الوسم: البيتي

..مي توؤ..*

التتطبيق الصفي

1) لولا : اداة الشرط
رجائي واتكالي على الذي توحد لي بالصنع كهلا وناشيا : جملة فعل الشرط
لما ساغ لي عذب من الماء بارد ولا طاب لي عيش ولا زلت باكيا : جملة جواب الشرك

2) امتنع تسوغ العذب من الماء البارد وطيب العيش واستمرار البكاء لوجود الرجاء والاتكال على الله

3) مبتدأ مرفوع وعلامة رفعة الضمة المقدرة على الياء

4) فاعل مرفوع بالضمة

5) لازلت => فعل ناقص خبره باكيا واسمه تاء الفاعل في محل رفع اسم لازلت

6) لكن .. اسمه خوفي .. خبره قاهر

النهار:أيها الليل إن في جمالك سكوناً،وفي صمتك شجوناً وما أنت إلا للنوم والارتخاء،أما أنا فإنني أجدد الأمل،وأدفع الناس للعمل،لولاي ما ازدهرت البلاد،ولا قامت الحضارات،وما كتبت المواثيق التي تحفظ الحقوق،أحسبت إن السكون خيرٌ من الحركة؟!وقد اجمع العلم على أن في "الحركة بركه.
الليل:ويل لك أيها النهار ،تعاديني وتخاصمني،ومني كان ميلادك؟ولرؤية هلالي يتلهف الناس ليعلنوا قدوم الأعياد،ولولا قمري لما علم الناس السنين والحساب؟!
النهار:كيف تزعم أيها الصديق أنك في حلبة الشرق سابق؟وقد قال تعالى: (ولا اليل سابق النهار)،لذا أرجوك أن توجز الكلام وتكف عن الجدال.
الليل:أما كفاك ازدرائي وتحقيري؟!كم سر لك أودعته في خزانتي!،أف لك!أما يكفيك ما فيك من الخطايا والذنوب؟!
ولم جعلت السواد دليل ذل؟أليس السواد مشتقاً من السؤدد؟! أما دريت أني حزت بالسواد الحظ الأوفر،فشبة بي العود والعنبر؟!
النهار:ألا تعلم أني موصوف بالحسن والصفاء ومكارم الأخلاق،ألست حامل مصباح الهداية وفي ظلامك مطية المكر والغواية؟!
الليل:أينا حامل مصباح الهداية؟! ألم ينزل الله الكتاب الكريم في ليلة مباركة؟فكانت خيراً من ألف شهر،وجعلها سلاماً حتى مطلع الفجر.
النهار:شتان مابين الثرى والثريا!أين سوادك من بياضي؟وبريق نجمك- إن تلألأ- من ضيائي؟!
الليل:الحر لا يباهي بالجمال الظاهر،وإنما يفتخر بالفعل الجميل والقلب الطاهر،فإن الخلق النبيل والعمل الشريف ميزان التفاضل،ومقياس المراتب.
النهار:أيها الليل البهيم،كيف تدعي أنك مظلوم،وقد بادرتني بالهجوم،فدافعت عن نفسي،وناظرت بفضلي،فاترك دعوى التباهي والفخر،فقد أدبر الليل، وطلع الفجر
الليل:أنصت أيها النهار لتلاوة القرآن في الفجر: (وسخر لكم الشمس والقمر دآئبين وسخر لكم الليل والنهار(33)وءاتكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمت الله لاتحصوها)
النهار:أيها الليل إذًا ما اختلافنا وتعاقبنا إلا آيتان من آيات الله،ونعمةٌ من نعمه المسخرة للإنسان لعله يتذكر فيشكر،ويتدبر فيظفر.

1- وما انت إلا للنوم والارتخاء (العرض)
2- ولولا قمري لما علم الناس السنين والحساب؟! (التحضيض)
3- كيف تزعم ايها الصديق أنك في حلبة الشرق سابق؟ (الاستفهام)
4- ولم جعلت السواد دليل ذل؟ (الاستفهام)
5- ألا تعلم أني موصوف بالحسن والصفاء ومكارم الأخلاق (العرض)
6- ألم ينزل الله الكتاب الكريم في ليلة مباركة؟ (الاستفهام)
7- اين سوادك من بياضي؟ (الاستفهام)
8- انصت أيها النهار لتلاوة القرآن في الفجر (الامر)

الأسلوب الأكثر وروداً في النص هو اسلوب الاستفهام

النهار:أيها الليل إن في جمالك سكوناً،وفي صمتك شجوناً وما أنت إلا للنوم والارتخاء،أما أنا فإنني أجدد الأمل،وأدفع الناس للعمل،لولاي ما ازدهرت البلاد،ولا قامت الحضارات،وما كتبت المواثيق التي تحفظ الحقوق،أحسبت إن السكون خيرٌ من الحركة؟!وقد اجمع العلم على أن في "الحركة بركه.
الليل:ويل لك أيها النهار ،تعاديني وتخاصمني،ومني كان ميلادك؟ولرؤية هلالي يتلهف الناس ليعلنوا قدوم الأعياد،ولولا قمري لما علم الناس السنين والحساب؟!
النهار:كيف تزعم أيها الصديق أنك في حلبة الشرق سابق؟وقد قال تعالى: (ولا اليل سابق النهار)،لذا أرجوك أن توجز الكلام وتكف عن الجدال.
الليل:أما كفاك ازدرائي وتحقيري؟!كم سر لك أودعته في خزانتي!،أف لك!أما يكفيك ما فيك من الخطايا والذنوب؟!
ولم جعلت السواد دليل ذل؟أليس السواد مشتقاً من السؤدد؟! أما دريت أني حزت بالسواد الحظ الأوفر،فشبة بي العود والعنبر؟!
النهار:ألا تعلم أني موصوف بالحسن والصفاء ومكارم الأخلاق،ألست حامل مصباح الهداية وفي ظلامك مطية المكر والغواية؟!
الليل:أينا حامل مصباح الهداية؟! ألم ينزل الله الكتاب الكريم في ليلة مباركة؟فكانت خيراً من ألف شهر،وجعلها سلاماً حتى مطلع الفجر.
النهار:شتان مابين الثرى والثريا!أين سوادك من بياضي؟وبريق نجمك- إن تلألأ- من ضيائي؟!
الليل:الحر لا يباهي بالجمال الظاهر،وإنما يفتخر بالفعل الجميل والقلب الطاهر،فإن الخلق النبيل والعمل الشريف ميزان التفاضل،ومقياس المراتب.
النهار:أيها الليل البهيم،كيف تدعي أنك مظلوم،وقد بادرتني بالهجوم،فدافعت عن نفسي،وناظرت بفضلي،فاترك دعوى التباهي والفخر،فقد أدبر الليل، وطلع الفجر
الليل:أنصت أيها النهار لتلاوة القرآن في الفجر: (وسخر لكم الشمس والقمر دآئبين وسخر لكم الليل والنهار(33)وءاتكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمت الله لاتحصوها)
النهار:أيها الليل إذًا ما اختلافنا وتعاقبنا إلا آيتان من آيات الله،ونعمةٌ من نعمه المسخرة للإنسان لعله يتذكر فيشكر،ويتدبر فيظفر.

1- وما انت إلا للنوم والارتخاء (العرض)
2- ولولا قمري لما علم الناس السنين والحساب؟! (التحضيض)
3- كيف تزعم ايها الصديق أنك في حلبة الشرق سابق؟ (الاستفهام)
4- ولم جعلت السواد دليل ذل؟ (الاستفهام)
5- ألا تعلم أني موصوف بالحسن والصفاء ومكارم الأخلاق (العرض)
6- ألم ينزل الله الكتاب الكريم في ليلة مباركة؟ (الاستفهام)
7- اين سوادك من بياضي؟ (الاستفهام)
8- انصت أيها النهار لتلاوة القرآن في الفجر (الامر)

الأسلوب الأكثر وروداً في النص هو اسلوب الاستفهام