يقول الشاعر : تطير نفسه بين العواصف والرياح وهذه النفس لا تشبه الطير لأن الطير له جناح ، أما الشاعر ليس له جناح فهو يتطرق إلى الأعلى يريد لهذه النفس أن تكون حرة فنفس الشاعر ترتفع وتثور كالغبار ، كما تزمجر كالأسود الشجاعة القوية ، وتصل إلى القمم والأماكن العالية وتدوس الكواكب بالعزيمة ، كما تستهين نفس الشاعر بأحداث الزمن ويعيش في قلب المشاكل والمصائب فيستمتع بالكفاح بين الرماح والسيوف .
ونفس الشاعر لا تعرف الذل والهوان ولا تنكر الجميل والشاعر لا يخاف من أحد لأن الله تعالى أعطاه العزيمة والإصرار إلى الأبد .
موفقين
بآرك آلله فيك ,,
رووحي
ششكرا
بليييييييييييييييييييييز جاوبوني بلييييييييييييييييييييييييييييييييز
وكمان عايزة الحلول
اعطوني البوربوينت ما بدي حلول