التصنيفات
الصف التاسع

تقرير عن التجوية الفيزيائية الميكانيكية للصف التاسع

بدي تقرير عن التجوية المكيانيكية بلييييييييز بكرى اخر مدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

اختي حصلت طلبج وان شاء الله يعيبج..

التجوية الميكانيكية

وتعرف بالتجوية الفيزيائية وينجم عنها تفتت الصخر,وتعد الفواصل والشقوق في الصخور مناطق ضعف تشجع وسائل التجوية الميكانيكية على تفتيت الصخور التي تزيد بدورها من عمل التجوية بنوعيها نتيجة لتزايد مساحة سطح الصخر المعرض للغلاف الغازي.وتتم عملية التجوية الميكانيكية بوسائل عديدة:


1-تمدد الصخر وبللوراته المعدنية وانكماشه نتيجة اختلافات درجة الحرارة:
خاصة في الأقاليم الحارة الجافة حيث يصل المدى الحراري اليومي إلى 30 درجة وأكثر.وينجم عن ارتفاع درجة الحرارة تسخين الصخور وتمددها وعند انخفاضها تتبرد الصخور وتنكمش,وحيث أن الصخر يتكون من معادن تختلف في معامل تمددها,فإن كل تغير في درجة الحرارة ينتج عنه اختلاف في قوى الضغط يترتب عليه في النهاية تفتت الصخر وتكسره وانفصال بللوراته المعدنية بعضها عن بعض.
وحيث أن الصخر رديء التوصيل لدرجة الحرارة ,لذا فإن حرارة السطح الخارجي للصخر تختلف عن الأجزاء الداخلية,وتسبب هذه الاختلافات حدوث ضغوط جانبية ينتج عنها بمضي الوقت انفصال الأجزاء السطحية عن الكتلة الأصلية وتعرف هذه العملية بالتقشر والتي يزيد من سرعتها في بعض الأوقات تجمد قطرات الماء الموجودة.
كما تتمدد الصخور نتيجة إزالة ما عليها من رواسب وصخور مما يؤدي إلى قلة وتخفيف الحمل عليها فتتمدد وتحدث بها شقوق تكون موازية تقريباً لسطح الصخر الكبير.ومن خصائص تلك الشقوق أنها تكون متقاربة جداً لبعضها البعض حيث تبلغ المسافة بينها بضعة سنتيمترات,ونتيجة لذلك تحدث عملية التقشر للطبقة السطحية للصخور,أي تنفصل أجزاء كبيرة من الكتلة الصخرية الأصلية وينتج عن ذلك ما يسمى بالبنية الغطائية Sheet Structure.
2-عمليات تجمد المياه في الشقوق والنمو البللوري داخل الشقوق:
يؤدي الانخفاض الشديد في درجة الحرارة إلى درجة التجمد إلى درجة تجمد المياه المتسربة داخل الشقوق وأيضاً قطيرات المياه داخل مسام الطبقة السطحية للصخر وتتحول المياه إلى بللورات ثلجية يبلغ حجمها أكبر من حجم الماء.وتقدر قوة الضغط التي تنشأ عن تجمد الماء بنحو 160 طن للقدم المربع ويساوي هذا الضغط 142 ضغط جوي يستحيل معه مقاومته فهو يوسع الشقوق ويزحزح حبيبات الصخر عن بعضها البعض فتتسع المسام ويتكسر الصخر إلى حبيبات صغيرة ذات أحجام مختلفة رملية وحصوية .ومما يزيد من عظم وقوة تلك العملية تعاقب عمليات التجمد والذوبان للمياه داخل الشقوق والمسام.
ويؤدي الجفاف الطويل في المناطق الجافة إلى صعود المياه الجوفية إلى السطح بفعل الخاصة الشعرية ويتغلغل داخل مسام الطبقة السطحية للصخر خاصة في الصخور الرملية وقد يكون هذا الماء الجوفي به أملاح ذائبة,وعند انخفاض درجة الحرارة في بعض ليالي المناطق الجافة إلى درجة التجمد تتجمد تلك المياه المتسربة كما تترسب بللورات الملح مما يؤدي إلى تفكيك الحجر الرملي وتفتته.وأكثر الصخور تعرضاً لتلك العملية الصخور التي تقع عند أسافل الجروف والحافات حيث تكون قريبة من مستوى الماء الباطني وربما يساعد على ذلك وجود طبقة صماء تحجز المياه عند قاعدة الجرف أو الحافة.
3-النشاط الحيوي للكائنات الحية:
يساعد الإنسان والحيوان والنبات على تفكك وتفتت الصخور.فنشاط الإنسان في المحاجر والمناجم وحفر الأنفاق عند شق الطرق وتسوية الأرض واستخدام المتفجرات كلها عمليات تؤدي إلى تفتيت الصخور,أيضاً يسبب نمو جذور الأشجار والنباتات ضعفاً شديداً يؤدي إلى تفتيت الصخور وكذلك توسيع الشقوق والفواصل.كما تعمل الكائنات الحية مثل الديدان والنمل والبكتريا والحيوانات القارضة مثل الفئران والجرابيع وكذلك الأرانب البرية والكلاب البرية على حفر ونبش الصخور وتفتيتها.وبالإضافة إلى هذا العامل الميكانيكي الحيوي فإن إفرازات تلك الكائنات الحية أثناء حياتها والأحماض التي تتولد بعد موتها لها فعل كيميائي مؤثر على المعادن الصخرية فتحللها وينتج عنها معادن أخرى قد تكون ضعيفة يسهل إزالتها.

التجوية الفيزيائية هي أحد عمليات التجوية حيث تقوم بتكسير أجزاء الصخور إلى حبيبات ( رسوبيات ) ، وبعدها تقوم عمليات التجويه الكيميائيه بعملها على الصخور .
ومن المظاهر الناتجه من التجويه الميكانيكية ( الفيزيائية )
1- التحطيم ( Abrasion) :
هو عمل الرسوبيات او حبيبات الصخور ضد بعضها البعض ( أي تقوم الرسوبيات من الصخور بتحطيم الصخور ) وهذا العمل يكون غالبا في الأنهار .

2- الطمي ( Alluvium) :
هي رواسب تم نقلها وترسيبها عن طريق المياه الجارية ، والطمي هو من الرسوبيات الحديثه ، بمعنى أخر تم تعريته من الصخور بشكل حديث وقد تم نقله عن طريق الأنهار من المناطق المرتفعة إلى أسفل النهر وقد تم سحقه و طحنع إلى حبيبات أنعم فأنعم عن طريق عملية التحطيم بواسطة الرسوبيات في كل مره ينقل فيها بالنهر . وهذه العمليه قد تاخذ ألاف السنين .

3- تجوية كلية للجلاميد ( الصخور الكبيرة ) :
فيما يلي صورة لصخر جلمودي تعرض لعمل التجويه الفيزيائية أدى إلى تجزئته لكتل صخريه ، العامل الأساسي لهذا النوع من التجوية هو الحرارة حيث أن تبدل درجة الحرارة لليل والنهار ووصولها إلى درجة التجمد أدى إلى تجمد المياه داخل الصخور وعمل التشققات التي نلاحظها وكلما زادت عمليات التجمد أدى إلى زيادة وتوسع في الكسور الموجوده بالصخر .

4- صخرة الدب :
نتيجة عمل التجوية المتكهفه أو تكهف التجوية وتبدا عندما يقوم الماء باحضار معادن منحلة إلى سطح الصخر ، وعندما يجف الماء فان هذه المعادن تجف وتتبلور على الصخر مشكلة حبيبات تقوم بتقشير على الصخر .وهذه الظاهر أكثر ما تنتشر على السواحل حيث أن مياه البحر تجلب الملح موجود فيها على سطح الصخر ، يجب أن لا نغفل عن نقطه مهمة وهي أن سطح هذه الصخور يكون أقسى من الطبقة الداخلية للصخر .وهذه القساوة هي التيشكلت هذا النوع من الصخر والا فان التجويه تعمل على الصخر بالتساوي .

5- الطمي الموضعي
ذكرنا أن الطمي هو الذي يقوم النهر بنقله من المناطق العليا إلى أسفل النهر أما الطمي الموضعي هو الذي ينقل من أعلى التلال إلى أسفل المنحدر من التل دون مساعدة المياه الجاريه في النهر بل يكون عن طريق الجاذبية ، حيث يمكن أن ينجرف هذا الطمي بواسطة الأمطار
ويهبط أسفل المنحدر ولكن لا ينجرف مع تيار الأنهار .

6- التقشير :
وهو عملية يتعرض لها الصخر حيث تقوم التجوية بتقشير رقيق أو ناعم لطبقة من الصخر عوضا عن تعريتها بالتحبب ( بمعنى أخر تقوم التجوية بازالة قشرة رقيقة من الصخر بدل من أن تقوم بتشكيل حبيبات على سطح الصخر ) .

7- الانتفاخ الصقيعي :
هو عمل فيزيائي من أعمال الصقيع حيث يترك ترسبات حبيبية حول التربة .

8- بواقي رسوبية :
هي شكل من اشكال التجوية ويكون في الغالب ذو حبيبات ناعمة وقد تجمعت مع بعضها وشكلت لنا تل من هذه الفضلات .

9- التجوية المتخللة :
هذا النوع من التجوية يحدث في الأحجار الرملية عند المناطق الساحلية ويترك الملح بلورات كريستالية على سطوح هذه الأحجار .

10 – الصخر الدقيقي :
هو صخر ناعم يكون مثل البودرة وقد تفتت نتيجة نهر جليدي إلى أصغر أشكال ممكنه من الحبيبات .

11- الرذاذ الملحي :
تنتشر المياه المالحة في الهواء عن طريق تكسر الأمواج وهذا يؤدي إلى انتشار واسع إلى حدوث عملية التجوية المتخللة في المناطق التي قد لا تكون بالقرب من الشاطئ .

12- ركام السفوح
هو نتيجة عوامل التجوية الفيزيائية حيث حيث أن الركاميات من الصخور تتواجد في أسفل الجبال أو على قاعدة الجروف .


التجويه الكيميائية هي قلب التجوية ، صحيح أن التجويه الميكانيكية ( الفيزيائية) تحدث أولا و لكنها تساعد على قيام التجويه الكيميائية بشكل أسرع ، وتقوم التجوية الكيميائية بعمليات حلّ المعادن في الصخور .

كان ذلك تعريف بسيط للتجوية الكيميائية ، أترككم الأن مع بعض الصور .

في هذه الصوره نلاحظ عمل التجويه الكيميائية على مرتين
عندما كان صخر البازلت في أعماق الأرض فأدت المياه الجوفية إلى تشكيل طبقتين على هذا الصخر الأولى بيضاء اللون داخلية نتيجة تحلل معادن الصخر .
الثانيه هي طبقة حمراء من الطين و أكاسيد الحديد تشكلت حديثا .

التحطم و التكسر الذي ينتج حواجز ذات شكل دائري ولا تظهر فيها زوايا حاده مثل لوح الصابون بعد استعماله لمدة طويلة .

تجوية متباينة : حيث تقوم التجويه هنا بحك السطح للصخر البازلتي ويؤدي إلى تشكل حصيات عديدة على سطح الصخر .

الاذابه : تحدث في الأحجار الجيرية غالبا ، تحدث الاذابه غالبا نتيجة الأمطار الحامضية التي تحوي أكسيد الكربون .

الرخام السكري : نتيجة الأمطار التي تسقط على حجر الرخام تؤدي إلى تحبب في حجر الرخام وخاصة في الأماكن التي بين الأحافير كما هو موضح بالصورة .

أكسدة الصخور : تحدث الأكسدة نتيجة الرطوبه التي يتعرض لها الصخر في المناطق المناخية ذات رطوبه عاليه ، كما هو واضح في الصوره .

أكسدة الكبريت : عندما يتعرض إلى الهواء يتحول إلى اللون البني نتيجة أكسيد الحديد .

التجوية الكروية لصخور البازلت ، كما تسمى أيضا بالجلد البصلي للصخور


السسلام عليكم
ما قصصرت الرمش
موفقين..

م قصرتي الرمش

بوكت جهودج بالمعهد

دومج متألقة رموشتي الذبوحية

موفقة

شكرا يزاك الله خير

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن التجوية

بسم الله الرحمن الرحيم
وزارة التربيو والتعليم
منطقة الشارقة التعليمية
مدرسة الصالح الخاصة

عمليات التجوية Weathering Processes

الاسم:…………..
الصف :العاشر (…)
بإشراف المعلمة الفاضلة :…….

المقدمة
تعني التجوية التحول الفيزياوي Disintegration أو التحول الكيماوي Decomposition أو كليهما لمعادن الصخور على سطح الأرض أو بالقرب منه. إن معظم الصخور والمعادن المنكشفة على سطح الأرض أو بالقرب منه أو تحته مباشرة تكون متواجدة في بيئة لا تتشابه مع البيئة التي تكونت فيها هذه الصخور. وخاصة الصخور النارية والمتحولة التي تكونت في درجات حرارة وضغوط عالية. لذلك يمكن إيجاز تعريف عملية التجوية بأنها عملية تحول الصخور ومعادنها إلى إشكال قد تكون أكثر ثباتا في ظل وضعيات جديدة في بيئتها بفعل الرطوبة ودرجات الحرارة والنشاط البايولوجي.
الموضوع
والتجوية عملية خارجية لا صلة لها بباطن الأرض. وقد عرفها البعض بأنها عملية ابتدائية تعمل على تمهيد الصخور لعمليات الحمل والنقل والارساب, ولولا عملية الإعداد هذه لما تمكنت عوامل الحت والنقل من تأدية عملها على الوجه الأكمل، وتحتاج عمليات التجوية كافة إلى الطاقة اللازمة لقيامها بعملها سواء كان ذلك العمل ميكانيكيا أم كيماويا أو حيويا، ويهيئ الجو تلك الطاقة من خلال أشعة الشمس وطاقتها الحرارية. حيث أن الطاقة الشمسية هي المسئولة عن أي تغيير يحدث في حالة الغلاف الغازي الذي يحيط بالكرة الأرضية وينعكس ذلك بدوره على فعاليات عمليات التجوية المختلفة.
وتعتبر عملية التجوية مهمة جدا للحياة على سطح الأرض إذ أنها المسؤول الرئيسي عن تكوين التربة التي تعتبر الأساس الأول لدورة الحياة على سطح الأرض.
تتميز عمليات التجوية بأنها بطيئة جدا بصورة عامة بحيث لا يمكن ملاحظتها بصورة مباشرة. وقد أمكن من خلال المباني التي أقامتها الحضارات الإنسانية الأولى وما جمع عنها من معلومات أثرية وتاريخية تقدير معدل التجوية لأنواع الصخور المختلفة وعلى فترات طويلة.
أنواع التجوية:
تضم التجوية العمليات الكيماوية والفيزياوية (أو الميكانيكية) التي يستطيع الجو من خلالها أن يؤثر على الصخور. ولذلك فهي تقسم إلى التجوية الميكانيكية أو الفيزياوية والتجوية الكيماوية. ويضيف البعض من المختصين نوعا ثالثا من التجوية وهو التجوية العضوية حيث يناقشون فيه اثر الأحياء على الصخور. غير أن عمل الأحياء هذا لا يتعدى كونه عملا فيزياويا (ميكانيكيا) أو عملا كيماويا ولذلك فمن المستحسن أن تقسم التجوية إلى القسمين الأولين فقط.
وتعمل التجوية الفيزياوية على تتفكك الصخور الأصلية إلى مواد اصغر من حيث حجمها, ولا يصاحب هذه العملية أي تغير ملحوظ من الناحية الكيماوية أو في التركيب المعدن للصخور. أما التجوية الكيماوية فتعمل على تغير التركيب الكيماوي والمعدني للصخور التي تتعرض لهذه العملية. وتحدث هاتان العمليتان بشكل متلازم في الطبيعة بحيث يصعب فصل تأثير أحداهما عن الأخرى. وبذلك فان عمليات التجوية تعمل كأداة تكيف الصخور المكونة للقشرة الأرضية مع البيئة التي توجد فيها، وفيما يلي توضيح لأنواع التجوية:
أ- التجوية الميكانيكية (الفيزياوية):
يقوم الجو بوساطة هذه العملية في التأثير على الصخور بأساليب فيزياوية حيث تتحطم الصخور إلى فتات صخري اصغر حجما من الصخور الأصلية، ولا يحدث أي تغيير مهما كان بسيطا في التركيب الكيماوي للصخور الناتجة. ويلعب هذا النوع من أنواع التجوية دورا مهما في زيادة المساحة السطحية للفتات الصخري الناتج عن تحطم الصخرة الأصلية, الأمر الذي يزيد من احتمالات تعرضها إلى عمليات التجوية الأخرى وخاصة التجوية الكيماوية. ويمارس الجو دوره الفيزياوي بأساليب متعددة يمكن إجمالها بالاتي:
1- تأثير التمدد والتقلص على التجوية:
إن المعادن لها معاملات تمدد مختلفة عن بعضها البعض, كما أن الزيادة في الحجم نتيجة للتمدد تختلف بين صخر وأخر بعد التسخين. والصخور عدة معادن وهذه المعادن تتمدد بشكل مختلف من معدن لأخر, وهذا التفاوت في التمدد يؤدي إلى إنفراط المعادن لان قوة التماسك بينها تقل, وبعد التقلص لا تعود إلى مكانها بل تبتعد قليلا وهذا يؤدي إلى إحداث فراغات في الصخور مما يزيد التجوية الميكانيكية. أي الذي يؤثر على التجوية هو التفاوت في التمدد والتقلص، والتفاوت في البداية قد يؤدي إلى انفراط أو انفصال في الصخر ( Fritting ). كما أن الصخور بصورة عامة تتلقى الشمس من الأعلى لذلك فان الطبقة العليا هي التي تسخن أولا كذلك هي التي تبرد أولا, أما الطبقة السفلى فتكون الحرارة فيها اقل وعندما تبرد لا تبرد بسرعة, وهكذا كلما زادت الأعماق في هذه الحالة تتفاوت درجات الحرارة في طبقات الصخر كلما انخفضنا للأسفل, أي أصبح لدينا نطاقات حرارية في الصخر, وبالتالي عندما تتمدد الطبقة العليا فإنها تختلف في تمددها عن الطبقات التي أسفلها, وهذا يؤدي إلى تفاوت في التمدد والانكماش الناتج عن التبريد والتسخين بين كل طبقة وأخرى مما ويؤدي إلى انفصال أفقي عن الطبقات التي تحتها، وتفتت الصخر، وهكذا تنفصل كل طبقة عن الأخرى وهذا يؤدي إلى وجود مفاصل أفقية أو دائرية. وبالتالي فان المنطقة التي تتأثر بذلك تتحول إلى طبقات صخرية من نفس النوع وفي هذه الحالة فان الطبقة الأولى تنسلخ عن الطبقة الثانية وتفقد تماسكها مع بقية الكتلة الجبلية ومع مرور الزمن تنتزع الطبقة العلوية على شكل كتل كبيرة, وهكذا تنسلخ كل الكتل الصخرية. وفي النهاية فان جبلا كاملا قد يتلاشى بهذه الطريقة وهذا ما يسمى بالزوال الدائري أو التقشير للصخور، ويبقى قلب الصخور دون تتفتت يكون اصلب جزء في الصخر ولا يتأثر بعوامل التفت بشكل كبير.
ب- تأثير الحرارة والرطوبة:
تحدد درجة الحرارة وكمية الأمطار ونوع وشدة عمليات التجوية المختلفة. إذ تتعرض الحبيبات المعدنية والأسطح الصخرية إلى التفتت Fretting والتشقق والتقشر Exfoliation بسبب الاختلافات الحرارية اليومية الشديدة, وما تؤدي إليه من تفاوت في معدلات التمدد والتقلص المعدني. أما الرطوبة سواء كانت متوفرة على شكل مطر أو ندى, فإنها تعمل, أيضا, على إضعاف الصخر كيماويا وميكانيكيا معتمدة في ذلك على نسبة الحموضة PH ومعدل تركيز المطر أو حجم قطراته المائية.فالمعادن المختلفة تتحلل في ظروف حمضية مائية متفاوتة: فالألمنيوم على سبيل المثال, يصبح أكثر تأثرا بعملية الإذابة من السيلكا إذا قل معدل PH في الماء عن 4, في حين يصبح غير قابل للذوبان إذا تراوح هذا المعدل ما بين 5 – 9, وذلك على عكس السيلكا التي تزيد قابليتها للذوبان في هذا المعدل. أما الحديد فان قابليته للذوبان تزيد بحوالي 100000 مرة إذ بلغ معدل PH في الماء 6 عنها إذا كان المعدل 8.5.
ولا يمكن الفصل بين تأثير كل من درجة الحرارة والرطوبة في إضعاف الصخر. إذ تزيد فعالية التجوية الكيماوية بحوالي الضعف أو الثلاثة أضعاف لكل ارتفاع في درجة الحرارة يعادل عشر درجات مئوية كما أن انخفاض درجة حرارة الماء إلى ما دون نقطة التجمد يزيد من نشاطه الميكانيكي. ففي حالة تجمد الماء يزداد حجمه في الفراغات الصخرية بنسبة 9% مما يضغط على الصخور ويفتتها ويشققها. وقد يصل ضغط الماء المتجمد والمحصورر في الصخور عند درجة الحرارة – 22ْم إلى 2100 طن / قدم مربع.
من ناحية أخرى, يمكن أن تؤدي الأمطار إلى انجراف التربة وانكشاف الصخر لعوامل الجو مباشرة بفعل ما تقوم به من تعرية متناثرة Splash erosion أو تعرية طبقية Sheet erosion أو قنوية Channel erosion. وتعتمد الأمطار في نشاطها الحتي على طاقتها الحركية Kinetic energy ومدة الأمطار وكذلك على نوعية الغطاء النباتي وتماسك حبيبات التربة، ويمكن أن يؤدي ضغط قطرات المطر إلى رفع حبيبات التراب لعلو قدمين في الهواء ونقلها لمسافة خمسة أقدام مما يساهم في تفتت الصخور. أما دور التغيرات في درجات الحرارة في التأثير على التجوية وتفتت الصخور فانه ما زال غير واضح الى حد الآن. إذ يحدث أن تتعرض الصخور في المناطق الجوفية وشبة الجوفية إلى التسخين الشديد أثناء النهار جراء تعرضها إلى أشعة الشمس ولكونها جردا خالية من الغطاء النباتي، فان المعادن ألمكونه لهذه الصخور تتمدد بدرجات متفاوتة. ويعمل انخفاض درجات الحرارة في أثناء الليل على التقلص، وبالنظر إلى عدم تساوي معاملات التمدد والتقلص هذه لكل المعادن ألمكونه للصخور فان تكرار هذه العملية يؤدي إلى تفكك الصخور وتحطيمها.وتلعب التغيرات في درجة الحرارة دورا آخر في عملية تحطيم الصخور عندما يحدث نوع من التقشر exfoliation نتيجة تعرض الطبقة العليا من الصخور إلى التغيرات اليومية في درجات الحرارة الأمر الذي يحتم عليها أن تنفصل عن بقية أجزاء الصخرة الواقعة أسفلها والتي لا تتأثر بالدرجة نفسها بالتغيرات الحاصلة في درجات الحرارة. وينتج عن هذه العملية انفصال قشور صخرية بشكل صفائح رقيقة تتساقط عند أسفل المنحدرات. وتتأثر الصخور النارية بهذه العملية أكثر من الصخور الرسوبية لان معظم الصخور الرسوبية كانت في الأصل صخورا نارية مرة بهذه العملية.
إن الصخور ليست جيدة لتوصيل الحرارة, وان انتقال الحرارة من السطح إلى الداخل يكون قليلا, وبالتالي لا تتمدد الأسطح الداخلية بنفس تمدد وتقلص السطوح الخارجية وهذا يؤثر على مدى انفراط وتكسر الصخر.
لقد أجرى الباحث الجيومورفولوجي جرجز (Griggs) تجربة كان الهدف منها معرفة كيف يؤدي التسخين والتبريد إلى تفتيت الصخر. واحضر جرجز ثلاثة قطع صخرية من الجرانيت وقام بتسخينها على درجة حرارة 140 5 م لمدة 5 دقائق داخل فرن وبعد ذلك برد القطع الصخرية الثلاثة على درجات حرارة 30 5 لمدة 10 دقائق وكرر العملية 89400 مرة في مدة 3 سنوات ولكن الصخر لم يظهر علية أي تفتت، إذا في هذه الحالة اثبت خطاء النظرية وهذه يحتاج لتفسير، وهكذا لاحظ جرجز لما أعاد العملية في جو آخر واحضر نفس الصخور وسخنها وبردها بواسطة التغطيس بالماء وكان التبريد لمدة (6) ساعات في جو درجة حرارته 12 5 م تحت الصفر, والتسخين لمدة ساعة في ماء لمدة درجة حرارته 20 5 م , وكرر العملية 5000 مرة ولم يحدث أي تغيير على الصخر. ولكن بعد ذلك وقبل بدء تسخين الصخر وضعة في محلول من الماء وسلفات الصوديوم وبعد أن نقع الصخور في هذا المحلول وسخنها وبردها بالماء كرر العملية 42 مرة فقط، وبعد ذلك تفتت الصخر وانفرط. وهذا يدل على عدم وجود تجوية ميكانيكية لوحدها بل تتداخل العمليات الميكانيكية والكيماوية. أي دخلت عوامل الماء والاكاسيد والحوامض وهذه المواد الكيماوية تساهم في تفتت الصخر بدليل تجربة جرجز, والتي دلت على تداخل التجوية الميكانيكية والكيماوية مع بعضهم البعض في تفتت الصخور.
تشتد عملية التجوية الميكانيكية الناجمة من التغيرات في درجات
ج- اثر الصقيع:
يعتبر الصقيع من أكثر عوامل التجويه الميكانيكية تأثيرا، إذا يزداد حجم الماء عند تجمدة إلى حوالي 9% من حجمه السابق. فلو فرضنا أن هذا الماء كان محصورا في مكان ما فانه سوف يولد ضغطا يصل إلى حوالي 2022 باوند على كل 1 بوصة مربعة، أو 125 كغم على كل 1 سم مربع. ومن الطبيعي أن يؤدي تجمد الماء الموجود داخل المفاصل والشقوق أو المسامات الموجودة داخل الصخور إلى زيادة الضغط والى تحطيم تلك الصخور إلى قطع صغيرة. ويؤدي تعاقب عملية الانجماد والذوبان إلى توسيع الشقوق الموجودة بين الصخور حتى تتكسر بعد ذلك إلى كتل منفصلة. ويتركز اثر الصقيع بصورة خاصة في مناطق العروض الوسطى والعالية وكذلك فوق الارتفاعات العالية, حيث تسمح ظروف الحرارة السائدة بتكرار عملية الانجماد والذوبان. وتتأثر الصخور الرسوبية بهذه العملية أكثر من الصخور النارية بسبب كثرة المفاصل والشقوق والفراغات فيها, وتتحول الصخور من جراء هذه العملية إلى حطام صخري ذي جوانب حادة. ويظل ذلك الحطام الصخري في مكانه إذا كان موجودا فوق منطقة ذات انحدار قليل، تتساقط المفتتات ويتجمع عند أسفل المنحدرات مكونا أشكالا مخروطية الشكل تعرف باسم التالوس Talus أو Scree .
د – اثر إزالة الضغط:
عند إزالة الضغط يحصل تمدد للصخور, والتمدد لا يحصل بصورة متكافئة بل يحدث بصورة تدريجية ويتبعها تشقق في الصخر, مثل المناطق التي كانت مغطاة بالجموديات ( الجليد ) حدث بها خدوش وشقوق بعد زوال الجليد عنها, مما أدى إلى تصدعها على شكل تجوية ميكانيكية, ونفس الشيء ينطبق على المناطق التي كانت مغطاة بالبحار. هذا ويؤدي تناقص الضغط المسلط على الصخور بسبب تعرضها للتعرية وإزالة الطبقات العليا منها إلى حدوث نوع آخر من التقشر إذ تظهر المفاصل والشقوق بوضوح في الصخور الأمر الذي يعرضها إلى المزيد من تأثير التعرية.
المصادر:
ويكيبيديا آلموسوعة الحُرة ,
معهد الإمارات التعليمي http://www.uae.*****.com

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

يعطيك العافية اخوي..

وبارك الله في جهودك


тнаих

وين التقرير

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف التاسع

بوربوينت عن التجوية للصف التاسع

لو سمحتو اريدبور بوينت عن التجوية ضررررررررررررررررررررووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووررررررررررررررررررررريييييييييييييييييييي ي

الملفات المرفقة

وين البور بوينت انتوو محد يعتمد علييكم

البور بوينت بلللللللللللللللللللللللللللللليز

ان شا الله تلقين
^_^

في المرفقات

م/ن

بالتوفيق

والسموحه تم تغير العنوان

إنزين نحن خلصنا التجوية من زمانإنشاء الله تحصلون

مشكووورة وايد

شكرا ….
بارك الله فيكم ….

بارك الله فيكم ………………. و جزاكم الله خيرا

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف العاشر

معلومات عن التجوية وأنواعها

أنواع التجوية : تعد التجوية بمثابة المرحلة الأولى في تعرية البيئة الطبيعية ويمكن تمييز أنواع منها فيما يلي :

أ – التجوية الميكانيكية : ويقصد بها تفكيك الصخر وتقسيمه إلى مفتتات صغيرة الحجم دون أن يتغير تركيبه المعدني وتتم التجوية الميكانيكية عملها في الصخر بواسطة عدة طرق مختلفة أهمها :

– الإختلاف اليومي الكبير في درجات الحرارة: ويتضح تأثير ذلك في المواطن التي يعظم فيها المدى الحراري اليومي والفصلي وفي تلك المناط تتمدد الجزيئات المعدنية للصخر بفعل سخونة صخره أثناء النهار أو خلال الفصل الحار , في حين تنكمش جزيئات الصخر من جديد عندما يبرد صخره أثناء الليل أو خلال الفصل البارد وعلى الرغم من أن تمدد الصخر وإنكماشه تحدث ببطئ ونسبة محدودة جدا لأن الصخور ضعيفة التوصيل للحرارة , إلا أن إستمرار تلك العملية يؤدي إلى إتساع الشقوق الصخرية وحدوث ضغط خلال مكونات الصخور وحدوث ضغوط خلال تكوين الصخور يؤدي إلى إحداث تكسر موازي لسطوحها .

وتساعد هذه العملية بدورها على كثرة وجود مناطق ضعيفة جيولوجيا للصخر من ناحية وتفتيت الصخر وتفكيكه من ناحية أخرى , وعملية التفكيك بهذا الوصف تسمى عادة بالتقشر .

– تجمد الماء في الشقوق : في المناطق التي تنخفض فيها درجات الحرارة إلى مستوى التجمد فإن الماء الموجود بين جزيئات الصخور والشقوق يتجمد , ومن المعروف أن الماء عند تجمده يزداد حجمه بنسبة 9% مما يؤدي إلى توليد ضغط داخلي على الصخور يؤدي إلى تكسرها وتفتت أجزائها وتوسيع الشقوق ويعتمد مقدار الضغط على كمية الماء الموجودة في مواضعها في الصخور بتناسب طردي .

– فعل الكائنات الحية : وهي عامل طبيعي ينضاف إلى عوامل التجوية الميكانيكية , فالإنسان والنبات والحيوان يساعدون في تفتيت الصخور الميكانيكية , فجذور الأشجار تستطيع التداخل والتعمق في الصخور التي تكتنفها الفواصل والشروخ ومثل الصخور الطباشيرية , والإنسان بالمحاجر التي أفتتحها ومناجم التعدين والمتفجرات التي يستخدمها لتحقيق بعض المشاريع يساعد بهذه الوسائل كلها في تفتيت الصخر , وقد يساعد الحيوان في نبش الحطام الصخري الذي تعرض جزئيا من قبل لتأثير التجوية

ب- التجوية الكيميائية : تنتج عملية التجوية الكيميائية عادة عن إتحاد الأوكسجين وثاني أكسيد الكربون أو الماء مع العناصر التي تتكون منها المعادن الصخرية وقد ينشط فعل هذه التجوية في الصخور تحت ظروف خاصة , وهذا يتوقف أساسا تبعا للعلاقة المتبادلة بين الغلاف الجوي والتكوين الصخري في أسطح المنازل المختلفة من القشرة ألأرضية وعند حدوث التجوية الميكانيكية فإنها لاتؤدي فقط إلى تفتيت الصخر بل ينجم عنها كذلك تحليله وتحويل بعض من تكويناته المعدنية إلى معادن أخرى تكون مختلفة الشكل والتركيب بحالتها الأصلية وتعرف هذه العملية باسم التحليل الصخري .

يمكن التمييز بين العمليات التي تحدث بواسطتها تجوية الصخور الكيميائية :

– عملية الأكسدة : ويقصد بها إضافة مزيد من الأوكسجين إلى تركيب المعادن الجديدة التي تعلوا امستوى الماء الأرضي ومما يساعد على عملية الأكسدة أن مياه الأمطار ومياه الأنهار التي تسكن في قشرة الأرض تحتوي جميعا مقادير كبيرة من الأوكسجين فإذا ما أتحد بعض هذا الأوكسجين مع عنصر من العناصر المتعددة التي تتألف منها معادن الصخر تحول هذا العنصر إلى مادة أقل صلابة وأقل عوامل النحت هي التي تعرف بالأوكسيد , ويعتبر عنصر الحديد من أكثر العناصر تأثرا بهذه العملية ولذلك كانت أكاسيده واسعة الإنتشار على سطح الأرض .

– عملية الكربنة : يتحد غاز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي مع الماء ليكون حامض الكربونيك المخفف , وهذا الحامض له القدرة على إذابة الكربونات وكربونات الكالسيوم وهي المادة التي يتركب منها الصخر الجيري , وتحويلها إلى بيكربونات الكالسيوم القابلة للذوبان في الماء وتتحول إلى محلول مائي ينضاف إلى المياه الأرضية , بالإضافة إلى ما تقدم فإن حامض الكربونيك يتحد مع أكاسيد الكالسيوم والمغنسيوم والصوديوم والبوتاسيوم موكنا بذلك الكربونات والبيكاربونت وهذا يؤدي على إضعاف الكربون البلوري والمعدني للصخر وجعله عرضة للنحت والإزالة , وتؤثر هذه العملية على الصخور النارية بل جميع أنواع الصخور

التميؤ : ويقصد به إتحاد الماء أو بخاره مع العناصر التي يتألف منها معادن الصخور فتكبر وتتمدد وينشأ عن هذا التمدد ضغوطا تؤثر في الصخر وتعمل على إضعافه وتفككه , ومن المعادن التي تقبل التميؤ معدن إنهيدريت " كربونات الكالسيوم " فيتحول بإتحاد الماء إلى جبس .

الإذابة : وليست شائعة الحدوث في الطبيعة فالمعادن التي تقبل الذوبان العادي في الماء كالملح الصخري قليلة للغاية وهي في نفس الوقت لا تدخل في تركيب الصخور إلا نادرا ومع هذا فقد تكون الإذابة البسيطة ذات أهمية خاصة في المناطق التي يكثر فيها وجود الصخور الملحية ومن أفضل الأمثلة التي توضح فعل التجوية الكيميائية هي تلك التي تتمثل في تشكيل الصخور الجرانيتية في هذه العوامل ولا تستقر المفتتات الصخرية بعد تفكيكها ميكانيكيا أو تحللها كيميائيا في موقع ثابت بل كثيرا ما تكون معرضة للحركة المستمرة بفعل عوامل متعددة كالنقل والزحف , ويتبع لهذه العوامل مدى فعل الجاذبية الأرضية وطبيعة الإنحدار العام للسطح وزيادة الضغط وإختلاف التركيب الصخري وقد تكون حركة تدفق المفتتات الصخرية بطيئة وينجم عنها تكوين الظواهر التضاريسية الناتجة عن عمليات الزحف والتي تنتج عن عمليات التساقط والإنزلاق .

تسلمين سهرانه
بارك الله فيج ^^

العفونيش ع المرور

سهَرآنوهْ

يسعَد مسآج خيَتوْ بكَل خيَر وبركةْ

تسلمينَ فديتْص ع الطِرح وبآرك آلله فيجَ.,غلـَآ

سلـآمـٍ ع’ـليكمـٍ وآلرح’ـمهـٍ ..}×~

تسلمـٍين آخ’تـي <~

فميزآإنـً ح’ـسنآإتج يآإرب .,. يزآإج ربي كل خ’ـير 🙂

ربي يح’ـفظج .,.

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف التاسع

ملخص جاهز لوحدة التجوية وتكوين التربة للصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم

السّلَــإأمُ عَ لَيْكُــ مْ..

ملَـ خّـ صْ لِجَ مِيـــعْ دُرُؤؤسْ الفَصْـــ لْ الثّــأإنِـــى عُ لـــُوم الصّــف التّــأإسَــ عْ ..

ها الدرس الاول درس التجوية
تعريف التجوية ؟
• العملية التي تتحلل بواسطتها المواد الصخرية بفعل عمليات فيزيائية وكيميائية دون النقل

أجب : كيف يستطيع نبات أن يكسر صخر ؟
• تنمو جذور النبات في التشققات الصخرية وبينما ينمو النبات يكتسب الجذر المتمدد قوة كافية تمكنه من شق الصخر .

أجب : كيف يمكن للحيوان أن يسبب تجوية ميكانيكية ؟
• بحفر التربة وتحريك جسيماتها من موقع إلى آخر
.
أجب : كيف تسبب الأشنات التجوية الكيميائية ؟
• تنتج الأشنات أحماض تحلل الصخور ببطء.

أكمــل : ضع في الفراغ : أو تعريف
• التجوية الميكانيكية هي تحلل الصخر أو تفتته إلى أجزاء أصغر بواسطة [ العوامل الفيزيائية ]

• الماء والرياح والجاذبية والنباتات والحيوانات , يمكن أن تكون عوامل لـــ [ التجوية الميكانيكية

• تعاقب التمدد والانكماش للتربة والصخور يسمى [ تـأثـير الصقيع ]

• عندما يتجمد الماء الذي يعبىء شقوق الصخور يحدث ضغط يسبب توسع الشقوق ]

• تسمى عملية نحت أسطح الصخور وتآكلها بفعل العملية الميكانيكية لصخور أخرى أو لحبيبات رملية
[ البري ]

• الصخور التي تأخذ أشكالها بواسطة الرمال المنقولة تسمى حصى الرياح أو حصباء الرياح ]

• التجوية الكيميائية للصخر الجيري التي تسببها الأحماض في المياه الجوفية مع مرور زمن طويل تكون كهوف جوفية.
• التفاعل الكيميائي الذي يتحد فيه عنصر كالحديد مع الأكسجين لتكوين أكسيد , يسمى الأكسده

• عندما يتفاعل الأكسجين في الهواء مع معدن تحدث أكسدة تؤدي بالمعدن إلى الصدأ

العملية التي تتحلل بواسطتها الصخور نتيجة للتفاعلات الكيميائية , تسمى التجوية الكيميائية

• المطر أو الثلج الذي يحتوي على تركيز مرتفع من الأحماض يسمى المطر الحمضي

• تتحد المركبات المتكونة من حرق الوقود الأحفوري مع الماء في الغلاف الجوي , لتكون
[ الأحماض الكربونية الكبريتية ] .

• ينتج المطر الحمضي من حرق الوقود الأحفوري

• تساهم في البري بإسقاطها صخورا على الأرض الجاذبية

• تساهم في البري بدحرجتها صخورا وحصى في قاع نهر سريع الجريان المياه

تساهم في البري بذرها الرمال والغرين على الصخور المنكمشة , وحت أسطحها الرياح.

ما العوامل الثلاثة التي تحدد المعدل الذي تتجوى الصخور عنده ؟

[ المناخ ] [ الارتفاع ] [ ترتيب الصخور ]
أجب : كيف تساهم الجاذبية في تجوية السفوح الجبلية المنحدرة ؟

تؤدي السفوح المنحدرة بمياه الأمطار إلى الجريان بسرعه على سفوح الجبال فتحمل الرواسب معها لتكشف عن أسطح صخرية جديدة

أكمــل : ضع في الفراغ : أو تعريف

• ما العملية التي تتآكل بواسطتها الصخور الأكثر ليونة والأقل مقاومة للتجوية , مخلفة الصخور الأكثر صلابة ومقاومة للتجوية التجوية التفاضلية
• يعتقد العلماء بأن الأبراج الصخرية كانت يوما جزءا من بركان
• • تحدث التجوية على السطح الخارجي للصخور
• الحجم الكبير للصخور الضخمة يؤدي إلى تجويتها ببطء نسبيا • تتجوى الصخور الصغيرة أسرع من الصخور الكبيرة لأن لديها مساحة سطحية أكبر بالمقارنة مع
[ حجمها ] .
• هو متوسط حالة الطقس في منطقة ما لفترة طويلة من الزمن [ المناخ ]

• تحدث التجوية الكيميائية كالأكسدة بصورة أسرع في المناخ [ الرطب الدافىء ]
.
أجب : علل : تحدث التجوية أسرع على ارتفاعات عالية ؟
• لاشتداد الرياح وغزارة الجليد والمطر

وها درس التربة

كمــل : ضع في الفراغ : أو تعريف
• التربة التي تنجرف عن صخرها الام تسمى [ التربة المنقولة ] .
• الطبقة الصخرية التي تقع تحت التربة تسمى [ الصخر الأديم ] .
• خليط من فتات معدني صغير ومواد عضوية وماء وهواء , يساهم في نمو النبات [ التربة ] .
• التكوين الصخري الذي يشكل مصدر الفتات المعدني في التربة [ الصخر الأم ] .
• التربة التي تبقى فوق صخرها الأم [ التربة الموضعية ] .
• نوعية التربة المبنية على نسب حجوم الحبيبات المكونة لهل تسمى [ نسيج التربة ] .
• قدرة التربة على الاحتفاظ بالمواد الغذائية وتزويد النبات بها تسمى [ خصوبة التربة ] .
• ترتيب حبيبات التربة يسمى [ تركيب التربة ] .
• المواد العضوية المتكونة في التربة من بقايا نباتات وحيوانات متحللة تسمى [ الدبـــال ] .
• سلسلة الطبقات الأفقية التي ينتهي إليها تكون التربة تسمى [ طبقات التربة ] .
• الطبقة العليا من التربة والتي تحتوي على دبال أكثر تسمى [ التربة السطحية ] .
• إزالة المواد التي تذوب من الصخور والتربة نتيجة لمرور المياه تعرف بـــ [ الغسيل ] .
أجب : مـــــاذا يقـيس مقياس pH ؟
• حموضة التربة أو قاعديتها .

أكمــل : ضع في الفراغ : أو تعريف
• المحافظه على خصوبة التربة عبر حمايتها من التعريه وفقد المواد الغذائية تسمى [ حفظ التربة ] .
• توفر التربة المواد الغذائية والرطوبة لـ [ النباتات ] التي تنمو فيها مباشرة .
• حتى الحيوانات تستفيد عندما تكون [ التربة ] غنية بالمواد الغذائية .
• المنطقة التي يعيش فيها النبات أو الحيوان تسمى [ الموطن ] .
• تحتفظ التربة بــ [ المياه ] متيحة للنبات الحصول على الرطوبة التي تحتاج إليها .
• تتضرر التربة وتفقد [ عناصرها الغذائية ] عبر الاستخدام المفرط والرعي المفرط .

أكمــل : ضع في الفراغ : أو تعريف
• عملية تحدث بغياب النباتات التي تساعد على الاحتفاظ بالماء وتحقق دورة الماء محولة المنطقة إلى صحراء تسمى [ التصحر ]
• عملية تنقل بواسطتها الرياح أو الماء أو الجاذبية , التربة والرواسب من موقع إلى آخر تسمى
[ التعرية ] .
• النباتات التي تزرع بين مواسم نباتات أخرى لتعويض المواد الغذائية ومنع التعرية تسمى
[ المحاصيل الواقية ] .
• زراعة المحاصيل المتنوعة للحد من استنفاد المواد الغذائية تسمى [ دورات زراعية ] .
أجب : سم ثلاث طرق تساعد المزارعين على منع التعرية ؟
[ المحاصيل الواقية ] [ زراعة المحاصيل ] [ الحراثة الكنترورية ]
أجب : كيف يبطىء تناوب المحاصيل استنفاد المواد الغذائية ؟
• تنوع المواد الغذائية يؤدي إلى الإقلال بالمواد الغذائية .
للامانة منقول

سسسلمت يــدإأآج غـإأليتي ,,

والى الامـإأآم دإأآئمـأ .. ^_^

أشكرج اختي ع الملخص
وفي ميزان حسناتج

و بالتوفيق

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف العاشر

حل درس التجوية والتعرية , جيولوجيا للصف العاشر

آلسلـآمـٍ ع’ـليكمـٍ وآلرح’ـمهـٍ .,. !

ونآإ أفتر بآلنت ح’ـصلت آلح’ـل ومآ ح’ـبييت آبخ’ـل 🙂

يلـآ نبدآ ~>

أولا : اكتب بأسلوبك الخاص تعريف كل من المفاهيم الأتية
1- عملية تفتت الصخور وتحللها على سطح الأرض أو قرب سطح الأرض بواسطة العوامل الجوية السائدة دون نقل الفتات الصخري من مكانه
2- تحلل الصخور و إذابتها جزئيا أو كليا ويحدث هذا بتواجد مادة أو أكثر من المواد النشطة كيميائيا الموجودة في الطبيعة
3- تفتت الصخور بطرق ميكانيكية فقط من دون تغير في التركيب الكيميائي
4- تفكك التركيب البلوري الأصلي للمعادن
5- إضافة جزئ أو عدة جزيئات من الماء إلى التركيب البلوري للمعادن
6- مساحات تكون في العادة واسعة جدا ومسطحة وتنتشر عليها الجيلاميد المستديرة التي يعزى ظهورها في الأصل ألى أثر التجوية الكيميائية
7- أشكال كروية مقشرة تكونت نتيجة تجوية زوايا ونهايات وحواف الكتل تل الصخرية أسرع من جوانبها
8- عبارة عن الرواسب السطحية التي تغطي أجزاء واسعة من سطح الأرض نتيجة لتعرض الصخر لعمليات التجوية والتعرية
9- هي قطع صخرية مدببة الحواف تبحث من عمليات التجوية ذات الانحدارات الكبيرة

ثانيا : قارن بين كل مما يأتي
1- التجوية الميكانيكية والتجوية الكيميائية
تفتت الصخور _ عواملها ( اختلاف درجات الحرارة ، تجمد الماء ، إزالة الحمل ، الكائنات الحية ، الصواعق )
المظاهر الناتجة ( صخور مقشرة ، صخور مفتتة ، ركام السفوح ، عروق زجاجية ، صخور مهشمة ) ( لا يحدث تغير في التركيب الكيميائي)
تحلل الصخور _ عواملها ( التحلل المائي ، التميؤ ، التأكسد ، التكربن ، الكائنات الحية )
المظاهر الناتجة ( حفر غائرة ، كهوف جوفية ، الجبس ، اللاتريت ، الليمونيت ، البوكسيت ) ( يحدث تغير في التركيب الكيميائي )
2- تربة اللاتريت وتربة البوكسيت
أكاسيد حديد ، حمراء ، أكاسيد الألمونيوم ، أصفر وأبيض
3- التحلل المائي والتميؤ
تفكك التركيب البلوري الأصلي للمعادن
إضافة جزئ أو عدة جزيئات من الماء إلى التركيب البلوري للمعدن
4- التربة العليا والتربة السفلى
ينقل إلى أسفل بواسطة مياه الأمطار ، تتخلله المعادن الطينية و أكاسيد الحديد و كربونات الكالسيوم
غني بالطين ويحتوي جيرا ولونه أحمر بني نتيجة تركيب الهيماتيت والليمونيت

ثالثا : اقترح تفسيرا علميا لما يأتي
1- مصدر تكوين الغذاء اللازم للإنسان والحيوان
2- لأن الأيونات النشطة بها (الكالسيوم والماغنيسيوم) تتفاعل مع الصابون لتنتج مواد لاتذوب في الماء
3- بسبب اختلاف درجات الحرارة إذا كانت صخور متجانسة تتقشر أما الصخور غير المتجانسة تتفتت
4- لأنه ينشأ عن مستويات ضعف في الصخور
5- بسبب تسرب مياه الأنهار في الكهوف الجوفية الناتجة من عملية التكربن
6- بسبب انهيار الصخور المتبقية والمكونة لأسقف الكهوف الجوفية بفعل عملية التكربن
7- تعرض الصخر الأصلي للتجوية نتيجة لنشاط المياه وذوبان المكونات الجيرية بمعدل أسرع من معدل ذوبان الدرنات وبالتالي يتآكل الصخر الأصلي مخلفا كمية كبيرة من الدرنات على سطحه
8- نتيجة سقوط مياه الأمطار المذاب فيها غاز ثاني أكسيد الكربون على صخور جيرية غير قابلة للذوبان في الماء ، تتكون كربونات كالسيوم هيدروجينية قابلة للذوبان ف الماء ( تكربن )

رابعا : اذكر العوامل التي تؤثر في التجوية
1- نوع الصخور : تختلف استجابة الصخور للتجوية تبعا لاختلاف التركيب المعدني لها
2- وجود بعض التراكيب مثل أسطح الطبقات والفواصل والشقوق لأن هذه الأسطح تسهل عمل وتأثير عوامل التجوية المختلفة
3- انحدار سطح الأرض : في الأماكن المنحدرة يسهل نقل الفتات الصخري بواسطة الجاذبية الأرضية أو العوامل المختلفة الأخرى فينكشف السطح لعوامل التجوية
4- المناخ : في المناطق المطيرة التي يسود فيها المناخ الدافئ الرطب تنشط عوامل التجوية أكثر من المناطق ذات المناخ الجاف أو المناطق الباردة
خامسا : ما هي المظاهر الجيولوجية الناتجة عن كل مما يأتي
1- صخور مفتت ومقشرة و ركام السفوح
2- الجبس والليمونيت
3- صخور مهشمة
4- صخور مفتته ومهشمة وعروق زجاجية
سادسا :ماذا يترتب على حدوث كل مما يلي
1- تصبح سامة للنباتات ويضعف النمو النباتي
2- تتكون صخور مقشرة
3- يتكون الدوبال
4- يزد قدرة الماء على الأذابة
5- تتكون شقوق موازية لتضاريس سطح الأرض متقاربة عند السطح وتتباعد كلما بعدنا عن سطح الأرض ، وتصبح الطبقات على هيئة صفائح وتسمى هذه الظاهرة بالتصفح
6- انتشار بعض الأمراض مثل الجرب
سابعا : اختر الكلمة غير المنسجمة علميا ثم برر ذلك :
1- الكلمة . تجمد الماء بسبب عوامل التجوية الطبيعية والبقية من العوامل الكيميائية
2- الكلمة . غاز الأمونيا . السبب لأنه تكون بتحلل الكائنات الحية والبقية تكونت بفعل الأكسدة
3- الكلمة . العروق الزجاجية السبب من مظاهر التجوية الطبيعية والبقية من مظاهر التجوية الكيميائية
ثامنا : اختر الأجابة الصحيحة لكل من العبارات الآتية :
1- د – الحرارة الرطبة
2- ب – الهيماتيت
3- ج – رأس الخيمة
4- أ – تجوية كيميائية
5- ج – تميؤ
6- ج – اختلاف درجات الحرارة
7- ب- الأستوائية
تاسعا : اكتشف العلاقة بين كل من
1 – تعمل الجاذبية الأرضية على إزالة الحمل
2- تزداد فاعلية التجوية الكيميائية في المناطق الرطبة الحارة
3- تعمل الحرارة على تنشيط تفاعلات الأكسدة و التي من نواتجها تربة اللاتريت ذات اللون الأحمر وتربة البوكسيت ذات اللون الأصفر وهكذا نرى ان لون التربة يعتمد على طبيعة عملية الأكسدة المرتبطة بدرجة الحرارة
4- كلما زاد الأنحدار زاد تكون ركام السفوح
4- كلما زادت نسبة الدرنات المقاومة للتجوية الكيميائية كلما زادت مساحة حقول الجلاميد

تاسعا : يمكن للطبيعة أن تنتج الزجاج دون حادة لأفران خاصة ناقش هذه العبارة

– عندما تضرب صاعقة منطقة رملية تعمل على انصهار الرمال وعندما تبرد تتكون العروق الزجاجية

.,.

وآلسموؤوح’ـهـٍ ع’ـآلقصوور .,. !

فمآإنـً آللهـٍ .,. !

دوومج متميزه ..

ربي يحفظج ..

مشكووره ع الحل ..

التميز إنتو أهلهـٍ ونحن مآ نسوآإ ظفركمـٍ ^^"

آلعفو .,. !

منورهْ .,. ||~

السلآلآم عليكم..

مشكورة دبوتي..

ادريبج كريمة وما تقصرين..<< بس شوي خريطه هع هع..

اسولف لا تزعلين..*.^

ان شاء الله يستفيدون منه..

ربي لج حافظ..

هههههههـٍ .,. !

آلع’ـفو 🙂

منورهْ وربي

تسلمين اختي اماراتي 7 على الحلول الممبزة

مشكوره ع الحل ..

استفدت انا بروحي مب حاله هههه ^^

يسلمواا الغلا ..

^^"

تسلموونـً عآلمروور 🙂

ربي لكمـٍ حاافظ .,

شكرا ..

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف التاسع

حل درس معدلات التجوية ^^ للصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم .,

السلام عليكم ورحمة الله وبركـآإتهـ ., "

شحـآإلكم عرب زآيد علكم يميع بخير ^_*

آممم هاذي هي حلووول الدرس بالإضافة لحلول التحقق السريع بكتاب الطالب :

ص 48

1- المناخ والإرتفاع وتركيب الصخر
2- ج
3- أ
4- ب
5- ب
6- د
7- حجمها
8- المناخ
9- دافئ ورطب
10- د
11- تؤدي السفوح المنحدرة بمياه الأمطار إلى الجريان بسرعه نزولا على سفوح الجبال وتحمل الرواسب معها وتكشف هذه الإزالة المستمرة لرواسب أسطحا صخرية جديدة . كذلك تسقط الصخور مجوية صخورا أكثر في الأسفل

تحقق سريع ص 109

1- كلما كانت المساحة السطحية أكبر زاد معدل السرعة في التجوية
2- المناخات الرطبة والدافئة ذات معدلات تجوية عالية لأن الأكسدة تحدث بسرعة عندما تكون درجات الحرارة أعلى والماء يكون متوفرا

تحقق سريع ص 110

1- لأنها أكثر عرضه للعوامل التي تساعد على التجويه " الرياح & الأمطار& الجليد & الجاذبية .

وموفجين يميعع

دمتم بود

شكرا و وفقك الله

جزاكِ الله خير وأثقل الله بها حسناتكِ رعاكِ الله غاليتي

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hawraman مشاهدة المشاركة
شكرا و وفقك الله

تسلمين حبوبه ع الخطفه

نورتي البيج ..,

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هالوجينةحالمة مشاهدة المشاركة
جزاكِ الله خير وأثقل الله بها حسناتكِ رعاكِ الله غاليتي

تسلمين غلايه ع المرور .. لـآإهنتي

> نورتي البيج ^_*

مشكووورة

يعطيج العـآفيه ع هـآالأجوبه ..~!!

ربي لآ هآنج عذبووهـ ،،

تسلمييين <

تم + + +

مشكووووور و جزاك الله الف خير

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف العاشر

ملخص الجيلوجيا دروس ( التجوية ، الرياح ، البحار والمحيطات ،المياه الجوفية ).. للصف العاشر

في المرفقات ..

وإن شاء الله تستفيدون منه ..

الملفات المرفقة

يمكن مايفتح بسهل عليكم ..
التجوية
التجوية : هي عملية تفتت الصخور وتحللها بواسطة العوامل الجوية دون حدوث نقل.
أنواع التجوية:
1. التجوية الطبيعية : هي عملية تفتت الصخور بطرق ميكانيكية فقط دون تغير في تركيبها الكيميائي.
عوامل التجوية الطبيعية :
1. اختلاف درجات الحرارة:
ينتج من اختلاف درجات الحرارة في المناطق الصحراوية ما يلي:
– تفتت وتشقق الصخور الغير متجانسة : ويحدث نتيجة اختلاف درجة الحرارة فتختلف درجة تمدد وانكماش المعادن المختلفة المكونة للصخر الغير متجانس مثل صخر الجرانيت والبازلت.
– تقشر الصخور المتجانسة : يحدث نتيجة اختلاف درجة الحوارة مما يؤدي الى تمدد وانكماش السطح الخارجي للصخر المتجانس اكثر من الباطن مثل صخر الحجر الجيري .
– ركام السفوح : وينتج بفعل تفتت الصخور نتيجة اختلاف درجات الحرارة في المناطق الصحراوية ويتجمع الفتات عند سفح الجبل بفعل الجاذبية او عوامل النقل المختلفة .

2. تجمد الماء:
ينتج عن تجمد الماء في المناطق الباردة ما يلي :
– شقوق عميقة في صخور : تتكون في الصخور التي بها فواصل وشقوق مثل صخر البازلت والحجر الجيري حيث يتخلل ماء المطر شقوق الصخر وعندما تنخفض درجة الحرارة يتجمد الماء فيزداد حجمة ويضغط على جانبي الشق فيتسع .

3. الكائنات الحية :
– تعمل جذور النباتات على توسيع الشقوق اثناء تغلغلها ونموها .
– تعمل الديدان وبعض الحيوانات على تفتت الصخور عندما تحفر لها انفاق.

4. الصواعق :
وينتج من الصواعق ما يلي :
1. تتهشم الصخور بفعل تمدد الصخور فجأه نتيجة الحرارة الشديدة من الصواعق.
2. انصهار الصخور نتيجة الحرارة الشديدة للصواعق .
3. عروق زجاجية في الصحاري الرملية : نتيجة الحرارة الشديدة للصواعق تعمل على انصهار الرمال .

2. التجوية الكيميائية :
هي عملية تحلل الصخور وتغيير تركيبها الكيميائي .
عوامل التجوية الكيميائية :
1. الاكسجين :
التأكسد : هي عملية اتحاد الاكسجين مع بعض العناصر
نواتج التأكسد :
– تربة اللاتريت : وهي تتكون نتيجة اتحاد اكسجين الهواء الجوي مع الحديد في الصخور فيؤكسدها ويكون تربة لاتريت حمراء اللون لاحتوائها على اكسيد الحديد .
– تربة البوكسيت : وهي تتكون من اتحاد اكسجين الهواء الجوي مع الالمنيوم في الصخور فيؤكسدها ويكون تربة البوكسيت بيضاء اللون لاحتوائها على اكسيد الالمنيوم.

2. ثاني اكسيد الكربون :
التكربن : هي عملية ذوبان ثاني اكسيد الكربون في الماء ليكون حمض الكربونيك الذي يؤثر على الصخور الجيرية ويحولها من كربونات الكالسيوم الي كربونات كربونات الكالسيوم الهيدروجينية القابلة للذوبان في الماء.
( أطلع على المعادلة في الكتاب صفحة 63)
المظاهر الناتجة عن عملية التكربن :
1. الحفر الغائرة ( قرص العسل ) : يتكون بسبب سقوط مياة الامطار المذيبة لثاني اكسيد الكربون على صخور جيرية فيذيبها ( وتوجد في جبل حفيت رحتا)
2. الفجوات العميقة : ويتخلل ماء المطر المذيب لثاني اكسيد الكربون شقوق الصخر الجيري فيذيبها ( توجد في جبل حفيت)
3. الكهوف الجوفية : تتسرب مياة الامطار المذيبة لثاني اكسيد الكربون خلال شقوق الصخور الجيرية الى باطن الارض فتذيبها ( توجد في جبل حفيت )

3. الكائنات الحية :
– الفطريات تنمو على الصخور فتذيب عناصرها وتفتتها .
– البكتيريا تقوم بنشاط حيوي فتفتت بعض معادن التربة .
– النباتات تمتص المعادن من التربة فتسبب تخلخلها وتفتتها .
– تعفن بقايا الكائنات الحية وتحللها وينتج ما يلي : 1. ثاني اكسيد الكربون 2. احماض عضوية 3. غاز الامونيا 4. حمض النيتريك 5. الدبال ( وهي مادة جيلاتينية عضوية بنية اللون ) وجميع هذه المواد تزيد قدرة الماء على اذابة الصخور .

4. الماء :
عملية التميؤ : هي عملية اتحاد الماء مع بعض المعادن لتكون معادن جديدة ويزداد حجمها .
ينتج من عملية التميؤ:
– تكون معادن جديدة مثل معدن الجبس واليمونيت (أطلع على المعادلة في الكتاب صفحة 65)
– يسبب اتحاد المعادن مع الماء زيادة حجم المعدن فيضغظ على ما حولة من صخور فيؤدي الى تشققها.
مظاهر جيولوجية اخرى ناتجة عن التجوية :

حقول الجلاميد:
هي جلاميد قائمة مكورة مختلفة الاحجام ومنتجرة على مساحات شاسعه كان يغطيها البازلت.
طريقة تكونها :
يتخلل الماء فواصل الصخر وبفعل المواد الكيميائية الذائبة في الماء تتأثر الحواف وتتآكل الزوايا اكثر من السطح المنيسط وبالتدريج تصبح مكورة وقد يساعد تجمد الماء بنفس الطريقة في الضخر.
التربة:
هي الطبقة السطحية المفتتة من القشرة الارضية تتكون من خليط من المواد معدنية تحتوي على هواء وماء ومواد عضوية متحللة.
انواع التربة:
1. التربة المتبقية : هي التي تنتج عن الاساس الصخري الواقع تحتها .
2. تربة منقولة : هي التربة نقلت من مكان تكونها الى مكان آخر.
وتختلف التربة في دولة الامارات في التركيب الكيميائي لاختلاف الاساس الصخري الذي تكونت منه( انظر المقارنة في الكتاب صفحة 68)

الرياح

التعرية : عملية تفتيت وتحلل الصخور على سطح الارض بوساطة العوامل السائدة ثم نقل الفتات الصخري.

الرياح :
العمل الجيولوجي للرياح:
1. نحت ( بري) : تعمل الرياح التي تحمل فتات صخري على هدم مظاهر جيولوجية قائمة او تغييرها .
2. تذرية : نقل الرياح للفتات الصخري من مكان لآخر .
3. ترسيب: تلقي الرياح بما تحمله من فتات صخري فتبني مظاهر جيولوجية جديدة.
( النحت والتذرية هي عمل هدمي للرياح أما الترسيب فهمو عمل بنائي للرياح)

المظاهر الجيولوجية الناتجة عن نحت الرياح :
1. صخور عش الغراب ( الصخور المعلقة ):
يتكون في الصخور المتجانسة : عندما تصطدم بها الرياح المحملة بالفتات الصخري ولان حجم وكمية الفتات الصخري الذي تحملة الرياح يكون في الاسفل اكثر من الاعلى فالنحت يكون في الجزء السفلي من الصخر اكثر من الجزء العلوي.

2. الابراج الصخرية :
يتكون في صخور غير متجانسة عندما تنحت الرياح الصخور الاقل صلادة اكثر من الصخور الاكثر صلادة سواء في الاعلى او الاسفل .

3. الوجهريحيات ( حصباء الريح- الحجارة المثلثة)
تصطدم الرياح بما تحملة من فتات صخري بالحصى فتبري وجه الحصى المقابل لها فيصبح مصقولا واذا إنفلب الحصى يتعرض الوجة الجديد للبري ، وهي تدل على اتجاة الرياح.

4. المنخفضات :
يتكون في الصخور الغير متجانسة في المناطق الصحراوية فتقوم الرياح بنحت الصخور الاقل صلادة اكثر من الصخور الاكثر صلادة فتبرز الصخور الاكثر صلادة محيطة بالصخور الاقل صلادة.
مثل منخفض الروضتين والنظرون والقطارة وسيوه
واحة ليوا ( تتكون نتيجة نحت الرياح للصخور الاقل صلادة اكثر من الصخور الاكثر صلادة الى ان يصل النحت قريبا من الطبقات الحاملة للمياة مكونا واحة او بحيرة)
وقد تتكون المنخفضات نتيجة الحركات الارضية او نحت المياة الجارية.
مظاهر جيولوجية ناتجة عن التذرية:
الصحراء الحصوية : اذا كانت قوة الرياح كافية لحمل الرمل فقط فيبقى الحصى منتشرا فوق الصخور.
الصحراء الصخرية : اذا كانت الرياح بالغة القوة وتستطيع حمل الفتات والرمل فتبقى الصخر دون غطاء.
( يعتمد حجم وكمية ما تحملة الرياح على قوتها او سرعتها )

مظاهر جيولوجية ناتجة عن الترسيب :
الكثيب الهلالي : عندما تكون الرياح منتظمة وفي اتجاة واحد فانها تدفع الرمال من الجهة المواجهة لها من كومة الرمال الى الجهة الاخرى فتصبح كومة الرمال محدبة من الجهة التي تهب فيها الرياح ومقعرة من الجهه الاخرى بسبب الدوامات الهوائية.
وينحتى حوفي الكثيب مكونا شكلا هلاليا لان الاطراف مقاومتها اقل للرياح فتنحني باتجاه الرياح .

الكثيب الطولي :
يتكون نتيجة تعاقب ريحان متضادان.

هجرو الكثبان:
تعتمد هجرة الكثبان على :
1. سرعة الرياح 2. اتجاه الرياح 3. حجم الكثيب 4. حجم حبيبات الرمل المكونة للكثيب 5. درجة الرطوبة 6. وجود العوائق.

أخطار الكثبان :
يكمن الخطر في انتقالها فتدفن ما تصادفها من مظاهر العمران.
مكافحة الكثبان:
1. رش الكثيب بالقار 2. زراعة المناطق المحيطة بالكثيب.

فوائد الكثبان:
1. تكون مستودعات لخزن مياة الامطار 2. تختلط بالتربة الطينية فتكون تربة صالحة للزراعة.

يقسم العمل الجيولوجي للأمطار الى هدمي وبنائي
ويقسم العمل الهدمي الى ميكانيكي وكيميائي
اولا : العمل الميكانيكي:
يرجع العمل الميكانيكي للامطار الى شدة سقوطها وحركتها
تؤثر الامطار على الصخور بالطرق التالية:
1. تعمل الامطار على تآكل الصخور
2. تدحرج الامطار الفتات االصخري
3. تتخلل الامطار الشقوق فيتجمد الماء ويزيد حجم الشق
4. تجرف التربة الزراعية.

المظاهر الجيولوجية الناتجة عن العمل الميكانيكي للامطار:
1. الاعمدة الارضية:
تقوم الامطار بجرف الصخور الطينية التي ليس عليها جلاميد وتبقى الصخور الطينية التي عليها جلاميد لان الجلاميد يحمي ماتحتة.

2. الابراج السحرية:
في المناطق ذات المناخ الجاف والتي لا يغطيها جلاميد تحفر الامطار اخاديد طويلة

3. الاراضي الوعرة :
في المناطق قليلة الانحدار والعارية من الغطاء النباتي تحفر الامطار اخاديد عميقة متوازية.

4. زحف التربة :
يتسرب ماء المطر خلال التربة في الاراضي المنحدرة فتؤدي الى زحف التربة ببطء وتتجمع اسفل المنحدر وتعمل على اقتلاع الحواجز والاسوار وجذوع النباتات واعمدة الكهرباء.

5. الانهيارات الارضية:
في المناطق التى تتكون من طبقات رملية اسفلها طبقات طينية وعند سقوط الامطار فان التربة الرملية تتشبع بماء المطر فيزيد وزنها فتنفذ الى الطبقة الطينية فتصبح زلقة مما يؤدي الى انزلاق الطبقة الرملية.

العمل الكيميائي لماء المطر:
1. تؤكسد المعادن الحديدية وتكون تربة الاتريت.
2. تذيب الامطار ثاني اكسيد الكربون مما يؤدي الى اذابة الصخور الجيرية وتكون مظاهر جيولوجية.
3. تديب الامطار الاكاسيد النيتروجينية وتكون خمض النتريك فيتفاعل مع المعادن مكونا مركبا نتروجينية (يستفاد منها بالزراعة)
4. تحلل الامطار صخر الجرانيت فيتكون معادن طينية وكوارتز وكربونات البوتاسيوم والصوديوم .

العمل البنائي للامطار: تكون الدلتا الجافة.

السيول
هي مجاري مائية مؤقتة تنشأ نتيجة تجمع مياة الامطار بغزارة ثم تنحدر الى الاسفل لتشق لها مجرى.
العمل الجيولوجي للسيول:
• العمل الهدمي : قوة اندفاع ماء السيل يؤدي الى اكتساح كل ما تقوى على حملة من طين ورمال وفتات صخري وجلاميد من الجوانب وبطون مجاريها وتقوم المواد المحموله بنحت مجاري المياه فتعمل على توسيعها وزيادة عمقها.
المظاهر الناتجة عن العمل الهدمي للسيول:
*الاراضي الوعرة
*الودية الجافة: وهي مجاري المائية التي كانت تسلكها السيول قبل جفافها.

• العمل البنائي : تصل السيول الى منطقة منبسطة فتقل سرعتها وترسب خمولتها حسب الحجم والرواسب الخشنة الى المتوسطة الى الدقيقة.

البحار والمحيطات

تغطي البحار 71% من سطح الكتلة الصلبة

ينقسم قاع البحر الى:
1. الرف القاري ( وهي منطقة لايزيد عمقها عن 200م)
2. المنحدر القاري (وهي منطقة ينحدر فيها قاع البحر انحدار شديد ويتراوح عمقها من200-2000 وقد يصل الى 3000م)
3. الاعماق السحيقة ( وهي منطقة يزيد عمقها عن3000م)

العمل الحيولوجي لمياة البحار والمحيطات:
يرجع العمل الجيولوجي لمياة البحار الى:
1. حركة المياة المستمرة.
2. قوة اندفاع المياة.
3. ما تحملة من فتات صخري .
4. نوع صخور الشاطئ.
(لمياه البحار تأثير ميكانيكي نتيجة حركة الامواج وثأثير كيميائي نتيجة ذوبان الغازات في مياة البحار)

المظاهر الناتجة عن حركة مياة البحار والمحيطات:
1. الشواطئ المتعرجة : نتيجة اختلاف صلادة الصخور فان الصخور القليلة الصلادة تتآكل اكثر من الصخور الاكثر صلادة.
( تتكون شواطئ مستقيمة اذا كانت الصخور الشاطئية متماثلة بالصلادة حيث تنحت بنفس الدرجة)

2. الكهوف الشاطئية : تقوم الامواج بالتقاط الحصى والرمال وترشق بة الجزء السفلي من الصخور فتسبب تآكلها كما يسبب تضاغط الهواء في الشقوق فجأة الى زيادة اتساعها وبتكرار العملية تتكون كهوف وانفاق شاطئية.

3.الانهيارات الشاطئية : تتكون في الصخور التي توجد على هيئة طبقات رسوبية فاذا كانت هذه الطبقات تميل بتجاه البحر فانها تعيق حركة الامواج مما يسبب تآكل الجزء السفلي من الصخر ثم تنهار .
( اذا الطبقات الصخرية تميل باتجاه اليابسة فنها لا تقاوم حركة الامواج فتنساب عليها الامواج فلا يحدث انهيار)

العمل البنائي للبحار : تقوم البحار بترسيب ما تحملها اليها الانهار كما ترسب ما ينتج عن عملها الهدمي
1. في المنطقة الشاطئية والرف القاري تترسب كتل صخرية وجلاميد وحصى ورمال.
2. في منطقة المنحدر القاري تترسب رواسب الطين.
3. في المنطقة السحيقة تترسب الرواسب العضوية والرماد البركاني
( يكون المرجان هياكل ضخمة على شكل جزر او حواجز مرجانية خاصة في المناطق الدافئة)

الجليديات :
• المناطق التي يغطيها الجليد طوال العام تسمى ( الحقول الثلجية )
• تتأثر حركة الجليد بـ * درجة انحدار المجرى * سمك الجليد
• تكون حركة الجليد ابطأ عند الجوانب عن الوسط .

العمل الهدمي:
تقوم الجليدية بقتلاع الحصى والجلاميد ونقلها
مظاهر ناتجة عن العمل الجيولوجي الهدمي:
1. مجرى جليدي : تقوم الجليدية بنحت قاع المجرى والجوانب بنفس النسبة
2. الوديان المعلقة : تقوم الجليدية الرئيسية بالنحت اكثر من الروافد
3. صقل صخور القاع والجوانب وخدشها بخدوش طويلة ( تعمل حركة الجلايد على صقل الصخور كما يعمل التفات الصخري على خدش الصخور خدوش طولية )
4. الطين الجلمودي.

العمل البنائي للجليديات:
1. ركام جانبي ( يتكون نتيجة احتكاك الجليد بجوانب المجرى)
2. ركام وسطي ( تتكون نتيجة التقاء الركام الجانبي الايمن مع الايسر )
3. ركام النهائي ( ينتج عندما يذوب الجليد فيرسب التي يحملها دون ترتيب طبقي)

الجوفية

المياه الجوفية :هي المياه التي تسربت من خلال التربة إلى الأسفل لتملأ الفراغات والمسامات والشقوق في الصخور تحت سطح الأرض.

مصادر المياه الجوفية :
مياه الإمطار : وهي المصدر الرئيسي وتسمى المياه الجوية لأنها تكونت من تكثف بخار الماء في الجو .
مياه الصهير: هي المياه تحت سطحية حبست في مسامات وشقوق أثناء تحرك المواد المصهورة إلى أعلى .
مياه مقرونه : هي مياه عذبة ومالحه ترجع نشأتها إلى اختزانها في الصخور الرسوبية أثناء عملية تكونها.

توزيع المياه الجوفية :
توجد في الجزء العلوي من القشرة الأرضية والذي يعرف بمنطقة الشق الصخري.

أقسام منطقة الشق الصخري :
1. نطاق التهوية : معظمه هواء مع نسبه قليله من الماء .
وينقسم نطاق التهوية الى :
أ‌- حزام ماء التربة : التي ينمو به النبات.
ب‌- الحزام المتوسط : يتحرك الماء إلى أسفل بفعل الجاذبية.
ت‌- حزام الخاصية الشعرية: يرتفع الماء إلى أعلى عكس الجاذبية.

2. نطاق التشبع : أسفل نطاق التهوية ويكون مملوء كليا بالماء وتسمى المياه الأرضية. يصل سمكه إلي مئات الإقدام.
( تعرف السطح العلوي نطاق التشبع باسم منسوب الماء الأرضي.. ويأخذ الماء شكله تضاريس المنطقة)
( الجزء الصخري السفلي المشبع تماما ً بالماء يعرف باسم الخزان الصخري ويضم الآبار الينابيع )

العمل الجيولوجي للمياه الأرضية : كيمائي وميكانيكي ..
نشاط كيميائي: ينحصر النشاط الجيولوجي للمياه في الناحية الكيميائية لاختلاطها المستمر بالمعادن ولان الماء بطبيعته يسبب تغيرات كيميائية.

ينقسم النشاط الكيميائي للمياه الجوفية إلى ثلاث أقسام :

1- الذوبان:تذوب المعادن والصخور لاحتوائها على ثاني أكسيد الكربون.
(تكون كهوف ، حفر الغائرة ، تلال منعزلة ، الأنهار الأرضية)
2- الإحلال : تحل المواد المعدنية محل المواد العضوية .
3- الترسب : ترسب المعادن المذابة نتيجة فقدان ثاني أكسيد الكربون ،انخفاض درجة الحرارة ،التبخر الكامل للمياه والتفاعل بين الايونات المحاليل.
(تكون الحجرالرملي الحديدي ، الحجر الرملي السيليسي ، العروق المعدنية ، هابط وصواعد مثل مغارة جعيتا في لبنان)

المياه الجوفية في الإمارات :

أماكن وجود المياه الجوفية في الإمارات:

1. مناطق السهول الحصوية : تمتد من رأس الخيمة حتى البريمي وأهمها سهول الذيد وغريف والمدام وتقدر كمية مياهها بـ 100 مليون م3 في السنة.

2. ساحل الباطنة: سهل ساحلى يوجد في دالات السيول عند افواه الاودية ومياهها مائله للملوحه.

3. مناطق شرق البريمي : في العين وتقدر مياهه بـ 16 – 25 مليون م3 في السنة.

4. منطقة السهل الجيري برأس الخيمة : أدى استهلكها إلى نقص كميتها ما بين شعم وخت.

5. مناطق السهول الصحراوية المتقدمة: ما بين الشارقة وأم القيوين تتناقص كميتها وصلاحيتها كلما اتجهنا نحو الشاطئ.

تعد السهول الحصوية من أهم مناطق الزراعية لأنها أكثر المناطق احتواءً على الماء الجوفي.
توجد في عدسات صخرية مكونه من الحصى والرمل والحجر الجيري.
وتتحرك المياه الجوفية في السهول من رأس الخيمة على العين في مساحة تقدر بـ 4000 كم2 .

وتزداد قدرة البئر الإنتاجية من المياه في السهول الحصوية بزيادة :
1- سمك العدسة الصخرية
2- طول العدسة
3- قرب موقع البئر من منطقة التغذية المائية
4- قلة استهلاك ماء البئر

مصادر المياه الجوفية في الإمارات:
1- الإمطار
2- الأفلاج : عبارة عن نفق اصطناعي من عمل الإنسان في الطبقة الصخرية الحاملة للماء الجوفي.
3- العيون(الينابيع): هي المياه التي تخرج تلقائيا ً إلى سطح الأرض. (عين خت ،عين حبحب ، عين مسافي ، عين السخنة)
4- الآبار: هي حفرة يصنعها الإنسان للوصول إلي منسوب الماء الأرضي.

(يلاحظ وجود انخفاض تدريجي في منسوب الماء الجوفي في الإمارات ؟ بسبب الاستهلاك المتزايد وقلة التغذية المائية)
يبلغ معدر الانخفاض للمياه الجوفية في الفجيرة 22،3سم/ سنه , وفي (الذيد وفلح المعلا والمدام) بلغ الانخفاض 81،1 سم/سنه

كلمت ابتعدنا عن سفوح السلسلة الجيلية يزداد تركيز الاملاح .

علل تقدم مياه البحر نحو الطبقات الحاملة للمياه الجوفية ؟
نتيجة هبوط أو انخفاض منسوب اليماه الجوفية ونقص التغذية وبالتالي تؤدي الى زيادة نسبة ملوحة المياه الجوفية .

وتحياتي ..
^^
🙂

مــــــــــــشكووورة ما قصرتي

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااا
و انا استفدت منه وااااااااااااايد
مع تحياتي : عاشقة ONEW

يعطيج آلعآفيه
آختـي . .

بآرك آلله فيج ,

مجهود كبير :$

مشكوره أختي
الله يعطيج العافيه

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

تقرير عن أسباب أختلاف التجوية -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تختلف التجوية ـ كما وكيفا ـ أى من حيث النوع والمقدار باختلاف عاملين أساسيين على النحو التالى :

أولاَ : اختلاف التضاريس

1- المناسيب العالية :
تتميز الجبال العالية بوجود الجليد على قممها مما يعطى الفرصة الأكبر لاتساع الشقوق والفواصل بسبب تمدد الجليد .

2- المنحدرات الشديدة :
إن الميول الحادة للتلال والجبال تهئ الفرصة لنواتج التجوية من الحطام والفتات الصخرى إلى سقوط أسفل هذه التلال والجبال بفعل الجاذبية وبذلك تتعرض أسطح جديدة للتجوية .

3- السهول والمناسب المنخفضة :
إن الغطاء النباتى الذى يغطى السهول والمناسيب المنخفضة هو غطاء يقى التربة من تأثير عوامل التجوية وإن كان هذا لا يمنع من أن النبات يساهم إلى حد ما فى توسيع الشقوق والفواصل عن طريق تغلغل الجذور فى التربة . لذا فإن التجوية ذات أثر محدود فى هذه المناطق .

ثانيا : اختلاف نوعية الصخور :

ليست التجوية على حد سواء فى الصخور إذ يختلف تأثيرها حسب المحتوى المعدنى للصخور فالمعادن يتفاوت تأثير التجوية عليها باختلاف خصائصها الفيزيائية والكيميائية .

ولأن المعادن جمعيها تختلف فى سرعة استجابتها للتجوية الكيميائية ( التحلل ) فقد تمكن الباحثون فى هذا المجال من وضع دليل لقياس سرعة التجوية Weathering Potential Index بالنسبة لمعادن السيليكات ويمثل هذا الدليل المقاومة النسبية للتجوية بدءا من معدن الكوارتز الذى أعطى الرقم (1) وهو أكثر المعادن مقاومة للتجوية بينما تعتبر المعادن التى تمتلك رقم أعلى من (1) قابلة للتجوية . ( الكوارتز ـ الأرثوكليز ـ المسكوفيت ـ البلاجيوكليز ـ البيوتيت ـ الهيورنبلند ـ البيروكس ـ الأوليفين) . إذن فالكوارتز هو أكثرها مقاومة بينما الأوليفين هو أقلها فى المقاومة .

وفيما يلى أمثلة لتجوية أنواع الصخور : ـ

1- تجوية الصخور النارية :
على الرغم من أن مكونات الصخور النارية من المعادن الأساسية لا تتعدى ـ فى مجموعها ـ ستة أنواع من المعادن إلا أنه يوجد تفاوت نسبى فى تجوية كل من الصخور النارية الحمضية والصخور النارية القاعدية . فالصخور النارية الحمضية والتى من أشهرها الجرانيت تتكون من الكوراتز ـ الفلسبار( أرثوكليز وبلاجيوكليز ) ميكا ( مسكوفيت ـ بيتوييت ) .

فالكواتز يبقى على حالة دون تحلل ليكون فيما بعد حبيبات من الرمل .

أما الفلسبار فتتحلل مكونة سيليكات الومنيوم مائية ( معادن طينية ) بالاضافة إلى أكاسيد البوتاسيوم والصوديوم والكالسيوم وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات .

أما الميكا ولا سيما البيوتيت والمسكوفيت من أشد المعادن مقاومة للتحلل فتبقى على حالها كرقائق وقشور بينما يستجيب معدن البيوتيت للتحلل مكونا بدوره سيليكات ألومنيوم مائية وأكاسيد مغنسيوم وحديد وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات . وفى حالة الصخور النارية القاعدية والتى يمثلها الجابرو والذى يتكون من البلاجيوكليز والبيروكسين فإن التحلل المائى يتسبب فى تحطيم هذين المعدنين إلى سيليكات ألومنيوم مائية ( معادن طينية ) وأكاسيد صوديوم وكالسيوم ومغنسيوم وحديد وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات .

2- تجوية الصخور الجيرية :
تتكون الصخور الجيرية أساسا من معدن الكاليست وقد تحتوى أحيانا على الكوارتز ( التى قد يكون أحيانا على هيئة سيليكات غير متبلورة ) ومعدن البيريت ومن خلال عملية التكربن فإن الكالسيت الذى يتكون من الكربونات الكالسيوم يتحول إلى بيكربونات الكالسيوم التى تذوب فى الماء أى أنه يتم إزالة الكالسيوم على شكل أيونات ذائبة فى الماء . بينا يتراكم الكوارتز على هيئة حبيبات رملية . أما البيريت فيتأكسد إلى ليمونيت وكبريت وقد يتحول هذا الكبريت إلى حمض الكبريتيك الذى يتفاعل مع الكالسيت ليكون معدن الجبس CaSO4 .2H2O.

3- تجوية الصخور الرملية :
من المعروف أن الصخور الرملية تتكون أساسا من حبيبات رملية تتماسك مع بعضها البعض بوسطها مادة الحمة مثل الكالسيت أو أكاسيد الحديد . ولأن حبيبات الرمل ( ثانى أكسيد السيليكون ) من أشد المواد مقاومة للتجوية فتبقى على حالها دون تأثر بيما ينصب تأثير التجوية على المواد اللاحمة فقط .

نواتج التجوية :

ليست التجوية بنوعيها الفيزيائى والكيمائى ظاهرة جيولوجية فحسب بل أنها ذات أهمية قصوى للحياة البشرية إقتصاديا وحياتيا فلو ظلت الصخور منذ نشأتها على حالها كما هى لما كونت التربة ولما صلحت للزراعة وكانت أقرب ما تكون إلى صخور القمر والمريخ .. ومن أهم نواتج التجوية نذكر .. التربة – اللاتيريت والبوكسيت – ركام السفوح – حقول الجلاميد : ـ

1- التربة Soil :
على الرغم من أن التربة مصطلح عام يقصد به الطبقة السطحية من أديم الأرض والناتج من حصيلة عمليات التجوية إلا أنه فى نفس الوقت هناك أكثر من تعريف لها ومن تلك التعريفات أنها الطبقة السطحية المفككة التى تمثل الوشاح الصخرى ولا يتعدى سمكها عدة مترات وتتكون من خليط من معادن مختلفة قد نتجت من تجوية المكونات الصخرية بالإضافة إلى الدبال Humus وهو المواد العضوية المتراكمة نتيجة الأنشطة الزراعية .

ومهما كان من أمر تعدد التعريفات بشأن التربة فإن من المتفق عليه أنه توجد خمسة عوامل تتحكم فى تكونها وهذه العوامل هى : ـ

1- الصخر الأم :
وخاصة فيما يتعلق بالمحتوى المعدنى والعناصر الداخلة فى هذا المحتوى ومن الثابت أن التربة تدين ببعض خصائصها إلى الصخر الأم الذى اشتقت منه مكونات التربة وعلى سبيل المثال فهناك تربة جيرية وتربة رملية وتربة حصوية … الخ .

2- المناخ :
وهو من أهم عوامل تكوين التربة باعتبار أنه يتحكم فى نوع وشدة عمليات التجوية المختلفة . كما يؤثر على نوع وكمية الكائنات العضوية فى التربة وبالتالى يتحكم فى سرعة تحللها . ليس هذا فحسب بل قد ثبت وجود علاقة بين تكوين بعض المعادن الطينية والظروف المناخية فى الأقاليم المختلفة فعلى سبيل المثال فإن كميات أكاسيد الحديد والألومنيوم المائية تزداد فى وجود الأمطار الغزيرة التى تعمل على إزالة السيليكا من التربة الأمر الذى يؤدى إلى تكوين التربة الحمراء لوجود كميات كبيرة من أكاسيد الحديد وتعرف هذه التربة باسم اللاتيريت Laterite .

3- الكائنات الحية :
وتشمل كلا من الغطاء النباتى والمواد العضوية مثل الدبال Humus والبكتريا Bacteria والأحماض العضويةAcids Organic ويعتقد الكثيرون من علماء التربة أن عمليات تكون التربة لا تبدأ إلا عندما يتدخل النشاط العضوى بين الصخر الأم والبيئة المحيطة به . وتتحكم نوعية النباتات فى سمك المواد العضوية وعلى سبيل المثال فإن الأقاليم الاستوائية التى تتميز بالغابات الكثيفة تكون تربتها ذات سمك قليل من المواد العضوية الدبالية على عكس المناطق العشبية التى تتميز بسمك كبير من المواد العضوية هذا العضوية هذا الإضافة إلى تدخل النشاط البشرى سواء فى إزالة الغابات أو إضافة أراضى زراعية جديدة .

4- الوضع الطبوغرافى :
يتحكم الوضع الطبوغرافى للتربة إلى حد كبير فى خصائصها فالسفوح الشديدة الانحدار لا تصل التربة فيها إلى مرحلة النضج لأن عوامل النقل المختلفة تزيل مخلفات التجوية أولا بأول فتتكون فى هذه الحالة تربة ناقصة قد أزيل منها نطاق أو نطاقين علويين . كما يؤثر الوضع الطبوغرافى أيضا على درجة التصريف وموضع وشكل مستوى المياه الباطنية . وللدلالة على أهمية الوضع الطبوغرافى فإن السهول والمناطق القليلة الانحدار تتميز بوجود تربة سميكة إذ أن الميل البسيط لهذه المناطق يجعلها تستقبل الرسوبيات والفتات الصخرى المنقول الذى سبق تجويته .

5- الزمن :
والمقصود به هنا الفترة الزمنية التى استغرقها عمليات تكوين التربة . وبطبيعة الحال فإن الزمن يتحكم فى سمك ودرجة نضج نطاقات التربة باعتبار أن عمليات التجوية ترتبط ارتباطا وثيقا بالزمن .

نطاقات التربة :
يتألف القطاع الرأسى فى التربة من ثلاث نطاقات رئيسية موازية فى اتجاهاتها لسطح التربة فى الغالب وقد استخدمت الحروف A,B,C لرمز الدلالة على هذه النطاقات .

النطاق A : وهو الجزء السطحى من التربة Topsoil وهو خليط من الدبال والرمل والسلت Silt والمعادن الطينية والمواد العضوية المتحللة بفعل البكتريا وأيضا المواد العضوية غير المتحللة وهو النطاق المستغل فى الزراعة .
النطاق B: ويعرف أحيانا بنطاق تحت التربة Subsoil وهو نطاق انتقالى بين النطاق A والصخر الأم الذى تمت تجويته Weathered Parent rock الذى يقع فى أسفل هذا النطاق ، وقد تمتد إلى هذا النطاق جذور الأشجار كما توجد به أيضا المواد العضوية .

النطاق C : ويقع أسفل النطاق B ويتكون تدريجيا من الصخر الذى تمت تجويته جزئياPartially Weathered rock حتى ينتهى إلى الصخر الأصلى الذى لم تتم تجويته ويتميز هذا النطاق بقلة المواد العضوية .

2- اللاتيريت والبوكسيت Laterite & Bauxite :
وهما مادتان طبيعيتان يختلفان فى المحتوى الكيميائى بينما يتفقان فى النشأة باعتبارهما من نواتج التجوية الشديدة فى نفس المناطق . إلا أنهما يختلفان فى نوعية الصخور التى اشتقت منهما .

فاللاتيريت مادة حمراء أو تميل للاحمرار وهى غنية بأكاسيد الحديد وقد استخدمت هذه المادة قديما فى صناعة القرميد المستخدم فى البناء ومن هنا جاءت التسمية اللاتيريت من الكلمة اللآتينية Later بمعنى قرميد .
وينشأ اللاتيريت من جراء التجوية الشديدة فى الأقاليم الاستوائية وشبه الاستوائية Sub-Tropical نتيجة لتجوية الصخور النارية القاعدية الغنية عادة بعنصرى الحديد والمغنسيوم حيث يتكون اللاتيريت عادة من نسب مختلفة من أكاسيد الحديد المائية وهيدروكسيد الألومنيوم وقد يوجد أكاسيد المنجنيز والتيتانيوم والسيليكا غير المتبلورة . حيث أن العامل الأساسى لهذا المناخ فى تلك الأقاليم هو التجوية الكيميائية .

وفى نفس الظروف المناخية تتم تجوية الصخور النارية الحمضية الغنية بأكسيد السيليكون والألومنيوم لينتج البوكسيت الذى يتكون بصفة أساسية من أكاسيد الألومنيوم المائية وقد اشتق الأسم من مدينة بو Baux الفرنسية حيث تم التعرف عليه لأول مرة .

وعلى الرغم من أن كلا من اللاتيريت والبوكسيت . يصنعان عادة من الصخور إلا أنهما ذوا أهمية خاصة على المستوى الإقتصادى فالبوكسيت هو الخام الرئيسى للألومنيوم بينما يستخدم اللآتيريت كأحد مصادر الحديد. بالإضافة إلى كونه أيضا كمصدر ثانوى لكل من عنصرى النيكل والكوبلت اللذين يتلازمان فى الصخور النارية القاعدية .

3- ركام السفوح Scree :
وهو الحطام والفتات الصخرى الناتج من تأثير عوامل التجوية الطبيعية سواء أكان هذا التأثير من اختلاف درجات الحرارة أو من تأثير تجمد المياه فى الفواصل والشقوق الصخرية وسرعان ما ينزلق هذا الحطام بفعل الجاذبية إلى أسفل التلال والجبال مكونا ما يسمى بركام السفوح ويتميز بكونه عبارة عن قطع صخرية غير منتظمة الشكل ، متفاوتة فى أحجامها ذات حواف مدببة .

4- حقول الجلاميد Boulder Fields :
والجلاميد عادة عبارة عن درنات كروية أو شبه كروية ذات أحجام مختلفة ، وتعتبر التجوية الكيميائية سببا مباشرا فى ظهور حقول الجلاميد ، إذ أن الصخور الجيرية عادة ما تحوى بداخلها درنات سيليسية ، والذى يحدث أن الصخور الجيرية تذوب بفعل حمض الكربونيك تاركة وراءها هذه الدرنات السيليسية التى لا يؤثر فيها هذا الحمض .

المصدر
http://www.smsec.com/ar/encyc/earth/e19.htm
معهد الإمارات التعليمي ..

م/ن

بالتوفيق

تسلميينـً إمآإرآإتيهـٍ .,. ~

بآإركـٍ آللهـٍ فييج .,. ~

ربي يح’ـفظج .,. ~

الله يسلمج الغلا ..

ويبارك فيج ..

السلآلآم عليكم..

ما شاء الله عليج..

مو مقصرة وشايلة المعهد ع راسج..

الله يعينا شو بيصير بالمعهد بغيابج..

تسلمين ويعطيج الف عافية..

رموش الغلا ..

كنا أسرة وحده وهذا معهدنا

أيد وحده ما تصفق لازم نتعاون ..

ربي يحفظج ..

مشكوره ع الرد الطيب شراتج ..

شكرا لك اماراتية على التقرير الرائع واتمنى ان تكوني متميزة دائما

العفو ..

إن شاء الله

بالتوفيق . .

سبحــــــــــــــــــــان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير [جاهز] عن التجوية الكيميائية جيولوجيا عاشر ف2 للصف العاشر

تفضلوا اليوم جبت لكم تقرير جاهز عن التجوية الكيميائية
اتمنى ان الموضوع يعجبكم

المقدمة:

إذا كانت الجبال هى النتيجة المباشرة للعمليات الداخلية فإن هناك أيضا عمليات خارجية تؤدى دورا مكملا للعمليات الداخلية فى تكوين معالم وظواهر سطح الأرض .
ولعل الدور الأكبر الذى تؤديه تلك العمليات الخارجية هى إزالة تلك الجبال وجعلها حطاما ونقل هذا الحطام من أماكنه الأصلية إلى أماكن أخرى ثم ترسبيه إياه .
ويطلق على هذه العمليات أسم شامل لها وهو التعرية Denudation وتشمل كلا من التجوية weathering والنقل Transportation والترسيب Deposition ولكل منها عوامله ووظائفه ونتائجه .

الموضوع:

التجـــوية :
التجوية هى أولى مراحل تلك العمليات الثلاث والتى تنتهى بالترسيب مع الأخذ فى الاعتبار أنه لا يوجد فاصل بين عملية وأخرى بل إن العمليات الثلاث تتداخل فيما بينهما فى معظم الأحيان .
والتجوية ـ من ناحية أخرى ـ ليست ظاهرة جيومورفولوجية فحسب بل أنها من أكثر الظواهر الجيولوجية أهمية لحياة الإنسان لسبب بسيط للغاية وهو أن التربة الزراعية التى لا يستقيم للنبات الحياة بدونها إنما هى من حصيلة التجوية ونتائجها . كما أن بعض نواتج التجوية هى فى الحقيقة الأمر تمثل تجمعاً معدنيا له قيمة اقتصادية فى الحياة البشر .
وهو ما سوف نفصله فيما بعد وتنقسم التجوية إلى قسمين : ـ

أ) تجوية فيزيائية ( ميكانيكية ) Physical Weathering ( Mechanical ) :
ويقصد بهذا النوع من التجوية ، العمليات الطبيعية التى تؤدى إلى تحطيم الصخر وتفككه إلى فئات وحطام صخرى دون المساس بالتركيب الكيميائى ويرادف التجوية الفيزيائية مصطلح التفكك ( التفتت ) Disintegration .

ب) التجوية الكيمائية :
وتنشأ عادة من تفاعل الماء ومكونات الهواء الغازية مع المعادن المكونة للصخور فتحول بعض المعادن إلى معادن أخرى.

ويرادف التجوية الكيميائية مصطلح التحلل Decomposition والتجوية الميكانيكيــة ( التفكك) والتجوية الكيميائية ( التحلل ) تعملان معا فى الغالب وربما سادت أحداهما على الأخرى حسب الظروف المناخية وعلى سبيل المثال فإن التحلل يسود فى المناطق الرطبة والدافئة بينما يسود التفكك فى المناطق الصحراوية الجافة .
وفيما يلى عرض لأهم عوامل التجوية الميكانيكية : ـ
1 – التمدد والانكماش الحرارى Thermal Expansion and Contraction :
تعتبر الصخور بصفة عامة من المواد الرديئة التوصيل الحرارة و لما كان الصخر ـ أى صخر ـ يتكون من عدة
معادن وأن لكل معدن خصائصه الحرارية الخاصة به سواء أكانت هذه الخصائص تتعلق بمعامل التمدد أو الحرارة النوعية . فإن تأثير درجات الحرارة يظهر واضحا على الصخور مع البعد الزمنى الكبير .

فاختلاف درجات الحرارة وهو اختلاف كبير فى المناطق الصحراوية بين الليل والنهار الذى قد يصل فى بعض الأحيان إلى 35مْ فى اليوم الواحد وهناك أيضا الفروق الموسمية بين الفصول المختلفة . كل هذا يؤدى إلى تكرار عملية تمدد المعادن وانكماشها وبالنظر إلى اختلاف معاملات التمدد الحرارى للمعادن فإنها تعمل بمرور الزمن على التفكك من بعضها البعض من خلال الضغوط الناتجة من تمدد المعادن بالحرارة مما يؤدى إلى إجهاد Stress الصخـر وبالتـالى خلخـلة المستويـات العليا من الصخر وكونا غطاء من الفتات الصخرى . وتعرف هذه العلمية باسم التقشر Exfoliation . وعندما يزال هذا الغطاء بفعل الرياح أو المياه الجارية فإن الصخر يصبح معرضا لتكرار نفس التأثير … وهكذا .

2 – أثر تجمد المياه Frost Wedging :
كثيرا ما تحتوى الصخور على شقوق وفواصل ومسام صخرية وعندما يتغلغل فيها الماء وبتأثير الحرارة المنخفضة التى تصل إلى ما دون الصفر التي يتجمد فيها الماء .
وينتج عن تجمد الماء وتحوله إلى جليد زيادة نسبيا فى الحجم تصل إلى 10% وتسبب هذه الزيادة ضغطا على الشقوق والفواصل والمسام الأمر الذى يؤدى إلى اتساعها وبتكرار عملية التجمد يتفكك الصخر إلى حطام صخرى .
ويتضح تأثير تجمد المياه فى المناطق الباردة ومنحدرات الجبال حيث تكثر بها الفواصل وتعرف نواتج هذا التأثير بالتالوس Talus وهى رواسب من الفئات الصخرى غير منتظم الأجزاء ويتميز بزواياه الحادة والمتراكم حول سفوح التلال والجروف .

3 – إزالة الحمل Unloading :
من المعروف أن الصخور فى حالة إتزان مع بعضها البعض بمعنى أن الطبقات السفلى من الصخور فى حالة إتزان ـ من حيث الضغط ـ مع الطبقات التى تعلوها لأن الضغط هنا متجانس فى جميع الاتجاهات . فإذا حدث ترسيب بعد ذلك فإن الضغط يزداد على الطبقات السفلى . ولا يحدث لهذه الطبقات أى تشوه ما لم يتعد الضغط الواقع عليها حد المرونة . وكل ما هناك أنه سوف يحدث تغير فى الحجم بحيث تنضغط الطبقات السفلى بتأثير الضغط الناتج من زيادة الحمل .
فإذا أزيل هذا الحمل بسبب عمليات التعرية فإنه سوف يحدث إختلال فى حالة الاتزان القائمة والتى سادت ما بين الضغط الخارجى ( من طبقات الصخور العلوية ) والضغط الداخلى المضاد لاتجاه الضغط الخارجى ( من طبقات الصخور السفلية) .
وكرد فعل لهذا الاختلال فى الإتزان فإن الضغط الداخلى سوف يعمل على إعادة الطبقات السفلية ـ التى تقلص حجمها ـ إلى حجمها الأصلى الذى كانت عليه قبل زيادة الحمل مما يؤدى إلى تكوين مجموعة من الشقوق والفواصل موازية للسطح الخارجى للطبقات الصخرية مما يؤدى إلى عملية التقشر ويختلف سمك هذه القشور أو الصفائح Sheets من عدة سنتيمترات قرب السطح إلى عدة أمتار فى الأعماق .

4 – تأثير الغلاف الحيوى Biosphere effect :
ويتلخص تأثير الغلاف الحيوى فى كل من فعل النبات والحيوان والإنسان .وفيما يلى تفصيل لتأثير كل منهما : ـ
أ ) النبات :
عندما يمد النبات جذوره فى التربة أو الشقوق والفواصل الصخرية فإنه الحقيقة يزيد من اتساع تلك الشقوق والفواصل كما أن نمو الجذور يؤدى إلى نشوء قوى ضغط شديدة على الصخور فتعمل على تحطيمها .
ب) الحيوان :
إن الكثير من الحيوانات التى تتخذ من أديم الأرض مأوى لها تساهم إلى حد كبير فى عمليات التجوية الميكانيكية . فالحيوانات الحافرة Burrowing مثل ديدان الأرض والحيوانات القارضة Rodents كالأرانب والفئران وكذلك النمل الأبيض Termites تعمل على تفتيت المواد الصخرية وجعلها حطاما وفتاتا من السهل بعد ذلك نقلها بفعل عوامل المختلفة .

ج) الإنسان :
إن النشاط الإنسانى قد ساهم إلى حد كبير فى التجوية الميكانيكية فبناء المدن والمجتمعات السكانية وما يتبعها من شق الطرق قد أدى إلى إزالة ما يعترضه من تلال . كما أن أعمال المناجم والمحاجر وحفر الاتفاق قد أدى بالتبعية إلى إزالة الغطاء الصخرى فى سبيل الوصول إلى مواضع الطبقات الحاملة للخدمات .
ولاشك أيضا أن اقتطاعه أحجار البناء قد أدى إلى تعريض أجزاء جديدة من الصخور لتأثير التجوية بشقيها الميكانيكى والكيمائى .
ولا يجب أن نغفل أثر النشاط البشرى فى تبديد الموارد الطبيعية كالترب والتحكم فى الجريان الطبيعى للأنهار بإقامته السدود الذى ينتج عنها بالتالى إختلاف معدل النحت والترسيب على طول أجزاء المجرى النهرى .

( ب) التجوية الكيميائية Chemical Weathering :
ومهمتها الأساسية التغيير الكيميائى للمحتوى المعدنى لصخور ولا سيما المعادن القابلة للتغيير والتجوية الكيميائية أنشط ما تكون فى المناطق الرطبة الدافئة
ومن أهم عوامل التجوية الكيميائية : ـ

1- الذوبان Dissolution :
على الرغم من قلة المعادن القابلة للذوبان فى الماء إلا أن تأثير الذوبان يكون ذا أهمية خاصة فى المناطق التى تحوى رواسب وصخورا ملحية ( مثل الملح الصخرى Rock Salt ) . غير أن الماء تزداد فاعليته وتأثيره على الصخور إذا اتحد بغاز ثانى أكسيد الكربون مكونا حمض الكربونيك الذى يؤثر على الصخور الجيرية التى تتكون أساسا من معدن الكالسيت ( لاتذوب فى الماء ) إلى بيكربونات كالسيوم Ca(HCO3)2 ( تذوب فى الماء ) ومعنى هذا انتقال المادة الصخرية إلى محلول مائى تاركه مكانها فراغات وفجوات وقد تكون باستمرار عملية الذوبان مجارى وذوبان وكهوف ومغارات .

2- التميؤ Hydrolysis :
وهى عملية من شأنها اتحاد الماء مع بعض المعادن التى تتكون منها الصخور وينتج عنها ظهور معادن جديدة ذات صفات وخصائص جديدة تماما .
ومن أشهر الأمثلة الدالة على التميؤ معادن الفلسبار التى ينتج عن اتحادها بالماء تكون معادن طينية Clay Minerals ، وبطبيعة الحالة فإن عملية التميؤ التى تحدث للمعادن تكون أنشط ما يكون فى المناطق الرطبة والاستوائية حيث يقوم الماء بالدور الأساسى فيها .

3- الأكسدة Oxidation :
وهى عملية من شأنها تحويل بعض المعادن إلى معادن أخرى عن طريق اتحاد الأكسجين مع بعض العناصر السريعة الاتحاد به مثل عنصر الحديد وذلك فى وجود الماء كعامل مساعدة . مثل تأكسد معدن البيريت إلى الليمونيت .
وعلى هذا الأساس فإن مركبات الحديدوز فى معظم الصخور النارية تتحول إلى مركبات حديديك حيث تنكسر جزئيات السيليكات المعقدة .

4- التكربن Carbonation :
من المعروف أن غاز ثانى أكسيد الكربون قابل للإتحاد بالماء حيث يكونان معا حمضا ضعيفا هو حمض الكربونيك .
ويتفاعل حمض الكربونيك بدوره مع الصخور الجيرية مكونا بيكربونات الكالسيوم وهى مادة ذائبة . حيث ينشأ عن هذا التكون ظهور الفجوات والكهوف والمغارات فى الصخور الجيرية .

أسباب اختلاف التجوية :

تختلف التجوية ـ كما وكيفا ـ أى من حيث النوع والمقدار باختلاف عاملين أساسيين على النحو التالى :

أولاَ : اختلاف التضاريس :

1 – المناسيب العالية :
تتميز الجبال العالية بوجود الجليد على قممها مما يعطى الفرصة الأكبر لاتساع الشقوق والفواصل بسبب تمدد الجليد .

2 – المنحدرات الشديدة :
إن الميول الحادة للتلال والجبال تهئ الفرصة لنواتج التجوية من الحطام والفتات الصخرى إلى سقوط أسفل هذه التلال والجبال بفعل الجاذبية وبذلك تتعرض أسطح جديدة للتجوية .

3 – السهول والمناسب المنخفضة :
إن الغطاء النباتى الذى يغطى السهول والمناسيب المنخفضة هو غطاء يقى التربة من تأثير عوامل التجوية وإن كان هذا لا يمنع من أن النبات يساهم إلى حد ما فى توسيع الشقوق والفواصل عن طريق تغلغل الجذور فى التربة . لذا فإن التجوية ذات أثر محدود فى هذه المناطق .

ثانيا : اختلاف نوعية الصخور :
ليست التجوية على حد سواء فى الصخور إذ يختلف تأثيرها حسب المحتوى المعدنى للصخور فالمعادن يتفاوت تأثير التجوية عليها باختلاف خصائصها الفيزيائية والكيميائية .
ولأن المعادن جمعيها تختلف فى سرعة استجابتها للتجوية الكيميائية ( التحلل ) فقد تمكن الباحثون فى هذا المجال من وضع دليل لقياس سرعة التجوية Weathering Potential Index بالنسبة لمعادن السيليكات ويمثل هذا الدليل المقاومة النسبية للتجوية بدءا من معدن الكوارتز الذى أعطى الرقم (1) وهو أكثر المعادن مقاومة للتجوية بينما تعتبر المعادن التى تمتلك رقم أعلى من (1) قابلة للتجوية . ( الكوارتز ـ الأرثوكليز ـ المسكوفيت ـ البلاجيوكليز ـ البيوتيت ـ الهيورنبلند ـ البيروكس ـ الأوليفين) . إذن فالكوارتز هو أكثرها مقاومة بينما الأوليفين هو أقلها فى المقاومة .

وفيما يلى أمثلة لتجوية أنواع الصخور : ـ

1- تجوية الصخور النارية :
على الرغم من أن مكونات الصخور النارية من المعادن الأساسية لا تتعدى ـ فى مجموعها ـ ستة أنواع من المعادن إلا أنه يوجد تفاوت نسبى فى تجوية كل من الصخور النارية الحمضية والصخور النارية القاعدية . فالصخور النارية الحمضية والتى من أشهرها الجرانيت تتكون من الكوراتز ـ الفلسبار( أرثوكليز وبلاجيوكليز ) ميكا ( مسكوفيت ـ بيتوييت) .
فالكواتز يبقى على حالة دون تحلل ليكون فيما بعد حبيبات من الرمل .
أما الفلسبار فتتحلل مكونة سيليكات الومنيوم مائية ( معادن طينية ) بالاضافة إلى أكاسيد البوتاسيوم والصوديوم والكالسيوم وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات .
أما الميكا ولا سيما البيوتيت والمسكوفيت من أشد المعادن مقاومة للتحلل فتبقى على حالها كرقائق وقشور بينما يستجيب معدن البيوتيت للتحلل مكونا بدوره سيليكات ألومنيوم مائية وأكاسيد مغنسيوم وحديد وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات . وفى حالة الصخور النارية القاعدية والتى يمثلها الجابرو والذى يتكون من البلاجيوكليز والبيروكسين فإن التحلل المائى يتسبب فى تحطيم هذين المعدنين إلى سيليكات ألومنيوم مائية ( معادن طينية ) وأكاسيد صوديوم وكالسيوم ومغنسيوم وحديد وهى مواد قابلة للذوبان على هيئة كربونات وكلوريدات .
2- تجوية الصخور الجيرية :
تتكون الصخور الجيرية أساسا من معدن الكاليست وقد تحتوى أحيانا على الكوارتز ( التى قد يكون أحيانا على هيئة سيليكات غير متبلورة ) ومعدن البيريت ومن خلال عملية التكربن فإن الكالسيت الذى يتكون من الكربونات الكالسيوم يتحول إلى بيكربونات الكالسيوم التى تذوب فى الماء أى أنه يتم إزالة الكالسيوم على شكل أيونات ذائبة فى الماء . بينا يتراكم الكوارتز على هيئة حبيبات رملية . أما البيريت فيتأكسد إلى ليمونيت وكبريت وقد يتحول هذا الكبريت إلى حمض الكبريتيك الذى يتفاعل مع الكالسيت ليكون معدن الجبس CaSO4 .2H2O.

3 – تجوية الصخور الرملية :
من المعروف أن الصخور الرملية تتكون أساسا من حبيبات رملية تتماسك مع بعضها البعض بوسطها مادة الحمة مثل الكالسيت أو أكاسيد الحديد . ولأن حبيبات الرمل ( ثانى أكسيد السيليكون ) من أشد المواد مقاومة للتجوية فتبقى على حالها دون تأثر بيما ينصب تأثير التجوية على المواد اللاحمة فقط .

نواتج التجوية :

ليست التجوية بنوعيها الفيزيائى والكيمائى ظاهرة جيولوجية فحسب بل أنها ذات أهمية قصوى للحياة البشرية إقتصاديا وحياتيا فلو ظلت الصخور منذ نشأتها على حالها كما هى لما كونت التربة ولما صلحت للزراعة وكانت أقرب ما تكون إلى صخور القمر والمريخ .. ومن أهم نواتج التجوية نذكر .. التربة – اللاتيريت والبوكسيت – ركام السفوح – حقول الجلاميد : ـ

1- التربة Soil :
على الرغم من أن التربة مصطلح عام يقصد به الطبقة السطحية من أديم الأرض والناتج من حصيلة عمليات التجوية إلا أنه فى نفس الوقت هناك أكثر من تعريف لها ومن تلك التعريفات أنها الطبقة السطحية المفككة التى تمثل الوشاح الصخرى ولا يتعدى سمكها عدة مترات وتتكون من خليط من معادن مختلفة قد نتجت من تجوية المكونات الصخرية بالإضافة إلى الدبال Humus وهو المواد العضوية المتراكمة نتيجة الأنشطة الزراعية .
ومهما كان من أمر تعدد التعريفات بشأن التربة فإن من المتفق عليه أنه توجد خمسة عوامل تتحكم فى تكونها وهذه العوامل هى : ـ

1 – الصخر الأم :
وخاصة فيما يتعلق بالمحتوى المعدنى والعناصر الداخلة فى هذا المحتوى ومن الثابت أن التربة تدين ببعض خصائصها إلى الصخر الأم الذى اشتقت منه مكونات التربة وعلى سبيل المثال فهناك تربة جيرية وتربة رملية وتربة حصوية … الخ .

2 – المناخ :
وهو من أهم عوامل تكوين التربة باعتبار أنه يتحكم فى نوع وشدة عمليات التجوية المختلفة . كما يؤثر على نوع وكمية الكائنات العضوية فى التربة وبالتالى يتحكم فى سرعة تحللها . ليس هذا فحسب بل قد ثبت وجود علاقة بين تكوين بعض المعادن الطينية والظروف المناخية فى الأقاليم المختلفة فعلى سبيل المثال فإن كميات أكاسيد الحديد والألومنيوم المائية تزداد فى وجود الأمطار الغزيرة التى تعمل على إزالة السيليكا من التربة الأمر الذى يؤدى إلى تكوين التربة الحمراء لوجود كميات كبيرة من أكاسيد الحديد .

3 – الكائنات الحية :
وتشمل كلا من الغطاء النباتى والمواد العضوية مثل الدبال Humus والبكتريا Bacteria والأحماض العضويةAcids Organic ويعتقد الكثيرون من علماء التربة أن عمليات تكون التربة لا تبدأ إلا عندما يتدخل النشاط العضوى بين الصخر الأم والبيئة المحيطة به . وتتحكم نوعية النباتات فى سمك المواد العضوية وعلى سبيل المثال فإن الأقاليم الاستوائية التى تتميز بالغابات الكثيفة تكون تربتها ذات سمك قليل من المواد العضوية الدبالية على عكس المناطق العشبية التى تتميز بسمك كبير من المواد العضوية هذا العضوية هذا الإضافة إلى تدخل النشاط البشرى سواء فى إزالة الغابات أو إضافة أراضى زراعية جديدة .

4 – الوضع الطبوغرافى :
يتحكم الوضع الطبوغرافى للتربة إلى حد كبير فى خصائصها فالسفوح الشديدة الانحدار لا تصل التربة فيها إلى مرحلة النضج لأن عوامل النقل المختلفة تزيل مخلفات التجوية أولا بأول فتتكون فى هذه الحالة تربة ناقصة قد أزيل منها نطاق أو نطاقين علويين . كما يؤثر الوضع الطبوغرافى أيضا على درجة التصريف وموضع وشكل مستوى المياه الباطنية . وللدلالة على أهمية الوضع الطبوغرافى فإن السهول والمناطق القليلة الانحدار تتميز بوجود تربة سميكة إذ أن الميل البسيط لهذه المناطق يجعلها تستقبل الرسوبيات والفتات الصخرى المنقول الذى سبق تجويته .

5 – الزمن :
والمقصود به هنا الفترة الزمنية التى استغرقها عمليات تكوين التربة . وبطبيعة الحال فإن الزمن يتحكم فى سمك ودرجة نضج نطاقات التربة باعتبار أن عمليات التجوية ترتبط ارتباطا وثيقا بالزمن .

نطاقات التربة :

يتألف القطاع الرأسى فى التربة من ثلاث نطاقات رئيسية موازية فى اتجاهاتها لسطح التربة فى الغالب وقد استخدمت الحروف A,B,C لرمز الدلالة على هذه النطاقات .

النطاق A : وهو الجزء السطحى من التربة Topsoil وهو خليط من الدبال والرمل والسلت Silt والمعادن الطينية والمواد العضوية المتحللة بفعل البكتريا وأيضا المواد العضوية غير المتحللة وهو النطاق المستغل فى الزراعة .
النطاق B: ويعرف أحيانا بنطاق تحت التربة Subsoil وهو نطاق انتقالى بين النطاق A والصخر الأم الذى تمت تجويته Weathered Parent rock الذى يقع فى أسفل هذا النطاق ، وقد تمتد إلى هذا النطاق جذور الأشجار كما توجد به أيضا المواد العضوية .

النطاق C : ويقع أسفل النطاق B ويتكون تدريجيا من الصخر الذى تمت تجويته جزئياPartially Weathered rock حتى ينتهى إلى الصخر الأصلى الذى لم تتم تجويته ويتميز هذا النطاق بقلة المواد العضوية .

ارجو التثبيت من طومي

آلسلـآمـٍ ع’ـليكمـٍ وآلرح’ـمهـٍ .,.

مآتقصر آخ’ـوؤوي .,. ربي يع’ـآفيكـٍ ..!*

تسلمـٍ 🙂

فمآإنـً آللهـٍ .. ~

آلسلآمَ عليَك وآلرحمهِ

يزآك آلله ألفَ خير وبآرك آلله فيكَ وف ميزآن حسناَتك

انٍ شاء اللهـٍ.,~..

غلـًآ..

بارك الله فيك

وشكرا لك ..

ثثثانكس

ثانكسسسسسس

مشككووريين عالتقريير …

آشكر صاحب المنتدى واللي نزل التقري وباجي القارير والتلخيصاات بعد ^^..

RashoodMootAkaAlexander#

شكراً ..

صلى الله على محمد