صفحة 176
أفهم النص فهما عاما
1- المخاطِب: الشاعر المخاطَب: الإنسان
2- المستتر (أنت) والظاهر (ك) ، يعود على جميع الناس
3- الدعوة إلى مبادلة الإنسان الإساءة بالإحسان وبالعطاء والمحبة
4- المحبة الخالصة
أكتسب معجم النص
1- أصنف المفرادات الآتية……
مفردات ذات دلالة إيجابية مطلوبة: بلسم – حلاوة – الثناء – أحسن – الجزاء – المحسن – الكرام – المحبة – الجمال
مفردات ذات دلالة سلبية مرفوضة: أرقم – علقم – بخل – مذمم – السجن – مظلم – السراب – الخداع – الجهل
أصل الكلمة بمرادفها:
جزاء مديح
ثنا مكافأة
غيث مطر
همى سقط
أثاب كافأ
نهى عقل
صفحة 177
أختار المعنى المناسب……..
يا صاحبي
أستخرج من البيت السادس:
المذكر: عاش مؤنثه: عاشت
المذكر: مذمما مؤنثه: مذممة
فعل مرتبط بحاسة الشم: تفح
فعل مرتبط بحاسة السمع: شدا
أعلل حذف الألف…….
لأنه فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره
أعمق فهمي
1- مواجهة سلبيات الحياة……..
1-2-7-8
2- العطاء المجاني:
2 -3 -4 5-6
3- التعلم من الطبيعة:
2-3-5-6-8-9
صفحة 178
أستخرج من النص:
القيم الإنسانية:
الإحسان- العطاء- المحبة- جمال الأخلاق
السبب والنتيجة:
رقم البيت: الأول السبب: إن صار دهرك أرقما النتيجة: كن بلسما
رقم البيت: الثاني السبب: إن لم تجز بالثنا النتيجة: الإحسان
رقم البيت: السادس السبب: عدم فوح الزهرة وعدم شدو البلبل النتيجة: عاشا مذممين
3- أعلل:
1- حتى يبين لنا قيمة وفوائد هذا العطاء المجاني من قبل الزهرة والبلبل والمطر لكي نتمثل هذا العطاء.
2- أنه عندما يشعر الإنسان بالسعادة فينعكس هذا الشعور على حياته فلو كان يعيش على كوخ صغير يحسه
كاللون الفسيح وأن الصحراء لو أحبت لتحولت الرمال إلى زهور.
4- أختار الجواب الصحيح:
جعل الشاعر الحب علما لأن:
الإنسان لا يستطيع أن يتعلم………….
ربط الشاعر حب الجمال بالعقل لأن العاقل يحب الجمال:
على المستويات المادية……………
أتذوق بلاغة النص
1- أستخرج الأضداد وفق الجدول الآتي:
البيت رقم 1 ، الكلمات: بلسمًا – حلاوة ، الأضداد: أرقم – علقم
البيت رقم 7 ، الكلمات: أيقظ – الناس ، الأضداد: غفى – الدمى
البيت رقم 8 ، الكلمات: أحبب – نيرًا – يغدو ، الأضداد: أبغض – مظلمًا – يمسي
البيت رقم 10 ، الكلمات: نهى ، الأضداد: جهل
أعلل كثرة الأضداد في القصيدة:
لأن الشاعر أراد إظهار القيم الإنسانية من خلال بشاعة نقيضها.
2- أبين دلالة الإستفهام………..
يدل الاستفهام على الإنكار والنفي.
3- أستخرج الجمل الإنشائية في البيتين 2 و 5:
الجملة الإنشائية: أحسن ، نوعها: أمر
الجملة الإنشائية: أي الجزاء ، نوعها: استفهام
الجملة الإنشائية: يا صاح ، نوعها: نداء
أعلل كثرة الجمل……….
تكثر الجمل الإنشائية لأمرين 1- تعليمي إرشادي 2- لموافقة انفعال الشاعر وتأثره بما يقول.
4- أحدد:
نوع التشبيه: مجمل
وجه الشبه: فقدان الشعور وعدم الإحساس
صفحة 180
المشبه به في الجمل الآتية:
كن بلسمًا: بلسم
صار دهرك أرقمًا: أرقمًا
يمسي الكون سجنًا: سجنًا
أستخرج المقاطع الصوتية……………..
((كن – إن – إن)) ((بلسمًا – أرقمًا – علقمًا)) النون الساكنة و (ما) الدلالة: يعطي إيقاع موسيقيًا ويسهل النطق به.
أتعلم نوع النص وأكتشف بناءه
أعلل:
أ – لكثرة أفعال الأمر بالإضافة إلى هدف الشاعر في التوجيه والإرشاد.
ب – لإعطاء أدلة وشواهد على العطاء المجاني.
أكمل بالفكرة……………
مواجهة سلبيات الحياة بالإيجابيات:
1- دعوة الإنسان إلى مواجهة مرارة الحياة بالحلاوة.
2- دعوة الإنسان إلى الإحسان المجاني
3- أخذ العبرة من الطبيعة
أهمية المحبة:
1- الدعوة إلى تفعيل المحبة وإحيائها.
2- إيجابيات المحبة
3- القحط والجفاف في الطبيعة دليل على عدم المحبة
للأمـــــــانــه منقــول
تسلمين عصير فراولة..
ننتظر المزيد منج..
صفحة 176
أفهم النص فهما عاما
1- المخاطِب: الشاعر المخاطَب: الإنسان
2- المستتر (أنت) والظاهر (ك) ، يعود على جميع الناس
3- الدعوة إلى مبادلة الإنسان الإساءة بالإحسان وبالعطاء والمحبة
4- المحبة الخالصة
أكتسب معجم النص
1- أصنف المفرادات الآتية……
مفردات ذات دلالة إيجابية مطلوبة: بلسم – حلاوة – الثناء – أحسن – الجزاء – المحسن – الكرام – المحبة – الجمال
مفردات ذات دلالة سلبية مرفوضة: أرقم – علقم – بخل – مذمم – السجن – مظلم – السراب – الخداع – الجهل
أصل الكلمة بمرادفها:
جزاء مديح
ثنا مكافأة
غيث مطر
همى سقط
أثاب كافأ
نهى عقل
صفحة 177
أختار المعنى المناسب……..
يا صاحبي
أستخرج من البيت السادس:
المذكر: عاش مؤنثه: عاشت
المذكر: مذمما مؤنثه: مذممة
فعل مرتبط بحاسة الشم: تفح
فعل مرتبط بحاسة السمع: شدا
أعلل حذف الألف…….
لأنه فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره
أعمق فهمي
1- مواجهة سلبيات الحياة……..
1-2-7-8
2- العطاء المجاني:
2 -3 -4 5-6
3- التعلم من الطبيعة:
2-3-5-6-8-9
صفحة 178
أستخرج من النص:
القيم الإنسانية:
الإحسان- العطاء- المحبة- جمال الأخلاق
السبب والنتيجة:
رقم البيت: الأول السبب: إن صار دهرك أرقما النتيجة: كن بلسما
رقم البيت: الثاني السبب: إن لم تجز بالثنا النتيجة: الإحسان
رقم البيت: السادس السبب: عدم فوح الزهرة وعدم شدو البلبل النتيجة: عاشا مذممين
3- أعلل:
1- حتى يبين لنا قيمة وفوائد هذا العطاء المجاني من قبل الزهرة والبلبل والمطر لكي نتمثل هذا العطاء.
2- أنه عندما يشعر الإنسان بالسعادة فينعكس هذا الشعور على حياته فلو كان يعيش على كوخ صغير يحسه
كاللون الفسيح وأن الصحراء لو أحبت لتحولت الرمال إلى زهور.
4- أختار الجواب الصحيح:
جعل الشاعر الحب علما لأن:
الإنسان لا يستطيع أن يتعلم………….
ربط الشاعر حب الجمال بالعقل لأن العاقل يحب الجمال:
على المستويات المادية……………
أتذوق بلاغة النص
1- أستخرج الأضداد وفق الجدول الآتي:
البيت رقم 1 ، الكلمات: بلسمًا – حلاوة ، الأضداد: أرقم – علقم
البيت رقم 7 ، الكلمات: أيقظ – الناس ، الأضداد: غفى – الدمى
البيت رقم 8 ، الكلمات: أحبب – نيرًا – يغدو ، الأضداد: أبغض – مظلمًا – يمسي
البيت رقم 10 ، الكلمات: نهى ، الأضداد: جهل
أعلل كثرة الأضداد في القصيدة:
لأن الشاعر أراد إظهار القيم الإنسانية من خلال بشاعة نقيضها.
2- أبين دلالة الإستفهام………..
يدل الاستفهام على الإنكار والنفي.
3- أستخرج الجمل الإنشائية في البيتين 2 و 5:
الجملة الإنشائية: أحسن ، نوعها: أمر
الجملة الإنشائية: أي الجزاء ، نوعها: استفهام
الجملة الإنشائية: يا صاح ، نوعها: نداء
أعلل كثرة الجمل……….
تكثر الجمل الإنشائية لأمرين 1- تعليمي إرشادي 2- لموافقة انفعال الشاعر وتأثره بما يقول.
4- أحدد:
نوع التشبيه: مجمل
وجه الشبه: فقدان الشعور وعدم الإحساس
صفحة 180
المشبه به في الجمل الآتية:
كن بلسمًا: بلسم
صار دهرك أرقمًا: أرقمًا
يمسي الكون سجنًا: سجنًا
أستخرج المقاطع الصوتية……………..
((كن – إن – إن)) ((بلسمًا – أرقمًا – علقمًا)) النون الساكنة و (ما) الدلالة: يعطي إيقاع موسيقيًا ويسهل النطق به.
أتعلم نوع النص وأكتشف بناءه
أعلل:
أ – لكثرة أفعال الأمر بالإضافة إلى هدف الشاعر في التوجيه والإرشاد.
ب – لإعطاء أدلة وشواهد على العطاء المجاني.
أكمل بالفكرة……………
مواجهة سلبيات الحياة بالإيجابيات:
1- دعوة الإنسان إلى مواجهة مرارة الحياة بالحلاوة.
2- دعوة الإنسان إلى الإحسان المجاني
3- أخذ العبرة من الطبيعة
أهمية المحبة:
1- الدعوة إلى تفعيل المحبة وإحيائها.
2- إيجابيات المحبة
3- القحط والجفاف في الطبيعة دليل على عدم المحبة
أرجو التقييم.