دخيلكم
بلييييييييييييز
نحن بعدنا ف الدرس الاول
سوري ما قدرت أساعك
وإن شاء الله ما نردك ,, انتظر
ان شاء الله بيفيدك هالرابط يا أخوي :
http://www.uae.ii5ii.com/showthread….437#post228437
– دلت الآيتين (94-95) على أن أساء وظلم في دنياه لا يتمنى الموت أبداً، وأما صاحب العمل الصالح فإنه يستبشر بلقاء الله وكرمه له في الجنة.
فإن قيل: ما معنى النهي الوارد في قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يَتَمَنَّيَنَّ أحدكم الموت ولا يدعو به من قبل أن يأتيه إلا أن يكون قد وثق بعلمه" [رواه أحمد في مسنده].
فالجواب: أن تمني الموت المنهى عنه يكون بقصة الاحتجاج على المصائب والآلام هروباً من قدر الله تعالى، وكأنه كره قدر الله وهذا مناف للإيمان.
وأما تمني الموت من الرجل الصالح بقصد محبة لقاء الله تعالى فهو أمر مستحب يشرحه قوله عليه الصلاة والسلام "من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه" وهو معنى قوله تعالى على لسان يوسف عليه السلام {توفني مسلماً وألحقني بالصالحين} [يوسف: 101].
بارك الله فيكِ " المبرمجة " ع المساعدة
جــآري إغلاق الموضوع
(1)
" لمرور اكثر من 3 اشهر ع الطلب "
(2)
" لإتمام الرد على الطلب "
بالتوفيق للجميع