التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام للصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام
ويكون فيه كل شيئء مقدمه موضوع وخاتمة ومرجع من النت والكتاب
ضروري بليز

تن

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بوربوينت (الاسرة أساس المجتمع.. جاهز مجهز

السلام عليكم

بوربوينت جاهز عن الاسرة أساس المجتمع

ما عليكم الا التحميل

ملطوش لأحلى أعضاء

الملفات المرفقة

شكرا ع النقل

كم مرة أٌقولك استر علي (نقل ونقل

خخخ

يسلموو ع الطلة

خخخخ . استري ع نفسج بالاول .. هههه يوم قلتي ( ملطوش )

أنا اعترفت وهالشي واجب

بس انتوا ما في داعي تذكروني (

المبرمجة والله ماقصرتي
وثانكس فور يو

شكرا

يسلمووو الغاليه على

اللطشه

مش عايز يفتح بليز حد يساعدنى

يعله في ميزان حسناتك ياااربي

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن وظائف الاسرة في الاسلام / جاهز -تعليم الامارات

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

في المرفقات

م/ن

بالتوفيق

الملفات المرفقة

مشكوره والله …
والسموحه يالغلا…

يسلمووووووووو

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
رياض الاطفال

مهارات يدوية … باقة ورد لماما في يوم الاسرة -تعليم الامارات

اختي المعلمة ستكون خطوة جميلة
منك لو صنعتها مع طفلك وارسلتها للأم في يوم الأسرة تشكريها على انضمام
طفلها او طفلتها لأسرة رياض الأطفال في صفك… اليك الخطوات :

اللأدوات :

مقص / رورق اخضر / ورق اصفر / اعواد خشبية /غراء / قلم رصاص/ ودباسة

الخطوات :

ارسمي يد واحدة على اللون الاصفر وقصيها

بواسطة القلم ابرمي اطراف الاصابع لتصبح ملتوية

الصقي الطرفين مع بعض

ادخلي العود فيها

ارسمي على الاوراق الخضراء شكل ورقتين شجر

الصقيها في العود

ممكن تعملي نفس الشكل بألوان عديدة حتى تحصلي على باقة رقيقة وحلوة

قصي بطاقة صغيرة واكتبي جملة تشكري فيها الأم على انضمام طفلها
لأسرة الروضة وارسليها لها يوم الاحتفال بيوم الاسرة…. مما سيجلب
لها السعادة والامتنان لك ….

تسلمي أختي

و

مشكوووووووووره

و

الله يوفقج

مشكورة فكرة رائعة وأحلى باقة ورد لك

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نخلة الهوا مشاهدة المشاركة
مشكورة فكرة رائعة وأحلى باقة ورد لك

شكرا حبوبة على لطفك …. ومرورك الرائع مثلك

روووعه ^^

شكرا لج ..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إمارتيه حلوه مشاهدة المشاركة
روووعه ^^

شكرا لج ..

نورتي اماراتية ….. حياك

تسلَـٍميـَن آلغَ ـأليِـَه ـِعِ آلطرحْ آلممَيزِ بَأرِكَ آلله فيَج

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **الغلا كله ** مشاهدة المشاركة
تسلَـٍميـَن آلغَ ـأليِـَه ـِعِ آلطرحْ آلممَيزِ بَأرِكَ آلله فيَج

الله يسلمك ياالغلا كله انت المتميزة بمرورك الطيب حياك

عيبتني وااااااااااااااااااااااااااااااايد
مشكوووووووووووووووووووووووووره

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الإمارات مشاهدة المشاركة
عيبتني وااااااااااااااااااااااااااااااايد
مشكوووووووووووووووووووووووووره

هلا حبوبة العفو

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الثاني عشر

لو سمحتوووا ابا تقرير عن الاسرة اساس المجتمع -تعليم الامارات

لو سمحتوووا ابا تقرير عن الاسرة اساس المجتمع

للمادة التربية الاسلامية

اختي التقرير موجود فهالرابط

http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=13437

وبعدين انتي داخلة قسم العربي مب الإسلامية >>> للتذكير

مشكووووووووووووورة والسموحة لو ما يامر عليج عدوو ابي فيها المقدمة والخاتمة

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
القسم العام

مطوية دور الاسرة في تربية الابناء – الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من بعثه الله معلماً ومربياً محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين … وبعد .
الأبناء زينة الحياة الدنيا بل هم أحلى متع الحياة وأنضرها , فهم فلذات أكبادنا ، وقرة أعيننا , قال تعالى : ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) هم نعمة وما أعظمها نعمة من أجلهم نكد ونعمل ، وفي سبيل راحتهم نشقى ونتعب ، رحمة أودعها الله في قلوب عباده ليغدقوها على أبنائهم … ولكن هذه النعمة أمانة وضعها الله في أيدي الوالدين ، فهما مسئولان عنها حفظاها أم ضيعاها ؟ فالأسرة مسئولة عن العناية بهم ، وحسن تربيتهم وتأديبهم ، قال : صلى الله عليه وسلم ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
وقد خص الوالدين بالمسئولية لما لهما من أثر بالغ على أبنائهما قال : صلى الله عليه وسلم ( ما من مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) . لذا حثت الشريعة الغراء الآباء على تربية أبنائهم ، وكان من حق الأبناء على أهليهم أن يكونوا أمناء على ما استودعهم الله لديهم حريصين على أن يغرسوا فيها كل فضيلة وينموا فيها كل صالح ، ويبعدوهم عن مواطن الرذيلة والفساد .

في المرفق..

الملفات المرفقة

( من أدب ولده صغيراً سر به كبيراً )
جزاكِ الله خير

جزاكي الله خيرا..على الموضوع

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هالوجينةحالمة مشاهدة المشاركة
( من أدب ولده صغيراً سر به كبيراً )
جزاكِ الله خير

اللهم امين..

تسسلمين عالمرور..

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلوة الإمارات مشاهدة المشاركة
جزاكي الله خيرا..على الموضوع

اللهم امين..

تسلمين عالرد..

شكرا لج
تسلمين غلايه ع الطرح

دمتي بصحه و عافية

العفو اختي وربي يسلمج من كل شر..

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الثاني عشر

قصة قصيرة عن الاسرة المترابطة او الاسرة المفككة اللغة العربية الثاني عشر ادبي -تعليم الامارات

قصة قصيرة عن الاسرة المترابطة او الاسرة المفككة اللغة العربية الثاني عشر ادبي

بليز اريدة باااجر ضروري

هآللي حصلته , والسموحة جآري تغيير العنوان .. يرجى إختيار عنآوين توجز آلطلب أو آلفحوى مستقبلاً ,,

,’

كانت الشمس اول من يرى عينيها فبالرغم من الحزن الكبير الذي يسكنهما … لطالما احبت الشمس وعشقت نورها … ربما لانها كانت تتمنى ان تكون لحياتها نفس الوضوح والروعة ..
تبقى امنية فحياتها مليئة بالاسرار التي تجيد اخفائها خلف ستار الفرح والحبور … كانت
خفيفة الظل عشقها كل من عرفها فكما يقال عندنا ( بتشيل الهم من على القلب ) لكن للأسف الا قلبها … قصتها بدأت مع بدايتها ونسجت حروفها بدموع الألم والأمل … اسرة مفككة الاواصر … اب لا مبالي … ام تغرق في بحور اليأس … اخوة صغار وكبار كلا في شأنه .. اما هي فكان يربطها شيئا ما في الاعلى … في السماء التي لا تستطيع عينيها الا ان تُعلي النظر اليها وتتأملها ..
وكأن شيئا هناك يقول لها ان الفرج قادم و ان الامل باق ..
مرت الاعوام وهي تتخبط في دوامات الحياة الا متناهية …
حفلات .. صديقات …سفر …
كانت تظن ان سعادتها هناك ولكن شيئا ما في اعماقها يقول لها ان شيئا ما ليس على ما يرام …
ولكنها كانت تسير مع الركب تحاول اخفاء ما يعتريها من غموض وشك ..
الى درجة انها لم تعد تميز بين الحقيقة والخيال …
وجدت ملجائها في الشبكة العنكوبتية حيث تعرفت على العديد من الاصدقاء واستطاعت في
وقتا قصير ان تكون علاقات جيدة تتسم بالبراءة …
الى ان فوجئت في أحد الأيام بذئب بشري كانت تعتبره احد الاصدقاء يتربص بها استطاع
اختراق جهازها والحصول على صور شخصية لها والتلاعب بهم ثم بدأ بتهديدها للخروج معها …
لم تعرف لمن تلجأ او تلوذ فعائلتها كلا في واد ولا تربطها بهم علاقة قوية
تمكنهم من استيعاب حجم المصيبة …
بكت … صرخت … ضربت نفسها لم تتصور يوما انها بهذه السذاجة …
ماذا تفعل الان ليس هناك من ملجأ الا الله ..
قامت وصلت ركعتين ونادت في الظلمات يا الله اجرني يا الله اجرني …
بكت كما لم تبكي يوما …
ثم قامت وشعرت بنفسها تسير نحو جهاز الحاسوب تفتحها ثم بدأت بإرسال رسالة الى
كل من تعرفه في احد المواقع التي ترتدها ….
في تلك الاثناء كان هناك شاب ملتزم يقوم بالنصح والارشاد لهؤلاء الشباب
فقرأ رسالتها وتأثر كثيرا …
فبعث لها برسالة يهدئها فيها ويصبرها ثم نصحها بإبلاغ ذويها او على الاقل والدتها
من ثم ابلاغ اجهزة الأمن حتى تستطيع ايقاف هذا الوحش البشري لانها ان لم تفعل فسيوقع
بغيرها الى ان تقف احداهن في وجهه …
في البداية رفضت ولكنها استجمعت قواها واخبرت والدتها التي فاجئت ابنتها بموقفها
الايجايبي والواعي فحاولت استدراك الامر واصلاح ما يمكن اصلاحه وتم ابلاغ اجهزة الامن
التي ترصدت ذلك الرجل وتم ولله الحمد ايقافه …
شعرت الفتاة براحة لم تذقها منذ شهور وعزمت على ان تصبح اكثر حرصا وان لا تخوض في
مواقع الشبهات …
ولكن في داخلها شعرت بالفضل يعود لذلك الشاب ولم تدري كيف تعلق قلبها به وظنت انه
بإمكانه اخذها لطريق الالتزام …
فبدأت بإرسال بطاقات الشكر والعرفان له و سؤاله عن بعض المواضيع الدينية ثم اخبرته انها
تريد الالتزام وارتداء الحجاب فسر لذلك وشجاعها …
وكانت تشعر في كل يوم يمضي بتعلقها اكثر به بالرغم من ان محادثتها له لا تتعدى حدود
السؤال والجواب ولكن تعلقت بالتزامه وحرصة ودينه واخلاقه …
الى ان صارحها يوما بانه يشعر بشيء ما اتجاهها ولكن المفاجأة ………
انه متزوج وانه يحب زوجته ولا يريد ان يؤذي مشاعرها فلطالما وقفت بجانبه وضحت من اجله …
و لذلك طلب منها ان لا تراسله بعد اليوم ف لله الحمد قد سلكت بداية الطريق
وبإذن الله ستكميلينه بالصبر والعمل …
كانت الصدمة شديدة وقوية عليها وكأن باحلامها تهوي على رأسها …
ولكنها استجمعت قواها وقررت ان تمضي قدما فالهادي والمثبت الله ..
فقررت ان تتوب وتسلك طرق الهداية …
فبدأت بحفظ القرآن ولله الحمد اتمته …
ورزقها الله الزوج الصالح والذرية الطيبة ..
لم يكن الطريق سهلا ..
ولكنها تدرك عظيم نعم الله عليها لبقائها فيه …
كانت لا تفارقها الاية الكريمة (انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء)
فالله هو الهادي وهو المثبت وما علينا الا الدعاء والتوجه اليه
فهو الملجأ وهو الركن الشديد

وبعد حصلت ,,

~*¤ ღ♥ღ(* حكاية من الزمن..*)ღ♥ღ ¤*~

في مساء ليلة شاتيه.. و أنا أنام في أحضان أمي الغالية.. أنظر إلى نافذة الغرفة لأرقب قطرات المطر.. كنت أتأمل جمال المنظر.. يا له من منظر جميل.. حتى غفوت و دخلت في نوم عميق..
استيقظت على نبرات صوت أمي الحانية و هي تناديني.. أمل.. استيقظي يا بنتي.. حان وقت المدرسة.. أسرعي فأنا بانتظارك على مائدة الإفطار..
أسرعت إلى النافذة.. لأرقب شمس يوم جديد.. يا ل روعة المنظر..
سقطت عيني على الشاب الذي يقنط في غرفة السائق الخارجية.. فهو يسكن هنا منذ أن كنت طفلة.. كانت أمي تغضب عندما أقف على النافذة لألقي نظرة عليه.. أو حتى عند سؤالي عليه!!.. منظره يحزنني.. فهو شاب أعزب في الثلاثين من عمره..كنت أتسأل كثير .. يا ترى ما الأمر الذي أجبره على هذه العيشة.. أين أمه؟ .. أين والده؟.. أين إخوته؟.. ما قصته..
كنت أحب النظر إليه.. فهو يشبه أخي خالد..
قاطع صوت أمي أفكاري و تساؤلاتي؟؟..
ـ أمل.. أين أنت يا حبيبتي لقد تأخرت؟..
أسرعت إلى والدتي و قبلتها على رأسها.. و ذهبت حيث مدرستي..

و في يوم من الأيام كنت أتذكر أنا ووالدتي أجمل الذكريات.. فها هي صورة والدي ( رحمه الله).. و هاهي صور أخي الأكبر..
هنا كنا في مزرعة جدي.. هنا عندما كنا عند عمتي.. و هذا حفل ميلادي عندما أكملت السنتين من عمري.. و هنا.. و هنا..
فها هو والدي الذي تركني ووالدتي و أنا في السادسة من عمري.. و ها أخي الذي ذهب عنا و أنا في الثانية من عمري..
آه يا لها من ذكريات .. ليتها تعود..
التفت إلى والدتي.. سألتها عن وفات أخي.. كيف فارق الحياة..
فأجابتني.. بأنه حادث شنيع.. و سقطت دمعاتها و لم تستطع أن تكمل حديثها.. إنها أم.. يؤلمها هذا الموقف.. أغلقنا ألبوم ذكرياتنا.. فقد حان وقت النوم.. ودعت أمي و ذهبت لغرفتي..
تذكرت أني نسيت كتابي في غرفت أمي.. علي أن أذهب لإحضاره..
و هنا كانت أمي تغرق في دموعها.. و تقف بجوار النافذة و ترفع يديها إلى السماء.. و تدعو الله له..
ـ سامحك الله يا بني.. سامحك الله.. لماذا فعلت هذا.. فأنا و أختك في أمس الحاجة إليك.. و كانت تبكي بقوة!!..
أخذت كتابي و خرجت.. لم تشعر بذلك.. كانت دائما تحزن عندما تتذكر أخي.. فهو فلذة كبدها.. كان كبيرها.. كم أفتقد إلى حنانك يا أخي..

ذات يوم.. عدت إلى المنزل..بحثت عن أمي في أركان المنزل.. منزلنا صغير لكني لم أرها.. ذهبت إلى غرفتها.. و لكني لم أعثر عليها..
لم أجدها.. آه تذكرت لقد قالت لي أنها قد تتأخر في عملها لهذا اليوم..
أسرعت إلى النافذة كي ألقي نظرة على ذالك الشاب..أمره يحزنني.. يا ترى ماذا يخبئه وراءه من قصة؟..
قاطع سلسلة أفكاري أمر غريب.. يا لها من فاجعة.. إني أرى والدتي تخرج من غرفت ذلك الشاب.. أغلقت النافذة.. و بسرعة أغلقت الستار.. و ذهبت لغرفتي!!..
و أنا في رأسي تساؤلات.. يا ترى ما لذي جعل والدتي تذهب إليه لوحدها.. و بدون مرافق؟!!..
بعد عودت أمي.. ذهبت لغرفتها و كأنه شيء لم يكن.. و لكن تدور تساؤلات في خاطري لم أرى لها جوابا.. ما سر تواجد أمي في غرفة الشاب.. يا ترى ما سر في قصته.. لماذا أمي تمنعني من حتى النظر إليه.. يا إلهي عقلي لم يعد قادر على التفكير .. و لكن كيف سأسألها؟!!..

ها أنا وصلت إلى غرفة والدتي.. و هي كالمعتاد تقف على النافذة تنظر إلى غرفة ذالك الشاب!!. يا إلهي ما الذي كان يدور بينها و ذك الشاب؟!!..

لم تشعر والدتي بوجودي حولها.. ولكن الحزن كان يبدو عليها.. دموعها بدأت تسقط.. و أخيرا كالمعتاد رفعت يداها لتدعو لأخي خالد؟!..
و لكن تفاجأت بدعائها!!.. إنها تدعو له بالتوفيق و النجاح في حياته..كانت تدعو له بالهداية و الصلاح.. ألم يمت!!؟.. و ما قصت ذالك الشاب.. هل يذكرها بأخي فقط؟..
بدأت أشك!!.. بل أتيقن.. فأنا كثير ما أسمعها تدعو له بالتوفيق و النجاح.. لم أسمعها تدعو له بالرحمة و المغفرة.. أمعقول يكون ذلك الشاب هو….!!… لا.. لا أعتقد..
إذا كان أخي فلماذا حرمنا منه و نحن في أمس الحاجة لرجل معنا!!.. لماذا لم يسكن معنا.. يا ترى ما سبب وجوده في غرفة خارج المنزل!!..
زادني الأمر فضولاً.. لدي رغبة في معرفة ذلك الشاب.. ولكن كيف؟..
بعد الغداء ذهبت والدتي لتريح جسدها من مشاق ذلك اليوم!!.. نعم.. فهي دائما تسعى لأعيش حياة سعيدة بعيدة عن الدين.. و عن تفضل عمي علينا بماله..

خطرت في بالي فكرة!!.. لماذا لا أذهب و أعرف ما قصة ذلك الشاب.. و إذا كان أخي لماذا هو خارج منزلنا..!!
أعددت طعاما و وضعته على العربة.. و أخيرا عزمت على الذهاب لتلك الغرفة..
و أخيرا وصلت إلى باب غرفته و التردد يضعفني.. تماسكت.. طرقت الباب.. ففتح لي الباب.. ابتسم في وجهي.. ابتسامة المشتاق.. وسقطت دموعه.. و أخذني في أحضانه..
ثم قال: كم اشتقت إليك يا أمل.. لقد كبرتي يا صغيرتي.. يا لك من جميلة..
أدخلني إلى غرفته التي بدت عليها ملامح العزوبية.. فهنا كأس متسخ.. و هنا ملابس.. و الغبار الذي غطى المكان.. و هنا.. وهنا….
قال.. سامحيني لو كنت أعرف أنك ستزورينني لرتبت المكان..
كان سعيدا جدا بوجودي.. ينظر إلي بنظرات اشتياق.. و أخيرا سقطت عيني على صورة قديمة لعائلتي الصغيرة.. نعم.. صورة لي و أمي و أبي و أخي.. هو.. إنه أخي!!..
لكن.. ما قصته؟.. ما سبب بعده عنا!.. تساؤلات و تساؤلات تدور في رأسي لم أرى لها تفسيرا..
قدمت له الطعام.. و كنت أنظر إليه.. يا إلهي كأنه منذ زمن لم يأكل..
نظرت إلى الساعة.. لقد تأخرت.. أوه لم أعرف قصته بعد!!.. والدتي إذا علمت لن تغفر لي خطئي!!..
انتهى من طعامه.. استأذنته بالخروج فأنا تأخرت..
دفعت عربة الطعام أمامي و خرجت.. دخلت المنزل.. كانت والدتي تناديني.. أصابني الخوف لو علمت!!!..
ذهبت لها.. كم اشتقت لك يا عزيزتي..
و جلسنا سويا.. نحكي قصصنا لهذا اليوم.. حتى سرقنا الوقت.. فذهبت لأنام.. فغدا مدرسة!!.. و أنا لا زلت لا أعرف سبب وجود هذا الشاب (أخي) خارج منزلنا.. فكرت.. و فكرت.. كيف أعرف قصته..
و أخير اهتديت لفكرة.. سأدعي المرض حتى لا أذهب غدا إلى مدرستي.. و انتهز غياب والدتي و أذهب إليه.. ليقص علي قصته..
و بالفعل فها قد أتى يوم جديد.. و نفذت خطتي.. و صدقتني أمي المسكينة.. و ذهبت تبحث عن لقمة العيش.. و أنا قمت بإعداد مائدة الطعام لأخي..
طرقت الباب.. فتح بلهفة.. و قال:
ـ ماذا حل بك.. هل تشكي من شيء يا عزيزتي.. لماذا لم تذهبي إلى المدرسة؟……
قاطعته.. و قلت: هل لي أن أدخل؟..
ـ تفضلي..
دخلت غرفته الفوضوية و جلست أرتبها بعض الشيء.. حتى أجد لي مكان يمكن الجلوس به؟.. فقلت له:
ـ لماذا تسكن في مكان كهذا؟.. لماذا أنت خارج منزلنا؟.. لماذا أنت لا تعيش معنا و بيننا و نحن بحاجة لرجل يقف معنا؟.. ما قصتك؟.. لماذا..؟.. لماذا..؟..

نظر إلي نظرة حزينة و منكسرة و قال:
ـ عندما تخرجت من المدرسة.. التحقت بكلية الهندسة.. حاولت ألبي رغبت والدي.. كان دائما يتمنى أن يراني مهندس.. كان يتمنى أن أرفع رأسه بين زملاءه.. فأنا ابنه الكبير..
بدأت الدوام في الجامعة.. و هناك..
سكت و نزلت دموعه.. أسرعت لإحضار المناديل.. لم أتحمل أرى دموعه تسقط.. ناولته المنديل.. مسح دموعه.. و أكمل القصة قائلا:
تعرفت على مجموعة من الشباب.. آه.. لم أعلم أنهم سيئين.. لو كنت أعلم لما التحقت بهذه الكلية.. كنا نقضي معظم الوقت و نحن معا.. حتى أصبحنا نسهر كل ليلة سويا..
تدهورت دراستي.. كاد أن يضيع مستقبلي.. كنت أعود دائما للمنزل و أذان الفجر يعلو في أركان المنزل.. لقد عان والداي في تلك الفترة الكثير الكثير.. حتى أصبحت أغيب عن المنزل أيام..
و أخير وصل الحال بي إلى.. إلى السكر..
بكى بشدة.. حاولت تهدئته.. و بعد وقت ليس قصير هدأ و أكمل قصته..
ـ كنت لا أرى والدي إلا لأطلب منه المال فقط!!.. ابتسم في وجهي و قال:
أنت لا تتذكرين هذا فقد كنت في الثالثة من عمرك..
عدت يوما و أنا في حال.. لا أعرف نفسي.. فاصطدمت سيارتي بسيارة جارنا أبو أحمد و هو في طريقه إلى المسجد.. ر أني والدي و أنا على هذا الحال.. أبكيت والدي لسوء حالي.. فهو للمرة الأولى يراني على حالي هذا.. أكملت طريقي و أنا بهذه الحال البشع إلى المنزل.. و ذهب هو ليصلي بصحبة جارنا..
عاد والدي و رآني و أنا على عتبة المنزل نائم.. لقد جنيت على نفسي.. أدخلني والدي.. و أغلق الباب.. و في اليوم التالي.. تفاجأت بردت فعل والدي:
أبي يطردني من المنزل.. طردني من بيتنا الذي تربيت فيه.. طردني من العش الصغير الذي بناه لنا.. حزنت كثيرا.. فأنا لا أعرف أين أذهب..
حاولت أن أستسمحه.. أرسلت جارنا بأن يبلغه أني سأتحسن و لكن رفض و بشدة.. و بعد عدة محاولات.. سمح لي بأن أسكن هنا.. لكنه غير مسئول عني.. و أنا تحملت مسؤوليتي بنفسي.. و هذا ما جنته يداي..
و بهذا أصبحت بعيدا عنكم.. رغم محاولاتي في التقرب إليكم.. بحثت عن عمل لأعيش منه.. تابعت دراستي.. و صارعت الحياة كي أعيش..
تدهورت حالت أبي الصحية بسببي.. حطمت أحلامه.. حطمت أحلام والدتي المسكينة.. كانت دائما تتألم على حالي.. لكن ليس بوسعها فعل شيء..
توفي والدي و هو غاضب عني.. ووصى والدتي بأن تنسى أنها أنجبت ولدا.. أجبرها على نسياني.. و مات و أنا السبب..
أكملت دراستي.. حتى تخرجت.. و كنت كثيرا ما أحاول التقرب من والدتي.. لكنها كانت ترفض.. مجبرة.. لا تريد أن تعصي أمر والدي.. لا أنكر أنها كانت تحن تشتاق لرؤيتي.. و أعلم أنها تدعو لي كل يوم.. و لكن.. والدي!!.. رحمه الله..
هذه القصة التي حاولت أمي أن تخبؤها عنا طيلة الأيام.. هذا هو الهم الذي تكتمه أمي في صدرها..
بكى.. و بكيت لما أسمع.. لم أتوقع أن والدي كان بهذه القسوة.. لماذا فعل ذلك؟!!..

أكمل حديثه قائلا.. إني أحاول أن أصلح الأمور.. فأنا أقنع والدتي.. فهي كلما تشتاق لرؤيتي تزورني.. و لكنها لا تريد أن تغضب والدي حتى و هو تحت التراب!!.. عجزت عن إقناعها.. فأنا تخرجت من الجامعة منذ زمن.. و أبحث عن زوجة تشاركني حياتي.. فمن سترضى بي إذا علمت قصتي..

حملت نفسي و دخلت المنزل و أنا أحمل هم أخي.. و أتساءل كيف سأقنع أمي..
أمي لا ترفض طلبي.. فأنا ابنتها الوحيدة.. هي كانت تقول هكذا.. دائما تأخذ رأي في أمورها.. فكيف أمر أخي الوحيد.. لا أعتقد أنها سترفض.. و لكن كيف سأبدأ معها الحديث..

هاهي أمي تعود من عملها منهمكة.. ذهبت إلى أحضانها مسرعة.. آه كم اشتقت إليك يا أماه!!..

و مضى اليوم و أنا لا أعرف كيف سأفاتحها بأمر أخي.. كيف أخبرها بأني كشفت سرها.. سر أخي..
ذهبت إلى غرفتها.. و كعادتها اليومية..تقف إلى النافذة.. و ترفع يديها بالدعاء.. بنبرات صوتها المسموعة.. و تنظر إلى غرفته من نافذتها..
اقتربت منها بدون أن تشعر.. و وقفت بجوارها.. و همست إليها هل اشتقت إليه؟!..
بكيت كثيرا و قالت: كيف لا.. و هو ولدي الوحيد؟!..
فقلت: و أنا كذلك..
بكت والدتي.. و استمرت له بالدعاء.. و أخفت صوتها عني..
قلت لها: لماذا تقسي على قلبك يا أماه.. لماذا؟؟!.. لماذا تحرميه من العيش بيننا في عشنا الصغير؟.. لماذا يا أماه؟!.. أليس هو ابنك الوحيد.. أليس هو فلذة كبدك.. ألم تشتاقي للمتنا.. تذكري يا أماه عندما كان يلاعبني بالأرجوحة في طفولتي..حين كنا صغارا.. تذكري عندما كانت ضحكاتنا تعلو من فرحتنا.. تذكري الأيام الجميلة يا أماه!!..
لماذا نحرم منه و نحنا في أمس الحاجة لرجل يعيننا.. لرجل يحمل عنك عبئي الذي تركه والدي.. لرجل يحميك و أنا من هذه الغابة التي نعيش فيها..
أمي.. كلنا معرضون للخطأ.. لماذا لم تغفروا له غلطته.. فها أنا كسرت صورة والدي.. و سامحتني على غلطتي.. فلماذا لم تسامحيه!!.. أمي!!
أخي قد تحرج.. و حقق حلم والدي.. إنه يبحث عن زوجة.. فمن ستقبل به و أمه ترفضه؟!..
و بكيت على صدرها الحنون.. بكيت بكاء شديدا..
و أخيرا اقتنعت أمي بكلماتي.. و ها أخي قد تزوج بفتاة حسناء.. و لديه من الأولاد من يملأ عشنا الصغير بالمرح و السعادة..!!

وهذي بعد , قصيره ..

قصة الأسرة المسكينة المنكوبة
هذه قصة أسرة ملتمة ومتماسكة ومجتمعه على طاعة الله أسرة تملئاها السعادة أسرة متماسكة ومترابطة كباقي الأسر في المجتمع السعودي مكونة من أب وأم وثلاثة أطفال الطفل الأول ذكر والبقية إناث أسرة سعودية لكن أمها أجنبية الجنسية ومع هذا فهي لا تفرق هذه الأسرة عن بقية الأسر في المجتمع السعودي لــكــن :
للزمان عنوان ومكان عنوانه الفراق ومكانة التشتت والدمار للأسرة , تفرقعه هذه الأسرة كما تفرقع لعبة الكيرم أو لعبة البلياردو وكما يصعب إصلاحها مثل صعوبة تكبيتة البلوت أو الفوز في لعبة المرطاخ والسبب واحد لا ثاني له لكنه سبب كبير يرويها الطفل الأكبر المسكين ويقول :
في ذات يوم ونحن جالسين في البيت أنا وأخواتي وأمي وأبي غير موجود في البيت جاءوا خوالي الثلاثة لا رابع معهم فأخذوا أمي وذهبوا لا أعرف إلى أين وقالوا بضع دقائق ونعود لكن عندما تأخر الوقت والوقت لا يرحم كالسيف إن لم تقطعه قطعك وذهبت الساعتين اتصلت بخالي الووا خالي كيف حالك أين أنتم الآن , فقال : خالي تعدينا حائل, فقلت: بكل براءة يعني قريبين تكفى خالي أجلب لي من البقالة البيبسية والمصاصة فتبسم خالي وقال إنشاء الله, فلا عادها الله من ابتسامة له كأنني أرى بريق أسنانه من الضحك كبريق السيف , ثم سكرت السماعة فتبسمت بين أخواتي كلي فرحاً لما سوف يجلب لي خالي .
ثم سار الوقت وتأخر فأجريت المكالمة الثانية على خالي فقلت الووا خالي كيف حالك أين انتم الآن , فقال : لي تعدينا تبوك , فقلت: بكل براءة جيبوا أبي معاكم وعالى بالي يقول أبوك , فقال : لي إنشاء الله, ثم سكرت السماعة منة وتبسمت لخواتي فقلت سوف يرجعون خوالي الثلاثة ومعهم أمي وأبي .
ثم سار الوقت وتأخر وأجريت المكالمة الثالثة على خالي فقلت الووا خالي كيف حالك أين أنتم الآن , فقال : تعدينا القريات , فقلت : بكل براءة سلملي على هبة وعلى بالي يقول العمات , فقال : لي إنشاء الله, وطلبت منه بأن يجلب لنا عمتي هبة لأني أحبها , فقال : حية تلدغك , ثم بدأت أسمع بكاء أمي ففرحت عندما سمعت بكائها لأنه تبادر في ذهني بأنها تبكي مثل كل ليلة لما أفتح عليها باب غرفتها وأجدها ساجدة خاشعة باكية لكن هذه المرة بكاء أمي ليس مثل كل بكاء لكن لصغر سني لا أفرق بين أنواع البكاء هل هو بكاء خشعة للرحمن أو بكاء الفراق الذي تشعر به أمي .
وبعدما أغلقت السماعة من خالي وأنا فرحاً لما سوف يجلب لي من البقالة بدأت أوجهه الأسئلة إلى أخواتي هل سيارة خالي تسعهم الثلاثة ومعهم أمي وأبي وعمتي هبة .
مرت بضع دقائق فجاء أبي إلى البيت فقلت : له أين أمي وخوالي وعمتي هبة , فقال: مآبك ياولدي , فقلت : له ماجراء , فأجراء أبي مكالمة على خالي ومن بعدها تغيرت سمات وجه أبي من البياض إلى الحمار ومن البشاشة إلى العبوسة فحملنا أبي إلى بيت جدتي وفي الغد ذهب أبي إلى أمي في دولتها فرفضوا أخوالي أعطاء أبي أمي إلا بشرط وما هو الشرط لا أعرفه لكن من كلام أبي لي وضعوا يا أبني أخوالك شرطاً قصدهم به التحدي وأنا يأبني لا أقدر على تحقيقه .
لكن اقتبست من كلام أبي لجدتي بأنهم طلبوا منه المال الكثير الذي لا يقدر على إحضاره .
ومنها انتهت علاقته حب عنوانها أبي وأمي وضحيتها أنا وأخواتي , فلم أعد أراء أخواتي وأبي إلا من الأسبوع إلى الأسبوع الأخر فتجدني أسبوعا في بيت أبي وأسبوعا في بيت جدتي وأسبوعا في بيت عمتي هبة .

هذا خيال صال وجال في ذهن أخوكم عـاشـق الـجـنـون قبيل نومه بلحظات كما يصول ويجول الخيل في الميدان وأحببت أن أنثرها في منتدى السوالف النجدواية .

ولكلي عضو الحق :
بأن يعتبرها قصة قصيرة وهي عضة وعبرة لمن أراد الزواج من الخارج
أو نصيحة مطولة موجهة إلى كل رجل سواء كان عجوزاً أو شاباً يؤيد الزواج من الخارج .

!! وبآلتوفيج ,

مشكووورين والله يعطيكم العافيه

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسه المشاعر مشاهدة المشاركة
قصة قصيرة عن الاسرة المترابطة او الاسرة المفككة اللغة العربية الثاني عشر ادبي

بليز اريدة باااجر ضروري

إماراتي ما قصرت

موفقين

مشكور ع موضوع

مبدعااآآأأأأت مااااشااااااالله
مشكورين ع المجهود الطيب

مشكوووريين ^^

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
القسم العام

قواعد تربية ذوي الاحتياجات الخاصة في الاسرة -تعليم الامارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

قواعد تربية ذوي الاحتياجات الخاصة في الاسرة..

1)يجب على أسرة ذوي الاحتياجات الخاصة أن تهيئ له كل الظروف المناسبة للتغلب على إعاقته ..
2) يجب على كل أسرة ذوي الاحتياجات الخاصة أن تتيح له كل مايستحق من حب ورعاية وتشجيع كبقية الأفراد الأصحاء وان تتجنب اثارته أو جرح كرامته لئلا يسبب له الانطواء وفقدان الثقة بالنفس ..

3) عدم التمادي في الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة فذلك قد يؤدي إلى نتائج عكسية .

4) ينبغي التركيز على القدرتين البدنية والعقلية لدى ذوي الاحتياجات الخاصة وتنميتها بدلاً من التركيز على الإعاقة .

5) توضيح نوع الإعاقة لباقي الأسرة وكيفية تقديم المساعدة للفرد ذوي الاحتياجات الخاصة وتشجيعهم على ذلك .

6) أن يعرف الوالدان ما إذا كانت الإعاقة قابلة للعلاج وأن يبحثا عن الامكانات الطبية والجراحية المتوافرة والمناسبة للعلاج .

7) اشراك ذوي الاحتياجات الخاصة في الواجبات المنزلية مع الافراد الآخرين بحسب قدراته ليزداد ارتباط الأسرة قوة .

8) عدم اهمال الفرد ذوي الاحتياجات الخاصة بل على الأسرة أن تضع في الاعتبار أنه أحد افرادها وأنه بحاجة الى الخروج من المنزل للتنزه أوالتسوق وما شابه ذلك .

9) عدم حرمان الفرد ذوي الاحتياجات الخاصة من التعليم المتاح له في المجتمع .

10) تشجيع الأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة على الانخراط في مجالات العمل المتوفرة لهم .

11) التعامل مع الشخص ذوي الاحتياجات الخاصة باحترام كما هو الحال مع الاصحاء تماماً .

12) أن يعطى ذوي الاحتياجات الخاصة الفرصة للتعبير عن آرائهم الخاصة .

13) لابد من معرفة أن ذوي الاحتياجات الخاصة شخص عادي ليس من الصعب التعامل معه .

م

تسلمين يا الغلا وما قصرتي

يزاج الله الف خير

بالتوفيج

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~غلا الروح~ مشاهدة المشاركة
تسلمين يا الغلا وما قصرتي

يزاج الله الف خير

بالتوفيج

يسلمج ربي لجناته..

اللهم امين يارب..

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الارشيف الدراسي

لو سمحتوووا ابا تقرير عن الاسرة اساس المجتمع للصف التاسع

لو سمحتوووا ابا تقرير عن الاسرة اساس المجتمع

للمادة التربية الاسلامية

اختي التقرير موجود فهالرابط

http://www.uae.ii5ii.com/showthread.php?t=13437

وبعدين انتي داخلة قسم العربي مب الإسلامية >>> للتذكير

مشكووووووووووووورة والسموحة لو ما يامر عليج عدوو ابي فيها المقدمة والخاتمة

صلى الله على محمد

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن الاسرة كامل مكمل للصف الحادي عشر

اسم الطـــالبة :

الصـــف :

2 / أ / 4

إشــــراف المعلـــمة :

………….

المـــــادة :

عــــلم اجتـــــــماع

المقـــــــدمـــهــ:

في البيت وفي البيت وحده يجد أفراد الأسرة ضالتهم في البحث عن الطمأنينة والاستقرار والراحة والدفء التي ربما يفتقدونها في مكان آخر، وفي حقيقة الأمر أن الأسرة هي أول وأهم المؤسسات الإنسانية التي يمكنها تحقيق ذلك والتي تقوم على أكتاف شخصين هما الرجل والمرأة، دافعهما في ذلك أمر ذاتي يجد أنه في أعماقها ومن هنا جاء تشريع الزواج فالزواج علاقة إنسانية مثل بقية العلاقات الإنسانية التي تربط إنساناً بآخر بيد أنها تختلف عن العلاقات الإنسانية الأخرى بأنها أشد حميمية من حيث الخصوصيات التي تنفرد بها حركة الحياة بين الزوجين وتختلف عنها أيضاً بأنها تثمر ولادة أجيال وهم الأولاد الذين يرتبط وجودهم ويتأثر بهذه العلاقة إيجاباً وسلباً.

سبب اختياري للموضوع:لاني احببت التعرف الى مفهوم الاسره بشكل عام وماهي أهميتها وهل لها وظائف..وأتمنى أن ينال اعجابكم..

الموضوع:

مفهوم الاسره ووظائفها:

إن الأسرة إحدى العوامل الأساسية في بناء الكيان التربوي وإيجاد عملية التطبيع الاجتماعي، وتشكيل شخصية الطفل، وإكسابه العادات التي تبقى ملازمة له طول حياته، فهي البذرة الأولى في تكوين النمو الفردي وبناء الشخصية، فإن الطفل في أغلب أحواله مقلّد لأبويه في عاداتهم وسلوكهم فهي أوضح قصداً، وأدق تنظيماً، وأكثر إحكاماً من سائر العوامل التربوية ونعرض فيما يلي لأهميتها، وبعض وظائفها، وواجباتها وعمّا أثر عن الإسلام فيها، كما نعرض لما منيت به الأسرة في هذه العصور من الانحراف وعدم القيام بمسؤولياتها. (الأسرة: في علم الاجتماع رابطة اجتماعية تتكون من زوج زوجة وأطفالهما، وتشمل الجدود والأحفاد، وبعض الأقارب على أن يكونوا مشتركين في معيشة واحدة، جاء ذلك في علم الاجتماع ويرى البعض أن الزواج الذي لا تصحبه ذرية لا يكون أسرة،

أهمية الأسرة:

وليس من شك أن الأسرة لها الأثر الذاتي والتكوين النفسي في تقويم السلوك الفردي، وبعث الحياة، والطمأنينة في نفس الطفل، فمنها يتعلم اللغة ويكتسب بعض القيم، والاتجاهات، وقد ساهمت الأسرة بطريق مباشر في بناء الحضارة الإنسانية، وإقامة العلاقات التعاونية بين الناس، ولها يرجع الفضل في تعلّم الإنسان لأصول الاجتماع، وقواعد الآداب والأخلاق، كما أنها السبب في حفظ كثير من الحِرف والصناعات التي توارثها الأبناء عن آبائهم..

ومن الغريب أن الجمهورية التي نادى بها أفلاطون، والتي تمجّد الدولة، وتضعها في المنزلة الأولى قد تنكرت للأسرة، وأدت إلى الاعتقاد بأنها عقبة في سبيل الإخلاص والولاء للدولة، فليس المنزل – مع ما له من القيمة العظمى لدينا – سوى لعنة وشر في نظر أفلاطون، وإذا كان من بين أمثالنا أن بيت الرجل هو حصنه الأمين، فإن أفلاطون ينادي: اهدموا هذه الجدران القائمة فإنها لا تحتضن إلا إحساساً محدوداً بالحياة المنزلية. (آراء أفلاطون وأرسطو في فلسفة الأخلاق والسلوك..

واجبات الأسرة:
إن الأسرة مسؤولة عن نشأة أطفالها نشأة سليمة متسمة بالاتزان، والبعد عن الانحراف، وعليها واجبات، ملزمة برعايتها، وهي:

– أولاً: أن تشيع في البيت الاستقرار، والودّ والطمأنينة، وإن تُبعد عنه جميع ألوان العنف والكراهية، والبغض، فإن أغلب الأطفال المنحرفين والذين تعودوا على الإجرام في كبرهم، كان ناشئاً ذلك على الأكثر من عدم الاستقرار العائلي الذي منيت به الأسرة، يقول بعض المربين: ونحن لو عدنا إلى مجتمعنا الذي نعيش فيه فزرنا السجون، ودور البغاء ومستشفيات الأمراض العقلية، ثم دخلنا المدارس، وأحصينا الراسبين من الطلاب والمشاكسين منهم والمتطرفين في السياسة، والذاهبين بها إلى أبعد الحدود، ثم درسنا من نعرفهم من هؤلاء لوجدنا أن معظمهم حرموا من الاستقرار العائلي، ولم يجد معظمهم بيتاً هادئاً فيه أب يحدب عليهم، وأم تدرك معنى الشفقة، فلا تفرط في الدلال، ولا تفرط في القسوة، وفساد البيت أوجد هذه الحالة من الفوضى الاجتماعية، وأوجد هذا الجيل الجديد الحائر الذي لا يعرف هدفاً، ولا يعرف له مستقراً.

إن إشاعة الود والعطف بين الأبناء له أثره البالغ في تكوينهم تكويناً سليماً، فإذا لم يرع الآباء ذلك فإن أطفالهم يصابون بعقد نفسية تسبب لهم كثيراً من المشاكل في حياتهم ولا تثمر وسائل النصح والإرشاد التي يسدونها لأبنائهم ما لم تكن هناك مودة صادقة بين أفراد الأسرة، وقد ثبت في علم النفس أن أشد العقد خطورة، وأكثرها تمهيداً للاضطرابات الشخصية هي التي تكون في مرحلة الطفولة الباكرة خاصة من صلة الطفل بأبويه، كما أن تفاهم الأسرة وشيوع المودة فيما بينهما مما يساعد على نموه الفكري، وازدهار شخصيته. (الأمراض النفسية والعقلية

يقول الدكتور (جلاس ثوم): ومهما تبلغ مسؤولية الوالدين في إرشاد الطفل، وتدريبه، وتوجيهه من أهمية فإنها لا ينبغي أن تطغى على موقف أساسي آخر ينبغي أن يتخذوه ذلك هو أن يخلقوا من البيت جواً من المحبة تسوده الرعاية، ويشيع فيه العطف والعدالة، فإذا عجز الآباء عن خلق هذا الجو الذي يضيء فيه سنن التكوين التي تقيم حياته، حرموه بذلك من عنصر لا يمكن تعويضه على أي وجه من الوجوه فيما بعد، فمع أن للدين والمجتمع والمدرسة أثرها في تدريب الطفل وتهذيبه إلا أن أحداً منها لا يعنى بتلك العواطف الرقيقة الرائعة التي لا يمكن أن تقوم إلا في الدار، ولا ينتشر عبيرها إلا بين أحضان الأسرة. (مشكلات الأطفال اليومية: ص48)

إن السعادة العائلية تبعث الطمأنينة في نفس الطفل، وتساعده على تحمل المشاق، وصعوبات الحياة، يقول سلامة موسى: (إن السعادة العائلية للأطفال تبعث الطمأنينة، في نفوسهم بعد ذلك حتى إذا مات أبوهم بقيت هذه الطمأنينة، وقد وجد عند إجلاء الأطفال من لندن مدة الغارات في الحروب الأخيرة أن الذين سعدوا منهم بوسط عائلي حسن تحملوا الغربة أكثر مما تحمّلها الذين لم يسعدوا بمثل هذا الوسط، ذلك لأن الوسط العائلي الحسن بعث الطمأنينة في الأطفال، فواجهوا الغربة مطمئنين، ولكن الوسط العائلي القلق الذي نشأوا فيه يزداد بالغربة. وإذا أعطينا الطفل ـ مدة طفولته في العائلة ـ الحب والطمأنينة أعطى هو مثل ذلك. (عقلي وعقلك…

– ثانياً: أن تشرف الأسرة على تربية أطفالها، وقد نصّ علماء الاجتماع على ضرورة ذلك وأكدوا أن الأسرة مسؤولة عن عمليات التنشئة الاجتماعية التي يتعلم الطفل من خلالها خبرات الثقافة، وقواعدها في صورة تؤهله فيما بعد لمزيد من الاكتساب، وتمكّنه من المشاركة التفاعلية مع غيره من أعضاء المجتمع. (

كما أكد علماء التربية على أهمية تعاهد الآباء لأبنائهم بالعطف والحنان، والحدب عليهم، والرأفة بهم حفظاً وصيانةً لهم من الكآبة والقلق، وقد ذكرت مؤسسة اليونسكو في هيئة الأمم المتحدة تقريراً مهماً عن المؤثرات التي تحدث للطفل من حرمانه من عطف أبيه وقد جاء فيه:

(إن حرمان الطفل من أبيه ـ وقتياً كان أم دائمياً ـ يثير فيه كآبة وقلقاً مقرونين بشعور الإثم والضغينة، ومزاجاً عاتياً متمرداً، وخوراً في النفس، وفقداناً لحس العطف العائلي، فالأطفال المنكوبون بحرمانهم من آبائهم ينزعون إلى البحث في عالم الخيال عن شيء يستعيضون به عما فقدوه في عالم الحقيقة، وكثيراً ما يكوّنون في مخيّلتهم صورة الأب مغواراً أو الأم من الحور… وقد لوحظ في (معاهد الأطفال) أنه إذا كانت صحة الطفل البدنية، ونموه العضلي، وضبط دوافعه الإرادية تتفتح، وتزدهر بصورة متناسقة في تلك المعاهد، فإن انفصاله عن والديه قد يؤدي من جهة أخرى إلى ظهور بعض المعايب كصعوبة النطق، وتمكن العادات السيئة منه وصعوبة نمو حسه العاطفي). (أثر الأسرة والمجتمع في الأحداث الذين هم دون الثالثة عشر

إن أفضل طريق لحفظ الأبناء مصاحبتهم، ورقابتهم، ويرى المربون المحدثون (أن أفضل ميراث يتركه الأب لأطفاله هو بضع دقائق من وقته كل يوم). (مجلة المختار عدد أبريل لسنة 1956 تحت عنوان أقوال مأثورة)

ويرى بعض علماء الاجتماع والباحثون في إجرام الأحداث (أن أفضل السبل للقضاء على انحراف الأحداث هو أن نلقط الآباء من الشوارع ليلاً). (مجلة الهلال عدد مايو لسنة 1957

وإذا قام الأب بواجبه من مراقبة أبنائه، ومصاحبتهم فإنه من دون شك يجد ابنه صورة جديدة منه فيها كل خصائصه، ومميزاته، وانطباعاته وعلى الآباء أن يتركوا مجالس اللهو ويعكفوا على مراقبة أبنائهم حتى لا يدب فيهم التسيب، والانحلال يقول شوقي:

ليس اليتيم من انتهى أبواه من هـــــمّ الحــــــياة وخــــلّفاه ذليلا
إن اليتــــيم هـــو الذي تلقى له أماً تخـــــلت أو أبــــــــاً مشغولا

– ثالثاً: يرى بعض المربين أن من واجبات الآباء والأمهات تجاه أطفالهم هو تطبيق ما يلي:

1ـ ينبغي أن يتفق الأب والأم على معايير السلوك، وإن يؤيد كل منهما الآخر فيما يتخذاه من قرارات نحو أولادهما.

2ـ ينبغي أن يكون وجود الطفل مع الأب بعد عودته من عمله جزءاً من نظام حياته اليومي، فحتى صغار الأطفال يكونون في حاجة إلى الشعور بالانتماء، وهم يكسبون هذا الشعور من مساهمتهم في حياة الأسرة.

3ـ ينبغي أن يعلم الأطفال أن الأب يحتاج إلى بعض الوقت يخلو منه إلى نفسه كي يقرأ أو يستريح، أو يمارس هوايته.

4ـ تحتاج البنت إلى أب يجعلها تشعر بأنوثتها، وأنها من الخير أن تكون امرأة تتمتع بالفضيلة والعفاف والاستقامة.

5ـ يحتاج الولد إلى أب ذي رجولة وقوة على أن يكون في الوقت نفسه عطوفاً، حسن الإدراك، فالأب المسرف في الصلابة والتزمت قد يدفع ابنه إلى الارتماء في أحضان أمه ناشداً الحماية وإلى تقليد أساليبها النسائية. (كيف تكون أباً ناجحاً..
هذه بعض الأمور التي يجب رعايتها، والاهتمام بها فإن وفق الآباء إلى القيام بها تحققت التربية لصالحة التي تنتج أطفالاً يكونون في مستقبلهم ذخيرة للأمة وعزاءً لآبائهم.

إن للطفل خصائصه الذاتية من الصفاء والبراءة، وسلامة العاطفة وبساطة الفكر فعلى الأبوين أن يفتحا عينيه على الفضائل وإن يغرسا في نفسه النزعات الخيّرة ليكن لهما قرة عين في حياتهما.

وظائف الأسرة:

وللأسرة وظائف حيوية مسؤولة عن رعايتها، والقيام بها، وهذه بعضها:

1ـ إنها تنتج الأطفال، وتمدّهم بالبيئة الصالحة لتحقق حاجاتهم البيولوجية والاجتماعية، وليست وظيفة الأسرة مقتصرة على إنتاج الأطفال فإن الاقتصار عليها يمحو الفوارق الطبيعية بين الإنسان والحيوان.
2ـ إنها تعدّهم للمشاركة في حياة المجتمع، والتعرف على قيمة وعاداته.

3ـ إنها تمدّهم بالوسائل التي تهيئ لهم تكوين ذواتهم داخل المجتمع.

4ـ مسؤوليتها عن توفير الاستقرار والأمن والحماية والحنو على الأطفال مدة طفولتهم فإنها أقدر الهيئات في المجتمع على القيام بذلك لأنها تتلقى الطفل في حال صغره، ولا تستطيع أية مؤسسة عامة أن تسد مسد الأسرة في هذه الشؤون. (المجتمع الإنساني

5ـ على الأسرة يقع قسط كبير من واجب التربية الخلقية والوجدانية والدينية في جميع مراحل الطفولة.. ففي الأمم التي تحارب مدارسها الرسمية الدين بطريق مباشر أو غير مباشر كالشيوعية، وفي الأمم التي تسير معاهدها الدراسية على نظام الحياد في شؤون الدين والأخلاق كفرنسا وغيرها يقع عبء التعليم الديني على الأسرة… فبفضل الحياة في الأسرة تتكون لدى الفرد الروح الدينية وسائر العواطف الأسرية التي تؤهله للحياة
في المجتمع والبيت. (الأسرة والمجتمع

إن فترة الطفولة تحتاج إلى مزيد من العناية والإمداد بجميع الوسائل التي تؤدي إلى نموه الجسمي والنفسي، وإن من أوهى الآراء القول بأن الوظيفة الوحيدة للأسرة إمدادها للأبناء بالمال اللازم لهم، فإن هذا القول قد تجاهل العوامل النفسية المختلفة التي لابدّ منها لتكوين الفرد الإنساني كالحنان والعطف، والأمن والطمأنينة فإنها لازمة لنمو الطفل النفسي، ويجب أن تتوفر له قبل كل شيء. (الأسرة التربوية الاجتماعية)

لقد أكد علماء النفس والتربية أن للأسرة أكبر الأثر في تشكيل شخصية الطفل، وتتضح أهميتها إذا ما تذكرنا المبدأ البيولوجي الذي ينص على ازدياد القابلية للتشكيل أو ازدياد المطاوعة كلما كان الكائن صغيراً. بل يمكن تعميم هذا المبدأ على القدرات السيكولوجية في المستويات المتطورة المختلفة.

إنا ما يواجهه الطفل من مؤثرات في سنّه المبكر يستند إلى الأسرة فإنها العامل الرئيسي لحياته، والمصدر الأول لخبراته، كما أنها المظهر الأصيل لاستقراره، وعلى هذا فاستقرار شخصية الطفل وارتقائه يعتمد كل الاعتماد على ما يسود للأسرة من علاقات مختلفة كماً ونوعاً… إن من اكتشافات علم التحليل أن قيم الأولاد الدينية والخلقية إنما تنمو في محيط العائلة. (كيف تساعد أبناءك في المدرسة..
هذه بعض الوظائف المهمة التي تقوم بها الأسرة في ميادينها التربوي

الخاتمــــه:

وأخيرا فلقد تحدثنا عن الاسره وأهميتها بشكل كبير وتعرفنا على الواجبات والوظائف..والاسر تنقسم الى أنواع ولكن الاسره النموذجيه هي التي يكون في صلاحها صلاح المجتمع..
وأتمنى أنه قد نال استحسانكم واستفدوا منه..

المصـــــادر:

– المواقع الالكترونية:

http://sez.ae/vb/showthread.php?t=30661

http://www.ourpetclu

الـفـهـرس

1. المقـــــدمــــه

2. العـــــــــــرض

أ‌. مفهـــوم الأسرة
ب‌. أهمــــية الأسرة
ت‌. واجبـــات الأسرة
ث‌. وظـــائف الأسرة

3. الخــــــاتمــــــة

4.المـــــــــــــراجــع

ولا تبخلـــون عليــــــنا بالدعـــاء

ملطوش من مدونة تعلم

يعطيج العاافيه اختي

[

كود PHP:
  ^5^مشكووووووووووووووووووووووووور ماقصرت 

داايما نشيطة ..

حتى مع الأدبي ..

خطيييييييييرة

………thanks……………

ثاانكس

مشكورة على هذا التقرير

هلا واللــــــــه شخباركم بناااااااااااااااااااااااااااااااااتوووووووووووو
ان شاء الله بخيررررررررررررررر
يسلمو ع التقرييييييييييييييييير
المبرمجـــــــــة يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

أقووووووووول اذا تبــــــــون أي تقرير تراه عندي آمروووووووووو بس أووووووك

بس ما يكون أنجلــــــيزي

لاني أبا تقرير انجليزي اللي عنده يعطي بلييييز

عن الصداقة {فريند شيييب }

أستــــغفر الله العظيم