التصنيفات
الصف السادس

الوفاء ، تعبير ، تقرير ، بحث للصف السادس

بسم الله الرحمن الرحييييييم…

اباااا عن معنى الوفاااء ،، صور الوفاااء،، وآثاره على العلاقات بين الناااس،، أشهر الاوفياء في

التارييييخ ،، نماذج من قصص الوفاء..

اباااه ضرووووري لو سمحتم…



الوفاء خُــلق الكـــــــــــرام

بســــــــــــم اللــه الـــرحمـــن الـــرحيـــم

إذا قُلْت في شيء نعـم فأتمه.. .. .. فإن نعم دين على الحرِّ واجبُ
وإلا فقل:لا،تسترحْ وتُرِحْ بها.. .. .. لِئلاَّ تقـول النـاسُ إنك كاذبُ

إن الوفاء من الأخلاق الكريمة، والخلال الحميدة، وهوصفة من صفات النفوس الشريفة، يعظم في العيون، وتصدق فيه خطرات الظنون. وقد قيل: إن الوعد وجه، والإنجاز محاسنه، والوعد سحابة، والإنجاز مطره.
إن رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم يقول: ".. ولا دين لمن لا عهد له"[رواه أحمد].
نعم لن يترقى المسلم في مراتب الإيمان إلا إذا كان وفيًّا. يقول الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ)[المائدة:1] ويقول: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ)[الصف:2، 3].
إن الوفاء من أعظم الصفات الإنسانية، فمن فُقِد فيه الوفاء فقد انسلخ من إنسانيته.
والناس مضطرون إلى التعاون، ولا يتم تعاونهم إلا بمراعاة العهد والوفاء به، ولولا ذلك لتنافرت القلوب وارتفع التعايش.
وقد عُظم حال السَّمَوْأل فيما التزم به من الوفاء بدروع امرئ القيس، مما يدل على أن الوفاء قيمة عظيمة قدَّرها عرب الجاهلية، وقد أقرَّهم الإسلام على ذلك، والعجيب أن ذلك في الناس قليل وبسبب قلته فيهم قال الله تعالى: (وَمَا وَجَدْنَا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ)[الأعراف:102]. كما ضُرب به المثل في العزة فقالت العرب: هو أعز من الوفاء.
أنواع الوفاء:
إن للوفاء أنواعًا عديدة، فباعتبار الموفَى به هناك: الوفاء بالوعد، الوفاء بالعهد، الوفاء بالعقْد.
وباعتبار الموفَى له هناك: الوفاء لله، الوفاء لرسوله صلى الله عليه وسلم، والوفاء للناس.. وسنخص بالذكر هنا الوفاء مع الناس.
إن الحديث عن الوفاء مع الناس حديث ذو شجون؛ فكم من الناس وعَدَ ثم أخلف، و عاهد ثم غدر.
إن رسول الله – سيد الأوفياء -صلى الله عليه وسلم، كان وفيًّا حتى مع الكفار، فحين رجع من الطائف حزينًا مهمومًا بسبب إعراض أهلها عن دعوته، وما ألحقوه به من أذىً، لم يشأ أن يدخل مكة كما غادرها، إنما فضل أن يدخل في جوار بعض رجالها، فقبل المطعم بن عدي أن يدخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة في جواره، فجمع قبيلته ولبسوا دروعهم وأخذوا سلاحهم وأعلن المطعم أن محمدًا في جواره، ودخل النبي صلى الله عليه وسلم الحرم وطاف بالكعبة، وصلى ركعتين، ثم هاجر وكون دولة في المدينة، وهزم المشركين في بدر ووقع في الأسر عدد لا بأس به من المشركين؛ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "لو كان المطعم بن عدي حيًّا ثم كلمني في هؤلاء النتنى لتركتهم له".[رواه البخاري].
فانظر إلى الوفاء حتى مع المشركين..
وهل تعرف أبا البحتري بن هشام؟ إنه أحد الرجال القلائل من المشركين الذين سعوا في نقض صحيفة المقاطعة الظالمة، فعرف له الرسول جميله وحفظه له، فلما كان يوم بدر قال صلى الله عليه وسلم: "ومن لقي أبا البحتري بن هشام فلا يقتله". فهل تتذكر مَنْ أحسنوا إليك في حياتك؟
هل تتذكر إحسان والديك؟
هل تتذكر إحسان معلمك؟
إن الوفيَّ يحفظ الجميل ولا ينساه ولو بعد عشرات السنين.
ثم أسألك أيها الحبيب: هل صفحت وعفوت عمن أساء إليك الآن لأنه قد أحسن إليك فيما مضى؟
أسوق إليك قصة رجل مشرك أتى لمفاوضة الرسول صلى الله عليه وسلم قبل الحديبية، إنه عروة بن مسعود الثقفي، الذي أسلم فيما بعد – رضي الله عنه – ، لقد قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إني لأرى وجوهًا وأرى أوباشًا من الناس خلقًا أن يفروا ويدَعوك، فقال له أبو بكر: امصص بظر اللات، نحن نفر عنه وندعه؟!! فقال عروة: من ذا؟ قالوا: أبو بكر، قال عروة: أما والذي نفسي بيده لولا يدٌ كانت لك عندي لم أجزك بها لأجبتك.
هل قرأت هذه القصة أو سمعتها من قبل؟ وهل استوقفك هذا الوفاء من رجل مشرك؟ وهل تأملت وبحثت عن السبب الذي منعه من الرد على الصدِّيق – رضي الله عنه – ؟ ثم أخي الحبيب هل تفي إذا وعدت؟
إذا قلتَ نعم، فأبشر بقول نبيك صلى الله عليه وسلم: "اضمنوا لي ستًا من أنفسكم أضمن لكم الجنة: اصدقوا إذا حدثتم، وأوفوا إذا وعدتم، وأدُّوا إذا ائتمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضوا أبصاركم، وكُفُّوا أيديكم".[رواه أحمد، والحاكم، وقال: حديث صحيح ولم يخرجاه،ووافقه الذهبي، وقال: فيه إرسال].
وإن كانت الأخرى فهيا من الآن طهر نفسك من هذا الآفة، فإنها من النفاق العملي، وحاشاك أن تكون كذلك، وضع نصب عينيك قول النبي – صلى الله عليه وسلم – : "آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان"[رواه البخاري].
ثم هل تفي إذا عاهدت؟
إن الوفاء بالعهود من أعظم أخلاق أهل الإيمان.
هل تعرف مدينة حمص؟ هل تعلم كيف دخل أهلها في دين الإسلام؟ لقد فتح المسلمون كثيرًا من بلاد الشام، ودعوا أهل حمص – وكانوا نصارى – إلى الإسلام، فأبوا وقبلوا الجزية، وفي مقابل دفعهم الجزية يلتزم المسلمون حمايتهم والدفاع عنهم، ولكن الرومان أعادوا ترتيب صفوفهم لحرب المسلمين فطُلب من الجيش الإسلامي الذي كان في حمص أن يخرج منها للانضمام إلى بقية الجيش في غيرها من بلاد الشام، لقد قام المسلمون برد الأموال التي سبق لهم قبضها من النصارى، فتعجب أهل حمص وسألوا المسلمين: لماذا رددتم لنا أموال الجزية؟ فأجابهم المسلمون بأنهم غير قادرين على حمايتهم، وهم إنما أخذوا هذه الأموال بشرط حماية هؤلاء النصارى، وطالما أنهم لا يستطيعون الوفاء بالشرط فيجب أن يردوا الأموال. هنا استشعر أهل حمص عظمة هذا الدين، وكمال وسمو أخلاق أهله، فدخلوا في دين الله، وبقيت قوات المسلمين معهم تدفع عن أهل حمص أذى الرومان.
أرأيت ماذا يفعل الوفاء؟!!
إن الحديث عن الوفاء يطول، ولكني خشيت أن أُمِلَّك.. جعلنا الله وإياك من الكرام الأوفياء.
وميعاد الكريم عليه ديْنٌ.. .. ..فلا تزد الكريم على السلامِ
يُذَكِّرُه سَـلامُك ما عليه.. .. ..و يغنيك السلامُ عن
الكلامِ

http://closedoor.maktoobblog.com/129…B1%D8%A7%D9%85

الوفاء

بكر هذال

الوفاء.. ما أحوجنا له في هذا الزمن فهو يقوي الترابط الأسري، ويمنح الإنسان البهجة والسرور في حياته.. فالوفاء من صفات الأوفياء، ومن أفضل الشيم عند العرب، وأعلى منازل الشهامة، والمروءة، وأسمى وأعظم الصفات التي يمكن أن يتصف بها الإنسان .

الوفاء.. صفة كريمة يتحلى بها كل إنسان مخلص، صادق، أمين، لذا فإنه من أجمل الصفات المشرّفة فمثلاً الوفاء بالنسبة للوالدين من أهم ما يجب لهم من موجبات الرحمة كما يجب برهما والإحسان إليهما، والاعتراف بفضلهما، كما قال الشاعر الأمير سعود بن بندر :
فضلكم نحوي وفي كل النواحي
لابغيت أحصيه زدتوا في عطاكم
والوفاء بالنسبة للأولاد.. هو تربيتهم الصالحة، وتأمين احتياجاتهم، وتعليمهم أمور دينهم، وحفظهم من الانحراف، وكذلك من الوفاء حثهم على طرق العدل والاستقامة، وإبعاد أصدقاء السوء عنهم، ومن هم أهل للضياع والضلال والخسران كما قال الشاعر بركات الشريف :
يا مالك أسمع جابتي يوم أوصيك
واعرف ترى يا بوك بأمرك وأنهاك
وصيةٍ من والدٍ طامع فيك
تسبق على الساقة السانه لعلياك
أوصيك بالتقوى عسى الله يهديك
إلها وتدركها بتوفيق مولاك
والوفاء من الزوج لزوجته يتم بالعطف عليها، واحترامها، وإكرامها، والوفاء بين الإخوان يجب أن يكون مبدؤه المعاملة الحسنة، والصدق بينهم، والمحبة، وتبادل أشد الاحترام.. أما الأصدقاء.. فمحبتهم في الله، وأداء حقوق الصداقة الواجبة مثل تبادل الزيارات والاطمئنان عليهم إذا كانوا مرضى، وتذكيرهم إذا نسوا، وإعانتهم عند الحاجة والوقوف بجانبهم، كقول الشاعر مسفر بن سعيد بن فرحان الحبابي :
رفيقٍ لما جات حاجتي ما درى عني
كبيرة علي أصير ويّاه من لابه
رفيقي على عسر الليالي يعاوني
عليّ لو يميل الدهر ما هو بيرضابه
وكثيراً ما نسمع ونقرأ كلمة (الوفاء) تردد كثيراً مثل العفة، والإخلاص، والصبر خاصة في قصائد الشعراء والشاعرات معبرين بذلك عن مدى أهمية الوفاء واقترانه بالصبر والمتاعب من أجل الوفاء للأحباب كما قالت الشاعرة عابرة سبيل :
أنا تحريت اتصاله عليّه
دقات قلبي ضربها ينفض الجيب
ولو دندنت أساوري في يديّه
أضم أنا الهاتف وأهل التراحيب
أبا انظره وأبقى بعهده وفيّه

وأرفض على شانه جميع الخواطيب

http://www.alriyadh.com/2007/01/31/article220995_s.html

الوفاء

بكر هذال

الوفاء.. ما أحوجنا له في هذا الزمن فهو يقوي الترابط الأسري، ويمنح الإنسان البهجة والسرور في حياته.. فالوفاء من صفات الأوفياء، ومن أفضل الشيم عند العرب، وأعلى منازل الشهامة، والمروءة، وأسمى وأعظم الصفات التي يمكن أن يتصف بها الإنسان .

الوفاء.. صفة كريمة يتحلى بها كل إنسان مخلص، صادق، أمين، لذا فإنه من أجمل الصفات المشرّفة فمثلاً الوفاء بالنسبة للوالدين من أهم ما يجب لهم من موجبات الرحمة كما يجب برهما والإحسان إليهما، والاعتراف بفضلهما، كما قال الشاعر الأمير سعود بن بندر :
فضلكم نحوي وفي كل النواحي
لابغيت أحصيه زدتوا في عطاكم
والوفاء بالنسبة للأولاد.. هو تربيتهم الصالحة، وتأمين احتياجاتهم، وتعليمهم أمور دينهم، وحفظهم من الانحراف، وكذلك من الوفاء حثهم على طرق العدل والاستقامة، وإبعاد أصدقاء السوء عنهم، ومن هم أهل للضياع والضلال والخسران كما قال الشاعر بركات الشريف :
يا مالك أسمع جابتي يوم أوصيك
واعرف ترى يا بوك بأمرك وأنهاك
وصيةٍ من والدٍ طامع فيك
تسبق على الساقة السانه لعلياك
أوصيك بالتقوى عسى الله يهديك
إلها وتدركها بتوفيق مولاك
والوفاء من الزوج لزوجته يتم بالعطف عليها، واحترامها، وإكرامها، والوفاء بين الإخوان يجب أن يكون مبدؤه المعاملة الحسنة، والصدق بينهم، والمحبة، وتبادل أشد الاحترام.. أما الأصدقاء.. فمحبتهم في الله، وأداء حقوق الصداقة الواجبة مثل تبادل الزيارات والاطمئنان عليهم إذا كانوا مرضى، وتذكيرهم إذا نسوا، وإعانتهم عند الحاجة والوقوف بجانبهم، كقول الشاعر مسفر بن سعيد بن فرحان الحبابي :
رفيقٍ لما جات حاجتي ما درى عني
كبيرة علي أصير ويّاه من لابه
رفيقي على عسر الليالي يعاوني
عليّ لو يميل الدهر ما هو بيرضابه
وكثيراً ما نسمع ونقرأ كلمة (الوفاء) تردد كثيراً مثل العفة، والإخلاص، والصبر خاصة في قصائد الشعراء والشاعرات معبرين بذلك عن مدى أهمية الوفاء واقترانه بالصبر والمتاعب من أجل الوفاء للأحباب كما قالت الشاعرة عابرة سبيل :
أنا تحريت اتصاله عليّه
دقات قلبي ضربها ينفض الجيب
ولو دندنت أساوري في يديّه
أضم أنا الهاتف وأهل التراحيب

أبا انظره وأبقى بعهده وفيّه

وأرفض على شانه جميع الخواطيب

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة اختي هاجر

الله يعطيج العافية…

ثانكيووووو…

نظره لمعني الوفاء من خلال ذكر بعض من وفاء الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجته خديجه رضى الله عنها :

من وفائه صلى الله عليه وسلم لها الحزن الشديد على فراقها
وكان صلى الله عليه وسلم يصرح بحبه لها حتى بعد وفاتها , ففي حديث عائشه رضي الله عنها عند ابن حبان : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إني رزقت حبها )) يعني خديجه رضي الله عنها .
وكان يكثر من ذكرها : يذكر محاسنها وإيمانها وعاداتها الجميله والتزامها وأدبها وحسن عشرتها وحياته الهانئه معها .
وهذا هو الوفاء العظيم الذي ينبغي أن يسير عليه كل من اتخذ المصطفى صلى الله عليه وسلم قدوته .
فإن كان ثمَ أخطاء للزوجة , فإن مسلك الأوفياء هو تجاهل الأخطاء والتجاوز عنها وعدم إفشائها ونشرها مع مراجعة الذاكره للبحث عن المحاسن والإيجابيات
وصدق القائل :
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها كفى المرء نبلا أن تعد معايبه

ومن وفائه صلى الله عليه وسلم أنه كان يبر صديقاتها ومن يحبها ويهتم بهن حتى بعد وفاتها , يذبح الشاه ويقطعها ويرسلها إليهن .
وكان عليه الصلاة والسلام يصل الواحده منهن بالهدايا المختلفة
ومن وفائه صلى الله عليه وسلم أنه أكرم إمرأه زارته بعد وفاتها لصلتها بها وما كان ذاك إلا وفاء بعهدها .
ومن وفائه أنه كان يذكر أيامها ويثني عليها ولايرضى من أحد أن يتكلم عنها بمكروه .
تلك هي معالم الوفاء التي ينبغي أن تبنى العلاقات الأسرية على أساسها , تلمَسناها من هدي المصطفى عليه الصلاة والسلام سيد الأوفياء
فحري بأهل الإيمان أن يكون الوفاء شعارهم وعنوان حياتهم ليحققوا السعاده ويهنئوا بالحياة
الوفاء كلمة تحمل معاني رقيقه تحلَق بنا إلي الإخلاص والمحبه والود والتضحية والعطاء
والوفاء تذكَر للود ومحافظة على العهد والبعد كل البعد عن الخيانة والغدر ,,,,,,,,,,,,,,,,,,

http://majdah.maktoob.com/vb/majdah80702/

ماا قصرتـ.. هجوره ..يزااهـ..ـآآ الله ألف خير ..

غلـ..ـوه

لو سمحتم ممكن يكون البحث مرتب مثل ما هو مكتوب في كتاب العربي الصف السادس الجزء الأول بليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييز رتبوه

الحــــــــــــــــــــــمد لله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.