التصنيفات
الصف السابع

بحث عن جبال شبه الجزيرة العربية , جبال الحجر للصف السابع

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته اليوم يايبلكم موضوع عن جبال الحجر اندوكم سووا copy

جبال الحجر
جبال الحجر هي سلسلة جبال في الركن الجنوبي الشرقي من شبه الجزيرة العربية. وتغطي جزء كبيرا من شمال سلطنة عمان وبعض الأجزاء من المنطقة الشرقية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتمتد جبال الحجر من منطقة رؤوس الجبال في رأس مسندم بالقرب من مضيق هرمز إلى رأس الحد في المنطقة الشرقية من عمان. وتمتد جبال الحجر على شكل قوس عظيم يتجه من الشمال الشرقي لسلطنة عمان إلى جنوبها الغربي، ويصل أقصى ارتفاع له 3000 متر في منطقة الجبل الأخضر.
ويقسم وادي سمائل جبال الحجر إلى قسمين وهما: جبال الحجر الغربي وجبال الحجر الشرقي حيث يصل الوادي بين مدينة مسقط على الساحل إلى مدن ازكي ونزوى في الداخل.
– جبال الحجرالغربي وهي تقع إلى الغرب من وادي سمائل وفيها تقع منطقة الجبل الأخضر ومدن الرستاق ونخل والعوابي وغيرها.
– جبال الحجر الشرقي وهي سلسلة الجبال التي تقع إلى الشرق من وادي سمائل وفيها تقع مدن سمائل وبدبد وغيرها.
وأعلى منطقة في جبال الحجر هي جبل شمس في منطقة الجبل الأخضر إذ يبلغ ارتفاعه 3 آلاف متر فوق سطح الأرض
جبال الحجر في عمان
في أقصى الشمال وعند محافظة مسندم العمانية ترتفع الجبال إلى 1800 متر فوق سطح البحر، ويطلق البعض على رأس مسندم لقب النرويج الاستوائية لكثرة الأودية الغارقة التي تكتنفها الصخور والمداخل الملتوية، ويقع مضيق هرمز بين ساحل ايران وسلطنة عمان ومن أهم مدن محافظة مسندم خصب ومدحا ودبا وبخا. ويشبه العمانيون هذه السلسلة من الجبال بالعمود الفقري للإنسان فيسمون المنطقة التي تقع على خليج عمان بالباطنة والمنطقة التي تقع إلى الغرب من المرتفعات بالظاهرة
فالباطنة هي الشاطئ الساحلي الذي شكلته الوديان الهابطة من الجبال ويتراوح اتساعه ما بين 15 و80 كيلومترا، كما يتجاوز طوله 300 كيلومتر، وهي المنطقة الزراعية الرئيسية في البلاد، حيت البساتين التي ترويها المياه الجوفية وهي تمتد شمالا من مسقط حتى الحدود مع دولة الإمارات العربية المتحدة، ولهذا فهي أكثر مناطق السلطنة ازدحاما بالسكان وتقع فيها عدد من المدن مثل بركاء والمصنعة والسويق والخابورة وصحم وصحار وشناص .
أما منطقة الظاهرة فتقع على الجانب الآخر من الجبال وهي أيضا سهول تكونت من طمي الوديان تمتد غربا حتى تتلاشى في الصحراء.وتقع فيها عدد من المدن أهما عبري والبريمي وضنك .
يضيق الساحل العماني عند مرتفعات القرم بمحافظة مسقط ليصبح الشاطئ صخريا مليئا بالجيوب المائية، كما هو الحال في رأس مسندم في أقصى شمال البلاد ثم يعود فيتسع تدريجيا جنوب مسقط حتى رأس الحد.
جبال الحجر في الإمارات
تقطع جبال الحجر في شرق الإمارات من الشمال إلى الجنوب، و تقطع كل من إمارة رأس الخيمة والشارقة والفجيرة.
وتمتد جبال الحجر في دولة الإمارات لمسافة 80 كيلومترا شمالاً وجنوباً بعرض يصل إلى نحو 32 كيلومتر .وفي سفوح المناطق الشمالية من هذه السلسلة التي تصل في أعلى ارتفاعها إلى نحو 2438 مترا تقع مدينة رأس الخيمة. وتتميز السفوح الغربية للسلسلة بوجود الوديان الكبيرة والأخاديد التي يستغل بعضها للزراعة.
وهنا سوف أتناول من اهم مرتفعات جبال الحجر…………….
الجبل الأخضر
هو جبل يقع في سلطنة عمان في ولاية نزوى وهو جزء من سلسلة جبال الحجر، ويشتهر الجبل الأخضر بتنوع منتجاته الزراعية كالفاكهة والزهور و الرمان والخوخ والمشمش واللوز والجوز والورود التي لا يمكن أن تنمو في أي مكان آخر في الخليج العربي عدا الجبل الأخضر نتيجة للطقس المتميز ويبلغ ارتفاعه 3000 متر
جغرافية الجبل الاخضر
الجبل ليس بالكبير مساحة وهو يقع في المنطقة الداخلية بسلطنة عمان ، ولو انه يعتبر أعلى الجبال في شبة جزيرة العرب وأكبرها حيث يبلغ ارتفاعه 10000 عشرة ألاف قدم ، وليس التميز للجبل الارتفاع فقط وإنما ما يميز هذا الجبل الطبيعة الساحرة ، والمناخ الممتاز حيث لا ترتفع الحرارة في أغسطس عن 25 درجة وأما الشتاء فتحت الصفر.
سكان الجبل
كما يسكن الجبل قبيلة (ريام) وقراها المتناثرة في هضبة الجبل وأهمها (سيق –الشريجه – وادي بني حبيب – العين – العقر – المناخر – حيل اليمن – القشع – مصيرة الرواجح – سلوت – حيل المسبت ).
كما أن أهل الجبل يشتهرون بصناعة ماء الورد وبعض الأنسجة والرعي والزراعة. ومن أهم الأشجار الموجودة بالجبل شجرة العلعلان والتي لا تنمو إلا هنا في الجبل ويوجد أشجار الزيتون وشجر البوت والشحس
الغطاء الخضري للجبل
كما أن الجبل يشتهر بزراعة أنواع من الفواكه والنباتات الأخرى مثل (الرمان ويصنف رمان الجبل على انه أجود الأنواع في العالم – المشمش – الخوخ – التين – العنب – التفاح الكمثرا ) ويشمل مزروعات الجبل بعض الثمار النادرة مثل (الجوز – الزعفران)

انمنى انه عيبكم الموضوع اتريا الردوود

وين الردود

أخوي ثانكس

ثانكس اخوي و تقبل مروري

لووو تحطينه معدل بس مشكوووووووووووووورة

شكرا جزيلالك يا خوي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,

يعطيج الف عافية اختي,,

ما قصرتي,,

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف السابع

المرتفعات الجبلية بشبه الجزيرة العربية -التعليم الاماراتي

السلام عليكم..
لوسمحتوا أريد حل للنشاط لا صفي في ص37
صمم دليلا تعريفيا باهم المرتفعات الجبلية بشبه الجزيرة العربية مدعما بالبيانات والصور التوضيحية..

*** اتمنى انه إتردون عليه بسرعة****

السموحة ها اللي قدرت عليه

جبال جنوب شبه الجزيرةSouthern Arabia Mountain
احتمى الساحل الجنوبي لشبه الجزيرة العربية خاصةً على امتداد خليج عدن بجبال مرتفعة. ومن باب المندب شرقاً ولمسافة 450 كيلومتر فإن هذه الجبال تقطع الحافة الجنوبية إلى داخل اليمن وتكون هضبة صخور ِما قبل الكامبري مغطاة في بعض أجزاءه بالكريتاسي العلوي والصخور البركانية للعصر الثالث. تشكلت الجبال الشاطئية في الحافة الجنوبية شديدة الانحدار لهضبة حضرموت شرق مرتفعات اليمن وكتلة من صخور مرتفعة من الباليوسين والأيوسين المائلة بلطف شديد ناحية شمال غرب إلى حوض الربع الخالي. وترتفع الجبال هنا بطريقة غير منتظمة لمتوسط ارتفاعات 2100 متر فوق سطح البحر شمال مدينة المكلا حيث تبلغ ارتفاعها أكثر من 3300 متر. وتقل الارتفاعات شرقاً إلى ظفار حيث يكون متوسط ارتفاعها 1000متر. وتنحدر هضبة حضرموت إلى حد كبير بانتظام ناحية الشرق بعيداً حتى عمان. ونهايتها الفجائية في الجنوب يعتقد بأنها نتيجة التصدع العام (بسبب الحركة الألبية ) بامتداد شرق ـ يوجد وادي يسمى ناريم أو وادي حضرموت يقطع هضبة حضرموت لمسافة 800 كيلومتر. ينساب وادي حضرموت شرقاً من مرتفعات اليمن لمصبه على الشاطئ بالقرب من سايهون. معظم مناطق الوادي صحراوية ولكن يوجد بعض مدن الواحات محاطة بحقول زراعة وأشجار تمر. وتكون هذه منطقة مميزة وفريدة من نوعها على مستوى العالم. يكون السهل عديم الظواهر خلف هضبة حضرموت كنوع من الحزام الانتقالي من منطقة الهضبة العالية والربع الخالي إلى الشمال. و تتاخم حزام الطي لساحل عمان. وديان عديدة تصب شمال شرق عبر المناطق الداخلية لتموت بالفعل في رمال الربع الخالي.

جزاك الله خير..

مشكوره اختى

شكرا

كود:
شكرا

ثااانكس

مشكوووووووووووووووووووووووووووره اختي وما قصرتي

هههه خلاص وانا الحين شو دووووووووووري هههههههه ^7^

ثانكس جزاك الله خير

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن حضارة شبه الجزيرة العربيه – الامارات -للتعليم الاماراتي

شحالكم يا اعضاء المدونة …

لوسمحتوا ساعدوني ..
انا عضوة جديدة عندكم في المدونة ((وابي المساعده منكم ))

ابي تقرير عن …((حضارة شبه الجزيرة العربيه ))مع المقدمة والموضوع والخاتمة والمراجع
بليييييييييييييييييز ابيه باسرع وقت لانه المعلمه تبيه الاسبوع الياي

الملفات المرفقة

وييييييييييييييييييينكم ..

أختي حصلت لج معلومات ,, وخليت لج المقدمه والخاتمه يكون أحسن بإسلوبج

في المرفقات ,

والله يوفقج

مشكــــوورة اختي ..
الله يعطيج الصحة والعافيه

مشكوره اختي ع تقرير

مشكووووووووورة

مشكورة

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن انظمة الحكم السياسية في شبه الجزيرة العربية الصف الحادي عشر

انا بصراحة عضوة جديدة بالمدونة واعجبني اهتمامكم واعدادكم للتقارير فحبيت اني اسجل وتساعدوني
وشكراا

سااااعدوني ..ابي تقرير ومالقيته باي مكان وهو .:::.

تقرير عن انظمة الحكم السياسية في شبه الجزيرة العربية ..

واتمنى تلقون لي


ما حصلت شي

اختي ليش ما تعطينا الافكار الفرعية ف تقريرج و نحن بنحاول ندورلج فكرة فكرة ..

بس شوفي يمكن بيفيد :

النظم السياسية العربية: قضايا الاستمرار والتغيير

خدمة كيمبردج بوك ريفيو:
شهدت المنطقة العربية في السنتين الأخيرتين غياب عدد من القادة التاريخيين، وخلافة كراسي الحكم من قبل أبنائهم, سواء في الدول الملكية أم الجمهورية أم الأميرية, الأمر الذي أعاد طرح موضوع شكل وطبيعة التغيير في الأنظمة السياسية العربية، ونمط التعاقب على الحكم. وهذا الكتاب يحاول -بحذر واضح يميل إلى التعميم، ويبتعد عن ضرب الأمثلة والاقتراب من حالات محددة ليتعمق فيها- أن يؤطر نظرياً لأشكال وأنماط الحكم في الدول العربية، ويحوم حول القضايا الحساسة المتعلقة بالتغيير.

غلاف الكتاب

اسم الكتاب: النظم السياسية العربية: قضايا الاستمرار والتغيير
المؤلفان: علي الدين هلال ونيفين مسعد
عدد الصفحات: 219
الطبعة: الأولى- 2000م
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية- بيروت

ابتداء لم يحسن المؤلفان صنعاً باعتمادهما منهج تحليل وصفي موضوعي مدرسي، لا يتبنى منظوراً نقدياً، ولا ينتهي إلى خلاصات نقدية او معيارية, خاصة وأن موضوع الكتاب في غاية الأهمية والحساسية. ومن الطبيعي أن يكون من حقهما اعتماد أي نهج تحليلي يرتئيانه شريطة تبرير الاختيار.

وفي حالة الكتاب الذي بين أيدينا فإن التبرير الوحيد الذي يمكن تقديمه هنا -وإن يكن خلافياً لناحية قبوله أو رفضه- هو أن الكتاب مصوغ ليدخل قائمة الكتب الجامعية، التي يعتمد عليها طلبة العلوم السياسية، ولو أشار المؤلفان إلى هذا بشكل مباشر أو غير مباشر لأمكن فهم هذا الاختيار.

فمشكلة منهج التحليل غير النقدي عند معاينة قضايا مركبة وخلافية، وسجلها التاريخي مختلط بالنجاح والفشل، هو أن معايير الإنجاز والإخفاق تظل مبهمة, ولا يتم الدفع إلى الأمام باتجاه الاستفادة من درس التاريخ. الأمر الجوهري الذي هو مناط أي دراسة نقدية.

وللتطبيق المباشر على هذا نرى مثلاً أن المؤلفين عندما يتناولان "معيار مصدر الشرعية" في البلدان العربية (72-73) لا يتجاوز الوصف الموضوعي لهذا المعيار الخطير والمركزي في الحياة السياسية في العالم العربي اليوم الصفحتين. ويوردان ثلاثة مصادر لهذه الشرعية هي:
1- المصدر التقليدي: أي "مجموعة التقاليد الدينية والأعراف القبلية والعشائرية التي تعتمد القيادة السياسية على تحقيق رضا المحكومين من خلال احترامها لها، إيماناً بتجذر دور الدين والتقاليد في الوعي العربي".
2- المصدر الشخصي: أي "الشخصية التاريخية أو الكاريزمية"
3- المصدر العقلاني-القانوني: أي "مجموعة المؤسسات والقواعد الإجرائية التي تتصل بتنظيم الخلافة السياسية، وتضبط سير العملية السياسية." (ص 72-73).

شرعيات عربية


النظم القائمة على نظام الفرد الواحد لا ترجع شرعيتها إلى هذا الفرد بل إلى شرعية الثورة أو الحركة التصحيحية أو سوى ذلك, وهذه "الشرعيات" جميعاً لا تخضع للتحليل النقدي أو المقارني مع "الشرعيات" المعاصرة في عالم اليوم

وفضلاً عن إغفال الحديث عن "الشرعية الثورية" أو التعرض لها سريعاً في سياق الحديث عن الشرعية الشخصية بطريقة غير مقبولة -ذلك أن النظم القائمة على نظام الفرد الواحد لا ترجع شرعيتها إلى هذا الفرد بل إلى شرعية الثورة أو الحركة التصحيحية أو سوى ذلك- فإن ما هو أهم من ذلك هو أن هذه "الشرعيات" جميعاً لا تخضع للتحليل النقدي أو المقارني مع "الشرعيات" المعاصرة في عالم اليوم. وليس هناك موضع للأسس التي تقوم عليها الشرعيات العربية في إطار معياري يقيسها على أقل تقدير بمؤشرات الشرعية الانتخابية والاختيار الحر للشعوب.

ويشعر القارئ بانقطاع الصلة بين الأنظمة العربية والشعوب التي تحكمها, وبأن هذا الانقطاع لا يحفز المؤلفين للتوقف عنده في معظم فصول الكتاب, وبشكل خاص طبعاً في الجزء المتعلق بالشرعية.

يتحدث المؤلفان عن مجموعة سمات تتصف بها البلدان العربية, وتشترك فيها مع بقية بلدان الجنوب أو العالم الثالث, وهي الخبرة الاستعمارية, والتبعية, ومحدودية الموارد, والمعاناة من مشكلات المرحلة الانتقالية وأزماتها. لكن يغيب عن قائمة السمات سمة هشاشة الدولة نفسها، وأثر هذه الهشاشة. كما أن الحديث عن "محدودية الموارد" حديث خلافي، ذلك أن وفرة هذه الموارد في الوطن العربي بل وفي دول الجنوب بعامة كانت هي السبب الذي أثار الأطماع الاستعمارية. والمشكلة ليست في الموارد بل في حسن استثمارها وإدارتها وتعظيم الاستفادة منها.

وفي سياق معالجة "بيئة النظم السياسية العربية" هناك نقاشات يديرها المؤلفان حول ثلاثة محاور أساسية:
الأول: السياق المجتمعي متضمناً الموقع الجغرافي، والخبرة الاستعمارية، والتكوين الاجتماعي, والموارد الاقتصادية, والثقافة السياسية.
والثاني: الإطار الدستوري والقانوني ويتضمن تاريخ إصدار الدساتير، وطريقة إصدارها، والخبرة الدستورية للدول العربية، والسمات المشتركة بين الدساتير العربية.
والثالث: العملية السياسية ومن ضمنها الإيديولوجيات، والنخب، والأحزاب السياسية، ومؤسسات المجتمع المدني.

وعلى ما في هذه السرديات من تأطير مهم متعلق بجيوبوليتيك المنطقة, والعلاقات السياسية الإقليمية, والتكوين السكاني, والموارد الاقتصادية, وغير ذلك مما يؤثر في الأنظمة السياسية العربية, إلا أن المحور الكبير الناقص هو العلاقات الدولية, أو البيئة الدولية التي تتحرك فيها الأنظمة، وأثر تلك البيئة على شكلها, واستمرارها, أو تغيرها. فليس هناك قراءة معمقة ونقدية لانعكاس التحولات العالمية -سواء في السياسة أم الاقتصاد أم الإعلام- على احتمالات التغيير أو الاستمرار في النمط السائد في الحكم العربي.

إضافة إلى ذلك فإن ما هو ناقص حتى في النقاش حول المحاور الثلاثة الواردة -باعتبارها إطارا للبيئة التي تحكم تحرك الأنظمة العربية- هو ربط هذه البيئات بشكل مباشر في إشكاليات التغيير، أو الاستمرار في طبيعة النظم السياسية وأنماط التعاقب على الحكم فيها. مثلاً ليس هناك تحليل لحقيقة التوزيع الديموغرافي العربي، وبروز شريحة الشباب باعتبارها الشريحة الأكبر عدداً، والتي تخضع لمؤثرات خارجية عولمية سياسية، تدفع بها للتساؤل حول طبيعة أنظمة الحكم في بلدانها، ومقارنتها بالديموقراطيات في العالم أو سائر أنماط الحكم.

تطور الأنظمة


تهيئة المناخ الديموقراطي تتطلب التحرر من القوالب والأشكال النموذجية لممارسة الديموقراطية. فعلى الرغم من أن هناك اتفاقاً على أهمية التعددية السياسية, إلا أن هذا لا يعني أن تتخذ هذه التعددية بالضرورة شكل تعدد الأحزاب ومؤسسات المجتمع المدني بصورتها القائمة في الغرب

وبخلاف ما يعد به الكتاب في المقدمة من هدف "استشراف آفاق تطور الأنظمة من حيث عناصر الاستمرار والتغيير" فإن النقاش ظل محصوراً بما هو واقع الآن، ومن دون الانخراط في تقدير توقعات أو استشرافات لما قد تؤول إليه أشكال تلك الأنظمة. كما أن هناك ابتسارا في مناقشة قضايا مركبة مثل الديموقراطية في العالم العربي في إطار البحث الذي يتصدى له الكتاب. فمثلاً يطرح المؤلفان رأياً خلافياً يقول إن تهيئة المناخ الديموقراطي "تتطلب التحرر من القوالب والأشكال النموذجية لممارسة الديموقراطية. فعلى الرغم من أن هناك اتفاقاً على أهمية التعددية السياسية, فإن هذا لا يعني أن تتخذ هذه التعددية بالضرورة شكل تعدد الأحزاب ومؤسسات المجتمع المدني بصورتها القائمة في الغرب, بل يمكن للمجالس والتكوينات القبلية والعشائرية أن تهيء أطراً أفضل للحوار والمشاركة، وفض النزاعات بالنسبة لدول شبه الجزيرة العربية, وهي في هذه المحصلة المبكرة من تطورها السياسي. ويتضمن هذا: الاختلاف مع الفكرة الداعية إلى إلغاء الدور السياسي للقبيلة، لأن إعمالها قد يؤدي في واقع الأمر إلى إطلاق القوى المهددة للاستقرار في المجتمعات ذات الصلة." (ص 192).

والمشكلة التي يطرحها نص كهذا متعددة الأوجه. فإلى كونه يجزم ويحسم بشأن أطروحة في غاية التعقيد وبطريقة سريعة ومقتضبة, فإنه يخرج خروجاً غير مألوف عن التحليل الوصفي الذي ساد الكتاب بطريقة مملة, وينتقل فجأة إلى التحليل النقدي المعياري. ويطرح فكرة تميل في جوهرها نحو تكريس ما هو قائم، وتعضيد أطروحة الأنظمة السياسية نفسها خاصة في منطقة الخليج، تجاه رفض الأشكال الديموقراطية، والنزوع نحو أطروحة "خصوصية المجتمع الخليجي, أو العربي بشكل عام, وعدم ملاءمة الديموقراطية له". أي أن المؤلفيين عملياً انحازا "للاستمرار" على حساب "التغيير" بذريعة "المحافظة على الاستقرار".

وهذه الذريعة التي استخدمت في دولة ما بعد الاستقلال في العالم الثالث لفترة تجاوزت النصف قرن أثبتت هشاشتها, حيث وضح أن الاستقرار المزعوم لم يكن سوى شكل من أشكال الخوف من بطش السلطة, قاد إلى إنزال معضلات عدم الاستقرار, الفقر, انعدم المساواة, الفساد, الاستئثار بالسلطة, إلخ.., إلى تحت السطح وليس إلى حلها. أي أن الاستقرار كان متوهماً، أجل انفجار الأزمات إلى أوقات لاحقة، بدل مواجهتها وكسب الوقت وحلها مبكراً تحت الشمس، وبالحرية السياسية التي ستقود بالتأكيد إلى مضاعفات سلبية هنا وهناك، لكنها آلام الجراحة التي لا بد منها.

المصدر: الجزيرة

تسلمين على اهتمامج بموضوعي وبتقريري 🙂
انا بصراحة تقريري يتكلم عن انظمة الحكم السياسية في الشبه الجزيرة العربية قبيل ظهور الاسلام ..
… واتمنى اني فدتج …

اوكي … بعطيج فكرة اكثر عن الموضوع ..بعني نبذة اللي مكتوبة بكتابي ^ــــ^
النظم السياسية :
،،،،،،،،،،،،،،،،
تنوعت النظم السياسية في شبه الجزيرة العربية إلا ان النظام القبلي ساد جميع الأنظمة سواء في البادية أو المدينة أو المملكة ….

………….

اتمنى اتمنى اني وضحت وبصراحة الموضوع ابيه اليوم او بكره ضرووووووووري بليييييز احد يساعدني

ساااعدوني يا شباب محتاجة هالتقرير ؟؟؟؟؟؟؟

سمحيلي ما لقيت

باارك الله فيكم مااقصرررررررتو والله

لا الـــه الا الله