التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث عن الاختلاط ومفاسده الصف الثاني عشر

هلا والله

اشحااااااااااااااالكم

بغيت بحث عن الاختلاط ومفاسده

ما عليكم امر

لو اتحطين عنوان مناسب ابرك

من نتائج الاختلاط

1 – ذهاب الحياء الذي يجعل الفتاة لا تنطلق في الحياة !!
2 –
تصبح الفتاة أكثر خشونة وأشـد عضلات !!
3 –
تستطيع الفتاة أن تذهب مع من شاءت !!
4 –
كثرة الزنا والفاحشة وبالتالي كثرة أولاد الزنـا .
5 –
كثرة الجرائم ، وقلة التزاوج في مجتمعات الاختلاط ، مما يؤدي إلى فناء الأجيال وخراب البلاد .
6 – ذهاب الأخلاق التي تسمى ( أخلاق فاضلة ) كالحياء والحشمة والعفاف , …

أما الحيــــــــــاء :
فـ ( الحياء لا يأتي إلا بخير ) كما في صحيح البخاري ومسلم عنه عليه الصلاة والسلام .
الحياء كلـه خير ، كما في صحيح مسلم عنه عليه الصلاة والسلام .
الحياء من أخلاق الأنبياء .
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوصف بأنه أشد حياء من العذراء في خدرها ، كما في الصحيحين .
وكما في الصحيحين في قصة اغتسال موسى صلى الله عليه وسلم .
بل الحياء من أخلاق العرب ، كما في قصة أبي سفيان مع هرقل فإنه قال : فوالله لولا ( الحيـــــاء ) من أن يأثروا علي كذبا لكذبت عنه . رواه البخاري ومسلم .
——————————-
حتى الغربيين يرون أن الحياء خير للفتاة !!!!
قالت الكاتبـة الشهيرة « آتي رود » – في مقالـة نُشِرت عام 1901م – :
لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد ، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة …
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن مواكبة العصر باختلاط الرجال بالنساء ـ على الوضع الشائع الآن ـ لا تجوز، لأنّ الله سبحانه وتعالى حرم اختلاط الرجال بالنساء على هذا الوضع إلا إذا كانوا محارم، لما ينشأ عن ذلك من المفاسد وإثارة الغرائز. والأدلة على ذلك كثيرة. منها أن الله سبحانه وتعالى أمر كلاً من الجنسين أن يغض بصره عن الآخر، قال تعالى : (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم، ذلك أزكى لهم، إن الله خبير بما يصنعون * وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها) [النور:30،31]. ومعلوم أنه لما أمر الله سبحانه وتعالى الجنسين بغض النظر، وحرم النظر كان الاختلاط محرماً من باب أولى . ومن الأدلة ما ثبت في صحيح مسلم وغيره من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها" وإنما كانت صفوف الرجال الأوائل أفضل لبعدها من النساء، وكان الآخر منها شرًا لقربه من النساء ، ويقال مثل ذلك في صفوف النساء. وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم الرجال أن يتأخروا في الانصراف من المسجد حتى يخرج النساء كي لا يقع اختلاط بين الجنسين . وكان يتأخر عليه الصلاة والسلام عن الخروج من المسجد هو وأصحابه حتى يدخل النساء في بيوتهن، كل ذلك لمنع اختلاط الرجال بالنساء . وهذا كله في أماكن العبادة التي يكون فيها الإنسان عادة أبعد ما يكون عن ارتكاب الرذيلة أو الهم بها، فيكون غيرها أولى بالمنع. والاختلاط الذي شاع في هذا العصر تسبب في مفاسد عديدة لا تخفى على أحد، ولا يجهلها إلا متجاهل . منها إشاعة الفاحشة وفشوها وإثارة الغرائز، واقتحام حصون العفة والحصانة، وانتهاك الأعراض. ومنها كثرة أبناء الزنا ووجود جيل من الناس لا ينتمون لشيء ولا عائل لهم، وهذا الجيل يكثر فيه الشذوذ والانحراف. إلى غير ذلك من المفاسد والمضار التي شهد بها من أباحوا الاختلاط أنفسهم ، وهذه المفاسد نتيجة حتمية لكل أمر أو نهي بني على خلاف شرع الله تعالى الذي شرعه ليكون مصلحة للناس كلهم في حاضرهم ومستقبلهم.
ومعلوم أن الاختلاط بين الجنسين لم يكثر في مجتمعات المسلمين إلا لما تهيأت أسبابه، ‏بتقليد الكافرين في طرائق عيشهم وأعمالهم، وبسن القوانين التي تفضي إلى وقوع ‏الاختلاط في مجالات العمل أو التعليم. وساعد على ذلك رقة الدين وضعف الوازع عند ‏كثير من المسلمين. والواجب العمل على منع الأسباب المفضية إليه . فنحن المسلمين مأمورون بتسيير الواقع وتكييفه على مقتضى الشرع، لا مسايرته وموافقته، فإن هذا ‏الأخير مذموم وقد قال عليه الصلاة والسلام : " لا تكونوا إمّعة تقولون: إن أحسن الناس أحسنا وإن ظلموا ظلمنا ، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا فلا تظلموا" رواه الترمذي.
والله أعلم .

ميادين الاختلاط في مجتمعاتنا

– في بيوت الأقارب والأصدقاء
حيث تجلس الفتاة أو المرأة المتزوجة مع الرجال الأجانب؛ بحجة الصداقة لزوجها أو القرابة، وتتزين بكامل زينتها، طالما أن الأمر مقبول لدى الجميع، وأصبح عرفًا فاسدًا، وكم تكون الضحكات والفكاهات في هذه المجالس، وقد تحدث الخلوة أحيانًا تحت ظل الثقة، كما أن المصافحة من المباحات، وكم من خطيئةٍ ارتُكِبت وأعراضٍ هتُكت وأُسَرٍ تهدمت من جرَّاء هذا الاختلاط..!!

– الاختلاط في أماكن العمل
في ظل دعوى الصداقة والزمالة وحُرمة العمل الوظيفي تبدأ مجالسة الرجال لقضايا العمل، ثم تبدأ الأحاديث الشخصية، ثم يبدأ الاستلطاف والضحك والابتسامات، إلى أن يتم اللقاء خارج العمل في ظل زمالة العمل، ثم يبدأ التدرج من الشيطان إلى أن يوصلهما إلى ما لا تحمد عقباه.

إن للمرأة حياءً وسترًا متى أسقطته فقد أباحت نفسها، ولا شك أن المرأة إذا لم تتحصن بلباس التقوى والعفاف فإن الأدلة والشواهد توضح كثرة الزلات وانهيار الأسر.

الاختلاط في أماكن التعليم والدراسة
يدعون بأن الاختلاط في الدراسة هو الاختلاط البريء والاختلاط الهادف المثمر، وهذه ادعاءات باطلة من وجهين:
أولاً: فيها مصادمة واضحة للفطرة التي خلق الله الخلق عليها, وهي فطرة التجاذب بين الجنسين, فميل الرجل إلى المرأة وميل المرأة إلى الرجل قانون إلهي وفطرة بشرية, ولكن كيف نأمن هذا الجانب وبصفة خاصة لدى الشباب الذي يسير بعواطفه الجياشة وفي ظل هذه المجتمعات التي تدعو للفتنه وتهيِّج الغرائز، والله- تبارك وتعالى- علَّل حرمة الاختلاط بين أطهر الرجال وهم صحابة الرسول وأطهر النساء زوجاته أمهات المؤمنين بقوله ﴿ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوْبِكُمْ وَقُلُوْبِهِنَّ﴾ (الأحزاب:53).

ثانيًا: التجربة والواقع يثبتان فشل هذه المقولة, من كثرة الزواج العرفي الذي ينتشر في الجامعات، والبنات اللاتي فقدن عفتهن في المدارس الثانوية المختلطة بين البنات والأولاد في بعض الأماكن.

– الاختلاط في أماكن الأسواق
حيث يتسكع بعض الشباب اللاهث وراء المتعة، ويبدأ نسج الشباك حول الفتاة المسكينة بالكلمات المعسولة والاتصالات، ثم موعد خارج المنزل لتبادل النظرات، ثم اللقاء في مكان خاص.

– الاختلاط في الرياضة والمسابقات
تغلغلت إلى مجتمعنا ممارسة الفتاة للرياضة، وتشارك بها الشباب، مثل الجري وما شابه ذلك، وطبعًا بلباس يكشف معظم جسدها، وهكذا في تطور مستمر من جري إلى سباحة، تقف أمام الجميع وقد كشفت كلَّ جسمها، وهكذا انتشرت هذه الظاهرة, وأصبح من المألوف أن تختلط الفتاة بالشباب في النوادي دون رقيب وأصبح دعاةُ الاختلاط في بلادنا يريدون أن يزحفوا بالفتاة إلى هاوية الفساد والانحطاط.. إنهم يسعون إلى القضاء على شخصية المرأة المسلمة وإفساد المجتمع.

لقد ظن الغربيون أن الاختلاط سيقود إلى تحرر الشعوب ففوجئوا بالعكس، وتبين لهم أن الاختلاط ظاهرةٌ اجتماعيةٌ مرضيةٌ، فأخذوا يصرخون ويطلقون صيحات الندم ونداءات الخطر، ولكن فاتت ساعة الندم. وصلِّ اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

اعتراف رجال الغرب والشرق بمضار الاختلاط ومفاسده
لقد ذكرنا من الأدلة الشرعية والواقع الملموس ما يدل على تحريم الاختلاط واشتراك المرأة في أعمل الرجال مما فيه كفاية ومقنع لطالب الحق . ولكن نظرًا إلى أن بعض الناس قد يستفيدون من كلمات رجال الغرب والشرق أكثر مما يستفيدون من كلام الله وكلام علماء المسلمين رأينا أن ننقل لهم ما يتضمن اعتراف رجال الغرب والشرق بمضار الاختلاط ومفاسده لعلهم يقتنعون بذلك . ويعلمون ما جاء به دينهم العظيم من منع الاختلاط هو عين الكرامة والصيانة للنساء من وسائل الإضرار بهن والانتهاك لأعراضهن . قالت الكاتبة الإنجليزية اللادي كوك ( إن الاختلاط يألفه الرجال ولهذا طمعت المرأة بما يخالف فطرتها وعلى قدر كثرة الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنى وههنا البلاء العظيم على المرأة . إلى أن قالت علموهن الابتعاد عن الرجال . أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد) . وقال شهوبنهور الألماني : ( قل هو الخلل العظيم في ترتيب أحوالنا الذي دعا المرأة لمشاركة الرجل في علو مجده وباذخ رفعته وسهل عليها التعالي في مطامعها الدنيئة حتى أفسدت المدنية الحديثة بقوى سلطانها ودنيء آرائها) . وقال اللورد بيرون : ( لو تفكرت أيها المطالع فيما كانت عليه المرأة في عهد قدماء اليونان لوجدتها حالة مصطنعة مخالفة للطبيعة ولرأيت معي وجوب إشغال المرأة بالأعمال المنزلية مع تحسن غذائها وملبسها فيه وضرورة حجبها عن الاختلاط بالغير) ا . هـ . وقال سامويل سمايلس الإنجليزي : ( إن النظام الذي يقضي بتشغيل المرأة في المعامل مهما نشأ عنه من الثروة للبلاد فإن نتيجته كانت هادمة لبناء الحياة المنزلية لأنه هاجم هيكل المنزل وقوض أركان الأسرة ومزق الروابط الاجتماعية فإنه يسلب الزوجة من زوجها والأولاد من أقاربهم صار بنوع خاص لا نتيجة له إلا تسفيل أخلاق المرأة إذ وظيفة المرأة الحقيقة هي القيام بالواجبات المنزلية مثل ترتيب مسكنها وتربية أولادها والاقتصاد في وسائل معيشتها مع القيام بالاحتياجات البيئية . ولكن المعامل تسلخها من كل هذه الواجبات بحيث أصبحت المنازل غير منازل وأضحت الأولاد تشب على عدم التربية وتلقى في زوايا الإهمال وطفئت المحبة الزوجية وخرجت المرأة عن كونها الزوجة الظريفة والقرينة المحبة للرجل وصارت زميلته في العمل والمشاق وباتت معرضة للتأثيرات التي تمحو غالبا التواضع الفكري والأخلاقي الذي عليه مدار حفظ الفضيلة) . وقالت الدكتورة إيدايلين : ( إن سبب الأزمات العالمية في أمريكا وسر كثرة الجرائم في المجتمع هو أن الزوجة تركت بيتها لتضاعف دخل الأسرة فزاد الدخل وانخفض مستوى الأخلاق ثم قالت إن التجارب أثبتت أن عودة المرأة إلى الحريم هو الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجيل الجديد من التدهور الذي يسير فيه) . وقال أحد أعضاء الكونجرس الأمريكي : ( إن المرأة تستطيع أن تخدم الدولة حقا إ ذا بقيت في البيت الذي هو كيان الأسرة) . وقال عضو آخر : ( إن الله عندما منح المرأة ميزة الأولاد لم يطلب منها أن تتركهم لتعمل في الخارج بل جعل مهمتها البقاء في المنزل لرعاية هؤلاء الأطفال ) . وقال شوبنهور الألماني أيضًا : اتركوا للمرأة حريتها المطلقة كاملة بدون رقيب ثم قابلوني بعد عام لتروا النتيجة ولا تنسوا أنكم سترثون معي الفضيلة والعفة والأدب وإذا مُتُّ فقولوا : أخطأ أو أصاب كبد الحقيقة . ذكر هذه النقول كلها الدكتور مصطفى حسني السباعي رحمه الله في كتابه المرأة بين الفقه والقانون . لو أردنا أن نستقصي ما قاله منصفو الغرب في مضمار الاختلاط الذي هو نتيجة نزول المرأة إلى ميدان أعمال الرجال لطال بنا المقال ولكن الإشارة المفيدة تكفي عن طول العبارة . والخلاصة أن استقرار المرأة في بيتها والقيام بما يجب عليها من تدبيره بعد القيام بأمور دينها هو الأمر الذي يناسب طبيعتها وفطرتها وكيانها وفيه صلاحها وصلاح المجتمع وصلاح الناشئة فإن كان عندها فضل ففي الإمكان تشغيلها في الميادين النسائية كالتعليم للنساء والتطبيب والتمريض لهن ونحو ذلك مما يكون من الأعمال النسائية في ميادين النساء كما سبقت الإشارة إلى ذلك . وفيها شغل لهن شاغل وتعاون مع الرجال في أعمال المجتمع وأسباب رقيه كل في جهة اختصاصه ولا ننسى هنا دور أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ومن سار في سبيلهن وما قمن به من تعليم للأمة وتوجيه وإرشاد وتبليغ عن الله سبحانه وعن رسوله – صلى الله عليه وسلم – فجزاهن الله عن ذلك خيرا وأكثر في المسلمين اليوم أمثالهن مع الحجاب والصيانة والبعد عن مخالطة الرجال في ميدان أعمالهم . والله المسئول أن يبصر الجميع بواجبهم وأن يعينهم على أدائه على الوجه الذي يرضيه وأن يقي الجميع وسائل الفتنة وعوامل الفساد ومكايد الشيطان إنه جواد كريم وصلى الله على عبده ورسوله نبيناً محمد وآله وصحبه .

المراجع :
معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com
موسوعة المسلم
قوقل العربي
وكبيديا الموسوعة الحرة


ما شاء الله
ماقصر أمير
يزاه الله خير

مشكوووووور امير

ما عليييك زود

مشكورين يعطيكم العافيه

مشكووور ويعطيك ربي الف عافية ان شاء الله

مشكووور امير ع البحث

صلى الله على محمد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.