حينذاك عن هذا الجدول بأنه: "يوجد في العالم ثلاثة اختراعات عظيمة هي الكتابة والنقود والجدول الاقتصادي).

– جول لوك Jonn Locke 1632 – 1704م صاغ النظرية الطبيعية الحرة حيث يقول عن الملكية الفردية: "وهذه الملكية حق من حقوق الطبيعة وغريزة تنشأ مع نشأة الإنسان، فليس لأحد أن يعارض هذه الغريزة".

– ومن ممثلي هذا الاتجاه أيضاً تورجو Turgot وميرابو Mirabour وجان باتست ساي J.B. Say وباستيا.

= ظهر بعد ذلك المذهب(*) الكلاسيكي الذي تبلورت أفكاره على أيدي عدد من المفكرين من أبرزهم:

= آدم سميث A. Smith 1723 – 1790م وهو أشهر الكلاسيكيين على الإطلاق، ولد في مدينة كيركالدي في اسكوتلنده، ودرس الفلسفة(*)، وكان أستاذاً لعلم المنطق(*) في جامعة جلاسجو. سافر إلى فرنسا سنة 1766م والتقى هناك بأصحاب المذهب الحر. وفي سنة 1776م أصدر كتاب بحث في طبيعة وأسباب ثروة الأمم هذا الكتاب الذي قال عنه أحد النقاد وهو أدمون برك: "إنه أعظم مؤلف خطه قلم إنسان".

– دافيد ريكاردو David ricardo 1772 – 1823م قام بشرح قوانين توزيع الدخل في الاقتصاد(*) الرأسمالي، وله النظرية المعروفة باسم قانون تناقص الغلة ويقال بأنه كان ذا اتجاه فلسفي ممتزج بالدوافع الأخلاقية لقوله: "إن أي عمل يعتبر منافياً للأخلاق ما لم يصدر عن شعور بالمحبة للآخرين".

– جون استيوارت مل J. Stuart Mill 1806 – 1873م يعدُّ حلقة اتصال بين المذهب الفردي والمذهب الاشتراكي(*) فقد نشر سنة 1836م كتابه مبادىء الاقتصاد السياسي.

– اللورد كينز Keyns 1883 – 1946م صاحب النظرية التي عرفت باسمه التي تدور حول البطالة(*) والتشغيل وقد تجاوزت غيرها من النظريات إذ يرجع إليه الفضل في تحقيق التشغيل الكامل للقوة العاملة في المجتمع الرأسمالي. وقد ذكر نظريته هذه ضمن كتابه النظرية العامة في التشغيل والفائدة والنقود الذي نشره سنة 1936م.

– دافيد هيوم 1711 – 1776م صاحب نظرية النفعية Pragmatism التي وضعها بشكل متكامل والتي تقول بأن "الملكية

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%…84%D9%8A%D8%A9

الرأسمــاليـــة

التعــريف:

الرأسمالية نظام اقتصادي ذو فلسفة اجتماعية وسياسية يقوم على أساس تنمية الملكية الفردية والمحافظة عليها، متوسعاً في مفهوم الحرية، ولقد ذاق العالم بسببه ويلات كثيرة، وما تزال الرأسمالية تمارس ضغوطها وتدخلها السياسي والاجتماعي والثقافي وترمي بثقلها على مختلف شعوب الأرض.

التأسيـــس وأبــرز الشخصيـــات:

– كانت أوروبا محكومة بنظام الإمبراطورية الرومانية التي ورثها النظام الإقطاعي.

– لقد ظهرت ما بين القرن الرابع عشر والسادس عشر الطبقة البورجوازية تالية لمرحلة الإِقطاع ومتداخلة معها.

– تلت مرحلة البورجوازية مرحلة الرأسمالية وذلك منذ بداية القرن السادس عشر ولكن بشكل متدرج.

– فلقد ظهرت أولاً الدعوة إلى الحرية وكذلك الدعوة إلى إنشاء القوميات اللادينية والدعوة إلى تقليص ظل البابا الروحي.

– ظهر المذهب الحر (الطبيعي) في النصف الثاني من القرن الثامن عشر في فرنسا حيث ظهر الطبيعيون ومن أشهر دعاة هذا المذهب:

1- فرانسوا كيزني (1694 – 1778) ولد في فرساي بفرنسا، وعمل طبيباً في بلاط لويس الخامس عشر، لكنه اهتم بالاقتصاد وأسس المذهب الطبيعي، نشر في سنة (1756م) مقالين عن الفلاحين وعن الجنوب، ثم أصدر في سنة (1758م) الجدول الاقتصادي وشبَّه فيه تداول المال داخل الجماعة بالدورة الدموية، قال ميرابو حينذاك عن هذا الجدول بأنه: "يوجد في العالم ثلاثة اختراعات عظيمة هي الكتابة والنقود والجدول الاقتصادي".

2- جون لوك (1632-1704) صاغ النظرية الطبيعية الحرة حيث يقول عن الملكية الفردية: "وهذه الملكية حق من حقوق الطبيعة وغريزة تنشأ مع نشأة الإِنسان، فليس لأحد أن يعارض هذه الغريزة".

3- ومن ممثلي هذا الاتجاه أيضاً تورجو وميرابو وجان باتست ساي وباستيا.

– ظهر بعد ذلك المذهب الكلاسيكي الذي تبلورت أفكاره على أيدي عدد من المفكرين الذين من أبرزهم:

– آدم سميث (1723-1790) وهو أشهر الكلاسيكيين على الإِطلاق، ولد في مدينة كيركالدي في اسكوتلنده، ودرس الفلسفة، وكان أستاذاً لعلم المنطق في جامعة جلاسجو، سافر إلى فرنسا سنة (1766م) والتقى هناك أصحابَ المذهب الحر. وفي سنة (1776م) أصدر كتابه (بحث في طبيعة وأسباب ثروة الأم) هذا الكتاب الذي قال عنه أحد النقاد وهو (أدمون برك): "إنه أعظم مؤلف خطه قلم إنسان".

– دافيد ريكاردو (1772-1823) قام بشرح قوانين توزيع الدخل في الاقتصاد الرأسمالي، وله النظرية المعروفة باسم "قانون تناقص الغلة" ويقال عنه إنه كان ذا اتجاه فلسفي ممتزج بالدوافع الأخلاقية لقوله: "إن أي عمل يعتبر منافياً للأخلاق ما لم يصدر عن شعور بالمحبة للآخرين".

– روبرت مالتوس (1766-183) اقتصادي إنجليزي كلاسيكي متشائم صاحب النظرية المشهورة عن السكان إذ يعتبر أن عدد السكان يزيد وفق متوالية هندسية بينما يزيد الإِنتاج الزراعي وفق متوالية حسابية كما سيؤدي حتماً إلى نقص الغذاء والسكن.

– جون استيوارت مل (1806-1873) يعدُّ حلقة اتصال بين المذهب الفردي والمذهب الاشتراكي فقد نشر سنة (1836م) كتابه (مبادئ الاقتصاد السياسي).

– اللورد كينز (1946-1883) صاحب النظرية التي عرفت باسمه والتي تدور حول البطالة والتشغيل والتي تجاوزت غيرها من النظريات إذ يرجع إليه الفضل في تحقيق التشغيل الكامل للقوة العاملة في المجتمع الرأسمالي، وقد ذكر نظريته هذه ضمن كتابه (النظرية العامة في التشغيل والفائدة والنقود) الذي نشره سنة 1936م.

– دافيد هيوم (1711-1776م) صاحب نظرية النفعية التي وضعها بشكل متكامل والتي تقول بأن "الملكية الخاصة تقليداتبعه الناس وينبغي عليهم أن يتبعوه لأن في ذلك منفعتهم".

– أدمون برك من المدافعين عن الملكية الخاصة على أساس النظرية التاريخية أو نظرية تقادم الملكية.

الأفـــكار والمعتقــدات:

1- أســس الرأسماليــة:

– البحث عن الربح بشتى الطرق والأساليب إلا ما تمنعه الدولة لضرر عام كالمخدرات مثلاً.

– تقديس الملكية الفردية وذلك بفتح الطريق لأن يستغل كل إنسان قدراته في زيادة ثروته وحمايتها وعدم الاعتداء عليها وتوفير القوانين اللازمة لنموها واطرادها وعدم تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية إلا بالقدر الذي يتطلبه النظام العام وتوطيد الأمن.

– المنافسة والمزاحمة في الأسواق.

– نظام حرية الأسعار وإطلاق هذه الحرية وفق متطلبات العرض والطلب، واعتماد قانون السعر المنخفض في سبيل ترويج البضاعة وبيعها.

2- أشكال رأسمــالية:

– الرأسمالية التجارية التي ظهرت في القرن السادس عشر إثر إزالة الإِقطاع، إذ أخذ التاجر يقوم بنقل المنتجات من مكان إلى آخر حسب طلب السوق فكان بذلك وسيطاً بين المنتج والمستهلك.

– الرأسمالية الصناعية التي ساعد على ظهورها تقدم الصناعة وظهور الآلة البخارية التي اخترعها جيمس وات سنة 1770م والمغزل الآلي سنة 1785م مما أدى إلى قيام الثورة الصناعية في إنجلترا خاصة وفي أوروبا عامة إبان القرن التاسع عشر. وهذه الرأسمالية الصناعية تقوم على أساس الفصل بين رأس المال وبين العامل، أي بين الإِنسان وبين الآلة.

– نظام الكارتل الذي يعني اتفاق الشركات الكبيرة على اقتسام السوق العالمية فيما بينها مما يعطيها فرصة احتكار هذه الأسواق وابتزاز الأهالي بحرية تامة. وقد انتشر هذا المذهب في ألمانيا واليابان.

– نظام الترست والذي يعني تكوين شركة من الشركات المتنافسة لتكون أقدر في الإِنتاج وأقوى في التحكم والسيطرة على السوق.

3- أفــكار ومعتقـدات أخــرى:

– إن المذهب الطبيعي الذي هو أساس الرأسمالية يدعو إلى أمور منها:

– الحياة الاقتصادية تخضع لنظام طبيعي ليس من وضع أحد حيث يحقق بهذه الصفة نمواً للحياة وتقدماً تلقائياً لها.

– يدعو إلى عدم تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية وأن تقصر مهمتها على حماية الأفراد والأموال والمحافظة على الأمن والدفاع عن البلاد.

– الحرية الاقتصادية لكل فرد حيث إن له الحق في ممارسة واختيار العمل الذي يلائمه وقد عبروا عن ذلك بالمبدأ المشهور: "دعه يعمل دعه يمر".

– إن إيمان الرأسمالية بالحرية الواسعة أدى إلى فوضى في الاعتقاد وفي السلوك مما تولدت عنه هذه الصراعات الغربية التي تجتاح العالم معبرة عن الضياع الفكري والخواء الروحي.

– إن انخفاض الأجور وشدة الطلب على الأيدي العاملة دفع الأسرة لأن يعمل كل أفرادها مما أدى إلى تفكك عرى الأسرة وانحلال الروابط الاجتماعية فيما بينها.

– من أهم آراء سميث أن نمو الحياة الاقتصادية وتقدمها وازدهارها إنما يتوقف على الحرية الاقتصادية.

– وتتمثل هذه الحرية في نظره بما يلي:

– الحرية الفردية التي تتيح للإِنسان حرية اختيار عمله الذي يتفق مع استعداداته ويحقق له الدخل المطلوب.

– الحرية التجارية التي يتم فيها الإِنتاج والتداول والتوزيع في جو من المنافسة الحرة.

– يرى الرأسماليون بأن الحرية ضرورية للفرد من أجل تحقيق التوافق بينه وبين المجتمع، ولأنها قوة دافعة للإِنتاج، لكونها حقاً إنسانياً يعبر عن الكرامة البشرية.

4- عيوب الرأسمالية:

– الرأسمالية نظام وضعي يقف على قدم المساواة مع الشيوعية وغيرها من النظم التي وضعها البشر بعيداً عن منهج الله الذي ارتضاه لعباده ولخلقه من بني الإِنسان.

– الأنانية: حيث يتحكم فرد أو أفراد قلائل بالأسواق تحقيقاً لمصالحهم الذاتية دون تقدير لحاجة المجتمع أو احترام للمصلحة العامة.

– الاحتكار: إذ يقوم الشخص الرأسمالي باحتكار البضائع وتخزينها حتى إذا ما فقدت من الأسواق نزل بها ليبيعها بسعر مضاعف يبتز فيه المستهلكين الضعفاء.

– لقد تطرفت الرأسمالية في تضخيم شأن الملكية الفردية كما تطرفت الشيوعية في إلغاء هذه الملكية.

– المزاحمة والمنافسة: إن بنية الرأسمالية تجعل الحياة ميدان سباق مسعور إذ يتنافس الجميع في سبيل إحراز الغلبة، وتتحول الحياة عندها إلى غابة يأكل القوي فيها الضعيف، وكثيراً ما يؤدي ذلك إلى إفلاس المصانع والشركات بين عشية وضحاها.

– ابتزاز الأيدي العاملة: ذلك أن الرأسمالية تجعل الأيدي العاملة سلعة خاضعة لمفهومي العرض والطلب مما يجعل العامل معرضاً في كل لحظة لأن يُستبَدل به غيره ممن يأخذ أجراً أقل أو يؤدي عملاً أكثر أو خدمة أفضل.

– البطالة: وهي ظاهرة مألوفة في المجتمع الرأسمالي، وتكون شديدة البروز إذا كان الإِنتاج أكثر من الاستهلاك مما يدفع بصاحب العمل إلى الاستغناء عن الزيادة في هذه الأيدي التي تثقل كاهله.

– الحياة المحمومة: وذلك نتيجة للصراع القائم بين طبقتين إحداهما مبتزة يهمها جمع المال من كل السبل وأخرى محرومة تبحث عن المقومات الأساسية لحياتها، دون أن يشملها شيء من التراحم والتعاطف المتبادل.

– الاستعمار: ذلك أن الرأسمالية بدافع البحث عن المواد الأولية، وبدافع البحث عن أسواق جديدة لتسويق المنتجات تدخل في غمار استعمار الشعوب والأمم استعماراً اقتصادياً أولاً وفكرياً وسياسياً وثقافياً عامة، وذلك فضلاً عن استرقاق الشعوب وتسخير الأيدي العاملة فيها لمصلحتها.

– الحروب والتدمير: فلقد شهدت البشرية ألواناً عجيبة من القتل والتدمير وذلك نتيجة
طبيعية للاستعمار الذي أنزل بأمم الأرض أفظع الأهوال وأشرسها.

– الرأسماليون يعتمدون على مبدأ الديمقراطية في السياسة والحكم، وكثيراً ما تجنح الديمقراطية مع الأهواء بعيدة عن الحق والعدل والصواب.

– إن النظام الرأسمالي يقوم على أساس ربوي، ومعروف بأن الربا هو جوهر العلل التي يعاني سمنها العالم أجمع.

– أن الرأسمالية تنظر إلى الإِنسان على أنه كائن مادي وتتعامل معه بعيداً عن ميوله الروحية والأخلاقية، داعية إلى الفصل بين الاقتصاد وبين الأخلاق.

– تعمد الرأسمالية إلى حرق البضائع الفائضة، أو تقذفها في البحر خوفاً من أن تتدنى الأسعار لكثرة العرض، وبينما هي تقدم على هذا الأمر تكون كثير من الشعوب في حالة شكوى من المجاعات التي تجتاحها.

– يقوم الرأسماليون بإنتاج المواد الكمالية ويقيمون الدعايات الهائلة لها دونما التفات إلى
الحاجات الأساسية للمجتمع ذلك أنهم يفتشون عن الربح والمكسب أولاً وآخراً.

– يقوم الرأسمالي في أحيان كثيرة بطرد العامل عندما يكبر دون حفظ لشيخوخته إلا أن أمراً كهذا أخذت تخف حدته في الآونة الأخيرة بسبب الإِصلاحات التي طرأت على الرأسمالية.

5- الإِصلاحات التي طرأت على الرأسمالية:

– كانت إنجلترا حتى سنة 1875م من أكبر البلاد الرأسمالية تقدماً. ولكن في الربع الأخير من القرن التاسع عشر ظهرت كل من الولايات المتحدة وألمانيا، وبعد الحرب العالمية الثانية ظهرت اليابان.

– في عام 1932م باشرت الدولة تدخلها بشكل أكبر في إنجلترا، وفي الولايات المتحدة زاد تدخل الدولة ابتداء من سنة 1933م، وفي ألمانيا بدءاً من العهد الهتلري وذلك في سبيل المحافظة على استمرارية النظام الرأسمالي.

– لقد تمثل تدخل الدولة في المواصلات والتعليم ورعاية حقوق المواطنين وسن القوانين ذات الصبغة الاجتماعية، كالضمان الاجتماعي والشيخوخة والبطالة والعجز والرعاية الصحية وتحسين الخدمات ورفع مستوى المعيشة.

– لقد توجهت الرأسمالية هذا التوجه الإِصلاحي الجزئي بسبب ظهور العمال كقوة انتخابية في البلدان الديمقراطية وبسبب لجان حقوق الإِنسان، ولوقف المد الشيوعي الذي يتظاهر بنصرة العمال ويدعي الدفاع عن حقوقهم ومكتسباتهم.

الجــذور الفكرية والعقـائــدية:

– تقوم الرأسمالية في جذورها على شيء من فلسفة الرومان القديمة، يظهر ذلك في رغبتها في امتلاك القوة وبسط النفوذ والسيطرة.

– لقد تطورت متنقلة من الإِقطاع إلى البورجوازية إلى الرأسمالية وخلال ذلك اكتسبت أفكاراً ومبادئ مختلفة تصب في تيار التوجه نحو تعزيز الملكية الفردية والدعوة إلى الحرية.

– قامت في الأصل على أفكار المذهب الحر والمذهب الكلاسيكي.

– إن الرأسمالية تناهض الدين متمردة على سلطان الكنيسة أولاً وعلى كل قانون أخلاقي أخيراً.

– لا يهم الرأسمالية من القوانين الأخلاقية إلا ما يحقق لها المنفعة ولاسيما الاقتصادية منها على وجه الخصوص.

– كان للأفكار والآراء التي تولدت نتيجة للثورة الصناعية في أوروبا دور بارز في تحديد ملامح الرأسمالية.

– تدعو الرأسمالية إلى الحرية وتتبنى الدفاع عنها، لكن الحرية السياسية تحولت إلى حرية أخلاقية واجتماعية، ثم تحولت هذه بدورها إلى إباحية.

الانتشـــار ومواقـــع النفــوذ:

– ازدهرت الرأسمالية في إنجلترا وفرنسا وألمانيا واليابان والولايات المتحدة الأميركية وفي معظم العالم الغربي.

– وقف النظام الرأسمالي مثله كمثل النظام الشيوعي إلى جانب إسرائيل دعماً وتأييداً بشكل مباشر أو غير مباشر

http://www.islampedia.com/MIE2/maws/maws2.html

…….مشكوووووووووووورهـ وااااااااااااايد هاجر وما قصرتي……

يسلمووووو

شكراااا
شكرااااشكراااا
شكرااااشكرااااشكراااا
شكرااااشكرااااشكرااااشكراااا
شكرااااشكرااااشكرااااشكرااااشكراااا

شــــــــــــــكـــــــــــــــــرااااا

الحــــــــــــــــــــــمد لله