حركات
ساعدوني
• النشاط الأول :
إن دقة انتظام الكون وما فيه من إتقان وارتباط بعضه ببعض وجريانه على نظام محكم لا يختلف ولا يضطرب من أدل الدلائل على أن مديره إله واحد .. لأنه لو كان هناك إلهان لكانت هناك إرادتان وسينشأ بينهما تنافس كل يريد أن يغلب الآ خر ويقهره وتناقض الإرادات يؤدي إلى اختلاف الكون وعدم توازنه… والمشاهدة في الواقع : دقة انتظام الكون وحكمته البالغة
النتيجة : لا يمكن أن يكون مع الله إله آخر يشركه في ملكه
• النشاط الثاني :
هي اعتراف المشركين أن الله تعالى هو الخالق مما يجعل من دليل الخلق والإبداع مسلمة ينطلق منها التعايش في إثبات أن الله تعالى هو الذي أبدع الخلق وهو المستحق وحده للعبادة
• النشاط الثالث :
أسلوب التحدي الذي يظهر عجز الآلهة المزعومة وبيان حقيقتها وبطلان إلوهيتها
• النشاط الرابع :
المعبودين نوعان : منهم من يتصف بالقدرة المطلقة على الخلق والمنع والنفع والضر ……ومنهم من يتصف بالعجز وعدم القدرة على النفع والضر
والعابدين نوعان : منهم المؤمن بأن الله هو الخالق القادر الكافي يعبده ولا يشرك به ويلجأ إليه
ومنهم جاهل ضال كافر بالله يعبد الأصنام ويلجأ إليها
النتيجة : من بيده وحده الكفاية والقدرة والنفع والضر هو المستحق للعبادة
• النشاط الخامس :
لم يدعِ أحد من المخلوقات أنه قد أوجد الخلق لكن منهم من ادعى الإلوهية كالنمرود فحينها قال إبراهيم عليه السلام : إن الله يحيي ويميت فقال النمرود : أنا أحيي وأميت فأحضر اثنين فقتل واحدا وترك الآخر حياً فقال : أنا أحيي وأميت لكن إبراهيم عليه السلام تدرج معه في المحاجة فأتاه بالحجة الدامغة ( فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب ) أتاه بدليل من الخلق والإبداع ( فبهت الذي كفر )
الاجوبة منقولة من موقع تعلم لاجل الامارات ..
………………………………………….. ………………………………..
………………………………………….. …………….
…………………………………..
……………..