التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير النظام الاقتصادي الاشتراكيـــ—> -للتعليم الاماراتي

تقرير ترتيـــب قسم بالله ,, عن النظام الاقتصادي الاشتراكي,,,تعبت ياا خووكم وانا اسوييه المهم —–>(لا تنسون تدعولي بالنجاح)<–و السمـــوووحهــْ~

الملفات المرفقة

يسلموووووووو ع التقرير ((علاوي بلاوي)))

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو طرررررررررررررررررررررررررررر التقرير شلووووه

علًـٍآويً رآعيً بلًآويً هعْ

تسلمً آخويً ع الًطرٍح ويزآك الله ألف خير

algulla’

سبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب بحث تقرير السلع الوخدمات للصف الحادي عشر

السـلـآم عليكمَ ورحمهَ اللهَ وبركـآتهَ . .

شحـآلكمَ يـآحلَووينَ ,

ممممَ

بغيتَ تقريرَ عنَ السلعَ والخدَمـآتَ

ووشسمهَ اباهَ وياَ المقدمهَ والخاتمهَ . .

مبَ مشكلهَ اذا ماشيَ تقريرَ

بسَ اهم شيَ الخاتمهَ والمقدمهَ

والسمَوووحهَ

مييي تووووو بليييييييز …

انا ابا بس لو عن السلع .. طبعا مع المقدمه والخاتمه .. ^_*

أنا أحتاج بعد …. بلييييييز

مييييي تووووووووووووو
بليززززززززززززززززززززز

لا الـــه الا الله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب بحث لا يقل عن عشر صفحات الفصل الثاني للصف الحادي عشر

السلام عليكم ياخون

اذا ما عليكم امر ياخوان ابي بحث لا يقل عن عشر صفحات الفصل الثاني

اجرب وقت


وسموحه على الازعاج

مشكوره اختي على المساعده

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الحادي عشر

ملخص اقتصاد 11 ادبي ف1 للصف الحادي عشر

السلام عليكم …

شحااااااااااالكم عساااكم بخير وسهااله ؟؟؟؟

المهم بدش ف الموضووع ابغي ملخص الاقتصااد جان ما عليكم امر ..

ربي يووفق الجميع ف الامتحاااناات ويسهلهااا علينااا ..

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم ـــــــٍــــــُيـــــن …

الملفات المرفقة

تفضلي اختي بس المهم تدعون لي..

مشكوووووووووور على هذا الملخص الحلو والله يبارك فيك

الله يوفجكم جميعاً

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلبة علم مشاهدة المشاركة
تفضلي اختي بس المهم تدعون لي..

شكراااا

مشكووووووووووره ع هذا الملخص الحلو

مشكوووووووورة على الملخص

يسلموااااااااااا

مشكوووووووووووووورة

تسلميين اختي على الملخصواتمنى المزيد منج..

وجزاج الله[/]الف خير..^^

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث ، تقرير ، تطور النقود -التعليم الاماراتي

السلام عليكم

شحالكم اخواني انا يديده هني وبغيت منكم طلبه لا تردوني دخييلكم

ابغي تقرير عن >> تطور النقود في دوله الامارات

بليييييييز ابيه يوم الاحد

وانا ابغي بحث عن النقود البلاستيكية اذا ممكن

تقرير النقوووود

بعد أن كان تبادل السلع يتم بالمقايضة بين الناس لتلبية حاجاتهم أصبح الآن التعامل بين الناس يتم عن طريق النقود والنقود عبارة عن سك القطع النقدية الفضية أو الذهبية وقد اكتسب سك العملة النقدية إتفاقا كبيرا خلال العصور فتم تحديد أوزان النقود بدقة وحدد عيارها من حيث الفضة والذهب الموجود فيها ولكن النقود ليست قطع معدنية فقط بل هنالك الأوراق النقدية ولكن ما وظائف النقود وما هي أهميتها كل هذا سوف نحاول أن نذكره ولو بشيء من التفصيل في هذا البحث

الموضوع:

وظائف النقود:
تبين لنا من تطور نشأة النقود أنها جاءت للقضاء على صعوبات المقايضة من ناحية، ولتيسير عمليات التبادل التي زاد حجمها زيادة كبيرة من ناحية أخرى، ومن خلال هذا التطور الذي كان يأتي دائماً لكي يلبي حاجات المجتمع يمكن جمع وظائف النقود في قسمين:
* الوظائف الأساسية.
* الوظائف الثانوية أو المشتقة من الوظائف الأساسية
وهناك وظيفتان أساسيتان للنقود:
* هي وسيط للتبادل.
* هي مقياس مشترك للقيمة.
وثلاث وظائف ثانوية أو مشتقة وهي:
* تستخدم كمستودع للقيمة.
* تستخدم كمعيار للمدفوعات الآجلة.
* تستخدم كاحتياط لقروض البنوك.
ولنشرح باختصار كل وظيفة على حدة:
(أ) النقود كوسيط للتبادل:
كانت صعوبات المقايضة سبباً في ظهور هذه الوظيفة، ولذلك تعتبر أقدم وظيفة للنقود هي قياسها كوسيط للتبادل، فهي وسيلة لنقل ملكية السلع والخدمات من طرف إلى طرف وبالتالي فهي (قوة شرائية) تسهّل التبادل بين طرفين دون الحاجة إلى البحث عن طرف ثالث على أساس أن أداة التبادل هذه تحظى بالقبول العام، وتمكن من حصول (تقسيم العمل) حتى تتحقق نتائج التبادل بصورة طبيعية متواصلة.
(ب) النقود كمقياس مشترك للقيمة:
الوظيفة للنقود استخدامها لقياس قيم السلع والخدمات ونسبة قيمة كل سلعة إلى غيرها من السلع. وفي هذه الحالة تصبح النقود معدلاً للاستبدال وخاصة بين السلع الكبيرة الحجم التي يصعب تجزئتها إلى وحدات صغيرة دون أن تفقد قيمتها. ومن هذه الوظيفة اشتقت وظيفة فرعية هي استخدامها كوحدة للتحاسب فالوحدة النقدية لأي دولة هي وحدة تقاس بها قيم السلع والخدمات في المجتمع. فإذا كان يمكن مبادلة آلة معينة بعشرين طن من الحنطة وكان ثمن الحنطة عشرين ديناراً، فإن هذا يعني أن ثمن الآلة 400 دينار، وفي حالة تواجد النقود ليس من الضروري أن يكون كل طرف محتاجاً لسلعة الآخر، وإنما يكفي تقديم النقود للحصول على السلعة وهكذا قضت هذه الوظيفة على صعوبات المقايضة التي كانت تقتضي ضرورة وجود اتفاق مزدوج للحاجات بين الطرفين، كما يسّرت حسابات التكاليف النسبية للمشروعات البدائل في الإنتاج وكل ما يتصل بالإنتاج من حسابات أخرى، وكذلك لتوزيع الأرباح، وتظهر أهمية هذه الوظيفة كلما كانت الوحدة النقدية ثابتة القيمة نسبيا.
(ج) النقود كمستودع للقيمة:
ليس من الضروري لمن يحصل على النقود أن يقوم بإنفاقها في الحال ولكن الذي يحدث عملياً أن الفرد ينفق جزء ويدّخر جزء آخر ليقوم بالشراء في فترات لاحقة، وطالما أن الفرد لا يحتفظ بالنقود لذاتها وإنما بقصد إنفاقها في فترات لاحقة، أو لمقابلة احتياجات طارئة، فإن النقود في هذه الحالة تقوم بوظيفة مخزن للقيمة، خاصة وأنها تتميز بسهولة حفظها، كما أنها تجنّب الفرد تكاليف التخزين والحراسة، فضلاً عن أن حفظ السلع لفترات طويلة قد يعرضها للتلف.
ولكن يشترط لكي تؤدي النقود هذه الوظيفة على الوجه الأكمل، أن تحتفظ بقيمتها النسبية لفترة طويلة، وهذا يعني الثبات النسبي لكل من العرض والطلب حتى يظل مستوى الأثمان ثابتاً. ولكن قيام الحرب العالمية الأولى وما تلاها من أحداث أدى إلى الارتفاع المطرد لأثمان السلع والخدمات مما ترتب عليه انخفاض قيمة النقود.
وفي مواجهة ذلك لجأ الأفراد إلى الاحتفاظ بالقيمة في صورة أسهم وسندات وبعض السلع المعمرة كالعقارات وغيرها. ومن مزايا الاحتفاظ بالقيمة في هذا الشكل أنه يدرّ عائداً لصاحبه في صورة ربح أو فائدة أو ريع، فضلاً عمّا تحققه من أرباح رأسمالية إذا ما ارتفعت الأسعار ولكنها من ناحية أخرى قد تحقق له خسائر رأسمالية إذا انخفضت الأسعار. ومع ذلك قد يفضل الأفراد الاحتفاظ بالقيمة في صورة نقود لأنها تعتبر أصل كامل السيولة خاصة وأن هناك دوافع تقتضي الاحتفاظ بالقيمة في هذا الشكل منها دافع المعاملات ودافع الاحتياط ودافع المضاربة.
(د) النقود كمعيار للمدفوعات الآجلة:
عندما أصبح الإنتاج للسوق أدى التخصّص وتقسيم العمل إلى كبر حجم الوحدات الإنتاجية ومنعاً لتكدس المنتجات واستمرار الإنتاج اقتضى النظام الاقتصادي تسويق المنتجات على أساس العقود.
فالعقد يتمّ في الوقت الحاضر على أساس أثمان معينة والتسليم يتمّ في وقت لاحق، لذلك كان لابد من معيار يتم على أساسه تحديد الأثمان، وقد استطاعت النقود أن تقوم بهذا الدور.
وفي مقابل قيام الشركات بالإنتاج الآجل قامت البنوك بإقراض الشركات لتمويل المستودعات، وبذلك يسّرت النقود التوسيع في عمليات الائتمان، وكذلك استطاعت الحكومات أن تحقق مشروعاتها على طريق إصدار السندات، فتحصل بمقتضاها على الأموال اللازمة على أن يتمّ سداد القرض في آجال لاحقة. وهنا نجد أن النقود قد استعملت كوسيلة للمدفوعات الآجلة وإذا كنا قد لاحظنا أن النقود تفقد صفتها كمستودع للقيمة في أوقات التضخم العصيبة، فإنها تفقد أهميتها كمعيار للمدفوعات الآجلة كلما تزعزعت ثقة المتعاملين فيها وعندئذٍ يقلّلون من التعاقد للمستقبل، لذلك يشترط لكي تقوم النقود بهذه الوظيفة أن تظل محتفظة بقيمتها لفترة طويلة نسبياً، أي لابد من توافر الثقة بين المدين والدائن، بأن وحدة النقود لن تتغير قيمتها عند وقت السداد عنها في إبرام العقود.
(هـ) النقود الاحتياطية لقروض البنوك:
إن وجود كمية من النقود في البنوك من شأنها تمكين البنوك من إقراض عملائها وتيسير عمليات الائتمان والاقتراض، فإذا كان لدى المتعاملين مع البنوك مبلغ من النقود فإنهم يستطيعون على أساسه (سواء أودع في البنك أم لم يودع) أن ينالوا قرضاً أو يفتح لهم اعتماد

الخاتمة:

من دراستنا لماهية النقود ووظيفتها يمكن أن نلخص بالتعريف التالي، النقود: هي الشيء الذي يلقى قبولاً عاماً في التداول، وتستخدم وسيطاً للتبادل ومقياساً للقيم ومستودعاً لها، كما تستخدم وسيلة للمدفوعات الآجلة واحتياطي لقروض البنك، أي أنها مجموعة وظائفها التي ذكرناها ولذلك فإن التعريف الموجز للنقود هو (أن النقود: هو كل ما تفعله النقود) فإذا وافقنا على هذا القول فإننا نكون قد أكّدنا بأن أي شيء يقوم بوظيفة النقود يكون بالفعل نقوداً، أي أن العملة المسكوكة الذهبية والفضية والأوراق التي تصدرها الحكومة، والأوراق التي تصدرها البنوك والشيكات، وكمبيالات التبادل وحتى السندات (بحسب اعتبارها نقود) ولو أنها كلها لا تؤدي وظائف النقود بذات المستوى والكفاءة. وأفضل أنواع النقود هو الذي يستطيع أن يؤدي وظائفها على أتم وجه، أي أن يتمتع بصفة القبول العام بحرية تامة، وهنا يمكن القول أن العملة ذات القيمة الموجودة فيها (كالعملة الذهبية والفضية) هي أكثر أنواع النقود قبولاً، وتليها العملات التي تتمتع بثقة الجمهور أكثر من غيرها لأسباب اقتصادية وسياسية واجتماعية، وهكذا حتى نهاية سلسلة أدوات التبادل التي يمكن أن تدخل ضمن تعريف النقود.

المصادر:

1- أسامة عبدالرحمن النور، محاضرات في منهج البحث التاريخي، منشورات Elga
2 – نفس المرجع السابق.
3 – انيكين، الشيطان الأصفر الذهب والرأسمالية، دار التقدم.
4 – عبدالحليم نور الدين، مقدمة في الآثار اليمنية، 1985م.

ابي نتايج وتوصيات

thanks………………..very much

لو سمحتوا ابا بحث عن التطور التايخي للنقود
بلييييييييييييييييز اباة يوم الإثنين مع بور بوينت
ومشكورين


اتفضل عندي لو تبا اي شيييي.والسموحة عل القصور

النقـــــــــود::
المقدمة:

عد أن كان تبادل السلع يتم بالمقايضة بين الناس لتلبية حاجاتهم أصبح الآن التعامل بين الناس يتم عن طريق النقود والنقود عبارة عن سك القطع النقدية الفضية أو الذهبية وقد اكتسب سك العملة النقدية إتفاقا كبيرا خلال العصور فتم تحديد أوزان النقود بدقة وحدد عيارها من حيث الفضة والذهب الموجود فيها ولكن النقود ليست قطع معدنية فقط بل هنالك الأوراق النقدية ولكن ما وظائف النقود وما هي أهميتها كل هذا سوف نحاول أن نذكره ولو بشيء من التفصيل في هذا البحث

العرض
فان النقود
هي كل ما يتمتع بقبول عام، أي بقبول من كل أفراد المجتمع لها كوسيط في مبادلة السلع والخدمات، فالنقود أداة اجتماعية لها تاريخها. والنقود ظاهرة اجتماعية، كونها جزءاً لا يتجزأ من النشاط الاقتصادي، الذي هو بطبيعته نشاط اجتماعي، وهي لا تتمتع بصفتها هذه إلا بقبول أفراد المجتمع لها، هذا القبول الذي تحقق من خلال عملية تاريخية طويلة..

وبذلك يكون للنقود تاريخها، إذ ابتدعتها رغبة الجماعات إلى توسيع التبادل فيما بينها، فنشأتها مرتبطة بنشوء اقتصاد المبادلة الذي يفترض تقسيم العمل والفائض الاقتصادي والملكية الخاصة لوسائل الإنتاج ويدعم وجودها بازدياد التخصص وتقسيم العمل مع تطور النشاط الاقتصادي

النقود في اقتصاد المبادله

يشترك جميع أفراد المجتمع في استخدامهم للنقود في حياتهم اليومية، فالعامل يحصل على أجر نقدي يمثل دخله، مالك الأرض يحصل على ريع الأرض هو دخله النقدي، وصاحب رأس المال يحصل على الربح والفائدة والتي تمثلان الدخل النقدي له..

كما يشترك جميع أفراد المجتمع في ضرورة تخليهم عن بعض من الدخل النقدي، فإن كلاً من العامل ومالك الأرض والرأسمالي يقوم كمستهلك بشراء السلع والخدمات في مقابل النقود، فإذا ما زاد دخله عن نفقاته، فإنه يحتفظ بما يزيد من هذا الدخل، وعادة ما يتم ذلك في بنك أو مؤسسة مالية نظير فائدة معينة.

في هذه الاستعمالات اليومية، تعرض النقود بصور عديدة، النقود المعدنية، النقود الورقية، النقود المصرفية، الشيكات، كل هذه الصور تشترك في أن جميع أفراد المجتمع يقبلونها في التعامل.

وكل هذه الاستعمالات والصور المتقدمة للنقود، نجد أن النقود لابد أن تكون مرتبطة بعمل مبادلة، فالنقود كظاهرة اجتماعية، اقتصادية، ترتبط كل الارتباط بإنتاج المبادلة، تظهر معه وتأخذ صوراً مختلفة في مراحل تطوره المختلفة..

والنقود لم توجد على الوجه التي هي عليه الآن في اقتصاد المبادلة، إلا من خلال تطور تاريخي واكب تطور إنتاج المبادلة، فالإنتاج الطبيعي – الاستهلاك الذاتي داخل الوحدة – وهو ليس إنتاج مبادلة.. لم يكن يسمح بنشأة وتطور النقود.

لكن في مرحلة تالية مرتبطة بوجود فائض اقتصادي، أي كمية من الناتج الصافي تزيد على ما يعد استهلاكاً ضرورياً للمنتجين المباشرين في ظل الظروف الاجتماعية والفنية السائدة، فظهر الإنتاج بقصد المبادلة، أما في صورة تبادل الهدايا أو إجراء المبادلة العينية أي المقايضة في صورتها الأولى.

ومع مرور الوقت يتم إنتاج جزء من المنتجات بقصد مبادلته بهدف المقايضة، ساعد على ذلك ازدياد النشاط الحرفي إلى جانب النشاط الزراعي الذي يسمح بإنتاج فائض زراعي يعيش عليه من يعملون بالنشاط الصناعي، وأدى انتشار ظاهرة المقايضة أن بدأ المنتج لا يعيش على ناتج عمله وإنما على عائد عمله، الذي يوجهه لإنتاج السلع بغرض المبادلة المباشرة (أي المقايضة) في مرحلة أولى، ثم بهدف المبادلة بواسطة النقود في مرحلة تالية، وهنا تلعب النقود دورها في علاقة التبادل هذه

المقايضة توطئة للنقود

المقايضة : تعني مبادلة سلعة بسلعة أو خدمة بخدمة، أو سلعة بخدمة، وذلك دون استخدام للنقود، كمبادلة قمح بماشية مثلاً، أو استئجار خدمات بعض الأفراد في عملية زراعية مقابل حصولهم على قدر من المحصول العيني.

كانت الغاية من الإنتاج في العصور البدائية هي إشباع حاجات المنتجين المباشرين أي إنتاج السلع والخدمات كقيم. وبذلك كان الهدف من الإنتاج هو تحقيق الاكتفاء الذاتي ولكن بظهور تقسيم العمل والتخصص في العملية الإنتاجية بين خدمة وأخرى في مرحلة معينة، بدأ انتشار المبادلات التي تقوم في هذه المرحلة على المقايضة، ودون حاجة إلى وسيط نقدي وفقاً لظروف كل حالة تبادل.

والمقايضة بالمعنى المتقدم تستوجب سوقاً معينة تتقابل فيه رغبات العرض والطلب، في زمن معين وبطريق محدد، وعدم تحقق كل أو بعض تلك العروض، تتضح صعوبات المقايضة والتي تتمثل فيما يلي:

– صعوبة توافق رغبات المتبادلين:

تحقيق المبادلة على أساس المقايضة يفترض رغبة كل طرف في الحصول على السلعة المقدمة من الطرف الآخر كمية ووصفاً، الأمر الذي يصبح معه كل طرف عارضاً لسلعته وطالباً لسلعة الطرف الآخر.

وتتضح صعوبة تحقيق هذا العرض إذا ازداد عدد الأطراف وعدد السلع بذلك تكون المقايضة قد تطورت، وأصبحت وسيلة صالحة للمبادلات، حيث أدت في مرحلة معينة إلى ظهور شكل آخر من أشكالها، ذلّل صعوبتها، تمثل هذا الشكل في النقود المعدنية.

وظائف النقود:

تبين لنا من تطور نشأة النقود أنها جاءت للقضاء على صعوبات المقايضة من ناحية، ولتيسير عمليات التبادل التي زاد حجمها زيادة كبيرة من ناحية أخرى، ومن خلال هذا التطور الذي كان يأتي دائماً لكي يلبي حاجات المجتمع يمكن جمع وظائف النقود في قسمين:
* الوظائف الأساسية.
* الوظائف الثانوية أو المشتقة من الوظائف الأساسية
وهناك وظيفتان أساسيتان للنقود:
* هي وسيط للتبادل.
* هي مقياس مشترك للقيمة.
وثلاث وظائف ثانوية أو مشتقة وهي:
* تستخدم كمستودع للقيمة.
* تستخدم كمعيار للمدفوعات الآجلة.
* تستخدم كاحتياط لقروض البنوك.

ولنشرح باختصار كل وظيفة على حدة:

(أ‌) النقود كوسيط للتبادل:كانت صعوبات المقايضة سبباً في ظهور هذه الوظيفة، ولذلك تعتبر أقدم وظيفة للنقود هي قياسها كوسيط للتبادل، فهي وسيلة لنقل ملكية السلع والخدمات من طرف إلى طرف وبالتالي فهي (قوة شرائية) تسهّل التبادل بين طرفين دون الحاجة إلى البحث عن طرف ثالث على أساس أن أداة التبادل هذه تحظى بالقبول العام، وتمكن من حصول (تقسيم العمل) حتى تتحقق نتائج التبادل بصورة طبيعية متواصلة.

(ب‌) النقود كمقياس مشترك للقيمة:الوظيفة للنقود استخدامها لقياس قيم السلع والخدمات ونسبة قيمة كل سلعة إلى غيرها من السلع. وفي هذه الحالة تصبح النقود معدلاً للاستبدال وخاصة بين السلع الكبيرة الحجم التي يصعب تجزئتها إلى وحدات صغيرة دون أن تفقد قيمتها. ومن هذه الوظيفة اشتقت وظيفة فرعية هي استخدامها كوحدة للتحاسب فالوحدة النقدية لأي دولة هي وحدة تقاس بها قيم السلع والخدمات في المجتمع. فإذا كان يمكن مبادلة آلة معينة بعشرين طن من الحنطة وكان ثمن الحنطة عشرين ديناراً، فإن هذا يعني أن ثمن الآلة 400 دينار، وفي حالة تواجد النقود ليس من الضروري أن يكون كل طرف محتاجاً لسلعة الآخر، وإنما يكفي تقديم النقود للحصول على السلعة وهكذا قضت هذه الوظيفة على صعوبات المقايضة التي كانت تقتضي ضرورة وجود اتفاق مزدوج للحاجات بين الطرفين، كما يسّرت حسابات التكاليف النسبية للمشروعات البدائل في الإنتاج وكل ما يتصل بالإنتاج من حسابات أخرى، وكذلك لتوزيع الأرباح، وتظهر أهمية هذه الوظيفة كلما كانت الوحدة النقدية ثابتة القيمة نسبيا.

(ج)النقود كمستودع للقيمة:ليس من الضروري لمن يحصل على النقود أن يقوم بإنفاقها في الحال ولكن الذي يحدث عملياً أن الفرد ينفق جزء ويدّخر جزء آخر ليقوم بالشراء في فترات لاحقة، وطالما أن الفرد لا يحتفظ بالنقود لذاتها وإنما بقصد إنفاقها في فترات لاحقة، أو لمقابلة احتياجات طارئة، فإن النقود في هذه الحالة تقوم بوظيفة مخزن للقيمة، خاصة وأنها تتميز بسهولة حفظها، كما أنها تجنّب الفرد تكاليف التخزين والحراسة، فضلاً عن أن حفظ السلع لفترات طويلة قد يعرضها للتلف.
ولكن يشترط لكي تؤدي النقود هذه الوظيفة على الوجه الأكمل، أن تحتفظ بقيمتها النسبية لفترة طويلة، وهذا يعني الثبات النسبي لكل من العرض والطلب حتى يظل مستوى الأثمان ثابتاً. ولكن قيام الحرب العالمية الأولى وما تلاها من أحداث أدى إلى الارتفاع المطرد لأثمان السلع والخدمات مما ترتب عليه انخفاض قيمة النقود.
وفي مواجهة ذلك لجأ الأفراد إلى الاحتفاظ بالقيمة في صورة أسهم وسندات وبعض السلع المعمرة كالعقارات وغيرها. ومن مزايا الاحتفاظ بالقيمة في هذا الشكل أنه يدرّ عائداً لصاحبه في صورة ربح أو فائدة أو ريع، فضلاً عمّا تحققه من أرباح رأسمالية إذا ما ارتفعت الأسعار ولكنها من ناحية أخرى قد تحقق له خسائر رأسمالية إذا انخفضت الأسعار. ومع ذلك قد يفضل الأفراد الاحتفاظ بالقيمة في صورة نقود لأنها تعتبر أصل كامل السيولة خاصة وأن هناك دوافع تقتضي الاحتفاظ بالقيمة في هذا الشكل منها دافع المعاملات ودافع الاحتياط.

(د) النقود كمعيار للمدفوعات الآجلة:عندما أصبح الإنتاج للسوق أدى التخصّص وتقسيم العمل إلى كبر حجم الوحدات الإنتاجية ومنعاً لتكدس المنتجات واستمرار الإنتاج اقتضى النظام الاقتصادي تسويق المنتجات على أساس العقود.
فالعقد يتمّ في الوقت الحاضر على أساس أثمان معينة والتسليم يتمّ في وقت لاحق، لذلك كان لابد من معيار يتم على أساسه تحديد الأثمان، وقد استطاعت النقود أن تقوم بهذا الدور.
وفي مقابل قيام الشركات بالإنتاج الآجل قامت البنوك بإقراض الشركات لتمويل المستودعات، وبذلك يسّرت النقود التوسيع في عمليات الائتمان، وكذلك استطاعت الحكومات أن تحقق مشروعاتها على طريق إصدار السندات، فتحصل بمقتضاها على الأموال اللازمة على أن يتمّ سداد القرض في آجال لاحقة. وهنا نجد أن النقود قد استعملت كوسيلة للمدفوعات الآجلة وإذا كنا قد لاحظنا أن النقود تفقد صفتها كمستودع للقيمة في أوقات التضخم العصيبة، فإنها تفقد أهميتها كمعيار للمدفوعات الآجلة كلما تزعزعت ثقة المتعاملين فيها وعندئذٍ يقلّلون من التعاقد للمستقبل، لذلك يشترط لكي تقوم النقود بهذه الوظيفة أن تظل محتفظة بقيمتها لفترة طويلة نسبياً، أي لابد من توافر الثقة بين المدين والدائن، بأن وحدة النقود لن تتغير قيمتها عند وقت السداد عنها في إبرام العقود.

(هـ) النقود الاحتياطية لقروض البنوك:إن وجود كمية من النقود في البنوك من شأنها تمكين البنوك من إقراض عملائها وتيسير عمليات الائتمان والاقتراض، فإذا كان لدى المتعاملين مع البنوك مبلغ من النقود فإنهم يستطيعون على أساسه (سواء أودع في البنك أم لم يودع) أن ينالوا قرضاً أو يفتح لهم اعتماد.

الخاتمة:

من دراستنا لماهية النقود ووظيفتها يمكن أن نلخص بالتعريف التالي، النقود: هي الشيء الذي يلقى قبولاً عاماً في التداول، وتستخدم وسيطاً للتبادل ومقياساً للقيم ومستودعاً لها، كما تستخدم وسيلة للمدفوعات الآجلة واحتياطي لقروض البنك، أي أنها مجموعة وظائفها التي ذكرناها ولذلك فإن التعريف الموجز للنقود هو (أن النقود: هو كل ما تفعله النقود) فإذا وافقنا على هذا القول فإننا نكون قد أكّدنا بأن أي شيء يقوم بوظيفة النقود يكون بالفعل نقوداً، أي أن العملة المسكوكة الذهبية والفضية والأوراق التي تصدرها الحكومة، والأوراق التي تصدرها البنوك والشيكات، وكمبيالات التبادل وحتى السندات (بحسب اعتبارها نقود) ولو أنها كلها لا تؤدي وظائف النقود بذات المستوى والكفاءة. وأفضل أنواع النقود هو الذي يستطيع أن يؤدي وظائفها على أتم وجه، أي أن يتمتع بصفة القبول العام بحرية تامة، وهنا يمكن القول أن العملة ذات القيمة الموجودة فيها (كالعملة الذهبية والفضية) هي أكثر أنواع النقود قبولاً، وتليها العملات التي تتمتع بثقة الجمهور أكثر من غيرها لأسباب اقتصادية وسياسية واجتماعية، وهكذا حتى نهاية سلسلة أدوات التبادل التي يمكن أن تدخل ضمن تعريف النقود.

المصادر والمراجع

1.موقع انترنت (www.google.ae)
2.موسوعة وكبيديا
3.كتاب مادة الاقتصاد لصف الحادي عشر.

الفهرس1. المقدمه

2.العرض
أ.النقود في اقتصاد المبادلة.

ب.المقايضة توطئة للنقود.

ث. وظائف النقود.

3. الخاتمة.

4. المصادر والمراجع.

انا نسيت اسيف مالي سوري

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الحادي عشر

طلب ملخص اقتصاااد -تعليم الامارات

السلام عليكم ..
اذا ماعليكم امر بغيت ملخص اقتصاد الوحدة الاولى( المشكلة الاقتصادية ) المنهج اليديد

تفضلي اختي و ان شالله يفيدج

ملخص اقتصاد 11 ادبي ف1

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,

ما قصرتي اختي لصمتي,,

موفقين,,

وهذا بعد ..

المصطلحات.
الحاجة :-
شعور لدى الفرد تجاه متطلب ما ، مما يدفعه إلى السعي لإشباعه .
علم الاقتصاد :-
العلم الذي يبحث في الاستخدامات المتعددة للموارد الاقتصادية لإنتاج السلع والخدمات وتوزيعها للاستهلاك في الحاضر والمستقبل بين أفراد المجتمع .
تكلفة الفرصة البديلة :-
إشارة إلى كمية إحدى السلع التي يجب التنازل عنها في مقابل الحصول على قدر مناسب من السلع الأخرى .
المؤسسة :-
مجموعة من الأفراد تسعى لتحقيق أهداف عديدة وفق أنظمة وقوانين تحكم عملها ونشأتها وكيانها .
السلع :-
هي وسيلة لإشباع حاجات الإنسان مباشرة وغالبا ما تكون مادية ملموسة .
الخدمات :-
هي وسيلة لإشباع حاجات الإنسان ولكنها غير مادية .
العمل :-
هو الجهد البدني أو الذهني أو كلاهما معا يقوم به الفرد بهدف إنتاج السلع وأداء الخدمات لتحقيق المنفعة الاقتصادية أو زيادتها مقابل الحصول على أجر معين .
كم العمل :-
عدد القادرين على العمل .
نوع العمل :-
القدرة الإنتاجية له .
الموارد الطبيعية :-
هي جميع الموارد المتاحة التي وهبها الخالق عز وجل للإنسان .
التنظيم أو المنظم :-
الفرد الذي يتولى عملية التسويق بين عناصر الإنتاج المختلفة على أعلى ناتج بأقل تكلفة .
النظام الاقتصادي :-
الإجراءات والأنشطة التي تقوم بها مجموعة من الإفراد والمؤسسات للتعامل مع الإنتاج والتوزيع والاستهلاك للسلع والخدمات ضمن القوانين .
الاقتصاد التقليدي :-
النظام الذي يعتمد في أساليبه وأدواته وقراراته الاقتصادية على موروثات الإباء والأجداد كموجهات رئيسة في اتخاذ القرارات الاقتصادية .
النظام الرأسمالي :-
النظام الذي يمتلك فيه الأفراد والمؤسسات الخاصة الجزء الأكبر من الموارد الإنتاج بهدف تحقيق المصالح الشخصية والحصول على الربح .
النظام الاشتراكي :-
النظام الذي تمتلك فيه الدولة كل العوامل الإنتاج بغرض إشباع الحاجات الضرورية الأفراد المجتمع كافة
النظام المختلط :-
نظام اقتصادي خليط من النظام الرأسمالي والنظام الاشتراكي .
السوق لدى الشخص العادي :-
المكان الذي يقصده الناس لشراء حاجاتهم من السلع وخدمات أو لبيع فائض منتجاتهم .
السوق في الاقتصاد :-
هو الالتقاء بين البائع والمشتري بشكل مباشر أو غير مباشر وفي أي مكان بهدف مبادلة السلع والخدمات بالنقود.
الطلب :-
هو الرغبة في الحصول على سلعة معينة أو خدمة محددة .
جدول الطلب :-
الجدول الذي يحدد الكميات المطلوبة من السلع عند الأسعار المختلفة خلال فترة زمنية .

مرونة الطلب :-
مقياس لمدى استجابة الكمية من سلعة ما نتيجة للتغير في سعرها .
العرض :-
هو عبارة عن الكميات المختلفة من السلعة التي يرغب ويستطيع عرضها للبيع في السوق مقابل أسعار مختلفة خلال فترة زمنية المحددة .
سعر التوازن :-
هو السعر الذي تتساوي عنده الكمية التي يعرضها البائعون مع الكمية التي يطلبها المستهلكون .

أسئلة عـامة.
عوامل الإنتاج :-
1- العمل
2- الموارد الاقتصادية
3- رأس المال
4- التنظيم
عوامل تحديد حجم العمل من حيث الكم :-
1- عدد السكان
2- توزيع السكان وفق فئات العمر
3- العادات التقاليد ومدى مشاركة المرأة في العمل
العوامل التي تحدد حجم ساعات العمل من حيث القدرة الإنتاجية :
1- عدد ساعات العمل
2- التخصص
3- تنظيم العمل
4- التدريب
علل :- قلة ساعات عمل العمال ؟
1- تجنبا لإرهاق العمال
2- ضمان للاستمرار في الإنتاج
علل : يؤدي التخصص في العمل لرفع القدرة الإنتاجية للعمل؟
– يسهم في تركيز وقته ونشاطه
علل :- يعد التدريب أمرا حيويا وهاما ؟
1- لرفع الكفاءة الإنتاجية
2- صقل مهاراته
3- يوفر له فرص الاطلاع على المستجدات في مجال عملة وإنتاجه
علل :- أهمية الأرض واعتبارها من أهم عوامل الإنتاج :
1- عدم وجود نفقة إنتاج لها لا
2- تنوع الموارد على الأرض وفي باطنها
خصائص النظام الرأسمالي؟
1- حرية الملكية الخاصة .
2- حرية الإنتاج والعمل .
3- دوافع المصلحة الخاصة .
4- عدم تدخل الحكومة .
5- سيادة المستهلك
سلبيات النظام الرأسمالي؟
1- غياب الرقابة الحكومية على الشؤون الاقتصادية
2- القضاء على المؤسسات الصغيرة
3- الإسراف في استخدام الموارد الطبيعية .
4- تركيز الثروة في يد فئه قليلة من أصحاب الأعمال والمؤسسات الكبيرة .
خصائص النظام الاشتراكي ؟
1- الملكية العامة .
2- الإدارة الجماعية لعوامل الإنتاج .
3- ضمان تلبية الحاجات الضرورية والعامة الأفراد المجتمع .
4- النمو المخطط الإنتاج .
سلبيات النظام الاشتراكي ؟
1- عدم وجود حوافز مادية في هذا النظام
2- ظهور فئة واسعة من الموظفين غير قادرين على اتخاذ القرارات المناسبة .
3- ظهور بعض المشكلات المتعلقة بالإنتاج
4- عدم الاهتمام برغبات الأفراد في نوعية وكمية السلع والخدمات المنتجة .
خصائص الاقتصاد في الإسلام ؟
1- الشمول والتوازن .
2- الاستناد إلى قاعدة الحلال والحرام.
3- إقرار الملكية الخاصة والعامة
4- الضمان الاجتماعي .
5- العمل والإنتاج .

أهم المرتكزات النظام المختلط في دولة الإمارات العربية المتحدة ؟
1- حرية العمل والإنتاج
2- حرية الملكية الخاصة
3- إدارة الدولة لبعض مجالات الأنشطة الاقتصادية .
أسس التي يقوم عليها النظام المختلط ؟
1- المحافظة على المبادئ الأساسية للنظام الرأسمالي كالحرية الفردية والملكية .
2- تدخل الدولة في التوجيه الاقتصاد ضمن خطط محددة لعلاج المشكلات الاقتصادية .
3- امتلاك الدولة للقطاعات الاقتصادية الرئيسة .
ما هي شروط الطلب الفعلي ؟
1- رغبة المستهلك .
2- قدرة المستهلك .
3- ارتباطها بمدة زمنية .
ما العوامل المؤثرة في طلب ؟
1- دخول المستهلكين .
2- عدد المستهلكين .
3- أذواق المستهلكين .
4- أسعار السلع المتنافسة [ البديلة ] .
5- مرونــــــــة الطلب .
ما هي شروط العرض الفعلي ؟
1- توافر القدرة على الإنتاج .
2- توافر الرغبة على الإنتاج .
3- ارتباطها بمدة زمنية .
ما العوامل المؤثرة في العرض ؟
1- تكلفة عوامل الإنتاج .
2- تقنية الإنتاج .
3- الضرائب و الإعانات .
4- توقعات البائعين و المنتجين .
5- سعر التوازن

السسلام عليكم
يزاج الله خير
ما قصرتي
موفقه

الحــــــــــــــــــــــمد لله

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير العمل في الإسلام للصف الحادي عشر

ابغي تقرير عن العمل في الاسلام ضروووووووووووووووووووووووري

العمل في الإسلام عبادة
بشير الطاهر الجليدي / الجماهيرية
لقد رفع الإسلام من شأن العمل، حيث جعله بمنزلة العبادة، التي يتعبد بها المسلم ابتغاء مرضاة الله سبحانه وتعالى، بل بلغ من إجلال الإسلام للعمل ما جاء في الأثر (إن من الذنوب لايكفرها إلا السعي في طلب المعيشة) ابن عساكر عن أبي هريرة، لأن طلب الرزق من القضايا الهامة في حياة الإنسان إن لم يكن أهمها. وإذا كان الرزق من عند الله، فليس معنى هذا أن يتكاسل الإنسان ويترك العمل، لأن الله سبحانه وتعالى، حثنا على العمل، لتعمير الأرض وكسب الرزق، وأمرنا بأن ننطلق سعياً للحصول عليه، قال تعالى: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) سورة الملك الآية 15 . إن الإسلام يمقت الكسل، ويحارب التواكل ولا يريد أن يكون المؤمن ضعيفاً فيستذل أو محتاجاً فيطمع، أو متقاعساً فيتخلف، كما ينفر الإسلام من العجز ومن الإستكانة إلى اليأس وتيسير الله للعبد أن يحصل على نتيجة عمله هو تشريف لكفاحه، وتقدير إلهي له، أشبه بوسام تضعه السماء على صدور العاملين، في استصلاح الأرض، واستخراج خيراتها . لقد وردت في القرآن الكريم والسّنة النبوية أمثلة تؤكد هذا المعنى وقيمته، وتصف الأنبياء والرسل عليهم السلام بأنهم كانوا ذوي حرف وصناعات بالرغم من مسؤولياتهم المهمة في الدعوة إلى الله الواحد لأنه تعالى قد اختارهم أن يحترفوا، وأن يكتسبوا قوتهم بعرق جبينهم، فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما أكل أحد طعاماً قط خيراً من أن يأكل من عمل يده وإن نبي الله داود ـ عليه السلام ـ كان يأكل من عمل يده) رواه البخاري، لأن الإسلام لا يعرف الطبقة التي ترث الغني والبطالة، لأن المال لايدوم مع البطالة، كما أن شرف العمل ناتج من شرف الدعوة إليه، وهو وسيلة إلى استدامة النعمة، وإشباع الحاجات، وما دام هذا هو الهدف من العمل فإن الحرفة اليدوية لا تقل أهمية عن العمل العقلي، لأن الهدف لدى المحترف والمفكر والعالم واحد، ولذا نجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ : (إن الله يحب المؤمن المحترف) ويقول فيما روته عنه عائشة ـ رضي الله عنها : (من أمسى كالاً من عمل يده أمسى مغفوراً له) رواه الطبراني . لقد وعد الله العاملين الذين يعملون لكسب عيشهم، بالجزاء الأوفى يوم القيامة، فضلاً عما يكسبه في الدنيا من نعمة . إن أنبياء الله الذين بعثهم الله برسالته، واختارهم لحمل الأمانة، كان العمل من صفاتهم، فهذا نوح عليه السلام كان يصنع السفن وتلك مهنة النجارين، وداود عليه السلام كان حداداً، يقول تعالى: (وَأَلَنَّا لَهُ الحَدِيدَ) سورة سبأ الآية 10، وقال تعالى: (وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ) سورة الأنبياء الآية 80، وموسى عليه السلام، رعى الغنم لمدة عشر سنوات، لدى نبي آخر هو شعيب ـ عليه السلام ـ وقد أخبرنا الله بقصته في قوله تعالى: (قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِندِكَ) سورة القصص الآية 27 . ومحمد صلى الله عليه وسلم رعى الغنم لأهل مكة وكذلك تاجر في مال خديجة ـ رضي الله عنها ـ قبل أن يتزوجها، وكان رسول الله نعم الصادق الأمين، والقرآن الكريم يقص علينا قصة ذي القرنين الذي نشر في البلاد الأمن والعدل، وبيّن لنا في ثنايا قصته، طريقة عمل الاستحكامات القوية التي ركبت من مزيج كيماوي نتيجة لخلط الحديد بالقطر وصهرهما بالنار، ففي سورة الكهف: (قَالُوا يَا ذَا القَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَن تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَداًّ قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً آتُونِي زُبَرَ الحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً ) والقرآن يلفت النظر إلى أن الحديد مصدر من مصادر الخير ومن الدعامات المهمة في الصناعة، قال تعالى : (وَأَنزَلْنَا الحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ) سورة الحديد الآية 25، نقف عند المقولة التي وردت علي لسان يوسف عليه السلام ( إني حفيظ عليم) فهو يتعهد لفرعون يتحمل مسئولية هذه المهمة، وسيكون أميناً على ما يستحفظ عليه، وإذا كان أقطاب النبوة، وأولو العزم من الرسل، قد شرفوا باحتراف مهنة يعيشون عليها، ويستغنون بها عن سؤال الناس، فهذا هو خير الطعام . ولم يتحولوا إلى أغنياء، وإنما كان كل ما حصلوا عليه وسيلة للعيش الكريم الذي يحفظ الكرامة قبل أن يحفظ الرمق، ويحفظ ماء الوجه، وذلك ما حض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ،حين رغب أصحابه في أن يحترفوا حرفة تُغنيهم عن سؤال الناس، فعن الزبير بن العوام قال: قال رسول الله (لأن يأخذ أحدكم احبلا فيأتي بحزمة من حطب على ظهره فيبيعها، فيكف الله بها وجهه، خير له من أن يسأل الناس: أعطوه أم منعوه) رواه البخاري، وعن سعيد بن عمير عن عمه قال سئل رسول الله : أي الكسب أطيب؟ قال: (عمل الرجل بيده وكل بيع مبرور) رواه الحاكم. ويقول عمر بن الخطاب: (أرى الرجل فيعجبني، فإذا قيل لاصناعة له سقط من عيني) رواه البخاري . ويقول أيضاً حاثاً على العمل : (لا يقعد أحدكم عن طلب الرزق وهو يقول: اللهم أرزقني وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة) وقد تعلم عمر هذا من توجيهات نبي الإسلام محمد عليه الصلاة والسلام، ويقول الإمام علي كرم الله وجهه: (من مات تعباً من كسب الحلال مات والله عنه راض)، وإن قيمة الرجال تظهر من خلال أعمالهم وأقوالهم، وقناعتهم، وصدق من قال :- صُنِ النفس وأحملها على ما يزينها تعش سالما والقول فيك جميلُ ولا ترينّ الناس إلا تجملاً نبا بك دهر أو جفاك خليل يعز غنيُّ النفسِ إنْ قلّ ما له ويغني غني المال وهو ذليل ولمثل هذا قال رسول الله : (ليس الغِنى عن كثره العرض، ولكن الغِنى غنى النفس) رواه مسلم . وقد شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم الساعي في طلب الرزق له ولأسرته القنوع، الراضي بما قسمه الله له، شبهه بالحاج والمجاهد في سبيل الله، جمع له ثواب الحج وأجر الجهاد، فهل وجدتم أيها المسلمون ديناً قبل الإسلام يدعو الناس إلى العمل بهذه الصورة ويلّح أن يجعلوه قاعدة لحياتهم الاجتماعية ؟ وجعل أطيب الكسب ما كان من عمل الإنسان وجهده وبذلك قضى على طائفة العاطلين باسم الدين، وأحال المجتمع كله إلى خلية نشطة يبذل كل فرد فيها جهده وعرقه، وتلك هي التضحية الحقة والعبادة في أسمى صورها . وإذا كان يوم الجمعة هو أفضل أيام الأسبوع، فالقرآن الكريم يحض المؤمنين على طلب الرزق ويأمرهم بمجرد أداء الصلاة، أن يسعوا في الأرض لتدبير معيشتهم قال تعالى : (فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ) سورة الجمعة الآية 10 .

http://arabic.islamic-call.net/modul….php?itemid=53

العمل عبادة إن غرض الإسلام و هدفه فى الحقيقة ينصب على إصلاح هذه الحياة التى نحياها, وتوفير الأمن والإستقرار وحسن العلاقات فيما بيننا ومقدار نجاحنا فيها فى تحقيق هذا الهدف تكون جائزتنا. وأهم شئ تقوم عليه هذه الحياة هو العمل… عمل كل إنسان فى مجال من مجالات الحياة ولا يمكن أن تقوم حياة بغير عمل .. كما لا يمكن أن تنتظم بدون عمل طيب متقن, ومن أجل ذلك خلق الله الإنسان وفى طبيعته حب العمل والسعى.. لكى يعيش ويعمر الأرض ويستغل خبراتها ويستخرج كنوزها ومكوناتها, ومع حب الإنسان للعمل والسعى بطبيعته الا أن هناك أيضا فيه حب الخلود للراحة والبعد عن عناء العمل, وإلقاء ثقله وتبعة عيشه على غيره, كما أن فيه إستنكافا لبعض الأعمال واحتقارا لشأنها ولو أطلق العنان للناس لوجدناهم يهملون كثيرا من الحرف والصناعات والأعمال إستنكافا لها … لأن مجتمعهم ينظر إليها نظرة غير كريمة.

إن الاسلام لا يفرق بين عبادة خالصة كالصلاة وبين عمل للحياة وكسب العيش من حيث تقرير ثواب عليه فكل عمل طيب متقن يقوم به إنسان سواء كان خاصا بالعبادة الخالصة أم كان عبادة عن طريق كسب العيش وإثراء الحياة بالإنتاج .. يضع الله النتائج الطبيعية له فى الدنيا ويضع أمامنا الجزاء عليه فى الآخرة كحافز يحمل الإنسان على إجادة عمله وإتقانه مهما يكن نوع هذا العمل.
يقول الله تعالى: "إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا" (الكهف 30) ويقول الله تعالى فى الجزاء عليه فى الآخرة:"خزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجرى من تحتها الأنهار" (البينة 8) وقال تعالى: "من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون" (النحل 97) وتشمل الأعمال الصالحة كل عمل طيب وكل سعى حلال يؤديه الإنسان ويشارك به نهضة أمته وتقدمها وتوفير الحياة المنظمة السعيدة لها من بدء تنظيف الشارع إلى القمة .. هذا فى مصتع, وهذا فى مزرعته أو تجارته, هذا فى ديوانه أو فى ميدانه.
وفى السنة النبويه الكريمة نصوصا متعددة تمجد العمل الطيب وترفع درجته وتكرم صاحبه. يقول صلى الله عليه وسلم:
(من أمسى كالا من عمل يده أمسى مغفورا له) عن ابن عباس
(أن الله يحب العبد المؤمن المحترف) عن ابن عمر.
(ما أكل أحد طعاما قط خير من أن يأكل من عمل يده) عن المقداد.
(لأن يحتطب أحدكم خير من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه) عن أبى هريرة.
ونظر الرسول إلى يد إنسان تورمت من العمل وقبلها وقال:(هذه يد يحبها الله ورسوله). ويقول صلى الله عليه وسلم:( إن من الذنوب ذنوبا لا يكفرها إلا السعى على الرزق) ابن ماجه. وسأل الرسول عن أحد أصحابه وقد غاب عنه فقال له إخوته: هو يصوم النهار ويقوم الليل فقال الرسول: فمن يطعمه ويكسوه؟ قالوا:كلنا يا رسول الله … قال (كلكم خير منه).
ولا يعرف الإسلام ما شاع بين الناس فى وقت من الأوقات من إحتقار بعض الأعمال فكل عمل له قيمته فى نظر الإسلام .. هذا أعطى أجرا والآخر أعطى جهدا .. وقد أوصى الإسلام كلا منهما بأن يتقى الله فيما يبذله للآخر هذا بإعطاء المال دون إجحاف للعامل وذلك بإعطاء الجهد كاملا والعمل متقنا حتى يكون كسبه حلالا طيبا ويصدق عليه قول الرسول صلى الله عليه وسلم:( رحم الله امراء إكتسب طيبا).

من كتاب "دستور المهن فى الإسلام" للأستاذ عباس حسن الحسينى

http://www.yaosta.com/articles/article-11/

مشكورين و ما قصرتوا

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

اللعم اعز الاسلام و المسلمين

التصنيفات
الصف الحادي عشر

ملخص اقتصاد , الحادي عشر , الفصل الاول -تعليم الامارات

ملخص اقتصاد

1. عدد أنواع الحاجات؟
أ‌- حاجات أساسية(مأكل – ملبس – مسكن) ب- حاجات ثانوية(صحة – تعليم – ترفيه)

2. عدد خصائص الحاجات؟
أ- متجددة ب- متنوعة ج- متزايدة

3. عدد اسباب المشاكل الاقتصادي؟
أ- تعدد الحاجات ب- محدودية الموارد الاقتصادية

4. أكل العبارات التالية:
أ- تصنف السلع حسب الجهد المبذول الثمن المدفوع الى سلع…………………وسلع…………………. ..
ب‌- تقسم السلع حسب علاقت بعضها البعض من حيث اشباع الحاجات الى ……………و……………..
ج- تصنف السلع حسب اشباعها للحاجات مباشرة وغير مباشرة الى………………..و………………..
د- تقسم السلع حسب عمر السلعة الى …………………………و………………. ……….

5. عدد عوامل الإنتاج ؟
أ- العمل ب- رأس المال ج- الموارد الطبيعية د- التنظيم

6. عدد العوامل التي تحدد حجم العمل من حيث كم العمل؟
أ- عدد السكان ب- توزيع السكان و فئات العمر ج- العادات و التقاليد

7.عدد العوامل التي تحدد حجم العمل من حيث القدرة الانتاجية
أ- عدد ساعات العمل ب- التخصص ج- تنظيم العمل د- التدريب

8. عدد الاجرائات والاساليب التي من شانها رفع القدرة الانتاجية
أ- إتباع الأساليب العلمية المتطورة ب- استخدام الآلات المتخصصة ج- تحديد أوقات العمل

9 . وضح أهمية التخصص في العمل؟
أ- يكسب المهارات ب- زيادة جودة المنتج ج- انخفاض التكاليف

10. وضح أهمية التدريب في العمل ؟
أ- يرفع الكفاءة الإنتاجية للعامل ب- يصقل المهارات ج- فرصة للاضطلاع على المتغيرات

11. وضح كيف تؤدي زيادة عد ساعات العمل إلى انخفاض القدرة الانتاجية ؟
لأنه كلما زادت عدد ساعات العمل العامل يقفد التركيز و يصاب بالتعب و بالتالي تقل الإنتاجية

12. ماذا تتوقع ان يحدث في الحالات التالية
أ- عدم التخصص في العمل
*انخفاض جودة المنتج *ارتفاع التكاليف *تشتيت جهد العمل
ب- زيادات عدد ساعات العمل مع ثبات الاجور
*إصابة العامل بالإرهاق و التعب *انخفاض جودة المنتج *انخفاض الإنتاج
جـ غياب الخطط التدريبية للعمل
*محدودية مهارة العامل * عدم الاضطلاع على المتغيرات * انخفاض الكفاءة الإنتاجية للعمل

يتبع في المرفقات

الملفات المرفقة

يعطيييك الله الف عآفييه مآ تققققصر .. ف ميزآن حسنآتتك اخوي!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بارك الله فيك اخوي..

ملخص رائع..

ينقل لقسم الاقتصاد..

ويثبت للاهمية

ما تقصر

أستغفرك يا رب من كل ذنب

التصنيفات
الصف الحادي عشر

نموذج امتحان تجريبي لمادة الاقتصاد 2022 , 2022 , الحادي عشر الادبي , الفصل الاول للصف الحادي عشر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

في المرفق نموذج امتحان تجريبي لمادة الاقتصاد..

الصف الحادي عشر الادبي 2022 , 2022 , الفصل الثالث..

منطقة الفجيرة التعليمية..

نفع الله بها العباد..

موفقين ان ششاء الله …

الملفات المرفقة

اهىء اهىء هذا مال الكورس الاول

هي للفصل الثاني بعد..
موفق

مشكورة على المجهود

ثانكس في ميزان حسناتك يارب

أستــــغفر الله العظيم

التصنيفات
الصف الحادي عشر

ملخص تقرير عوامل الانتاج للصف الحادي عشر

المقدمه
بسم الله الرحمن الرحيم:
(( إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار))
صدق الله العظيم
الحمد الله والصلاة والسلام على أزكى الناس عقلا، وأكملهم علما الرسول –صلى الله عليه وسلم-، الذي بعث للناس بشيرا ونذيرا.
الإنتاج هو نشاط بشري لا تستغني عنه أي دولة أو بالأحرى الفرد في وقتنا الحالي، وكل يوم نقوم بإنتاج ما مختلف عن سابقه، والإنتاج يعتمد على عوامل من دونها لا يمكن أن نقول أن للإنتاج وجود لذلك سأتكلم عن عوامل الإنتاج

لانتاج:
الانتاج هو أي نشاط يؤدي إلى منفعة جديدة حيث لم يكن لها وجود أو زيادة هذه المنفعة.
ويكون ذلك عن طريق إحدى الوسائل الاتية :
1-تغيير شكل السلعة من شكل الى آخر أكثر منفعة كتحويل القطن إلى غزل أو تحويل الغزل الى أقمشة أو تحويل الأقمشة إلى ملابس.
2-نقل السلعة من مكان لآخر تكون فيها منفعة أي نقل السلعة من مكان تكون متوفرة به إلى مكان تكون فيه السلعة نادرة نسبيا.
مثلا : نقل الخضروات والفواكه من الريف إلى المدينة أو نقل الحديد والمعادن من المناجم إلى المصانع.
3-تخزين السلعة وبيعها من وقت لآخر أي نقلا زمنيا تتوافر فيه وتقل الحاجة إليه نسبيا إلى وقت آخر تقل فيه السلعة وتزداد الحاجة إليها نسبيا.

الموارد لا تعطي لنا السلع عطاء ولكن الإنسان يأخذ منها أخذا بكل ما أوتي من مهارات مختلفة,وبما يزوده به نفسه من معدات وأدوات تمكنه من الحصول على ما يحتاج إليه من سلع وخدمات بالصورة التي يرضاها, وفي المكان والزمان الذي يريده.
والإنتاج هو وسيلة الإنسان للحصول على هذه السلع والخدمات.
مثلا – بالإنتاج نستطيع تحويل الماء والهواء والتراب إلى مزروعات, ومنها نستطيع أن نحول المزروعات إلى مأكولات وملابس ومساكن وغيرها من وسائل نشبع بها ما نحتاجه في هذه الحياة.
الإنتاج يقوم على دعامتين أساسيتين هما العمل والمال. أي أن عوامل الانتاجفي الفكر الاقتصادي الإسلامي هما العمل والمال
عوامل الإنتاج:
العمل :
العمل هو أي جهد إنساني سواء كان عضليا أو عقليا يبذل في العملية الإنتاجية مقابل أجر معين , وقد يكون هذا المجهود مصدره الدواب أو العربات أو غيرها من الآليات والأجهزة.
والجهد العضلي أو العقلي إنما يؤكد أن العمل مصدره الإنسان أيا كان مصدره سواء كان عمل المزارع أو عمل الطبيب أو عمل المدرس, كما أن كمية العمل لا يقصد بها كمية المشقة التي يتحملها الشخص فحسب, ولكن يقصد بها أيضا ما ينتج عن هذه المشقة من منفعة.
مثلا : العامل الذي يستخدم الكثير من جهده العضلي وقليل من جهده العقلي لإنتاج كمية معينة من سلعة إنما يقدم نفس كمية العمل الذي يقدمها ذلك الذي ينتج نفس الكمية من السلعة باستخدام مجهود عضلي اقل ومجهود عقلي أكثر.
الطبيعة :
هي جميع الموارد الطبيعية المتاحة للمجتمع والتي تعتبر هبه خاصة من هبات الله وليس للإنسان دخل في وجودها كالغابات والأنهار والمعادن والزيوت.
ويرى بعض الاقتصاديين أن مفهوم الطبيعة يشمل كل ما يشبع الحاجة البشرية ويسهم في عمليةالانتاجكدرجة الحرارة والرطوبة والرياح والأمطار وغيرها.
إن الطبيعة تعتبر عنصرا من عناصر الانتاجلأنها منبع لكل السلع التي ينتجها الإنسان, وأهم صفات
الطبيعة هي :
1- عدم وجود نفقة انتاج, فالطبيعة هبه من هبات الله لم يبذل لها جهد بشري في وجودها.
2- ثبات الطبيعة, حيث لا يمكن للإنسان تغيير هذه الطبيعة إلا في أضيق الحدود.
3- تفاوت القدرة الإنتاجية للطبيعة, مثلا تفاوت الأراضي الزراعية من حيث الخصوبة.

التنظيم :
إن الأشخاص الذين يقومون بدراسة مشروع من المشاريع وتنفيذه وتسييره وتحمل نتائجه إنما هو تنظيم بحد ذاته, فالقيام بنشاط إنتاجي معين يتطلب أن يكون هناك شخص أو مجموعة من الأشخاص تقوم بدراسة وافية لاحتمالات نجاحه أو فشله.
ويتم ذلك بعمل دراسة للأسواق, والتعرف على الطلب على ما ينتجه هذا المشروع حاضرا ومستقبلا, والتعرف على تكاليف المشروع وتحديد عوامل الانتاجفيه وما يمكن أن يتغير منه في المستقبل تفاديا لوقوع الخسائر.
ولا بد لأي مشروع أن يقابل الكثير من المشاكل الخاصة بالتمويل والإنتاج والتسويق, ويحتاج ذلك إلى القيام بالرقابة الفعالة على النشاط الإنتاجي ويحتاج إلى من يتخذ القرارات الخاصة بزيادة الانتاجإذا زاد الطلب على السلع, أو إنقاص الانتاجذا قل الطلب على السلع.
إن لمنظم ليس هو مدير الشركة على سبيل المثال, بل هم جميع حاملي الأسهم.

الخاتمه:
ومن هذا التقدير نستنتج أن عوامل الانتاجلا بد أن تقوم على أسس مهمة وهي العمل و الطبيعة ورأس المال و التنظيم . فجميع هذه العوامل تساعد على تكوين إنتاج جيد يمكننا أن نفخر به أمام جميع الدول الإنتاجية الأخرى. والحمد لله الذي وفقني في عمل هذا التقرير ،وأتمنى أن ينال إعجابكم وتقبلوا فائق الشكر والاحترام.

أستــــغفر الله العظيم