التوقيع
اماااااااااارااااااااااااااااااااااااااتية و بكل فخر
التوقيع
اماااااااااارااااااااااااااااااااااااااتية و بكل فخر
ماذا تلاحظ : _ الاحظ ان الآيتين متشابهتين
*ماذا تستنتج من ذلك؟
ان كل المخلوقات تسبح لله
ان من صفات اااه واسمائه العزيز الحكيم
# سبحان الله المصور
سبحان الله الخالق
سبحان الله البارئ
1.العزيز:عزة النفس وكرامته في حياتي
الرحيم :اكون رحيمة واشفق على الصغير والكريم
صفحة 151
2. -لا ارد على من اساء الي بقول
-افشي السلام بين الناس هاهاهاها
_ لا اتكلم الكلام البذيء
3. الأحسان الى الجار
*الشمس نعمة عظيمة من الله تعالى ولولا رحمته لكانت نقمة علينا .
.كيف تفسر ذلك :
ان بعدها عنا مناسب ورغم حرارته المحرقةجعلها الله تعالى مفيدة لنا ولأجسامنا وزرعنا وحياتنا كلنا
اذكر نعما اخرى لولا الله تعالى لكان هلاكنا بها :
*حركة الأرض
*النار المحرقة فمن رحمة اللهبنا ان خاق الما لأطفائها
قال الله تعالى:(فلا اقسم بما تبصرون _38_ وما لا تبصرون_39_)
الهواء
الروح
الجنة.
#عظام اليد لا تنمو منذ السنة الأولى من ميلاد الأنسان؟
لن تكبر يده ولن تستطيع ان يقضي حوائجه
#عظام اليد تنمو كل شهر سنتيمترا واحد كل شهر؟
ستصبح كبيرة جدا وسيكون منظرها بشع لا توازن للجسم
#كسر عظام اليد لا يجبر مطلقا ؟
الحرمان من العافية والصحة ولن تستطيع الحركة
ارجو ان ينال اعجابكم وشكرا بليييييييييييز ماتنسوا الردود
كيف يمكن ان اضع الصورة تحت الاسم
طلعوها من سورة الكهف اية رقم (71و 79)
ارجو الرد السريع
حراااااااااااااااااام عليكم
انا اقدر اساعدك:
صفحة 140 عند الفراغ:
كنقرة العصفور في البحر
صفحة 141 عند الفراغات 1+2+3
3 جريان الدم في العروق 4 تجدد الخلايا 5 هضم الطعام
الصفحة 142 عند الفراغات:
1 أن الله هو المالك 2 أن الله هو الخالق
نفس الصفحة اللي تحته:
– الإسلام
-السلام
-السلام و الأمان
نفس الصفحة بس اللي تحته:
– خلق الله لنا الشمس و جعلها دفئاً و ضياءً و نوراً لنا.
– خلق لنا الجنة و بين لنا طرق دخولها.
صفحة 143 عند الفراغات:
8- ((سبح لله ما في السماوات و الأرض و هو العزيز الحكيم))
الفراغ اللي تحته:
– عزة النفس و الكرامة.
– أن لا يذل نفسه لغير الله.
– الله تعالى- عز و جل-
صفحة 144 عند الفراغات الثلاث الأولى:
– بالغرق.
– أهلكه ببعوضة دخلت أنفه.
– قُتل في غزوة بدر.صفحة 145 عند 1.2.3.4.5:
1. حفظ العقل.
3. حفظ العقل.
5. حفظ النفس.
هذه الي عندي , لا تنسوني بردودكم
واتمنى دخولك الجنة يارب
تسلمين
بسم الله الرحمن الرحيم
أسماء الله الحسنى مع شرح معانيها
الصف السابع الاساسي
المدرسة ……………..
عمل الطالبة ………………..
المعلمة ……………………….
أسماء الله الحسنى مع شرح معانيها
1-الرحمن: هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم.
2- الرحيم: خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة.
3- الملك: هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى
.4- القدوس: هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد.
5- السلام: هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته.
6- المؤمن: هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون.
7- المهيمن: هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل.
العزيز: هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه.
9- الجبار: وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد.
10- المتكبر: وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر.قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه.
11- الخالق: وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير.
12- الباريء: هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق.
13- المصور: هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة.
14- الغفار: هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى.
15- القهار: هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت.
16- الوهَّاب: هو الذي يجود بالعطاء الكثير.
17- الرزاق: هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح.
18- الفتاح: وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله.
19- العليم: بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى.
20، 21- القابض، الباسط: هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته.
22، 23- الخافض، الرافع: هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب.
24- المعز: وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام:القسم الأول: إعزاز من جهة الحكم والفعل: هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل.القسم الثاني: إعزاز من جهة الحكم: ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه.القسم الثالث: إعزاز من جهة الفعل: ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج.
25- المذل: الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً.
26- السميع: وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى.
27- البصير: وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى
.28- الحكم: هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى.
29- العدل: وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور.
30- اللطيف: هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون
.31- الخبير: هو العالم بحقائق الأشياء.
32- الحليم: هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم.
33- العظيم: هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.
34- الغفور: هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده.
35- الشكور: هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر.
36- العلي: وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر
.37- الكبير: هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير
.38- الحفيظ: هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه.
39- المقيت: هو المقتدر على كل شيء.
40- الحسيب: هو الكافي.
41- الجليل: هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع.
42- الكريم: هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه.43- الرقيب: هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.
44- المجيب: هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه.
45- الواسع: هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق.46- الحكيم: هو مُحكِم للأشياء متقن لها.
47- الودود: هو المحب لعباده.
48- المجيد: هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ.
49- الباعث: يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب.
50- الشهيد: هو الذي لا يغيب عنه شي
ء.51- الحق: هو الموجود حقاً.
52- الوكيل: هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه.
53- القوي: هو الكامل القدرة على كل شيء
.54- المتين: هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف.
55- الولي: هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم.56- الحميد: هو المحمود الذي يستحق الحمد
57- المحصي: لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً.
58- المبديء: هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها
.59- المعيد: هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم.
60- المحيي: هو الذي خلق الحياة في الخلق
.61- المميت: هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء.
62- الحي: هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً.
63- القيوم: هو القائم الدائم بلا زوال
.64- الواجد: هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء
.65- الماجد: هو بمعنى المجيد.
66- الواحد: هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك.67- الأحد(1): هو الذي لا شبيه له ولا نظير
.68- الصمد: هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج.
69- القادر: هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب.
70- المقتدر: هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء.71، 72- المقدم المؤخر: هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء.
73، 74- الأول والآخر: وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها. الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده.وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه.
75- الظاهر: هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته.
76- الباطن: هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم.
77- الوالي: هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها.
78- المتعالي: هو المنزه عن صفات الخلق.
79- البر: هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم.
80- التواب: هو الذي يقبل رجوع عبده إليه.
81- المنتقم: هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم.
82- العفو: هو الذي يصفح عن الذنب.
83- الرؤوف: هو الذي تكثر رحمته بعباده.
84- مالك الملك: هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره.
85- ذو الجلال والإكرام: هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد.
86- المقسط: هو العادل في حكمه.
87- الجامع: هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب.
88- الغني: هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه.
89- المغني: هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين.
90- المانع: هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين.
91، 92- الضار، النافع: هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء
.93- النور: هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية.
94- الهادي: هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره
.95- البديع: هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق.
96- الباقي: هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء.
97- الوارث: هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق.
98- الرشيد: هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب
.99- الصبور: وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقوبة.
—————————————
تحياتي للجميع
لماذا كان الخطاب ……..؟
حتى يتصف بهذه الصفات جميع المسلمين و يصلوا إلى أعلى درجات الإيمان و لأن جميع الناس خطائين .
الأيتتين ( 1و 2 ) …. ؟
أ . أصلي و أسلم على الرسول
ب . أقول له إنه أساء الأدب إلى رسول الله
ج . السلام عليك أيها النبي و رحمة الله و بركاته
د . أقطع حديثي و أصلي و أسلم على النبي
ص 28
السؤال الأول :
1- لاتقدمو بين يدي الله و رسول
2- لا ترفعو أصواتكم على رسول الله
أستنبط :
++بالتقوى الله تعالى
++ ( امتحن الله قلوبهم للتقوى و لهم مغفرة و أجر عظيم )
++ إن التقوى محل القلب
ص 29
أ _
الوضوء – حسن الإستماع – التطيب –
الجلوس الصحيح –
ابحث في أحد …………؟
نزلت في الأعراب الجحى الذين كانوا ينادون الرسول في وقت الإستراحة و بأصوات مرتفعة من وراء منازل زوجات الرسول
ص 32
المربع الاول :
امتحن الله قلوبهم للتقوى و لهم مغفرة و أجر عظيم )
المربع 2 :
تحبط أعملكم و أنتم لا تشعرون
ص 33
أذكر أربعة اخطاء …………. ؟
+نادو السول فقالو يامحمد
= عندما تحدو الرسول و أحظرو الخطيب و الشاعر
= رفعوا أصواتهم على الرسول
+ جائوه و قت الظهيره
السؤال 2 :
المغفرة و أجر عظيم
دخول الجنه
امتحم الله قلوبهم للتقوى
ص 34
الوصيه : تقوى الله
التعريف : الخشية و الخوف من الله تعالى و أن تجعل بينك و بين عذا الله وقايا
و أخيرا السؤال الأخير مع التقرير مالا
1 – السميع
2 الغفور
3 الله
4 رحيم
5 عليم
التقرير عن الرحيم :
الودود " الرحيم " جل جلالـه … ~
قال تعالى : { وللـه الاسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحذون في اسمئـه سيجزون ما كانو يعملون } …. *
جيفري لانغ ، عالم امريكـي في الرياضيات اسلم ووضع كتابـه ( الصراع من اجل الايمان ) ثم اصدر كتاباً آخر هو ( حتى الملائكـة تسال ) فكان مما جاء فيهما فـي قصـة اسلامـه :
– " … قبل الاسلام لم اكن اعرف فـي حياتـي معنى للحب ، ولكنني عندما قرأت القرآن شعرت بفيض واسع من الرحمـة والعطف يغمرنـي وبدأت اشعر بديمومـة الحب فـي قلبـي فالذي قادنـي الى الاسلام هو محبـة اللـه تعالى التـي لا تقاوم ..
" … بعد ان اسلمت كنت اجهد نفســي في حضور الصلوات كـي اسمع صوت القراءه على الرغم من انـي كنت اجهل العربيـه ولما سئلت عن ذلك اجبت : لماذا يسكن الطفل الرضيع ويرتاح لصوت امـه ..؟ اتمنى ان اعيش تحت حمايـة ذلك الصوت الى الابد ..
" …. الصلاة هـي المقياس الرئيسـي اليومـي لدرجـة خضوع المؤمن لربـه ويا لها من مشاعر رائعـة الجمال فعندما تسجد بثبات على الارض تشعر فجأة كانك رفعت الى الجنـه ، تتنفس من هوائها ، وتشم تربتها ، وتستنشق شذا عبيرها وتشعر وكانك توشك ان ترفع عن الارض وتوضع بين ذراعـي الحب والأسمى والأغظم ..
" …. ومن مناجاتـه : " ياربـي اذا ما جنحت مرة ثانيه نحو الكفر بك فـي حياتـي ، اللهم اهلكنـي قبل ذلك وخلصنـي من هذه الحياة ، اللهم انـي لا اطييق العيش ولو لبوم واحد من غير الايمان بك " …
أولاً : الودود جل جلالـه : …..
مشتق من الود وهو اصفى الحب وانقاه ، وهو اسماه وأعلى درجاتـه فاللـه عز وجل قد تحبب إلى خلقـه فأحسن اليهم واكرمهم واحاطهم بافضاله ، كما تحبب اليـه عباده المؤمنون فاحبوه حبا عظيماً ملك عليهم قلوبهم ونفوسهم ..
مظاهر ود اللـه تعالى لعباده :
" خلق لهم الكون المسخر ، واكرمهم باحسانه ونعمـه التـي لا تحصى ..
" اودع الحب والرحمـه في قلوب من حولهم من الآباء والأبناء والأزواج
" حفظهم وأحاطهم برعايته وهم اجنـة فـي بطون امهاتهم
" اذا اذنبوا فتح لهم باب التوبـة وعفا عنهم
" اذا ذكروه ذكرهم ، واذا تقربوا اليـه زادهم قرباً منـه ، كما قال عز وجل فـي الحديث القدسـي : " انا عند ظن عبدي بي ، وانا معـه اذا ذكرنـي فان ذكرنـي فـي نفسـه ذكرتـه فـي نفسـي ، وان ذكرنـي فـي ملا ذكرتـه في ملا خير منهم وان
اسباب الوصول الى ود اللـه عز وجل :
" طاعـة اللـه تعالى ورسولـه صلى اللـه عليـه وسلم ، كما قال تعالى : { قل ان كنتم تحبون اللـه فاتبعونـي يحببكم اللـه } .. ( آل عمران 31 ) …
" الترقب الى اللـه تعالى بالفرائض والنوافل كما جاء فـي الحديث القدسـي : " … وما تقرب الـي عبدي بشـئ احب الـي مما افترضت عليـه ، وما يزال عبدي يتقرب الـي بالنوافل حتى احبـه "
" الانابـه الى اللـه تعالى بالتوبـه والاستغفار ، كما قال تعالى : { واستغفروا ربكم وتوبوا اليـه ان ربـي رحيم ودود } .. ( هود 90 ) ..
" الدعاء بمحبـة اللـه تعالى ، فمما جاء فـي دعائـه صلى اللـه عليـه وسلم : " واسالك حب من يحبك وحب عمل يقربنـي الى حبك " …
" المجبـه فـي اللـه ، والتزاور فـي اللـه والعطاء لوجـه اللـه تعالى ، كما جاء فـي الحديث القدسـي : " ان وجبت محبتـي للذين يتحابون فـي ويتجالسون فـي ويتباذلون فـي " …
ثمرات محبـة اللـه تعالى للعبد :
" محبـة اهل السماء لـه ، ووضع القبول لـه فـي الارض ، كما قال صلى اللـه عليـه وسلم : " اذا احب اللـه العبد نادى جبريل ان اللـه يحب فلاناً فاحببـه ، فيحبـه جبريل ، فينادي جبريل اهل السماء : ان اللـه يحب فلاناً فاحبوه ، فيحبـه اهل السماء ثم يوضع لـه القبول فـي الارض " ..
" التوفيق في طاعـة اللـه تعالى والبعد عن السيئات .. كما قال عبداللـه بن مسعود – رضـي اللـه عنـه – : ان الله تعالى يعطـي المال من احب ومن لايحب ولا يعطـي الايمان الا من يحب .."
" الحمايـه من الدنيا وفتنها ، قال صلى اللـه عليـه وسلم : اذا احب اللـه عبداً حماه الدنيا ، كما يظل احدكم يحمـي سقيـه الماء … "
" الاعاذة واجابـة الدعوة كما جاء فـي الحديث القدسـي : فاذا احببتـه كنت سمعـه الذي يسمع بـه وبصره الذي يبصر به ويده التـي يبطش بها ورجلـه التي يشمـي بها وان سالنـي لاعطينـه ولئن استعاذنـي لاعيذنـه …"
" معيـة اللـه تعالى فـي الدنيا والآخره ، فحينما جاء رجل يسال النبـي صلى اللـه عليـه وسلم عن الساعـه فقال : متى الساعـه ..؟ قال : ماذا اعددت لها ..؟ قال : لاشئ الا انـي احب اللـه ورسولـه فقال : انت مع من احببت .."
ثانيا : الرحيم جل جلالـه : …
الرحيم :
صاحب الرحمـه العظيمـه التامـه والشاملـه لجميع خلقـه فما من مخلوق الا وقد وصلت اليـه رحمتـهو وعمـه فضلـه واحسانـه ..
سعـة رحمـة اللـه تعالى :
رحمتـه عز وجل وسعت جميع خلقـه فهيأ لهم اسباب الرزق والمعيشـه ويستوي في ذلك المئمن وغير المئمن والانسان وغيره من مخلوقات الله تعالى ، وهذه الرحمـه الواسعـه التـي تشمل الوجود كلـه لا تمثل الا جزءاً واحداً فقط من رحمتـه العظيمـه اما الباقـي فقد ادخره لعباده المؤمنين يوم القيامـه وفـي ذلك يقول صلى اللـه عليـه وسلم: " جعل اللـه الرحمـه في مئـة جزء فامسك عنده تسعـه وتسعين جزءاً وانزل فـي الارض جزءاً واحداً فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشيـة ان تصيبـه "
رحمـة اللـه تعالى قد سبقت غضبـه :
الرحمـه من اعظم صفات اللـه تعالى حتى انها تسبق قدرتـه وقضاءه وغضبـه وقال صلى اللـه عليـه وسلم : ان اللـه لما قضى الخلق كتب عنده فوق عرشـه ان رحمتـي سبقت غضبـي " ولاتنفك عن اللـه ابداً لانـه عز وجل : { كتب على نفسـه الرحمـة } .. ( الانعام 12 ) ..
رحمـة اللـه تعالى عامـة وخاصـه :
الرحمـه العامـه : وهـي رحمـة اللـه عز وجل بجمييع خلقـه من الجماد والنبات والحيوان والانسان المؤمن مهم والكافر والتقـي والعاصـي قال تعالى : { ورحمتـي وسعت كل شئ } .. ( الاعراف 156 ) ..
الرحمه الخاصـه : وهي رحمتـه عز وجل التـي خص بها المؤمنين بـه فقط ، والتـي تشملهم فـي الدنيا والآخره كما قال تعالى : { وكان بالمئمنين رحيماً } .. ( الاحزاب 43 )
من اسباب استحقاق رحمـة اللـه تعالى الخاصـه :
" طاعـة اللـه ورسولـه كما قال عز وجل : { واطيعوا اللـه والرسول لعلكم ترحمون } .. ( آل عمران 132 )
الاحسان الى الخلق والاحسان في الاعمال كما قال تعالى : { ان رحمت اللـه قريب من المحسنين } .. ( الاعراف 56 ) ..
" تلاوة القرآن والاستماع لـه والانصات اليـه ، كما قال عز وجل : { واذا قرئ القرآن فاستمعوا لـه وانصتوا لعلكم ترحمون } .. ( الاعراف 204 ) ..
المحافظـة على الصلاة والزكاة كما قال تعالى : { واقيموا الصلـاة وءاتوا الزكاة واطيعوا الرسول لعلكم ترحمون } .. ( النور 56 )
" الاصلاح بين المتخاصمين بالعدل ، كما قال تعالى : { فاصلحوا بين اخويكم واتقوا اللـه لعلكم ترحمون } .. ( الحجرات 10 )
" كثرة الاستغفار ، كما قال اللـه تعالى : { لولا تستغفرون اللـه لعلكم ترحمون } .. ( النمل 46 ) ..
شو رايكم
ما شاء الله عليج..
صايرة نشيطة..
يعطيج الف عافية,,
وتسلم ايديج..موفقة,,
يعطيج العافية اختي عالتقرير..
وبارك الله في جهودج
يعطيج العافية اختي عالتقرير..
وبارك الله في جهودج
يجب الوقوف على ما جاء نصا في الكتاب والسنة بذكر الاسم دون زيادة أو نقصان ؛ لأن أسماء الله الحسنى توقيفية لا مجال للعقل فيها ، فالعقل لا يمكنه بمفرده أن يتعرف على أسماء الله التي تليق بجلاله ، ولا يمكنه إدراك ما يستحقه الرب من صفات الكمال والجمال ، فتسمية رب العزة والجلال بما لم يسم به نفسه قول على الله بلا علم ، قال تعالى : ( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مسئولا ) [الإسراء:36].
وقد اشتهرت في ذلك مناظرة بين أبي الحسن الأشعري وشيخه أبي على الجبائي عندما دخل عليهما رجل يسأل : هل يجوز أن يسمى الله تعالى عاقلا ؟ فقال أبو علي الجبائي : لا يجوز ، لأن العقل مشتق من العقال وهو المانع ، والمنع في حق الله محال فامتنع الإطلاق ، فقال له أبو الحسن الأشعري : فعلى قياسك لا يسمى الله سبحانه حكيما ، لأن هذا الاسم مشتق من حكمة اللجام وهي الحديدة المانعة للدابة عن الخروج ، ويشهد لذلك قول حسان بن ثابت رضي الله عنه .
فنحكم بالقوافي من هجانا : ونضربُ حين تختلط الدماء
وقول الآخر :
أبني حنيفة حكموا سفهاءكم : إني أخاف عليكمُ أن أغضبا
والمنع على الله محال ؛ لزمك أن تمنع إطلاق حكيم على الله تعالى ، فلم يجب الجبائي إلا أنه قال للأشعري : فلم منعت أنت أن يسمى الله عاقلا وأجزت أن يسمى حكيما ؟ قال الأشعري : لأن طريقي في مأخذ أسماء الله الإذن الشرعي دون القياس اللغوي ، فأطلقت حكيما لأن الشرع أطلقه ومنعت عاقلا لأن الشرع منعه ولو أطلقه الشرع لأطلقة.
وقال ابن حزم : ( لا يجوز أن يسمى الله تعالى ولا أن يخبر عنه إلا بما سمى به نفسه أو أخبر به عن نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم أو صح به إجماع جميع أهل الإسلام المتيقن ولا مزيد ، وحتى وإن كان المعنى صحيحا فلا يجوز أن يطلق عليه تعالى اللفظ وقد علمنا يقينا أن الله عز وجل بنى السماء ، قال تعالى : ( وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ) [الذاريات:47] ، ولا يجوز أن يسمى بناء ، وأنه تعالى خلق أصباغ النبات والحيوان ، وأنه تعالى قال : ( صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ ) [البقرة:138] ، ولا يجوز أن يسمى صباغا وأنه تعالى سقانا الغيث ومياه الأرض ولا يسمى سقاء ولا ساقيا ، وهكذا كل شيء لم يسم به نفسه ).
وقد ثبت من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أن رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قال : ( لاَ أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِك ) (3)، وهذا دليل على أن معرفة ما أثنى الله به على نفسه لا بد فيها من طريق سمعي منقول إلينا بالخبر الثابت الصحيح.
أسماء الله الكلية وإحصاء الأسماء الحسنى :
لكن هنا مسألة تطرح نفسها وينبغي تحرير جوابها وهي التمييز بين معتقد السلف في حصر أسماء الله الكلية في تسعة وتسعين اسما ومعنى الإحصاء الذي ورد في حديث أبي هريرة رضي الله عنه والذي فيه النص والتأكيد على ذكر العدد بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمَا مِائَةً إِلاَّ وَاحِدًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ ).
لأن بعض المتوسعين في إحصاء الأسماء تصور أن أسماء الله الحسنى التي وردت في الكتاب والسنة تزيد عن هذا العدد بكثير مما أدى إلى تضارب المعاني حول فهم حديث أبي هريرة رضي الله عنه ، فما الحكمة إذا من النص على هذا العدد بالذات ؟ وهل من أحصى تسعة وتسعين اسما من جملة أسماء الله الواردة في الكتاب والسنة فقد تحقق فيه الوصف بدخول الجنة ؟ وإن كان هذا هو المعنى المقصود فما عدد الأسماء الموجود لدينا بالنص الصريح ؟ وما ميزة العدد الذي سيحصيه المسلم باختياره هو عن العدد المتبقي ؟ وهل قضية إحصاء التسعة والتسعين متروكة لاختيار الشخص أم لحكم الدليل والنص ؟ أسئلة كثيرة تتوجه إلى من جعل أسماء الله الحسنى الواردة في الكتاب والسنة أكثر من مائة إلا واحدا .
لكن ما نود التنبيه عليه في هذه القضية من خلال اعتقاد السلف المبني على النصوص القرآنية والنبوية أنه لا شك في أن جملة أسماء الله تعالى الكلية تعد من الأمور الغيبية التي استأثر الله بها ، وأنها غير محصورة في عدد معين ، ولا يفهم من الأحاديث التي وردت في ذكر التسعة والتسعين حصرها جميعها .
أما ما تعرف الله به إلى عباده من أسمائه الحسنى التي وردت في كتابه وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهي الأسماء المذكورة في العدد النبوي المخصوص عند تمييزها عن الأوصاف ، وإخراج ما قيد منها بالإضافة أو انقسام المعنى ، وتحري ثبوتها بالنص وتتبعها بالدليل ، وهذه إحدى النتائج التي توصل إليها البحث .
فالشروط التي استخرجتها من القرآن والسنة أو الضوابط التي انتهجتها في إحصاء الأسماء لم تنطبق إلا على تسعة وتسعين اسما من جملة ما ذكره العلماء والذي تجاوز عدده المائتين والثمانين اسما ، سواء اجتهدوا في جمعها أخذا من نص مطلق أو مقيد أو الاشتقاق من الصفات والأفعال ، وهذا بحمد الله يتفق مع العدد المذكور في الحديث النبوي .
وليس في الأمر تكلف أو تعسف وافتعال ؛ أو محاولة من الباحث لجعل العدد محصورا في تسعة وتسعين اسما بصورة أو بأخرى ، بل يستطيع كل باحث من العامة أو الخاصة أن يطبق الشروط المذكورة في إحصاء الأسماء الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة وسيصل إلى ذات النتيجة إن شاء الله ، وسيتعرف على العدد الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث أبي هريرة رضي الله عنه .
كما أن إحصاء الأسماء الحسنى في هذا العدد لا يعارض ما جاء في حديث ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في دعاء الكرب : ( أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ ، أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ ).
لأن هذا الحديث يدل على انفراد الله بعلم العدد الكلى لأسمائه الحسنى ، فما استأثر به في علم الغيب عنده لا يمكن لأحد حصره ولا الإحاطة به .
أما حديث أبي هريرةَ رضي الله عنه في ذكر التسعة والتسعين فالمقصود به الأسماء التي تعرف بها إلى عباده ، ولا يدل على حصر أسماء الله الكلية بهذا العدد ، ولو كان المراد الحصر لقال : إن أسماء الله تسعة وتسعون اسما من أحصاها دخل الجنة أو نحو ذلك ، فمعنى الحديث أن هذا العدد من جملة أسماء الله التي تعرف بها إلى عباده في الدنيا ، ومن شأنه أن من أحصاه دخل الجنة ، ونظير هذا أن تقول : عندي مائة درهم أعددتها للصدقة فإنه لا يمنع أن يكون عندك دراهم أخرى لم تعدها للصدقة فالمراد الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء الكلية .
وقد جزم ابن حزم بالحصر وقال : ( فصح أنه لا يحل لأحد أن يسمي الله تعالى إلا بما سمى به نفسه ، وصح أن أسماءه لا تزيد على تسعة وتسعين شيئا لقوله عليه السلام مائة إلا واحدا فنفى الزيادة وأبطلها ، لكن يخبر عنه بما يفعل تعالى ، وجاءت أحاديث في إحصاء التسعة والتسعين أسماء مضطربة لا يصح منها شيء أصلا ، فإنما تؤخذ من نص القرآن ومما صح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقد بلغ إحصاؤنا منها إلى ما نذكر )، ثم سرد أربعة وثمانين اسما استخرجها من القرآن والسنة .
تسلم
ما قصرتي
^^
** اللهم لك الحمد بجميع محامدك كلها ما علمت منها وما لم اعلم ..على جميع نعمك كلها ما علمت منها وما لم اعلم ..حمدا كثيرا دائما ..مثل ما حمدت به نفسك .. واضعاف ما تستوجبه من جميع خلقك .. حمدا لايريد قائله الا رضاك .
اللهم لك الحمد والشكر على جميع نعمك كلها ..حمدا وشكرا ..يليقان بجلالك وجمالك وكمالك ..وكبريائك وعزتك وعظمتك وقدرتك وسلطانك
حمدا وشكرا .. دائمين بدوامك..باقين ببقائك .
** اللهم يا قادر يا عظيم
اسألك بنور وجهك العظيم .. أن تصلى وتسلم على مولانا محمد
ذى الخلق العظيم
صلاه بقدر عظمه ذاتك ..دائمه بدوام ذاتك
و اسألك مثل ذلك لآله وصحبه أجمعين .
**اللهم صل على محمد وآله و سلم
وخلقنا بخلق سيدنا محمد
و ادبنا بادب سيدنا محمد
واحينا وأمتنا على دين سيدنا محمد
وابعثنا تحت لواء سيدنا محمد
واسقنا من حوض سيدنا محمد
وشفع فينا سيدنا محمد
**اللهم يا مبدع الورى ..هبنا يقينا .. يقينا الهم و الكرب و العنا
اللهم يا قدوس .. قدس من الهوى نفوسنا
اللهم يا غفار .. اغفر ذنوبنا
اللهم يا قهار .. اقهر من ظلمنا
اللهم يا جبار .. بدد عدونا
اللهم يا رزاق .. وسع ارزاقنا
اللهم يا مقيت .. هبنا قوت يومنا
اللهم يا عليم .. بالعلم نور قلوبنا
اللهم يا نور .. نور ظاهرنا و سرنا
اللهم يا هادى .. قوم طريقنا
اللهم يا معز .. بالزهد و التقوى أعزنا
اللهم يا مذل .. بالصفو ذلل نفوسنا
اللهم يا حليم .. بالحلم خلق نفوسنا
اللهم يا قوى .. قوى عزمنا
اللهم يا رقيب .. اعفو عنا و عافنا
اللهم يا مجيب .. يسر أمورنا
اللهم يا وكيل .. توكلنا عليك فاكفنا
اللهم يا صمد .. لا تكلنا لنفسنا
اللهم يا نافع .. انفعنا بانوار ديننا
اللهم يا قادر .. خلص من الغير سرنا
اللهم يا محبيى .. بذكرك أحينا
اللهم يا مميت .. على التوحيد والاسلام قدر موتنا
اللهم يا باعث .. ابعثنا على خير حال وارض عنا وراضنا
اللهم يا سميع .. اسمع دعائنا
اللهم يا بصير .. بصرنا بعيوبنا
اللهم يا بارئ .. ابرئ من كل نقص نفوسنا
اللهم يا بر .. لا تمنع احسانا بعصياننا
اللهم يا عفو .. اعفو عنا و عافنا
اللهم يا لطيف .. الطف بنا و باحبابنا
اللهم يا رؤوف .. ارأف بنا وباخواننا
اللهم يا تواب .. جد بتوبه تمحو بها عظائم جرمنا
اللهم يا شكور .. بالشكر انعم علينا تفضلا
اللهم يا واحد .. فرج كربنا و غمنا
اللهم يا مانع .. امنع كل كرب يهمنا
اللهم يا مؤمن .. ثبت ايماننا
اللهم يا جليل .. انت ملاذنا
اللهم يا غنى .. عن غيرك اغننا
اللهم يا عزيز .. جد بعز وقونا
اللهم يا متكبر .. فيك كبر شؤوننا
اللهم يا واجد .. انت الغنى فاغننا
اللهم يا ماجد .. شرف بمجدك قدرنا
اللهم يا رافع .. ارفع لنا ذكرنا
اللهم يا خافض .. اخفض لنا القلوب تحببا
اللهم يا جامع .. اجمع عليك قلوبنا
اللهم يا واسع .. وسع لنا العلم و العطا
اللهم يا رشيد .. ارشدنا الى طرق الثنا
اللهم يا شهيد .. اشهدنا علاك بجمعنا
اللهم يا اول يا آخر .. انت فى الكل حسبنا
اللهم يا ظاهر يا باطن .. بالغيب لا زلت محسنا
اللهم يا ولى يا حميد .. ليس لك الا الثنا
اللهم يا على يا كبير .. تعاليت عن وصفنا
اللهم باسمائك الحسنى .. دعوناك سيدى .. تقبل دعانا واستجب لنا
** اللهم يا معين
بك استعنا .. فاعنا
وبك استغنينا .. فاغننا
وعليك توكلنا .. فاكفنا
من أعجبه موضوعي لاتقولوا شكرا بل قولوا
(اللهم أغفر لها وأبويها و أدخلهم الجنه مع الانبياء في الفردوس الاعلى)
أمين يارب العالمين
شكرا مقدما
جزاج الله خير
ثانكس لتفاعلكم معاي I am happy
وفى ميزان حسناتج ^ *