التصنيفات
الصف العاشر

تقرير , بحث عن ماركوني للصف العاشر

هلا

اشحالكم

بغيت بحث عن ماركوني … مقدمه و مراجع .. موضوع و الخاتمه و تخليص
يكون اكثر من 7صفحات بالكثير 10صفحات ابي
بسرعه ابي لباجر..

اترياكم…

me .. to

نا اباه باجر ضروري..

تحياتي..^_^

للاسف ما حصلت الكثير .

غولييلمو ماركوني
غوليلمو ماركوني (1874–1937م) عالم موجات كهربية مغناطيسية ومخترع الراديو، ولد بمدينة بولونيا بإيطاليا من أسرة غنية، ونجح ماركوني في اختراع جهاز خاص وذهب إلى إنكلترا وعرض الجهاز وسجله هناك وأنشأ شركة، وهو أول رجل أرسل واستقبل بنجاح الإشارات الإشعاعية على مختلف المسافات. أرسل عام 1901م إشارات عبر الأطلسي، فكان يوما عظيماً في تاريخ الإتصالات اللاسلكية حيث أن السفن الحربية التي تعاني من مصاعب يمكنها أن تطلب المساعدة بسرعة، وفي السنوات الأخيرة من حياته قام بتطوير استخدام الموجات القصيرة والموجات القصيرة جدا، وتوفي ماركونى في روما.

مخترع الراديو ماركوني ..
ولد في سنة 1874م ، في إطاليا ، ولم يحصل على تعليم منتظم مثل أديسون ، ولكنه كان يميل منذ صغره إلى دراسة الفيزياء ، فقام بدراسة الأبحاث عن الموجات الكهرومغنطيسية ، واستغرق وقتاً طويلاً في دراستها .

وتوصل إلى فكرة رائعة غيرت وجه التاريخ .. مؤداها أنه يمكن استخدام الموجات الكهرومغنطيسية في إنتاج الإشارات الصوتية لمسافات بعيدة ، ظل ماكروني يطور أبحاثه ودراساته حتى توصل أخيراً إلى اختراع الراديو ، وظل يطور ويحسن في اختراعه ، وفي سنة 1901م تمكن من إرسال الموجات عبر المحيط الأطلنطي ، كما قام بتطوير الموجات القصيرة و أكتشاف طريقة أستخدام توصيلة الأرضي لزيادة مدى الأرسال في الراديو.
وقد أنشأ ماركوني شركة ماركوني لتصنيع الراديو.

وفي سنة 1909م حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عن اختراعه الراديو ، وقد كان هذا الاختراع هو الأساس الذي قامت عليه صناعة الراديو الإذاعي والتليفيزيون فيما بعد ، فكل هذه الأجهزة تستخدم الموجات في نقل الصوت والصورة عبر الأثير إلى المحطات الأرضية والتي بدورها تقوم بنقلها إلى محطات الإذاعة والتليفزيون ليسمعها ويشاهدها الجمهور .

ـ توفي ماركوني في سنة 1937م.

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%BA%…88%D9%86%D9%8A

http://www.elect4arab.info/main/arti…hread-0-0.html

ولد (جوجليلمو ماركوني) في (فيلا جرينون) في25 نيسان عام 1874 بإيطاليا. وهو الابن الثالث للسنيور (جيوسبي ماركوني) والابن الوحيد من زوجته الثانية السنيورا (آني) الأيرلندية الأصل، إذ أن له ولدان من زوجته الأولى هما: (ليويجي وألفنسو).

نشاء (ماركوني) الصغير في الرفاه منذ نعومة أظافره، لكنه كان كثيراً ما يتعرض للسخرية من جانب أخويه في أي عمل كان مما دفعته هذه السخرية عن أن يعقد العزم على أي عمل لكي يتمه حتى لو يكلفه هذا كل مصروفه الضخم وساعات السهر الطويلة القي يقضيها في سبيله.
وكان (ماركوني) يحب هواية صيد السمك كثيراً لأنه كان يحب أن ينفرد بنفسه عن الناس ويفكر ويلاحظ ويستنتج في هدوء وخصوصاً في مجال العلوم التي تتعلق بالموجات الكهرومغناطيسية والميكانيكية وكثيراً ما كان يقرأ الكتب المختصة وكثيراً ما كان يعيد تجارب عالم الطبيعة الألماني (هنريخ هيرتز).
وعندما أصبح في العشرين من عمره وتحديداً في عام 1894 ذهب مع أخويه (ليويجي وألفنسو) لقضاء عطلة الصيف في جبال الألب، وفي ذات صباح استيقض (ماركوني) من نومه وصاح (نعم.. هذه هي الفكرة.. لم لا أحاول نقل الإشارات الكهربائية من مكان إلى آخر من دون استخدام الأسلاك.. نعم.. هذا ما سأفعله عندما أعود إلى البيت..) وعاد إلى النوم ولكن بعد أن أزعج أخويه اللذان انهالا عليه بالضرب وهو نائم وبعد انتهاء العطلة عاد الأخوة إلى البيت ليطلب من أمه (التي تفهمه كثيراً وتعلم ما هي تطلعات ابنها الصغير) ان تهيأ له الغرفتان المتروكتان ليجعل منهما معملاً لتجاربه المقبلة وبدأ (جوجليلمو) العمل ليل نهار حتى طعامه اصبح قليل ولا يتناوله مع العائلة في غرفة الطعام وإنما في معمله الصغير. وفي إحدى ليالي كانون الأول من عام 1894 القارس البرودة انتقلت الأسرة إلى قصرها في (بولونيا) لكن (ماركوني) آبى ان يترك معمله الصغير وقرر البقاء مما دفع بالأم أن تبقى لرعاية ابنها الحبيب ليذهب الجميع إلى القصر ويبقى (ماركوني) وأمه وحدهما في البيت. وفي منتصف الليل من نفس اليوم ذهب ماركوني إلى أمه وايقضها من نومها وقال لها: بصوت مرتعش: (آسف يا أماه لإيقاظك في مثل هذا الساعة ولكن هناك شيئاً هاماً يجب ان أريك إياه) فقالت الأم في لطف: (شيء لا يمكنه الانتظار حتى الصباح) قال (ماركوني): (اجل يا أماه لا يمكن الانتظار!!). وصعدت الأم إلى معمل (ماركوني) المنعزل حيث أجلسها في ركن من معمله بالقرب من منضدة مزدحمة بالمواد والأجهزة الكهربائية ووضع يده فوق مفتاح (مورس) التلغرافي ثم قال (الآن أنصتي يا أماه) وفي نهاية الغرفة الثانية سُمع صوت جرس كهربائي وانتظرت (سينورا ماركوني) تراقب ما يحدث ولكن شيئاً جديداً لم يحدث لقد كانت دقات جرس كهربائي فقط… فقال: (أليس هذا جميل يا أماه) فقالت: (أجل) فأجاب: (آسف يا أماه لكن اليوم فقط استطعت أن انقل الصوت دون أسلاك أو أي شيء آخر فقط عن طريق الفضاء لمسافة ثلاثين قدماً).

حيدر العادلي

ماركوني نجم إيطاليا وبطلها القومي استقبل أول إشارة لاسلكية…وتكنولوجيا "واي ـ فاي" Wi-Fi تحدد شكلاً حراً بالكامل لنقل المعلومة والصوت والصورة..!!

لندن – تقرير خاص – بقلم : ناصر صالح الصرامي

الجديد: نقل خدمة الانترنت من الكابلات الضخمة التي تمر تحت الارض الى هوائي كبير، فوق سطح عمارة بالحي ، يحول خدمة الانترنت من اشارات كهربية عبر الاسلاك وكابلات الألياف ، الى اشارات من موجات الراديو تركب الهواء في موجات دائرية، لتلتقطها هوائيات , وتصل بها للحاسبات الموجودة بالمنازل بسرعات عالية جدا، لتجعل في متناول الشخص العادي ان يدخل على الانترنت بسرعة تصل الى جيجابيت…فمن يمنع تدفق المعلومات بهذا الحجم…؟!!

الحادي عشر من ديسمبر عام 1901.وقف ماركوني وكان عمره وقتها 27سنة عند الأطلسي يتلقى اشارات جاءته عبر الاثير من محطة إرسال في بمنطقة كورنول في انجلترا.. صحيح أن الإشارات كما وصفها المهندس ماركوني جاءت خافتة واهنة الا انها كانت حاسمة وقاطعة أيضاً بل كان ارسالها واستقبالها عبر المحيط الأطلسي الممتد وبغير أسلاك أو توصيلات – كانت مؤشر تحول وثورة في مسار تاريخ الاتصالات.. بعدها دخل اللاسلكي حياة الناس. تأمل الهاتف الجوال الان، واستخدماته..!!
الايطالي ( في رواية الايطالي الايرلندي)- جوجليلمو ماركوني حصل على جائزة نوبل الرفيعة في الفيزياء عام 1909وكرمته ايطاليا بالذات حين أوفدته ضمن مندوبيها إلى مؤتمر الصلح في باريس عام 1919عقب انتهاء الحرب العالمية الأولى ومازال صك اتفاقيات السلام يحمل توقيعه ثم منحته ايطاليا لقب مركيز وجعلته عضواً في مجلس الشيوخ وحين رحل عن الدنيا في 20يوليو عام 1937شيعته ايطاليا في موكب رسمي بوصفه واحداً من صانعي عظمة البلاد وأبطال التاريخ..!
في امريكا التى كانت في ذلك الوقت مغرمة باديسون وحسب، اعلنت انها لن تتوقف عن مد الكيبلات والتوصيلات الهاتفية بغض النظر عما حققه ماركوني هذا!!
لكن.. في 2022اختبرت الولايات المتحدة نظام اتصالات لاسلكيا، يقوم على تكنولوجيا جديدة تماماً في توصيل الانترنت للمنازل، هذه التكنولوجيا تطرح جانبا طريقة التوصيل عبر الاتصالات السلكية المعتادة، بجميع اشكالها سواء خط التليفون التقليدي العادي أو خطوط الشبكة الذكية "آي. إس. دي. إن" أو خطوط الاتصالات الرقمية للمشتركين "آي. إس. دي. إل" أو حتى الوصول عبر الكابلات التي تحمل للمنازل القنوات التلفزيونية الخاصة المعروف بقنوات الكابل، فالتكنولوجيا الجديدة تحاول تحرير خدمة الإنترنت من الأسلاك ثم بثها في الهواء، لتصل للمنازل بشكل يتشابه إلى حد ما بالطريقة التي يتلقى بها الناس إرسال الراديو والتلفزيون، ففي هذا النظام يجري نقل خدمة الإنترنت من الكابلات الضوئية الضخمة التي تمر تحت الأرض إلى هوائي كبير، يثبت فوق سطح أعلى عمارة بالحي أو الشارع، ليحول خدمة الإنترنت من إشارات كهربية تسري عبر الأسلاك وكابلات الألياف الضوئية، ثم يتم استقبالها عبر الكابلات على الحاسبات إلى إشارات خاصة من موجات الراديو تركب الهواء أو تسافر في الهواء في موجات دائرية، لتلتقطها هوائيات خاصة، وتصل بها للحاسبات الآلية الموجودة بالمنازل بسرعات عالية جداً،
تجعل في متناول الشخص العادي أن يدخل على الإنترنت بسرعة تصل إلى جيجابيت.. ما هي التفاصيل؟
يمثل هذا النظام نموذجاً لموجة التمازج بين التكنولوجيات المختلفة في نظم الاتصالات الحديثة، فهو ينشىء جسراً أو نقطة تلاق عالية السرعة بين الكابلات الضوئية السلكية المدفونة في الأرض على الرغم من كون الكابلات الضوئية تقوم بحمل أو نقل البيانات والإشارات أو النبضات الكهربية أو الضوئية المختلفة التي تحمل خدمة الإنترنت من منطقة لأخرى أو تربط بين مركز اتصال وآخر، وتتميز بكونها عالية السعة وعالية السرعة في نقل البيانات من مكان لآخر وبين نظم الاتصالات اللاسلكية الثابتة التي تستخدم الهواء كقناة اتصال أو وسيط في اتمام عمليات الاتصال ونقل الإشارات والبيانات ما بين نقطة وأخرى.
والنظام الجديد تتبناه مجموعة من شركات الاتصالات الناشئة بالولايات المتحدة، مثل شركة نيترو ونيكست نيكست أو باور وايرليس أو "بي. سي. سبرنت" صاحبة اكثر التجارب نجاحاً على النظام الجديد، والذي يعتمد بالأساس على تكنولوجيا محورية أو أساسية يطلق عليها البث اللاسلكي اللاخطي أو non-line-or-sight، وهي تندرج ضمن مجموعة تكنولوجيات الاتصال اللاسلكي الثابت أي التي تقوم بنقل البيانات بين نقاط ثابتة من هوائي ثابت لهوائي ثابت أو من محطة بث لمحطة استقبال في نطاق محدد وليس اتصالاً لا سلكياً محمولاً مثل التليفونات المحمولة.
تكنولوجيا نقل البيانات بالطريقة غير الخطية تعني أن الإشارات أو النبضات الحاملة للبيانات، والتي يتم نشرها في الهواء من محط البث، تسير موجات على شكل دوائر متتالية وليس في خط مستقيم، ومن ثَّم فهي تستطيع التعامل بكفاءة أعلى مع العوائق التي تعترض طريقها إلى محطتها النهائية، فتلتفت أو تتحايل على المباني وأعمدة الإنارة وغيرها من العوائق وتواصل سيرها إلى هدفها النهائي.
يعود الفضل في الانتقال من البث الخطي إلى اللاخطي إلى التكنولوجيا الحديثة التي زودت بها هوائيات البث والاستقبال العاملة في هذا النظام، فهذه الهوائيات تقوم بضغط موجات الراديو لأشعة موجية أصغر وأكثر تحديداً قادرة على التعامل مع العوائق التي تقابلها، بحيث تكون هذه الهوائيات قادرة على اختراق الحوائط السميكة والمعدنية وغيرها دون أن تتأثر قدرتها على نقل البيانات في الاتجاهين، ويشير إلى أن التجارب في كل من "هيوستون" و"مونتريال" تعد من أنجح النتائج حتى الآن بالنسبة لمدى الموجات اللاسلكية اللاخطية، والتي تفوق أياً من وسائل الوصول لاسلكياً لخدمات الويب في الولايات المتحدة.
وطبقاً للنموذج الذي اختبرته شركة سبرنت، فإن نظام الاتصالات الجديد يتكون من أربعة مكونات: – الأول: بوابة اتصال بكابل الألياف الضوئية الذي يعمل كهمزة وصل أرضية مع الشبكات الموفرة لخدمات الإنترنت، ويخرج من هذه البوابة كابل ضوئي فرعي يتم توصيله إلى سطح أعلى مبنى بالمنطقة.
– الثاني: محطة بث لاسلكي تعمل بتكنولوجيا البث اللاخطي عالي السرعة، تتصل بالكابل الضوئي الفرعي القادم من الكابل الأساسي تحت الأرض، وفي الوقت نفسه مزودة بهوائي ضخم يثبت فوق برج مرتفع، ويعمل بالتكنولوجيا الجديدة القادرة على ضغط وتصغير موجات الراديو وبثها بشكل لا خطي في دائرة، يتحدد نصف قطرها حسب الحاجة، وفي هذه المرحلة يتم تحويل خط الاتصال بالإنترنت من بيانات محملة على نبضات كهربية أو ضوئية تسير في الكابل الضوئي إلى موجات راديو تسير أو تركب الهواء، وتنتشر لا خطياً بشكل يشبه إلى حد ما طريقة البث الإذاعي المسموع أو المرئي، ولكن بطيف ترددي واسع النطاق يسمح بنقل كميات ضخمة من البيانات وتوفير قنوات اتصال عالية السرعة.
– الثالث: هوائيات صغيرة توضع فوق اسطح العمارات أو داخل المنازل والشقق التي ترغب في الاشتراك بالإنترنت عبر هذه الطريقة، لتستقبل البث من الهوائي الرئيسي، وتقوم بعملية عكسية لتحويل الإشارات أو موجات الراديو التي تستقبلها إلى نبضات كهربائية من جديد تسري في الكابلات التي تصل ما بين الهوائي والحاسب أو الحاسبات الموجودة بالمنزل.
– الرابع: وحدات استقبال وإرسال البيانات – المودم – الموجود بالحاسبات والتي تقوم بالمرحلة الأخيرة وتتولى اتمام عمليات اتصال الحاسب بالإنترنت.
هكذا يكون المشترك في النظام قد حصل على خط اشتراك سريع للغاية في الإنترنت، بينما المرحلة الأخيرة تتم لاسلكياً بينما بقية الاتصال يتم عبر كابلات الألياف الضوئية عالية السرعة مباشرة دون الحاجة لاستخدام الكابلات التليفونية الموجودة في منزله على اختلاف التكنولوجيا التي تعمل بها سواء كانت شبكات ذكية للخدمات المتكاملة والتي يطلق عليها "آى. إس. دي. إن" أو خطوطاً رقمية للمشتركين والتي تحمل اسم "دي. إس. إل" أو غيرها من التكنولوجيات.
يختلف هذا النظام عن بث الإنترنت عبر الأقمار الصناعية في امرين اساسيين الأول: أن الاتصال بين المستخدم والشبكة يتم في اتجاهين أي الإرسال والاستقبال بشكل لاسلكي، والأمر الثاني: أن هذا النظام محدود النطاق من الناحية الجغرافية، بمعنى أن قدرته على التغطية تتحدد وفق قدرة الهوائي الرئيسي على البث،
وتتوقع مؤسسة يانكي للأبحاث أن يلقى هذا النظام يحتاج لوقت أكثر خاصة أن الشركات القائمة على تطويره لاتزال صغيرة وفي حاجة للتمويل.لكنه قادم متى ما اكتشفت الاستثمارات أنه قادم..!!
هذه ليست نهاية المطاف, هذه بداية أخرى..أو جديدة..اتجاه آخر لعالم متصل، ويبحث عن اتصال أفضل وأفضل وأقل تكلفة وأكثر حرية في تدفق المعلومات دون رقابة, دون وصاية..دون حجب.التقنية الابتكار أقوى من الحجب وادواته وامكانياته,,
تكنولوجيا "واي – فاي" Wi-Fi..؟
شركة إنتل لديها خطط معلنة لاستثمار مبلغ قدره 150مليون دولار أمريكي لدى الشركات التي تعمل على تطوير تكنولوجيا "واي ـ فاي" Wi-Fi، ويُعدُ هذا الاستثمار خطوة أخرى في إطار الجهود التي تبذلها الشركة للإسراع في استخدام الشبكات اللاسلكية، ونشر معيار "واي – فاي" Wi-Fi على المستوى العالمي.
وتعتبر تقنية "واي – فاي" Wi-Fi، الذي يُطلق عليه أيضاً معيار الربط اللاسلكي , 80211تكنولوجيا جديدة ومتنامية الاستخدام، حيث انها توفر الدخول بسرعة عالية إلى شبكة الإنترنت لاسلكياً في العديد من المواقع حول العالم، بما في ذلك المطارات والمقاهي والمكاتب التجارية والجامعات والمصانع والمنازل.
وتقول ليز فاداز نائب رئيس شركة إنتل، ورئيسة مجموعة "إنتل كابيتال": "يشهد استخدام تقنية "واي ـ فاي" Wi-Fi نمواً فائقاً للغاية، وتشير التقديرات إلى أن ما يزيد على 30مليون جهاز كمبيوتر محمول يمكن أن يتم تزويدها بهذه التقنية خلال الأعوام الثلاثة المقبلة، لذا فإنها ستعمل بشكل أساسي على تغيير الطريقة التي يستخدم فيها الناس التكنولوجيا، كما أنها تتيح الدخول إلى شبكة الإنترنت بسرعة عالية في أي زمان ومن أي مكان، سواء أكان ذلك من قبل الشركات أم من المستخدمين في المنازل".
التزام مجموعة "إنتل كابيتال" نحو الاستثمار في تقنية "واي – فاي" Wi-Fi، تبعه تخصيص شركة إنتل استثمارات بمبالغ مالية هائلة على الصعيدين المحلي والخارجي في العديد من البرامج اللاسلكية التي تركزت على إنشاء معايير عالمية فنية على مستوى هذه الصناعة، بالإضافة إلى تطوير منتجات لاسلكية وإثراء النمو في الأسواق، وتشتمل بعض هذه النماذج على تصميم الإمكانات اللاسلكية في المنتجات، والعمل مع الشركات الأخرى في صياغة المعايير، من أجل حل المشكلات الفنية المتعلقة بالنواحي الأمنية والاستخدام السهل، بالإضافة إلى تجهيز مكاتب ومصانع إنتل بنقاط الدخول اللاسلكية إلى الشبكة، والقيام بالاستثمار في المشروعات، وإجراء البحوث في ميادين التقنيات اللاسلكية المتقدمة، مثل الهوائيات الذكية وتقنيات التجوال الذكي.
وبالإضافة إلى هذا وذاك فإن الشركة تعمل على تكريس مصادر كبيرة واهتمام عظيم نحو محطة العمل "بانياس" Banias، وهو الاسم الذي أطلقته الشركة على أول تقنية حاسوبية نقالة، والتي صممت من الأساس لأغراض التعامل مع المتطلبات الفريدة لمستخدمي أجهزة الكمبيوتر الشخصية المحمولة. ولأول مرة سيتم تجهيز هذه المنصة بالقدرات اللاسلكية لحزمة الربط ثنائية المعايير، وهما , 80211.و,80211، كجزء معياري لتكنولوجيا الشرائح والمعالجات المرتبطة بها، وستتوافر محطة العمل "بانياس" Banias في النصف الأول من العام المقبل.
المؤكد الآن لدى المتخصصين والمستثمرين في هذه الصناعة، والراسمين لاتجاهاتها الاستثمارية والعملية أن تقنية "واي – فاي" من أكثر مناطق الإبداع نضوجاً في هذه الصناعة، وتؤكد شركة إنتل انها ستلعب دورا أساسيا في تطويرها من خلال الاستثمارات والبحث والبرامج الصناعية والمنتجات". وسيقوم صندوق الاتصالات في إنتل بالاستثمار لدى الشركات التي تعمل في مجال تطوير الأجهزة والمنتجات والخدمات البرمجية، التي ستؤدي إلى استخدام أسهل ووصلات شبكية لاسلكية تتمتع بدرجة أمنية عالية، وإجراءات دفع أبسط، وإلى ظهور بنية تحتية لاسلكية أقوى، والتوصل إلى طرق جديدة للربط مع الشبكات السريعة للغاية خارج المباني.. خارج الرقابة والجهد الضائع..!

السموحة بغير عنوان الموضوع

ثاانكس

السلام عليكم..

ماركوني اختبر التلغراف اللاسلكي لتبادل أول رسالة ثنائية الاتجاه قبل 100 عام * ماركوني فشل في امتحان للأكاديمية البحرية وجامعة إيطالية إلا أن ولعه بالعلوم قاده إلى تحقيق أعظم إنجازات القرن العشرين

واشنطن: لوري توبين *
هل يمكن تصور عالم بلا تلفزيون أو راديو؟ أو حتى بلا هواتف خلوية أو لاسلكية، أو من دون الرادار أو أفران الميكروويف أو السيارات التي يتحكم بها عن بعد، أو حتى أجهزة مراقبة الأطفال الرضع؟
وتشترك كل هذه الأجهزة في اعتمادها على بث الموجات الراديوية عبر الهواء. وقبل مائة عام اوضح مخترع إيطالي شاب الإمكانيات الضخمة للتلغراف اللاسلكي. وفي 18 يناير (كانون الثاني) 1903 أرسل جوجليلمو ماركوني أول رسالة لاسلكية ثنائية الاتجاه عبر المحيط الأطلسي. وحقق الاتصال التاريخي بين الرئيس الأميركي ثيودور روزفلت وملك بريطانيا إدوارد السابع جسرا لمسافة ثلاثة آلاف ميل فورا، بين كيب كود في ولاية ماساشوسيتس إلى محطة بولدو في كورنويل في بريطانيا.

وكان التلغراف الكهربائي موجودا منذ الثلاثينات من القرن التاسع عشر، ثم قام ألكسندر جراهام بيل باختراع الهاتف في 1876. ولكن التلغراف اعتمد على الأسلاك لتوصيل الإشارات الكهربائية، ومتى ما كان هناك حاجز مائي ضخم تطلب اجتيازه كوابل تحت الماء وتكلفة ضخمة.

* اختراع ماركوني

* ولم يكن ابن الأب الإيطالي مالك العقارات والأم الأيرلندية عالما تقليديا إذ لم يحصل على تعليم تقليدي وإنما تعلم داخل المنزل، وعندما كان عمره 12 سنة فشل في امتحان قبول للأكاديمية البحرية الإيطالية.

وفي سن السادسة عشر فشل في امتحان قبول لجامعة بولونيا في إيطاليا. وبالإضافة لذلك فقد كان يقدم واجباته المنزلية غير كاملة أو خاطئة. ولكن ماركوني أحب العلوم وقرأ بشغف كتب الفيزياء والكيمياء، وخاصة عن الكهرباء من عصر اليونان والصينيين حتى العصر الحديث.

وقام بإجراء الكثير من التجارب. ومرة بعد قراءته لتجربة بنجامين فرانكلين على قضبان البرق، قام مع صديق له بوضع قضيب من القصدير على سطح منزله، ثم وصل به جرسا باستخدام سلك. وانتظروا حدوث عاصفة رعدية. وقد اعتقد ماركوني أن البرق سيمر بالقضيب والسلك ويهز الجرس. وعند حدوث عاصفة ضرب البرق واهتز الجرس.

وتقول ابنة ماركوني الصغرى الأميرة إليترا ماركوني أن والدها قد أجرى تجارب على كل شيء من العصي والمكانس والصحون والأطباق والشوك والملاعق والسكاكين. وتضيف أن أباها ظهر وكأنه يلعب ولكنه كان يجري التجارب ويتعلم. وكانت أمه واثقة أنه سينجز شيئا عظيما، ولكن أباه لم يكن واثقا إذ كان قلقا عليه.

بعد أن حاول جوجليلمو ماركوني تقليد تجربة أخرى لبنجامين فرانكلين والتي أدت لتكسر العديد من الصحون، قرر والده منعه من إجراء أي تجارب أخرى. ولكن والدته كانت تؤمن بقدراته وساعدت في ترتيب حصص علوم خاصة له.

وثم يوما ما أثناء إجازة في جبال الألب مع والدته، قرأ ماركوني مقالا عن أعمال العالم الألماني هينريك هيرتز. وقد أثبت هيرتز أن الموجات الكهربائية قادرة على الانتقال من مكان لآخر عبر الهواء. وفكر ماركوني فورا في استخدام هذه الموجات الكهربائية لنقل الرسائل. ولبقية الإجازة انكب يرسم مخططات لتطبيق هذه الفكرة. وحالما عاد لمنزله ذهب لزيارة أستاذه بالفيزياء أجوستو ريخي الذي لم يقتنع بالفكرة.

وشرح ريخي أن العلماء الخبراء يدرسون الموجات الكهربائية منذ أن أثبت هيرتز وجودها، وأضاف أن ماركوني لا يعرف الكافي ليساهم بأي شيء مفيد. ولكن بدلا من أن يهزم، أخذ ماركوني بإجراء التجارب مستخدما البطاريات وملفات الحث والموصلات الكهربائية والمستقبلات. وعمل بالكهرباء والموجات الكهرومغناطيسية التي تنتج عن تفاعل الكهرباء مع المغناطيس.

وكان واثقا أن الفكرة كانت أساسية وبسيطة بحيث صعب التصديق أن شخصا آخر لم يفكر بها. وقام ماركوني بتسجيل كل شيء يراه وكل تغير يحدث وجرب مئات من تراكيب المعادن المختلفة. ومع أن العملية تطلبت الكثير من الوقت، ولكنه كان دؤوبا.

* التلغراف اللاسلكي

* وفي خريف 1895 أرسل ماركوني أخيه ألفونزو خارج المنزل يحمل مستقبل موجات راديو. وظل جوجليلمو داخل المنزل. وكان على ألفونزو أن يطلق عيارا ناريا بالهواء إذا سمع أي شيء. وقام ماركوني بنقر حرف «س» من شفرة موريس وانتظر. وفورا أطلق ألفونزو العيار الناري. لقد نجح التلغراف اللاسلكي.

وأخذ ماركوني يعمل على تحسين جهازه حتى استطاع أن يرسل لمسافة ميل وثم راسل سلطة التلغراف الإيطالية سائلا إن كانت ترغب بتمويل بحثه. وكان الجواب لا. ولكن بريطانيا كانت مهتمة ببحثه. وذهب ماركوني مع والدته في يوليو (تموز) 1896 إلى لندن وقام باستعراض الجهاز بإرسال رسائل من مكتب البريد في لندن. وكان يبلغ من العمر حينئذ 21 سنة، وسرعان ما أصبح اسمه متداولا.

وسمى الناس اختراع ماركوني باللاسلكي واليوم يسمى الراديو. ومع أن الجهاز لم يرسل الموسيقى أو الصوت وإنما بث شفرة موريس. ولكن الجهاز بث الرسائل الهامة مثل نداء الاستغاثة.

وفي سن 23 أنشأ ماركوني شركته الخاصة إذ كان لديه أحلاما عظيمة لاختراعه هذا. وتقول الأميرة إيليترا إن والدها كان يأمل أن الدول المختلفة ستتصل ببعضها البعض وتتفادى الحروب. وكان الاختبار الفعلي لجهازه، إرسال رسالة عبر المحيط الأطلسي. وقال معظم العلماء أن هذا مستحيل فالأرض دائرية الشكل وكيف يمكن لموجات الراديو أن تنحني. الجواب هو أن الموجات تنعكس عن الغلاف الأيوني. ولكن ماركوني والعلماء لم يعرفوا هذا آنذاك.

وقام ماركوني ببناء هوائيات في كورنويل في بريطانيا وفي كيب كود في أميركا ومع أن كلاهما تدمر نتيجة للعواصف ولكن تم إعادة بنائها. وفي 18 يناير 1903 تم عقد أول محادثة عبر محيطية. وإثر هذه العملية وغيرها من الجهود الأخرى في الاتصالات اللاسلكية حصل ماركوني على جائزة نوبل للسلام وكان يبلغ عندها 35 سنة من العمر. في ليلة 14 أبريل (نيسان) 1912 كان ماركوني مسؤولا عن إنقاذ حوالي 705 أشخاص من الغرق. وكان هؤلاء الناجين من سفينة التايتانيك الذين تم إنقاذهم بفضل جهاز ماركوني. في تلك الليلة كان عامل اللاسلكي على متن التايتانيك قد نقر رسالة استغاثة وبين فيها موقع السفينة، بعد ان اصطدمت السفينة بجبل ثلجي في الساعة 11:40 مساء وكانت تغرق بسرعة. وكان عامل اللاسلكي على متن سفينة كارباثية والتي كانت تبعد حوالي 58 ميلا على وشك إنهاء مناوبته وقبل أن يغلق الجهاز اتصل مع التايتانيك وأبلغهم أن كيب كود يحاول الاتصال بهم. وردت التايتانيك بنداء الاستغاثة واتجهت سفينة كارباثية فورا للمنطقة. وعند وصولها وجدت 16 قارب نجاة تحمل حوالي 705 ركاب. وكانت التايتانيك قد غرقت كليا قبل ساعتين. وكانت سفينة أخرى أقرب من كارباثية وهي سفينة كاليفورنيا ولكن عامل اللاسلكي فيها كان قد أغلق الجهاز ورقد للنوم. وكان اللاسلكي على متن السفن يعتبر رفاهية يستخدم لتوصيل الرسائل للركاب. وكان العامل يغلق الجهاز بالليل. ولكن بعد حادثة التايتانيك تقرر أن يتم تجهيز كل سفينة بجهاز لاسلكي وأن يظل شاغلا على مدار 24 ساعة. وبعد وصولهم إلى نيويورك قدم الناجون من تايتانيك لماركوني مدالية ذهبية، إذ لولا اختراعه لماتوا كلهم. منقول من الشرق الاوسط(جريدة العرب الدولية)

يتبع..

باااااك..

ماركوني مخـتـرع جهـاز الراديــو

شخصيات علمية..
اعداد ـ علوم وتقنيات
في الثاني عشر من كانون الثاني العام1901 تم التقاط ثلاث اشارات من شيفرة مورس في مدينة نيوفودلاند، حيث قام ماركوني بتحقيق حلمه في ارسال الاشارات عبر الاطلسي بواسطة الراديو.

ولد عالم الموجات الكهربائية والمغناطيسية غوليموماكوني في العام 1874 في مدينة بولونيا في ايطاليا، وكانت عائلته غنية ، بالرغم من ذلك لم يحصل على تعليم منتظم وكان يميل منذ صغره الى دراسة الفيزياء، حيث قام بدراسة الابحاث المتعلقة بالموجات الكهرومغناطيسية، واستغرق وقتا طويلا في دراستها.
اختراع الراديو
توصل ماركوني الى انه يمكن استخدام الموجات الكهرومغناطيسية في انتاج الاشارات الصوتية لمسافات بعيدة فقد استخدم تقنية اتصال تستعمل الموجات الكهرومغناطيسية لارسال او بث الصوت او اي نوع آخر من المعلومات .
بدأ ماركوني تجاربه الاولى في منزل والده الريفي في ضواحي بولونيا في بونتيشيو والذي يسمى حاليا بونتيتشو ماركوني علما انه في العام 1894 لم تتجاوز تجارب البث التي بثها حدود محيط حديقته اي حوالي 155 متراً، حيث تتكون دائرة الراديو البسيطة من الهوائي الذي يلتقط الاشارة اللاسلكية ويحولها الى اشارة كهربائية ثم تدخل الى دائرة انتقاء مكونة اساسا من مكثف هوائي ومكبر التردد العالي والمذبذب ووظيفته انتقاء المحطة المراد سماعها ومنع التداخل بين المحطات ذات الترددات المتقاربة ، ثم تأتي مرحلة تكبير الاشارة الصوتية ثم الاتصالات، وبعد ان فشل في اثارة اهتمام الحكومة الايطالية آنذاك باختراعه غادر الى انكلترا التي كانت ترعى المشاريع والاختراعات واجرى اول عملية بث لاسلكي في العام 1901 في مدينة سان جان في مقاطعة نوتاسكويتا الكندية بوضعه سماعة جهاز التلقي البدائي الذي صنعه على اذنه بانتظار الاشارات الموجزة برموز المورس التي تعني حرف السبب وبث من مسافة تفوق ثلاثة الاف كم من بولدهو في كورنوال (بريطانيا) وكان الاتصال بالغ السوء لكنه مفهوم، بعد عام على ذلك في 15 كانون الاول 1902 بث من نوناسكوتيا الرسالة الاولى عبر الراديو على الاطلاق بين العالم الجديد والقارة القديمة، قام ماركوني ببناء محطة بث كبيرة توقع ان تكون قوتها 25 واط ، تألف الهوائي من مجموعة كابلات معلقة بعشرين عمودا خشبيا كل منها بأرتفاع 60 مترا وتم بناء منشآت مماثلة في كايب كود في الولايات المتحدة، غير انه لسوء الحظ هبت عاصفة ودمرت جزءا كبيرا من منشآت بولدهو، وحدث الامر نفسه بعد عدة اسابيع في كايب كود لذا فتمت اعادة التجربة بمعدات اكثر بساطة وبعد ان وصل نوناسكويتا في كانون الاول، كانت التجربة مقررة في 11منه، وحوالي الساعة 12،30 ظهرا تناهت الى اسماع ماركوني النقرات الثلاث التي تشكل رمز المورس، ما يعني انه لم يبق سوى تحسين اداة التلقي والبث.
كيف يعمل الراديو
ينتقل الصوت من الاذاعة عن طريق خطوات عدة :
الخطوة الاولى :
تبدأ من الاستوديو حيث يتحدث المذيع امام الميكروفون فيتردد قرص الميكروفون حسب الذبذبات الصوتية الصادرة من فم المذيع ويترتب على ذلك تغير في الساحة المغناطيسية التي تنتج تيارا كهربائيا ضعيفاً جداً، ومن ثم يسري التيار عبر الاسلاك الى محطة الارسال التي قد تكون بعيدة عن الاستوديو.
الخطوة الثانية:
تكبر الذبذبات الصوتية في جهاز الارسال وبعد تكبيرها تتولد ذبذبات اخرى عالية التردد، وتسمى بالموجات الحاملة ثم ترسل هذه الموجات عبر الاثير عن طريق هوائي كبير يقوم ببث تلك الذبذبات الى جميع انحاء العالم .
الخطوة الثالثة:
هناك محطات اذاعية تذيع بالطريقة نفسها على موجات مختلفة ويمكن التقاط هذه المحطات بجهاز الاستقبال اذا ضبط الجهاز على احدى الموجات، كذلك موجة المحطة التي تم ضبط الجهاز عليها، هي التي تدخل اليه دون غيرها من الموجات .
الخطوة الرابعة:
ان التيار الكهربائي الذي يسري خلال الهوائي الى جهاز الاستقبال هو تيار ضعيف، وهو مركب من تيارين احدهما يمثل الموجات الحاملة التي مهمتها فقط توصيل الموجات المنخفضة الصوتية، وتكبير هذه الذبذبات خلال صمامات تكبير الكترونية تلتقط الذبذبات الصوتيةدون الموجات الحاملة .
الخطوة الخامسة:
بعد ان يسري انتقال الذبذبات المنخفضة خلال ملف سماعة جهاز الاستقبال الراديو يتحرك قرص السماعة الى الامام والى الخلف بنفس النسبة التي يتحرك بها قرص الميكرفون في الاستوديو وينتج عن ذلك نفس الصوت الذي نسمعه في جهاز الراديو مطابقاً تماماً لصوت المذيع في محطة الاذاعة.
مم تتكون امواج الراديو؟
هي جزء من الطيف الكهرومغناطيسي الذي ينتشر في الفراغ بسرعة الضوء اي 300000 كيلو متر في الثانية امواج الراديو لها ترددات مختلفة تبدأ من Hz3 وحتى Ghz300 تنقسم ترددات الراديو الى FM هو اختصار Frequency modulated وتعني التردد المنظم وكل محطات الـ FM تقع تردداتها بين MHZ88 و MHZ108 هذا النطاق من ترددات امواج الراديو مخصص فقط لاستخدام البث الاذاعي لمحطات FM المختلفة وقد بدأ البث باستخدام امواج الـ FM في العام 1939 اما ترددات الـ AM يتراوح نطاقها من 1700KHZ535 ـ A,KHZ اختصار لـ AMPLITUDE MODULATED وهي تعني التردد الغزير وقد استعملت لاول مرة في بدايات العام 1920 وهناك الترددات القصيرة الـ SW يتراوح نطاقها من MHZ26.1-MHZ5.9
اهمية اختراعه
لقد ظهرت اهمية الاختراع في العام 1909 عندما غرقت السفينة تايتانك واستطاعت الرسائل اللاسلكية ان تنقذ عدداً من ركابها لقد استخدمت في طلب النجدة من السفن المجاورة كما استطاع ماركوني ان يبعث رسائل لاسلكية بين ايرلندا والارجنتين اي عبر مسافة ستة الاف ميل وعن طريق الراديو اصبحت السفن الحربية التي تعاني من مصاعب يمكنها ان تطلب المساعدة بسرعة كما قام ماركوني بتطوير استخدام الموجات القصيرة والقصيرة جداً.
جائزة نوبل
في العام 1909 حصل ماركوني على جائزة نوبل في الفيزياء عن اختراعه الراديو وقد كان هذا الاختراع هو الاساس الذي قامت عليه صناعة الراديو الاذاعي والتلفزيون فيما بعد وفي العام 1937 توفي هذا المكتشف الكبير الذي كان لاكتشافه اثر كبير في حياة الناس وتقدم البشرية.

وبس..

حبيت اشكر اخ امير ما قصر وربي,,

والسموحة..

ثاانكسس .. بسس مااعرفت شوو اختاار ههههههههه ..

الحــــــــــــــــــــــمد لله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.