2- تطابق اللون
3- تشير إلى اللون
4- تختار اللون
5- تسمي اللون
6- تصنف اللون
7- التلوين الصورة باللون المطلوب
- اللون الأحمر.doc (504.0 كيلوبايت, 249 مشاهدات)
وتشمل تلك الضغوط الآتية:
1- الشعور بعدم الإستعداد المناسب لتحمل أعباء طفل معاق، ويشمل ذلك عدم القدرة على القبول بالحقيقة بأن الطفل المعاق يختلف عن غيره من الأطفال.
2- مواجهة المشكلات المادية، وذلك لأن الطفل المعاقبحاجة إلى عناية إضافية فى كثير من جوانب الحياة مثل الجانب الطبى والتعليمى.
3- عدم وجود الدعم الاجتماعى والأسرى لمساندة الأبوين فى رعاية هذا الطفل.
تتحد كل هذه العوامل وتتمثل فى الإساءة إلى الطفل المعاق، حيث إن الطفل الذى يعانى من صعوبة فى نظامه السلوكى أو التفاعلى مع الآخرين، يصبح أكثر عرضة للإيذاء الجسدى، كما أن عدم قدرته على التعامل والتفاعل الطبيعى مع المحيطين ينتج عنه تجاهل المجتمع لمتطلباته واحتياجاته.
يمكن للطفل المعاق أيضا أن ينمى علاقات من الثقة على نطاق واسع مع عدد كبير من الناس، لكن لا يكون لديه القدرة على التمييز بين الجيد والسىء من الناس، وهذا يمكن أن يسبب له التعرض للإساءة الجنسية وغيرها من المشكلات.
هناك العديد من الناس الذين يسيئون للطفل المعاق، ويشمل هؤلاء الأشخاص أفراد أسرته والمختصين من الناس، كما أن المجتمع نفسه له دور فى عملية الإساءة لدرجة تصل إلى تمييز الطفل بين أقرانه ببعض المصطلحات التى تؤذى مشاعره.
دروس واقعية من أم لطفل معاق لكل من لديهم طفل معاق:
مجتمع الأم:
كانت أم لطفلة معاقة تبلغ من العمر 8 سنوات وبحاجة إلى احتياجات خاصة، وتحكى أن حياتها أصبحت تشبه حياة الجندى، أثناء الخمس سنوات الأولى من حياة ابنتها كانت الأم تبكى كل يوم من كثرة ما تعانيه مع ابنتها.
لكنها لم تستسلم لليأس وجففت دموعها وتعلمت بعض الدروس الهامة على مدى الأيام، منها:
1- يجب على الوالدين لطفل معاق أن يزرعوا العطف والصبر والمثابرة، والإيمان بأن الله لا يمنح الإنسان كل ما يتمنى، كما لا يبتلينا ابتلاء إلا وهو يعلم أننا سوف نقدر على التعامل معه.
2- غالبا تكون أعظم تحدياتنا فى المناطق التى نبغى العمل عليها مثل الصبر، العطف، الحب والمثابرة.
3- يجب أن نحب أطفالنا حبا غير مشروط وتصرح أنها مرت بحالات من الخجل كونها أم لطفل معاق يتصرف بشكل أصغر بكثير عن عمره.
4- لا تتوقعى أن تكونى أما صبورة وعاطفية طوال الوقت، وذلك لأن الوالدين بشر وليسوا ملائكة.
5- يجب أن نبحث عن مساندة المجتمع من حولنا، وقد جربت ذلك بنفسها ووجدت أن اللجوء إلى مجموعات مجتمعية للمساندة، كان عملا مفيدا لها وذلك لتبادلها الخبرات والمعلومات من آباء وأمهات عانين من نفس مشكلتها.
6- يجب أن نقبل بالحقيقة على الرغم من أن ذلك يستغرق وقتا.
7- أحيانا كانت تجد نفسها متأثرة بسبب حرمان طفلها من العديد من الأنشطة بسبب ما يعانيه من إعاقة.
8- يجب أن يقوم الوالدين بعمل ملفات خاصة بكل تطورات حالة طفلهم المعاق، حتى يعتادوا على العطاء أكثر من الأخذ.
9- حتى يمكن لكم السيطرة على صحة طفلكم وتعليمه واحتياجاته الاجتماعية، فمن المهم عمل تصميم ومسار لكل شىء.
10- يجب الاحتفاظ بكل اختبار، تقرير، أو أى شىء يخص الطفل بشكل جدول مرتب بشكل منطقى.
11- سيعتمد الأطباء والمتخصصين عليك فى وضع التقارير المنتظمة عن طفلك.
12- تذكرى أنك أنت اكثر شخص يعرف طفلك أفضل من أى أحد آخر.
13- يجب أن تكونى دقيقة جدا فى فهم الفجوات الموجودة فى التقدم الدراسى لطفلك، وذلك بالحصول على المعلومات الكاملة من المدرسة التى يتعلم بها.
14- يجب أن تكرسى وقتا لنفسك، وبالرغم من صعوبة ذلك إلا أنه هام جدا حتى يمنحك القدرة على الاستمرار فى مسيرتك، وذلك يكون بقضاء بعض الوقت مع الأصدقاء أو الأقارب أو الخروج للتسوق على سبيل المثال.
15- لا يجب أن يؤثر اليأس عليك لأن النتيجة ستكون تضييعا ملشاعرك وعقلك فى أحاسيس بائسة لن تفيد إنما ستقع بالسلب عليك.
16- يجب أن تتمتع بمزيج من مشاعر الإيمان، الواقعية، التفكير والدعم حتى يمكنك تحقيق الهدف المرغوب، فالأبوة تحدى مهما كانت المشكلات، وعندما يولد طفل معاق ويتم تشخيص مشكلته على أنه سيحتاج إلى معاملة خاصة، يصبح الوالدين فى حيرة من أمرهما ويفكران فى المشكلات الجسدية والعاطفية والمادية على حد سواء.
وبالإضافة إلى المسئوليات اليومية يصبح من الضرورى أن يلبوا متطلبات حالة طفلهم.
17- يجب على الوالدين فهم إحتياجات طفلهم ومحاولة التعامل معها والتغلب على مشاعر اليأس والفقدان والغضب والشعور بالذنب.
وبعد أن وضعنا أسس معاملة وتربية الطفل المعاق، هناك استراتيجيات وعناصر هامة يجب أن تساعد طفلك من خلالها:
الدعم النفسى:
عند ميلاد الطفل العادى تصبح الأسرة بالكامل فى حالة من الفرحة الغامرة، ويظهر ذلك فى طريقة استقبالهم لهذا الطفل، ويتمثل فى اللهفة عليه وشراء الكثير من الاحتياجات الضرورية والغير ضرورية له من جميع المحيطين به، بالإضافة إلى التدليل المستمر ومحاولة التحدث المستمر معه.
وعلى النقيض عند ميلاد طفل معاق يكون كل فرد فى الأسرة فى حالة من الإحباط واليأس، ويتمثل ذلك فى عدم رغبة أى فرد فى حمل الطفل أو حتى فى النظر إليه، كما يقدمون له احتياجاته الضرورية كواجب إلزامى ثقيل العبء وليس بدافع من داخلهم، وعادة يتركونه وحيدا دون اللعب، أو الحوار معه وكأن ما فيه من وضع هو جريمة يعاقبه عليها المجتمع المحيط والأسرة كجزء هام منه.
كيف يقوم الوالدين بدعم الطفل المعاق نفسيا؟
– إظهار الحب واللهفة عليه.
– معاملته كأى طفل عادى ولو حتى على سبيل التمثيل.
– دمجه مع أفراد أسرته والمحاولة المستمرة للتحدث واللعب معه.
– شراء كل ما يحتاج إليه أى طفل عادى، مع أخذ رأى الأطباء النفسيين عما يناسب قدراته.
– يجب أن يكون هناك نظرة بشوشة على وجه كل فرد من العائلة عند النظر أو التحدث إليه.
– عدم التحدث عن إعاقته كمشكلة أمامه، أو مناداته بها أو إطلاق أى اسم متعلق بها أمام أى شخص آخر، حتى لا نؤذى مشاعره، وذلك لآن الطفل المعاق من أكثر الناس حساسية.
كيفية الدعم الاجتماعى للطفل المعاق:
1- الاشتراك له فى نوادى مخصصة لذوى الاحتياجات الخاصة حتى يمارس ما يتناسب مع قدراته.
2- ترتيب اختلاطه بالأهل والأقارب مع الحرص على إخبارهم بعدم مناداته أو طرح أى سؤال قد يؤذى مشاعره أمامهم، واللعب معه قدر ما يستطيع.
3- عمل رحلات ترفيهية له مع أقرانه فى فترات منتظمة، وترك الحرية له فى اللعب بالطريقة التى يفضلها.
4- محاولة دمجه مع المجتمع فى جميع المناسبات الاجتماعية المختلفة.
5- منحه الفرصة للتعبير عن نفسة وإبداء رأيه فى الأمور المختلفة مثل باقى أفراد العائلة.
الدعم التعليمى:
– إدخال الطفل مدرسة مناسبة لاحتياجاته حتى تتناسب معه ولا تكون أكبر من طاقاته وقدراته التعليمية.
– ما نلاحظه فى بعض المجتمعات الشرقية أن الوالدين يرتكبون جريمة فى حق طفلهم المعاق بإدخاله مدرسة للأشخاص الطبيعيين، وذلك لشعورهم بالخجل وعدم الرغبة فى الاعتراف بأن ابنهم معاق وهذا يعود بالسلب عليه، حيث يواجه الكثير من المشكلات التى تترك آثارا سلبية على نفسه، كما تحرمه من تنمية القدرات التى خلقه الله بها.
– بالتعاون مع المتخصصين يجب التعرف على النشاط الذى يفضله الطفل وتدعيمه وتقويته فى هذا النشاط حتى يصبح إنسانا منتجا فى مجال معين فى حياته المستقبلية.
– يجب تعليمه جميع متطلبات العصر الحديث مثل الكمبيوتر والتدريب على الأجهزة المتطورة لكن بطرق تتناسب مع قدراته وبالتعاون مع المتخصصين.
– متابعة مستوى التحصيل الدراسى له ومعالجة نقاط الضعف التى يواجهها فى مساره التعليمى.
– المكافأة باستمرار على كل عمل منتج أو إيجابى يقوم به، حتى يدرك أن الاحتهاد شىء جيد ونحفزه على تقديم الأفضل باستمرار.
الدعم الدينى:
منذ نعومة أظافر الطفل المعاق يجب أن نقوى لديه الوازع الدينى، ونحاول أن نجعله يقينى بداخله حتى نمنحه الفرصة لتقبل حالته أو إعاقته من خلال النقاط التالية:
1- تعليمه أن الدنيا مجرد مرحلة وممر نعبر به إلى العالم الآخر الدائم، وللمرور عبر العالم الدائم يجب التحلى بالصبر والرضا والاجتهاد.
2- إدخال المعتقدات الدينية إلى عقله، ومنها ترسيخ فكرة أن كل إنسان لابد أن يكون لديه عيب ونقص، وأن هذا العيب لا يجب أن يكون عقبة أمام تحقيق
أهدافه التى يرغب فى تحقيقها.
3- إعلامه أن الصبر على الابتلاء من السبل التى تقوى إرادة وعزيمة الشخص وتساعده على الوصول للدنيا والآخرة معا.
4- إعلامه أن كل لحظة ألم يمر بها الشخص فى حياته هى فى الحقيقة كنز خفى، يمده بالقوة فى الدنيا ويغفر له ذنوبه ليصل إلى أرقى الدرجات فى الآخرة.
5- تعليمه أن الناس الآخرون قد يكون لهم بعض العذر عند الدهشة لرؤية جوانب الإعاقة، وذلك للاختلاف بينهم وبين ما يعانيه الإنسان المعاق لذلك يجب تقبل النقد ونظرات التعجب بصدر رحب.
ومن هنا يجب أن يعلم كل أب وتعلم كل أم أن طفلها المعاق الذى تعتبره نقمة هبطت عليها من السماء، ما هو إلا نعمة وكنز متحرك يجب أن تستغله فى كسب رضا الله، كما يعتبر مشروع هام يجب أن تبذل كل ما بوسعها لإنجاحه حتى تشعر بالفخر والاعتزاز به
م
يزاج الله الف خير
بالتوفيج
فرط النشاط الحركي يؤثر على التحصيل الدراسي والعلاقات الاجتماعية
الدكتورة سحر الخشرمي – قسم التربية الخاصة- كلية التربية – جامعة الملك سعود
تظهر لدى بعض الأطفال في المراحل الدراسية المختلفة سلوكيات مزعجة ومشوشة تؤثر على سير العمل في الفصل الدراسي ويفسرها المعلمون غالباً على انها تصرفات غير لائقة من طفل لا يشعر بالمسؤولية او بعبارة اخرى "طفل مشاغب" كمقاطعة الطفل لعمل المعلم وعدم إتمام واجباته او حتى الحملقة في اشياء ليست مرتبطة بالدرس.
ويستوجب ان يكون المعلم حذراً في تفسير سلوكيات هؤلاء الأطفال حيث انها قد تكون مؤشراً في كثير من الأحيان لوجود اضطراب في الانتباه لدى الطفل، فقد يكون الطفل الذي يقاطع المعلم او لا يتم واجبه لا يقصد ان يكون نداً له وإنما لايمكنه التحكم في تصرفاته، كما ان الطفل الذي يحملق في اشياء لا ترتبط بالدرس ليس بالضرورة ان يكون هدفه تجاهل المعلم وإزعاجه بل انه يبدي نوعاً من انواع تشتت الانتباه التي تحتاج الى الرعاية والتفهم، والتي قد تبرز بأشكال مختلفة ومتباينة كمقاطعة عمل المعلم او عدم القدرة على التركيز او حتى التركيز او حتى النشاط الزائد. ولكي يتم مساعدة هؤلاء الأطفال وتخليصهم من تلك المعوقات كان لابد من تعاون كافة الأطراف ذوي العلاقة مع الطفل لتحقيق النجاح، وأولى خطوات العلاج هي التفهم وإجراء التعديلات المناسبة لمساعدة الطفل.
متى تظهر الأعراض:
تظهر مشكلات الانتباه غالباِ في مرحلة المدرسة حيث يكون الطفل عرضة لمهام دراسية متعددة تتطلب انتباهه لفترة طويلة من الوقت، وتستدعي قيامه بجهود معينة لإتمام تلك المهام. فالأطفال ذوو تشتت الانتباه يواجهون صعوبة في بعض او معظم المهام التي تتطلب نجاحاً أكاديمياً لبدء او اتمام المهام، والقيام بالتحويل او الانتقال من مهمة لأخرى. وكذلك التعامل مع الآخرين، واتباع التعليمات، وإنجاز اعمال دقيقة او تتطلب عملاً منظما وأداء مهام تتطلب اكثر من خطوة او مرحلة.
ما هي الأعراض في مراحل العمر المختلفة؟
في مراحل العمر الأولى يمكن ملاحظة النشاط الحركي المتزايد للأطفال الذين يعانون من النشاط الزائد، حيث يكون هؤلاء الصغار غير قادرين على توجيه انتباههم بشكل كبير على عناصر متعددة في الحياة اليومية والبعض منهم يصبح صعب المراس لا يمكن بسهولة تهدئته واحتضانه. كما انهم يبدعون بالجري بمجرد ان يتعلموا المشي، وتلاحظ الأسرة حبهم المتزايد لتسلق الأشياء في المنزل وخارج المنزل والاندفاع في الطرقات المزدحمة بالسيارات وكأن حاجتهم للحركة تقودهم لذلك. وعندما يضطرون للبقاء ثابتين في اماكنهم فإنهم غالباً يكافحون من اجل الخروج من المواقف وذلك بتحريك اقدامهم وسيقانهم والنزعة للانطلاق بأجسادهم بعيداً.
في مرحلة رياض الأطفال :
يعرف هؤلاء الأطفال من خلال عدم مقدرتهم على الاستمرار لفترة طويلة في الأنشطة الترفيهية المختلفة او عدم القدرة على الاستمرار في الحلقة لفترة كافية.
في المرحلة الإبتدائية:
تتزايد مسؤولية الطالب لتوجيه الانتباه داخل الفصل، وقد نرى المعلمين في هذه المرحلة يصفون هؤلاء الأطفال بأنهم متململون يخرجون من اماكنهم كثيراً، يحبون الكلام والثرثرة ويقاطعون الآخرين، وغالباً ما يحملقون في الفصل الدراسي وما به من ادوات اكثر من المعلم او السبورة او حتى المهام التي توكل لهم ويكون اداؤهم في معظمه غير مكتمل.
في المرحلة المتوسطة والثانوية :
فعندما يتحول الأطفال الى مرحلة المراهقة فإنهم ينزعون الى الاستقرار تدريجياً، ولا يبدون زيادة في النشاط الحركي وفي المقابل قد يصبحون قلقين وقليلي الراحة، دائماً يبحثون عن شيء ما، ويحبون الضجيج، مما يسبب لهم مشكلات تعليمية كما ان عدم تطور المهارات الاجتماعية يتسبب في فشل كثير من علاقاتهم الاجتماعية.
في سن الرشد :
فإن واحداً من كل ثلاثة مصابين باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه تتلاشى لديهم المشكلة ولا تعود الأعراض في الظهور مرة اخرى، فعند البعض قد تتقلص الأعراض ولكن عند البعض الآخر قد تتفاقم، فكثير منهم يواجهون مشكلات متعددة مثل عدم القدرة على متابعة حديث الآخرين ونسيان الواجبات او التقارير المطلوبة، وكذلك عدم القدرة على التعليم، والرغبة في التسوق المفرط والمقامرة في الأموال، وتغيير الوظيفة المتكرر، وقد يشعرون بالاكتئاب والقلق وعدم الرضا عن الذات.. كما انهم قد يفشلون في اقامة علاقات ناجحة مع الزملاء والآخرين ويواجهون مشكلات على مستوى الحياة الزوجية، كالشجار والطلاق وغيرها وبالتالي فهم بحاجة لأساليب علاجية كغيرهم ممن يعاني من اضطراب فرط الحركة وقلة الانتباه لكي يتغير مجرى حياتهم.
ما مدى انتشار الحالة؟
تشير الإحصاءات الى ان 90% من الأطفال الذين تم تصنيفهم على انهم يعانون من اضطراب الحركة والانتباه هم من الذكور، على الرغم من ان بعض الدراسات قد اشارت الى ان عدد الإناث والذكور الذين يعانون منه متساوٍ.
وينزع الذكور عادة الى النشاط الحركي اكثر من الإناث فقد نجد العديد من الإناث اللواتي يواجهن مشكلة النشاط الحركي الزائد ونقص الانتباه يملن اكثر لأحلام اليقظة ويشعرن بعدم الرضا، وكثيرا ما يواجهون مشاكل في التحصيل الأكاديمي، الا انهن لا يستطعن الانتباه بنفس الدرجة التي يكون عليها الذكور الذين يعانون من نفس المشكلة، اذ نجد الذكور عادة يخرجون من مقاعدهم الدراسية ويتحدثون دون انتظار لدورهم، كما انهم يقاطعون عادة الآخرين ويزعجونهم وكثيراً ما يجعلون الحياة بالنسبة لهم ولغيرهم صعبة وغير مريحة، فهم قادرون على اثارة الخلافات والصراعات داخل الفصل او حتى في منزل، وقد يفعلون ذلك حباً للإثارة والاستمتاع، ويصفهم الوالدين والمعلمون عادة بالكسل والعناد وعدم القدرة على تحمل المسؤولية. كما ان كثيراً من الأطفال ينزعجون منهم ويفضلون عدم مصاحبتهم فهم يتصرفون اقل بكثير مما هو متوقع منهم ومن قدراتهم الحقيقية، وغالباً ما يطورون مفهومَ ذاتٍ متدنياً عن انفسهم نتاجا للنقد والفشل الذي عادة ما يواجههم.
التشخيص:
قد يواجه القائمون على التشخيص مشكلة مع هؤلاء الأطفال حيث لا يسهل تطبيق الاختبارات عليهم وبالتالي لابد من اللجوء لاختبارات التقييم التي توجه للقائمين عليهم، كتلك الخاصة بالوالدين والمعلمين او ذوي العلاقة، كما ان وضع الأطفال غير الثابت قد يثير الحيرة ويعطل عمليات التقييم، فقد نجدهم في احدى الحصص منتبهين لما يقوله المعلم ويبدون تجاوباً وحساً واضحاً، وقد لا يحدث ذلك في حصة اخرى او حتى في وقت آخر لنفس المادة، فالتذبذب في سلوكياتهم قد يصبح مصدراً محيراً للقائمين على التشخيص.
ويجعل التشابه بين اعراض اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه والمشكلات النفسية الأخرى من عملية التشخيص مهمة صعبة وشاقة.
التعليم والعلاج:
تشير الإحصاءات الى ان 50% من الأطفال الذين يعانون من تشتت الانتباه يمكن تعليمهم في الفصل الدراسي باستخدام استراتيجيات تربوية ملائمة معهم وإعداد المعلم بشكل مناسب لمساعدتهم، اما بقية الأطفال ال 50% ايضا فإنهم يحتاجون الى بعض الخدمات المتخصصة من اخصائي التربية الخاصة، ومن هؤلاء ال 50% فإن 35- 40% يتم تقديم تلك الخدمات لهم مع ابقائهم في الفصل الدراسي العادي او بمساعدتهم لبعض الوقت خارج الفصل في حجرة المصادر، وإعادتهم مرة اخرى الى الفصل بعد تقديم الخدمات الملائمةلهم، اما بقية المجموعة 10- 15% من هؤلاء الأطفال والذين يعانون من تشتت شديد جداً في الانتباه فإنهم قد يحتاجون الى فصل خاص داخل المدرسة العادية بعد مساعدتهم على التخلص من مشكلاتهم والتي لا يمكن التحديد مسبقاً للوقت الذي سيحتاجه كل طفل ليتجاوزها.
ولا يمكن ان نجزم ما هو العلاج الملائم لهؤلاء الأطفال الا اننا نستطيع ان نؤكد وعلى المستوى التربوي بأن خبرة المدرسة والمعلم وحرصهم على الأطفال الملتحقين في مدرستهم، ورغبتهم الأكيدة في مساعدتهم، والبحث الدائم عن الأساليب الملائمة والمتجددة، هو العلاج الأكثر فعالية وتأثيراً من اية علاجات اخرى هذا الجهد من المهم ان يكون عبر تعاون وثيق بين الأسرة والمدرسة والطبيب المعالج.
م
يزاج الله الف خير
بالتوفيج
يزاج الله الف خير
بالتوفيج
مما لا شك فيه أن تقوية جهاز النطق عند الطفل الذي يعاني من مشكلات في النطق والكلام مهم جدا جدا لذلك أقدم لكي عزيزتي الأم بعض التدريبات التي يمكنك القيام بها في المنزل مع طفلك
تدريبات لمنطقة الفم
( كل تدريب تقومي به ثلاث مرات يوميا, من 10 إلى 20 دقيقة؛ باستخدام مرآة مساعدة )
1. تدريبات اللسان: (( ملحوظة : يجب مراعاة عدم استخدام الفك لمساعدة اللسان في التدريبات))
1.1تدريبات لكل اللسان:
أ- أخرج اللسان ثم وجهه جهة اليمين لأقصى حد ممكن .
ب- أخرج اللسان ثم وجهه جهة اليسار لأقصى حد ممكن .
ت- حرك اللسان للخارج و للداخل لأقصى حد ممكن .
ث- حرك اللسان يمينا و يسارا حتى يصل لجوانب الفم بسرعة كبيرة .
ج- تدريب خرطوم الفيل :
( 1) حرك اللسان للخارج و للأعلى باتجاه الأنف .( يمكنك وضع قطعة سكر فوق الشفاه العليا ).
( 2) حرك اللسان للخارج و للأسفل حتى يصل للذقن . ( يمكنك وضع قطعة سكر فوق الشفاه السفلى).
ح- تدريب اللعق:
(1) حرك اللسان فوق جوانب الشفاه العليا}مرة من اليمين إلى اليسار ؛ و العكس{.(ضع سكر متناثر فوق كل جوانب الشفاه العليا ؛ حتى يستطيع الطفل لعقها).
(2) حرك اللسان تحت جوانب الشفاه السفلى}مرة من اليمين إلى اليسار ؛ و العكس{. (ضع سكر متناثر تحت كل جوانب الشفاه السفلى ؛ حتى يستطيع الطفل لعقها ).
(3) حرك اللسان كأنه يلعق جميع ما حوله من جوانب في حركة دائرية. ( ضع سكر حول الفم كله لتسهيل المهمة ).
خ- تدريب الدفع:
(1) ضع إصبعا على خد الطفل الأيمن , ثم اطلب منه أن يدف بلسانه إصبعك .
(2) ضع إصبعا على خد الطفل الأيسر , ثم اطلب منه أن يدف بلسانه إصبعك .
1.2 تدريبات لطرف اللسان :
أ- حر ك طرف اللسان لفوق حتى يصل لسقف الحنك .( ضع سكر على سقف الحنك).
ب- حرك اللسان للخارج , ثم حرك طرف اللسان فوق و تحت .
ت- تدريب السمنة :
(1) حر ك طرف اللسان لفوق تحت الشفاه العليا. ( كأنك تسمن الشفاه العليا )
(2) حر ك طرف اللسان لفوق تحت الشفاه السفلى. ( كأنك تسمن الشفاه السفلى )
ث- اقفل فم الطفل ؛ ثم اطلب من الطفل أن يضع طرف لسانه تحت أسنانه الأمامية و يشعر بمدى صلابةأسنانه.
1.3 تدريبات لوسط و مؤخرة اللسان :
أ- اخبط لسانك في سقف الحنك.
ب- حرك اللسان للخارج ؛ ثم أدخله لأقصى حد ممكن.
ت- انطق المقطع "كا
ث- انطق المقطع "جا"
ج- انطق المقطع "أج"
ح- ابتلع ريقك بشدة.
2. تدريبات الفكين :
أ- افتح الفم لأقصى حد , ثم أقفله .
ب- امضغ بحركات بالفم زائدة عن الحد .
تسلم يمناج
م شاء الله عليج دومج متألقة بكل قسم
موفقة
تسسلمين اختي عالاطراء..
نورتي الموضوع
تسلم يمناج
م شاء الله عليج دومج متألقة بكل قسم
امين يارب
وربي يسلمك من كل شر..
تسلم وما قصرت
– الأعراض
– أسباب الإصابة
– عوامل الخطورة
– متى يجب اللجوء للطبيب
– التشخيص والأشعة
– المضاعفات
– العلاج
– الوقاية
– العناية الشخصية
أشارت الإحصائيات الطبية أن حوالي 3% من سكان العالم أي أكثر من 170 مليون شخصاً يعانوا من الإصابة بمرض صامت يقوم بتدمير الكبد، وغالباً يجهل الشخص المريض إصابته بالمرض، وذلك نتيجة أن حوالي 90% من المرضي المصابين بفيروس الكبد الوبائي C (سي) لا يظهر لديهم أي أعراض للمرض. معظم مرضي (فيروس C) لا يدركون إصابتهم بالمرض إلا بعد مرور أعوام طويلة من الإصابة وتلف الكبد بشكل كبير جداً وعدم قيامه بوظيفته بشكل كبير.
يكتشف المريض إصابته بفيروس "C" مبكراً في بعض الأحيان وذلك في حالة قيامه بالتبرع بالدم حيث يتم اكتشاف الفيروس عن طريق فحص الدم قبل التبرع.
– تعريف الكبد: الكبد هو عبارة عن عضو داخلي في الجسم، معقد وكبير الحجم، فهو يزن حوالي 1.5 – 2 كيلوجرام. يقع الكبد أسفل الضلع الأيمن ويقوم بعمل وظائف هامة جداً بالجسم، مثل تنقية الدم بالجسم والتخلص من المواد الضارة وتصنيع مواد حيوية هامة.
– فيروس "C": هو واحد من عدة فيروسات للكبد الوبائي: A, B, C, D, E, G (إيه ، بي ، سي ، دي ، إي ، جي).
تسبب كل هذه الفيروسات التهاب حاد في الكبد تؤدي إلي حدوث خلل في وظائفه، لكن فيروس C هو أخطر وأعنف هذه الفيروسات فتكاً بالكبد.
يؤدي فيروس الكبد الوبائي "C" إلي إصابة الكبد بالعديد من الأمراض الخطيرة مثل تليف الكبد، سرطان الكبد والفشل الكبدي.
بالرغم من وجود تطعيم ضد فيروسى "A, B" إلا أن فيروس "C" لا يوجد له تطعيم حتى الآن.
* الأعراض: بداية الصفحة
لا تظهر أي أعراض مع فيروس "C"، خاصة في المرحلة الأولي له. وإذا حدثت أعراض غالباً ما تكون ضعيفة جداً وتتضمن:
– تعب عام.
– غثيان، فقدان للشهية.
– آلام في المفاصل والعضلات.
– ضعف عام في المنطقة المحيطة بالكبد.
حتى في حالة تطور عملية الإصابة بفيروس "C"، يشعر المريض بأعراض بسيطة للإصابة وأحياناً قد لا تظهر أعراض الإصابة لمدة تصل إلي 30 عاماً.
– وتتضمن الأعراض:
– تعب عام.
– فقدان للشهية.
– غثيان وقيء.
– اصفرار لون العين والجلد.
– ارتفاع بسيط في درجة الحرارة.
يقوم فيروس الكبد الوبائي "C" بإصابة الكبد إصابات خطيرة وحدوث خلل كامل أو جزئي في وظائفه حتى إذا لم تظهر أي أعراض له. بل وقد يقوم المريض أيضاً بنقل المرض إلي شخص آخر دون الشعور بذلك. لذلك يجب عمل اختبار دم للتأكد من عدم الإصابة بالفيروس خاصة قبل الزواج أو قبل حدوث أي اتصال جنسي أو أي عوامل قد تؤدي إلي اتصال الدم.
* أسباب الإصابة: بداية الصفحة
تحدث الإصابة بفيروس الكبد الوبائي "C" عن طريق الدم. ومعظم الأشخاص المصابة بهذا الفيروس تتم عن طريق نقل الدم الملوث بالفيروس لهم.
يمكن أيضاً انتقال الفيروس عن طريق استخدام حقن مستخدمة قبل ذلك، حيث تكون الإبرة ملوثة بالدم. وتنتشر هذه الطريقة أكثر بين مدمني المخدرات. ينتشر فيروس "C" أيضاً عن طريق الاتصال الجنسي بالشخص المريض.
* عوامل الخطورة: بداية الصفحة
حد تطور اختبار الدم وفحصه من فرص انتشار الفيروس عن طريق نقل الدم، ولكن قبل بداية التسعينيات كانت عملية اختبار الدم أقل كفاءة بكثير من الآن. وقد يحدث انتقال للفيروس عن طريق نقل الدم أيضاً.
– ترتفع فرص الإصابة بفيروس الكبد الوبائي "C" في حالة:
– استخدام إبر أو حقن الإدمان (مثل الكوكايين) التي تم استخدامها حتى ولو لمرة واحدة.
– التعرض لعملية نقل دم أو أي عملية جراحية تطلبت نقل دم قبل بداية التسعينيات أي قبل تطور وانتشار عملية اختبار الدم.
– في حالة تعرض شخص يعمل في المجال الطبي لدم ملوث.
* متى يجب اللجوء للطبيب: بداية الصفحة
يجب اللجوء للطبيب في حالة الشك في التعرض لدم ملوث أو في حالة ملاحظة تغير لون العين أو الجلد إلي اللون الأصفر أو عند حدوث أي من أعراض الإصابة والتي ذكرناها سابقاً.
إذا كنت تعالج الآن من الإصابة بفيروس الكبد الوبائي "C" يجب اللجوء للطبيب فوراً إذا شعرت بأي من هذه الأعراض:
– زيادة الشعور الدائم بالنعاس.
– عدم التركيز أو اضطراب المزاج.
– القيء.
– الإمساك.
– آلام أسفل البطن.
– زيادة الصفراء.
– التهاب الجلد.
– ارتفاع درجة الحرارة.
– فقدان الشهية.
* التشخيص: بداية الصفحة
يقوم الطبيب بفحص الدم إذا ظن الشخص أنه قد تعرض لدم ملوث أو لعملية نقل دم منذ فترة. يتم اكتشاف وتشخيص فيروس الكبد الوبائي "C" عن طريق اختبار الدم بالإضافة إلي قيام الطبيب بفحص المريض جيداً ومعرفة تاريخه المرضي وهل تعرض لعملية نقل دم أو أي عملية جراحية قبل ذلك.
قد ينصح الطبيب أيضاً بأخذ عينة من الكبد لفحصها. بالرغم من أن هذه العملية لا تساعد كثيراً في تشخيص الإصابة بالفيروس ولكنها تساعد في تحديد مدى خطورة تأثير المرض ومدى تلف الكبد.
* المضاعفات: بداية الصفحة
من 15 – 20% من نسبة المصابين بفيروس الكبد الوبائي "C" يتصدون للمرض ويتمكنوا من الشفاء دون حدوث أضرار بالكبد ولكن النسبة الباقية يحدث لهم خلل وأضرار كبيرة بالكبد ويحدث ذلك ببطء شديد ودون شعور المريض بهجوم المرض.
حوالي 85% من المصابين بفيروس "HCV" يحدث لهم تطور حاد ومزمن للفيروس وحوالي 20% من المرضي يصابوا بتليف الكبد في خلال 20 عام من بداية الإصابة. ونصف المصابين بتلف الكبد يصابوا بسرطان الكبد بعد ذلك بالإضافة إلي أمراض الكبد الأخرى.
* العلاج: بداية الصفحة
تشخيص وجود فيروس الكبد الوبائي (C (HCV في الجسم لا يعني دائماً حاجة المريض إلي العلاج.
– يجب قيام المريض بالعلاج من فيروس "C" في حالة:
– القيام بعمل اختبار (RNA) من فيروس C والذي يظهر وجود الفيروس في مجرى الدم بالجسم.
– أخذ عينة من الكبد، والتي تشير إلي مدى حدوث خلل في الكبد نتيجة الفيروس.
– ارتفاع إنزيمات الكبد في الدم.
إذا كان المريض يعاني من خلل بسيط في كفاءة الكبد، فقد ينصح الطبيب عدم اتباع علاج دوائي وذلك لأن فرص تطور المرض وانتشاره تكون بسيطة مقارنة بالتأثير السلبي الشديد للعلاج.
هناك بعض الأطباء يفضلوا طريقة أخرى في العلاج وهي محاربة الفيروس وذلك لأن ليس هناك أي أدلة كاملة تساعد علي معرفة احتمال تطور المرض داخل الكبد أم لا.
أفضل علاج لفيروس "C" وحتى فترة قريبة هو
"الإنترفيرون – Interferon" وهو يستخدم لعلاج الكبد الوبائي ويتضمن (alfacon-1, alfa-2a, alfa2b) لكن الإنترفيرون لا يستخدم إلا في حوالي 20% من حالات الإصابة.
يتم الآن الحقن بمزيج من الإنترفيرون مع "ريبافيرين- Ribavirin" ويستمر عادة العلاج من 6 شهور إلي سنة وينجح مع حوالي 40% من المرضي.
– تحدث بعض المضاعفات نتيجة العلاج الدوائي، وتتضمن:
1- أعراض شديدة شبيهة بأعراض نزلات البرد.
2- انخفاض مؤقت في الهيموجلوبين (أنيميا)، انخفاض أيضاً في عدد كرات الدم البيضاء والصفائح الدموية.
هناك بعض المضاعفات المزمنة التي تحدث نتيجة العلاج بالإنترفيرون و"Ribavirin" وهي تؤثر علي نصف المرضي المعالجين بهذه العقاقير، وتتضمن:
– إعياء شديد.
– توتر وقلق.
– اعتلال المزاج والشعور بالغضب.
– إحباط.
– هناك بعض الحالات قد تلجأ إلي الانتحار (حالات نادرة).
لذلك لا يفضل العلاج بالإنترفيرون في حالة وجود تاريخ مرضي للمريض يتضمن حدوث حالات اكتئاب أو إحباط أو ما شابه ذلك.
ولا يفضل العلاج بالإنترفيرون في حالة وجود ضعف عام في الجسم (أنيميا) أو نقص في عدد كرات الدم، أو تعرض المريض للعلاج من الغدة الدرقية أو إصابته بأي من أمراض المناعة قبل ذلك.
أيضاً لا يفضل العلاج بهذا العقار في حالة شرب الكحوليات أو إدمان المخدرات.
* زراعة الكبد: بداية الصفحة
أصبح الآن أفضل طرق علاج الفيروس زراعة الكبد للمريض المصاب. لكن للأسف عدد المصابين والذين يحتاجون زراعة للكبد أكبر بكثير من عدد الأعضاء المتبرع بها.
لكن هناك تطورات تحدث الآن في عملية زراعة الكبد وتتضمن التبرع بأنسجة الكبد من أحد الأقارب الأحياء وانقسام الكبد إلي جزأين وذلك لإمكانية زرعه لشخصين بدلاً من شخص واحد وبالتالي سيتمكن عدد أكبر من المرضي من زراعته.
* الوقاية: بداية الصفحة
بسبب عدم وجود تطعيمات ضد فيروس الكبد الوبائي "C" لذلك أفضل وسيلة للوقاية من الفيروس هو تجنب الإصابه به.
– وذلك يتضمن اتباع الارشادات التالية:
– عدم القيام بممارسة الجنس مع أي شخص غريب لاحتمال إصابته بالمرض.
– عدم تبادل أو استخدام السرنجات والإبر مع أي شخص وعدم استخدام سرنجات تم استخدامها أو حتى فتحها من قبل.
– عدم تناول المخدرات، فهي أكثر الطرق التي تساعد في انتشار الفيروس.
– عدم رسم الوشم، قد تكون الأدوات المستخدمة ملوثة وهي تساعد بشكل كبير في انتشار الفيروس.
* العناية الشخصية: بداية الصفحة
إذا كنت مصاباً بفيروس الكبد الوبائي "C"، سيقوم طبيبك بإرشادك لتغيير واتباع أسلوب معين في حياتك اليومية.
– هذه الخطوات البسيطة تجعلك في صحة أفضل وأطول وتتضمن هذه الخطوات:
– عدم تناول أو الحد بشكل كبير من تناول الكحوليات. فهي تساعد علي زيادة أمراض الكبد والضرر به بشكل أسرع.
– تجنب العلاجات التي قد تضر بالكبد (يقوم الطبيب بإرشادك عن هذه العقاقير).
– اتباع نمط حياة صحي تناول الأطعمة الصحية والتي تتضمن الفاكهة والخضراوات والحبوب والقيام بممارسة التمارين الرياضية بشكل دوري وتجنب التعرض للإرهاق.
– يجب التأكد من عدم اختلاط أي شخص بك عن طريق الدم يجب تغطية أي جروح تصاب بها وعدم ملامسة أحد وأنت مصاب أو تنزف، عدم مشاركة ماكينة الحلاقة أو فرش الأسنان، لا تقوم بالتبرع بالدم أبداً أو التبرع بأي عضو آخر في الجسم. يجب عليك إخبار زملائك في العمل أنك مصاب بالفيروس لتساعد علي عدم انتشار الفيروس. بداية الصفحة
تقييم الموضوع:
ممتاز
جيد جداً
جيد
مقبول
ضعيف
إضافة تعليق:
قدمة :
تعد كرة السلة من الألعاب البسيطة ولكن من الأهمية أن تؤدي الأشياء البسيطة بشكل جيد. لاشيء أبغض من فقد حيازة الكرة لان زميل الفريق غير قادر علي التمرير الجيد. أو وضع فريقك تحت ضغط بالمحاورة البعيدة جدا أمامك.
[LIST][*]لا تستعمل باطن يدك مطلقاً [*]استخدام سلاميات أصابعك, يدك الغير مصوّبة بأن تُوضَع على جانب الكرة . [*]من المهمّ أن تحاول أن تضع يدك المصوبة خلف الكرة, بحيث يكون الكفّ يواجه الوجه . [*]وهذا يسمح لك أن تمسك الكرة بيدك الأقوى و تحسّن سيطرتك عليها . [/LIST]
[LIST][*]
[*]
[/LIST]
تمرير الكرة :
يعتبر التمرير أآمن الطرق للحفاظ علي حيازة الفريق للكرة في لعبة كرة السلة. كما أن القاعدة الذهبية لكرة السلة – لا تعطي الكرة – التمرير أيضا أسرع طريقة للعبور بالكرة للملعب من المحاورة يعد التمرير الدقيق أحد مفاتيح نجاح الفريق الهجومي ومكون أساسي لنسب التصويبات المرتفعة.
التمريرة الصدرية :
تعد أبسط التمرير وتستخدم أكثر من أي تمريره أخري أثناء المباراة وبالتالي تمارس بكثرة
الخطوة الأولى :
أمسك الكرة بالقرب من الصدر قبل أداء هذه التمريرة.
الإبهام يشير إلي أسفل وتحت الكرة.
الأصابع يجب أن تنتشر بشكل مريح حول الكرة..
الخطوة الثانية :
إنّه مهمّ أن تمسك بالكرة بإحكام لأداء تمريره قوية.
خذ خطوة للأمام بينما تحرر الكرة ومد ذراعيك علي كامل استقامتهما عندما تدفع الكرة نحو زميلك.
راقب اللاعب المستقبل للكرة بينما تؤدي التمريرة.
التركيز علي مشاهدة الكرة من المحتمل أن يجعلك تائة.
الخطوة الثالثة :
عندما تمد ذراعيك ، أنهي التمريرة مع ثني الرسغين للخارج
أحتفظ بإبهامي ذراعيك معا ويشيران إلي الأسفل.
أصابعك يجب أن تشير تجاه هدفك ( زميل الفريق المستلم ).
التمرير الأسهل أن تمسك الكرة في مستوي صدرك فمن الصعوبة جداً أن تمسك الكرة بالقرب من قدمك.
التمريرة المرتدة :
مهارة التمرير تلك مفيدة جداً عند الحصول علي الممارسة والتفوق علي الأصدقاء والمنافسين.
وتلك التمريرة تكون فعالة عندما تحتاج أن تؤدي تمريره منخفضة بالقرب من المدافع لتصل إلي الزميل.
الخطوة الأولى :
الحيلة هي تمرير الكرة تحت أذرع المدافع الممتدّة .
اثن ركبك و مدّ ذراعك إلى جانب جسمك لإعطاءك المساحة و الزّاوية لعمل التّمريرة .
الخطوة الثانية :
هذه التمريرة يمكن أن تؤدي باليدين أو بيد واحدة.
استخدم أصابعك لدفع الكرة إلى الأسفل من زميلك.
ستتباطأ الكرة بعد ارتدادها , لذا استهدف ضرب الأرضيّة في حوالي ثلثي الطّريق إلى المستلم .
هذا يقلّل الخطر تصدّى منافسك للكرة .
أبقي تركيزك على من تمررّ إلية عندما تؤدي اللعبة
صور توضيحية للتمريرة المرتدة
تمرير الكرة فوق الرآس :
هذه تمريرة مفيدة جدًّا للاعب طويل
هذا التّمريرة عظيمة من أجل لاعبين يريدون الحصول على الكرة من فوق منافسين أقصر.
الخطوة الأولى :
ابدأ التّمريرة بالكرة تحت سيطرة كلتا اليدين فوق رأسك .
ضمّ الجانب السّفليّ للكرة بأصابعك سيساعد إبقاء الكرة بعيدًا عن رأسك.
الخطوة الثانية :
الكرة يجب أن تُطلق من خلف رأسك
يجيء كثير من القوة و الاتّجاه من الحركة السريعة لمعاصمك و أصابعك .
لكنّ يجب أن يكون هناك حركة أماميّة طفيفة لأذرعك
تذكّر مراقبة المستلم .
و أحترس عند باستخدام هذه التّمريرة لأنه سهل علي المدافعين حماية المنطقة مباشرة فوقهم و التصدي للكرة .
صور توضيحة لتمرير الكرة من فوق الرأس
المحاورة :
هي عملية دفع الكرة بالرسغ والأصابع إلي الأرض واستقبالها لدفعها مرة ثانية بحيث تكون حركة الكرة مستمرة ومتصلة بين الأرض واليد وهي حركة متوافقة ومنسجمة بين الذراع والرسغ والأصابع والرجلين والعينين والكرة، ويجب أن تتناسب قوة الدفع مع الارتفاع الذي يرغب اللاعب في أن تصل الكرة إلية عند ارتدادها من الأرض حيث تتوقف سرعة حركة اللاعب بالكرة علي مقدار زاوية ارتداد الكرة وعلي مقدار ارتفاع الكرة عن الأرض ودقة عملية الدفع والتوجيه للكرة.
أهداف المحاورة :
التقدم بالكرة هجومياً إذا كان التمرير غير متاح . لتحسين الفرصة لتمرير أو تصويب أفضل. لعمل مناورة هجومية نحو السلة . للتحرك بعيداً عن الضغط الدفاعي .
نقاط أساسية يجب ملاحظتها عند المحاورة :
أستخدم أصابعك للمحاورة وليس راحة اليد. حاور علي الجانب من جسمك، فلا ترتد الكرة للأمام مرة بعد أخري. أخفض جسمك قليلا وبالتالي ترتد الكرة بسرعة في مستوي الوسط. النظر لأعلي نحو الملعب عند المحاورة ، وليس علي الأرض أو الكرة عند تغير الكرة من يد ليد، أضرب الكرة للجانب بقوة وسرعة. عند تغير الاتجاه بدل القوة الدافعة لجسمك نحو هذا الاتجاه. عند تغير الاتجاه بدل القوة الدافعة لجسمك نحو هذا الاتجاه. الارتفاع بالكرة يتزايد إ ذا جري اللاعب أسرع وإذا لم يتواجد ضغط دفاعي عليه كما يقل ارتفاع الكرة في وجود الضغط الدفاعي. يجب علي اللاعب حماية الكرة بجسمه . القدرة على استخدام كلا اليدين . يحاور اللاعب فقط عندما يكون هناك سبب للمحاورة كأن يكون بقربة مدافع. لا تبدأ المحاورة أو توقفها إلا إذا كنت تعرف ماذا تنوي أن تفعل بعدها. علي اللاعب أن يتذكر دائما أن التمرير أسرع من المحاورة . يجب علي اللاعب تعلم التحكم في الكرة دون النظر إليها .
أهمية المحاورة :
المحاورة سلاح هام فاستخدمها لكي يقترب اللاعب من السلة أو ليبدأ مناورة ما.
الأساسيات المهارية للمحاورة :
1_ الوقفة :
انثناء الركبتين والمقعدة تكون منخفضة قليلا.الجذع مائلاً للأمام نحو الكرة ويكون بين المدافع والكرة. الرأس والكتفان عاليا للتوازن والرؤية الجيدة.اليد الخالية من الكرة يستخدم لحماية الكرة.
وعلي كل حال تتطلب الأنواع المختلفة للمحاورة درجات مختلفة من الانحناء، بحيث تسمح بإمكانية التصويب، أو التمرير، أو تغيير الاتجاه أو التوقف.
2_ التحكم في الكرة :
التحكم في الكرة يتم بواسطة الأصابع ، المرفق.التوافق العضلي العصبي للذراع هام للضبط والتحكم في أرتفاع وسرعة ارتداد الكرة أو لإحداث التغيير في حركة الكرة سواء للجانب أو للأمام.لا تلمس راحة اليد الكرة مطلقا.الأصابع منتشرة بشكل كافي علي الكرة.لبدا المحاورة بتحريك رسغ اليد للأمام ولأسفل وتدفع الكرة ببطء إلي الأرض.علي اللاعب إجادة المحاورة بكلتي اليدين.
مجال الرؤية ( رؤية الملعب ) :
الأنواع الأساسية للمحاورة :
المحاورة العالية :ويستخدم هذا النوع للتقدم بسرعة عند عدم وجود المدافعين .
شكل وطريقة الأداء :
تستخدم المحاورة المنخفضة لحماية الكرة من المدافع.
صورة توضيحيه للمناورة المنخفضة
شكل وطريقة الأداء :
الرأس دائما لأعلي وفي حالة متابعة ويقظة للمدافع.تنطيط الكرة بالقرب من الجسم.الجسم باستمرار بين الكرة والمدافع .المحافظة على وضع ثني الركبتين حتى يمكن المحاورة المنخفضة قريباً من الركبتين.
مناورات المحاورة المنخفضة :
المحاورة بنقل الكرة من أمام الجسم المحاورة بالارتكاز الخلفي المحاورة بتمرير الكرة من بين الرجلين المحاورة بتمرير الكرة من خلف الظهر.
المحاورة مع تغيير الاتجاه للجانب من أمام الجسم :
تستخدم هذه الطريقة عندما يكون هناك متطلباً لبعض تكتيكات المراوغة من تغيير الاتجاه البسيط.
شكل وطريقة الأداء :
الرأس لاعلي لرؤية الهدف. تدفع الكرة أمام الجسم بزاوية للخلف. المحاورة بالقرب من الجسم. يتم تغيير اليدين. يتم التحكم في الكرة عند مستوي الركبتين. الجسم واليد غير المحاورة لحماية الكرة.المحاورة مع تغيير الكرة من خلف الضهر :
شكل وطريقة الأداء :
الرأس مرفوعة لأعلي لرؤية الملعب ولوحة الهدف. حركة الحوض للأمام.تغيير اليدين.التحكم في المحاورة عند مستوي الركبة.المحاورة بالكرة من خلف الجسم.الجسم واليد غير المحاورة لحماية الكرة.
منقول من المنطقه الغربيه ^^..
وكنت ألعبها حينما كنت بالإعدادية
شكراااااااااااااااااااااا
موضوع رااائع
شكرا لج
شكرا لك
تسلمون ع المرور ^^..
راقب نوع تفكيرك قبل النوم , هذا موضوع مهم جدا ً لحياة الأشخاص
النفسية , وبالذات التفكير قبل النوم وبعد الإفاقة في الصباح
ومهم جدا ً معرفة
هل يستحوذ على الشخص التفكير الإيجابي أم السلبي ؟
لسبب قوي جدا ً وخطير
لأن أي الأحساس بالإحباط أو الاكتئاب أو عدم القدرة على مواصلة
من الأسباب التي تؤدي إلى :
1 ـ توتر في بادىء الامر
2 ـ ومن ثم التفكير الدائم بالموقف المؤلم
3 ـ أستحضاره ليلا ومن ثم أشغال العقل اللأواعي إلى الصباح " بالرغم من أن الإنسان نائم ولكن عقله لا ينام بل مشغول بالموقف الماضي "
4 – ثم الوصول إلى الخوف والرهاب الأجتماعي
5 ـ ثم الوصول إلى عيادة الطبيب النفسي وهذا كله فقط بسب البرمجة الذاتية السلبية
6 ـ فيجب فقط القضاء على مجرد التفكير السلبي أي عمل أو دراسة بحماس
سببه هو البرمجة الذاتية الداخلية في عقل الإنسان اللاوعي
نتيجة ما أختزنه من الماضي أما سلبيا ً أو إيجابيا ً
وقوة البرمجة الايجابية والسلبية نسبية من شخص إلى آخر
وبحسب ظروف الإنسان وشخصيته وبرامجه العقلية
فمجرد فهم الأفكار السلبية وأسبابها " موقف مؤلم , تربية خاطئة ، ضغوط نفسية من العمل " وغيرها
تحيااتيـ مناقيل
والنوم مستحيل ايي ، عقبها أقطع التفكير بمقص *_^ وارقد علطول
المهم معلومات مفيدة تسلمين ع الطرح
مستحيل ارقد قبل ما أفكر
تسلمى ع النصيحه أختي
وجزاج الله ألف خير