السلام وعليكم ورحمة الله و بركاته
لو سمحتوا ابا تقرير عن كاتب كتاب العقد الفريد
اسم الكاتب المختصر ابن عبدربه صاحب
اسمه الصحيح احمد بن محمد بن عبدربه بن حبيب بن حديرين سالم
تفضل اخوي,,
ابن عبد ربه الأندلسي
246 – 328 هـ / 860 – 939 م
أحمد بن محمد بن عبد ربه بن حبيب بن حُدير بن سالم أبو عمر.
الأديب الإمام صاحب العقد الفريد، من أهل قرطبة. كان جده الأعلى سالم مولى هشام بن عبد الرحمن بن معاوية.
وكان ابن عبد ربه شاعراً مذكوراً فغلب عليه الاشتغال في أخبار الأدب وجمعها.
له شعر كثير، منه ما سماه الممحصات، وهي قصائد ومقاطع في المواعظ والزهد، نقض بها كل ما قاله في صباه من الغزل والنسيب.
وكانت له في عصره شهرة واسعة وهو أحد الذين أثروا بأدبهم بعد الفقر.
أما كتابه (العقد الفريد -ط) فمن أشهر كتب الأدب سماه العقد وأضف النساخ المتأخرون لفظ الفريد.
وله أرجوزة تاريخية ذكر فيها الخلفاء وجعل معاوية رابعهم !!
ولم يذكر علياً فيهم وقد طبع من ديوانه خمس قصائد وأصيب بالفالج قبل وفاته بأيام.
246 – 328 ه / 860 – 939 م
أحمد بن محمد بن عبد ربه بن حبيب بن حُدير بن سالم أبو عمر.
الأديب الإمام صاحب العقد الفريد، من أهل قرطبة. كان جده الأعلى سالم مولى هشام بن عبد الرحمن بن معاوية.
وكان ابن عبد ربه شاعراً مذكوراً فغلب عليه الاشتغال في أخبار الأدب وجمعها.
له شعر كثير، منه ما سماه الممحصات، وهي قصائد ومقاطع في المواعظ والزهد، نقض بها كل ما قاله في صباه من الغزل والنسيب.
وكانتله في عصره شهرة واسعة وهو أحد الذين أثروا بأدبهم بعد الفقر.
أما كتابه (العقد الفريد) فمن أشهر كتب الأدب سماه العقد وأضف النساخ المتأخرون لفظ الفريد.وله أرجوزة تاريخية ذكر فيها الخلفاء وجعل معاوية رابعهم !!
ولم يذكر علياً فيهم وقد طبع من ديوانه خمس قصائد وأصيب بالفالج قبل وفاته بأيام.
عليهمْ منَ اللهِ العزيزِ عفاءُ
" مما راق لي جدااااا "
موفقة

تقدر انك ترتبهم وبيستوي بحث اكثر عن خمس صفحات بعد,,
وهذي اضافة’’
ابن عبد ربه الأندلسي
اسم المصنف أبو عمر، شهاب الدين أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حدير بن سالم المعروف بابن عبد ربه الأندلسي تاريخ الوفاة 328 ترجمة المصنف ابن عبد ربه (246 – 328 هـ = 860 – 940 م)
أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حدير بن سالم، أبو عمر: الأديب الإمام صاحب العقد الفريد.
من أهل قرطبة.
كان جده الأعلى (سالم) مولى لهشام بن عبد الرحمن بن معاوية.
وكان ابن عبد ربه شاعرا مذكورا فغلب عليه الاشتغال في أخبار الأدب وجمعها.
له شعر كثير.
منه ما سماه (الممحصات) وهي قصائد ومقاطيع في المواعظ والزهد، نقض بها كل ما قاله في صباه من الغزل والنسيب.
وكانت له في عصره شهرة ذائعة.
وهو أحد الذين أثروا بأدبهم بعد الفقر.
أما كتابه (العقد الفريد – ط) فمن أشهر كتب الأدب.
سماه (العقد) وأضاف النساخ المتأخرون لفظ (الفريد) .
وله أرجوزة تاريخية ذكر فيها الخلفاء وجعل معاوية (رضي الله عنه) رابعهم ولم يذكر عليا (رضي الله عنه) فيهم.
وقد طبع من ديوانه (خمس قصائد) وأصيب بالفالج قبل وفاته بأيام.
ولجبرائيل سليمان جبور اللبناني كتاب سماه (ابن عبد ربه وعقده – ط) ولفؤاد أفرام البستاني (ابن عبد ربه – ط) .
وبعدما تاب مَحَّصَها بقطعة شعرية جاء فيها:
يا قادراً لَيْسَ يَعْفُوْ حِين يَقتدِرُ
وَلا يُقَضَّى لهُ مِن عيشِهِ وَطَرُ
عايِنْ بقلبكَ إنَّ العَيْنَ غافلةٌ
عَنِ الْحَقِيقةِ، وَاعْلَمْ أَنَّها سَقرُ
سَوداءه تفرُ مِن غوظٍ إذا سُعِرَتْ
لِلظَّالِمينَ فمَا تُبقِيْ ولا تَذرُ
إِنَّ الذينَ اشْتَرَوْا دُنيا بِآخِرَةٍ
وَشِقْوةً بِنَعِيْمٍ سَاءَ ما تَجَرُوا
يا مَنْ تلَهَّىْ، وشيبُ الرَّأسِ يَنْدُبُهُ
ماذا الذي بَعْدَ شيبِ الرّأسِ تَنْتَظِرُ؟
لَوْ لَمْ يَكُنْ لَكَ غَيْرَ الْمَوتِ مَوْعِظةٌ
لَكانَ فِيهِ عَنِ اللَّذاتِ مُزْدَجَرُ
أنتَ الْمَقولُ لَهُ ما قلْتُ مُبتدِئاً:
هَلاّ ابتكَرْتَ لِبَيْنٍ أَنْتَ مُبْتكِرُ؟
ومن ممحِّصاته قوله:
أَلا إنِّمَا الدُّنيا نَضارَةُ أيْكَةٍ
إذا اخْضَرَّ منها جانِبُ جَفَّ جانِبُ
هِيَ الدَّارُ ما الآمالُ إلاّ فَجَاْئِعٌ
عليها، ولا اللَّذَّاتُ إلاّ مَصائِبُ
وَكَمْ أسْخَنَتْ بالأمس عَيناً قريرَةً
وقرَّت عيوناً دَمْعُها الآنَ سَاكِبُ
فلا تَكْتَحِلْ عَيناكَ مِنْها بِعَبْرَةٍ
على ذاهِبٍ مِنها فإنّكَ ذاهِبُ
أخرشعره
أصيب ابن عبد ربه الأندلسي بمرض الفالج في آخر عمره، فذاق الألم، وهو طريح الفراش، فكانآخر شعر قاله فيما قيل:
كِلاْنِيْ لِمَا بِي عاذِلَ يَّكَفانِيْ
طَويتُ زمَانِي بُرهةً وطَوَانِيْ
بَليتُ وَأبْلَتْنيا للَّيالِي بِكَرِّهَا
وصَرْفانِ لِلأيامِ مُعْتَوِرَاْنِ
وَمَالِيَ لا أبكِي لِسَبعينَ حجَّةً
وَعَشْرٍ أتَتْ مِن بَعْدِها سَنتانِ؟
فلا تسألانِيْ عن تبارِيحِ عِلَّتِيْ
ودُوْنَكُمَا مِنِّي الذي تَرَيَاْنِيْ
وإنِّيْ بِحَمْدِ اللهِ رَاجٍلِ فضلِهِ
وَلِي مِن ضَمَانِ اللهِ خَيْرُ ضَمَانِ
وَلسْتُ أُبالِيْ عنْ تَبارِيْحِ عِلَّتِيْ
إذا كَانَ عَقلِيْ بَاقِياً ولِسَانِيْ
هُمَا مَا هُمَا في كُلِّ حَالٍ تُلِمُّبِيْ
فَذَاْ صَارِمِيْ فِيها، وَذا كَسِنَانِيْ
إعجاب المتنبي بشعره
قال ياقوت الحموي في معجم الأدباء: أخبرني بعض العُلية: أن الخطيب أبا الوليد ابن عسال أدى فريضة الحَجَّ، فلمَّا انصرف عائداً إلى الأندلس، تطلَّع إلى لِقاء الشاعرالمتنبئ في مصر، واستشرف ورأى أن لُقيتَه فائدةٌ يكتسِبُها، وحُلَّة فخرٍ لايَحْتَسِبُها، فصار إليه، فوجدَهُ في مَسجد عمرو بن العاص في الفسطاط، ففاوضه قليلاً ثم قال المتنبي: ألا أنشدني لمليح الأندلس، يعني ابن عبد ربه فأنشده ابن عسال:
يا لُؤلُؤاً يَسْبي العُقولَ أنِيقا
وَرَشاً بِتَقطِيْعِ القلُوبِ رَفِيقا
ما إِنْ رأيتُ ولا سَمِعتُ بِمِثْلِهِ
دُراًّ يعوْدُ مِنَ الْحياءِ عَقِيْقا
وَإذا نَظرتَ إلى مَحاسِنِ وجْهِهِ
أبْصَرْتَ وَجْهَكَ في سَناهُ غَرِيْقا
يا مَنْ تَقطَّعَ خَصْرُهُ مِنْ رِدْفِهِ
مَا بالُ قلبكَ لا يَكوْنُ رَقِيْقا؟
فلما أكمل ابن عسال إنشادَه، استعادها منه المتنبي، ثم صفق المتنبي بيديه. وقال: يا ابن عبد ربه، لقد يأتيك العراق حَبْواً. وهذه شهادة لهاقيمتها من المتنبي تعكس إعجابه بشعر ابن عبد ربه الأندلسي.
العقدالفريد
كان ابن عبد ربه الأندلسي من أهل العلم، والأدب، والشعر، وهو صاحب كتاب العقد الفريد في الأخبار، وهو مقسَّم على عدّة فنون، وسمى ابن عبد ربه كل باب منه على نظم العقد،وجعله على خمسة وعشرين كتاباً، كل كتاب منها جزءان، فذلك خمسون جزءاً في خمسةوعشرين كتاباً، وكل كتاب باسم جوهرة من جواهر العقد.
فأولها: كتاب اللؤلؤة في السلطان، ثم كتابالفريدة في الحروب، ثم كتاب الزبرجدة في الأجواد، ثم كتاب الجمانة في الوفود، ثمكتاب المرجانة في مخاطبة الملوك، ثم كتاب الياقوتة في العلم والأدب، ثم كتاب الجوهرة في الأمثال، ثم كتاب الزمردة في المواعظ، ثم كتاب الدرة في التعازي والمراثي، ثم كتاب اليتيمة في الأنساب، ثم كتاب العسجدة في كلام الأعراب، ثم كتاب المجنبة في الأجوبة، ثم كتاب الواسطة في الخطب، ثم كتاب المجنبة الثانية، في التوقيعات، والفصول، والصدور، وأخبار الكتبة، ثم كتاب العسجدة الثانية في الخلفاءوأيامهم، ثم اليتيمة الثانية في أخبار زياد، والحجاج، والطالبيين، والبرامكة، ثم الدرة الثانية في أيام العرب ووقائعهم، ثم الزمردة الثانية في فضائل الشعر، ومقاطعه ومخارجه، ثم الجوهرة الثانية في أعاريض الشعر، وعلل القوافي، ثم الياقوتة الثانيةفي علم الألحان واختلاف الناس فيه، ثم المرجانة الثانية في النساء وصفاتهن، ثم الجمانة الثانية في المتنبئين، والطفيليين، ثم الزبرجدة الثانية في التحف،والهدايا، والنتف، والمفاكهات والْمُلح، ثم الفريدة الثانية في الهيئات والبنائين،والطعام والشراب، ثم اللؤلؤة الثانية في طبائع الإنسان، وسائر الحيوان، وتفاضل البلدان، وهو آخر الكتاب.
مكانة العقدالفريد
سمّى ابن عبد ربه كتابه باسم العقد، ثم لحقت بالكتاب صفةُ الفريد، في وقت متأخر، ولعل أوّل من وصفه بالفريد هو الكاتب الأبشيهي صاحب كتاب المستطرف من كل فن مستظرف، والمتوفى سنة 852هـ/1448م، وقد أثنى على الكتاب ابن خلكان صاحب كتاب وفيات الأعيان الذي قال: "وهو من الكتب الممتعة، حوى كل شيء" واختصر العقد الفريد أبو إسحاق الوادي آشي المتوفى سنة 570هـ/ 1174م، كما اختصره اللغوي ابن منظور صاحب لسان العرب المتوفى في القاهرة سنة 711 هـ/ 1311 م، وحظي الكتاب باهتمام المعاصرين، فطبع الكتاب عدة مرات، وكانت الطبعة الأولى في بولاق سنة 1292هـ/ 1875م.
وحظي العقد الفريد، ومؤلفه ابن عبد ربه الأندلسي بالكثير منالدراسات المتنوعة قديماً وحديثاً، واعتُمد عليه في تحقيق الكثير من دواوين الشعراءحيث اعتُبرَ من المصادر الموثقة في مجالات التراث العربي والإسلامي. *
_____________________
ملاحظة : هذه المادة تنشر في العدد 15265 منجريدة الحياة، الصفحة: 15، يوم السبت 15/ 1/ 2022م
مليح الأندلس أحمد بن محمد بن عبد ربه،القرطبي الأندلسي
الدكتور محمود السيد الدغيم
باحث أكاديمي في كلية الدراسات الشرقيةوالإفريقية
جامعة لندن soas
هذا اللي قدرت عليه والسموحة,,

اسمه : هو أحمد بن محمّد بن عبد ربه بن حبيب الأندلسي (246 – 328هـ)
مولده :
ولد في مدينة قرطبه في 10-9-246هـ = 29 تشرين 860م
محطات :
– من المؤاخذات على الذهبي وعلى غيره ممّن ترجم لابن عبد ربه ، إغضاؤهم عن نصبه ، فلم يذكروا _ ولو على نحو الاشارة ـ إلى ذلك ، فقد كان ناصبياً معلناً ذلك في ارجوزته في الخلفاء ، حيث ذكر الثلاثة ثم ربّع بمعاوية ، ولم يذكر الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، ولا الإمام الحسن ( عليه السلام ) ، وذلك ما حدا بالقاضي منذر بن سعيد أن يغضب فيسب ابن عبد ربه.
فقد روى المقري في نفح الطيب نقلاً عن كتاب التكملة لابن الأبار بسنده عن أبي عبيد القاسم بن خلف الجبيري الفقيد الطرطوشي قال : نزل القاضي منذر بن سعيد على أبي بطرطوشة ، وهو يومئذٍ يتولّى القضاء في الثغور الشرقية …. فأنزله أبي في بيته الذي يسكنه ، فكان إذا تفرغ نظر في كتب أبي ، فمر على يديه كتاب ( ارجوزة ابن عبد ربه ) يذكر فيه الخلفاء ويجعل معاوية رابعهم ، ولم يذكر علياً فيهم ، ثم وصل بذكر الخلفاء من بني مروان إلى عبد الرحمن بن محمّد ، فلما رأى ذلك منذر غضب وسبّ ابن عبد ربّه .
-لأبي عمر أشعار كثيرة، سَمَّاها الْمُمَحِّصَات، وذلك أنه نقضَ كُلَّ قطعة قالَها في الصِّبا والغزل، بقطعة في المواعظ والزُّهد بعدما أقلع عن صبوته، وأخلص لله في توبته، فاعتبر أشعاره التي قالها في الغزل واللهو، وعمل الْمُمَحِّصَات على أعاريضها وقوافيها في الزهد .
– قال (ياقوت الحموي )في معجم الأدباء: أخبرني بعض العُلية: أن الخطيب أبا الوليد ابن عسال أدى فريضة الحَجَّ، فلمَّا انصرف عائداً إلى الأندلس، تطلَّع إلى لِقاء الشاعر المتنبئ في مصر، واستشرف ورأى أن لُقيتَه فائدةٌ يكتسِبُها، وحُلَّة فخرٍ لا يَحْتَسِبُها، فصار إليه، فوجدَهُ في مَسجد عمرو بن العاص في الفسطاط، ففاوضه قليلاً ثم قال المتنبي: ألا أنشدني لمليح الأندلس، يعني ابن عبد ربه .
– كان ابن عبد ربه الأندلسي من أهل العلم، والأدب، والشعر، وهو صاحب كتاب العقد الفريد في الأخبار، وهو مقسَّم على عدّة فنون، وسمى ابن عبد ربه كل باب منه على نظم العقد، وجعله على خمسة وعشرين كتاباً، كل كتاب منها جزءان، فذلك خمسون جزءاً في خمسة وعشرين كتاباً، وكل كتاب باسم جوهرة من جواهر العقد. سمّى ابن عبد ربه كتابه باسم العقد، ثم لحقت بالكتاب صفةُ الفريد، في وقت متأخر، ولعل أوّل من وصفه بالفريد هو الكاتب الأبشيهي صاحب كتاب المستطرف من كل فن مستظرف .
– أصيب ابن عبد ربه الأندلسي بمرض الفالج في آخر عمره، فذاق الألم، وهو طريح الفراش .
ما قاله النقاد :
قال( ابن خلكان )في وفيات الأعيان : كان من العلماء المكثرين من المحفوظات والاطلاع على أخبار الناس ، وصنّف كتابه العقد ، وهو من الكتب الممتعة ، حوى من كلّ شيء ….
كما أثنى عليه الذهبي في العبر وغيره وقال : وكان موثقاً نبيلاً بليغاً شاعراً ، عاش 82 سنة.
قال( الحميدي): وشعره كثير مجموع، رأيت منه نيفاً وعشرين جزءاً، من جملة ما جمع للحكم بن عبد الله الملقب بالناصر الأموي سلطان العرب، وبعضها بخطه، وكانت لأبي عمر بالعلم جلالة، وبالأدب رياسة وشهرة، مع ديانته وصيانته، واتفقت له أيامٌ وولاياتٌ لِلعلم فيها نَفَاقٌ، فتَسَوَّدَ بعد الخمول، وأثرى بعد فقر، وأشير بالتفضيل إليه، إلا أنه غلب عليه الشعر . وقد أثنى على كتابه العقد( ابن خلكان) صاحب كتاب وفيات الأعيان الذي قال: "وهو من الكتب الممتعة، حوى كل شيء"
وحظي كتاب العقد الفريد، ومؤلفه ابن عبد ربه الأندلسي بالكثير من الدراسات المتنوعة قديماً وحديثاً، واعتُمد عليه في تحقيق الكثير من دواوين الشعراء حيث اعتُبرَ من المصادر الموثقة في مجالات التراث العربي والإسلامي .
ومن الدراسات الحديثة عنه :
أحمد بن محمد بن عبد ربه، القرطبي الأندلسي
للدكتور محمود السيد الدغيم
باحث أكاديمي في كلية الدراسات الشرقية والإفريقية
مؤلفاته :
*العقد الفريد وقسمه إلى :
– كتاب اللؤلؤة في السلطان
– كتاب الفريدة في الحروب
– كتاب الزبرجدة في الأجواد
– كتاب الجمانة في الوفود
– كتاب المرجانة في مخاطبة الملوك
-كتاب الياقوتة في العلم والأدب
-كتاب الجوهرة في الأمثال
-كتاب الزمردة في المواعظ
-كتاب الدرة في التعازي والمراثي
-كتاب اليتيمة في الأنساب
-كتاب العسجدة في كلام الأعراب
-كتاب المجنبة في الأجوبة
– كتاب الواسطة في الخطب
-كتاب المجنبة الثانية في التوقيعات، والفصول، والصدور، وأخبار الكتبة.
كتاب – العسجدة الثانية في الخلفاء وأيامهم
-اليتيمة الثانية في أخبار زياد، والحجاج، والطالبيين، والبرامكة.
– الدرة الثانية في أيام العرب ووقائعهم
– الزمردة الثانية في فضائل الشعر، ومقاطعه ومخارجه
-الجوهرة الثانية في أعاريض الشعر، وعلل القوافي
-الياقوتة الثانية في علم الألحان واختلاف الناس فيه
-المرجانة الثانية في النساء وصفاتهن
-الجمانة الثانية في المتنبئين، والطفيليين
-الزبرجدة الثانية في التحف، والهدايا، والنتف، والمفاكهات والْمُلح
-الفريدة الثانية في الهيئات والبنائين، والطعام والشراب
-اللؤلؤة الثانية في طبائع الإنسان، وسائر الحيوان، وتفاضل البلدان،وهو آخر الكتاب.
* أرجوزة تاريخية ذكر فيها الخلفاء وجعل معاوية رابعهم !!
وفاته :
توفي سنة 18 جمادى الأولى سنة 328 هـ/ 1 آذار/ مارس سنة 940م