اخوي ياريت تعطينا اسم الدرس..
وان شاء الله ما بنقصر اذا حصلنا الحل..
تم تعديل العنوان ونقله للقسسم المناسب
بس لو امير ما قال
ههههه
استغفر الله >>>> كذبت ههه
موفق ولدي قصدي اخوي
السلام عليكم أخوي (أرجاء إلتزام بأدب الحوار )
أما بالنسبة للحل جاري البحث
وهذاا الحل ..::
صـــ 35 :
*ماصفات الكفار …….؟؟
– عنيد – مناع للخير – معتد
– مريب – جعل مع الله الها آخر ..
*بم وصف الله تعالى عذاب النار؟؟
عذاب شديد ..
* تشير الآية الكريمة …..
الله لن يظلم عباده يوم القياامه..
* الصيغه اللغويه …. فمن المقصود بهما؟؟
ملائكة العذاب
(( أتوقع )) ::
1. من صفاات المستحق للعذاب أنه (كفار) ………. فما الذي تتوقع انه قد كفر به؟؟
– كفر بيوم القيامه
– كفر برسل الله
– كفر بملائكة الله
– جعل مع الله اها آخر ( أشرك )
صــ 36 :
2. قال تعالى في صفة من يدخل النار أنه (مناع للخير) ….. ؟
– منع المال عن الفقراء
-منع الزكاة
-منع علمه عن الناس
(( أتدبر وأجيب )) ::
قال الله تعالى :: ( ……….. )
*يفيد سياق الآيه على أن هناك قولاً قد صدر من الكاافر …….
أن الشيطان وسوس له وأضله ، (قريني من الشياطين أغواني)
*كيف يبرأ القرين نفسه من مسؤولية اضلال الكافر؟؟
( ماأطغيته ولكن كان في ضلال بعيد )
* ماالقول الفصل الذي يوجهه الله تعالى للمجرمين ………
( لا تختصموا لدي وقد قدمت اليكم بالوعيد )
* مالوعيد الي سبق وأن قدمه الله لبني آدم؟؟
نار جهنم لمن كفر
*ذكرت في الآيات الكريمة كلمة "قرينه" مرتان …….
قرنيه الأول هو الملك الموكل به
وقرينه الثاني هو الشيطان الذي الذي أضله في الدنيا
صــ 37 شفوي .. مو لازم ..
صــ 38 :
1. من خلال فهمك للآيات الكريمة، بين موقف كل مما يلي يوم القيامة:
– الشيطان تجاه من يتبعه ويطيعه.
يتبرأ منه يوم القيامه
– جهنم تجاه المجرمين من الإنس والجن.
تطلب المزيد
2. اتل النصوص التالية ثم أجب:
– إلام تشير النصوص الساابقه؟؟
الله تعالى عادل لا يظلم أحداً
صـــ 39:
اذكر 3 مظاهر للعدل الإلهي التام يوم القيامه.
– الله قدم الوعيد
– لا تزر وازره وزر أخرى
– ( مااعرف )
3. بين كيف تحذر من صفات أهل النار التالية:
– عنيد: اتباع الحق، والبعد عن الباطل
– مناع للخير: فعل الخير
– معتد: العدل، وعدم الإعتداءعلى الناس
* ضع أمام المعاني التالية مايناسبها من مفردات الآيات الكريمة:
– كثير التكذيب والجحود لآيات الله …… ( كفّار )
– اقــــــــذفـا ( ألقيا )
– لا يجادل بعضكم بعضا عندي ( لا تختصموا لدي )
– الله تعالى منزه عن الظلم ( وما أنا بظلام للعبيد)
* بم تعلل مايلي:
أ. لا جدوى من اخصام والجدال يوم القيامه.
لأن الله قدم لنا الوعيد في الدنيا، ويوم القيامه للحساب فقط
ب. تكرار لفظ الإلقاء مرتين في الآيات الكريمة.
تأكيد على المصير المظلم الذي ينتظر الكافر، وهو العذاب الشديد
صـــ 40 .. ماحليناها بعدنا