ضروري
because of many reasons . Firstly it connected the world and make it as a small village , For example you can talk to your friend in America from the UAE however that was impossible in the past . Secondly it is a source that you can get information from about any subject . Thirdly it is a way that you can spend your time , by searching for news or talking with friends . In
conclusion I think that internet is an important thing in our life
مش منقووول ^^
________________________________________
In my report I talk about William Shakespeare because he was an English poet and
playwright and widely regarded as the greatest writer in the English ********
William Shakespeare (baptised 26 April 1564 – 23 April 1616)[a] was an English poet and playwright, widely regarded as the greatest writer in the English ******** and the world’s pre-eminent dramatist.[1] He is often called England’s national poet and the "Bard of Avon" (or simply "The Bard"). His surviving works consist of 38 plays, 154 sonnets, two long narrative poems, and several other poems. His plays have been translated into every major living ******** and are performed more often than those of any other playwright
Shakespeare was born and raised in Stratford-upon-Avon. At the age of 18 he married Anne Hathaway, who bore him three children: Susanna, and twins Hamnet and Judith. Between 1585 and 1592 he began a successful career in London as an actor, writer, and part owner of the playing company the Lord Chamberlain’s Men, later known as the King’s Men. He appears to have retired to Stratford around 1613, where he died three years later. Few records of Shakespeare’s private life survive, and there has been considerable speculation about such matters as his sexuality, religious beliefs, and whether the works attributed to him were written by others.
Shakespeare produced most of his known work between 1590 and 1613. His early plays were mainly comedies and histories, genres he raised to the peak of sophistication and artistry by the end of the sixteenth century. Next he wrote mainly tragedies until about 1608, including Hamlet, King Lear, and Macbeth, considered some of the finest examples in the English ********. In his last phase, he wrote tragicomedies and collaborated with other playwrights. Many of his plays were published in editions of varying quality and accuracy during his lifetime, and in 1623, two of his former theatrical colleagues published the First Folio, a collected edition of his dramatic works that included all but two of the plays now recognised as Shakespeare’s.
Shakespeare was a respected poet and playwright in his own day, but his reputation did not rise to its present heights until the nineteenth century. The Romantics, in particular, acclaimed Shakespeare’s genius, and the Victorians hero-worshipped Shakespeare with a reverence that George Bernard Shaw called "bardolatry" In the twentieth century, his work was repeatedly adopted and rediscovered by new movements in scholarship and performance. His plays remain highly popular today and are consistently performed and reinterpreted in diverse cultural and political con$$$$s throughout the world.
in end my report i very happy to know about Shakespeare and i hope all people know
معرفة الإله مطلب قصده الناس منذ القدم ؛ لحاجة ماسة ورغبة ملحة تنبع من أعماق النفس العابدة بفطرتها ؛ التي أقرت به ربا منذ عالم الذر وارتبطت معه بميثاق العبودية ، الذي أخبرنا عنه الله بقوله : وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم ، قالوا بلى شهدنا ، أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين ، وهذه الرغبة تدفع النفس إلى التعرف على ربها ومعبودها الذي ترى في كل مكان حولها آثار رحمته ، وبديع خلقه ، ومظاهر قدرته ؛ التي بثها دلائل عليه .
الموضوع:
من أسرار المودة وأسرار اسم الله ا لودود
المودة من الود، وهو محبة الشيء، وتمني كونه، والتمني يتضمن معنى الود، لأن التمني هو تشهي الانسان حصول ما يوده ويقال: ود فلان الشيء : أي أحبه ومال اليه وألفه
ومن اسماء الله الحسنى: اسم “الودود” وهو على وزن فعول بمعنى مفعول فهو مودود اي محبوب في قلوب اوليائه
ويجوز ان يكون على وزن فعول بمعنى فاعل أي أنه يحب عباده الصالحين وبمعنى أنه يرضى عنهم
وفي سورة هود: يقول الحق جل جلاله “واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود” أي يضاعف الإحسان والإنعام والكرم لأوليائه ويغمرهم برضائه، وكأن المودة اي مودة الله تبارك وتعالى ينبغي ان يقابلها استغفار العبد من سالف الذنوب والتوبة النصوح الى الله فيما يستقبل من الأعمال السيئة . فالله ودود لمن استغفر وتاب والتوبة تجديد دائم للحياة .
وفي سورة البروج “وهو الغفور الودود” اي المحب لعباده الصالحين كما يود احدكم اخاه بالبشرى الطيبة والمحبة
أو الذي يوده هؤلاء العباد ويحبونه “رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه ”
وقد ذكر الرازي لكلمة “ الودود” عدة أقوال :
اولها المحب
وثانيها المتودد الى اوليائه بالمغفرة والثواب
وثالثها انه محبوب من عباده الصالحين لما عرفوا من كمال في ذاته وصفاته وافعاله
ورابعها ان الودود هو الحليم، ونفهم من حديث القرآن الكريم ان المودة الطاهرة خلق من اخلاق الكريم وفضيلة من فضائل الاسلام .
وها هو ذا التنزيل المجيد يخبرنا ان هذه الفضيلة نعمة من الله على الاخيار من خلقه فهو يقول وقوله الحق في سورة مريم: “ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا ” اي سيرزقهم محبة في القلوب وذلك بشارة بسعة الاسلام وبسط سلطانه ومحق المنافقين الذين يضمرون البغض والكراهية للمؤمنين
او ان ذلك يكون يوم القيامة اذ يتآلف المؤمنون ولا يكون في قلوبهم غل .
وقيل ان المراد بالود هنا هو مراعاة الله لهم وروى الاصفهاني ان الله تعالى قال لنبيه موسى عليه السلام “اني لا أغفل عن الصغير لصغره ولا عن الكبير لكبره وانا الودود الشكور” ولكن المعنى الاول أوضح لأن الله تعالى يغرس لعباده المؤمنين الذين يعملون الصالحات محبة ومودة في قلوب عباده الصالحين بدليل قول الرسول عليه الصلاة والسلام “ان الله اذا أحب عبداً دعا جبريل فقال: يا جبريل إني احب فلاناً فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي في اهل السماء ان الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الارض، وان الله اذا ابغض عبداً دعا جبريل فقال: يا جبريل إني أبغض فلاناً فابغضه فيبغضه جبريل ثم ينادي في اهل السماء ان الله يبغض فلاناً فابغضوه فيبغضه اهل السماء ثم توضع له البغضاء في الارض ”.
ويقول القرآن الكريم في سورة الروم “ومن آياته ان خلق لكم من أنفسكم ازواجاً لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة ان في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ” اي خلق لكم من جنسكم اناثاً يكن لكم زوجات لتسكنوا اليهن وتجدوا لديهن الأمان والاطمئنان والائتلاف وجعل بينكم وبينهن محبة ورأفة .
والمودة بين المسلمين أمر واجب لأن الله جل جلاله يقول “والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ” ويقول الرسول (صلى الله عليه وسلم “المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا ”
وخير من يستحق المودة هم اقارب الرسول صلى الله عليه وسلم وهو اولهم، ولذلك يقول القرآن في سورة الشورى “قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور” اي اني لا اسألكم على ما ادعوكم اليه اجراً الا ان تودوني لقرابتي منكم فأنتم قومي وأحق من أجابني واطاعني فإذا قد أبيتم ذلك فاحفظوا حق القربى ولا تؤذوني ولا تهيجوا علي ولا اسألكم على الايمان اجرا الا ان تودوا اقاربي واسألكم ان توددوا الى الله فيما يقربكم منه وذلك من التودد اليه بالعمل الصالح .
ويفتح القرآن امامنا باب الامل والاطماع في اصطناع المودة فيخاطب المؤمنين في شأن الكافرين فيقول في سورة الممتحنة “عسى الله ان يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة والله غفور رحيم ”.
وينوه النبي عليه الصلاة والسلام بالمودة التي ينبغي ان يقوم بها الولد نحو من كان يودهم ابوه فيقول “ان أبر البر صلة الولد أهل ود أبيه ”
كما يشير الى المودة الطيبة التي تنشأ بين الزوج والزوجة “الزوج وزوجته” حين يقول “تزوجوا الودود الولود ”
ويتحدث ابو الحسين النوري عن اعلى انواع المودة وهي محبة الله جل جلاله فيقول “من وصل الى وده أنس بقربه ومن توسل بالوداد فقد اصطفاه من بين العباد ”
الخاتمة :
ويشير هرم بن حيان الي ان حب الله تعالى هو الطريق الى استقامة المحبة مع الناس، فيقول “ما اقبل عبد بقلبه الى الله الا أقبل الله بقلوب المؤمنين اليه حتى يرزقه مودتهم ومحبتهم واخلاصهم” اللهم هبنا حبك وحب من يحبك يا رب العالمين فإنك انت الرحيم الودود.