التصنيف: الصف السابع

انا اريد درس قدرة الله

الفهم والاستيعاب

أولا
1- لمن توجه الام رسالتها؟
توجه الام رسالتها لابنتها.

2- ما موضوع الرسالة؟
ارشادات ونصائح من الحياة لابنتها تتضمن (الاخلاق ، العلم ، العمل ، الايمان ، آداب المعامله ).

3- ما مصدر نصائح الام لابنتها؟
الحياه.

ص 91

ثانيا: ضع اشارة (( )) أمام الإجابة الصحيحة :
*((ابنتي وقرة عيني )) : تعني ان ابنتها : مصدر سرورها ورضاها .

* ((يعيش حياته عالة على غيره)): ((عالة على غيره )) تعني : معتمداً على غيره.

ثالثاً :

1- بين الفرق في المعنى بين كل مما ياتي:
الكبرياء: عزة النفس
التكبر: الغرور

من يعمل ليحيا : يعيش حياه هانئة ويستفيد منها
من يعمل ليعيش : يكون عائلا على غيره

ما تعلمته في الحياه: لا حدود له من تجارب وخبرات كثيره
ما تعلمته في المدرسه: يقتصر على المواد الدراسيه فقط

التلطف في المعامله: هي المعامله الحسنه
النفاق: هو إظهار عكس ما يبطل

ص 92

يباهي بثروته وماله : العلم اغلى الثروات
ينخدع بمظهر الآخرين وسلوكههم : ليس كل ما يلمع ذهبا
يزعم ان مال ابيه يغنيه عن العمل: إن العمل يجعل الانسان يحيا حياته هانئا
يشكو القلق والكآبه : ان الايمان مرفا يرسو عليه الانسان فيطمئن
يكثر الكلام: إن الصكت فن كبير

التذوق
1- ((الايمان مرفا يرسو عله الانسان))
* بم شبهة الكاتبه الايمان؟ بالميناء الذي ترسو عليه السفن .
* هل ترى هذا التشبيه جميلاً ولماذا؟ نعم ، يبث بالنفس الامن والطمئنينه

2- ((ليش كل ما يلمع ذهبا ))
* استخدم هذا التعبير في موقف جديد . ليش كل ما تسمعه حقيقه

3- كم من الابواب والقلوب تفتحها الابتسامه العذبه ( ! )
كم بابا تفتح الابتسامه ( ! )

ص 93

اللغة والتراكيب

أ-* دونك الكتاب صديقا خذ.
دونك المعجم مرشدا ورفيقا .
* لا تتكبر على من هم دونك . (أقل منك )
لا تسخر على من هم دونك

ب- * الكبرياء شموخ ، ولاكن التكبر عجرفة مريضه
* الجو جميل ، ولكن الشمس حاره
* البنت مجتهده ، ولكن الولد مهمل
* السفية راسيه في الميناء ، ولكن البحر هائج
* المكتبة زاخر بالمتب ، ولكن القراءة قليلة .

العادات بين طرفين

وقد يختلط الأمر على بعض الغيورين، فيدافعون عن بعض العادات ويصرون على التمسك بها والتشبث بها ظناً منهم بأنها جزء من الدين، والدين إنما مرجعه الوحيان وما استنبط منهما.
وثمة طائفة أخرى يهمهم شأن الإسلام، ويسعون إلى جعله مقبولاً بين الآخرين، ومن ثم فهم يسعون إلى أن يبعدوا وينفوا عنه أي صفة من صفات القصور والنقص، حتى ولو كان معيار القصور والنقص هو ما يراه رجال الغرب الذي لا يدين بالإسلام.
ومن ثم يشن هؤلاء حرباً شعواء على العادات والأوضاع الاجتماعية لأنها ليست من الدين، بل هي (لدى هؤلاء تشوه صفاءه ونقاءه).
وكما أن حرص الطرف الذي يصر على التمسك بها والتشبث غير كاف في سلامة موقفه، فحرص هذا الطرف أيضاً على إبراز الإسلام بصورة صافية لدى الآخرين ليس كاف هو الآخر.
والغلو ومجانبة الاعتدال في المواقف أياً كان اتجاهه أمر مذموم، فالوسطية سنة الله في خلقه وشرعه.
ومن ثم فالإصرار على التمسك بالعادات والأوضاع الاجتماعية التي لم يأت بها شرع منزل أمر مرفوض.

العادات والتقاليد وعلاقتها بالشريعة