التصنيفات
الصف السابع

طلب بوربوينت عن المفعول له بسررررررررررررررررررررررررررررررررررررعة للصف السابع

السلام علىكم

شحالكم ؟؟

ممكن بوربوينت عن المفعول له ابي لباجر بليز ابي ردودكم ولو سمحتوا ما بي اجوبة ابي الشرح بس ومب لازم يكون مرتب عادي بليز

الملفات المرفقة

انا ماحصلت اختي بس بحاول انو اسويه انا باسرع وقت لو الدرس سهل

اختي انا حصلت بوربينت بس بدهم اسجل رح اسجل واشوف لو اقدر احطو لك وياريت يكون المطلوب

انا لقيت هذا واعرف انو ما المطلوب بس خذي فكره عالدرس

المفعول لأجله

تعريفه :
مصدر منصوب يذكر لبيان سبب وقوع الفعل ، أو ما دل على الوقوع ، ويسمى المفعول له ، والمفعول من أجله . وهو جواب مقدر لسؤال يبدأ بـ : لم ، أو لماذا .
ويشترط فيه أن يتحد مع عامله " وهو ما جاء المفعول لأجله يبين سببه " في الزمان والفاعل .
نحو : أقرأ حبا في القراءة .
حبا : مفعول لأجله ، وهو مما توفرت فيه كل الشروط التي ذكرنا سابقا ، فهو مصدر الفعل " حبّ " ، ويبين سبب وقوع الفعل " أقرأ " ، لم أقرأ ؟ الجواب : حبا .
وهو متحد معه في الزمان بمعنى أن القراءة والحب حادثان في آن واحد ، وليست القراءة في وقت غير وقت الحب . وهو متحد معه في الفاعل بمعنى أن القراءة والحب فاعلهما واحد وهو المتكلم ، فأنا أقرأ ، وأنا أحب .
76 ـ ومنه قوله تعالى : { ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله }1 .
تنبيه : إذا فقد المفعول لأجله شرطا من الشروط السابقة وجب حينئذ جره .
مثال ما فقد المصدرية : سافرت إلى القاهرة للمعرض .
فالمعرض سبب السفر إلى القاهرة ، ولكنه ليس مصدرا .
ومثال ما فقد الاتحاد في الزمان : انتظرتك للحضور غدا .
فالحضور مصدر يبن سبب الانتظار ، وهو متحد مع فعله في الفاعل ، فالانتظار والحضور من المتكلم ، غير أن الحضور سيكون غدا في وقت غير وقت الانتظار .
ومثال ما فقد الاتحاد في الفاعل : سررت لإكرامك الضيف .
فإكرام مصدر يبين السبب ، ومتحد مع الفعل في الزمن ، غير أن فاعل سرّ هو تاء
ـــــــــــ
1 ـ 265 البقرة .

المتكلم ، وفاعل إكرام الكاف ضمير المخاطب ، الذي هو فاعل في المعنى ، وهو الآن مضاف إليه .
ورغم استيفاء المفعول لأجله للشروط كلها إلا أنه يجوز أن يأتي مجرورا .
نحو : حضرت لتلبية دعوته .

نوع المصدر الذي يقع مفعولا لأجله :
ليست كل المصادر مناسبة لأن تكون مفاعيل له ، ولكن من المصادر المناسبة ما كانت تعبر عن رغبة من القلب ، أو عن شعور وإحساس ، ومن هذه المصادر :
خشية ، ورغبة ، وإكراما ، وإحسانا ، وحبا ، وتعظيما ، واستبقاء ، ونفورا ، وإجلالا ، وإكبارا ، وطلبا ، وتلبية ، وشوقا ، وعونا ، واعترافا ، وأنفة ، وإباء ، وحياء ، وتفانيا ، وابتغاء ، وخوفا ، وطمعا ، وحزنا ، ورأفة ، وشفقة ، وإنكارا ، واستحسانا ، واطمئنانا ، ورحمة ، وإعجابا ، وإرضاء ، ومواساة ، وتوبيخا ، وزلفة ، ونصحا .
ولا تأتي مثل هذه المصادر مفاعل له لأنها ليست صادرة من القلب ، وإنما صادرة من الجوارح . وهي : دراسة ، وقراءة ، وكتابة ، وإملاقا ، وعلما ، ووقوفا ، ونحوها .
فلا يصح أن نقول : سافرت إلى مصر علما .
وإنما نقول : طلبا للعلم ، أو للعلم .

العامل في المفعول لأجله :
يعمل في المفعول لأجله غير الفعل ما يشبه الفعل وهو التالي :
1 ـ المصدر . نحو : الارتحال طلبا للعلم واجب .
2 ـ اسم الفاعل . نحو : محمد مسافر طلبا للعلم .
3 ـ اسم المفعول . نحو : أنت مغبون حسدا لك .
4 ـ صيغ المبالغة . نحو : أحمد شغوف بالعلم رغبة في التفوق .
5 ـ اسم الفعل . نحو : حذار المنافقين تجنبا لنفاقهم .

أحكام المفعول لأجله الإعرابية :
1 ـ الأصل في المفعول لجله النصب ، ويجب نصبه إذا تجرد من " أل " التعريف ، والإضافة .
نحو : وقفت للمعلم إجلالا . وسافرت رغبة في الاستجمام .
غير أن هذا النوع يجوز فيه الجر أيضا .
نحو : سافرت للرغبة في الاستجمام .
77 ـ ومنه قوله تعالى : { أفنضرب عنكم الذكر صفحا }1 .
وقوله تعالى : { ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا }2 .
وقوله تعالى : { إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد }3 .
39 ـ ومنه قول المتنبي :
وأغفر عوراء الكريم ادخاره وأعرض عن شتم اللئيم تكرما
2 ـ أن يكون معرفا بأل التعريف والأنسب فيه أن يكون مجرورا إذا سبق بحر الجر . نحو : حضرت للاطمئنان عليك . وذهبنا إلى الريف للاستجمام .
ويجوز فيه النصب أيضا إذا تجرد من حرف الجر .
فنقول : ذهبنا إلى الريف الاستجمامَ .
40 ـ ومنه قول الشاعر :
لا أقعدُ الجبنَ عن الهيجاء ولو توالت زمرُ الأعداء
41 ـ ومنه قول الآخر :
فليت لي بهم قوما إذا ركبوا شنوا الإغارةَ فرسانا وركبانا
3 ـ أن يكون مضافا ، وفيه يتساوى النصب والجر .
نحو : تأني المتسابق في تلاوته خشية الوقوع في الخطأ .
ويجوز أن نقول : تأنى المتسابق في تلاوته لخشية الوقوع في الخطأ .
ــــــــــــ
1 ـ 5 الزخرف . 2 ـ 231 البقرة .
3 ـ 6 ، 7 الصافات . 4 ـ 121 الحشر .

78 ـ ومنه قوله تعالى : { لو أنزلنا هذا القراء على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله }4 .
ومنه قوله تعالى : { ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله }1 .
79 ـ وقوله تعالى : { ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق }2 .
وقوله تعالى : { يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت }3 .
ومنه قول المتنبي :
ومن ينفق الساعات في جمع ماله مخافة فقر فالذي فعل الفقر

تنبيهات وفوائد :
1 ـ يجوز تقديم المفعول لأجله على عامله ، سواء أكان منصوبا ، أم مجرورا .
نحو : طلبا للاستشفاء سافرت إلى مصر .
وتكريما له منح الجائزة .
ونحو : لطلب الاستشفاء سافرت إلى مصر .
ولتكريمه منح الجائزة .
42 ـ ومنه قول الشاعر :
ـ فما جزعا ـ ورب الناس ـ أبكي ولا حرصا على الدنيا اعتراني
43 ـ ومنه قول الآخر :
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب ولا لعبا مني وذو الشيب يلعب
2 ـ إذا سبق المفعول لأجله بحرف الجر ، لا يعرب مفعولا لأجله ، وإنما يعرب جارا ومجرورا .
80 ـ نحو قوله تعالى : { ولا تقتلوا أولادكم من إملاق }4 .
وقوله تعالى : { وإن منها لما يهبط من خشية الله }5 .
ــــــــــــ
1 ـ 265 البقرة . 2 ـ 31 الإسراء .
3 ـ 19 البقرة . 4 ـ 151 الأنعام . 5 ـ 74 البقرة .

44 ـ ومنه قول الشاعر :
وإني لتعروني لذكراك هزة كما انتفض العصفور بلله القطر
3 ـ يجوز حذف المفعول لأجله ، ويبقى لفظ يدل عليه ، ويغلب هذا الحذف قبل مصدر مؤول من أن وما بعدها .
81 ـ نحو قوله تعالى : { يبين الله لكم أن تضلوا }1 .
فحذف المفعول لجله قبل المصدر " أن تضلوا " . والتقدير : خشية أن تضلوا .
ومنه قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة } 2 .
وقوله تعالى : { ولا تجهروا بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم }3 .
ـــــــــــ

1 ـ 176 النساء .
2 ـ 6 الحجرات .
3 ـ 2 الحجرات .

نماذج من الإعراب

76 ـ ومنه قوله تعالى : { ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله }1 .

77 ـ ومنه قوله تعالى : { أفنضرب عنكم الذكر صفحا }1 .

39 ـ ومنه قول المتنبي :
وأغفر عوراء الكريم ادخاره وأعرض عن شتم اللئيم تكرما

40 ـ ومنه قول الشاعر :
لا أقعدُ الجبنَ عن الهيجاء ولو توالت زمرُ الأعداء

41 ـ ومنه قول الآخر :
فليت لي بهم قوما إذا ركبوا شنوا الإغارةَ فرسانا وركبانا

78 ـ ومنه قوله تعالى : { لو أنزلنا هذا القراء على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله }4 .

79 ـ ومنه قوله تعالى : { ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله }1 .

42 ـ ومنه قول الشاعر :
فما جزعا ـ ورب الناس ـ أبكي ولا حرصا على الدنيا اعتراني

43 ـ ومنه قول الآخر :
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب ولا لعبا مني وذو الشيب يلعب

80 ـ نحو قوله تعالى : { ولا تقتلوا أولادكم من إملاق }4 .

44 ـ ومنه قول الشاعر :
وإني لتعروني لذكراك هزة كما انتفض العصفور بلله القطر

وهذا كمان حصلتو مااعرف شو هو

المفعول لاجله /المفعول له
المفعول لاجله هو /اسم يذكر لبيان سبب حدوث الفعل وهو منصوب دائما بالفتحة
امثلة
لماذا تذاكر ؟
رغبة فى النجاح
املا فى النجاح
تطلعا الى النجاح
سعيا الى النجاح
الكلمات رغبة ,املا ,تطلعا,سعيا هى مصدر اصل الكلمة
لماذا نقف للمعلم؟
احتراما له
تقديرا له
اجلالا له
تعظيما له
احتراما له
لماذاتاخذ الدواء ؟
رغبة فى الشفاء
املا فى الشفاء
سعيا وراء الشفاء
اذا الكلمات رغبة ,املا,تطلعا,سعيا,احتراما,تقديرا,اجلالا,تعظيما هى مفعول لاجله
تدريب
اجب عن كل سؤال بجملة تشمل على مفعول لاجله
لماذا يسهر رجال الامن

لماذا تذهب الى الريف

لماذا تشترى مصنوعات بلادك

لماذا تشترى من مقصف المدرسة



وهذا شرح كمان

{ المفعول لأجله }
اسم يذكر لبيان سبب الفعل مثل: (وقفت إجلالاً لك) فكلمة (إجلالاً) بينت سبب الوقوف. ويجوز تقدم المفعول لأَجله على الفعل فنقول (إِجلالاً لك وقفت).

ويشترط في المفعول لأَجله حتى يجوز نصبه أَن يكون:
1- مصدراً قلبياً كالمثال المتقدم، أَما قولك: (سافر للربح) فالربح وإن كان مصدراً لا يصلح للنصب لأَنه غير قلبي، وكذلك قولك (حضر للمال) لأَن المال اسم غير مصدر.
2- أَن يتحد هو والفعل في شيئين: الزمن والفاعل، (وقفت إجلالاً لك) فالذي وقف هو نفسه الذي أَجل؛ وزمن الوقوف هو نفسه زمن الإجلال. أَما قولك (عاقبني لكرهي له) فلا يصح نصب (كره) على أَنه مفعول لأَجله لأَن الذي عاقب غير الذي كره، وكذلك قولك (سافرت للتعلم) لأَن زمن التعلم بعد زمن السفر.
هذا وأكثر الأَحوال نصب المفعول لأَجله إِذا تجرد من (ال) ومن الإضافة كالمثال الأَول.
فإن تحلَّى بـ(ال) فالأَكثر جره بحرف جر دال على السبب مثل: لم يسافر للخوف.
أَما إِذا أُضيف فيجوز نصبه وجره: تصدقت ابتغاءَ وجه الله = لابتغاء وجه الله.

وقليلاً ما تخالَف هذه القاعدة فيجر المجرد من (ال) والإضافة مثل:
من أَمكم لرغبةٍ فيكمُ جُبِرْ ومن تكونوا ناصريه ينتصِرْ

أَو ينصب المحلى بـ(ال) مثل:
لا أَقعد الجبنَ على الهيجاءِ ولو توالت زمر الأَعداءِ

و هو مصدر يأتي في الجملة تعليلاً لحدث سابق .
• أو أننا نقول : يصح الإجابة عنه بسؤال يبدأ بـ ( لماذا )
• مثلاً كأن نقول : ( ذاكرت طلباً للنجاح )
• فحينما أقول : لماذا ذاكرت ؟
• أجيب : طلباً للنجاح ، وبالتالي فإن ( طلباً ) هي المفعول لأجله .

مع ملاحظة أن الاسم قد يكون واقعاً علة لغيره ، ومع ذلك يجر بحرف من حروف الجر الدالة على التعليل ( اللام / من / في ) ويجوز أيضاً فيه النصب والجر ، وللمفعول لأجله صور :

1 ـ المفعول لأجله المجرد من أل والإضافة : كالمثال السابق :
* ذاكرت طلباً للنجاح .
* تصدقت ابتغاءً لمرضاة الله .
* أصغيت للشرح أملاً في الفهم .

وفي هذا النوع النصب أفضل من الجر بحرف التعليل .

ومن الجر قول الشاعر :
مَنْ أمَّكم لرغبةٍ فيكم جُبِرَ *** ومن تكونوا ناصريه ينتصر

2 ـ المفعول لأجله المقترن بأل : وجره بلام التعليل أحسن من النصب ، نحو :
أذهب إلى النادي للترويح عن النفس .

3 ـ المفعول لأجله المضاف :

ويصح فيه الوجهان النصب والجر ، نحو :

*وقف الولد لأبيه احترامه.
* وقف الولد لأبيه لاحترامه

وهذا شرح اخر انا اعتقد انو لازم تنسخي الكلام وتحطيه بروبينت احسن

أستــــغفر الله العظيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.